The Jihād Media Elite presents a new book: "The Story of the Escape of 67 of the Mujāhidīn From the Prison of al-Mukallā in Ḥaḍramawt"

NOTE: The below book is a combined transcription of AQAP’s two videos titled “The Story of Escape,” which you watch here: Part 1 and Part 2.


Click the following link for a safe PDF copy: The Jihad Media Elite — “The Story of the Escape of 67 of the Mujāhidīn From the Prison of al-Mukallā in Ḥaḍramawt”
__________

New statement from the Islamic State of Iraq: "On An Operation and the Prancing of the Lions in the City of ar-Ramādī"

بسم الله الرحمن الرحيم يقول تعالى: {وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ اللَّهِ وَاللَّهُ رَؤُوفٌ بِالْعِبَادِ}[البقرة:207]. الحمد لله ربّ العالمين، والصّلاة والسّلام على نبيّنا محمّد، وعلى آله وصحبه أجمعين… أما بعد: فتنفيذاً لتوجيهات وزارة الحرب بدولة العراق الإسلاميّة أعزّها الله ومكّن لها في الأرض، وبتخطيطٍ يسّر الله له أسباب التّوفيق، نفّذت ثلّة من أبطال أهل السنّة غزوة جديدة مستهدفة النظام الأمني وأجهزته المجرمة الخائبة التي أضحت المخلب المتقدّم للحكومة الصفوية لتنفيذ مشروعها الخبيث في قلب ولاية الأنبار السنّية العصيّة. ونُفذّت الغزوة بفضل الله كما كان مخطّطاً لها على مرحلتين.. تمّ في المرحلة الأولى تفجير ثلاثة سيارات مفخخة مركونة على مركزين للمرتّدين وما يسمّى بالشرطة الاتحادية، ومقراً رئيسيّا لصحوات الدّياثة والنّفاق وسط المدينة، رغم كلّ التحصينات ونقاط التفتيش التي تحيط بها والخطط الأمنيّة التي يعلن عنها المرتدّون والتي جعلت من الرّمادي سجناً كبيراً تصعُب الحركة والسير فيه، وأدت التفجيرات الثلاثة للفوضى والارتباك في صفوف العدو بعد أن أثخنت فيهم وأدخلت الرعب في قلوبهم من كلّ ما يتحرّك في الشارع، لتبدأ بعدها المرحلة الثانية باقتحام أربعة استشهاديّين (مهاجران وأنصاريّان) مدجّجين بالأسلحة الخفيفة والرمّانات اليدوية وأحزمة العزّ النّاسفة الهدف الرئيسي للغزوة، وهو مبنى مكتب المعلومات الاستخبارية في المجمّع الحكومي بمدينة الرمادي.. وبدأت هذه المرحلة بمباغتتة نقطة التفتيش الرئيسية وتصفية جميع عناصرها في مدخل المقر ثم تفجير سيارة مفخخّة يقودها أنصاريٌّ من مفرزة الاقتحام في الباحة الداخية للمبنى موقعاً العشرات من الهلكى والجرحى في صفوف المرتدّين وممهّداً الطّريق لإخوانه الثلاثة الذين قاموا بتصفية من تبقّى من حماية المقرّ ومنتسبيه والاستيلاء على إحدى البنايات داخل المجمّع، لتبدأ بعدها مرحلة الاشتباك والتمشيط والتصفية والقنص مع قطعان الجيش والشرطة الذين توافدوا لمحيط الموقع بالمئات بعد أن أغلقوا مداخل المدينة ومنعوا التجوال على عامّة المسلمين وكأنّهم يواجهون جيشاً جراراً وليس ثلاثة نفرٍ من المجاهدين… واستمرّ الاشتباك بإشراف مباشرٍ واتصال هاتفي بين المنفذين ومسؤوليهم حتى عصر ذلك اليوم حين قطع المرتدّون الاتصالات عن المدينة ولم يجرؤ الجبناء –كعادتهم- على الدنوّ من المقرّ إلا بعد أن نفد عتاد الأبطال ليفجروا أحزمتهم الناسفة في قطعانهم، وقد أدت التفجيرات مع الاشتباك والقنص لهلاك وإصابة العشرات من مرتدّي الأجهزة الأمنية والجواسيس وصحوات الدّياثة، إضافة لإلحاق أضرار جسيمة بالأبنية والعجلات الموجودة فيها، وكان ذلك في 22 صفر/ 1433 للهجرة. فالحمد لله على نعمائه، ونسأل الله لإخواننا القبولَ شهداء في سبيله، وأن يجزل لهم الثواب الذي وعد به عباده، وأن يجعل من دمائهم سبباً لتثبيت من خلفهم على درب الجهاد والشهادة، إنّه وليّ ذلك والقادر عليه… ولن يفوتنا في هذا الموطن أن نعيد تحذيرنا للحكومة الصفويّة من الاستمرار في إعدام أسرى المسلمين أهل السنّة المظلومين في سجونها، وليعلموا يقيناً أنّ سيرهم في هذا الطريق وتحدّيهم للمجاهدين كما صرّح وزير عدلهم مؤخّراً لن يزيد رجال الدّولة الإسلاميّة إلا ثباتاً وإصراراً على الثأر لهذه الأنفس المسلمة، والتي تُزهق على مرأى ومسمع العالم بأيدٍ رافضيّة مشركة نجسة، وما وصلهم من الرسائل في الأيام القليلة الماضية نزرٌ يسيرٌ ممّا ينتظرهم وحَميرَهم، فقد حسم الرجال أمرهم وتوشّحوا أحزمتهم والأيام القادمة حُبلى بالأحداث، وقد أعذر من أنذر، وما سيأتيهم – بإذن الله – أشدّ وأنكى ممّا مرّ عليهم وأمرّ… ولا يلومنّ هؤلاء إلا أنفسم. والله أكبر {وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ} وزارة الإعلام / دولة العراق الإسلامية 7 ربيع أول 1433 هجرى- الموافق لــ31 يناير 2012 إفرنجي المصدر : ( مركز الفجر للإعلام )

