New statement from the Islamic State of Iraq: "On the Blessed ''Akāshāt' Raids"

=&0=& الحمد لله ربّ العالمين، والصّلاة والسّلام على نبيّنا محمّد، وعلى آله وصحبه أجمعين… أما بعد: ففي عمليّة نوعيّة يسّر الله لها أسباب التوفيق، تمكّنت المفارز العسكرية في صحراء ولاية الأنبار من تدمير وإبادة رتلٍ كامل للجيش الصفوي مع عجلات النقل المرافقة المكلّفة بتهريب عناصر الجيش النّصيري و”شبيحة” النظام السوري.. وبدأ الإعداد لهذه الغزوة بعد العمليات المباركة التي قام بها إخواننا في الشّام لتطهير الأرض من رجس النّصيريّين الأنجاس، وبعد تحرير منفذ “اليعربيّة” الذي دفع العشرات من جنود وشبّيحة النظام السوري إلى الهروب باتجاه الجيش الصفوي لحكومة بغداد، والذي حاول بكلّ الطرق التعتيم على الأعداد الكبيرة للمجرمين الفارّين في حركة غبيّة للتغطية على حقيقة التعاون الوثيق بين النظامين الصفوي والنّصيري لذبح أهلنا في الشّام، فنقلهم إلى معسكرات داخل ولاية نينوى ثمّ أعلن في الإعلام أنه استقبل عدداً محدوداً من الجرحى وهم يُعالَجون في المستشفيات. ولكن الجهد الأمني لولايتي نينوى والأنبار تمكّن من رصد حركة هؤلاء وتتبّع عمليّة التجميع والنقل السريّة من النقاط الحدودية إلى المعسكرات ومن ثمّ تأكد أنهم يسعون لترحيل الفارّين وإعادتهم إلى سوريا عن طريق ولاية الأنبار عبر منفذ “الوليد” أو إحدى المنافذ غير الرسمية القريبة منه، فقام أسود الصحراء ورجال المهمات الصعبة بنشر الكمائن على الطريق المؤدي لتلك المنافذ، وكان منها كمين في منطقة “مناجم عكاشات” في صحراء منطقة “الرطبة” غربي ولاية الأنبار، والذي صار بفضل الله مقبرةً اختلطت فيها دماء الأنجاس من الرافضة والنصيريّين. وبدأت العملية بتفجير سلسلة عبوات ناسفة على العجلات المكلفة بحماية الحافلات التي تقلّ عناصر جيش وشبيحة النظام السوري في مقدمة ونهاية الرتل، والذي أعقبه الهجوم بالأسلحة الخفيفة والمتوسطة والقذائف الصاروخية من محورين، فأدخل الله الرعب في قلوبهم وخارت قواهم عن أن يقاوموا، ولم تمض أكثر من نصف ساعة حتى أبيد الرتل بكامله عن بكرة أبيه وفيه ما يزيد على المائة عنصر، لم يخرج منهم أحدٌ حياً بفضل الله، إلا من كتب الله له الحياة معذباً فظلّ في أنفاسه الأخيرة ثمّ هلك بعد ذلك في المستشفيات. انسحب بعدها الإخوة سالمين تحفّهم رعاية الرحمن وانتشروا في المناطق المحيطة بالموقع تحسباً لردّ فعل القوات الحكوميّة، وفعلاً تعجّل الأغبياء المواجهة وأرسلوا قواتهم التي تغلغلت في الصحراء وصارت أهدافاً سهلة للمجاهدين، وتبعثرت القوة المهاجمة في مختلف الاتجاهات لا تلوي على شيء قبل أن تنسحب من المنطقة بعد أن تكبدّت خسائر فادحة.. ثمّ جاءت قوة أخرى مدعومة بالطائرات المروحيّة في استعراض للقوة حفظاً لماء الوجه بعد النكسة الكبيرة التي حصلت لهم، فاشتبك المجاهدون مع القوة الجديدة وأجبروا الطائرات على الهروب خارج مرمى النيران بعد إصابة إحداها، وتكررت الصورة من جديد، فتشتّت الرتل المهاجم ووقع في كمائن المجاهدين المتحركة وصار صيداً بارداً وفريسة سهلة لأسود الصحراء، وأضحى الفرار والهروب من أرض المعركة الهدف الرئيسي للقوة المهاجمة ولله الحمد والمنّة والفضل. هذا ولا زالت الحكومة الصفوية تبحث عن أي نصرٍ سريع يغطي هزيمتها والخسائر الفادحة التي تكبدتها نُخبة قواتها، ولا زالت المنطقة تشهد معارك كرّ وفرّ بين الطرفين، فنسأل الله العظيم ربّ العرش الكريم أن يحفظ إخواننا ويمكّن لهم ويثبّت أقدامهم ويُسدّد رميهم وينصر بهم أولياءه ويُهلك بهم أعداءه، إنه وليّ ذلك والقادر عليه. والله أكبر {وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ} وزارة الإعلام / دولة العراق الإسلامية الخميس 25/ ربيع الآخر/ 1434 للهجرة 7/ آذار / 2013 المصدر : ( مركز الفجر للإعلام )

