UPDATE 8/23/13 8:46 AM: Here is an English translation of the below Arabic statement:
Click the following link for a safe PDF copy: Shaykh Abū ‘Abd al-Ilah Aḥmad al-Jījilī al-Jazā’irī — “Has the Legitimacy of the Arab Armies Remained?” (En)
_______________
—
Click the following link for a safe PDF copy: Shaykh Abū ‘Abd al-Ilah Aḥmad al-Jījilī al-Jazā’irī — “Has the Legitimacy of the Arab Armies Remained?”
_____________
Category: Egypt
New series of tweets from Abū Sa'd al 'Āmilī: "Important Advice and Guidance to the Mujāhidīn in Egypt"
السلام عليكم ورحمة الله، كثفوا الدعاء لإخوانكم وأخواتكم واحسنوا الظن بربكم بحسن العمل والتوكل عليه،واعلموا ان الله متم أمره بنا أو بغيرنا
ما نراه من كيد لأعداء الله بنا أمر سنني ويدخل في سنة التدافع بين الناس وبالتحديد بين أهل الحق وأهل الباطل،فسنة الله ماضية علينا وعلى غيرنا
ما يحدث لشعبنا في مصر الكنانة جزء من هذه السنة ووجه من هذا المكر وإن كان لتزول منه الجبال لكنه على عكس ما يتمناه اعداؤنا سيثبت اهل الحق اكثر
الحق لا يتجذر في نفوس أصحابه إلا بالابتلاء والمحنة،والكثير من الضعفاء يتساقطون ولا يبقى في الصف الا الصادقون،ويتبين للمسلم الصديق من العدو
طبيعة هذا الدين أن يتعرض اصحابه للابتلاءات والمحن وهذا من رحمة الله بنا وليس العكس، فإذا أحب الله عبداً ابتلاه،كما أن التمكين ثمرة للابتلاء
الابتلاء يعلم المرء الصبر ويكسبه طاقة على التحمل،لأن الطريق طويل ولا يتوقف عند لحظة النصر بل يبدأ منها.للنصر تبعات ثقيلة لابد ان نحافظ عليها
من حسن الظن بالله التوكل عليه، ومن حسن التوكل الأخذ بالأسباب، وفي المحن يجدر بأصحاب الحق أن يتوحدوا ويواجهوا اعداءهم صفا واحدا وليس متفرقين
اخشى ما يخشاه اعداؤنا هو اجتماعنا وليس غريبا ان يخافوا حتى من المصلين في المساجد ويحرقوها خوفا من هذا التوحد فما بالك بصفوف القتال ؟
أعود الى ما يحدث في مصر واقول بأن دواعي الاجتماع والتوحد بين الإخوة أقوى من اي وقت مضى،والمواجهة تتطلب اولاً توحيد الجهود وتنظيم الصفوف
ابدأوا من حيث انتهى اخوانكم في الثغور المختلفة،توحيد الصفوف مقدم على ما سواه،انظروا الى اعدائكم كيف تتكاثف جهودكم على حربكم،رغم اختلاف مللهم
ان بقيتم متفرقين ومنتظرين فإن العدو سيتخطفكم واحدا واحدا،ادخلوا عليهم الباب بما تستطيعون وافتحوا عليهم جبهات في كل مكان واستهدفوا رؤوسهم
لتكن هذه الأحداث سببا لانطلاق شرارة ثورة حقيقية،شعارها “وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كله لله”، واكفروا بما دونه من شعارات زائفة
ثورة شعارها “كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله والله مع الصابرين”،فالقلة الصابرة هي التي تصنع النصر ويسخرها الله لخدمة دينه
السيناريو الأقرب الى واقع مصر هو التجربة في بلاد الشام،قد ينشق بعض الضباط ويعلنوا جبهة للمقاومة مثل الجيش السوري الحر للدفاع عن الشعب
ثم يتبعه قريبا جدا خروج طوائف الجهاد التي انطلقت من سيناء وستتوسع لتغطي باقي المدن خاصة القاهرة والاسكندرية،مقابل جيش السيسي وشرطته وبلطجيته
نصيحة اخيرة لإخواننا في مصر أن يأخذوا حذرهم ويعتبروا انفسهم في حرب مفتوحة مع اعداء الله فلا يفرطوا في امنياتهم وليدخروا انفسهم لما هو آت
اهجروا بيوتكم واتخذوا لأنفسكم مخابئ وقواعد سرية وخلفية،فالحرب القادمة تفرض عليكم ذلك وليس لكم خيار،فبادروا الى الاعداد الجيد قبل الخروج
