al-Batār Media Foundation presents a new article from Abū 'Abd Allah al 'Azdī: "Message to the ‘Ulamā', Mujāhidīn, and All Muslims About What Is Happening In al-Shām and Iraq"

__________22
Click the following link for a safe PDF copy: Abū ‘Abd Allah al ‘Azdī — “Message to the ‘Ulamā’, Mujāhidīn, and All Muslims About What Is Happening In al-Shām and Iraq”
___________

To inquire about a translation for this article for a fee email: [email protected]
 

New statement from al-Qā’idah in Kurdistān: "On the Fitna"

بسم الله الرحمن الرحيم
تنظيم القاعدة في الكوردستان تقدم:

إن الحمد لله الذي وَحَّدَ صفوفَ المجاهدين، وفرَّق شَمْل الكافرين، المنحرفين و المارقين الحمد لله القائل {واعتَصِموا بحبلِ اللهِ جميعاً ولا تَفَرَّقوا}، والصلاة والسلام على مَن أَلَّفَ اللهُ به بين قلوب المؤمنين، فكانوا كالبنيانِ المرصوص في وجه أعداء الدين، أشداءُ على الكفار رحماءُ بينهم، وعلى آله وصحبه الذين رَفَعُوا سيف الحق يداً واحدة فأزهقوا رؤوس الباطل.
والصلاة والسلام على النبي
القائل فيما صح عنه في صحيح مسلم
“إن الله يرفع بهذا الكتاب أقواماً ويضع به آخرين.
أما بعد
فمن تنظيم القاعدة في الكوردستان:
إلى الشيخ الشهم الثابت الصادع بالحق، الناصح لأمته في وقت قل فيه الناصح، الأمين المؤيد للجهاد في سبيل الله في وقت كثر فيه المخذلون والمنحرفون والمرجفون، المعرض عن الدنيا ولذاتها في وقت أقبل عليها فيه المتعالمون الجشعون
إلى ذلك الشيخ الوقور والعالم الصبور إلى قرة عيوننا وفخرنا في زماننا؛ شيخنا المفضال الحكيم الأمة الدكتور الايمن الظواهري ثبته الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فإننا نتقدم لكم بالعزاء والمواساة للأمة المسلمة في ترجل القائد المجاهد ابو خالد السوري ورفقاء دربه-رحمهم الله- والذي قضى نحبه في الساحة القتال و الرباط، ونسأل الله بفضله ومنّه أن يكتبه في عداد الشهداء، وأن يعلي منزلته مع الصالحين والأنبياء و يفضح ويخذل الامرين و قاتلينه إن مسيرة الجهاد لن تتوقف ولن تتراجع بمقتل قائد مهما علا قدره وعظم شأنه، وإنما هي دماء زكية تبذل في سبيل الله؛ لتكون زاداً للمسير ووقوداً للجهاد المبارك
شيخنا الكريم إننا نكتب إليكم كلماتنا هذه
قياما منا بحقكم وشدا منا لأزركم وشكرا منا “ولا يشكر الله من لا يشكر الناس” شكرا منا لكم على تأييدكم للحق ووقوفكم في وجه الجهل والباطل بكل ثبات وشجاعة شأنكم في ذلك -كما نحسبكم- شأن من سبقكم من علماء السلف ومكافأة منا لكم “ومن صنع إليكم معروفا فكافئوه” وتأييدا منا ونصرا لكم في الوقت الذي قل فيه الناصر.
فالله الله شيخنا المفضال في الأمانة التي حملكم الله،
واعلموا أنكم بتلك المواقف النيرة تزيدوننا ثباتا وصمودا على طريق الحق،
وتعلموننا دروسا عملية يربط الله بها على قلوبنا،
فنحن نسأل الله أن نكون حسنة من حسناتكم كما نسأله أن يكتب لكم أجر جهادنا وأنتم في ذلك الثغر العظيم من غير أن ينقص من أجورنا شيئا .
في ظرفٍ أحوجَ ما يكونُ فيه المسلمون إلى لَمِّ شَمْلِهم ليكونوا مخرزاً في أعين أعداء الدين؛ نَزُفُّ إلى أمتنا الغراءِ خيرِ أمة أخرجت للناس بشرى تُفْرِح المؤمنين وتُميت من شدة الغيظ الكافرين والخوارج المارقين، وتُرْعِبُ كلَّ عدوٍّ للمسلمين
نَزُفُّ إلي الامة تجديد بيعةِ “” لشيخ المجاهدين والحكيم الامة الدكتور الايمن الظواهري ثبته الله و علي راسهم امير المومنين ملا محمد عمر حفظه الله على السمعِ والطاعةِ في المَنْشَطِ والمَكْرَهِ للجهاد في سبيل الله حتى لا تكونَ فتنةٌ ويكونَ الدين كله لله..
فأعلمكم بكل صدق إن شاء الله نحن خادمكم المطيع وجنديكم المخلص إن شاء الله فوالله يا شيخ المجاهدين لئن خضتَ بنا البحر لخضناه معك – بإذن الله – ولئن أَمَرْتَ لنَسْمَعنّ، ولئن نَهيتَ لنَنْتَهِيَنَّ، فنِعْمَ القائدُ أنت لجيوش الإسلام ضد الكفار جميعِهم أصليين ومرتدين والمنحرفين
ونقول لكم:إن شئت كنا أنصار الله ونتبرأ من الجماعة الدولة الاسلامية في العراق و الشام وليس بيننا و بينهم الا السيف.
و نعتبر برائت من جماعة الدولة عملية جراحية في الجسم و الهيكلة القاعدة الجهاد و باذن الله تعالي يكون شفاء لنا و زيادة حياتنا.
ونقول لشيخ الفاتح ابو محمد الجولاني هيا يابطل أكمل بإنتظارك أيها القائد الهمام ربي يبارك فيك ونحن بانتظار اوامركم بدحر الخونة و المنحرفين.
روى أبو داود وابن حبان والحاكم في مستدركه بسندٍ صحيح من حديث عبد الله بن حوالة قال: ذكر رسول الله r فتناً ستقع فقلت يا رسول الله اختر لي – أي اختر لي مكاناً أو بلداً ألجأ إليه عندما تحيق هذه الفتن – فقال له: عليك بالشام فإنها خيرة الله من أرضه يجتبي إليها خيرته من عباده. ثم قال: إن الله تَكَفَّلَ لي بالشام وأهلِها.
والحمدلله الذي جعل أمتنا ولودا لا يموت منا سيدا الا ويقوم مكانه سيدا مثله
من مات لا يموت الا بالسيف ومن يعيش يعش شاهرا سيفه الى أن يختم الله له بالنصر أو الشهادة ولا عزاء لأهل النفاق والدجل المميعين للدين الطعانين في أولياء الله المجاهدين.
وسلامنا علي الشيخ المجاهد عزام الامريكي وللشيخ المجاهد حسام عبد
الرؤوف و الاحباب و الاصحاب جميعا.
اللهم لك الحمد حتى ترضى اللهم أدم علينا وعليهم الأمن والإيمان
انصر عبادك واربط على قلوبهم وثبتهم وتولهم برحمتك وعجل بنصرهم وفرجهم في كل بقاع لأرض
واشف صدورنا في الظالمين واخذلهم وانتقم منهم واكسر شوكتهم بقوتك وعزتك ورد كيدهم في نحورهم
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين
وصلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم.