__________

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]

New statement from the Islamic State of Iraq: "On the Charge of the Mūwaḥidīn in Baghdad in Response to the Recent Crimes of the Safavid Government"

OnwNW

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله ربّ العالمين، والصّلاة والسّلام على نبيّنا محمّد، وعلى آله وصحبه أجمعين… أما بعد:

فردّاً على ما تقوم العصابات الرافضية المجرمة في أحياء بغداد السُنّية من حملات دهمٍ واعتقال وتهجيرٍ وقتلٍ وإذلالٍ وانتهاكٍ للأعراض وقطعٍ للأرزاق واستباحةٍ للأرض والمال،، استنفرت ولاية بغداد السُنيّة رجالها في غزوة جديدة وضربات متزامنة في عمق المحميّات الرافضّية لهذه المدينة السنّية التي ابتليت بهؤلاء المشركين الأنجاس..
وقد يسّر الله للمجاهدين الوصول لأهدافهم بكلّ دقّة رغم كل الإجراءات الأمنيّة التي اتخذتها الحكومة الصفوية والتحذيرات التي أطلقتها تحسّباً لما سيفعله رجال الدولة الإسلاميّة ردّاً على ما تقوم به عصاباتهم لإيقاف مدّ الاحتجاجات وترهيب المشاركين فيها ومنع وصولها لبغداد وحزامها السنّي.
وعمليات اليوم جزءٌ من سلسلة عمليات نوعيّة استهدفت أركان المشروع الصفوي وأحلافه وأسباب قوته في مختلف الولايات خلال الأسابيع الماضية وسيتم نشر تفاصيلها بإذن الله في البيانات الدورية التي تُنشر تباعاً.

ونقول لأهل السنّة في بغداد وغيرها: إنّ الوضع الذي تعيشونه اليوم هو عينُ ما حذركم منه المجاهدون منذ سنين وأنتم تسيرون في النفق المظلم الذي زيّنه لكم “الوطنيّون” الخونة ممّن باع الدين والعِرض والأرض، وشارك في العملية السياسية ولعبتها “الديمقراطية” القذرة، فماذا أغنت عنكم “الديمقراطية” اليوم وقد انتُهكت الأعراض واستُبيحت الدماء واغتُصب المال وسُلب الأمن وامتلأت السجون برجال ونساء المسلمين وذراريهم، وماذا جنيتم من الشعارات الوطنيّة الزائفة وقد غرز المشروع الشّيعيّ الصفوي الحاقدُ أنيابه في أكتافكم، وصارت دياركم مُشاعةً لجيشه الفاجرٍ الذي لا يرقب فيكم إلاّ ولا ذمّة..

