New statement from the Islamic State of Iraq: "On the Mujāhidīn Prison Escape from the Fortified Prison in the Governorate of Kirkūk"

UPDATE 4/15/12 11:56 AM: Here is an English translation of the below Arabic statement:

بسم الله الرحمن الرحيم The Almighty says: (and they devised plans and Allah too had arranged a plan; and Allah is the best of planners) 30 Surah Al-Anfal With the grace of Allah alone, the security effort in the Wilayah of Kirkuk managed to penetrate severe measures surrounding the Al-Tasfirat prison and contacted with a group of the imprisoned mujahidin inside it, and Allah facilitated arranging a plan to release them and break their chains with coordination with their brothers in the Wilayah, the operation began in the night of 2 Jumada Al-Awwal 1433 A.H. when the brothers managed with the success and aiming of Allah to anesthetize the guards responsible for monitoring prison at night by a certain way, then opening a hole in one of the prison walls, to make 19 mujahid prisoners succeed in getting out, among them some who were sentenced to death by the Safavid judiciary, and Alhamdulillah they were transferred to secure locations which the apostates didn’t succeed in tracking them despite of all the attempts. As we remind the Moslems of the important obligation of aiding their captive oppressed brothers in the prisons of the Tawagit and seeking all the means and methods to break their chains and easing their sufferings, and neglecting this crucial issue is from the most important reasons of betrayal and defeatism which the Muslims are living today, we warn the British government from the consequences of what it is embarking after we heard what it is planning by all the means and scams to extradite the truth saying patient imprisoned sheikh Abu Qatada Al-Filistini to the licentious torturers in Jordan. We say to those who have some reason from the rulers of London: That the case of the imprisoned sheikh concerns us as it concerns every Muslim who is ardent to his religion and brothers, so let them feel their footholds properly in this issue, and think thoroughly before embarking to it, and the statements of the media about taking vows from their lackeys in Amman won’t benefit them, because we experienced the crimes of those traitors and saw their wantonness and lying, and the British government and its subjects are the ones who will bear responsibility of the final outcome of this provocative action, despite of that they have other options for a residence for the sheikh away from the prisons of the their criminal agents in Jordan especially after the latest popular revolutions against the Tawagit of the region. (and to Allah belongs the might and to His Messenger and to the believers, but the hypocrites do not know) Ministry of information / Islamic State of Iraq

___________


بسم الله الرحمن الرحيم قال تعالى: {وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ}[الأنفال: من الآية 30]. فبفضلٍ من الله ومنّه وحده، تمكّن الجهد الأمني لولاية كركوك من اختراق الإجراءات المشدّدة المحيطة بسجن التسفيرات والتواصل مع ثلّةٍ من المجاهدين الأسرى داخله، ويسّر الله ترتيب خطّةٍ لإطلاقهم وكسر قيودهم بالتنسيق مع إخوانهم في الولاية، وبدأت العملية في ليلة (2/ جمادى الأولى/ 1433) حيث تمكّن الإخوة بتوفيق الله وتسديده من تخدير الحراس المسؤولين عن مراقبة المعتقل ليلاً بطريقة معيّنة، ومن ثمّ فتح ثغرة في جدار إحدى الزنازين، لينجح تسعة عشر مجاهداً أسيراً في الخروج، بينهم من حَكم عليه القضاء الصّفوي بالإعدام، وتمّ ولله الحمد نقلهم لأماكن آمنة لم يُفلح المرتدّون رغم كلّ محاولاتهم في تعقّبها.. وإنّنا في الوقت الذي نذكّر المسلمين بهذه الفريضة المهمّة وهي نُصرة إخوانهم المستضعفين الأسرى في سجون الطّواغيت والسّعي بكلّ الوسائل والسّبل لفكّ قيودهم والتخفيف من معاناتهم، وأنّ إهمال هذه القضيّة المصيريّة من أهمّ أسباب الخذلان والانهزام الذي يعيشه المسلمون اليوم؛ فإنّنا ننبّه الحكومة البريطانيّة على نتائج ما تُريد الإقدام عليه بعد أنْ سمعنا بما تخطّط له بكلّ الوسائل والحيل لترحيل الشيخ الأسير الصّابر الصّادع بالحقّ أبي قتادة الفلسطيني إلى الجّلادين الفجرة في الأردن. ونقول لمن كانت له مِسكة عقلٍ من حكّام لندن: إنّ قضيّة الشّيخ الأسير تهمّنا كما تهمّ كلّ مسلمٍ غيور على دينه وإخوانه، فليتحسسوا مواطئ أقدامهم جيداً في هذه المسألة، وليفكّروا مليّاً قبل أن يُقدموا عليها، ولن تنفعهم تصريحات الإعلام في أخذ العهود من أذنابهم في عمّان لأنّنا خبِرنا جرائم هؤلاء الخونة وعاينّا فجورهم وكذبهم، والحكومة البريطانيّة ورعاياها هم من سيتحمّل النتيجة النهائية لمثل هذا العمل الاستفزازي، مع وجود خياراتٍ عديدة أخرى عندهم حول مستقرّ الشّيخ بعيداً عن سجون عملائهم المجرمين في الأردنّ خاصّةً بعد الثّورات الشّعبية الأخيرة على الطّواغيت في المنطقة. والله أكبر {وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ} وزارة الإعلام / دولة العراق الإسلامية المصدر : ( مركز الفجر للإعلام )