حصنوا انفسكم وقواعدكم واكثروا من توفير المؤن والسلاح وباقي اللوازم،فليس امامكم الا التوكل على الله بحسن التدبير والتخطيط والتوفير
11 شوال 1434 – 18 اغسطس 2013
______________
To inquire about a translation for this article for a fee email: [email protected]
New series of tweets from Abū Sa'd al 'Āmilī: "About the Recent Massacres in Egypt"
السلام عليكم ورحمة الله،احمد الله ان جمعني بكم مرة اخرى بسبب ظروف ابعدتني فلله الحمد والمنة ونسأل الله ان يديم علينا نعمة الصبر بعد المحنة
الأمة تعيش فترة مخاض،والآلام مختلفة ومتفاوتة، طوبى لمن ثبته الله واعانه ووفقه لتجاوزها،فالصبر هو الضمان الوحيد لبلوغ الغاية:النصر مع الصبر
ما نراه من آلام وتضحيات في بلاد الشام والعراق ومصر وغيرها أمر لابد منه في مسيرة تحرر الأمة،مخاضات لابد منها،وهي تتطلب اعدادا إيمانا وماديا
اخواننا في الشام والعراق اخذوا بأمر الله في الإعداد وامتلاك القوة ورد الصاع صاعين لمقارعة اعداء الله،ولابد ان يأخذ شعبنا في مصر نفس المسار
ليس غريبا ان نشاهد ما نشاهده من تقتيل المسلمين على ايدي اعداء الله،لأن ذلك ثابت عندنا في الكتاب”ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم..”
“لتجدن اشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا”،فأعداء الله في مصر مشركون ومدعومون من طرف اليهود،لمحاربة الإسلام وابادة المسلمين
الغريب هو ان نجد المسلمين لا يأخذون بأسباب القوة ولا يعدون العدة المادية لرد العدوان والدفاع عن بيضة الدين،هذا هوالغريب والمؤلم اشد الإيلام
ليس الوقت وقت لوم ولا عتاب بقدر ما هو وقت تحريض ودعوة الى رد العدوان ودعوة الى العصيان في صفوف جند الطاغوت والسعي الى الدفاع عن اهليهم
كما ادعو دعاة الديموقراطية وعبيدها ان يكفروا بها ويهدموها الى الأبد ويعودوا الى دينهم حتى يرفعوا عن انفسهم هذا الذل “حتى تعودوا الى دينكم”
كما ادعو اخواننا المجاهدين ومن يتوقون الى جبهات القتال أن يفتحوا جبهات جديدة على اعداء الله ويثخنوا فيهم نصرة لدينهم وانتقاما لدماء المسلمين
المطلوب فتح جبهات في مواقع حساسة ويضربوا مفاصل هذا النظام ويقطفوا رؤوسه العفنة،نبارك الضربات الجهادية لإخواننا في سيناء وندعو معهم بالثبات
البلاد تعمها الفوضى وهي مرشحة للتصعيد،لا تتركوا اعداء يتقربون بدمائكم لأسيادهم اليهود والصليبيين،افتحوا عليهم ابواب الجحيم في كل مكان
اقتلوهم كما يقتلونكم،واحرقوا بيوتهم كما يحرقون بيوتكم،اضربوهم في مقتل وانقلوا المعارك الى بيوت اليهود ولتكن جبهة سيناء هي بوابة البداية
رؤوس الإجرام محسوبون وساعتهم ستحين قريبا فلا يفرحوا كثيرا،كما ندعو اخواننا في مصر ان يثبتوا هذه الجرائم ويسجلوها فهي لا تتقادم ابدا
جنود الحق قادمون ولن يفلت احد من العقاب مهما حاولوا ان يفروا او يتواروا عن الأنظار،كما انه لايمكن ان يتستر عليهم اسيادهم او يحموهم الى الأبد
نسأل الله ان ينصر اخواننا ويرحم موتاهم ويشفي جرحاهم ويقوي ضعفاءهم ويهدي حياراهم الى طريق الحق والجهاد والاستشهاد ،ولينصرن الله من ينصره
8 شوال 1434 / 15 غشت 2013
______________
To inquire about a translation for this article for a fee email: [email protected]
New statement from the Islamic Emirate of Afghanistan: "Regarding the Ongoing Bloody Incidents in Egypt"