وفي هذا المقام نذكّركم بما قاله العبد الصالح –نحسبه كذلك والله حسيبه-، حفيد الحسين رضي الله عنه ومؤسس دولتكم السنّية وهو ينصحكم نصيحة المًشفق ويُنذركم ممّا تنظرون إليه اليوم واقعاً أمامكم رأي العين؛ حيث يقول شيخنا أبو عمر البغدادي رحمه الله:

((أهلي وإخواني:
إننا أهل السنة في العراق -عربًا وعجمًا- نقف اليوم على أعتاب مرحلة خطيرة لها والله ما بعدها, فإما أن نبقى أعِزةً كرماء سادة شرفاء كما كنا أبد الدهر ملوك الأرض وفرسان الحرب, أو يأخذنا الطوفان, طوفانُ الحقد الرافضي الأسود والمكر الصليبي يوشك الناجي منه أن يرى جُثث أبنائه وإخوانه وآثار زرعه وحرثه قد ذهب الجميع إلى غير رجعة مؤملًا الحياة ذليلًا والهلاك إليه قادمٌ ولابُد, ومكمن الخطر أن الشيعةَ الرافضة المنتسبين إلى القِبلة زورًا والمنتمين إلى المجوس أصلًا قد غرّهم أن المحتل الصليبي بكل نِحَله اجتمع علينا فقتل رِجالنا وأسرَ شبابنا وسلب أموالنا ومكّن لزحف الرافضة على دِيارنا يعاونهم شُلةٌ خونةٌ مرتزقة لا عقل لهم ولا دين, من أبناء وحملة راية أبي رِغال تحت إغراءات المال والمنصب والجاه الخادِع في منتديات وفضائيات الخنا والرذيلة…
إن الجريمة السياسية تكمُن في أن الرافضة المجوس اليوم يريدون منا تفويضًا عامًّا بجريمة تُحاك ضدنا وتهدف إلى نحرنا وتشتيت أمرنا باسم “الديمقراطية” والانتخابات, فاستغل المجوس آلتهم الإعلامية الجبارة لإيهام أهل السنة أن الانتخابات هي المُنقذ والحل لكل مشاكلهم, وهي والله كعِجل بني إسرائيل إلهٌ أجوف في بريق الذهب تدخل الرِّيح مِن فيه وتخرج مِن دُبره، وتحدث ضوضاء لا تنفع ولا تضر, فإياكم يا قومي أن تكونوا مثل بني إسرائيل تنفقون أموالكم وأوقاتكم لتصنعوا عِجلًا يضركم ولا ينفعكم, وليكن قراركم في شأن الكذّابين وإلههم {لَّنُحَرِّقَنَّهُ ثُمَّ لَنَنسِفَنَّهُ فِي الْيَمِّ نَسْفاً}.
ولكي تتم أركانُ الجريمة عمد الرافضة بدعم من النصارى المحتلين إلى التوحُّد ضمن تكتلات قوية تضمن لهم بقاء الحكم, بينما دخل أهل السنة هذه المسرحية مُقطَّعِين إربًا, فتجاوز خَوَنَةُ السُّنة وعملاؤهم كل الحدود والخطوط الحمراء, فارتمى الخونة في أحضان مَن قتل أبناءهم واغتصب أعراض نسائهم!، فهاهم قادة الصحوات التي طالما طبّل لهم الإعلام أنهم أعداء الصفويين الإيرانيين وصدّقهم بعض المساكين مِن أهلنا رضوا جميعًا أن يكونوا خدمًا في أحزابٍ فارسية مجوسية بلا غبار, فانتمى مَن أسماه الإعلام أمير الدليم (علي الحاتم) إلى حزب الدعوة الخبيث بقيادة (نوري المالكي) وتحالفه, وذهب الوجه الكذاب (حميد الهايس) إلى مصاص الدماء في الائتلاف العراقي ومنظمة بدر بقيادة الحكيم, بينما اختار ربيب الخيانة ورضيع العمالة (أحمد أبو ريشة) أن يكون مع مَن يقتُل وما زال يقتل أهلنا وينتهك أعراضنا مجرم الداخلية (جواد البولاني) ولحق به في هذا التحالف اللعين (أحمد عبد الغفور السامرائي), أما (صالح المطلق) ففجرها قنبلة حينما ذهب تابعًا لقاتل أبناء السنة في الفلوجة (إياد علاوي), ولحق به كذاب الموصل عميل الرافضة (أسامة النجيفي) الذي دغدغ مشاعر أهلنا في الشمال بكلامه عن الأكراد بينما هو حذاء في أقدام الرافضة.
وأما عن خونة الأخوان فهم كما عهدناهم دينهم النفعية والكذب والدجل، فهاهم رؤوسهم وسادتهم وعيونهم (طارق الهاشمي) و(رافع العيساوي) و(ظافر العاني) و(عبد الكريم السامرائي) و(سلام الزوبعي) -حاشا عشائرهم الشرفاء- رضوا أن يكونوا في هذه المسرحية الهزيلة ضمن فرقة يقودها رافضي تسيل دماء فلوجة العز مِن بين أنيابه وأظافره، يرقصون جميعًا على أنغام صرخات أطفالنا ونسائنا وتضيء سماءَ كتلتهم العراقية قنابلُ الفسفور الأبيض ودخان القذائف الكِيميائية.
والغريب أنهم جميعًا ذهبوا تابعين وجنودًا صاغرين في أحلاف يقودُها رافضة ماكِرون, فيا عجبًا لهؤلاء أحقًا يريدون حماية أهل السنة وحقوقهم !!)) انتهى كلام الشيخ المجاهد رحمه الله.