_________

New statement from the Islamic State of Iraq: "Responding to the Allegations of the Channel 'Al Arabiya'"

UPDATE 4/15/12 11:50 AM: Here is an English translation of the below Arabic statement:
Click the following link for a safe PDF copy: Islamic State of Iraq — “Responding to the Allegations of the Channel ‘Al Arabiya'” (En)
________


بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله ربّ العالمين، والصلاة والسّلام على إمام المجاهدين نبيّنا محمّد وعلى آله وصحبه أجمعين… وبعد:


فقد عرضت قناة “العربيّة” الفضائيّة في برنامجها الهزيل المتهالك ما قالت إنّه آخر إنجازات الحكومة الرافضيّة في حربها للمجاهدين، وهو زعمهم الكشف عن القيادات الجديدة لدّولة العراق الإسلاميّة في ولاية الأنبار، وأنّ ذلك تمّ بعمّليّاتٍ أمنيّة أعقبت غزوة حديثة المباركة، للتّغطية على الصّدمة التي أصابتهم في تلك العمليّة النّوعيّة وإفراغها من تأثيرها النّفسي المدمّر على معنويات المرتدّين في تلك الولاية، ثمّ انتهت للنتيجة المنتظرة – كما في كلّ مرة – والتي سعت لغرسها في ذهن المُشاهد عن اقتراب القبض على قادة الجهاد في دولة العراق الإسلاميّة، وهي العِلكة التي لم تفتأ الأفواه النتنة تلوكها منذ سنين ضمن حملتهم الدّعائية المسعورة على المجاهدين، وإننا نبيّن التّالي:

– معظم اللّقطات التي ظهرت في البرنامج وزعموا أنّ قوات الحكومة الصفويّة عثرت عليها ليس لها علاقة بغزوة القائد جرّاح في مدينة حديثة، بل جرى تصويرها من قبل المكتب الإعلامي في الولاية قبل ذلك بشهور في العام 1432 للهجرة، ومنها مقاطعُ سبق أن نُشرت من قبل مؤسّسة الفرقان في شهري رمضان 1432 وصفر 1433.

– الإخوة الذين ظهروا مكشوفين – ومنهم الشيخ العدناني حفظه الله – كان مُخطّطاً إظهارُهم بلا تغطية للوجوه في إصدارات المؤسسة، ولذا كانَ جميعُ الإخوة ملثّمين أثناء التصوير إلا من تقرّر ظهورهم علناً… وهم معروفون بأعيانهم عند المجاهدين وعدوّهم ومن المطلوبين أمنيّاً للصّليبيّين ومن بعدهم الأذناب المرتدّون، ولم يخفَ أمرهم إلا على الأحمق الأقدم لوزارة الدّاخلية الذي ظهر وكأنّه وضع يده على الكنز المفقود!، أمّا تغطية الوجوه لاحقاً فكان اجتهاداً من مؤسسة الفرقان في الإصدار المخصّص للنشر على شبكة الانترنت أخذاً بالأحوط في مثل هذه الحالات.

