New article from Muḥammad al-Ẓawāhirī: "The Current Crisis and Legitimate Ways of Getting Out of It"

1005152_414958175289821_903700822_n

بسم الله الرحمن الرحيم *سبب الأزمة الحقيقي: أولا/ إخفاء كل طرف لهدفه الحقيقي والتخفي خلف سواتر كاذبة: أ- فمن يريد العلمانية ويعادي الإسلام، و يدعي أنه يمثل الشعب، و ينقم على الأحزاب ذات الخلفية الدينية استئثارها بالسلطة، و هو في الحقيقة يقاوم مجرد تسميتها بالإسلام ولو كانت بلا مضمون حقيقي بينما يدعي عدم معاداته للإسلام. بـ- و من يريد إقامة دولة دينية إسلامية بطرق مخالفة لها، فيتخفى وراء الشرعية الدستورية و المدنية للوصول لذلك. جـ- و من يريد إقامة دولة دينية غير إسلامية (نصرانية) و يتخفى وراء الليبرالية و الدولة المدنية، و يحاول هدم أي محاولات لبناء دولة إسلامية دون التصريح بذلك. بينما يمكن عن طريق الوضوح و المصارحة و المناقشة الهادئة تحقيق كل طرف لغايته، دون تدمير الطرف الآخر و حسب الإمكانيات الواقعية. ثانيا/ هضم حق الأغلبية الإسلامية في أن تمارس دينها و شريعتها كما أمرها الله، فتحكيم الشريعة فرض وواجب في الإسلام كما أن الصلاة و الصيام و الحج فروض و واجبات. مما يوجد حالة من الاحتقان و الضغط و الشعور بالظلم لدى الأغلبية لا يمكن حدوث استقرار معها. * وهذا اقتراح قد يحل الأزمة بدون صدام، و نطرحه ليس كطرف في الأزمة أو كجماعة أو حزب، و لكن كأفراد من الأمة نسعى لخير الأمة و نجاتها في الدنيا و الآخرة: أولا/ تنحية د. مرسي والإخوان المسلمين عن سدة الحكم، وفي هذا نزع لفتيل الأزمة لمن خرج ثائرا معتقدا تسلط الإخوان على الحكم. ونستطيع أن نضمن ذلك إذا طبق هذا الاقتراح لأن الإخوان المسلمين وكل التيارات الإسلامية هدفهم الأساسي هو وصول الإسلام للحكم وتحكيم الشريعة _كما نحسبهم_ وليس وصول شخص معين أو حزب أو جماعة للحكم. ومن كان هدفه وصول حزبه أو جماعته أو شخصه للحكم نستطيع أن نأخذ على يده ونمنعه من العبث. و لكن كخطوة تمهيدية للحل لابد من إيقاف حملة الملاحقات الأمنية وإخلاء سبيل كافة المحتجزين. ثانيا/ تطبيق شرع الله كاملا مباشرة، والإقرار بأن السيادة لله وحده وشرع الله يعلو ولا يعلى عليه. والتطبيق العملي لذلك يكون باعتماد الدستور الإسلامي الذي وضعه المستشارمصطفى كمال وصفي، وتقنين الشريعة الذي وضعه د. صوفي أبو طالب والفريق المعاون له. فورًا بدون استفتاء أو مناقشة. وعلى أن يكون ذلك بصفة أولية، ويمكن تعديل أي ملاحظات بعد ذلك بالطرق الشرعية الصحيحة. فهذا حق ورغبة الأغلبية المسلمة، بل هو الواجب عليهم. _ ولايعني هذا قهر غير المسلمين ومن لا يرغب في تحكيم الشريعة، فلقد كانوا على مر العصور يعيشون تحت حكم الشريعة التي توفر لهم الحماية والمحافظة على دمائهم وأموالهم وتجعل ذلك واجبا دينيا، ولا يجبروا على التزام خلاف مايعتقدونه وتسمح لهم أن يتحاكموا فيما بينهم بعقيدتهم. _ ويتم اختيار رئيسا أو إماما أو واليا بالشروط الشرعية، وذلك عن طريق أهل الحل و العقد و الذين هم رؤوس الناس، و يجب أن يتوفر فيهم الإيمان والإقرار بالسيادة لله وعلو أحكام الشريعة، والذين هم الأحرص على استقرار وتنمية وازدهار المجتمع والأعلم بما يحقق ذلك . وهم: أهل العلم الشرعي من العلماء الذين يحيطون بأحكام ومقاصد الشريعة. أهل الرأي والعقل والحكمة والمكانة في المجتمع والذين هم أدرى بالواقع. أهل القوة والنفوذ ومن لهم دور في استقرار المجتمع. أمراء الأجناد (الجيش، الشرطة) الذين يقرون بالسيادة لله وحده، و يعرفون كيفية تحقيق الأمن في البلاد ويحرصون عليه. أهل الاقتصاد وكبار التجار ذوي الخبرة في تحقيق تنمية وازدهار اقتصاد البلاد والمحافظة عليه. وهؤلاء كما أنهم سيقومون باختيار الحاكم و تعيينه فإنهم