New statement from al-Qā’idah in the Indian Subcontinent: “We Are Coming Oh al-Āqsā: Condolences Regarding the Martyrdom of the Knight the Commander Shaykh Qāsim al-Raymī”

New video message from Hay’at Taḥrīr al-Shām’s Shaykh Abū al-Walīd al-Ḥanafī: “And Victory Is Not Except From God”

The title of this release is in reference to Qur’anic verse 3:126. Here it is in full: “And God made it not except as [a sign of] good tidings for you and to reassure your hearts thereby. And victory is not except from God, the Exalted in Might, the Wise”

_________________

To inquire about a translation for this video message for a fee email: [email protected]

New release from the Islamic Emirate of Afghanistan’s Dhabīḥ Allah Mujāhid: “U.S. President Donald Trump Holds Phone Conversation With Mullā ‘Abd al-Ghanī Barādar”

l_DzlA8Q

At around 05:40 pm Qatari time, the President of the United States of America held a 35 minute phone conversation with the Political Deputy and Chief of Political Office of the Islamic Emirate of Afghanistan, the respected Mullah Abdul Ghani Baradar.

In the presence of a number of members of the negotiation team and Dr. Zalmay Khalilzad, Mullah Baradar welcomed the first contact of the US President and added:

I, as the representative of the Islamic Emirate and the Afghan people, want to assure you that if the United States honors the agreement concluded with us then we will have positive future bilateral relations.

Mullah Baradar said:

Mr. President!

Take determined actions in regards to the withdrawal of foreign forces from Afghanistan and do not allow anyone to take actions that violate the terms of the agreement thus embroiling you even further in this prolonged war.

Mullah Baradar further said that the Islamic Emirate of Afghanistan is a strong political and military force that aims and has the potential of maintaining positive bilateral relations with you and other world countries.

Mullah Sahib said that national sovereignty and establishing a government of our own choosing in our homeland is the legitimate right of Afghans therefore terms of the agreement must immediately be implemented, comprehensive peace established and the Afghan people given their basic rights.

The Political Deputy of the Islamic Emirate said:

It befits a developed country like the United States to give complete rehabilitation assistance to a war-torn Afghanistan and this is an appropriate actions that shall positively effect the status of the United States.

The President of the United States Donal Trump said:

It is a pleasure to talk to you. You are a tough people and have a great country and I understand that you are fighting for your homeland. We have been there for 19 years and that is a very long time and withdrawal of foreign forces from Afghanistan now is in the interest of everyone.

President Trump added:

My Secretary of State shall soon talk with Ashraf Ghani in order to remove all hurdles facing the intra-Afghan negotiations.

He said that we shall take complete part in the future rehabilitation of Afghanistan.

Extensive discussions were also held about the implementation of the agreement concluded by both sides.

Spokesman of Islamic Emirate of Afghanistan

Zabihullah Mujahid

08/07/1441 Hijri Lunar

13/12/1398 Hijri Solar               03/03/2020 Gregorian

________________

New release from Shaykh Abū Muḥammad al-Maqdisī: “An Open Letter To The Ṭālibān And Others: So Do Not Obey The Disbelievers, And Strive Against Them With The Qur’an A Great Striving”

The second half of the title of this release is Qur’anic verse 25:52.

لست ممن شغله وتخصّصه التصفيق والتطبيل،حتى أكتفي بالتطبيل لإنجازات الطالبان دون أن أناصحهم بما أراه واجباً عليّ
ولست ممن يقدم العواطف على مصلحة الجهاد و التوحيد
وإذا كنت قد دفعت ثمن مناصرتي للطالبان بالسجن سنوات من عمري
فلا مانع عندي من أن أدفع ثمنا آخر من عمري أو عرضي لمناصحتهم
فأنا أعلم أن هناك من ينتظر صدور مثل هذه الكلمات مني ليطعن في ديني وعرضي؛وليعتبرني عدميا ومثاليا ؛طاعنا في الجهاد أو محتكرا للتوحيد
ولست بحاجة إلى تكرار قول أني لا أكترث لذلك؛وأنّ ذلك لا يؤثر على مواقفي واختياراتي التي أضبطها بميزان التوحيد والمصالح الشرعية والضروريات الحقيقية التي حددتها الشريعة؛ولا مجال لردات الأفعال أن تحدد مواقفي واختياراتي؛بحمد الله وتوفيقه وتسديده

أحببنا الطالبان وناصحناها بالسر والعلن؛وحين أحببناها لم نكن نجهل بوجود المخالفات عندها؛ولكن لأنّ حبنا حب سني يتبعّض؛ويزيد وينقص بحسب الطاعة وكمال التوحيد؛لم نقطع موالاتنا لها ومناصرتها؛للهنات التي مرت منها سابقا خصوصا بعد انقضاء عهد الملا عمر تقبله الله؛فبقينا نحب فيها ثباتها على اختيار الجهاد وسيلة لنصرة الشريعة؛وعدم استبدالها له بالنهج الديمقراطي أو غيره من الطرق البدعية التي تلوثت بها كثير من الجماعات.

