New statement from Jaysh al-Ummah: “Condolences on the Martyrdom of Mū’wīd Ḥamdān (Abū Hājr)”

file13

Click the following link for a safe PDF copy: Jaysh al-Ummah – Condolences on the Martyrdom of Mū’wīd Ḥamdān (Abū Hājr)

__________________

Source: Telegram

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]

New release from Shaykh Abū Muḥammad al-Maqdisī: “Hamas Leaders Disappoint All Those Who Defended Them and Declare: (We Are More Democratic Than the West)!”

بعض من يُحامي عن الإسلامقراطيين؛ إمّا أنه لا يعرف حقيقة واقعهم فيجادل عن باطلهم بجهل؛أو أنه يعرف حقيقة  واقعهم ويكتمها ويُدلّس في أحكامه؛ ومِن ثَم يُخطّىء ويُجهّل غيره ممن يكشف حقيقة الإسلامقراطيين ومنهجهم ويُحذّر منه.

على قول القائل:(رمتني بدائها وانسلت)!

ومَن طالع كتاباته القديمة؛رجّح الثاني؛لكننا سنحمله ونناقشه مؤقتا على المعنى الأول وهو الجهل بواقع مَن يُحامي عنهم ؛ومِن ثمّ فهو فاقد لنِصف العلم الذي يحتاجه لإصابة الحق في فتواه!

فيفتي بغير علم؛ فيَضل ويُضِل.

وقد قال ابن القيم – رحمه الله – :

(ولا يتمكن المفتي ، ولا الحاكم ، من الفتوى ، والحكم بالحق إلا بنوعين من الفهم :

أحدهما : فهْم الواقع والفقه فيه ، واستنباط علم حقيقة ما وقع ، بالقرائن ، والأمارات ، والعلامات ، حتى يحيط به علماً .

والنوع الثاني : فهم الواجب في الواقع ؛وهو فهم حكم الله الذي حكم به ، في كتابه ، أو على لسان رسوله في هذا الواقع ، ثم يطبق أحدهما على الآخر .)” إعلام الموقعين ” ( 1 / 87 ) .

وهذا ما طبّقه مِن قبله؛ وأشار إليه شيخه ابن تيمية رحمه الله بين يدي فتواه الشهيرة في التتار؛ حين سُئل عن قتالهم مع أنهم يشهدون أن لا إله إلا الله ، فقال :

نعم ، يجب قتال هؤلاء ، بكتاب الله ، وسنَّة رسوله ﷺ ، واتفاق أئمة المسلمين ، وهذا مبني على أصلين :

أحدهما : المعرفة بحالهم .

والثاني : معرفة حكم الله في مثلهم .)اهـ

ومَن جَهل أحد الأمرين؛ فقد جهل نصف العلم الواجب عليه ليجتهد ويصيب الحق في الفتوى.

والحاصل أن بعض مَن أمسى يُحامي ويجادل عن الإسلامقراطيين ممن كان يكفّر كثيرا منهم سابقا؛ويُبطل جهادهم؛ويعدّه جهادا لإعادة نُوّابهم إلى البرلمان؛ ويُحرّض على سفك دمائهم-كما في الجزائر-وهذا مُوَثّق في نشرة الأنصار- سيأتي بعضه في الملحق!

لا يستحيي اليوم من اتهام غيره بعدم التفريق بين آليات الديمقراطية وحقيقتها!

ويزعم أنّ مَن يُحامي عنهم مِن الإسلامقراطيين؛ لا يقصدون حقيقة الديمقراطية؛ وإنما يقصدون معانٍ غير مكفّرة منها؛وبناء على هذه الدعوى التي سيتبين جهله وغلطه فيها؛يتهم غيره بالتكفير بمطلق مسمى الديمقراطية!