سيقومون بمتابعته و محاسبته بل و عزله إذا لزم الأمر. * على الغرب والأيادي الخفية التي تحرك البعض من الخلف أن يعلموا أن الضغط على الأغلبية ومحاولة إرغامها على الرضوخ عكس معتقداتها وما يمليه عليها دينها سيؤدي إلى الانفجار والفوضى وبالتالي سيؤدي إلى ظهور وسيطرة الصحوة الجهادية عند كافة التيارات الإسلامية بل عند عموم أبناء الأمة، وانتشارها وسيادتها وتطبيقها للشرع كاملا ومحاربتها للغرب بلا هوادة. *فتطبيق هذا الاقتراح سيؤدي إلى تنفيس الضغط واستقرار الأوضاع، فلم نقترح ذلك إلا تجنبا للفتنة وسفك الدماء الكثيرة والحروب الأهلية دون ذلك، لأن التيار الإسلامي _وهو صاحب الغلبة والتمكين في النهاية بإذن الله_ لم تنضج ثمرته ولم تكتمل قوته بعد. فهذه هي فرصة الغرب وجميع القوى غير الإسلامية للوصول لهذا التوافق وإلا فإن غيره سيكون عاملا لسرعة اكتمال قوة التيار الإسلامي عبر المعارك وميادين الجهاد ولكن بعد بحور من الدماء والأشلاء قد أمرنا الشرع بتجنبها حال عدم الاستطاعة، إلا أن يجبر أبناء التيار الإسلامي على ذلك كما يحاول الآن دفعهم لذلك بقهرهم ومنعهم من تطبيق شريعتهم وعبادة ربهم كما أمرهم. * سنسمع من القلة العلمانية النادرة الوجود جعجعة وضجيج لمحاولة استمرار فرض هذه القلة لسيطرتها وإرهابها لعموم الأمة وغالبية الشعب. وقد نسمعهم يتحججون بتفكيك الدولة أو أن هذا محاولة لفرض الشريعة على من لا يقبلها أو أنها الدعوى لفوضى. فنقول لهم أن الدولة على وشك التفكك بسبب تعنت البعض إن لم يكونوا دفعوها للتفكك بالفعل، والبعض يتهم القضاء أنه أصبح طرفا منحازا انحيازًا كاملًا، وأنه تم تقسيم الشعب المصري وكذا أفراد الجيش والشرطة. *وما نطرحه هو الحل _بإذن الله_ الذي يمنع استمرار الشحن و الحشد لهذه المؤامرة وخلاف ذلك فهي مؤامرة لإسقاط مصر كدولة في المنطقة وليس فقط النظام الحاكم و الذي لا يهمنا أمره كثيرا. وهذا الحل هو لرفع للظلم عن الشعب والأمة المصرية ويتيح للكل أن يعبر عن رغبته الحقيقية في النظام الذي يحكمه بدون فرض رأي. بعكس ما يحدث الان من قهر القلة العلمانية لعموم الشعب والأمة المسلمة في مصر، بل حتى غير المسلمين. وهذا هو الحل الوحيد الذي قد يمنع الفوضى والقتل والحرب الأهلية التي يدفع إليها الجميع. فالوضع الآن لا يوجد به أي حسم واضح لأي طرف من ناحية العدد أو القوة بل حتى من ناحية السند القانوني (رغم عدم اعترافنا بكل هذه الأوضاع المخالفة للشريعة). *والمهم هنا التنبيه على أن ما كان يحدث من قبل من ممارسة الأنظمة الحاكمة للقهر والظلم والبطش للسيطرة على الشعوب واستخدام الأجهزة الأمنية في ذلك لن ينجح الآن في صنع استقرار مزيف بعد الثورات، وتغيير تفكير وعقلية الشعوب وانكسار الحاجز النفسي وتوفر الأسلحة في أيدي الجميع. فلن يقبل أحد بالعودة للماضي المظلم حتى لو نجحت هذه الأجهزة في توجيه الضربة الأولى، فإن رد الفعل خاصة بعدما حدث في البلاد وما حولها في المنطقة سيكون أكثر مما يتوقع وسيقود إلى الفوضى والحرب الأهلية والاقتتال، والحل كما سبق أن ذكرنا هو الدخول في الحل المقترح وليس تجاهله. *وننبه الجميع أن هذا المقترح سيكون حلا للأزمة _إن شاء الله_ وفي حال رفضه سيكون تمييزا للصفوف حتى يتضح من يقف مع شرع الله ودينه ويضحي ويبذل ويموت في سبيله، وليس في سبيل النظام المدني أو الشرعية الدستورية المخالفة للشريعة. ومن يقف ضد شرع الله ودينه ويقاوم ويمنع الأمة المسلمة من تطبيق شريعتها محارب للشريعة معادٍ للدين وليس لحزب أو جماعة كما يحاول البعض أن يصور. وليعلم كل شخص في أي صف هو، حتى يتضح للجميع من مدنيين وجنود وضباط في أي فريق هم؟ مع الإسلام أم ضده؟! ليحيى من حيّ عن بينة ويهلك من هلك عن بينة. كتبه محمد الظواهرى 3 رمضان 1434 هجرى