ونكره فيها ما نكرهه من تصريحات ومواقف معروفة؛ فيها مخالفات أو مداهنات تكلّمنا على بعضها في مواضعها؛وناصحناها تارة بالإسرار وتارة بالإعلان
باديء ذي بدء نُعرّف مَن لا يعرف؛ونُذكّر من يحب أن يتجاهل ذلك؛بأن عقولنا وأفهامنا لا تضيق عن استيعاب السياسة الشرعية المنضبطة بنصوص الشرع
ولذلك ليست وقفتنا هذه مع الطالبان بسبب تعهداتها في اتفاقها الذي أبرم أمس مع الأمريكان؛ بعدم السماح للقاعدة أو غيرها استخدام أراضي أفغانستان للهجمات ضد أمريكا وحلفائها؛فقد اتفق النبي ﷺ مع كفار قريش على هدنة مدتها عشر سنين؛وضعت الحرب بسببها أوزارها بين المسلمين وألد أعدائهم آنذاك؛حتى نقضت قريش العهد؛وكون اتفاق الطالبان بخصوص وقف القتال غير مؤقت؛فهذه مخالفة فقهية لا نتعجل ونزج بها في مسائل التوحيد ؛حتى نفهم من طالبان أنها بإطلاق اتفاقية السلام بينها وبين أمريكا وحلفائها؛ تلغي بذلك فريضة الجهاد؛وساعتها سنراها قطعا مسألة من مسائل التوحيد وعراه الوثقى.
ولا نبادر الآن فنأخذ الطالبان بلازم هذا الجزء من الإتفاق؛وندّعي أنها أسقطت الجهاد كلية؛فهذا لازم لا نلزمها به حتى تصرح هي بالتزامه.
خصوصا وأن من حق الطالبان بعد جهاد عقدين من الزمان أن تناور؛فتوافق على شرط كهذا في سياستها واجتهادها لتكمل بالمفاوضات ما سعت إليه بالقتال من طرد المحتل عن بلدها ؛وإخراج آلاف السجناء المسلمين؛وتكون قد وافقت على مثل هذه البنود كمناورة لإخراج السجناء وهي تعرف أن هذه الاتفاقية لن تستمر ولن تدوم فتبني اختياراتها على ذلك،ويستوعب مثل هذه المناورات -إن وجدت- من يعرف قدر المصالح المذكورة وغيرها مما تسعى إليه الطالبان؛ويعذرها فيه ؛خصوصا إن كان يرى أن القاعدة قد شنّت هجمات نيويورك وواشنطن دون موافقة الملا عمر؛بل مع اعتراضه عليها؛فمن حقها إذن أن تضبط الأمور وتسوسها لتخرج شعبها وبلدها من نفق الجوع والخوف وتجد الفرصة لمواجهة الأعداء الداخليين بعد انسحاب أوليائهم الخارجيين..
وأنا أعرف أن للقاعدة تأويلات في ذلك واعتذارات؛ليس هذا مقام سردها؛فليست هذه الكلمات لنبش الماضي؛ بل لإعذار الطالبان فيما يمكن إعذارها فيه في الاتفاق الأخير؛ قبل أن نشرع بعذلها على ما يخيفنا من بنود الاتفاق

ولا شك أن مما نعذلها عليه شكر أميرها لأنظمة لا تقلّ سوءا عن نظام كابل العميل الذي تقاتله الطالبان ،فمما يؤلم أن يشكر أميرها الصين وهي تفعل بمسلمي الإيغور والتركستان الأفاعيل؛فأين ما تعودناه من الملا عمر من التطبيق العملي لوصف النبي صلى الله عليه وسلم المسلمين بأنهم كالجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى؛ فما الضرورة التي دعت أمير الطالبان لمثل هذه التشكّرات والتوقيرات التي وزعها على طواغيت متشاكسين؛ يتسابقون ويتنافسون في حرب الإسلام و المسلمين بصور شتى ؛ويجتمع جميعهم على حرب الجهاد الذي يسمونه (الإرهاب)،ولن أطيل النفس في ذكر وتعداد جرائم هؤلاء الطواغيت في حق الإسلام والمسلمين ممن شكرهم أمير الطالبان؛ فلا أراها تخفى عليه ولا على أي عاقل من المسلمين
وليس هذا الأمر مخيفا عندي بحد ذاته؛ بل المخيف عندي هو ما يمكن أن يكمن وراءه من تغيرات على نهج الطالبان في قابل الأيام .
ولذلك فأخوف منه عندي على الطالبان قبولها ببند الإتفاقية الذي ينص على أن الطرفين (سيسعيان لعلاقات إيجابية مع بعضهما ويتوقعان أن تكون العلاقات بين الولايات المتحدة والحكومة الإسلامية الأفغانية الجديدة بعد التسوية التي يحددها الحوار والمفاوضات بين الأفغان إيجابية).
وأيضا
(ستسعى الولايات المتحدة إلى التعاون الاقتصادي من أجل إعادة الإعمار مع الحكومة الإسلامية الأفغانية الجديدة ما بعد التسوية التي يحددها الحوار والمفاوضات بين الأفغان، ولن تتدخل في شؤونها الداخلية)

