New fatwā from Shaykh Abū Muḥammad al-Maqdisī: “How Can Someone Who Refuses To Implement Islamic Law and Chooses Man-Made Laws Not Be An Infidel? Is His Jihādī History An Obstacle to Takfīr?”

Click the following link for a safe PDF copy: Shaykh Abū Muḥammad al-Maqdisī — How Can Someone Who Refuses To Implement Islamic Law and Chooses Man-Made Laws Not Be An Infidel? Is His Jihādī History An Obstacle to Takfīr?

_________________

Source: Twitter

To inquire about a translation for this fatwā for a fee email: [email protected]

New release from Shaykh ‘Abd al-Raḥīm ‘Aṭūn: “The Unifying Goal”

بسم الله..

• قبل الفتح -فتح سوريا الشام- كان الهدف الجامع الذي يعمل الجميع تحته ولأجله بوضوح هو: (تحرير سوريا، والوصول إلى دمشق، وإسقاط منظومة البعث والأسد الإجرامية).

وقد منّ الله علينا بتحقق هذا الهدف، فله سبحانه الحمد والمنّة على ذلك، وعلى كل نعمه وآلائه التي لا حصر لها ولا عدّ.

• واليوم؛ يتساءل كثيرون -بعد الفتح- عن الهدف الجامع مجددًا.

ولا شك أن الإجابة على هذا السؤال، بالشكل الذي يحوّله إلى هدف حقيقي عملي يمثّل مظلة جامعة، ليس أمراً سهلاً؛ إذ يحتاج تفكيراً ومطارحةً جادّة، كما يحتاج أناةً ودقة، واستحضاراً لحجم التحديات، وموازنةً بين الجغرافيا والتاريخ.. (جغرافيا سوريا الحالية وتاريخ الأمة).. بين الممكن المستطاع والمأمول الاستراتيجي؛ إن على صعيد سوريا أو المنطقة أو الأمة..

• ولعلّ بقية المنشور تسهم في وضع اللبنة الأولى في الإجابة على هذا السؤال، إن كانت هذه البقية بمجموعها تمثّل مقاربةً صائبة، أو تثير الاهتمام للمطارحة والمناقشة على أقل تقدير، إن كان فيها بعض ما ليس بصواب.
فأقول ناسباً أي خطأ لنفسي مستغفراً منه:

يمكن اقتراحاً القول: إن هدفنا الجامع بعد إسقاط منظومة الأسد وتحرير سوريا هو:
(بناء سوريا)

بناء سوريا مادياً ومعنوياً:
– مادياً ببناء العمران والاقتصاد، وسائر جوانب الحضارة المادية.
– ومعنوياً بـ بناء الإنسان؛ فكرياً وقيمياً وتربوياً وأخلاقياً وإيمانياً. وهذا النوع من البناء هو حقيقة الحضارة وجوهرها.
وهو الأساس والغاية، التي يأتي البناء المادي وسيلةً لخدمتها وتحقيقها.

فنحن -الذين عشنا في منطقة كانت تظلها الحضارة الإسلامية- لنا ما يميّزنا، حتى وإن انحسرت حضارتنا مادياً، لأن الانحسار المادي لا يعني أن نستبدل قيمنا ومبادئنا ونذوب في غيرنا.

ومما يميزنا في هذا السياق؛ تصورنا للكون والحياة وغاية الوجود، المنطلق من قيمنا وتراثنا وديننا، حيث ترتبط الدنيا بالآخرة ارتباطاً مفاهيمياً وثيقاً.. هذا التصور الذي ينبغي أن يلقي بظلاله في عموم المجالات، والأهداف والوسائل والغايات، والآليات والسياسات.

• وإذا كان الفرد منا يرتبط بثلاثة أنواع من العلاقات؛
– علاقته بربه وخالقه، ومكوّنه ومبدعه، ومبدعِ كل شيءٍ من حوله.
– وعلاقته بذاته ونفسه، وأحاسيسه ومشاعره، وضميره وأناه.
– وعلاقته بالخلق من حوله، وسنن هذا الخلق وخصائصه؛ الاجتماعية في العاقل منه، والكونية فيما سوى ذلك.

• وإذا كان ثمة ضرورة للتنبه إلى كلٍّ من الكينونات التالية: (الفرد – المجتمع – الدولة) وطبيعة ونوع تشابك وتداخل العلاقات بينها.
فإننا نستطيع القول: ينبغي أن يكون هدفنا هو بناء (الفرد – المجتمع – الدولة) المنضبط في علاقته مع (ربه – نفسه – الخلق من حوله) بناءً مادياً ومعنوياً وفق ما تم التنويه له، وبتوازنٍ منضبط بين مستويات العلاقة؛ علوّاً ودنوّاً.. وقرباً وبعداً.. وبحسب الأهمية؛ الأهم فالمهم، ودون إغفال ضرورة التموضع الصحيح لسوريا ضمن خط الانتماء للأمة وحضارتها.