__________

al-Katāi’b Media presents three new statements from Ḥarakat al-Shabāb al-Mujāhidīn


Killed Four of the Apostates With an IED Near the Intersection of “Bar Ubah”

بسم الله الرحمن الرحيم 
الحمد وحده، أعز جنده، ونصر عبده، وهزم الأحزاب وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده أما بعد:  قتل أربعة من ميليشيات الردة التابعة لحكومة شريف بعبوة ناسفة عند تقاطع “بار أوبح” في حي “هوذان” القريب من سوق بكاره، وقد فجر أفراد من كتيبة المتفجرات العبوة الناسفة على تجمع للمرتدين قرب التقاطع أسفرت عن مقتل الجنود الأربعة. اللهم منزل الكتاب مجري السحاب هازم الأحزاب، اهزم الصليبيين ومن حالفهم من المرتدين.
اللهم اجعلهم وعتادهم غنيمة للمسلمين.
اللهم دمّرهم و زلزلهم.
اللهم أنت عضدنا وأنت نصيرنا،اللهم بك نصول وبك نجول وبك نقاتل.
والله أكبر
{وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ}
مُؤسَّسةُ الكَتائِب للإنتَاج الإعلامِي
حَركةُ الشَّبابِ المُجَاهدِين
الأثنين 07 ربيع الأول 
1433 هـ
30/01/2012

المصدر : (مركز صدى الجهاد للإعلام)
الجبهة الإعلامية الإسلامية العالمية
رَصدٌ لأخبَار المُجَاهدِين وَ تَحرِيضٌ للمُؤمِنين

Throwing a Number of Hand Grenades on the Centers of Apostasy in Mogadishu:

بسم الله الرحمن الرحيم 
الحمد وحده، أعز جنده، ونصر عبده، وهزم الأحزاب وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده أما بعد:  استهدفت كتيبة القنابل اليديوية التابعة لحركة الشباب المجاهدين عدد من مراكز الردة في مقديشو بقنابل يدوية، وقع الهجوم الأول على مركز الشرطة في حي المدينة بينما كان جنود الردة يأكلون القات، وشوهدت سيارات الإسعاف وهي تنقل عدد من الجرحى والقتلى من داخل المركز. ووقع الهجوم الثاني على منزل عضو البرلمان (عبد الرحمن عبد الشكور)، وقد سقطت قنبلتين في فناء المنزل الكائن بحي “ودجير”، وأسفرت القنابل عن مقتل أحد الحراس وإصابة إثنين آخرين بجروح أحدهما إصابته بليغة، كما تعطلت إحدى السيارات داخل المنزل جراء إصابتها بعدد من الشظايا. أما الهجوم الثالث فقد استهدف منزل (علي نور بولي) أحد كبار الموظفين في المطار، وأسفر الهجوم عن مقتل أحد الحراس بالمنزل. اللهم منزل الكتاب مجري السحاب هازم الأحزاب، اهزم الصليبيين ومن حالفهم من المرتدين.
اللهم اجعلهم وعتادهم غنيمة للمسلمين.
اللهم دمّرهم و زلزلهم.
اللهم أنت عضدنا وأنت نصيرنا،اللهم بك نصول وبك نجول وبك نقاتل.
والله أكبر
{وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ}
مُؤسَّسةُ الكَتائِب للإنتَاج الإعلامِي
حَركةُ الشَّبابِ المُجَاهدِين
الأثنين 07 ربيع الأول 
1433 هـ
30/01/2012

المصدر : (مركز صدى الجهاد للإعلام)
الجبهة الإعلامية الإسلامية العالمية
رَصدٌ لأخبَار المُجَاهدِين وَ تَحرِيضٌ للمُؤمِنين

Attack on the Ethiopians in the City of “Baladweyne” and the Bombing of a Military Truck:

بسم الله الرحمن الرحيم 
الحمد وحده، أعز جنده، ونصر عبده، وهزم الأحزاب وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده أما بعد:  هاجمت كتائب المجاهدين بولاية هيران الإسلامية عدة مواقع للقوات الحبشية النصرانية شمال غرب مدينة “بلدوين” المحتلة قبل صلاة الفجر، وفي الصباح تمكنت كتيبة المتفجرات داخل المدينة من تدمير شاحنة عسكرية إثيوبية داخل المدينة، وقد وقع الإنفجار قرب الجسر الأول مما أدى إلى تدمير السيارة بالكامل واشتعال النيران في داخلها، وكانت الشاحنة تحمل عدد من الجنود الإثيوبيين سقطوا بين قتيل وجريح. اللهم منزل الكتاب مجري السحاب هازم الأحزاب، اهزم الصليبيين ومن حالفهم من المرتدين.
اللهم اجعلهم وعتادهم غنيمة للمسلمين.
اللهم دمّرهم و زلزلهم.
اللهم أنت عضدنا وأنت نصيرنا،اللهم بك نصول وبك نجول وبك نقاتل.
والله أكبر
{وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ}
مُؤسَّسةُ الكَتائِب للإنتَاج الإعلامِي
حَركةُ الشَّبابِ المُجَاهدِين
الأثنين 07 ربيع الأول 
1433 هـ
30/01/2012

المصدر : (مركز صدى الجهاد للإعلام)
الجبهة الإعلامية الإسلامية العالمية
رَصدٌ لأخبَار المُجَاهدِين وَ تَحرِيضٌ للمُؤمِنين

_________

Madad News Agency presents a new newsletter from Anṣār al-Sharī’ah in Yemen: “News Report, Issue #8″

UPDATE 7/15/12 2:24 PM: Here is an English translation of the below Arabic newsletter:

Click the following link for a safe PDF copy: Anṣār al-Sharī’ah in Yemen — “News Report, Issue #8″ (En)
_________


NOTE: For the previous newsletters, see: #7#6#5#4#3#2, and #1.