طبعا لا شك أن العلاقة الإيجابية والتعاون الإقتصادي مع عدوة الإسلام والمسلمين أمريكا محل نقد وتخوف وتوجس ولن نبقى إلى الأبد نرقع ونقول لعلّها المناورات والسياسات لتحقيق مصالح مهمة!
ومع ذلك فأنا لم أورد النصين هنا لأجل ذلك؛ فالأخوف والأشد توجسا عندي ما يمكن أن يعنيه التزام الطالبان (بالتسوية التي يحددها الحوار والمفاوضات بين الأفغان) والتي تكررت في الإتفاقية!
هل هو التعهد بإلقاء السلاح وإذالة الخيل ؛والجلوس للتحاور والتفاهم سلميا مع الحكومة الأفغانية العميلة ،ثم ماذا!؟
وهذه الثم والماذا ؛هي الأخطر عندي!
كيف سيسوى يا ترى الخلاف مع الحكومة الأفغانية بالحوار بدون بندقية؛ والذي علق على تسويته اكثر بنود الإتفاق المهمة؛ بحيث لن تنال الطالبان ثمرات هذه البنود التي تطمع بها؛إلا بتفاهمها وتسويتها الخلافات مع الحكومة الأفغانية العميلة بعيدا عن السلاح والقتال!
فكيف ستكون هذه التسوية!؟ وما هي آلياتها!؟
هل تراها ستكون شراكة في الحكم مع العملاء!؟
أم سيُرجع فيها إلى صناديق الإقتراع !؟
ويبدأ المرقعون القول بأنّ قبول الطالبان إنما هو لآلية الديمقراطية!وليس لمقصدها! وهو ينبني على ثقتها باختيار الشعب المسلم لها !؟
إلى آخر ما هنالك

New video message from the Islamic Emirate of Afghanistan: “Interview with the Deputy Minister of the Islamic Cultural Commission (Mawlāwī Aḥmad Allah Wathīq) On the Occasion of the End of the Occupation Agreement in Doha, Qatar”

New release from al-Qā’idah in the Arabian Peninsula’s Jihād Ṣāliḥ: “Farewell Hero: Words About the Departure of Shaykh Qāsim al-Raymī”

Click the following link for a safe PDF copy: Jihād Ṣāliḥ — Farewell Hero- Words About the Departure of Shaykh Qāsim al-Raymī

_________________

To inquire about a translation for this release for a fee email: [email protected]

New video message from Dr. ‘Abd Allah bin Muḥammad al-Muḥaysinī: “A Message To Turkey Before The Deadline Expires!”

New release from Shaykh Abū Muḥammad al-Maqdisī: “Take From the Ṭālibān the Straightforward Lesson”

بغض النظر عن تحفظاتي وموقفي من تصريحات الطالبان الجديدة؛ وشكر أميرها لقطر والإمارات والصين وو إلخ
فلهذا موضعه إن شاء الله

لكن هناك درس مهم يجب أن نسجّله هنا؛ولا نُفَوّته ؛فهو مهم للفصائل المنبطحة؛والجماعات المنقلبة على نفسها؛والمنخلعة من جذورها ؛ والحركات الساعية لإرضاء الغرب وخطب ود أمريكا ومغازلة المجتمع الدولي!

طالبان كانت حتى صباح اليوم مصنّفة عند أمريكا والعالم كله كحركة إرهابية!
فما الذي جعل أمريكا تعترف بها وتجلس معها على طاولة الحوار لتوقع معها اتفاقية؛ تنسحب بموجبها من أفغانستان؟!

‏قطعا ليس السبب تمسّح الطالبان بالديمقراطية ؛فلم نسمع ذلك منها حتى الآن!
ولا هو إعلانها بقبول ما سيختاره الشعب من نوع الحكم والحاكم حتى ولو كان شيوعيا!
‏ولا هو تبرّيها من تحكيم الشريعة إرضاءً للعالم الكافر بالشريعة!
ولا حتى تغييرها لمسمى الإمارة الإسلامية
ولا تخلي ممثليها عن عمائمهم ولحاهم

إن السبب الوحيد الذي أرغم أمريكا على التفاوض مع من تُصنفهم كإرهابيين؛هو إرادة القتال التي لم تنكسر عندهم على مدى ١٩عاما

فالحل ليس في الديمقراطية؛ولا في صناديق الإقتراع!
بل في الجهاد وصناديق الرصاص

خذوا من الطالبان هذا الدرس الصريح؛
ودعوا عنكم الرغوة إن كنتم طلاب حق وشريعة

__________________

To inquire about a translation for this release for a fee email: [email protected]

New video message from al-Qā’idah in the Islamic Maghrib’s Abū Muṣ’ab ‘Abd al-Wadūd (‘Abd al-Malik Drūkdīl): ” The Martyrdom of Our Leaders and Our Brothers … Proof of the Sincerity of Our Call”