فاللّهمّ اهدِ أهل السنّة واحفظهم في دينهم ودنياهم, اللهمّ احفظ رجالهم وأعراضهم وأبناءهم وأموالهم, وقِهم يا ربنا مكر الروافض الحاقدين وشر عملائهم الخونة المجرمين وألّف بين قلوبهم وأصلِح ذات بينهم واهدهم سُبُل السلام.

والله أكبر
{وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ}

وزارة الإعلام / دولة العراق الإسلامية
الأحد 7/ ربيع الآخر/ 1434 للهجرة
17/ شباط/ 2013
المصدر : ( مركز الفجر للإعلام )

___________

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]

al-Furqān Media presents a new audio message from the Islamic State of Iraq's Shaykh Abū Muḥammad al 'Adnānī: "The Seven Facts"

UPDATE 2/15/13 8:00 AM: Here is an English translation of the below Arabic audio message and transcription:
7
Click the following link for a safe PDF copy: Shaykh Abū Muḥammad al ‘Adnānī — “The Seven Facts” (En)
__________


UPDATE 1/31/13 9:27 AM: Here is an Arabic transcription of the below audio message:
1359632956481
Click the following link for a safe PDF copy: Shaykh Abū Muḥammad al ‘Adnānī — “The Seven Facts” (Ar)
___________


28833061005205568366
Shaykh Abū Muḥammad al ‘Adnānī — “The Seven Facts”

_________

New statement from the Islamic State of Iraq: "On the Third Wave of Revenge For the Free Women of Ahl al-Sunnah in the Prisons of the Apostates and Saluting Those Rebelling and Officially Announcing the Liquidation of al- 'Īssāwī"

