New statement from Jabhat al-Nuṣrah: "Attack Upon the Strongholds of the Shabīḥah in the Village of al-Rahjān in Rural Ḥamāh and Striking It With Two Martyrdom Operations"

VH641
Click the following link for a safe PDF copy: Jabhat al-Nuṣrah — “Attack Upon the Strongholds of the Shabīḥah in the Village of al-Rahjān in Rural Ḥamāh and Striking It With Two Martyrdom Operations”
_________

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]

New video message from Himam News Agency: “Report 53: A Tour of One of the Schools of Jabhat al-Nuṣrah For the Education of the Children – Besieged Ḥomṣ"

NOTE: For previous parts in this video series see: #52#51#50#49#48#47#46#45#44#43#42#41#40#39#38#37#36#35#34#33#32#31#30#29#28#27#26#25#24#23#22#21#20#19#18#17#16#15#14#13#12#11#10#9#8#7#6#5#4#3#2, and #1.

BfGLl5FCcAA072X

___________

To inquire about a translation for this video message for a fee email: [email protected]

New statement from Jamā’at Anṣār Bayt al-Maqdis: "Declaration of Responsibility For the Assassination of An Aide in the Interior Ministry the Criminal Apostate Muḥammad al-Sa'īd"

New statement from Jamā'at Anṣār Bayt al-Maqdis: "Declaration of Responsibility For the Targeting of the Gas Export Line to Jordan"

UPDATE 2/2/14 9:38 AM: Here is an English translation of the below Arabic statement:
NGlE5
Click the following link for a safe PDF copy: Jamā’at Anṣār Bayt al-Maqdis — “Declaration of Responsibility For the Targeting of the Gas Export Line to Jordan” (En)
__________


Click the following link for a safe PDF copy: Jamā’at Anṣār Bayt al-Maqdis — “Declaration of Responsibility For the Targeting of the Gas Export Line to Jordan”
___________

New article from Dr. Iyād Qunaybī: "Discussion in Response to the [Islamic] State on Mubādarah al-Ummah"

بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، هذه مناقشة لبيان الدولة حول مبادرة الأمة التي أطلقها الشيخ المجاهد عبد الله المحيسني وأيدها العلماء والفصائل المجاهدة بالشام. وقد طالب البيان أصحاب المبادرة (أنْ يلتزموا هم أولاً ثمّ يُلزموا الأطراف المعنية بهذه المبادرات أمرين مهمّين). فأقول، بصفتي من مؤيدي المبادرة: الأمران اللذان ذكرهما البيان مهمان حقا: بيان الموقف الشرعي الصريح بلا مواربة من المناهج المناقضة لتحكيم الشريعة الإسلاميّة في الشّام والهيئات التي تمثل هذه المناهج المناقضة، وبيان الحكم الشرعي الصريح للأنظمة الحاكمة في المنطقة. وأتفق مع ما ذكره البيان إذ قال: (وإننا لنحسبُ أنّ تبيان الموقف الشّرعي في هذه المسائل واجبٌ في هذه المرحلة الخطيرة على أيّ جماعة جهادية تقاتل في سبيل الله أو تنسب نفسها لفسطاط المجاهدين في سبيل الله، حتى يعرف الجميع مواطن أقدامهم ومع من يتعاملون، وليحيى بعدها من حيّ عن بيّنة ويهلك من هلك عن بيّنة). نعم أتفق مع ذلك، خاصة وأن الغبش في تحكيم الشريعة قد أدى إلى انتكاسات ومصائب كما في مصر، وأن الأمة قد عانت من تطويع مشاريع جهادية سابقة، وأن أنظمة المنطقة تعمل جاهدة على إفساد الجهاد الشامي أيضا. فلا بد من الوضوح في هذه المسائل وعدم التهاون فيها أبدا. لا بد أن يرفض المجاهدون دعاوى القبول بدولة ديمقراطية بزعم أنها أفضل من البقاء تحت ظلم النصيرية. ولن نتحمل منهم أي تخليط في فقه المصلحة والمفسدة الذي يُتخذ ذريعة لذلك. ولا بد أن يكون واضحا لديهم أن أنظمة المنطقة جميعها، كما أنظمة العالم، لا يوصف أي منها بالإسلامي، وليست أي منها دولة صديقة، بل جميعها تابعة للنظام الدولي وشريكة في محاولة إجهاض المشروع الإسلامي بالشام، و”الدعم” الذي تقدمه لا يخرجها عن هذا الإطار. كما أننا نتفق مع البيان على أن هيئة الأركان والائتلاف ومن يقاتل تحت مظلتهم معادون للمجاهدين ولمشروع تحكيم الشريعة. ونزيد أن قبول بعض هؤلاء بمبادرة التحكيم لا يعني أبدا أمن جانبهم ولا حسن الظن فيهم ولا أن مشاكلنا معهم تحل بتحكيم مستقل. بل هم في فسطاط والمجاهدون في فسطاط آخر. ولا يُقبل من أي فصيل أن يكون موقفه منهم ومن ائتلافهم وأركانهم غامضا. هذه الأمور كلها لا نختلف مع البيان عليها بل نؤكدها. ولا نزعم أننا راضون تماما عن موقف الجبهة الإسلامية وجيش المجاهدين منها، وليس الهدف من هذه الكلمة ادعاء أن خصوم الدولة حققوا المطلوب ولم يدعوا لمنتقد مقالا. لكن ما لا نتفق مع الدولة عليه أمور: 1.    تشنيع البيان على تسمية القتال الدائر فتنة بين مجاهدين، مستدلا بوجود جماعات معروف وعفش والمجرمين واللصوص ضمن خصوم الدولة. والبيان بهذا يجعل خصوم الدولة صنفا واحدا ويأخذ البعض بجريرة الآخرين، وهذا ليس من الإنصاف! وإعلان الشيخ المحيسني عن فصيل أنه قبل بالمبادرة لا يعني تزكيته ولا حسن الظن به، بل هو إلزام له بنتائج التحكيم وإن كانت القصاص، ولا يتعارض مع دفعه عند بغيه. وقد نص الجولاني والمحيسني وغيرهما على أن القتال (في معظمه) قتال فتنة وأن (عامة) المقتتلين مسلمون. فهل غفل بيان الدولة عن تقييدات (في معظمه) و(عامة)؟! ثم مَن مِن المجاهدين والعلماء المعتبرين قال إن الكتائب (التي لا تُخفي منهجها العلماني العفن ورفضها لتحكيم الشريعة أو أي طرحٍ لمشروع إسلاميّ ولو بالاسم) كما عبر البيان، أن هؤلاء مجاهدون؟! ولماذا التغافل عن أن خصوم الدولة ليسوا هؤلاء فحسب، بل عامتهم فصائل مشهورة بجهادها وتعلن في مواثيقها إرادة إقامة الشريعة؟ وإن كان البيان يقصدهم بقوله (مطايا آل سلول ومخابرات أمريكا وفرنسا) فهذا الذي يحتاج إلى تحكيم لإثباته أو نفيه بدلا من عبارات الإسقاط والتخوين بالجملة. أليس حريا بالدولة أن تقبل التحكيم ليتمايز لها وللأمة أصحاب العقيدة والمنهج السليم فتؤاخيَهم وتتولاهم وتتناصر معهم أمام عصابات الائتلاف والأركان، بدل أن تضعهم جميعا في بوتقة واحدة؟! 2.    