Check out my new article in The CTC Sentinel: "The Saudi Foreign Fighter Presence in Syria"

The foreign fighter trend currently developing in Syria is unprecedented both due to the quantity of fighters as well as the number of foreign nationals involved. For Saudi foreign fighters, this trend is not new. Saudis have been involved in foreign fighting since the anti-Soviet jihad in Afghanistan in the 1980s. They played one of the most prominent roles in that war, as well as in subsequent conflicts in Chechnya, Bosnia, Afghanistan in the 1990s, Afghanistan post-9/11, and Iraq. Similarly, Saudis are one of the leading foreign national groups in Syria in terms of the total number of individuals fighting, and also among those who have died.

This article offers a brief history of Saudi involvement in past jihadist conflicts, the current statistics on how many Saudis have traveled to Syria, and highlights cases of important Saudis who have joined the war. The article finds that similar to past foreign fighter mobilizations, the Saudis have been one of the largest contingents, with some individuals taking important positions on the ground as clerics or leaders. This development could have far reaching implications. Saudi foreign fighters who join jihadist groups such as the Islamic State in Iraq and the Levant (ISIL) or al-Qa`ida’s Jabhat al-Nusra (JN) will gain tactical experience and further ideological indoctrination in Syria. Once their “tour” in Syria ends, there is a risk that these fighters could adopt al-Qa`ida’s targeting patterns and conduct attacks against the Saudi government or Western interests.

Click here to read the rest.

New statement from Dr. Sāmī al 'Uraydī, Abū Māriyyah al 'Irāqī, Dr. 'Abd Allah bin Muḥammad al-Muḥaysinī, and Shaykh Abū 'Abd Allah al-Shāmī: "To the Students of Knowledge, the Shaykhs of the Mujāhidīn In the Land of Blessed al-Shām"

بسم الله الرحمن الرحيم

وبه نستعين

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على محمد الأمين، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد،

إلى طلبة العلم والمشايخ المجاهدين في أرض الشام المباركة/ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

بواسطة المشايخ الفضلاء:-

– الدكتور سامي العريدي

– الشيخ أبي مارية العراقي

– الشيخ المحيسني

– الشيخ أبي عبد الله الشامي

أرجو من الله تعالى أن تصلكم رسالتي هذه وأنتم بموفور الصحة والعافية في دينكم ودنياكم، كما أسأل الله تعالى أن يجزيكم عن الإسلام وأهله والجهاد وأهله خير الجزاء، فإن نفرتكم للجهاد وأنتم من أهل العلم ليعيد إلى نفوس الناس صورة العالم المجاهد، والذي يبذل روحه في سبيل كلمة الحق وهي صورة تكاد تزول إلا من قلة تضيئ بين حين وآخر، وها أنتم تعيدون هذه الصورة العظيمة، وإن وجودكم في أرض الجهاد واجتماعكم فيه لتحقيق مؤسسة العلم المستقلة، تلك السلطة التي بلعها الحكام، حتى إذا ذهب الحاكم المسلم صاروا إلى بطن الحاكم المرتد والكافر، وبذهاب هذه السلطة العظيمة والمستقلة وذوبانها في سلطان الحاكم ما أدى إلى انهيار مفهوم الأمة، فإن هذه الأمة المسلمة قوام أمرها بسلطان العلماء كما يعلم هذا كل دارس لتاريخ هذه الأمة، وهو بناء القرآن والسنة ولا شك، وقد حاول المنازعون لسلطان العلماء إذابة هذه السلطة أو تجييرها لسلطانهم، وقد نجحوا نجاحاً قوياً كما يشهد لذلك الواقع اليوم، حتى صار الناس لا يعرفون العالم إلا من قدّم من خلالهم وإعلامهم وتزكيتهم، وإن المحاولات التي أرادها آخرون لاظهار مؤسسات علم أخرى بعيداً عن سلطة الحكام كانت في عمومها خادمة لمناهج أو تنظيمات خاصة، وفي عمومها لم تخرج عن دعم الحكومات وتبنيها وتزويقها، وإنكم تعلمون أن من مهمات المصلحين اليوم إعادة سلطة العلم ، بل لا يمكن للأمة أن تحقق النهضة، ولا أن تسعى سعياً صحياً لها بلا أمراض إلا أن يقودها العلماء الصالحون الصادقون، وأرجو أن تكونوا طلائع هذه السلطة الايمانية والتي قال الله فيها عن يحيى عليه السلام – وآتيناه الحكم صبياً -.