– المادّة المعروضة في البرنامج حصل عليها العدو بعد مداهمة إحدى المكاتب الإعلاميّة لولاية الأنبار قبل أكثر من أربعة شهور من غزوة القائد جراح، لكنّهم أوهموا المُشاهد أنها من إنجازات حملتهم الفاشلة على صحراء الأنبار التي أعلنوا عنها بعد تلك الغزوة، ولم يكتفوا بذلك بل عرضوا كميناً ليليّاً للمجاهدين وقع بمنطقة الرّطبة في شهر شعبان 1432 على أنه تصويرٌ لغزوة حديثة في ربيع الآخر 1433!، وصدّتهم الحماقة المعهودة عن مراجعة إصدارات المجاهدين التي عُرض فيها نفس الكمين قبل ذلك بشهور، فسقطوا في شرّ عملهم وفضح الله كذبهم، لكن أنّى لمثل هؤلاء أنْ يستحي أو يخجل.

– ومن ذلك أيضاً إدّعاؤهم كشف شخصية الأخ القائد أبي عبد الله المهاجر! مع إنّ المقطع الذي عرضوه وظهر فيه الأخ حفظه الله سبق نشرهُ كما هو بوجهٍ مكشوفٍ وباسمه الصّريح المعروف به عند الصّديق والعدو في إصدار “خمسة أعوام لدولة الإسلام”، لكن إلا الحماقة أعيت من يداويها؛ وطبعاً أضاف البرنامج هذا الأمر كإنجاز “عظيم” آخر في قائمة الانجازات الطّويلة والجعجعة الفارغة للحكومة الصفويّة وأجهزتها الأمنيّة.

– خلط معلّق البرنامج وشريكه “الأحمق الأقدم لوزارة الدّاخلية” وبشكلٍ عجيب أسماء الأشخاص والمواقع، مع صورٍ لأسرى وشهداء ليست لهم علاقة بغزوة حديثة، وكان الهدف إرباك المُشاهد وأيهامه بأنّ هؤلاء كشفوا الشبكة المسؤولة عن الغزوة وقتلوا أو أسروا منفذيها، ومنهم قائد الغزوة الشيخ المجاهد والي الأنبار حفظه الله كما صرّح “ضيف” البرنامج!، وهذا كلّه من التّلفيق الواضح والتّدليس الذي دون إثباته خرطُ القتاد، ونتحدّاهم أنْ يثبتوه، أو حتّى يصرّحوا بنتائج حملتهم الصّحراوية الفاشلة وإنجازاتها التي دخلت نفق التّعتيم، وأين ذهب عشرات المجاهدين المنسحبين بعدتهم وعتادهم وغنائمهم وعجلاتهم المصفّحة بعد تنفيذ الغزوة المباركة التي صدمتهم وأذهبت ما تبقّى من عقولهم، فظهر منهم كلّ هذا التخبّط.

– أظهر “الاحمق الأقدم لوزارة الدّاخلية” غباءً منقطع النّظير وهو يستعرض إمكاناته الاستخباريّة، وأثبت في هذا اللقاء – بما لا شكّ فيه – جهلَهُ بأبسط حقائق التاريخ والجغرافية، وضحالة معلوماته الأمنيّة حتى وهو يراجعُها مكتوبةً على الورق أمامه، ومثالُ ذلك قوله عن نتائج غزوة حديثة (أنها أدت إلى كشف مجموعة أنصار السنّة في الأنبار وفي صلاح الدّين وكشفت لنا أسماء الشخصيات القيادية “الولاة” والي الأنبار ووالي ديالى والاغتيالات التي حدثت والتخطيط…).
فما علاقة دولة العراق الإسلاميّة بمسمّى أنصار السنّة الذي كرره أكثر من مرّة، وما علاقةُ والي ديالى في أقصى شرق العراق بغزوة حديثة في ولاية الأنبار أقصى غربه؟، ولم يكتف بهذه الحماقة حتى كحّلها بادّعاءٍ كاذب آخر هو قتل الشيخ والي ديالى حفظه الله، وأنّ ذلك من نتائج إنجازاتهم الأمنية ومكاسبها التي أعقبت غزوة حديثة!.
فإنْ كان مثلُ هذا رأساً في هرم المنظومة الأمنيّة لهؤلاء، فما هو حال مَن هم دونه في حكومة تتبجّح بأنها تقود قطيعاً من مليون عنصر أمنيٍّ صَرفت عليهم مئات المليارات وتمّ تدريبهم على عين أقوى إمبراطوريّة عسكرية في التاريخ “أمريكا”!.

