New statement from Hay’at Taḥrīr al-Shām: Clarification On the Arrest of the French “‘Umar Dīyābī”

z3fyyopy

بعد عدة دعاوى رفعت بحقه، وكثير من المخالفات التي ارتكبها “ديابي” طوال مدة وجوده في الشمال السوري؛ قررت الجهات المعنية توقيفه ومتابعته بتهم تتلخص فيما يلي:

– تفرده بما يشبه إدارة مصغرة خاصة به وبأهل منطقته، تتضمن أغلب الإجراءات المدنية المتعلقة بالأحوال الشخصية كالزواج والطلاق والمعاملات.

– قيامه بعدة إجراءات جنائية كتنظيم محاكمات ووجود سجن مصغر في منطقته (المخيمات) وما يتضمن ذلك من إنزال عقوبات وتعزيرات على “المخالفين”، كل هذا وغيره بعيدا عن إدارة الشمال المحرر المعنية.

كل هذه الإجراءات مع قلة الأهلية وانعدام الخبرة إنما هي باب إفساد وشر، تسبب ضياع الحقوق والعبث بالحرمات، وإن الجهات الرسمية بعد جهود مضنية لضبط الملف المدني والجنائي لن تسمح بهذه التصرفات أبدا.

تقي الدين عمر – مكتب العلاقات الإعلامية

___________________

Source: Telegram

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]

New release from Jalād al-Murji’ah: “Hay’at Taḥrīr al-Shām and the Implementation of the Sochi Agreement”

– للأسف بتنا نعيش في الشام اليوم حالة من عمى الأبصار والبصائر وبات يستطيع الكثير من الكوادر والقادة وطلبة العلم تجاهل ما يحدث في الشام خشية أو تأييدا أو تعصبا لجماعة بعينها.. ولكن هل يمكن تغطية الشمس بغربال؟! بالطبع لا، وإنما يجري في الشام اليوم هو تطبيق حرفي ودقيق لاتفاقية سوتشي وقيادة الهيئة هي المسؤول الأول عن ذلك، وسأقوم بتحليل ذلك بشكل واقعي من خلال النظر في بنود اتفاقية سوتشي ثم انزال هذه البنود على أرض الواقع لنعلم هل تم تطبيقها أم لا؟ فسنستعرض بعض بنود سوتشي التي تم تطبيقها:

1- وقف إطلاق النار بشكل تام في إدلب:

وهذا البند قد تم تطبيقه منذ مدة ووافقت عليه الهيئة والجبهة الوطنية (غرفة الفتح المهين)، وطبعا حصل ذلك بأوامر تركية بعد الاجتماع مع الروس، ولذلك نرى اليوم الجبهات متجمدة بشكل تام إلا من قصف الروس والنصيرية على قرى المسلمين، ولا تستطيع الفصائل الوظيفية حاليا فتح معركة وكسر الهدنة بدون إشارة من سيدهم التركي! ولهذا كنا نرى غضب جماعة الهيئة وإعلامهم من مجاهدي غرفة “وحرض المؤمنين” عندما كانوا يخرقون الهدنة ويقومون بغزوات مباركة على مواقع النصيرية، لأن هذه الأعمال المباركة كانت تفضح التزامهم بالأوامر التركية أمام الجميع.

2- تحييد (قتال) الجماعات الرديكالية (الجهادية) وفصلها عن الفصائل المعتدلة:

وهذا ما قامت به الهيئة للأسف حيث تولت قتال الجماعات الجهادية الرافضة للاتفاقيات الدولية وعلى رأسهم حراس الدين خاصة وغرفة عمليات فاثبتوا عامة، وقد تم الإتفاق على قتال وحل غرفة عمليات فاثبتوا قبل مسألة اعتقال أبو مالك التلي من قبل الهيئة، وذلك بسبب الخطر الكبير الذي كانت ستشكله غرفة فاثبتوا على مشروع الإرجاء في الشام وعلى الاتفاقيات الدولية التي كانت ستنهار عند ازدياد قوة المجاهدين، ولكن كانت الهيئة بالمرصاد وقامت بتنفيذ البند الثاني من سوتشي سواء علمت ذلك أم لم تعلم، مع ملاحظة الجميع لوجود تقاطع مصالح رهيب ما بين فعل الهيئة والاتفاقية التركية الروسية!

3- تسيير الدوريات التركية الروسية المشتركة في مناطق إدلب على طريق الM4:

وهذا ما قبلت به الهيئة وسمحت للدوريات الروسية بدخول مناطق إدلب بعد أن كان إعلام وقادات الهيئة يصفون هذا الأمر بالخيانة وأنه تسليم مناطق المسلمين للعدو الروسي بشكل تدريجي وأنهم لن يسمحوا بدخول عسكري روسي واحد إلى مناطق إدلب إلا عن طريق الحرب! لنتفاجئ بعد مدة بأنهم قد سمحوا بذلك وأن أمنيين الهيئة ينتشرون على جوانب طريق الM4 من أجل توفير الحماية للدوريات الروسية! فهل الخيانة تحولت إلى فضيلة، أم أن قيادة الهيئة كانت تبيع الأمة شعارات ريثما تحصل على الحصة المناسبة من كعكة المشروع الوطني الجديد؟!