_________

To inquire about a translation for this article for a fee email: [email protected]

al-Andalus Media presents a new article from al-Qā’idah in the Islamic Maghrib’s The Muslim Africa Blog’s Muʿāwīyyah al-Qaḥṭānī: "Communication to Our People in Egypt of al-Kinānah"

123
Click the following link for a safe PDF copy: Muʿāwīyyah al-Qaḥṭānī — “Communication to Our People in Egypt of al-Kinānah”
_________

To inquire about a translation for this article for a fee email: [email protected]

al-Andalus Media presents a new article from al-Qā’idah in the Islamic Maghrib’s The Muslim Africa Blog’s Umm 'Abd al 'Azīz: "Oh People of Egypt Revive What Was Of Your Ummah"

123
Click the following link for a safe PDF copy: Umm ‘Abd al ‘Azīz — “Oh People of Egypt Revive What Was Of Your Ummah”
__________

To inquire about a translation for this article for a fee email: [email protected]

New statement from the Jihādī Current in al-Sharqīyyah: "To Call All the Sons of the Islamic Movement Who Clothed In Democracy to Repent"

Click the following link for a safe PDF copy: Jihādī Current in al-Sharqīyyah — “To Call All the Sons of the Islamic Movement Who Clothed In Democracy to Repent”
__________

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]

New article Ḥāmid Bin ‘Abdullah al ‘Alī: "On the Necessity of the Rise of the Egyptian People To Revoke the Treacherous Coup and that Duty to the Ummah in Their Support Until They Fall"

New article from Dr. Iyād Qunaybī: "Stances on 'Ḥizb al-Nūr'"

طالبني العديد من الإخوة مؤخرا باتخاذ موقف من “حزب النور السلفي” بمصر، خاصة بعد انحيازه لصف العسكر وجبهة الـ”إنقاذ”. والإخوة يتوقعون مني أن أكيل الشتائم لهذا الحزب ومواقفه.
والصحيح إخواني أن مواقف “حزب النور” نابعة من منهجه، والذي أرى فيه انحرافات عديدة. فما يهمني هو نقاش هذه الانحرافات أكثر من مناقشة المواقف، وبيان أن هذه الانحرافات المنهجية هي ذاتها الانحرافات الموجودة لدى معسكر أنصار د. محمد مرسي…نفسها بلا اختلاف! فأَولى بنا العمل على تشخيص هذه الانحرافات والتخلص منها بدلا من الانتصار لفريق على حساب الآخر.

