Ajnād Foundation For Media Production presents a new Nashīd from the Islamic State of Iraq and al-Shām: "My Ummah Was Not Satisfied With Weakness"

NvrJg
Islamic State of Iraq and al-Shām- “My Ummah Was Not Satisfied With Weakness”

______________

To inquire about a translation for this nashīd for a fee email: [email protected]

al-I’tiṣām Media presents a new video message from the Islamic State of Iraq and al-Shām: “A Window Upon the Land of Epic Battles #15"

NOTE: For prior parts in this series see: #14#13#12#11#10#9#7#6#5#4#3#2, and #1.

NvrJg

_____________

To inquire about a translation for this video message for a fee email: [email protected]

al-I’tiṣām Media presents a new video message from the Islamic State of Iraq and al-Shām: “A Window Upon the Land of Epic Battles #14"

NOTE: For prior parts in this series see: #13#12#11#10#9#7#6#5#4#3#2, and #1.

NvrJg


_______________

To inquire about a translation for this video message for a fee email: [email protected]

al-Furqān Media presents a new video message from the Islamic State of Iraq and al-Shām: "Messages from the Land of Epic Battles #9"

UPDATE 10/13/13 5:39 PM: Here is an Arabic transcription of the below video message:
Clans
Click the following link for a safe PDF copy: Islamic State of Iraq and al-Shām — “Messages from the Land of Epic Battles #9” (Ar)
_______________


NOTE: For prior parts in this series see: #8#7#6#5#4#3#2, and #1.

tIGpM


_____________

To inquire about a translation for this video message for a fee email: [email protected]

Check out my new Foreign Policy piece co-authored with Barak Barfi: "Al Qaeda's Syrian Strategy"


Al Qaeda is storming across northern Syria. Last month, the al Qaeda affiliate the Islamic State of Iraq and al-Sham (ISIS) captured the city of al-Bab in the northern province of Aleppo from a rival rebel militia. The capture of the city, one of the largest in the region, gives ISIS control over a key transit point linking Aleppo to its strongholds to the east. And that’s just the latest in a long string of ISIS’s military successes: After brief clashes with outgunned rebel opponents, ISIS took the towns of Azaz and Jarablus, which straddle Syria’s border with Turkey.
To commemorate its victories, the first thing ISIS did in these places was hang its black flag from the top of the highest building. After that, it began to gradually impose its strict interpretation of Islamic law.
ISIS has embarked on al Qaeda’s most comprehensive campaign yet to win Arab hearts and minds by providing social services to a war-ravaged society. But though the organization’s star is ascendant, its abuses, coupled with an international strategy to limit its influence, could still torpedo its plan to transform northern Syria into an Islamic emirate under its command.
ISIS is thought to count 5,000 to 6,000 fighters within its ranks. That means it’s a lot smaller than other rebel groups, such as the hard-line Salafi Syrian Islamic Front, which boasts 15,000 to 20,000 fighters. But ISIS has one important advantage: Many of its members have previously fought in other jihads, including in Iraq, Afghanistan, Yemen, and Libya.
Nowhere is ISIS stronger than in the northern province of Raqqa. It controls the governorate’s capital, Raqqa city, whose prewar population of approximately 277,300 residents has mushroomed due to an influx of displaced persons from other regions. Meanwhile, the brigades affiliated with the Free Syrian Army (FSA) are focused on squabbling among themselves. As a result, no FSA unit is strong enough to challenge the group in Raqqa, making it the largest city al Qaeda has ever controlled in the Islamic world.
Click here to read the rest.

New article from Dr. Iyād Qunaybī: "To the Brothers of Aḥrār al-Shām"

