___________________
To inquire about a translation for this video message for a fee email: [email protected]
Category: France
New video message from The Islamic State: "The French Bombings Failed – Wilāyat al-Raqqah"
___________________
To inquire about a translation for this video message for a fee email: [email protected]
New video message from The Islamic State: "France Into the Abyss – Wilāyat Dayālā"
___________________
To inquire about a translation for this video message for a fee email: [email protected]
New video message from The Islamic State: "France Blew Up – Wilāyat al-Barakah"
_____________________
To inquire about a translation for this video message for a fee email: [email protected]
New video message from The Islamic State: "Paris Has Collapsed – Wilāyat Ḥalab"
__________________
To inquire about a translation for this video message for a fee email: [email protected]
New article from Shaykh Ḥussayn bin Maḥmūd: "The Devil Dresses Up Coming Down On Paris"
بسم الله الرحمن الرحيم
من مصائب زماننا هذا : تصدّر الرويبضة وكل من تجرأ على الدين وتألّى على الله تعالى ، فكم قرأنا وكم سمعنا في هذه الحادثة من طوام عظام تكاد تهدّ الجبال وتتفطّر منها السماء وتخرّ الكواكب من عليائها !!
طامّة كبرى …
مُنع النبي صلى الله عليه وسلم من الترحّم على أمه “آمنة بن وهب” – التي ولدته وشرب من لبنها ونام على صدرها – لأنها ماتت على غير الإسلام ، ولم يترحّم على عمّه أبي طالب – الذي آزره وعادى قومه من أجله – لأنه لم يُسلم !! لكن بعض المتألهين على الله ترحّموا على أرواح الفرنسيين !!
الرحمة لا تجوز على الكفار بالإجماع {وَلاَ تُصَلِّ عَلَى أَحَدٍ مِنْهُمْ مَاتَ أَبَدًا وَلاَ تَقُمْ عَلَى قَبْرِهِ إِنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ وَمَاتُوا وَهُمْ فَاسِقُونَ} (التوبة : 84) ، {وَسِيقَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى جَهَنَّمَ زُمَرًا حَتَّى إِذَا جَاءُوهَا فُتِحَتْ أَبْوَابُهَا وَقَالَ لَهُمْ خَزَنَتُهَا أَلَمْ يَأْتِكُمْ رُسُلٌ مِنْكُمْ يَتْلُونَ عَلَيْكُمْ آيَاتِ رَبِّكُمْ وَيُنْذِرُونَكُمْ لِقَاءَ يَوْمِكُمْ هَذَا قَالُوا بَلَى وَلَكِنْ حَقَّتْ كَلِمَةُ الْعَذَابِ عَلَى الْكَافِرِينَ} {الزمر : 71) ، {وَالَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ} (الأنفال : 36) ، فكل من بلغته الدعوة المحمدية ومات على الكفر فهو في النار خالداً فيها أبدا ..
طامة أخرى …
بوّب الإمام البخاري في صحيحه ، في كتاب الجهاد : “باب لا يقول فلان شهيد” ، قال ابن حجر معقباً على عنوان البخاري : “أي على سبيل القطع بذلك إلا إن كان بالوحي” (انتهى) ، وقال البدر العيني في عمدة القاري : “لا يقال فلان شهيد ، يعني : على سبيل القطع ، إلا فيما ورد به الوحي” (انتهى) .. وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم “لا يُكلم أحد في سبيل الله ، والله أعلم بمن يُكلم في سبيله ، إلا جاء يوم القيامة وجُرحه يثعب ، اللون لون الدم والريح ريح المسك” (البخاري ومسلم) ، وقال تعالى {إِن يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِّثْلُهُ وَتِلْكَ الأيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللّهُ الَّذِينَ آمَنُواْ وَيَتَّخِذَ مِنكُمْ شُهَدَاء وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ الظَّالِمِينَ} (آل عمران : 140) ، فالله تعالى هو الذي يختار هؤلاء الشهداء لعلوّ منزلتهم التي بينها في كتابه كما في قوله تعالى : {وَأَشْرَقَتِ الأَرْضُ بِنُورِ رَبِّهَا وَوُضِعَ الْكِتَابُ وَجِيءَ بِالنَّبِيِّينَ وَالشُّهَدَاءِ وَقُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْحَقِّ وَهُمْ لاَ يُظْلَمُونَ} [الزمر : 69) ، وقال تعالى {وَمَنْ يُطِعِ اللهَ وَالرَّسُولَ فَأُولَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقًا} (النساء : 69) ، فالشهداء مقرونون في آيات القران بالنبيّيين والصدّيقين لما صدقوا الله وبذلوا من أنفسهم ودمائهم في سبيل نصرة دينهم ..
قال ابن الأثير في (النهاية في غريب الحديث والأثر ، مادة شهد) : وسُمّي شهيداً لأن اللهَ وملائكته شهود له بالجنة ، وقيل لأنه حي لم يمت ، كأنه شاهد ، أي حاضرٌ ، وقيل لأن ملائكة الرحمة تَشْهَدُه ، وقيل : لقيامه بشهادة الحق في أمر الله حتى قُتل ، وقيل : لأنه يشهد ما أعد اللهُ له من الكرامة بالقتل …” (انتهى) ..
قال ابن حجر : “أطبق السلف على تسمية المقتولين في بدر وأُحد وغيرهما شهداء ، والمراد بذلك : الحكم الظاهر المبني على الظن الغالب ، والله أعلم” . (فتح الباري 6/90) ، فإذا كان القتلى في بدر شهداء بالظنّ ، فكيف بغيرهم .. قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه : “تقولون في مغازيكم : فلان شهيد ومات فلان شهيداً ، ولعله قد أوقر [الوقر : الحِمل] راحلته ، لا تقولوا ذلك ، ولكن قولوا كما قال النبي صلى الله عليه وسلم “من مات في سبيل الله أو قُتل فهو شهيد” (أحمد ، وهو حسن) ، وعمر – رضي الله عنه – يقصد القتلى من الصحابة والتابعين ..