وقبل أن نُبيّن جهله بحقيقة القوم وواقعهم؛ مِن أقاويل مشاهيرهم وقياداتهم؛أوتجاهله للحقائق التي يعرفها؛تدليسا وتلبيسا وتلاعبا في أحكام الشرع؛ لسواد عيون من يُحامي عنهم!

نقدّم بمقدمات:

المقدمة الأولى: لسنا مِمن يُنزّل حكم الكفر على كل من استعمل لفظ الديمقراطية أو مَدَحها ؛ولا نُلحِقه بمعناها التام ؛أو بمعناها المُكفّر ؛حتى نتحرّى وننظر بمراده وقصده إن أجمل القول ولم يُفصله؛وهذا ما نبهنا عليه في رسالتنا الثلاثينية قبل مايزيد عن عَقدين من الزمان؛ لأنّ مقاصد الناس قد تتفاوت في فهم لفظ الديمقراطية الأعجمي؛ ومعناها الممدوح عندهم!

ولست بحاجة إلى إطالة هذا الكلام بنقل كلامي من الثلاثينية؛ فالمنصف الصادق -لا المُزوّر الكاذب- يعرفه؛ويسهل رجوعه إليه .

المقدمة الثانية:معلوم أن الكلام الصريح البيّن؛ والواضح الظاهر الذي لا يحتمل إلا معنى واحدا؛ لا يُحتاج فيه إلى التبيّن في مقصد قائله والبحث له عن تأويلات، ولو اعتُبِر ذلك واشترط ؛لصار مدخلا لتلاعب الزنادقة بالشرع .

ولذلك نقل القاضي عياض في الشفا عن حبيب بن الربيّع –من فقهاء المالكية -قوله : ( أنّ ادعاء التأويل في لفظ صراح لا يُقبل ) أهـ (2/217) ، ونقله محتجّا به شيخ الإسلام في الصارم المسلول ص (527) .

فتبيّن قصد الفاعل؛ معتبر وضروري ولا بد منه في محتمل الدلالة ، ولا اعتبار له في الألفاظ الصريحة الواضحة .

المقدمة الثالثة:سيرة الرجل ونهجه وقرائن حاله؛ ونهج جماعته الذين يرافقهم ويُسايرهم ؛تُعَرِّف بقصده ومراده ؛ويُرجّح بها القاضي أو الحاكم المراد دون الإعتماد على دعوى القائل وزعمه مِن قصده :فإذا كان قائل القول المحتمل معروفا بتلاعبه في الدين؛ أو معروفا بإرادته في هذه الألفاظ معنى كفريا ،أو معروفا بمصاحبته للطواغيت؛ أو بأخوّته للكفار والروافض ، فهذه القرائن ونحوها تُرجح إرادة الكفر ؛ولا يُصَدّق بدعواه وزعمه إرادته معنى آخر هذا لو ادعى هو وليس محاميه؛فكيف وهو لم يدّعِ ذلك أصلا؛ويُصر على باطله؛ويكرّره ويقرّره؟!

يوضح ذلك ما ذكره القاضي عياض ، قال: (وشاهدت شيخنا القاضي أبا عبد الله بن عيسى أيام قضائه ، أُتي برجل هاتر رجلا اسمه محمد ، ثم قصد إلى كلب فضربه برجله فقال له: قم يا محمد !

فأنكر الرجل أن يكون قال ذلك وشهد عليه لفيف من الناس فأمر به إلى السجن وتقصّى عن حاله ، وهل يصحب من يستراب بدينه ؟ فلما لم يجد ما يقوي الريبة باعتقاده ضربه بالسوط وأطلقه ) أهـ من الشفا (2/237) .

فتأمل كيف لم يكتفِ القاضي بجواب الرجل وكلامه حتى تقصّى عنه وعرف مَن يصحب ،وإنما لم يقتله لأنّ خَصم الرجل كما ذكر؛ كان اسمه محمدا ، فهذه القرينة مع عدم اشتهار الرجل بالزندقة أو مصاحبة من يُستراب بهم، كل ذلك دلّ على أن الرجل أراد سبّ صاحبه الذي هاتره ، ولم يرد سب النبي ﷺ ، وهذا ما منع من تكفيره وعصم دمه ، واكتفى بضربه تعزيرا لزجر الناس عن هذا الباب.