Click the following link for a safe PDF copy: Anṣār al-Sharī’ah in Yemen — “News Report, Issue #8″
___________

al-Katāi’b Media presents new statement from Ḥarakat al-Shabāb al-Mujāhidīn: "Martyrdom Operation On the Largest Headquarters of the Ethiopian Forces in Baladweyne"

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله وحد أعز جنده ونصر عبده وهزم الأحزاب وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده ثم أما بعد :

في صباح يوم الثلاثاء الموافق الثاني من شهر ربيع الأول لعام 1433 وتحديدا في تمام الساعة 6:50 صباحا نفذ البطل الشهيد كما نحسبه (محمد عبدِ حسن) أحد أبطال كتيبة الإستشهاديين عملية إستشهادية ناجحة بسيارة مفخخة على مقر إدارة مدينة بلدوين الذي حولته القوات الإثيوبية إلى أكبر مقر عسكري لهم في المدينة، وقد تمكن الاستشهادي – تقبله الله – من الوصول إلى قلب المقر ونفذ عمليته في مكانها المحدد، وقد وقعت العملية بينما كان ضباط من الجيش الحبشي النصراني وضباط من حكومة الردة ووفد من بعض الوزراء والبرلمانيين يلقون كلمات على الجيش الحبشي البالغ عدده حوالي 200 من الجنود، ونظرا لوجود عدد قليل من الحراس في البوابة وانشغال أكثرهم تمكن الإستشهادي من الدخول بعدما حاول الجنود إيقافه عند البوابة وأطلقوا عليه وابلا من الرصاص إلا أن الله يسر له الدخول رغم كثافة النيران عليه.

وأسفر الانفجار الضخم الذي هز كل مدينة “بلدوين” عن تدمير المقر تدميرا شبه كامل وقتل في المكان حوالي أربعين من الأحباش بينهم نائب القائد العام للجيش الحبشي في المدينة والذي يتولى قيادة الجيش حاليا نظرا لغياب القائد العام المتواجد حاليا في إثيوبيا وجرح أكثر من سبعين جراح بعضهم خطيرة، وأحرقت ثلاثة سيارات عسكرية، وأفاد شهود عيان من المدينة أن عدة طائرات وصلت إلى مطار المدينة ونقلت الجثث والجرحى وشوهدت حركة كثيفة للسيارات بين المقر المستهدف ومطار المدينة.

كما بثت إذاعة الأندلس التابعة لحركة الشباب المجاهدين عقب العملية كلمة صوتية للأخ الشهيد كما نحسبه (محمد عبدِ حسن) تقبل الله شهادته وأسكنه الفردوس الأعلى من الجنة.

اللهم منزل الكتاب مجري السحاب هازم الأحزاب، اهزم الصليبيين ومن حالفهم من المرتدين.
اللهم اجعلهم وعتادهم غنيمة للمسلمين.
اللهم دمّرهم و زلزلهم.
اللهم أنت عضدنا وأنت نصيرنا،اللهم بك نصول وبك نجول وبك نقاتل.
والله أكبر
{وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ}
مُؤسَّسةُ الكَتائِب للإنتَاج الإعلامِي
حَركةُ الشَّبابِ المُجَاهدِين
الجمعة 04 ربيع الأول 
1433 هـ
27/01/2012

المصدر : (مركز صدى الجهاد للإعلام)
الجبهة الإعلامية الإسلامية العالمية
رَصدٌ لأخبَار المُجَاهدِين وَ تَحرِيضٌ للمُؤمِنين