It is with great regret that on Wednesday morning of the ongoing Shawal month of the current year of 1434 in the Islamic country of Egypt, the military, security organs and police raided the settlements of peaceful demonstrators in the capital Cairo and dispersed crowds from two large bases with indiscriminate fire who had gathered for the past two months in protest to condemn the ouster of constitutionally and nationally elected President Muhammad Morsi and did not accept the government which came about in the coupe d’etat!
The security apparatus opened indiscriminate fire from morning till dusk time on the peaceful protesters who were sleeping in their tents without any prior warning. This inhumane and unwarranted attack resulted in the martyrdom of around two thousand and six hundred peaceful protestors including women, children and the elderly only in the camps of An-Nahdah and Rabi’a al ‘Aduweya while thousands were also wounded and hundreds arrested, according to the tally of the demonstrators. Hundreds of other protestors in other provinces of Egypt who condemned this action of the military and government have also been brutally martyred.
The Islamic Emirate of Afghanistan, besides strongly condemning this inhumane and unethical action, calls on the Egyptian military and government to stop spilling the blood of innocent women, children and elderly and it must pave the way for the return of constitutionally elected president to stop the situation from spiraling further out of control.
The Islamic Emirate also calls on the United Nations, Islamic Conference, notable scholars on international level as well as the international community to not be satisfied with only condemning this barbaric incident but they should take practical steps to the best of their abilities in order to avoid the arrest and bloodshed of more innocent people because if the situation remains as is, not only will it harm the people and nation of Egypt but it shall have an adverse effect both regionally and globally.
The Islamic Emirate of Afghanistan
08/10/1434
24/05/1392 15/08/2013
___________
New article from Dr. Iyād Qunaybī: "To Those Who Rejoice in the Killing of Protesters in Egypt"
هذه الكلمة موجهة بالدرجة الأولى إلى من يفرح بقتل المسلمين أثناء فض الاعتصامات بمصر. أقول لك:
صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((إذا عُملت الخطيئة في الأرض كان من شهدها فكرهها كمن غاب عنها، ومن غاب عنها فرضيها كان كمن شهدها)).
فأنت برضاك عما يحصل للمسلمين على أيدي الجيش والداخلية شريك في جريمة القتل.
وإذا كنت سعيدا بهذا الذي يحصل فاسمع ماذا يقول عنك نبينا صلى الله عليه وسلم:
(( من قتل مؤمنا فاغتبط بقتله لم يقبل الله منه صرفا ولا عدلا )) (صححه الألباني). دل هذا على أن الذي يغتبط، أي يُسر ويفرح، بقتل مؤمن فإنه قد اقترف بفرحه جريمة أخرى غير جريمة القتل نفسه. والجزاء: أن لا يقبل الله منك صرفا ولا عدلا، أي فريضة ولا نافلة، أو توبة ولا فدية يوم القيامة.
هذا كله في حق مسلم واحد، فكيف بالمئات الذين يُقتلون والآلاف الذين يُجرحون؟!