kqfc1
English:
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله ربّ العالمين، والصّلاة والسّلام على نبيّنا محمّد، وعلى آله وصحبه أجمعين… أما بعد:
In continuation for the series of Ghazwas for the freewomen of Ahli Sunnah in the prisons of the Safavid Rafida, and after keeping the trust on Allah and taking what have been facilitated by Him from worldly and Sharia reason, the security and military detachments in the Islamic State of Iraq conducted a third blessed wave, by demolishing several strongholds of the criminals and their riffraff and lackeys in different regions of Iraq simultaneously and high coordination with the grace of Allah, but despite of all the procedures that were taken by the Rafida government in preparation to receive the strikes that won’t be the last Allah willing.
And Allah facilitated to the mujahidin to reach their targets and execute it with accuracy Alhamdulillah, and its details will be published after being documented in the periodical statements of the information ministry Insha’Allah.
And we repeat greeting to all the zealous Muslims who rose up for ardor for their religion and honor and came out to support their captive sisters and to repel the injustice that inflicted Ahli Sunnah from the criminal gangs that were planted by the crusaders and it was watered by the poisons of the evil Safavid project, we say to them: your sons the mujahidin will not let you down Allah willing, and you will find them before you in every place where you support your religion and repel the injustice on your brothers, and we warn the mouthpieces of Satan that spread that the mujahidin are against the demonstrations and protests that you are doing, all that is lies and slander that isn’t accepted by the clever believer, but we call you once again and remind you to have sincere intention toward Allah then purify your ranks from the defilements of treachery and thieves who always trade with your cause and were a reason in wasting your rights and handing you over to the Safavid Iranian project in return for crumbs of posts and privileges that are thrown to them by Al-Maliki and his criminal sectarian government… and remember our people that who was relapsed by Allah in the sludges of treachery who sold the religion and honor and became a reason for betraying you and wasting your rights, won’t be a reason for pride and preserving the honors and retrieving the rights.
And we give you glad tidings of battles conducted by your sons the mujahidin in the desert of Anbar and other to repel the campaigns of the Safavid army and cut the lifeblood that aid that prolongs the life of the criminal Nusayri regime to kill your brothers in Al-Sham, also we congratulate you for plucking the head of the dog of the Americans and tail of the Safavid Rafida, the criminal apostate (Ayfan Saadoun Al-Issawi) whom Allah facilitated for the mujahidin to tear him up and his entourage to carnage and send him to who preceded him from the sheikhs of the Shawas of the disgrace, this criminal who was stubborn and arrogant and insisted on his Kufr, treachery and war against the Moslems an weakening their thorn and empowering the Safavid army in the land of Ahli Sunnah, until he passed away on the hands of the mujahidin on his current status to be a lesson and example for who comes after him.
So Alhamdulillah for giving success and guidance to the mujahidin and His cunning against His enemy and their enemy, and we ask Allah for who participated in these Ghazwas to be sincere and He accept his actions, and accept the martyrdom seekers who participated in it and resurrect them among the prophets and Sidiqin and make us follow them without temptation.
Allah Akbar
(and to Allah belongs the might and to His Messenger and to the believers, but the hypocrites do not know)
Information Ministry / Islamic State of Iraq
Friday 6 Rabi’ Al-awwal 1434 A.H.
18/1/2013
Arabic:

بسم الله الرحمن الرحيم وكالات – مركز الفجر=&0=&=&1=&

al-Furqān Media presents a new video message from the Islamic State of Iraq: "Clanging of the Swords, Part 3"

New statement from the Islamic State of Iraq: "Regarding the Second Wave of Revenge For the Free Women of Ahl al-Sunnah in the Prisons of the Apostates"


