New release from Hay’at Taḥrīr al-Shām’s Abū Mārīyah al-Qaḥṭānī: “On the Killing of the Islamic State Leader”

z3fyyopy

أقلام رؤوس النفاق تزاود على الهيئة بمقتل رأس الخوارج في إدلب يتسكعون على أبواب الدول ، وهم يعلمون جيدا أن الهيئة لو علمت بتواجد ذلك المجرم لكان قتله واعتقاله من أوجب الواجبات ولكن المزاودون لا يستحون من الكذب ونشر الأكاذيب والأراجيف . لماذا لا تحزن الأمة على مقتل قادة الدواعش ؟ لماذا يفرح الناس بمقتل رؤوس الخوارج ؟ بعيدا عن العواطف فما فعله تنظيم داعش بأهل السنة من مجازر دموية جعلت الأمة تبتعد عنهم ويفرح الناس بما يصيب الدواعش . لايحزننا مقتل رأس الخوارج ولكن لو كان مقتله على يد أهل السنة يشفي صدور قوم مؤمنين . هو نفسه اعدم الاف من شباب السنة بعد أن أعطوهم الأمان وبعد استتابتهم على ما يراه الدواعش في أصولهم فقتلوا الآف بفتواه الضالة ، وحسبنا الله ونعم الوكيل . هو نفسه أفتى بمنع وقتل من يحاول الهروب من الموصل من المستضعفين من النساء والأطفال فتسببوا بقتل الاف الناس منهم النساء والأطفال والشيوخ ليتترسوا بهم لتأتي طائرات التحالف الصليبي وتقتل الاف النساء والأطفال ، ناهيك على ما تعرضت له نساء السنة بعد دخول الروافض لمدينة الموصل من اغتصاب واعتقال وإذلال وحسبنا الله ونعم الوكيل . هو نفسه افتى بالسبي تلبيةً لشهوات ورغبات الدواعش حيث ترتب على تلك الفتوى الضالة مفاسد عظيمة على أهل السنة في العراق وجرت قصص يعجز اللسان والقلم عن الإفصاح بها والله المستعان . . وفي الختام الأمة تفرح بهلاك المجرمين ولكن لو كان مقتل ذلك المجرم على يد آساد الجهاد لكن ذلك أحب الى قلوبنا .

___________________

Source: Telegram

To inquire about a translation for this release for a fee email: [email protected]