أيها المشايخ الفضلاء:-

إن المهمة اليوم عليكم عظيمة ثقيلة، فهذا جهاد أمة استفاقت من غفوة طويلة، بل لو قلنا من موت لما أبعدنا الوصف والحقيقة، وهي استفاقة عواطف أكثر من وعي، واستفاقة نقس أكثر من عقل وعلم، وبسبب هذا سيكون هذا الجسم أكثر عرضة للأمراض وعوارض الضعف والاختلاط، وأنتم دون سواكم الأقدر على تجلية الحقائق الإيمانية والإجابة على أسئلة النوازل العظيمة، وذلك لثقة الناس بكم حيث نفرتم بأنفسكم إلى مواطن الموت والتضحية، ولقربكم من الواقع وشهودكم له، وإن هذه المهمة توجب عليكم أكثر من غيركم ما أوجبه الله على أهل العلم، فأنتم أولى الناس بتقوى الله وخشيته، وإني أذكركم بالقاسم المشترك بين المصلحين والمجددين في تاريخ هذه الأمة ألا وهو قيام الليل، فهو شعار الصالحين والعلماء والمصلحين كما تعلمون، وهو سمة أهل القرآن من أمثالكم، به يعرفون بين الناس، كما عليكم الاستزادة دوماً بالعلم، فإن النوازل التي تقع بكم عظيمة، وتحتاج إلى فقه نفس وقوة ارتباط بكلام الله ومعانيه وفقهه، وكلام رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعانيه وفقهه، كما أن المرء لا يكون فقيهاً إلا بمعرفة اختلاف العلماء، وهذا تعلمونه جيداً وليس لمثلي معكم إلا الذكرى، والذكرى فقط، ولا يمنعكم خلافكم في مسألة أن تكونوا واحداً، كما لا يمنعكم تصدركم للجهاد أن تسألوا من علم شيئاً في المشرق والمغرب حتى لو خالفكم في أبواب من العلم والفقه، فإن هذا هو شأن العلماء الصادقين، وأنتم أولى الناس بهذا الوصف إن شاء الله تعالى.

– إنني أرى أيها الاخوة المشايخ تقصيراً من قبل العلماء في مواكبة الأحداث والنوازل، ولا بدّ للإخوان من أعذار إذ يختلط عندهم العمل الجهادي بالعمل العلمي والإفتاء، كما أني على اطلاع بما يشغلكم من حال التفرق والبدع الحاصلة من أهل الغلو، وهي أعذار مقبولة، لكن أنصح إخواني -وهم أهل النصيحة من أئمتنا حفظهم الله تعالى أن يفرغوا لشؤون الفتوى والدعوة والقضاء، فهذه مهمات عظيمة، ولا بأس، بل من المهمات إنشاء المجالس العلمية الشاملة لكل طلبة العلم الموجودين عندكم بغض النظر عن انتماءاتهم وجماعاتهم، فهذه مهماتكم في تضييق الوسع ولم الشمل وإماتة الفتن والمشاكل، وأنتم على بصيرة من هذا، وقد كان لكم سوابق خير في هذا المضمار، فلو قوي وتنامى لكان خيراً، وخاصة في كشف زوان الطريق وأوساخها، وأنتم تعلمون أن الحركة الجهادية عجزت أن تفرز مشاركين في العلم في غير مسائل الإيمان والتوحيد والجهاد، وهذا بسبب تقصير داخلي يسير، والسبب الرئيسي لذلك هو غارات الجاهلية ضد العاملين في هذا الباب، والآن دوركم في هذا المضمار الفسيح في أرض الشام المباركة، رفع الله شأنكم في الدنيا والآخرة، وإن من أبرز سمات ما تهتمون بإظهاره أنكم علماء أمة لا طائفة ولاجماعة، كما لا يكون لكم شارة مدرسة معينة، بل أنتم أهل الإسلام ضد المرتدين، وأهل سنة ضد الزنادقة، كل الأمة لكم وأنتم لها، فسارعوا إلى إعلان تجمع لكم في هذا الباب ونظموا أنفسكم فيه على وجه علمي وإداري، والله الموفق.