لم تعد المسألة عودة مرسي، بل القاسم المشترك بين كثير من المسلمين الذين يُقتلون في الميادين الآن هو أنهم رأوا دينهم مهددا من العسكر الذين حالفوا الفلول والكنسيين وأطلقوا البلطجية ليعتدوا على المسلمين وينتهكوا حرمة المساجد، وأطلقوا عسكريين صليبيين يقتلون إخوانك ثم يرسمون الصليب على صدورهم، وتعاونوا مع اليهود ليُحلقوا فوق سيناء ويقتنصوا من شاؤوا من المسلمين كأنهم صيد مباح!
فلا تدَع خصومتك مع الإخوان أو السلفيين تدفعك إلى خذلان دينك. وإن كنت أيها المصري تأبى الظلم بحق فاجعل ثورتك على الدولة العميقة الفاسدة التي رسمت سياسات الإذلال لتضمن إبقاء رقبتك ورقاب عيالك في سلاسل الاستعباد لأمريكا والصهاينة، سواء ظهر منتسبو الأحزاب”الإسلامية” في صورة الحكم أم لم يظهروا. الحل الحقيقي هو في اجتثاث الأجهزة الفاسدة، لا في إظهار بطولات جبانة جوفاء على إخوانك.
وإن كنت ترضى عن قتل إخوانك أو تفوض القاتل سعيا إلى الاستقرار لينتعش الاقتصاد وتصلك لقمة العيش فقد صح عمن تدعي الإيمان به رسولا أنه قال: ((من أكل بمسلمٍ أكلةً فإنَّ اللهَ يُطعِمُه مثلَها من جهنَّمَ)). فلا هنأك الله بعد ذلك بمطعم على حساب أشلاء إخوانك.
هذا كله لا علاقة له أبدا بتأييد رئاسة مرسي ولا بالدفاع عن مسلك “الإسلاميين” في الحكم، فلي في ذلك موقف معروف يسخط بعض منتسبي الأحزاب “الإسلامية” أنفسهم، لكن الله عز وجل قال: ((ولا يجرمنكم شنآن قوم على ألا تعدلوا اعدلوا هو أقرب للتقوى)).
ورسول الله صلى الله عليه وسلم جعل من آية المنافق أنه إذا خاصم فجر. وأي فجور أسوأ من أن تحالف الذئاب ضد إخوانك بذريعة أخطائهم؟!
مهما أخطأ إخوانك فالله عز وجل ما جعل عقوبة أخطائهم القتل، وبهذه الطرق البشعة التي تستخف بكرامة الإنسان فضلاً عن إسلامه، حرقا حتى تتفحم أجسادهم، وتفجيرا لرؤوسهم بالقناصات ودهسا بالمجنزرات وإحداثا للإعاقات. ولا يرحمون في ذلك امرأة ولا عجوزا ولا طفلا.
ومهما أخطأ إخوانك فما جعل الله المخولين بعقوبتهم هؤلاء الذئاب أذناب أمريكا والصهيونية، ممن ساعدوا مبارك من قبل على إذلالك أيها المصري وما رأينا لهم بطولة على أعداء الله الحقيقيين.
ولئن كنت ترضى عن ظلم إخوانك فأبشر بوعد النبي صلى الله عليه وسلم إذ قال:
((ما من امرئٍ يخذل مسلمًا في موطن يُنتقص فيه من عرضه وينتهك فيه من حرمته إلا خذله الله في موطنٍ يحب فيه نصرته)). سيأتي الدور عليك وتحتاج نصرة الله فيخذلك بخذلانك إخوانك.
كيف ومتى؟ الله أعلم…وقد يجعل الله إذلالك على يد الجيش الذي تناصره وتظنه قاعدة صلبة ترتكز عليها: ((قد مكر الذين من قبلهم فأتى الله بنيانهم من القواعد فخر عليهم السقف من فوقهم وأتاهم العذاب من حيث لا يشعرون)).