وختاماً نوصي المسلمين بألاّ يلتفتوا إلى هذه القنوات الإعلاميّة المسمومة، خاصّة ما تُطلقه بعد أيّ ضربة يتلقّاها المشروع الصّفوي في العراق على يد المجاهدين لأنّ الصّراخ على قدر الألم، والإعلام سلاحٌ فتّاكٌ أحكم الطواغيت قبضتهم على وسائله وفي مقدّمة ذلك القنوات الفضائيّة، ولنْ نتوقّع من هؤلاءٍ صدقاً أو إنصافاً أو واقعيّة إلا بما يدور في فلكِ رأس الكفر أمريكا ويسبّح بحمدها، وهذه الأخيرة لا ترضى بأقلّ من نصرٍ إعلاميّ يغطّي هزيمتها التّاريخيّة وفشل مشروعها في العراق.
وكنّا نزهدُ عن أنّ نردّ على أكاذيب هذه القنوات التي انكشف خبثها وعُهرها وحربُ من يموّلها للإسلام وأهله، فأكاذيبهم ليس لها حدٌّ تقف عليه بعد أن اتخذ أصحابها من حرب المجاهدين مطيّةً يتقرّبون بها لأسيادهم في الغرب، وها هي بواكير الحصاد المرّ لما بذروه، فنارُ المجوس صارت تلفحُ وجوههم من جهاتهم الأربع ووراء ذلك كلّه مشروعٌ صفويٌّ متغوّلٌ يتربّص بكلّ من ينتسب للسنّة، لكن أنّى لمثل هذه الرؤوس الخرِبة التي عشعش فيها الشّيطان أن تعقل: {أَمْ تَحْسَبُ أَنَّ أَكْثَرَهُمْ يَسْمَعُونَ أَوْ يَعْقِلُونَ إِنْ هُمْ إِلَّا كَالأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلًا}[الفرقان:44].

والله أكبر

{وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ

New statement from the Islamic State of Iraq: "On the Wave of [Attacks on] the Blessed Tuesday"

بسم الله الرحمن الرحيم يقول تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ فَسَيُنْفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ وَالَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ}[الأنفال:36]. الحمد لله ربّ العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين.. وبعد: فبفضلٍ من الله ومنّه وتسديده، وفي موجة جديدة منسّقة، انطلق أسود أهل السنّة في بغداد العزيزة وباقي ولايات الدّولة الإسلاميّة بصورة متزامنة لضرب الخطّة الأمنيّة التي أعلنت عنها حكومة السّفهاء في المنطقة الخضراء، استعداداً لاجتماع الطّواغيت العرب في بغداد. وجاءت العمليّات في ذروة الانتشار الأمنيّ لقطعان الحكومة الرافضيّة منعاً لما يتوقّعونه من ردّ المجاهدين في مثل هذه المواطن، فجنّدوا لذلك مائة ألفٍ من نخبِ حميرهم وبغالهم في بغداد وحدها، فضلاً عن باقي المناطق التي صارت سجونَ كبيرة مقفلةٍ على أهلها.. فلم يُغنِ ذلك عنهم شيئاً وانهارت خططهم الفاشلة على رؤوس أصحابها في سويعاتٍ قليلة نزل فيها أولياء الرّحمن ساحة النّزال، وتمّ بفضل الله مباغتة العدو بصورة كاملة كما هو الحال دائما، رغم حجم الضربات وانتشار رقعة المناطق المستهدفة وعدد المشاركين فيها، وتوزّعت الأهداف على مقرّات حكوميّة ومراكز أمنيّة وعسكريّة وأوكار شرٍّ رافضية ورؤوساً لأوباش الصفويّين وأحلافهم خونة السنّة، وسيتم نشرُ تفاصيل العمليّات بعد حصرها وتوثيقها في البيانات الدّورية التي تنشرها وزارة الإعلام لاحقاً بإذن الله. وننبّه المسلمين إلى أنّ الآلة الإعلاميّة للعدو لن تتوقّف عن تلفيق الأكاذيب لتشويه صورة المجاهدين أو التقليل من تأثير هذه الغزوة المباركة وترقيع عوارهم ببطولاتٍ أجهزتهم الأمنيّة كما فعلوا في حملتهم الأخيرة الفاشلة في صحراء ولاية الأنبار، فتلك بضاعة المفلسين المهزومين التي تعوّدناها منهم بعد كلّ ضربةٍ يتلقّونها، ولا يفوتنا هنا أنْ نقولَ لكلّ طاغوتٍ ديّوثٍ خسيسٍ باعَ دماءَ وأعراض أهل السنّة في العراق والشّام وغيرها، ووضع يده في يدِ المشروع الصّفوي الإيرانيّ الذي لا تخفى أهدافه ومخاطره وجرائمه إلا على أذنابٍ طمروا رؤوسهم في التّراب: إنّ هذا نموذجٌ لما ينتظركم بإذن الله أيّها الأنذال، فوالذي رفع السّماء بغير عمدٍ لن نتردّد في استهدافكم وتخليص الأمّة من شرّكم ما يسّر الله لنا ذلك، ولئن قدّر الله وتمكّن المجاهدون من الوصول إليكم فلن يُغني عنكم الرّافضة الغادرون الحمقى شيئاً لأنّ فاقد الشيء لايعطيه.. والله أكبر {وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ} وزارة الإعلام / دولة العراق الإسلامية الثّلاثاء، 27/ ربيع الآخر/ 1433 للهجرة النبوية الشريفة الموافق 20/ 3/ 2012 المصدر : ( مركز الفجر للإعلام )