ما هي هذه الانحرافات؟:
1. التخبط في استخدام مصطلح المصلحة والمفسدة، بحيث تُمارس الموبقات باسم هذا المصطلح الشرعي الذي أسيء توظيفه جدا ليبطل كل نص شرعي. فـــ”حزب النور” يتخذ مواقفه باسم مصلحة الدعوة وتجنب مفسدة الدماء. والمشايخ المؤيدون لمحمد مرسي استخدموه من قبل لدعوة الناس إلى التصويت بــ(نعم) للدستور الشركي، ولتبرير الاشتراك في الانتخابات الرئاسية والبرلمانية في ظل نظام وضعي، ولتخذيل الناس عن استكمال الثورة، ولا زالوا يستخدمونها تبريرا لمصطلحات الشرعية والديمقراطية والصناديق، وبالمصطلحات ذاتها كمصطلحات “حزب النور”: “حقنا للدماء”، “خروجا من حالة الفوضى”، “لئلا تدخل البلاد في نفق مظلم”…
فكما كنتم تبررونها بالمصلحة والمفسدة فــ”حزب النور” يبرر مواقفه بها أيضا.
وبما أن النصوص أُهملت والأهواء أُعملت فما هو إلا تفاوت التقديرات، ولا يعتبْ أحد على أحد!

2. الركون إلى الذين ظلموا، كالجيش، ومداهنته بعبارات تزين باطله وتُنَفِّس حنق الناس علي: لم يأتِ “حزب النور” في ذلك بجديد، بل ما هو إلا تكرار لمواقف مشايخ يهاجمون “حزب النور” الآن بينما هم قد غازلوا الجيش ودافعوا عنه وخذَّلوا الناس عن الثورة عليه أيام كان يقتل المسلمين ويسحل الفتيات في التحرير…هم أنفسهم الذين دعوا للجيش على عرفة كما يُدعى للصالحين من أمراء المؤمنين! وقال قائلهم: (أقولها لله: إن الجيش ما خان)، وطالب الآخر الجيش بحماية “طريق الديمقراطية الذي سرنا فيه”، وكان يتغنى بدخوله على اللواء وزير الداخلية واللواء رئيس الأمن الوطني وتقبيلهما له!
وهي أيضا كمواقف د. مرسي المتكررة في الثناء على الجيش وقياداته. وفوق ذلك، والأهم منه حملة سيناء التي قال عنها د. مرسي: “الحملة التي أقودها بنفسي”، والتي بينَّا أنها استهدفت جماعات مجاهدة لا علاقة لها مطلقا بحادثة قتل الجنود، وأن هدفها القضاءُ على المجاهدين في سيناء وتأمين حدود ما يسمى بإسرائيل وخطوط الغاز إليها، كما في كلمة (الحملة العسكرية في سيناء-حرمة تصديق الافتراءات)…
وكلمة (الحملة على سيناء-ما عذركم أمام الله)…
وبينا أنها حظيت بدعم استخباراتي أمريكي وبريطاني…
مما أثار إعجاب العالم الغربي بالرئيس الجديد، وقدرته على حماية حدود ما يسمى إسرائيل وحربه لمن يسميهم الغرب بالإرهابيين

والمنشأ لهذه الانحرافات في المواقف واحد: الركون إلى الذين ظلموا واسترضاؤهم على حساب المسلمين.

لذا إخواني، فينبغي التركيز على إصلاح الخلل المنهجي والخور النفسي الموجود، والذي أدى ويؤدي وسيؤدي إلى التخبط والمواقف المشوهة. فمواقف “حزب النور”، ومواقف الرئاسة و بعض “المشايخ”، ما هي إلا نتاج مشؤوم بأشكال متعددة لهذا الخلل المنهجي، خاصة “اللخبطة” والتخبط في استخدام مفهوم المصلحة والمفسدة ومصادمة النصوص به…والتي لا زال أنصار كثير من أنصار د. مرسي واقعين فيها وهم يكرسون مفاهيم الديمقراطية والصناديق و”الشرعية الشعبية”.
عندما أُهملت النصوص وأصبحت “المصلحة” المبرر الأوحد لكل انحراف، وضاعت البوصلة تماما، أصبح كل فريق يُعَيِّر الآخر: (لماذا تعيبون علينا كذا؟ أنتم فعلتم مثله أيضا)!!! وأصبح كل فريق يقيس نفسه على مسطرة الآخر العوجاء! وتسابق الفريقان في مراحل “سيكولوجيا الانحراف” التي تكلمنا عنها في سلسلة منفصلة.

