Click the following link for a safe PDF copy: Abū Muḥammad al-Jawlānī — To My Free Revolutionary Brothers
______________
Source: Telegram
To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]
Click the following link for a safe PDF copy: Abū Muḥammad al-Jawlānī — To My Free Revolutionary Brothers
______________
Source: Telegram
To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]
السؤال: أنا في أوروبا الآن، هل يجب عليَّ النفير؟ علماً أنني أدرس في مجال تقني قد يفيد في صنع المسيرات، ونفيري الآن يعني تركي للدراسة.
الجواب: الحمد لله، وبعد: جزاك الله خيراً، وهذا هو الأصل في المسلم أن يخدم أمته بما يقدر عليه لتخرج من ركام الذل والهوان إلى مراتب العز والسؤدد.
وبخصوص إكمال الدراسة فهذا يُقدره أهل الثغر، فلو تواصلت معهم حتى يدلوك على ما يحتاجونه إما إكمال الدراسة أو النفير. والله أعلم.
اللّجنة العلميّة في الإدارة العامّة للتّوجيه الشّرعي
_________________
Source: Telegram
To inquire about a translation for this fatwā for a fee email: [email protected]
_________________
Source: RocketChat
To inquire about a translation for this video message for a fee email: [email protected]
Click the following link for a safe PDF copy: Hay’at Taḥrīr al-Shām’s Department of Political Affairs — A Message To All the Brotherly Lebanese People
__________________
Source: Telegram
To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]
السؤال: أنا متحمسٌ جداً للجهاد والقتال، ومستعدٌ لذلك، لكن مما قلّل حماسي بشكلٍ كبير هو البيانات السياسية، التي فهمتُ منها أن المرحلة القادمة ستكون (مدنية) أو ما شابه ذلك!! فهل من توضيح بارك الله فيكم؟!
الجواب: الحمد لله، وبعد: هذا من تلبيس الشيطان، وصدِّه لك عن سبيل الله، قال الله تعالى: {فَقَٰتِلۡ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ لَا تُكَلَّفُ إِلَّا نَفسَكَۚ}[ النساء: ٨٤].
وقال سبحانه وتعالى: {وَمَا لَكُمۡ لَا تُقَٰتِلُونَ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ وَٱلمُستَضعَفِينَ مِنَ ٱلرِّجَالِ وَٱلنِّسَآءِ وَٱلوِلدَٰنِ ٱلَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَآ أَخرِجنَا مِنۡ هَٰذِهِ ٱلقَرۡيَةِ ٱلظَّالِمِ أَهلُهَا وَٱجعَل لَّنَا مِن لَّدُنكَ وَلِيّٗا وَٱجعَل لَّنَا مِن لَّدُنكَ نَصِيرًا}[النساء: ٧٥].
وقال تعالى: {أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَٰتَلُونَ بِأَنَّهُمۡ ظُلِمُواْۚ وَإِنَّ ٱللَّهَ عَلَىٰ نَصرِهِمۡ لَقَدِيرٌ}[الحج: ٣٩].
إلى غير ذلك من النصوص الشرعية التي تبين أن من أعظم مقاصد الجهاد رفع الظلم عن الناس أجمعين.
فالغفلة عن هذا الباب، وفتح الوساوس في أمورٍ أخرى ليس إلا من تلبيس الشيطان!
وقولك عن المرحلة القادمة (مدنية)، فهذه الكلمة تحتمل عدة معانٍ؛ فإن كان مقصدك أنها ستكون مرحلة تُبنى فيها البلاد والمؤسسات، ويُخدم فيها الناس، فليس هذا الأمر منكراً، وقد لبث محررنا ما يقرب من خمس سنواتٍ في استقرار وإعداد إلى أن أذن الله له بهذا الفتح العظيم، وإن الجهاد في عقيدة أهل السنة والجماعة ماضٍ إلى قيام الساعة، ولعلنا في القريب العاجل نرى دمشق وحمص وكل بلاد الشام محررةً آمنة إن شاء الله.
وإن كان قصدك بأنها مدنية: أي علمانية، فهذا منكرٌ ولا شك، لكن فهمك الذي ذكرتَه لا يعدو أن يكون ظناً، والله تعالى يقول: {يَٰأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ ٱجتَنِبُواْ كَثِيرٗا مِّنَ ٱلظَّنِّ إِنَّ بَعضَ ٱلظَّنِّ إِثمٞۖ}[الحجرات: ١٢].
ويقول سبحانه: {إِنَّ ٱلظَّنَّ لَا يُغنِي مِنَ ٱلحَقِّ شَيـًٔا}[يونس: ٣٦].
والمعلوم قطعاً من حال المجاهدين خلال السنوات الماضية كلها هو تحكيم شرع الله تعالى، نسأل الله العون والثبات والسداد.
وعلى كل حال، فألح على الله عز وجلَّ بالدعاء أن يهديك ويوفقك لما يرضيه.
