New statement from Ḥurās al-Dīn: “Congratulations to the Islamic Nation on the Victory of the Islamic Emirate”

Click the following link for a safe PDF copy: Ḥurās al-Dīn — Congratulations to the Islamic Nation on the Victory of the Islamic Emirate

_______________

Source: Telegram

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]

New statement from al-Qā’idah in the Arabian Peninsula: “Blessing and Congratulations To Our Brothers In Ḥurās al-Dīn”

WxxROcrC

Click the following link for a safe PDF copy: al-Qā’idah in the Arabian Peninsula — Blessing and Congratulations To Our Brothers In Ḥurās al-Dīn

_______________

Source: Telegram

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]

New release from Muzamjir al-Shām: “A Small Chat About Fārūq al-Sūrī (Abū Himām)”

بعد انشقاق جبهة النصرة عن تنظيم القاعدة الأم بقيادة الجولاني ابن المدرسة العراقية ( داعش) والذي كان مجهولاً تماماً بالنسبة لقيادات القاعدة، شهد التنظيم ولادة جديدة تحت اسم “حراس الدين” بقيادة الفاروق السوري، وهنا سنستعرض بعض أبرز محطاته :

ولد “سمير حجازي” المعروف اليوم باسم الفاروق السوري أو أبو الهمام في بلدة جربا بالغوطة الشرقية لدمشق، وكانت أولى “محطاته الجهادية” في أفغانستان حيث سافر إليها في عام 1998 والتحق بمعسكرات تنظيم القاعدة ومعسكرات القائد أبو مصعب السوري هناك

احتل “الفاروق السوري” المركز الأول على بقية المقاتلين المتخرجين من تلك المعسكرات بسبب تفوقه ومهارته فتم تعيينه لاحقاً قائداً ومدرباً في معسكرات الفاروق التي أسسها تنظيم القاعدة في أفغانستان عقب الإعلان عن “الجبهة العالمية للجهاد” ، ومن هنا جاءت تسميته “بالفاروق “

أما ما يشاع عن أنه تقلد إمارة منطقة قندهار أو مطارها فهذا غير صحيح . وبعد الغزو الأمريكي لأفغانستان خرج الفاروق السوري إلى إيران في مسعاه للعودة إلى الشام، فتم القبض عليه في إيران وسجن فيها مدة ثم تمكن من الخروج من ايران نحو العراق ولم يمكث فيها

وأما مايشاع أيضاً عن كونه قابل الزرقاوي وأبو حمزة المهاجر أو شارك في القتال مع تنظيم الدولة قبل عام 2008 فهذا غير صحيح أيضاً كون الفاروق السوري كان خلاف كبير مع تنظيم دولة العراق كما سنوضح لاحقاً توجه من العراق إلى سوريا ثم لبنان حيث تم اعتقاله هناك وحكم عليه بالسجن 5 سنوات

بعد الإفراج عنه دخل الفاروق السوري إلى سوريا قادماً من لبنان عبر منطقة القلمون ومكث فيها فترة قصيرة شارك من خلالها في معارك السيطرة على مستودعات الصواريخ المضادة للدروع التابعة للنظام في منطقة القلمون بمشاركة بين جبهة النصرة وجيش الإسلام

توجه بعدها إلى البادية ومنها إلى الشمال السوري وكل ذلك في عام 2013 وهو العام الذي شهد بداية الخلاف بين البغدادي والجولاني (الدولة وجبهة النصرة) والتقى هناك “بخلية خرسان” التي كانت قد جاءت إلى سوريا في بداية نفس العام أيضاً والتي كانت تربطهم به معرفة وصداقة من أيام أفغانستان

وهنا أيضاً ومن خلال تاريخ انضمام الفاروق السوري لجبهة النصرة أو فرع القاعدة السوري وهو عام 2013 يظهر أن الفاروق لم يكن من مؤسسي جبهة النصرة كما يشاع في بعض المواقع والأخبار، فقد انضم لها بعد أكثر من عام على تأسيسها .

وبعد لقاء الفاروق مع أعضاء “خلية خرسان” وقدامى المقاتلين في القاعدة تم ترشيحه ليكون القائد العسكري العام لجبهة النصرة، بحكم أنه معروف لديهم على عكس الجولاني وتم تعيين أبو فراس السوري الذي قدم من اليمن أيضاً في عام 2013 ليكون المتحدث الرسمي باسم تنظيم القاعدة في سوريا .