فمَن لا يبالي بالتشريع مع الله وفقا لنصوص الدستور؛ويعتبره حقا مشروعا له؛وينتهج نهجا شركيا كهذا؛ ويُصاحب جماعة تنتهجه وتختاره وتُنافح عنه؛وتسابق الجماعات؛ وتنافسهم عليه؛ وتعدّه الخيار الأمثل للحكم ؛يؤخذ بهذا الظاهر ؛ولا يُتخرّص في قصده ومراده ؛ولا يُطالب مَن أخذه بظاهره ؛وبنهج مَن يصاحبهم وينتسب إليهم؛ أن يرجع إلى مُغيّب ضميره؛وينقب عما يَدّعي المرقّعون له؛أنه موجود في قلبه!

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ  : (إِنِّي لَمْ أُومَرْ أَنْ أَنْقُبَ عَنْ قُلُوبِ النَّاسِ ، وَلا أَشُقَّ بُطُونَهُمْ) . رواه البخاري ومسلم.

بل يُقال:إذا كان الكلام الذي تَفوّه به المتكلم صريحا غير محتمل الدلالة على المعنى السيء ؛وعُرف مِن نهج صاحبه وسيرته واختياراته أنّه يقصد المعنى السيء؛ فالقاعدة المذكورة مِن وجوب الرجوع إلى قصد القائل للكلام ومراده؛ تُدينه في هذه الحال ؛فيُؤخذ بظاهر اللفظ ولا يُنقّب عمّا في باطنه ولا يُشق عن قلبه؛ ليُتكلف البحث له عن أعذار موهومة ؛ومدّعاة ومخترعة لم تخطر له على بال!

وفي البخاري قال عُمَر بْن الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: ( إِنَّ أُنَاسًا كَانُوا يُؤْخَذُونَ بِالْوَحْيِ فِي عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ  وَإِنَّ الْوَحْيَ قَدْ انْقَطَعَ ، وَإِنَّمَا نَأْخُذُكُمْ الآنَ بِمَا ظَهَرَ لَنَا مِنْ أَعْمَالِكُمْ ، فَمَنْ أَظْهَرَ لَنَا خَيْرًا أَمِنَّاهُ وَقَرَّبْنَاهُ ، وَلَيْسَ

New release from Abū Qatādah al-Filisṭīnī: “A Word to Ḥamās”

حماس تدوس على آلام وجروح المسلمين في العراق واليمن وسوريا الشام، وعلى آلام أهل السنة في إيران، بل تدوس عقائد المسلمين وتتجاوز حدود الأخلاق والقيم، فهذا السبيل الذي تسلكه هذه القيادة من الزهار والسنوار وحمدان ومن معهم يتجاوزون قيم الدين، فلا اعتبار لعقيدة، ولا نظر لواقع الإجرام الذي يمثله هؤلاء الأوباش من الروافض وأتباعهم، ولا يدري المسلم ماذا يقول لهم، ومما أدرك الناس من كلام النبوة الأولى (إذا لم تستح فاصنع ما شئت).

هل سبيل هؤلاء هو الدوس على عقائد محيطهم وإخوانهم تبعاً لإرضاء شرذمة تكيد لهم، وآس دينهم المكر بهم وسب دينهم ورجالهم وتاريخهم، وحاضرهم يشكو منهم لكثرة ما قتلوا.
قبل يومين فقط قصف الأوباش المجرمون الحوثة أتباع الروافض في إيران منطقة سكنية في مآرب لأهل السنة فقتلوا ٢١ مسلما سنياً، ثم بعد يوم تدلع قيادة حماس لسانها باحتقار لآلام هؤلاء، وتصنع خذلانا عجيباً لهم.