تنظيم القاعدة في الكوردستان

__________


To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]

New article from Dr. Iyād Qunaybī: "Brothers in Religion or Brothers in Methodology?"

إخوتي الكرام، هناك أمر خطير يُـجَر إليه كثير منا نحن المنسوبين إلى الجهاد قتالا أو تنظيرا أو تعليقا في الآونة الأخيرة بعد الاقتتال في الشمال السوري: هو أننا نقوقع أنفسنا بأنفسنا! وذلك من خلال طريقة تناولنا للمشكلة، والتي تُشعر “الآخرين” أننا لا نرى في الساحة غير الجماعات “السلفية الجهادية”، وأننا نُعنى بحل مشاكلها أكثر مما نعنى بمشاكل غيرها، وكأن “الآخرين” مسلمون درجة ثانية!

قد لا نقصد ذلك ولا نعتقده، بل كثير منا ما أخرجه من بيته وضحى بنفسه إلا نصرة لهؤلاء “الآخرين”.

لكن تركُّز جهودنا ومفرداتنا باتجاه معين قد يعطي عنا انطباعَ أننا لم نعد نراهم!

من “نحن” ؟ من نسمي أنفسنا “أصحاب المنهج”…أي منهج؟ المنهج الواضح في إرادة إقامة الشريعة والكفر بالديمقراطية والدساتير الوضعية.

من “الآخَرون”؟ هم عامة الناس والفصائلُ غير الممنهجة التي تقاتل لغاية مشروعة من الدفاع عن النفس والعرض، الذين إذا قيل لهم (شريعة) قالوا سمعنا وأطعنا. لا يدرون ما ديمقراطية وما علمانية ولا يحاربون لحساب ائتلاف ولا عسكري، ولم يقاتلوا مسلما لأجل إسلامه ولا مظاهرة لكافر عليه…تقول لهم ما منهجكم فيقولون: إيش منهج؟ نحن “دراويش” يا أخي على البساطة.