ولا شك أن تعيين الفاروق وأبو فراس لم يكن عن رغبة حقيقية لدى الجولاني الذي يفضل أن يجمع حوله رفقاء التجربة العراقية أو ممن يثق بولائهم فقط ولكن أراد الجولاني بتعيينهم تقديم شخصيات لها ثقل جهادي حتى يقنع عناصر جبهة النصرة بالبقاء فيها وعدم الذهاب لتنظيم الدولة

كان الفاروق السوري على خلاف كبير جداً مع الجولاني منذ بداية تسلمه لمنصبه كقائد عسكري عام للقاعدة، وتحديداً في مسألة المواجهة مع تنظيم الدولة : حيث كان الفاروق يدفع باتجاه الصدام مع تنظيم الدولة على عكس الجولاني الذي ظلّ متردداً لفترة طويلة في قتال البغدادي ومواجهته

وقد طلب الفاروق السوري من الجولاني السماح له باعتقال البغدادي ومعظم قادة تنظيم الدولة أثناء وجودهم في حلب في بداية 2014 أو تصفيتهم، وذلك قبل اشتعال شرارة الموجهات، إلا أن الجولاني رفض ذلك بشدة ! ورفض الاستماع لنصائح قائده العسكري

ويعود موقف الفاروق المتشدد من تنظيم الدولة لكونه كان يراهم من “الخوارج” وأن مواجهتهم بالقوة والقضاء عليهم هو الحل الوحيد، بينما كان الجولاني يرى عكس ذلك! بكل كفّر الجولاني فرع القاعدة في ديرالزور بقيادة القحطاني بسبب تحالفه مع الجيش الحر في قتال تنظيم الدولة هناك !

بدأت بوادر الخلاف بين الفاروق والجولاني تظهر أكثر قبل مرور أقل من عام على تسلمه منصبه كقائد عسكري عام، فبعد الخلاف حول التعامل مع تنظيم الدولة اشتعل الخلاف مجدداً حول مسألة دور القضاء، والصلاحيات العسكرية الموكلة إليه، وحادثة إختيار نائب للجولاني، وقصة هذه الحادثة :

أن الجولاني طلب من أعضاء الشورى ترشيح شخص ليكون نائباً له، فمعظم أعضاء الشورى اختار “عطون” إلا أن الجولاني عيّن “أبو أحمد حدود” نائباً له رغم عدم حصوله على أي صوت ! فقال الفاروق : “الجولاني هو الابن الشرعي لداعش في سوريا” ! وعلى إثر تلك الخلافات جرت محاولة لاعتقال الفاروق

من قبل أبو عبدالله المصري، وعلى إثرها جمّد الفاروق السوري دوره كقائد عسكري للقاعدة، وانضم لحلف المعارضين للجولاني والذي كان يضم أعضاء “خلية خرسان” وأعضاء في مجلس شورى القاعدة العالمي وأبو عمر سراقب وأبو فراس السوري وغيرهم .

وحاول هذا الحلف فعلياً الإطاحة بالجولاني عبر مراسلات مع “سيف العدل المصري” في إيران، إلا أن الأمر قد فُضح وعلم الجولاني به، وهنا بدأت سلسلة دموية من محاولات الاغتيال طالت أعضاء خلية خرسان وأبو عمر سراقب والفاروق وأبو فراس وغيرهم، سواء بغارات جوية أو عبر عبوات ناسفة

تعرض الفاروق السوري لمحاولتي اغيتال، أولها كانت في حارم ولم يكن حينها في سيارة أو اجتماع، بل كان يتمشى بالقرب من مقره السري، إلا أنه نجى وأصيب بجروح خطيرة وتم الإعلان عن مقتله كاحتراز أمني، والحادثة سلطت الضوء عن حجم الاختراق داخل القاعدة! ومن يقف خلف اعطاء المعلومات للتحالف !

فقام الجهاز الأمني للنصرة باعتقال أبو عبدالله الفرنسي مرافق الفاروق وأتهمه بالعمالة للتحالف ! رغم أنه رفيقه من أيام أفغانستان ! ثم أشاعت جبهة النصرة أنها نفذت حكم الإعدام بالفرنسي بعد اعترافه بالعمالة ليتبين لاحقاً أنه مازال سجيناً حتى الآن عند الهيئة ولم يعترف بشيء !

