New statement from the Mujāhidīn of al-Yarmūk Refugee Camp: “And Do Not Forget Graciousness Between You: Support and Loyalty For Hay’at Taḥrīr al-Shām”

The first half of the title of this release is in reference to Qur’anic verse 2:237. Here it is in full: “And if you divorce them before you have touched them and you have already specified for them an obligation, then [give] half of what you specified – unless they forego the right or the one in whose hand is the marriage contract foregoes it. And to forego it is nearer to righteousness. And do not forget graciousness between you. Indeed God, of whatever you do, is Seeing.”

Click the following link for a safe PDF copy: Mujāhidīn of al-Yarmūk Refugee Camp — And Do Not Forget Graciousness Between You- Support and Loyalty For Hay’at Taḥrīr al-Shām

________________

Source: Telegram

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]

New statement from ‘So Be Steadfast’ Operations Room: “On the Assaults of Hay’at Taḥrīr al-Shām Upon the ‘So Be Steadfast’ Operations Room”

Click the following link for a safe PDF copy: ‘So Be Steadfast’ Operations Room — On the Assaults of Hay’at Taḥrīr al-Shām Upon the ‘So Be Steadfast’ Operations Room

_______________

Source: RocketChat

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]

New release from Hay’at Taḥrīr al-Shām’s Abū Muḥammad al-Jawlānī: “Letter to the Brother Abū Mālik al-Talī After His Resignation – April 8, 2020”

z3fyyopy

Click the following link for a safe PDF copy: Abū Muḥammad al-Jawlānī — Letter to the Brother Abū Mālik al-Talī After His Resignation – April 8, 2020

_________________

Source: Telegram

To inquire about a translation for this letter for a fee email: [email protected]

New statement from Hay’at Taḥrīr al-Shām: “Clarification About the Arrest of the Brother Abū Mālik al-Talī”

z3fyyopy

الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد؛

يقول تعالى: {وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ وَاصْبِرُوا إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ}.

لقد مرت الساحة الشامية بعدة أطوار ومراحل، تعرضت خلالها لكثير من المشاكل والصعوبات، ولعل من أبرزها داء التفرق والشقاق؛ ذلك الداء الذي لا يزال يفتك في جسد الساحة، وإن كنا لا نرضى التفرق ولا نريده ولكننا لم نعالجه بالعلاج الحاسم الواجب في كل مرحلة من تلك المراحل؛ لأننا نرى أن علاجه ربما يؤدي لمفاسد أكبر في حينها، فندفع الضرر الأكبر بارتكاب الضرر الكبير، حتى وصلت الساحة إلى مرحلة حرجة وحساسة ما عادت تحتمل مزيدًا من التفرق والتشرذم.

فمع وجود جماعة كبرى تقوم بواجباتها -وفق الاستطاعة- في حفظ الثغور مع إخوانهم في غرفة عمليات الفتح المبين، والتي يقع على عاتقها الجزء الأكبر في نقاط الرباط والعمليات العسكرية، وهي التي تصدت لحملة المحتل الروسي وقدم أبناؤها الآلاف من الشهداء في سبيل ذلك، كما تقوم حكومة الإنقاذ كذلك بواجباتها في خدمة الناس، ويصل جهاز الأمن العام الليل بالنهار حراسةً للمحرر وتأمينًا لحياة وحركة الناس، مع كل ذلك فإن الواقع والتاريخ يشهدان أن الانشقاقات لا تأتي بخير، بل هي فتح باب شر، وتوهين وشق للصف، وإضعاف للمجاهدين، وزرع لبذور الفتنة، ودعوة للتمرد والعصيان، ومخالفة للنظام العام في الجماعة الذي يمنع على أفرادها المنتسبين مهما علت رتبتهم -إذا أصروا على ترك العمل فيها أن يشكلوا فصائل بعد مفارقتهم لها، والله المستعان.

أما بخصوص الأخ أبو مالك التلي فهو أخ كانت له أياد بيضاء في نصرة الجهاد لا ننكرها، ومواقف مشهودة لا نبخسها، ولكنه ومنذ فترة طويلة يسعى للخروج من الجماعة لتشكيل فصيل خاص، وقد ناقشناه واستوعبناه إلى الدرجة التي نستطيع؛ لأننا لا نريد له سلوك سبيل الفرقة، واستطعنا أن نبقيه بيننا مدة ليست بالقصيرة، حتى قرر الخروج فأرسلنا له محذرين من خطورة خطوة تشكيل فصيل جديد، وهو يرسل لنا أنه لن يفعل ذلك، وأنه يدرس خياراته للرجوع للجماعة، وهو قائم أصلا على بعض الملفات التي كلفته بها الجماعة لحين كتابة هذا البيان.

حتى فوجئنا بتشكيله لفصيل جديد لن يختلف عن سابقيه في سعيه لإضعاف الصف وتمزيق الممزق، فمآلات هذه الفصائل معروفة معلومة، وقد ناصحناه من قبل لكي يعود ولكنه أصر على موقفه، ولذلك فإننا نرى أن الواجب في حقنا نصرةً لأبي مالك أن نمنعه من الإكمال في هذا الطريق، ونأطره على الحق أطرًا، وتقديمه للمحاسبة على الأعمال التي تسبب بها في إثارة البلبلة وشق الصف وتشجيع التمرد.

وعليه فقد قررنا توقيف الأخ وإحالته للقضاء، وفي ذلك السياق ننفي أي أخبار ادعت مداهمة بيت الأخ أو تطويقه أو اعتقاله منه، والله يقول الحق وهو يهدي السبيل.

والحمد لله رب العالمين

لجنة المتابعة المركزية
هيئة تحرير الشام

________________

Source: Telegram

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]