_________

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]

al-Ma’sadat Media Foundation presents new Anāshīd from Abū Yāsir: "Album to Support the Islamic State of Iraq: They Still Remain"

al-Furqān Media presents Issue #50 in the Biographies of the Prominent Martyrs series on Ḥussayn Muṭshar al-Zaydī (Abū Ṣuhayb al-Anṣārī)


Click the following link for a safe PDF copy: Biographies of the Prominent Martyrs Issue #50 — Ḥussayn Muṭshar al-Zaydī (Abū Ṣuhayb al-Anṣārī)
_________

To inquire about a translation for this biography for a fee email: [email protected]

New statement from the Islamic State of Iraq: "About the Raid by the Commander Jarrāḥ ash-Shāmī in the City of al-Ḥadīthah"

UPDATE 3/18/12 8:19 PM: Here is an English translation of the below Arabic statement: بسم الله الرحمن الرحيم Allah Almighty: (Those before them did indeed devise plans, but Allah demolished their building from the foundations, so the roof fell down on them from above them, and the punishment came to them from whence they did not perceive) 26 Surah An-Nahl الحمد لله ربّ العالمين، والصّلاة والسّلام على نبيّنا محمّد، وعلى آله وصحبه أجمعين… أما بعد: With the grace of Allah and after keeping our trust on Him and taking what He facilitated from the Sharia and worldly reasons of victory, a group from the grandsons of the generous Shabah and the men of the State of Islam started a new blessed Gazwah, targeting one of the dear cities of the Wilayah of Anbar which the heads of Kufr nestled in it and the obscene apostates made it a base to strike the mujahidin and war against the Sharia and give empowerment to the Safavid Rafida, after they have crouched on the chests of its good people, so they ravaged in it with corruption, killing, displacement and plundering of money, until they thought that the matter have become stable and the Mowahidin have no round, after it was the castle for the people of Islam when the foreign crusaders used to dream of a day that they keep the souls of their soldiers safe, as well as the coward rats of the Rafida who couldn’t enter it and smell it except after the treachery of the traitors and the withdrawal of the mujahidin from it, so their cunning returned to them and the Auliyâ’ of Allah came to them once again from where they didn’t expect. In the night of 12 Rabī` Al-Ākhir 1433 A.H., ninety mujahid who gave pledge on death and many of them surrounded themselves with explosive belts moved in four convoys towards the city of Haditha under the leadership of the mujahid sheikh the Wali of Anbar may Allah preserve him, the blitzkrieg battle began with storming the main check point of the criminals of the Emergency detachment in the Barwanah region and all of its elements were eliminated, they were seven including a criminal officer in the rank of captain, then advancing towards the bridge connecting between Barwanah and Haditha, and storming the two checkpoints on the two sides of the bridge and its elements were eliminated and they were 12, after that three groups entered the center of the city and clashed with two police patrols so it killed and wounded them, while the fourth group spread in it on the entrances to repel any attack from the outside, and the whole city after that became under the actual control of the mujahidin. The detachments according to the drawn plan moved to eliminate some of the heads of Kufr who were targeted by this Gazwah, headed by the cuckold criminal Mohammed Hussein Khalaf Shuwayfir one of the first founders of the Sahawas of disgrace and the former head for the forces so called Haditha Emergency Detachment, who lapped in the blood of the Muslims after the crusaders allowed him to displace their families, burn their homes and plunder their money, in addition to eliminate any Muslim clutching to his religion who are released from the prisons in agreement with the defeated American army, so the day of punishment came when the people of Tawhid