ليس حديثي هنا عن الفصائل التي تقاتل لتنفيذ أجندات خارجية. ليس حديثي عن الفصائل التي صنعت على أعين النظام الدولي وبدعم من الدول الوظيفية والمؤتمرة بأمر بالهيئات التي تعلن إرادتها لدولة السيادة فيها لغير شريعة الله عز وجل.

كما لن أتطرق هنا لمشكلة اختزال “المنهج” في الكفر بالديمقراطية.

إنما أريد أن أقول: حتى نحن الذين ننكر على من رفضوا التحكيم المستقل وادعوا لأنفسهم دولة، تركزت مفرداتنا وحديثنا على الدفاع عمن نعتبرهم “أنقياء المنهج” فانحصر الحديث تدريجيا في فصيل أو فصيلين، ندافع عنهم ونشيد ببطولاتهم ونترحم على قتلاهم، وغاب من حديثنا تدريجيا السواد الأعظم من مسلمي الشام!

أتدرون ماذا نفعل بذلك؟ إننا نُشعر عامة الناس بالشام أننا نخوض “معركتنا نحن” على “أرضهم هم”!

إننا نثبت بأنفسنا على أنفسنا ما عجزت قوى الكفر بداية عن إثباته علينا: أننا لا نمثل الأمة، بل فرضنا أنفسنا عليها!

إننا نضيع أعظم فرصة منحنا الله إياها في الوقت المعاصر: فرصة سريان الروح الجهادية في الشعب الشامي ليتبنى مشروع التحرر وإقامة الدين الذي يدين به واقعا في حياته ويحتضنه بحيث يصبح انتزاع المشروع  كانتزاع الروح من جسد هذا الشعب المسلم.

إننا نقوقع أنفسنا بحيث يصبح استئصال “النخبة صاحبة المنهج” بسهولةِ استئصال شوكة غريبة على الجسد!

أتألم حقيقة عندما نتناقل أخبار قيادات في فصيل صاحب “منهج” تم تصفيتهم فيضع أحد “الآخرين” من عوام المسلمين صورة أخيه أو صديقه ويقول: يا ناس هذا أيضا مظلوم قُتل…ألا تترحمون عليه؟ ألا تطالبون بحقه؟

الناس الآن يستحيون فينا أخوة الإسلام ويذكروننا بأن المسلمين تتكافأ دماؤهم. إن بقينا نشعرهم بأنهم درجة ثانية عندنا وليسوا من ضمن (رأس المال) كونهم ليسوا أصحاب “منهج” فقد نفتنهم عن دينهم وننقلهم من كفة حسناتنا إلى كفة سيئاتنا! مصيبة أدهى من نقلهم من صف أخوتنا إلى صف عداوتنا في هذه الدنيا.

الفصائل التي تقاتل لغاية مشروعة ولا تنفذ أجندات خارجية…هؤلاء إخوتنا، وليس من دين الله أن نضعهم على المحك ونختبر عقائدهم لنصنفهم. بل واجبنا دعوتهم إلى ما نراه حقا برفق ليبقوا في صف دينهم وأمتهم ويستعصوا على كيد المتآمرين.

كم نكون مخطئين عندما نريد أن نبرهن لأهل الغلو أننا “أنقياء المنهج” فنُجر إلى الحديث عن هؤلاء على أنهم متهمون نحاول إثبات براءتهم، وما براءتهم؟ أنهم ليسوا كفارا فحسب! ونهدِّد بأننا إن رأينا منهم كفرا فسنقف لهم بالمرصاد، بدل أن نظهر لهم الموالاة والمحبة لأنهم مسلمون ما عرفوا من قبل جهادا ولا علما ولا منهجا، وعاشوا تحت نظام التجهيل والقمع عقودا، ويغريهم أعداؤنا بالمال ليقاتلونا فيأبى عليهم دينهم ونخوتهم أن يُسلمونا ويقولون: نعم، نريد لدين الله أن يسود.

كم نكون مخطئين حين نخاف من الثناء على إخوتنا هؤلاء لئلا يقدح فينا وفي “منهجنا” أصحاب الألسنة الحداد الأشحة على الخير ويصفونا بأننا عباد “الحاضنة الشعبية”! وكأن تألُّف الناس واللين معهم ليس من دين الله! وكأن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم ينفق أموالا طائلة لتأليف قلوب المشركين!