وإنه مما يبرز جانبكم فيه التعليق المستمر والدائم على كتب أهل العلم والفكر، وإصدار الفتاوى في النوازل، وعقد الدورات العلمية سواء بحضور التلاميذ أو من خلال وسائل الإتصال، وتعريضكم أنفسكم للفتوى لأهل الشام خصوصاً وللمسلمين عموماً، وكتابتكم الفتاوى المؤصلة اللازمة لما يقع عندكم، وابتعادكم قدر الإمكان من الدخول في مشاكل التنظيمات، فإن كان لابدّ من ذلك فليكن، بغير إظهار بارز يبز غيره من أعمالكم العلمية والفتوى والتدريس، وإني أنصح أحبتي بتوجيه الرسائل إلى علماء المسلمين في الشرق والمغرب تشرحون فيه الأوضاع وتحملونهم المسؤولية معكم، وفي هذا جمع لشمل الأمة وإقامة الحجة على علماء الأمة، فإن هؤلاء إن صلحوا صلحت الأمة ولا شك، بل لن يكون للأمة أي قيام دون قيام العلماء بها.

– لقد أرسلت للحكيم الظواهري رسالة أطلب منه أن يهتم بتولية طالب علم نبيه من أهل الشام، يكون له باع في فهم الواقع والحديث عنه وإعانته بالعلماء والمستشارين وقادة العلم والسياية ليقوم بمهمات هذه الجهاد من قيادة علمية وسياسية، وأنا أطلب من مشايخي إعانة الشيخ الحكيم في هذا الأمر، فأعملوا شأنكم وجهدكم في تحقيق هذا الأمر فهو مهم جداً.

– اعلموا أيها الأخوة الأحباب المشايخ أنكم لستم منسيين، ولا أن الناس وأهل الدين غافلون عن مقاماتكم، وما أنتم عليه من الغربة هي حال الناس جميعاً، فلا تتعب أنفسكم من كثرة السهام ضدكم،

New statement from the Islamic Emirate of Afghanistan: "Clarification Regarding the Resignation of Mullah 'Abd al-Qayyum Zakir, Head of the Military Commission"


The head of the Military Commission of Islamic Emirate of Afghanistan, the respected Mullah Abdul Qayyum Zakir, resigned from the burdensome duties of the Military Commission because to his prolonged battle with ill health.
The respected Zakir Sahib who carried out an admirable service during his time is a trustworthy, veteran and dependable leader inside the Islamic Emirate and his resignation was accepted by the leadership in an atmosphere of joy after reviewing his situation and due to his repeated requests.
However the respected Zakir Sahib is a member of the Leadership Council of Islamic Emirate and is busy working in other important Jihadi works which are comparatively easier.
It must be mentioned that change, alteration, presenting and accepting resignations is a norm in the affairs of Islamic Emirate. Since some media outlets have published reports asserting that Zakir Sahib was the deputy of Amir ul Mumineen (Commander of the Faithful) and gave ambiguous interpretations for his resignation therefore we must clarify that Zakir Sahib has never been tasked the responsibility of the Deputy of Amir ul Mumineen but was the head of the Military Commission and his resignation was accepted due to his ill health and heavy workload. Wasalam

The Islamic Emirate of Afghanistan

25/06/1435 Hijri Lunar

05/02/1393 Hijri Solar                    25/04/2014 Gregorian

__________
,-the-head-of-military-commission-of-islamic-emirate

al-Batār Media Foundation presents a new article from Abū Usāmah al-Nāṣir al-Tamīmī al-Najdī: "From Khurāsān To the People Of Wisdom and Faith"

___________________2
Click the following link for a safe PDF copy: Abū Usāmah al-Nāṣir al-Tamīmī al-Najdī — “From Khurāsān To the People Of Wisdom and Faith”
___________

To inquire about a translation for this article for a fee email: [email protected]

New video message from Himam News Agency: “Report 78: Running the Operation of the Irrigation Projects of the Agricultural Lands – Abū Ḥimām – Dayr al-Zūr"

NOTE: For previous parts in this video series see: #77#76#75#74#73#72#71#70#69#68#67#66#65#64#63#62#61#60#59#58#57#56#55#54#53#52#51#50#49#48#47#46#45#44#43#42#41#40#39#38#37#36#35#34#33#32#31#30#29#28#27#26#25#24#23#22#21#20#19#18#17#16#15#14#13#12#11#10#9#8#7#6#5#4#3#2, and #1.

BmI8j1CCQAE31sG

___________

To inquire about a translation for this video message for a fee email: [email protected]

New statement from Jabhat al-Nuṣrah: "Liberation of Tal al-Jābiyyah and Opening the Road To the City of Nawā in Dar’ā"

VH641
Click the following link for a safe PDF copy: Jabhat al-Nuṣrah — “Liberation of Tal al-Jābiyyah and Opening the Road To the City of Nawā in Dar’ā”
___________

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]