In continuation for the series of the waves that were launched by the War Ministry to revenge the honors of the free women that are violated in the prisons of the Safavid Rafida, Allah facilitated for the mujahidin directing a new wave of strikes against targets that were chosen carefully in the monitoring period that followed the first wave, and most of the detachments succeeded in reaching its targets despite of the security alertness of the Safavid government and their mobilization of their herds in anticipation for these operations and to protect the season of their polytheist visits to graves of their idols in Karbala.
As usual for the media conspiring against Ahli Sunnah in this land, there has been a blackout for all the operations that extended throughout the country, targeting their security headquarters and heads of Kufr from the politicians, judges and commanders of the Safavid security agencies and their allies from the Sunnah traitors who sold their religion and honor, and enabled the Rafidi government to control the necks of Ahli Sunnah, and the details of the operations will be published within the periodical statements that are published by the Information Ministry Allah willing.
We cannot fail here to salute the youth of Ahli Sunah who were pushed by the zeal for the honors to rebel in Anbar, Nineveh, Salāh ad-Dīn and other, and we say to them: Be sincere in your intention and make it only for Allah Almighty, since in that the good of the Dunya and the success of the hereafter, and we warn you from walking behind every croaking rogue traitor who sold his religion, honor and land, whom we didn’t hear from them any murmur or whisper except in fighting the mujahidin and empowering the criminal Maliki government, and justifying its crimes and doping the Muslims and discouraging them by false promises that didn’t preserve a honor or liberate a land or release a captive woman or man from the Rafida prisons throughout the past years, (That is because they believe, then disbelieve, so a seal is set upon their hearts so that they do not understand -3- And when you see them, their persons will please you, and If they speak, you will listen to their speech; (they are) as if they were big pieces of wood clad with garments; they think every cry to be against them. They are the enemy, therefore beware of them; may Allah destroy them, whence are they turned back? -4-) Surah Al-Munafiqoon, since these are the real enemy for Ahli Sunnah, and they didn’t move except when the fire of the Safavid hatred that doesn’t differentiate a zealous Muslim and cuckold apostate as long as he is considered from Ahli Sunnah reached them.
The actions of these traitorous criminals is what gave empowerment for the Safavid project in this land until the honors of Ahli Sunnah became a toy in their hands when they used to dream to have a foothold even an inch in our land before the traitors and their fools plot against the mujahidin… As for your brothers in the Islamic State they Allah willing will continue in their path and they won’t sheathe their swords until Allah judges between them and His and their enemy, and the is the Sunnah of Allah that doesn’t change between His Awliya and enemies, and the filthy Rafida will see from us days and battles which will make the babies go gray…
(Arabic poetry)
A young man who fears dispraise to scratch his honor but he doesn’t fear the points of cutting swords
O’ Allah preserve your slaves Ahli Sunnah, their religion and Dunya, O’ Benefactor O’ Lord of Majesty and Generosity, O’ preserve their men, honors, sons and property, and shield them our Lord from the cunning of the hateful Rawafid and the evil of their criminal traitors, and unit their hearts and reconcile between them and guide them to the paths of peace.
Allah Akbar
(and to Allah belongs the might and to His Messenger and to the believers, but the hypocrites do not know)
Information Ministry / Islamic State of Iraq
Tuesday 19 Safar 1434 A.H.
1/1/2013
__________

New statement from the Islamic State of Iraq: "On the Raid of Vengeance to Free the People of the Sunnah in the Prisons of the Apostates"