ألا يخافون مكر الله؟
ألا يخافون دعاء المظلومين عليهم وهم يرون خذلانهم واحتقارهم؟
نقول للصالحين من حماس: ليس هذا هو سبيل الحق، ولا سبيل المؤمنين، ولا هو طريق يوصل للتوفيق والنصر الإلهي، ولا نخوفكم إلا بالله (قل إنما أنذركم بالوحي) فإياكم ومكر الله بكم، ووالله إن غضب الله عليكم لن ينفعكم شيء بعدها، فاضربوا على يد هؤلاء السفهاء الجهلة، وانحازوا للمسلمين من إخوانكم، ممن قال عنهم النبي صلى الله عليه وسلم (إنما ترزقون وتنصرون بضعفائكم).
والله لا يرجو الناس منكم إلا سلوك طريق الحق حباً للسني أن يقود الجهاد وإلا فلستم ضارين أحداً بكل هذه الوقاحة التي تمارسونها إلا أنفسكم.

اللهم إنا نحب لهم الخير، ولا نملك إلا الدعاء لهم.
اللهم عليك بأعدائنا أعداء نبيك وأصحاب نبيك وأتباع نبيك من الروافض واليهود ومن سلك سبيلهم.

_________________

Source: Telegram

To inquire about a translation for this release for a fee email: [email protected]

New release from Jaysh al-Ummah’s Abū Ḥafṣ al-Maqdisī: “Taming Islamic and National Parties and Then Employing Them”

file13

Click the following link for a safe PDF copy: Abū Ḥafṣ al-Maqdisī — Taming Islamic and National Parties and Then Employing Them

________________

Source: Telegram

To inquire about a translation for this release for a fee email: [email protected]

New audio message from Jaysh al-Ummah’s Shaykh Ḥudhayfah Abū Ḥanīfah: “Support for al-Āqsā: Thank You To Our Nation”

New release from Shaykh Abū Muḥammad al-Maqdisī: “Whoever Is Killed For the Sake of Democracy Is Not a Martyr”

مَن يُقتل في سبيل الديمقراطية؛ونُصرةً لجماعة تمتنع عن تحكيم الشريعة وتختار الديمقراطية؛

فليس بشهيد ؛بل فطيس وإن رغمت أنوف

خاصة حين تُظهِر هذه الجماعة جميع مظاهر القوة؛على خصومها ومخالفيها؛ وتُفاخر بتحدّي أقوى الجيوش ؛وتُكَذّب بذلك دعاوى أتباعِها في عذرها بالاستضعاف في تعطيلها للشريعة❗️

الشعارات التي تَدّعيها حماس والجهاد الإسلامي في غزة؛ ادعاها مِن قبلهم أناس كانت لحاهم أطول من لحية هنيّة والسنوار؛ بل وأطول من لحية أحمد ياسين بأضعاف؛وكان لباسُهم أقرب للدين من لباس هؤلاء؛وتكلّموا بأدبيات سيّد قطب ؛وزكّاهم عبد الله عزام وكثير من المشايخ والدعاة ؛وغيرهم من الرموز!

ليجذبوا الشباب من التيارات العلمانية والقومية واليسارية؛ إلى جماعاتهم التي تقود الشباب باسم الإسلام والجهاد❗️

وهذا ما فعلته (فتح) الفلسطينية حين اتخذت اسمها وشعارها مِن آية:(نَصْرٌ مِنَ اللهِ وَفَتْحٌ قَرِيبٌ ۗ) وكتبتها على مراسلاتها وشعاراتها❗️وكان لقادتها مستشارون دينيون يُصلّون ويصومون ويَحُجون❗️