لا نتفق مع اشتراط الدولة أن تبين الكتائب موقفها من الأركان والائتلاف والأنظمة قبل أن تقبل الدولة بالتحكيم. إذ أين في ديننا نجد أن المرء إذا دعي إلى كتاب الله ليحتكم إليه فإن له أن يشترط أولا أن يكون خصمه سليم العقيدة؟! أما قبل رسول الله صلى الله عليه وسلم بحكم سعد بن معاذ وخصومه يهود؟! وقد نقل صاحب (عون المعبود) الإجماع على وجوب الحكم إذا ترافع كافر مع مسلم. فهل هذا الاشتراط بحد ذاته هو احتكام إلى كتاب الله وسنة رسوله أم أنه مناقض لهذا الشعار الذي ترفعه الدولة وتعتبر نفسها متميزة به على غيرها؟! هل إن ملكت الدولة زمام الأمور غدا ثم جاء فرد من الرعية يتظلم فإن لها أن تشترط عليه بيان عقيدته ومنهجه قبل أن تقبل النظر في مظلمته؟! أتفهَّم تماما أن تشترط الدولة هذه الشروط في المحكَّمين الذين نصت مبادرة الأمة على أنهم سيفصلون في نزاعاتها مع باقي الفصائل، لأنه إن اختل منهج هؤلاء المحكمين فإن حكمهم سيكون مختلا تبعا لذلك. وقد نصت المبادرة على أن المحكمين: (هُمْ جميعاً مجاهدونَ مرْضيو العقيدةِ فيما نحسبُهم). وقائل ذلك مركز دعاة الجهاد الذي يرأسه د. المحيسني المعروف بنقاء عقيدته ومنهجه فيما نحسبه. أما اشتراطها في الخصوم فهو ما لا دليل عليه. فلماذا هذه الحيدة؟ الفصائل تشكو على الدولة أمورا لا علاقة لها بالمنهج، بل مظالم في الدم والمال والسلاح. فلماذا يُزج بالمنهج لمنع التحكيم في هذه المظالم؟! 3. ولا نتفق مع الدولة في إلزام كل أحد بأن يفصح عن عقيدته ومنهجه في الأنظمة. لكننا نتفق معها بأن الجميع مكلفون ألا يقولوا في ذلك باطلا. فأي تصريح يمكن أن يصدر عن أية جهة بإضفاء الشرعية على هذه الدول، أو أن ما يحصل فيها شأن داخلي لا يحق لأحد أن يتدخل فيه، أو تصريح بقطرية الدولة الإسلامية المنشودة بالشام بحيث لا تتعدى حدود سايكس بيكو…أي تصريح كهذا فهو تهمة ومثلب في منهج صاحبه. 4.    إن كانت الدولة تتهم خصومها باختلال مواقفهم من الأمرين المذكورين (تحكيم الشريعة والأنظمة) فحري بها أن تقبل المبادرة لتثبت صحة تهمتها بالتحكيم المستقل، لا أن تجعل التهمة مانعا من الاحتكام! فنحن، كما الدولة، لا نرضى بوجود دخن لدى المجاهدين في هذين الأمرين، وحريصون على كشف الخلل ومعالجته وكشف من لا يقبل العلاج ليَحذره الناس. لكن هذا كله لا يأتي إلا بالتحكيم المستقل الذي تُعرض فيه البينات ويظهر فيه صحة التهمة من عدمها، ودرجتُها وعلاجُها وتجاوب الفصيل المنسوبة إليه هذه التهم مع حكم المحكمين أو امتناعه. أما مع استمرار القتال وتقاذف التهم وتدفق الدماء فإن أيا من هذا لا يتحقق، وصحة التهمة لا يظهر، فتُهدر دماء جنود الفصائل الذين يحسبون قياداتهم على خير وأن جهادهم هو من أجل دولة إسلامية وأن الدولة إنما تقاتلهم بغيا، ثم تهدر دماء أهلهم الذين ينتصرون لقتلاهم، وغيره مما ينتج عن وضع العصا في العجلة وجعل التهمة مانعا من الاحتكام الذي يثبتها أو ينفيها! 5.    في الوقت الذي لا نبرئ خصوم الدولة تماما من وجود خلل في الأمرين المذكورين، فإننا لا نبرئ الدولة أيضا! فقد كان بإمكان خصومها أن يقولوا: (لن نقبل بالمبادرة حتى تبين لنا الدولة موقفها الشرعي الصريح بلا مواربة من سلوكها المناقض لتحكيم الشريعة الإسلاميّة، إذ تقتل دون بينة ولا شهود ولا قضاء معلن ثم تدعي على من قتلته ما لا دليل عليه، كالخيانة على جلال بايرلي والردة على الحضرمي. فهذا حكم بغير ما أنزل الله، لا ينفع معه رفع شعارات إسلامية والمزايدة على الناس بها!). كان بإمكانهم أن يقولوا: (إن كانت الدولة تتهم مصادر تمويلنا فلن نقبل بالمبادرة حتى تبين موقفها مما ننسبه إليها من أنها تستمد الدعم من غصب الممتلكات والمقرات والأسلحة بغير حق، وليس هذا الظلم دون الظلم الذي تدعيه علينا، ولا هو من الحكم بالشريعة الذي ترفعه شعارا). فليس للدولة أن تتعامل وكأنها بريئة من التهم وغيرها محط ريبة، وإنْ فُتح هذا الباب لتقاذف التهم فخصومها لديهم ما يقولونه. فلمصلحة من يستمر هذا التقاذف بدلا من الهدنة والقبول بالاحتكام؟! 6.    بعض ما طلبته الدولة كانت الجبهة قد بينته في ميثاقها، كتحكيم الشريعة وموقفها من الديمقراطية والدولة المدنية. فإن قيل: (الأقوال تخالف الأفعال) قلنا: هذا ما يثبته التحكيم أو ينفيه، ولا ينفع معه بيان الموقف الشرعي إذن، والذي طالبت به الدولة. 7. 8.    