اللّجنة العلميّة في الإدارة العامّة للتّوجيه الشّرعي
______________
Source: Telegram
To inquire about a translation for this fatwā for a fee email: [email protected]
السؤال: لماذا لم نرَ شعاراتٍ تَعِدُ بتحكيم الشريعة الإسلامية؟ بل رأينا شعارات وطنيةٍ كثيرة مثل تحرير سوريا بالكامل، وكأن سوريا فقط هي التي فيها الاحتلال الشيعي والصليبي؟ وما المقصود بالدفاع عن الأقليات؟ ومن هم الأقليات؟ ولماذا أكثر التصريحات وطنية وترفعون علم الثورة؟ أليس هذا من الرايات العُمِّيَّة؟!!
الجواب: الحمد لله، وبعد: الدفاع عن أراضي المسلمين وتحريرها واستردادها من هذا النظام المجرم وحلفائه، وبسط العدل وإعانة المسلمين والتزام الأقضية العدلية الشرعية في المحاكم القضائية، ونشر الدعوة والفضيلة… كل هذا وغيره من أساسات تحكيم الشريعة الإسلامية ، لكن لما التبس مفهوم تحكيم الشريعة عند بعض الناس حصروها في بعض أحكامها وجهلوا بعضها.
فمن استنفر ودعا إلى الدفاع عن الأرض والعِرض؛ لأن الله أمر به وأوجبه وفرضه فهذا مُحكّم للشرع ورافع رايتَه.
فمفهوم تطبيق الشريعة يحتاج توضيحاً أكثر وشرحاً أعمق لمدلولاته؛ فهو إقامة للحياة على وفق مقتضى الشرع الحكيم ضمن القدرة الشرعية، ومن تأمل سيرة النبي صلى الله عليه وسلم وسيرة خلفائه الراشدين ومراعاتهم للواقع والأولويات يجد الشيء الكثير.
وأما الأقليات: فالأقلية لُغةً ضد الأكثرية، والمقصود بها الطوائفُ (ذات الهوية الثقافية المغايرة لهوية المجتمع الثقافية الذي تعيش فيه) كالنصارى والروافض والباطنية من النصيرية والدروز والإسماعيلية وغيرهم من الطوائف التي تعيش بين الشعوب المسلمة والسُنية.
فهؤلاء لهم حقوقٌ عدلية تلتزم بها سُلطة المسلمين تجاههم، وعليهم كذلك واجبات في احترام الأنظمة والقوانين التي ستُعتمد إن شاء الله، وعدم مظاهرة هذا النظام على الثورة والثوار، وقد بينا ذلك سابقاً في #الفتوى_25.
والخلاصة: أن التعامل الحالي مع هذه الطوائف هو من السياسة الشرعية المطلوبة التي ينبغي الالتزام بها من قبل الجنود وعدم تجاوزها والتعدي عليها.
وسؤال (الراية العُمِّيَّة) تم الجواب عنه سلفاً في #الفتوى22.
اللّجنة العلميّة في الإدارة العامّة للتّوجيه الشّرعي
______________
Source: Telegram
To inquire about a translation for this fatwā for a fee email: [email protected]
Click here for the first part in this video series.
—
________________
Source: Telegram
To inquire about a translation for this video message for a fee email: [email protected]
________________
Source: Telegram
To inquire about a translation for this video message for a fee email: [email protected]
السؤال: ما واجب الوقت علينا نحن شباب السُّنة في مناطق النظام كالساحل ودمشق وغيرها في ظل الظروف الراهنة؟ وكيف ننصر إخواننا المجاهدين؟
الجواب: الحمد لله، وبعد: الواجب على أهل السُّنة في مناطق النظام كبيرٌ وعظيم، ويمكن ذكر أبرز ما يجب عليهم في النقاط التالية:
1. أهم ما يجب على المسلمين حفظ رأس الأمر، وهو الإسلام؛ لأن هذا النظام المجرم- ومنذ خمسين سنةً- يمارس حرباً ضدَّ دين الناس على كافة المستويات، فليحافظ المسلم على دينه ويتمسك به ويعضَّ عليه بالنواجذ.
2. الامتناع عن الوقوع في معاونة هذا النظام بأيِّ شكلٍ من أشكال المعاونة، عسكرياً ومعلوماتياً ونفسياً ومالياً وغير ذلك.
3. حاول بقدر طاقتك أن تُخَذِّلَ عن المجاهدين.
4. كن مستعداً للتحرك والنصرة، وحدِّث نفسك به، وعندما تصل إليكم جحافل المجاهدين؛ سارع للالتحاق بهم، فالمطلوب هو التحرك من كل الاتجاهات حتى يتسارع انهيار النظام المجرم.
5. ألح على الله بالدعاء لإخوانك بالنصر والثبات والتمكين. والله ولي التوفيق.
اللّجنة العلميّة في الإدارة العامّة للتّوجيه الشّرعي
_________________
Source: Telegram
To inquire about a translation for this fatwā for a fee email: [email protected]
_______________