dragged him on his face in his home after eliminating his guards, then they pleased the hearts of the believers from him in the center of the city Alhamdulillah, also the criminal apostate captain Khalid Al-Jugayfi head of the so called Counter-‘Terrorism’ forces in Haditha which are also known as ‘SWAT’ was eliminated with his brother who isn’t less than him in crime and enmity in their homes after attacking it and killing his guards. Panic spread between the ranks of the criminals after the news spread and the land of the city narrowed on them so they were to jumping from house to house crying like women and they were very horrified, and none of them dared to go out from his terrier and show his head or shoot one bullet, also no mujahid was wounded in this operation from the enemy fire, but it was the will of Allah that two detachments clash because of suspicion so two mujahidin were killed by mistake and they were evacuated, and a vehicle which was damaged was left on the battle ground and the apostates showed it as a result from their clash with the mujahidin, and they lied about that, as they have lied about their subsequent claims of arresting the mujahidin, and how could they do so and we challenge them to prove that, but rather the four detachments withdraw safely after they seized three vehicles and most of the weapons of the apostates who were killed or ran away heedlessly, after the withdrawal IEDs were planted on the roads leading to the city and two of them exploded on two vehicles of Emergency Forces which resulted in destroying it and killing and injuring those who were in it, and the final outcome the death and injury of almost 40 apostates including notorious criminals, Alhamdulillah. And we say to the heads of Kufr in the Wilayah of Anbar: be prepared you sinful to what will come to you Insha’Allah, there will be other Gazawhs, the eyes of the mujahidin are recording and their memory doesn’t forget, and you won’t dream after today of security even if you were on your beds in your homes which you thought were immune, since your crusader master have gone and won’t return, and the Rafida see you only as Nawasib whom they use as shoes and foothold for them, and barricades that barricades shift between them and the strikes of the Mujahidin, and they watch for calamities for you. And we say to everyone who is tempted and their human and Jinn devils made it seem fair to them, so he slipped and became part of the Sahwas of disgrace or be part of the army and police of the Safavid government: Quickly repent and be sure to inform the mujahidin in any means that can reach them so that you be safe, we have no need in fighting you when the polytheism of the Rafida is infiltrating the Sunni cities and poisoning the lives of the people in it, don’t make Al-Anbar a bridge to save the Nusayris and striking our people in Al-Sham while you are watching and even supporting, don’t interfere between us and them, or be sure that the time of judgment and cutting throats have come, and then the one who insists, resists and becomes arrogant will only blame himself. Allah Akbar (Honor, power and glory belong to Allah, His Messenger, and to the believers, but the hypocrites know not) 8 Surah Al-Munafiqun Ministry of information / The Islamic State of Iraq 22 Rabī` Al-Thani 1433 A.H. corresponding 2012-03-16 _________ — بسم الله الرحمن الرحيم