إخواننا هؤلاء مسلمون…ليسوا مشركين، ولا يريدون منا مالاً نتألفهم به! بل يريدون منا كلمة حانية وتقديرا وإشعارهم أننا نراهم إخوتنا “منا وفينا”. فما أظلمنا إن حرمناهم منها إرضاء لمن لا يفهم سنة النبي صلى الله عليه وسلم في تألف الناس!

ما أشد عقدتنا إن نحن خفنا أن نثني عليهم اليوم ثم يبدر منهم انحراف غدا فيأتي متتبعو الزلات ومختلقوها ليعيرونا حينها بثنائنا القديم عليهم! فنؤثِر الاحتياط لسمعتنا ونترك إخوتنا لوحشة الطريق وإغراء المتآمرين وتنفير المنفرين!

لا بد أن نقولها من قلوبنا: أن هؤلاء إخوتنا، نواليهم ونحبهم، نألم لآلامهم، ونغضب لوقوع ظلم عليهم، ونترحم على من نفقد منهم، تماما كما نفعل مع من نراهم “إخوة المنهج”.

هؤلاء إخوتنا، “عوامهم” الذين يحاربون العدو الصائل الكافر أحب إلينا وأعز علينا من “أنقياء المنهج” بالتعريف الضيق إن هم حرفوا بوصلة الصراع.

صحيح أن الثورات تحتاج نخبا ذات منهج لتصبح الثورة جهادا على بصيرة يؤدي إلى التحرر وإقامة دين الله ويمنع من حرف المسار وسرقة الثمار. لكن علاقة هذه النخب مع سائر مكونات الثورة لا بد أن تكون علاقة تكاملية تعاونية لا استعلائية فوقية، هذا بالإضافة إلى أن من نراهم “الآخرين” فيهم نخب دينية ودعوية وأهل علم في غير الشأن السياسي والجهادي، وفيهم أصحاب تخصصات في شتى مجالات الحياة لا ينهض مشروع إقامة دين الله بدونهم.

هؤلاء إخوتنا، إن كنا نعلمهم “المنهج” فإننا نتعلم منهم التضحية والثبات والإيمان وقد رأيناهم يُذبحون ويُحرقون ليكفروا فيقولون (لا إله إلا الله، ما لنا غيرك يا الله).

من أهم علامات “نقاء المنهج”: الوفاء لهؤلاء الذين ذُبحوا وأُحرقوا فأَحرقوا وَذبحوا معهم عهد من الخنوع والذل، ورحلوا عن الدنيا دون أن تتلطخ أيديهم بدماء المسلمين من أجل سلطة أو كبر. هؤلاء الذين لم يعرفوا المنهج لكن كان في قلوبهم إيمان كالجبال الرواسي فيما نحسبهم.

إخواننا الذين أهملناهم في الفترة الأخيرة فيهم كثيرون ممن يمكن أن يكونوا كهؤلاء…كلمات قليلة واهتمام بهم سيفجر فيهم ينابيع

New release from al-Batār Media Foundation: "Interview With Ṣalāḥ ad-Dīn al-Maqdisī (Brother of Shaykh al-Maqdisī)"

hpae4q
Click the following link for a safe PDF copy: al-Batār Media Foundation — “Interview With Ṣalāḥ ad-Dīn al-Maqdisī (Brother of Shaykh al-Maqdisī)”
__________

To inquire about a translation for this release for a fee email: [email protected]

al-Batār Media Foundation presents a new article from Abū Muhannad al 'Urdunī: "To the Rational Organization: From the Land of Khurāsān"

__________2
Click the following link for safe PDF copy: Abū Muhannad al ‘Urdunī — “To the Rational Organization- From the Land of Khurāsān”
_________

To inquire about a translation for this article for a fee email: [email protected]

New statement from Ajnād Miṣr: "Adoption of Targeting the Criminal Brigadier Aḥmad Zakī In the 6th of October City With a Sticky IED Within the Campaign 'The Retribution of Life'"

1239744_488663247911683_278782877_n
Click the following link for a safe PDF copy: Ajnād Miṣr — “Adoption of Targeting the Criminal Brigadier Aḥmad Zakī In the 6th of October City With a Sticky IED Within the Campaign ‘The Retribution of Life'”
__________

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]

New statement from Jabhat al-Nuṣrah: "The Raid 'And Satisfy the Breasts Of a Believing People' in the Besieged Ḥomṣ"

VH641
Click the following link for a safe PDF copy: Jabhat al-Nuṣrah — “The Raid ‘And Satisfy the Breasts Of a Believing People’ in the Besieged Ḥomṣ”
__________

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]