4- التخلص من المهاجرين وطردهم خارج الشام:

وهذا ما يحصل حاليا على يد الهيئة! حيث تقوم حاليا بشن حملات اعتقال بحق رؤوس المهاجرين الذين يملكون مجاميع من المهاجرين خارج إطار الهيئة ويضعونهم في السجن كأبي عمر الفرنسي والشيخ أبو يحيى الجزائري وكما يحصل اليوم من ضغوط على جماعة مسلم الشيشاني، وهذا ما جعل بند من اتفاقية سوتشي يجري بسلاسة، حيث أننا كل يوم نسمع عن خروج بعض المهاجرين من الشام باتجاه تركيا أو بلادهم أو ساحة جهادية أخرى هربا من بطش الهيئة ورؤيتهم لواقع المنطقة المزري الذي تسببت فيه الهيئة وتسليم زمام المبادرة للأتراك، وهذا عدا عن شهادات شخصية من مهاجرين جلست معهم فكلموني عن عروض أبو ماريا القحطاني لهم (منذ مدة) بأن يخرجوا من أرض الشام إلى تركيا مقابل إعطاءهم مبلغ كبير من المال وتأمين طريق التهريب لهم وتأمين مكان مناسب لهم في تركيا، فهل أبو ماريا يملك هذه الأموال الطائلة ليغدق على المهاجرين هذه العروض أم أن هناك جهات مخابراتية تقف خلف هذا الأمر..؟!

:point_up_2:هذا ما تم ويتم تطبيقه حاليا من بنود سوتشي، ومن كان يخالفنا فيما نقول فلينظر إلى أرض الواقع ليرى الصواب من الخطأ، وما زال هناك بنود أخرى يتم التحضير لها في أروقة المخابرات، وأهمها: التجهيز للعملية السياسية في سوريا: وهذا البند أول خطوة في تحقيقه تبدأ عند إعلان المشروع الوطني القادم (الذي تروج له الهيئة) المتمثل بدمج الهيئة مع الجيش الوطني لتشكيل جسم وطني موحد تشرف عليه تركيا العلمانية بشكل مباشر وتتحكم به، وهذا ما سيسهل عملية تقييد قرارات الفصائل تماما وضبطهم من أجل استكمال المفاوضات مع الروس والنصيرية لأجل التوصل لاتفاق سياسي، ونتمنى أن نكون مخطئين في هذا البند ولكن كما يقال: “البعرة تدل على البعير والأثر يدل المسير”

– ولذلك فإننا نكرر نصيحتنا للمجاهدين الموحدين بأن يأخذوا حذرهم هذه الفترة ويعدوا أنفسهم بدنيا وعسكريا وشرعيا وفكريا للمرحلة القادمة لأنها ستكون حتما أصعب من كل ما سبق لأن الصفوف ستتمايز وسيكون هناك فسطاطان لا ثالث لهما والله أعلم.

فالصبر الصبر والثبات الثبات..

#جلاد_المرجئة

________________

Source: Telegram

To inquire about a translation for this release for a fee email: [email protected]

New release from Hay’at Taḥrīr al-Shām: “The Most Important Things Mentioned In a Meeting of the Leadership of the Military Wing With a Group of Media Professionals”

z3fyyopy

– بعد 9 سنوات من الحرب الدائرة مع ميليشيات الاحتلال واشتداد المعركة الأخيرة على محاور ريفي إدلب وحلب، أثبت الجميع وعلى كافة الأصعدة عسكريا واجتماعيا وإعلاميا ومؤسساتيا جدارة تستحق الشكر والتنويه، عنوانها الصمود والتحدي والارتباط الوثيق بمبادئ ثورة الكرامة.

– جميع مناطق العدو فيها ما يقارب 6 أو 7 ملايين نسمة، وغالبية السوريين موزعة بين المناطق المحررة، وبين دول اللجوء مهجّرة قسريا من ضراوة حرب الاحتلال.

– منطقة إدلب فيها ما يناهز 4 ملايين، تدار من قبل إدارة خرجت من رحم الثورة ومن ركام القصف، الأمر الذي يعطيها شرعية أمام أبناء الشعب وأمام العالم أجمع، وهذا يعد نصرا استراتيجيا، في ظل انهيار كل منظومات العدو الأمنية والاقتصادية، وتدمير أغلب البنى التحتية ما يعني انهيار كامل وبقاء مجموعات من الميليشيات تدار من هنا وهناك.