=&0=& يقول تعالى: {لاَ يَرْقُبُونَ فِي مُؤْمِنٍ إِلاًّ وَلاَ ذِمَّةً وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُعْتَدُونَ} [التوبة:10] الحمد لله ربّ العالمين، والصّلاة والسّلام على نبيّنا محمّد، وعلى آله وصحبه أجمعين… أما بعد: فردّاً على الجرائم التي ارتكبها أنجاس الرافضة بحرائر أهل السنّة الأسيرات في سجونِ قومٍ فجّار لا يرقبون في المؤمنين إلاًّ ولا ذمّة، تنفيذاً لمخطّطهم الشيطاني الخبيث في كسر معنويات المسلمين وفرضِ واقع جديد على هذه البلاد يُستباح فيه كلّ ما يمتّ بصلةٍ لأهل السنّة من دين وعِرضٍ ومالٍ وأرض، في زمنٍ صارت فيها الدّياثة سياسةً وكياسة، وأضحت الغيرة على دين الله وأعراض أوليائه جريمة يوضع أصحابها على قائمة الإرهاب، فتُشوّه سمعتهم ويُستنفر عليهم شياطين الإنس بخيلهم ورَجِلهم، أمّا الأصوات التي لا نسمع لها جعجعةً إلا في مناوئة المجاهدين ونهش لحومهم فلا تسمع لهم في هذه المواطن حساً ولا همسا، (فليتهم إذ لم يذودوا حمية عن الدين، ظنّوا غيرة بالمحارم)، ألا فتعساً لهم ثمّ تعسا.. أما المجاهدون فوالله لأهون عليهم أن يهلكوا عن بكرةِ أبيهم من أن تُمسّ مسلمةٌ بأدنى سوءٍ فضلاً عن أن يُنتهك عرضها وتُسلب كرامتها ويستعلنُ أبناء السفاحِ وعبّاد القبور التلاعب بها، وهنا تتوقف الكلمات وتترك الألسن المجال لأفعال الرّجال، فبعد التوكّل على الله والأخذ بما يسّره من أسباب القوة، انطلق أبناء الدولة الإسلامية في سلسلة عمليّاتٍ ثأراً للعرض المُنتهك ودفعاً لشرّ هؤلاء الفجّار الذين لا يسمعون ولا يفقهون إلا بعد أن تُسفك منهم الدماء وتتطاير من حميرهم الأشلاء، حيث قام الجهد الأمني والعسكري بتوجيه ضرباتٍ لأهداف تمّ اختيارها بدقّة في أغلب مناطق البلاد، رغم استنفار الحكومة الصفوية لأجهزتها الخائبة تحسباً لردّ المجاهدين على جرائمهم التي أزكمت الأنوف. وتوزّعت العمليات المباركة بين مقارّ أمنيّة ودوريات عسكرية وتجمّعات لأقذار جيش الدجّال وتصفية لرؤوس الكفر من القيادات الأمنيّة والعسكريّة والإدارية لحكومة المنطقة الخضراء، وكلّ من صار مطيّة لها من أشباه الرّجال وأرباب الدّياثة المحسوبين على أهل السنة، وسيتمّ نشر تفاصيل هذه العمليات التي أحاطها إعلام العدو بستارٍ من التحريف والتشويه والتكتيم الإعلامي بعد توثيقها في البيانات الدّورية لوزارة الإعلام.. ونقول للرافضة الأنجاس وحكومتهم الصفوية المجرمة: إنّ الذي جرى عليكم هذه الأيام موجة ستتبعها بإذن الله موجات، ولباطن الأرض خيرٌ لنا من ظاهرها إن كففنا عنكم وفينا عرقٌ ينبض، { فَتَرَبَّصُواْ إِنَّا مَعَكُم مُّتَرَبِّصُونَ}. والله أكبر {وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ} وزارة الإعلام / دولة العراق الإسلامية الثلاثاء 5/ صفر/ 1434 هـ 18/ 12/ 2012 المصدر : ( مركز الفجر للإعلام )

_________

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]

New statement from the Islamic State Iraq: "Refuting the New Allegations From the Government of the Green Zone"

{كَذَلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ الْحَقَّ وَالْبَاطِلَ فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً وَأَمَّا مَا يَنْفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ} [الرعد: من الآية26].

الحمد لله ربّ العالمين، والصلاة والسلام على نبيّنا محمّد، وعلى آله وصحبه أجمعين… وبعد:

ففي مزاعم جديدة بثّها إعلام سفهاء المنطقة الخضراء، ادّعوا فيها إلقاء القبض على الشيخ المجاهد أبي بكر البغدادي أمير دولة العراق الإسلاميّة حفظه الله ونصر به الدّين وأهله، بعد عمليّة “نوعية” لأجهزتهم الأمنيّة شمال بغداد استندت لمعلومات استخباريّة “دقيقة” كما زعموا ويزعمون دائماً في سلسلة غير منقطعة من الأكاذيب لم ولن يجيدوا كعادتهم حبكها وإخراجها.

ونحنُ نكذّب هذه المزاعم جملةً وتفصيلاً، فالشيخ البغدادي حفظه الله بمعيّة الله على خير حالٍ بين أهله وإخوانه، ورغم أنّ الأسر من أقدار الله التي تجري على عباده المؤمنين بقضائه سبحانه، إلا أنّنا نطمئن الموحّدين بأنّ رجال البغدادي حسموا خيارهم وأعدوا عدّتهم وأخذوا بأسباب المواجهة، ووضعوا نحورهم دون نحر أميرهم وقد وطّن الجميع أنفسهم للموت، فدون هؤلاء الأقزام والوصول للشيخ مفاوز وأهوال لا قبل لهم بها.