أما محاولة الإغتيال الثانية فكانت عبر غارة جوية في كفرجالس بالقرب من مدينة إدلب أثناء اجتماع ضم عدد من القيادات في القاعدة من بينهم الفاروق وأبو فراس وآخرين، وبعد مغادرة المسؤول الأمني في النصرة، فقتل في الغارة أبو فراس وعدد من القادة بينما نجى الفاروق مجدداً وأصيب .

بعد خطوة فك الارتباط بالقاعدة أصدر الفاروق السوري بياناً يعلن فيه انشقاقه عن الجولاني وتبعه عدد من القادة، ولم يكن الفاروق حينها يخطط لإعادة إنشاء فرع جديد للقاعدة أو تشكيل تنظيم جديد، وفضّل البقاء مع عناصره من السوريين “والمهاجرين ” ( أغلبهم من اليمن )

ثم جاءت توجيهات القاعدة الأم بانشاء فرع جديد، فتم تشكيل “حراس الدين” حاول على إثرها الجولاني اعتقال عدد من قيادات القاعدة أمثال الفاروق والعريدي وأبو جليبيب، إلا أن الجهاز الأمني للجولاني لم يتمكن من اعتقال سوى أبو جليبيب الأردني وفشل في اعتقال البقية .

وعلى إثر محاولة الاعتقال تلك أعلنت عدة تشكيلات داخل الهيئة انشقاقها عن الجولاني وانضمامها للقاعدة، كجيش الساحل وجيش البادية وجيش الملاحم ، ليبدأ فصل جديد ومستمر من فصول الصراع بين الجولاني و تنظيمه السابق ( القاعدة)

لماذا اختارت قيادة القاعدة الأم الفاروق السوري ليتولى إمارة الفرع الوليد ؟ هناك عدة أسباب أبرزها : – الفاروق شخصية معروفة وموثوقة لدى القاعدة الأم وقادتها – على عكس ماكان الجولاني – سواء بن لادن سابقاً أو الظواهري وسيف العدل الآن، كما أن الفاروق شديد الولاء لتنظيم القاعدة .

– موقف الفاروق المتشدد من تنظيم الدولة، وموقفه المعارض لسياسة الجولاني سابقاً وسرعة المفاصلة معه عند إعلانه فك الارتباط بالقاعدة. – الفاروق شخصية عسكرية وليس له مواقف متشددة في مسائل التكفير، لذلك يعتبر من التيار المعتدل في القاعدة وهذا يناسب نهج القاعدة بعد ثورات الربيع العربي

– الفاروق لمن يعرفه عن قرب شخص طيب وخلوق، وغير صدامي أبداً مع الفصائل، ويرى تركيا كرئة للثورة السورية ويرفض بشكل قاطع الصدام معها، كما أنه عسكري جيد ويتمتع بخبرة قتالية كبيرة ( هذا من منظور التنظيم )

– أخيرا : الفاروق سوري الجنسية وهو شرط لتولي الإمارة، لذلك تم اختياره كأمير للتنظيم رغم وجود أعضاء شورى في التنظيم العالمي للقاعدة في سوريا، ووجود أبو القسام الأردني الذي يعتبر أعلى منه تراتبية في التنظيم الأم ..

طبعاً أبو القسام قتل العام الماضي في غارة للتحالف ( وكان القسام قد اكتشف قبل مقتله أن سيارة تراقبه وتقوم بتصويره في إدلب ليتضح أن السيارة تتبع للهيئة وفيها القحطاني القيادي في الهيئة “وكبير سحرة الجولاني” )

أما اليوم فالفاروق يعيش متخفياً – كحال باقي قيادات القاعدة – بسبب مطاردة طائرات التحالف له وملاحقة الجهاز الأمني للجولاني أيضاً ! .. الجولاني الذي يحاول أن يسبق طائرات التحالف إليهم لعل هذا يقربه من أسياده وداعميه في الخارج ويبيض صفحته عندهم .
________________

To inquire about a translation for this release for a fee email: [email protected]

New release from Sarīyat Abū Julaybīb al-Urdunī: “To the General Command In al-Qā’idah About the Situation in the al-Shām”

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على شرف الأنبياء والمرسلين وبعد:

من جندى على خط النار فى ثغر الشام المُبارك يقارع النُصيرية والروس والجولاني يحمل روحه على كفه كلما سمع هيعة أو فزعة طار إليها بغير توانِ ، إلى مشايخنا وتيجان رؤسنا فى خراسان إلى الأمير الوالد الدكتور أيمن الظواهري _حفظه الله _ نرفع إليكم ونبلغكم بما آل إليه حال الموحدين فى الشام من خذلان القريب وتكالب الجولاني وطُغمته على الموحدين وأعتقاله لخيرة مشايخ الشام ومهاجريها وحاله لا يخفى عليكم . بادىء ذى بدء منذ الأخطار بتشكيل فرع الشام عام 2017 ونحن أمتثلنا للطاعة والجماعة رغم وجود خلافات ولا يخفى عليكم رأى الشيخان أبو جليبيب وأبو خديجة الأردني وقتها والخلاف معلوم عندكم فما فتىء أن يلعدوا الناصحين وقربوا المادحين وتزلفوا للجولاني الظالم وهو الذى سرق السلاح والمال وخان وغدر وكان رأينا وقتها هو التصدى لصيال الناكث الجولاني وويرى الأخرون مهادنته ومسالمته وإتقاء شره بوهن عارم ، وكان رأى الشيخان أبو ذر المصري وأبو يحيى الجزائري بالتصدى لصيال الجولاني وأسترداد الخقوق ، لكن القيادة لم تحترم الخلاف ولم تنصت لرأيهم وقاموا بفصلهم تعسفآ وتركوهم لقمة سائغة فى عرب سعيد وتلعادة ولم يؤازروهم ولم يساندوهم وتركوهم للجولاني ، فأجتهد الأخوة ونالوا منه ونال منهم والحرب سجال ، ثم لا لبث أن فرغ الذئب منا وأنشغل بهم فراح يفتهم فتآ وأكلهم الجولاني وطحنهم بكلكله فأستولوا على جميع المقرات والسلاح وأعتقل الشباب فلم يعد هناك مقر واحد الآن فأضحوا أثر بعد عين فلا تحس منهم من أحد ولا تسمع لهم ركزا . فقد هالنا ما آلت إليه الأوضاع فأصبحت أدلب للأتراك العلمانيين مرتعآ وتفشى الظلم وأمتلئت سجونهم بالموحدين وثبت عندنا أعتقالهم وتعذيبهم للأخوات الفُضليات بل وسبهنّ بأعراضهنّ ورب الكعبة وربما أكثر من ذلك وهنّ المصونات العفيفات ، وأستمر فى طغيانه من تسليم الأخوة وأبنائهم لدول الكفر وكشف أمنيات الأخوة للأتراك ومن خلفهم الغرب الصليبي ، وأستمر الجولاني فى تملقه للغرب والتبرأ من كل ما يمس الجهاد فى مقابلته الأخيرة مع الصحفى الأمريكي ، فقد بلغ السيل الزُبى ةلن يعد الأمر يُحتمل ، فتوكلنا على الله وأستعنا بالله وقررنا رد صيال الجولاني وأمنييه وقد شاركنا فى عرب سعيد وكان الطيران المسير الترىكى فوق رؤسنا ، وتصدينا لبغية فى قرية تلعادة فنلنا منهم ونالوا منا والحرب سيجال ، ومؤخرآ كان لنا السبق فدخلنا عليهم الباب وأرعبناهم وأذقناهم الويلات فى الجانودية وما تبعه من أشتباكات ونحن مستمرون بحول الله وقوته حتى تحرير مشايخنا واٍترداد حقوقنا من هذا الجولاني الخؤون الغادر , أمرنا نرفعه إليكم لتفصلوا فى الأمر ولكم منا السمع والطاغة ولن نكون مثل البغدادي والجولاني،فنحن جنودكم مرونا بعدوكم نفتك بكبده ونأتيكم بخبره ، ونحن على العهد باقون بأذن الله ,

رفعه إليكم أبو حمزة الأدلبي _أمير السرية

_________________

Source: Telegram

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]

New release from Ḥurās al-Dīn’s Dr. Sāmī al ‘Uraydī: “Messages To Those That Have Constancy #6″

For prior parts in this essay series see: #5, #4#3#2, and #1.

Click the following link for a safe PDF copy: Dr. Sāmī al ‘Uraydī — “Messages To Those That Have Constancy #6

_________________

Source: Telegram

To inquire about a translation for this release for a fee email: [email protected]

New release from ‘Adnān Ḥadīd: “The Iyād al-Ṭūbāsī and Bilāl Khuraysāt Project in al-Shām”

Click the following link for a safe PDF copy: ‘Adnān Ḥadīd — The Iyād al-Ṭūbāsī and Bilāl Khuraysāt Project in al-Shām

___________________

To inquire about a translation for this release for a fee email: [email protected]