قال تعالى: { قَدْ مَكَرَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَأَتَى اللَّهُ بُنْيَانَهُمْ مِنَ الْقَوَاعِدِ فَخَرَّ عَلَيْهِمُ السَّقْفُ مِنْ فَوْقِهِمْ وَأَتَاهُمُ الْعَذَابُ مِنْ حَيْثُ لَا يَشْعُرُونَ}[النحل: 26]. الحمد لله ربّ العالمين، والصّلاة والسّلام على نبيّنا محمّد، وعلى آله وصحبه أجمعين… أما بعد: فبفضلٍ من الله وبعد التوكّل عليه والأخذ بما يسّره من أسباب النّصر الشّرعيّة والكونيّة، انطلقت ثلّة من أحفاد الصحابة الكرام ورجال دولة الإسلام في غزوة مباركة جديدة، مستهدفين إحدى المدن العزيزة لولاية الأنبار والتي عشعشت فيها رؤوس الكفر واتخذها فجّار المرتدّين قاعدةً لضرب المجاهدين وحرب الشّريعة والتّمكين للرّافضة الصّفويّين، بعد أن جثموا على صدور أهلها الطيّبين، فعاثوا فيها فساداً وتقتيلاً وتهجيراً ونهباً للأموال، حتى ظنّوا أنّ الأمر قد استقرّ ولم يعد للموحّدين فيها جولة، بعد أنْ كانت قلعةً لأهل الإسلام يحلم علوج الصليب فيها بيومٍ يسلمون فيه على أرواح جنودهم، فضلاً عن جرذان الرّافضة الجبناء الذين ما دخلوها وشمّوا ريحها إلا بعد خيانة الخونة وانحياز المجاهدين منها؛ فحاق بهم مكرهم وجاءهم أولياءُ الله مرّة أخرى من حيث لم يحتسبوا.. ففي ليلة 12/ ربيع الآخر/ 1433 للهجرة، انطلق (تسعون) مجاهداً تبايعوا على الموت والتحف كثير منهم أحزمة ناسفة في أربعة أرتال نحو مدينة حديثة بقيادة الشّيخ المجاهد والي الأنبار حفظه الله، وبدأت المعركة الخاطفة باقتحام نقطة التفتيش الرئيسيّة لمجرمي فوج الطوارئ بمنطقة (بروانة) وتصفية جميع عناصرها وهم سبعة بينهم ضابطٌ مجرمٌ برتبة نقيب، ثمّ التقدّم نحو الجسر الرابط بين بروانة وحديثة واقتحام نقطتي التفتيش على جانبي الجسر وتصفية عناصرها وهم (12)، دخلت بعدها ثلاثة مجاميع لوسط المدينة واشتبكت مع دوريتين للشرطة فقتلت وأصابت منهم في الوقت الذي انتشرت فيها المجموعة الرابعة على المداخل لصدّ أي هجومٍ من الخارج، ولتصبح المدينة بعد ذلك بكاملها تحت سيطرة المجاهدين الفعليّة. وتحرّكت المفارز بحسب الخطّة المرسومة لتصفية بعضٍ من رؤوس الكفر المقصودين بهذه الغزوة، وفي مقدمتهم الدّيوث المجرم محمد حسين خلف شوفير أحد أوائل المؤسّسين لصحوات العار والمسؤول السابق لقوات ما يسمّى بفوج طوارئ حديثة، ومن الذين ولغ في دماء المسلمين بعد أنْ أطلق الصّليبيّون يده في تهجير عوائلهم وأحراق منازلهم ونهب أموالهم، إضافة لتصفية كلّ مسلمٍ قابضٍ على دينه ممّن يُفرجُ عنه من المعتقلات بالاتّفاق مع الجيش الأمريكيّ المهزوم؛ فجاء يوم الحساب حين سَحَله أهل التّوحيد على وجهه في عقرِ داره بعد تصفية حرّاس منزله، ثمّ شفوا صدور المؤمنين منه في وسط المدينة ولله الحمد، كما تمّت تصفية المرتدّ المجرم النقيب خالد الجغيفي مسؤول ما يسمّى بقوات مكافحة “الإرهاب” في حديثة والمعروفة باسم “سوات” وأخيه الذي لا يقلّ عنه جرماً وحِرابة داخل منزلهما بعد مداهمته وقتل حراسه. وانتشر الفزع في صفوف المجرمين بعد انتشار الخبر وضاقت عليهم أرض المدينة فصاروا يتقافزون من منزلٍ لآخر يولولون كالنّسوان وقد أخذ الرّعب منهم كلّ مأخذ، ولم يجرؤ أيٌّ منهم على الخروج من جحره وإبراز رأسه أو إطلاق رصاصة واحدة، كما لم يُصبْ أيّ مجاهدٍ في هذه العمليّة بنيران العدو، وإنّما قدّر الله أن تشتبك مفرزتان بسبب الاشتباه فقُتل مجاهدان بطريق الخطأ وتمّ إخلائهما، وأعطبت عجلة تُركت في أرض المعركة وأظهرها المرتدّون على أنها نتيجة لاشتباكهم مع المجاهدين، وكذبوا في ذلك، كما كذبوا في دعاواهم اللاّحقة بالقبض على المجاهدين وأنّى لهم ذلك ونتحدّاهم أنْ يثبتوه، بل انسحبت المجاميع الأربعة سالمةً وقد غنموا ثلاثة عجلات ومعظم أسلحة المرتدّين الذين قتلوا أو هربوا لا يلوون على شيء، وبعد الانسحاب زرعت عبوات ناسفة على الطرق المؤدية للمدينة وانفجرت اثنتان منها على عجلتين لقوات الطّوارئ مما أدى لتدميرها وقتل وإصابة من فيها، وكانت الحصيلة النّهائية هلاك وإصابة ما يقرب من أربعين مرتدّاً بينهم عتاةُ المجرمين ولله الحمد والمنة والفضل. ونقول لرؤوس الكفر في ولاية الأنبار: استعدّوا أيها الأنجاس لما سيأتيكم بإذن الله، فهذه الغزوة لها ما بعدها، وعيون المجاهدين تسجّل وذاكرتهم لا تُمحى، ولن تحلموا بعد اليوم بالأمن ولو كنتم على فرشكم في بيوتكم التي ظننتموها محصّنة، فقد رحل أسيادكم الصليبيون إلى غير رجعة، ولستم عند الرافضة إلاّ نواصبَ يستعملونكم أحذيةً وموطئاً لأقدامهم، ومتاريس تحول بينهم وبين ضربات المجاهدين، وهم يتربّصون بكم الدّوائر. ونقول لكلّ من سوّلت له نفسه وزيّن له شياطين الإنس والجنّ فزلّت قدمه وصارَ جزءاً من صحوات العار أو في جيش وشرطة الحكومة الصفويّة: سارعوا بالتّوبة واحرصوا على إبلاغ المجاهدين بأيّة وسيلة تصلهم حتّى تأمنوا، فليس لنا حاجة في قتالكم وشِركُ الرافضة يتسّلل إلى مدن السنّة ويسمّم حياة النّاس فيها، ولا تجعلوا من الأنبار جسراً لإنقاذ النُصيريّة وضرب أهلنا في الشّام وأنتم تنظرون بل تنصُرون، فخلّوا بيننا وبينهم؛ وإلا فتيقّنوا أنّه قد اقترب وقتُ الحساب وجزّ الرّقاب، ولا يلومنّ حينها من أصرّ وعاند واستكبر إلا نفسه.. والله أكبر {وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ} وزارة الإعلام / دولة العراق الإسلامية 22 ربيع ثانى 1433 هجرى الموافق لــ 16-3 – 2012 المصدر : ( مركز الفجر للإعلام )