ومازال يفعلها حزب اللات والحوثة باستعمال الأسماء المنتسبة إلى الله؛والمُنتَزعة مِن القرآن؛ ليقودوا أتباعهم المغفلين؛ ويغرّوا الناس باسم الله؛ وبآيات القرآن؛فيأتونهم عن اليمين؛ليسوقوهم إلى سبيل أهل الشمال؛ ويدخلونهم باسم حزب الله وأنصار الله ؛إلى أنصار الطاغوت وحزب الشيطان❗️

وحماس ليست بعيدة عن منهج وأسلوب هذا المعسكر؛ بل تنحاز إليه بكُلّيتها؛وتُوالي أولياءه؛ تَحزَن لقتلاهم ؛وتُعزي بأكابر مجرميهم ؛وتُمَجّد أئمة كفرهم ؛وتُعظّم آياتهم الشيطانية!

أخيرا وليس آخرا

ما نَقَمه الناس على جماعة الدولة مِن غلوٍ وتَعصّب لقادتها ؛وتعظيم لأمرهم؛ وتعصّب كثيرٍ مِن أتباعها له في حقه وباطله ؛وقَتلٍ لمخالفيهم ؛وتعريض للمدنيين في مناطقها للقصف والتدمير؛بسبب إصرارها على مواقِفها..

عمَلته حماس❗️

والفرق أنّ جماعة الدولة لم تأبَه بضغوط العالم كلّه؛ ولم تُطبّق إلا ما رأته حقا وفق نظرتها للشرع؛لا وفق الديمقراطية؛ولم تُوالِ أحداً من الطواغيت؛ أو تُلَمّع شيئا مِن الأنظمة؛ أو تترك قناعاتها حرصا على رضاهم؛وحَكّمت شرع الله بحسب فهمها؛بينما حماس تمتنع عن تحكيم الشرع كلّية؛وتُعلِن تَبنّي الديمقراطية؛وتتبرّأ مِن الإرهاب الإسلامي ؛حرصاً على رضى العالم؛الذي لم تنَلْه حتى الآن❗️

فلماذا تعاملتم مع الأولى على سبيل التدمير⁉️

وتدعون إلى التعامل مع الثانية على سبيل التعديل؛لا على سبيل الإلغاء والتدمير ؛بحجة أنّها مِن أهل الإسلام❗️

فهل جماعة الدولة لم يكونوا عندكم من أهل الإسلام⁉️

التناقض يفضح المنهج

ويُظهر أنّ الاختيارات ليست وفق الدليل والبرهان؛بل يدخل فيها الخيار والفقوس ؛والكوسا والباذنجان❗️

وأنّ الميزان الفلسطيني أو المعيار الغزاوي هو المتحَكّم والطاغي على الاختيارات التي تُلبّس لباساً شرعيا❗️

ونَربَأ بأهل الجهاد؛وإعلامهم ومشايخهم؛ ونُنَزّههم عن استبدال هذا المعيار الجاهلي؛بمعيار الإيمان والتوحيد

وآخرا

فنحن لا نَقِف؛ ولم نَقِفْ؛ولن نَقف في المعسكر المتصهين المُقابل لحماس.

كما أنّنا لم نَقف مِن قبل في المعسكر الشيوعي المقاتل لسيّاف❗️

ولكنّ خيارنا ليس حماس؛

كما لم يكن مِن قبل سياف❗️

والله المستعان

__________________

To inquire about a translation for this release for a fee email: [email protected]

New issue from al-Qā’idah’s bulletin: “al-Nafīr #35″

For prior issues of the bulletin see: #34, #33, #32#31#30#29#28#27#26#25#24#23#22#21#20#19#18#17#16#15#14#13#12#11#10#9#8#7#6#5#4#3#2, and #1.