فإلى كل من في قلبه ذرة إيمان، إلى كل أبي يرفض الظلم، إلى كل من يفضل موت الكرامة على عيش الذل، إلى كل من يعلم أن الله يملي للظالم حتى إذا أخذه لم يفلته، إلى كل من يعلم أن الله يمهل ولا يهمل، إلى كل من يخاف مكر الله ويخشى سوء العاقبة وخزي الخاتمة، إلى كل من يحب الله ويتمنى أن يُحشر مع رسوله، لا مع أمثال السيسي فالمرء يحشر مع من أحب…. إلى كل من له أخ أو ابن في الجيش يأتي ليعتلف وينام في البيت ثم ينطلق في اليوم التالي يقتل المسلمين فلا يمنعه ولا ينكر عليه ولا يتبرأ منه…اتق الله ولا تفرح بالظلم، واسعَ في إيقاف هذه المجازر امتثالا لأمر نبينا صلى الله عليه وسلم إذ قال: ((من رأى منكم منكرا فليغيره بيده…)) إن لم تستطع أن تكف الجيش بيدك فأنكر بلسانك، وليرق قلبك لإخوانك.
في الحديث الذي رواه مسلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((وأهل الجنة ثلاثة))…وذكر منهم: ((ورجل رحيم رقيق القلب لكل ذي قربى ومسلم)). أين رحمتك ورقة قلبك لإخوتك من المسلمين؟! تريد الله أن يرحمك ويرحم بلادك؟ ((ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء)).
والسلام عليكم ورحمة الله
د/ اياد قنيبى
______________
To inquire about a translation for this article for a fee email: [email protected]
New statement from Majlis Shūrā al-Mujāhidīn Fī Aknāf Bayt al-Maqdis: "Bombing Umm al-Rashāsh 'Eilat' With a Grad Rocket"
Click the following link for a safe PDF copy: Majlis Shūrā al-Mujāhidīn Fī Aknāf Bayt al-Maqdis — “Bombing Umm al-Rashāsh ‘Eilat’ With a Grad Rocket”
_____________
To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]
New statement from Salafīyyah Jihādīyyah in the Sinai: "Reality of the Army Operation in the Village of al-Thūmah 8-10-2013"
UPDATE 8/13/13 3:58 PM: Here is an English translation of the below Arabic statement:
Click the following link for a safe PDF copy: Salafīyyah Jihādīyyah in the Sinai — “Reality of the Army Operation in the Village of al-Thūmah 8-10-2013” (En)
_________________
—
Click the following link for a safe PDF copy: Salafīyyah Jihādīyyah in the Sinai — “Reality of the Army Operation in the Village of al-Thūmah 8-10-2013”
_____________
New statement from Salafīyyah Jihādīyyah in the Sinai: "Obituary of the Martyrs From the Zionist Bombings Upon the Sinai With the Complicity of the Military"
Click the following link for a safe PDF copy: Salafīyyah Jihādīyyah in the Sinai — “Obituary of the Martyrs From the Zionist Bombings Upon the Sinai With the Complicity of the Military”
____________
To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]
New video message from Jamā'at Anṣār Bayt al-Maqdis: "Excerpts From the Majestic Funeral For the Heroes of the Group That Was Martyred: Bombardment of the Zionists Upon the Land of Sinai"
_____________
To inquire about a translation for this video message for a fee email: [email protected]
New statement from Majlis Shūrā al-Mujāhidīn Fī Aknāf Bayt al-Maqdis: "About the Raid of the Treacherous Jews Upon the Land of the Sinai"
UPDATE 8/13/13 8:20 AM: Here is an English translation of the below Arabic statement:
Click the following link for a safe PDF copy: Majlis Shūrā al-Mujāhidīn Fī Aknāf Bayt al-Maqdis — “About the Raid of the Treacherous Jews Upon the Land of the Sinai” (En)
_____________
—
Click the following link for a safe PDF copy: Majlis Shūrā al-Mujāhidīn Fī Aknāf Bayt al-Maqdis — “About the Raid of the Treacherous Jews Upon the Land of the Sinai”
______________