_________

Anṣār al-Mujāhidīn English Forum presents an English translation of al-Furqān Media's video message from the Islamic State of Iraq's Shaykh Abū Muḥammad al 'Adnānī: "The State of Islam Will Remain Safe"


Click the following link for a safe PDF copy: Shaykh Abū Muḥammad al ‘Adnānī — “The State of Islam Will Remain Safe” (En)
__________

New statement from Anṣār al-Islām: "Condolences to al-Qā’idah in Iraq and the Islamic State of Iraq on the Martyrdom of Abū Talḥah al-Anṣārī"

al-Furqān Media presents a new audio message from the Islamic State of Iraq's Shaykh Abū Muḥammad al 'Adnānī: "Iraq, Iraq Oh Ahl al-Sunnah"

UPDATE 2/26/12 10:07 PM: Here is an Arabic transcription of the below audio message:

Click the following link for a safe PDF copy: Shaykh Abū Muḥammad al ‘Adnānī — “Iraq, Iraq Oh Ahl al-Sunnah” (Ar)
_________

To inquire about a translation for this transcription for a fee email: [email protected]


Shaykh Abū Muḥammad al ‘Adnānī — “Iraq, Iraq Oh Ahl al-Sunnah”

________

To inquire about a translation for this audio message for a fee email: [email protected]