• ما سبق يستلزم ضرورة وجود المرجع الحاكم لنا في كل ذلك، ومهما تحدثنا عن الدساتير الحاكمة والقوانين الضابطة، فعلينا أن لا نغفل عن تراثنا ومميزاتنا وقيمنا الأصيلة أثناء استعارتنا من إيجابيات الآخرين، وأن لا نغبن فنأخذ بعض السلبيات نحسبها إيجابيات.

• وإن تراثنا الفقهي والتشريعي -في هذا السياق- قد بيّن لنا بوضوح من خلال ثنائية: (فروض الأعيان – فروض الكفايات) وهي منظومة متكاملة؛ كيف يمكننا أن نحقق هدفنا الجامع المقترح: (بناء سوريا)..

فبعد أداء الفرد منا لفروض الأعيان العبادية الواجبة عليه تجاه خالقه ومولاه؛ يمكننا البناء المادي والمعنوي، من خلال نظام فروض الكفايات التعبدي، وفق المسارات الأربعة التالية المقترحة:

١- الدعوة إلى الله، ونشر الدين وتبليغه للناس، وتعليمهم أحكامه.

٢- تنمية المجتمع، وخدمة الإنسان فيه، بما يصلح أحواله في حياته وبعد مماته، وبما يجعله مستقراً (الأمن) ومعافىً (الصحة)، ودفع كل الأسباب المفضية للحرج والمشقة.

٣- تقوية سوريا وتوحيدها، وصناعة هيبتها، والدفاع عنها، وتحصينها مادياً ومعنوياً ضد أعدائها، وجهادهم والتغلب عليهم ودفع صائلتهم. وكل ذلك مع استصحاب أهمية موضعة سوريا ضمن سياق الأمة، قدر الطاقة وبحسب المستطاع.

٤- الإحسان إلى المحتاجين، ونجدة المتضررين والمنكوبين، والعمل على تخفيف آثار الجوائح والحروب والتهجير والنزوح، ومنع الفوضى حال اضطراب المجتمعات.

• ويمكننا لتحقيق تلك المسارات تشكيل كل المؤسسات اللازمة (التشريعية والقانونية والعسكرية والأمنية والدينية والسياسية والاقتصادية والثقافية والتعليمية والإعلامية…) مع التشبيك المجتمعي المناسب، بحيث يتكامل دور كل من الفرد والمجتمع والدولة، وفق التصور الذي رسمه ديننا، وبما يحقق سعادة الناس في دينهم ودنياهم وآخرتهم.

• وللعلم؛ فباب فروض الكفايات؛ منهجيةٌ علميةٌ وطريقة تفكير، يحتاجها الناس في معاشهم وصلاحهم وسائر شؤون حياتهم. وهو باب عظيم في إصلاح أحوال الناس ونهضة الأمم وتطوير المجتمعات واستقرار البيوت ونماء الأخلاق وحراسة الدين وصد المعتدين، إن نحن طبّقناه بنيّة التعبّد لله رب العالمين.

والحمد لله..

_________________

Source: Telegram

To inquire about a translation for this release for a fee email: [email protected]

New audio message from al-Qā’idah’s Shaykh ‘Aṭīyat Allah Abū ‘Abd al-Raḥman al-al-Lībī: “A Message to the New Rulers: How Similar Today Is To Yesterday! Syria At the Crossroads of Libya”

Check out my new ‘Policy Watch’ for the Washington Institute: “Syria’s Transitional Honeymoon Is Over After Massacres and Disinformation”

When the Assad regime fell, many feared that sectarian retribution and mass ethnic cleansing would ensue. Until last week, such abuses were limited to small spurts of random vigilantism rather than large-scale, organized violence. On March 6, however, former regime insurgents ambushed the transitional government’s security forces in the western coastal town of Jableh, killing 30 of them (with many later found burned to death or in shallow mass graves). In response, government forces and affiliated elements killed 396 civilians and disarmed militants, according to figures released by the Syrian Network for Human Rights earlier today. SNHR also reported that Assad remnants killed 383 people during this round of fighting—172 soldiers and 211 civilians. In all, 779 were killed, with the total death more than doubling since March 8. SNHR believes it will rise further as new evidence is uncovered in the coming days.

Most of the civilians killed by government forces were Alawites, though a few Christians have been confirmed dead as well. Those killed by former regime insurgents included Sunnis, Alawites, and Christians.

Making matters worse, the information environment has been polluted with false accounts and misleading “evidence” of what actually happened, making it difficult to separate truth from fiction. The U.S. State Department’s March 9 response was factually sound; it also rightfully condemned the targeting of minorities and called for holding perpetrators to account. Yet even that statement elided a key detail about the sequence of events—namely, that regime remnants triggered the killing, which then led to massacres by government forces and affiliates. As more information is unearthed in the coming weeks—including by the investigating committee that the new government quickly formed—officials will gain a better understanding of the full picture. Even in the interim, however, it is important to contextualize what led to this situation, untangle the thicket of disinformation, and assess how the new authorities and the international community might best deal with the immediate aftermath.

Click here to read the rest.