Click the following link for a safe PDF copy: al-Qā’idah — al-Nafīr Bulletin #35

________________

To inquire about a translation for this bulletin issue for a fee email: [email protected]

New release from Shaykh Abū Muḥammad al-Maqdisī: “Questions Sent To The Brothers At Al-Saḥāb Media”

استاء كثير من الإخوة المجاهدين والمشايخ والدعاة من تمجيد بيان السحاب؛ للقائد القسامي الذي قُتِل في الحرب الأخيرة في غزة؛وتعجّبوا متسائلين:هل يخفى على إخواننا انحراف حماس وقيادتها عن منهج التوحيد إلى منهج الديمقراطية⁉️وانحيازها إلى حزب اللات وبشار وإيران؛ وتمجيدها لنظام قطر؛بل ولعدو الله السيسي الذي قَتّل إخوانهم⁉️

وما فائدة الثناء على مثل هذا القائد الذي لا يعرفون حاله وتمجيده؛إلا تغبيش ما بناه مشايخ القاعدة مِن وضوح تجاه حماس وأمثالها من الجماعات الإسلامقراطية⁉️

فمنذ ترحّم بعض القادة على مرسي؛ وتَمنّي آخرين منهم الثأر له؛تتابعت المفاجآت والمزعجات والمنغصات❗️

فهل تَغيّر المنهج⁉️أم تَسلّل إلى صفوف القاعدة مَن لا يقيمون لنقاء المنهج اعتبارا⁉️

فخطأ القاعدة التي لازالت تُعلن تبنى منهج التوحيد والجهاد؛ ليس كخطأ بعض المشايخ والدعاة الذين تذبذب منهجهم❗️

فالمفروض أنّ القاعدة مازالت تنكر على دعاة الإسلامقراطية؛ وتبرأ من منهجهم؛

فكيف تنعى موتاهم❗️وهم قتلى (شرعية)الديمقراطية كما يصفهم أنصارهم من نفس جماعاتهم❗️

وكيف تُمجّد قادتهم العسكريين؛وهم يُمجدون إيران وبشار ؛ويختارون الديمقراطية منهجا؛ويقتلون أنصار الشريعة في المساجد⁉️

أين التَميّز الذي يحرصون عليه⁉️

وأين الدعوة إلى الجهاد حتى يكون الدين كله لله⁉️

وأين موالاة أنصار الشريعة؛ ومراعاة دمائهم المهدورة على أيدي حكومة حماس وجنودها وقسامييها❗️

هذه تساؤلات إخوانكم

نوصلها لكم عبر هذا المنبر

وندعو الله أن يُصلح أحوال المجاهدين عموما❗️

ونبرأ إلى الله من كل خطأ مِن هذا القبيل؛ولا نُجامل في دين الله أحدا! لا قاعدة ولا غيرها ممن نُحب؛فالحق وتجلية التوحيد وعراه الوثقى؛أحبّ إلينا مِن كل أحد؛وحين نرى ما يُعكره مُعْلَنا؛نضطر إلى إعلان إنكارنا له ؛ولو على أقرب قريب؛نصحا لله ولدينه ولخاصة المسلمين وعامتهم.

والله الهادي إلى سواء السبيل

أوصلوها للقائمين على مؤسسة السحاب مع التحية

عن جرير بن عبد الله البجلي قال: “بايعت رسول الله ﷺ على إقام الصلاة وإيتاء الزكاة، والنصح لكل مسلم“

_________________

New video message from Nāṣir Ṣalāḥ ad-Dīn Brigades’ (Liwā’ al-Tawḥīd): “Jihādī Harvest To Bombard Jewish Cities and Settlements In Response To the Enemy’s Crimes in al-Āqsā Mosque, Shaykh Jarāḥ Neighborhood, and Gaza”

_________________

Source: Telegram

To inquire about a translation for this video message for a fee email: [email protected]

New statement from Nāṣir Ṣalāḥ ad-Dīn Brigades’ (Liwā’ al-Tawḥīd): “The Bombing of the Gaza Strip Settlements”

Click the following link for a safe PDF copy: Nāṣir Ṣalāḥ ad-Dīn Brigades’ (Liwā’ al-Tawḥīd) — The Bombing of the Gaza Strip Settlements

_________________

Source: Telegram

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]