قال ابن بطال في شرح البخاري “باب لا يقول فلان شهيد” في شرح حديث المنتحر : قال المهلب : … ففهم الرسول منهم أنهم قضوا له بالجنة فى نفوسهم بغناءه ذلك ، فأوحي إليه بغيبٍ مآل أمره لئلا يشهدوا لحيّ بشهادة قاطعة عند الله ولا لميّت ، كما قال رسول الله فى عثمان بن مظعون : “والله ما أدرى وأنا رسول الله ما يُفعل به” ، وكذلك لا يَعلم شيئًا من الوحي حتى يوحى إليه به ويعرف بغيبه ، فقال : إنه من أهل النار بوحي من الله له” (انتهى) ، فإذا كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يُقسم بأنه لا يعلم يا يُفعل به ، فكيف بنا نحن وقد أدخلنا أفواجاً الجنة بشهاداتنا !! وفي عمدة القاري تعليقاً على حديث الباب : “لا يُطلق على كل مقتول في الجهاد أنه شهيد قطعاً ، لاحتمال أن يكون مثل هذا [أي مثل الرجل المذكور في الحديث] ، وإن كان يعطى له حكم الشهداء في الأحكام الظاهرة” (انتهى) .
وحديث عثمان بن مظعون – رضي الله عنه – في البخاري ، فعن خارجة بن زيد بن ثابت أن أم العلاء – امرأة من الأنصار – بايعت النبي صلى الله عليه وسلم أخبرته أنه : اقتسم المهاجرون قرعة فطار لنا عثمان بن مظعون فأنزلناه في أبياتنا فوجع وجعه الذي توفي فيه ، فلما توفي وغُسّل وكفّن في أثوابه دخل رسول الله – صلى الله عليه وسلم – فقلت : رحمة الله عليك أبا السائب فشهادتي عليك لقد أكرمك الله .. فقال النبي صلى الله عليه وسلم : وما يدريك أن الله قد أكرمه ؟ فقلت : بأبي أنت يا رسول الله فمن يكرمه الله ؟ فقال : أما هو فقد جاءه اليقين ، والله إني لأرجو له الخير ، والله ما أدري وأنا رسول الله ما يُفعل بي !! قالت : فوالله لا أزكي أحداً بعده أبدا” (انتهى) .. ملاحظة : ذكر ابن بطال قوله صلى الله عليه وسلم “ما يُفعل به” أي بابن مظعون ، وفي صحيح البخاري “ما يُفعل بي” أي بالنبي صلى الله عليه وسلم ، وصحح ابن حجر رواية “بي” وخطّأ الرواية الأخرى التي ذُكرت في بعض نُسخ البخاري ..
إن الشهادة منزلة عظيمة جداً لا يعلوها منزلة إلا النبوّة والصدّيقية ، ولا يعلم الشهداءَ إلا اللهُ تعالى ، ولا يجوز لأحد أن يشهد لإنسان مسلم مقاتل بالشهادة إن قُتل في المعركة لأنه لا يعلم نيته إن كان قاتل في سبيل الله أو قاتل لسبب آخر ، وهذا في المسلم الذي يُقاتل تحت راية إسلامية يظهر ويغلب على الظن أنها تقاتل لإعلاء كلمة الله تعالى في الأرض وتطبيق شرعه ودحر عدوّه .. نعم ، قد يُعامَل المقتول معاملة الشهيد من عدم غسل وصلاة ، ودفن في مكان موته ، ولكن لا يُشهد له بالجنة أو الشهادة ، فذلك من علم الغيب ، وقد
New video message from The Islamic State: "Paris Before Rome – Wilāyat Dijlah"
__________________
To inquire about a translation for this video message for a fee email: [email protected]
New video message from The Islamic State: "And Verily Our Soldiers Will be Victorious – Wilāyat al-Furāt"
_________________
To inquire about a translation for this video message for a fee email: [email protected]
New video message from The Islamic State: "And Next: Worse and Commanded – Wilāyat Ḥomṣ"
___________________
To inquire about a translation for this video message for a fee email: [email protected]
Jihadology Podcast: Emergency Pod: Background on The Paris Attacks
In light of the recent attacks in Paris, Timothy Holman comes on the show to discuss the history of French and Belgian jihadi networks. Some of the topics covered include:
- How those networks have been repurposed over time depending on changing political contexts and external conflicts
- The legacy of these networks after the Iraq war
- How the latest attacks in Paris fit into a pattern of plots and attacks in France since 2012
Links:
- Belgian and French Foreign Fighters in Iraq 2003–2005: A Comparative Case Study – Studies in Conflict & Terrorism – Volume 38, Issue 8
- The French Jihadist ‘Foreign Legion’ in Syria and Iraq – The Jamestown Foundation
- The Swarm: Terrorist Incidents in France – The Jamestown Foundation
- Les Français jihadistes eBook: David Thomson: Amazon.fr: Livres
- Terrorismes, guérillas, stratégie et autres activités humaines
- Timothy Holman (@atgm2010) | Twitter
You can help support the podcast by making a small donation on Patreon! In addition to helping the show, you’ll get access to Patron’s-only bonus content.
The podcast is produced by Karl Morand. If you have feedback you can email [email protected], or find us on Twitter: @JihadPod.
Download this episode (18MB mp3)
You can subscribe to the show in iTunes, Stitcher, or with our RSS feed.