إلى إخوتنا أحرار الشام السلام عليكم ورحمة الله. بعد مناصحة إخوتنا في الدولة أثار بعض الإخوة المتابعين تساؤلا عن قضية أبي جعفر رحمه الله في دير قانون، وقالوا أن رجلا من حركة أحرار الشام قتله ومع ذلك لم تحاكمه الحركة، شبيها بما حصل مع أبي عبيدة البنشي رحمه الله حسب كلام الإخوة. وما أعرفه من بيان أصدرته الحركة في حينه أن المشتبه في أنه القاتل فصل من الحركة لعدم استجابته لأمر المثول أمام محكمة شرعية. لكن لعله تبقى تساؤلات الإخوة: هل تابعت الحركة الموضوع بشكل كاف من وقتها؟ وهل كان بإمكان الحركة توقيفه بالقوة ومحاسبته وتقديمه لأولياء المقتول؟ وهنا أطلب من إخواننا في حركة أحرار الشام أن يبينوا مجريات القضية وما اتخذوه من إجراءات فيها، لعلهم يشفون صدور إخوانهم، أو –إن تبين أن هناك تقصيرا- فيضم العبد الفقير صوته إلى صوت إخوانه ليطالبهم بحزم أكثر في الموضوع. ولولا أن عديدين من المتابعين ذكروا الحادثة ونسبوا إلى الإخوة ما لا يتناسب مع بيانهم السابق الذي فصلوا فيه من يشتبه أنه الجاني، لولا ذلك لما أعلنت هذه النصيحة. وليعلم إخواني أن المناصحة العلنية بحد ذاتها لا عيب فيها، إذ أننا نسعى في ذلك إلى تقريب وجهات النظر وإعطاء الفرصة لكل طرف أن ينفي ما قد يُنسب إليه بغير حق، وأن نتعاون على إنصاف المظلوم وحث من عليه حق إلى المسارعة في أدائه ولو بضغط من إخوانه المحبين للجهاد وأهله. وإني أرى ذلك أفضل من “الطبطبة” التي تَـخِيط على الجرح دون علاج: إذا ما الجرح رُم على فساد    تبين فيه إهمال الطبيب لكن المناصحة العلنية المرفوضة هي التي تبالغ في الأمر وتضخمه وتغري السفهاء والدخلاء لينفخوا في كير الفتنة، والتي يبني عليها صاحبها استنتاج أن علاج الجرح في عضو يكون ببتره!! وأعلم أني أقل من المنصوحين شأنا لكن علمنا نبينا وحبيبنا صلى الله عليه وسلم أن ((الدين النصيحة)) فلما سؤال: (لمن؟) قال: ((لله ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم))…وبما أني من عامة المسلمين فأحب أن أنصح أحبائي وإخوتي المدافعين عن دين الأمة وعرضها من كل الفصائل. وكلمة أخيرة أقولها: أحيانا يعتب المرء على حبيب وفي نفسه أن الناس يدركون محبته لحبيبه هذا، فلا يرى حاجة إلى أن يوضح هذه المحبة قبل العتاب على اعتبار أنها معروفة. بينما حقيقة الأمر أن كثيرين يخفى عليهم حبه لأخيه فيظنون العتاب بغضا ونفورا، لحداثة عهدهم بصاحب العتاب وقلة معرفتهم به. وإني هنا أقول ما ظننته معروفا من قبل: أنا أحب إخوتي المجاهدين من كل فصيل، وأتشرف بخدمتهم والذب عنهم، واحتملت نتيجة ذلك من قبلُ وقد أحتمل المزيد في أي وقت، ولهم من ولايتي ومحبتي بقدر ما يَظهر من حبهم لله ولرسوله ودفاعهم عن دين الله تعالى ورأفتهم بعباد الله. ونصحي لهم ليس عن بغضاء ولا نفور. بل كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((المؤمن مرآة أخيه، يكف عليه ضيعته ويحوطه من ورائه)). والسلام عليكم ورحمة الله.

_____________

To inquire about a translation for this article for a fee email: [email protected]

New article from Dr. Iyād Qunaybī: "To Our Brothers in the [Islamic] State"

بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله. اطلعت على كلمة الشيخ أبي محمد العدناني حفظه الله بعنوان (لك الله أيتها الدولة المظلومة)، وعلى بيان مجريات التحقيق في مقتل أبي عبيدة البنشي رحمه الله الذي أصدرته حركة أحرار الشام وفقها الله. وبعد أن أسأل الله أن يوفقنا جميعا لقول الحق والعمل به أقول إخوتي: 1.    كلمة الشيخ أبي محمد حفظه الله فيها إشارات طيبة حول منهج الإخوة في جماعة الدولة في التعامل مع فصائل الجيش الحر ومع من يحاول جرهم إلى معارك جانبية، وفيها كذلك تبرؤ مهم من علاقتها بتفجير المساجد والأسواق، وتأكيده على أنها تعتبر عامة المنتسبين إلى أهل السنة في العراق والشام مسلمين، وأنها لا تكفر إلا بأدلة قطعية الثبوت قطعية الدلالة. بل وفيها خطاب طيب واعٍ للجيش الحر أن الدولة ترفض الانجرار إلى قتال معه. 2.    كما ذكر الشيخ حقيقة أن إنجازات الجماعة تُهمش عمدا بينما تعمم أخطاؤها، تمهيدا لضربها والاعتداء عليها. وهذا أمر جلي للمتابع. 3.    ومن أحسن ما قاله الشيخ حفظه الله: (وأما الاجتهادات والتصرفات الفردية والأخطاء: فلا يمكن لأحد ضبطها ومنعها بالكليّة في صفوف جيش كامل، وقد كانت موجودة حتى في جيش النبي صلى الله عليه وسلم، ومَن ثبتت له علينا مظلمة فهذه أموالنا، وهذه ظهورنا، وهذه رقابنا خاضعة لشرع الله، بدءاً من أمير الدولة، وانتهاء بأصغر جندي فيها، وهذه قنوات الاتصال مفتوحة، وتلك مقرّاتنا معلومة). أقول: كلام الشيخ صحيح، لا بد من أخطاء فردية. وهذا يتطلب من قيادات الفصائل كلها العمل على تجفيف منابع هذه الأخطاء من خلال تربية الأفراد على الأخوة الإيمانية والحب والولاء لإخوانه من الفصائل المجاهدة بقدر ما فيهم من طاعة لله ورسوله بغض النظر عن الجماعات والمسميات. نتابع فنقول: والموقف الذي أعلنه الشيخ من هذه الأخطاء يستحق الثناء: (ومَن ثبتت له علينا مظلمة فهذه أموالنا، وهذه ظهورنا، وهذه رقابنا خاضعة لشرع الله). من هنا نقول لإخواننا في الدولة حفظهم الله وسددهم: ها هي قضية أبي عبيدة البنشي رحمه الله تنتظركم أن تطبقوا هذا المنهج الطيب وتلتزموا ما ألزمتم أنفسكم به. وإذا بحثت عن التقي وجدته  رجلا يصدق قوله بفعال وأنتم لذلك أهل بإذن الله. أحبتنا وإخوتنا في الدولة أكرمكم الله ورفع قدركم وسددكم، ما يدعو مثلي إلى التمسك بقضية أبي عبيدة هو إعلانها من قِبَل أصحابها منذ حوالي الشهر دون رد واضح من الدولة عليها، وإلا فوالله ليس العبد الفقير منتميا إلى الأحرار ولا إلى غيرهم، ولا أرى إلا أن لدى كل جماعة من الجماعات التي تعلن إرادة الشريعة خيراً أُحب أن أعززه وأخاطبها به، ولدى كل منها ما تناصَح فيه. وكثرة عيوب الناصح وذنوبه لا تمنع الفضلاء من القبول منه. وكم سمعنا من أمور تُنسب إلى الإخوة فامتثلنا أمر الله تعالى: ((لولا إذ سمعتموه ظن المؤمنون والمؤمنات بأنفسهم خيرا وقالوا هذا إفك مبين)). ولا والله ما لنا بنقد أي من إخواننا ولع، بل لنا في دعوة عامة المسلمين وتحبيب الشريعة إليهم ومحاولة جمع كلمتهم على الحق والتصدي لأعدائهم وبيان فريتهم على الجهاد وأهله ثم شؤون الحياة الشخصية وهمومها…لنا في ذلك كله شغل عن أن نتسقط أخطاء إخواننا لمجرد القدح فيهم والعلو على أكتافهم! يا إخوتي أكرمكم الله وأعلى قدركم وسددكم، أعود فأقول: ما دفعني إلى التمسك بقضية أبي عبيدة البنشي هو إعلان تفاصيلها من إخوتنا في المكتب الشرعي للأحرار دون رد من إخوتنا في الدولة، وإلا فقد نُقلت إلينا حوادث أخرى لكن ما كان من سبيل إلى التوثق منها بدليل ملموس، مهما وثقت في ناقليها. وقد جاء في بيان مجريات التحقيق في مقتل أبي عبيدة رحمه الله أن إخوتكم في أحرار الشام خاطبوكم مرارا وزاروكم في مقراتكم مرارا واستخدموا قنوات الاتصال مطالبينكم بالاحتكام إلى شرع الله في هذه الحادثة، فلقوا تأخرا عن التجاوب معهم. ولستُ هنا أعاتب على شيء فائت، لكن أطالبكم يا حفظكم الله وسددكم أن تبينوا للناس: هل ما ورد في بيان الأحرار صحيح؟ أم أن لديكم رواية أخرى وتفاصيل تشفي صدور إخوانكم؟ وإن كان ما جاء في البيان صحيحا، فاللهَ اللهَ يا إخوة الإيمان، فساد ذات البين هي الحالقة التي تحلق الدين، فلا يشغلنكم الجهاد عن توفية إخوانكم حقهم وتقديم الجناة لمحاكمة شرعية. وإلا فكيف ترجون معيَّة الله تعالى في جهادكم ونصره لكم وأنتم تعلمون قول النبي صلى الله عليه وسلم فيمن آوى محدثا جانيا ومنع من الاقتصاص منه؟ فهذا أوان أن نرى مصداق كلمة أبي محمد حفظه الله وقوله: (ومَن ثبتت له علينا مظلمة فهذه أموالنا، وهذه ظهورنا، وهذه رقابنا خاضعة لشرع الله). وهذا الظن بكم وبكل من يعلن إرادة تحكيم شريعة الله تعالى: أن يقوم بها على نفسه أولا. قال ابن القيم في إعلام الموقعين: (فإذا قام العبد بالحق على غيره وعلى نفسه أولا، وكان قيامه بالله ولله لم يقم له شيء، ولو كادته السماوات والأرض والجبال لكفاه الله مؤنتها، وجعل له فرجاً ومخرجاً، وإنما يؤتى العبد من تفريطه وتقصيره في هذه الأمور الثلاثة، أو في اثنين منها، أو في واحد). وإننا والله يا إخوتي لفي أمس الحاجة إلى كفاية الله لنا وقد رمانا الشانئون عن قوس واحدة. وإخوانكم إنما يدعونكم إلى الاحتكام إلى الله ورسوله: ((إنما كان قول المؤمنين إذا دعوا على الله ورسوله ليحكم بينهم أن يقولوا سمعنا وأطعنا))، فلا تتركوا الشيطان يحرش بينكم وبين إخوانكم ويوغر صدورهم عليكم. وليس ولي المقتول هو المطالب أن يسعى وراء فئة القاتل ليأخذ حقه، بل أنتم أهل لأن تسارعوا في تهدئة النفوس ونزع فتيل الفتنة ذلا وخضوعا وانكسارا لأمر الله تعالى، الذي جعل الذل للمؤمنين من علامات الطائفة المنصورة: ((فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين يجاهدون في سبيل الله ولا يخافون لومة لائم)). وإنا لنشهد لكم بالعزة على الكافرين والبسالة والقوة والبأس الشديد في قتالهم, ونناشدكم الله أن تقروا أعين إخوانكم بشواهد الشطر الآخر ((أذلة على المؤمنين)). وليس لنا معكم ومع كل فصيل مجاهد إلا هذا: أن ندافع عنكم جميعا، وندعو لكم جميعا، وأن نسعى في التأليف بينكم وصد شياطين الإنس والجن عنكم، ونرفض فكرة استخدام السلاح ضدكم وضد أي فصيل مجاهد، فالأمة بحاجة إليكم جميعا. فالله الله يا إخوتنا! إن تنازعتم وفشلتم وذهبت ريحكم، فمن للأسيرات العفيفات يحملن في أحشائهن نطف الكلاب، ويتمنين الموت فلا يجدنه؟ من للأرامل واليتامى؟ من للعجائز والثكالى؟ من للأسرى في السجون يعذبون؟ من للمعاقين من أثر الحرب؟ من لأراض فتحتموها أهلها عيال عليكم؟ أسأل الله أن يشرح صدوركم لما يحب ويرضى. ((فبشر عباد (17) الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه)) والسلام عليكم ورحمة الله.

_______________

To inquire about a translation for this article for a fee email: [email protected]

Ajnād Foundation For Media Production presents a new release from the Islamic State of Iraq and al-Shām’s Abū al-Barā’ al-Madanī: "Recitation of Sūrat Muḥammad"

NvrJg
Abū al-Barā’ al-Madanī — “Recitation of Sūrat Muḥammad”

____________

To inquire about a translation for this qur’ānic recitation for a fee email: [email protected]