وإننا ننبّهُ هنا مرّة أخرى إلى أنّ مثلَ هذه الأكاذيب الملفّقة حولَ إنجازات الأجهزة الأمنيّة الخائبة لن تنقطع، خاصّة مع استمرار تدهور الوضع الأمني والضربات المتصاعدة التي تتوالى وتظهر أثارها على مجمل النظام الأمني للحكومة الصفوية رغم تعتيم إعلامي غير مسبوق تواطئت عليه وسائل الإعلام بمختلف توجهاتها.

ونقول للصفويين واتباعهم: أبشروا أيها الأنجاس بما يسوءكم من البغدادي ورجاله، فلن تزيدنا أفعالكم الجبانة بحرائر أهل السنّة في سجونكم إلا إصراراً على نُصرتهنّ وبذل النُفوس والمهج ثأراً لهنّ والفتك بكم، وما حصل لحميركم في الجنوب قبل بضعة أيّام أول الغيث، وليأتينّكم نبأ ما يُعدّه أحفاد الصحابة لكم قريباً بإذن الله.

والله أكبر
{وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ}
وزارة الإعلام / دولةُ العِراق الإسلاميّة

=&0=&

__________

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]

New statement from the Islamic State of Iraq: "Denying News on the Arrest of Its Amīr"

قالت دولة العراق الإسلامية في بيان لها أن أمير دولة العراق الإسلامية “على خير حالٍ بين أهله وإخوانه”.

وجاءعلى لسان وزير الإعلام بدولة العراق الإسلامية: “نحنُ نكذّب هذه المزاعم جملةً وتفصيلاً، فالشيخ البغدادي حفظه الله بمعيّة الله على خير حالٍ بين أهله وإخوانه”

وأضاف البيان (الذي حصلت جهاد برس على نسخة منه) “نطمئن الموحّدين بأنّ رجال البغدادي حسموا خيارهم وأعدوا عدّتهم وأخذوا بأسباب المواجهة (…) فدون هؤلاء الأقزام والوصول للشيخ مفاوز وأهوال لا قبل لهم بها”.

ونبّه البيان إلى أن مثلَ هذه “الأكاذيب الملفّقة” حولَ إنجازات الأجهزة الأمنيّة “الخائبة” (كما أسماها البيان) لن تنقطع؛ معلّلاً ذلك باستمرار تدهور الوضع الأمني على الأرض ما يتوقع أن يدفع حكومة المالكي للتسرع والإضطراب في تعاملها مع الموقف.

وتوعّد البيان حكومة المالكي بردّ قوي، قائلاً أن “ما حصل لحميركم في الجنوب قبل بضعة أيّام أول الغيث، وليأتينّكم نبأ ما يُعدّه أحفاد الصحابة لكم قريباً بإذن الله”.

وأشار البيان إلى ما تواتر عن معاملة سيئة تلقاها أسيرات المسلمين في سجون حكومة المالكي المدعومة من إيران بقوله: “لن تزيدنا أفعالكم الجبانة بحرائر أهل السنّة في سجونكم إلا إصراراً على نُصرتهنّ وبذل النُفوس والمهج ثأراً لهنّ والفتك بكم”

وأصدرت وزارة الإعلام في بيانين منفصلين تفاصيل 75 عملية عسكرية نوعية في ولايتي كركوك والأنبار تم جلّها في شهري ذو القعدة و ذو الحجة من العام الهجري المنصرم.

وهذا نصّ البيان كما حصلت عليه جهاد برس:

بيان تكذيب المزاعم الجديدة لحكومة المنطقة الخضراء=&0=&} وزارة الإعلام / دولةُ العِراق الإسلاميّة

_________

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]

al-Furqān Media presents a new audio message from the Islamic State of Iraq's Shaykh Abū Muḥammad al 'Adnānī: "The Incursions Are Deadlier"

UPDATE 1/5/13 9:38 AM: Here is an English translation of the below Arabic audio message:
baner
Click the following link for a safe PDF copy: Shaykh Abū Muḥammad al ‘Adnānī — “The Incursions Are Deadlier” (En)
__________



Shaykh Abū Muḥammad al ‘Adnānī — “The Incursions Are Deadlier”

_________