فحريٌّ بك يا ـ”حزب النور” –إن كنت حريصا على مصلحة الدعوة بالفعل- أن تعود إلى الدعوة النقية ويجعل خصومتك مع د. مرسي في الله ونصرة لشريعته، لا على الدنيا…حريٌّ بك أن تعود إلى شعبك وتؤلبه على حفنة الفلوليين والكنسيين ورهبان الأزهر والعملاء الخائنين وقيادة الجيش، الذين يريدون طمس هوية مصر الإسلامية ووضع نير العبودية في رقبة المصريين من جديد…لا أن تحالف هؤلاء وتنحاز إلى معسكرهم لتظهر لحى أعضائك بجانب صلبان طواغيتهم الذين لا زالوا يحتجزن أخواتنا في أديرتهم!
حري بك يا “حزب النور” أن تعلم أن القاعدة النبوية (من التمس رضا الناس بسخط الله سخط الله عليه وأسخط عليه الناس) ستجري عليك كما جرت على خصومك من قبل، وها أنت ترى بوادر ذلك في معاداة الجاهليين (العلمانيين) لك.

وحري بكم يا أنصار الدكتور مرسي من إخوان و”سلفيين” وقد رأيتم في ذواتكم وفي “حزب النور” ما يقود إليه طريق التنازلات من طمس بصيرة وقلة توفيق وتلبيس على الناس وفقدان مصداقية لديهم…حري بكم أن تعودوا إليها بيضاء نقية، وتصوبوا الانحرافات المنهجية التي أدت إلى هذا كله، الانحرافات في مفهوم “المصلحة” وفي تكريس مفاهيم الديمقراطية و”الشرعية الشعبية” التي ميعت معالم دينكم وأتت بمفاسد لا تعدلها مصلحة، كما بينا قبل عام من الآن في حلقة (مفاسد أسلمة الديمقراطية التي لا تعدلها مصلحة):
والتي ذكرنا منها: (أنها هزت صورة الدعوة والدعاة في نفوس الناس، فظهر الدعاة ميكافيليين براغماتيين نفعيين متلونين يمارسون التقية السياسية وينافسون أهل الباطل على دنياهم ومناصبهم، مما سيضرب دعوتهم في الصميم وينفر الناس عنها).
نسأل الله أن يصلحنا وإياهم جميعا، وأن يخرجنا من حالة التيه والتخبط والفرقة والتنازع التي أوقعنا فيها الحيود عن المحجة البيضاء. اللهم طهر قلوبنا ونقِّ مناهجنا وألف بين قلوبنا وانصرنا على عدوك وعدونا.
والسلام عليكم ورحمة الله.

__________

To inquire about a translation for this article for a fee email: [email protected]

New statement from Salafīyyah Jihādīyyah in the Sinai: "Concerning the Criminal Members of the Military Against the Protesters in al 'Arīsh"

UPDATE 7/17/13 9:05 PM: Here is an English translation of the below Arabic statement:
army
Click the following link for a safe PDF copy: Salafīyyah Jihādīyyah in the Sinai — “Concerning the Criminal Members of the Military Against the Protesters in al ‘Arīsh” (En)
___________


Click the following link for a safe PDF copy: Salafīyyah Jihādīyyah in the Sinai — “Concerning the Criminal Members of the Military Against the Protesters in al ‘Arīsh”
___________

al-Andalus Media presents a new article from al-Qā’idah in the Islamic Maghrib’s The Muslim Africa Blog’s Abū Dardā' al-Ṣaḥrāwī: "Coup Against Islām: So Where Are the Muslims?"

UPDATE 7/17/13 2:35 PM: Here is an English translation of the below Arabic article:
Click the following link for a safe PDF copy: Abū Dardā’ al-Ṣaḥrāwī — “Coup Against Islām- So Where Are the Muslims?” (En)
____________


123
Click the following link for a safe PDF copy: Abū Dardā’ al-Ṣaḥrāwī — “Coup Against Islām- So Where Are the Muslims?”
__________