– بشكل مستمر يفر السكان من مناطق العدو في اتجاه المحرر أو إلى خارج سوريا، وزاد الأمر تفاقما مع تفشي جائحة “كورونا” في مناطق العدو وفشله الذريع في الحد منها، بل زاد في انتشارها عبر فرض سياسة التجنيد الإجباري ومواصلة الاختطاف.

– “لا يفل الحديد إلا الحديد”.. الدفاع عن المكتسبات يحتاج إلى قوة، والتاريخ يُثبت هذا من الصين وكوبا مرورا بالفلبين والفيتنام وصولا إلى أفغانستان، فلا بد للحق من قوة تحميه.

– القوة العسكرية تمنح القوة للعمل السياسي، وبدونها ترتهن الثورات للخارج وترتبط بأجندات الغير.

– استعادة المناطق المغتصبة لا يتم إلا بالإعداد على كافة الصعد عسكريا وإداريا وأمنيا وإعلاميا، مع دور مختلف المؤسسات المدنية والهيئات ومختلف الإدارات، كل من مكانه.

– الإعلامي كما العسكري هو جزء لا يتجزأ من الثورة، وكما تصدت الفصائل للعدو عسكريا فإن الإعلاميين يخوضون معركة أخرى، لا تقل أهمية عن المعركة الأولى.

– كان التنسيق العسكري فيما بين الفصائل منذ معركة “كفرنبودة” إلى “سراقب” تنسيقا جبهويا، بسبب شدة الضغط، أما الآن ارتفع التنسيق بشكل كبير، مع وجود قيادة واحدة.

– في الحملة الأخيرة تم اكتشاف بعض نقاط الضعف، نعمل حاليا على تقويتها والحفاظ على نقاط القوة وتطويرها وهناك مفاجآت جديدة.

– اعتمادنا في الأصل على رأسمالنا، وهو شبابنا وشعبنا الكريم وما بين أيدينا من خبرات ومقدرات الداخل المحرر، وأي تقاطع لمصالح مع جهات أخرى فهو ربح إضافي.

-نشكر النشطاء الإعلاميين على دورهم الفعّال في نقل معاناة الشعب وتوثيق شجاعة الأبطال على الجبهات، وعلى جهودهم الفردية والجماعية في مواجهة الحرب المعنوية التي يشنها العدو على المناطق المحررة.

– في المحرر دولة سواء اعترف بها أم لا، لها سلطة ومؤسسات، تدير المنطقة على كافة الصعد والحرب الإعلامية ليست بأقل من باقي الحروب التي نخوضها يوما بعد يوم.

– سلاح الإعلام ذو حدين، يوثر على الشعب والمقاتلين على حد سواء، كما أن الجندي يتقن استخدام سلاحه بمختلف الظروف والأحوال ويطور نفسه باستمرار، كذلك الإعلامي عليه أن يستخدم سلاحه في كافة الظروف وبأفضل أداء.

– العدو منذ اليوم الأول يعمل على إسقاط رموز الثورة، ليسقط من بعدهم، فلا بد من ضبط المصطلحات والحذر من سوء استخدامها كـ”الإرهاب” و”خفص التصعيد” و”الهدنة”.

-كما توجد “العصائب الحمراء” في الميدان العسكري، فهناك عصائب حمراء في الإعلام تقدم قضيتها على كل الاعتبارات، فلا بد أن تأخذ دورها بالشكل الصحيح وتتحمل مسؤولية الكلمة في هذه المعركة مع العدو المحتل الذي لا يعرف أخلاق الحروب ولا شرف المواجهة.

– عوّل الاحتلال على الدوريات ليحقق عدة خيارات لهزيمة الثورة وخاصة معنويا، جميع هذه المحاولات فشلت بفضل الله، ولا يزال المشهد الثوري يحظى بانتظام بمظاهرات تؤكد على مبادئ الثورة وإسقاط العصابة، ولم يؤثر البتة عليها بسبب وعي الشعب بما يحاك له من مؤامرات.

– الدوريات الروسية، لم ثؤثر ولم تحقق ما أُريد بها، فعموم الشعب رافض لها.

– كلما تفاقم المشهد عند العدو وأحاطت به الأزمات من كل جانب، يعمد إلى عدوان جديد، لذلك فإن العقوبات الاقتصادية لا تؤثر عليه لكونه مدعوما بشكل خاص كعصابة عسكرية بعيدا عن المؤسسات.

– ثورة صمدت وصبرت ما يقارب 10 سنوات، في مواجهة 4 دول وعشرات الميليشيات، هي ثورة تستحق النصر بإذن الله، فلم يبق إلا القليل، بتضافر الجهود ورص الصفوف تتحقق الغاية وننتصر إن شاء الله.

__________________

Source: Telegram

To inquire about a translation for this release for a fee email: [email protected]