طالبت الدولة بـأن يبين خصومها الموقف الشرعي الصريح الواضح تجاه الجماعات والفصائل والتكتلات المنضوية تحت الهيئات الرافضة لتحكيم الشريعة، والموقف الشرعيّ تجاه الجماعات والفصائل التي تتعامل مع أنظمة المنطقة أو مع مخابراتها أو مع مخابرات الدّول الغربية.  فما الرد المتوقع من خصوم الدولة؟ إن قالوا: (موقفنا هو البراءة من الائتلاف والأركان وفصائلهما ومن الأنظمة ومخابراتها، لكننا لا نرى بوجوب قتالهم في هذه المرحلة مع ما بنا من ضعف، حتى نتفرغ لمن يقتلنا ويشردنا ويعذبنا ويغتصب نساءنا). إن قال خصوم الدولة: (موقفنا أن الشر يجتنب ولا يمتحن، وأن ترتيب الأولويات يقتضي أن نقتصر على دفع الصائل، وإن وقع عدوان من كتائب السوء فإننا نحاول إيقاع القصاص الشرعي بالتحكيم المستقل وإلا فردعهم بما يكفهم عن معاودة العدوان، دون فتح جبهة جديدة معهم، إلى حين التمكين الذي يكون لنا معهم وقته شأن آخر). فهل هذا الرد سيرضي الدولة؟ وإن قالت الدولة حينئذ: (بل قتال الصحوات أولى من قتال النصيرية)، من الذي سيرجح هذا القول أو ذاك؟ ومن الذي سيحكم إن كان الواجب اتباع الدولة على اعتبار الائتلاف والأركان وأوباشهما أهدافا مشروعة في هذه المرحلة أو يحكم بأن استهدافهم يشتت عن المعركة الأصلية ويلحق الضرر بالجميع وبالتالي يـُمنع من استهدافهم؟ من يحكم بأن هذه قضية عقدية يكفر المخالف فيها أو اجتهاد فقهي في باب السياسة الشرعية؟ فما فائدة اشتراط بيان الموقف من هذه الأمور والخلاف حاصل لا محالة بعد بيانه ولا يرجِّح فيه إلا التحكيم المستقل؟! ومن الذي يحكم إن كان كل أشكال التعامل مع المتآمرين محرما بإطلاق، أو أنه لا فرق بين تلقي السلاح مباشرة أو تلقيه من السوق السوداء التي تتلقاه من المتآمرين، وإنما العبرة بما يُستخدم له هذا السلاح، من قتال الكافر الصائل أو قتال المسلمين تحت مسميات الصحوات والخوارج، أو بتقديم تنازلات وضمانات تبعية مقابله؟ ومن الذي يحكم أي الفصائل ينطبق عليها قول الدولة: (تُعين هذه الحكومات وأجهزة المخابرات لتنفيذ مشاريعها الخبيثة في الشام)، أهم الذين يدارون الحكومات أم الذين يستَعْدون الجميع ويشغلون المسلمين بالاقتتال الداخلي تحت مسمى محاربة الصحوات فيعينون الحكومات والمخابرات على تنفيذ مشاريعها فعلا؟! ومن الذي يحكم بأن الجهتين قد تكونا أسهمتا في ذلك بنصب محرقة استقطاب بين إفراط وتفريط يضيع نتيجته شباب المسلمين؟ ومن الذي يحكم إن كان تصريحٌ أو موقفٌ ما مناقضا للبراءة في قوله تعالى: (قد كانت لكم أسوة حسنة في إبراهيم والذين معه إذ قالوا لقومهم إنا برآء منكم ومما تعبدون من دون الله كفرنا بكم وبدا بيننا وبينكم العداوة والبغضاء) أو أنه مبرَّر باتقاء الشر كما في قوله تعالى: (لا يتخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين ومن يفعل ذلك فليس من الله في شيء إلا أن تتقوا منهم تقاة) من أجل هذا كله، فلا بد من القبول بالهدنة والتحكيم المستقل، غير مشروط بما اشترطته جماعة الدولة. أما تهديدها بالاستمرار في سياسة (الاقتصاص ممن ظلمها وكسر شوكته بلا هوادة، والكفّ عمّن كفّ عنها)، فهو يعني مجددا أنها تأبى إلا أن تكون الخصم والحكم معا، وأن تستأثر هي بتعريف “من ظلمها”، وتعريف الأساليب لــ “كسر شوكته بلا هوادة”، وهذا يعني استمرار حمام الدم والفوضى، وتزايد المظالم. فيا عقلاء الدولة، هذه الفرصة تبدو الأخيرة لحقن الدماء ورأب الصدع، فاتقوا الله ولا تحملوا أوزاركم وأوزار أمتكم برفض مبادرة أطبقت عليها الفصائل النقية وأهل العلم المعتبرون، وهي قبل ذلك وفوق ذلك ببساطة شديدة دعوة إلى تحكيم كتاب الله الذي خرجتم من أجله.. وتذكروا ذم الله تعالى لمن يُدعى إلى الحكم بشرعه فيعرض، وثناءَه على من يطيع: (( وإذا دعوا إلى الله ورسوله ليحكم بينهم إذا فريق منهم معرضون (48) وإن يكن لهم الحق يأتوا إليه مذعنين (49) أفي قلوبهم مرض أم ارتابوا أم يخافون أن يحيف الله عليهم ورسوله بل أولئك هم الظالمون (50) إنما كان قول المؤمنين إذا دعوا إلى الله ورسوله ليحكم بينهم أن يقولوا سمعنا وأطعنا وأولئك هم المفلحون (51) )) نسأل الله أن يهدينا جميعا لما يحب ويرضى. والسلام عليكم ورحمة الله.

____________

To inquire about a translation for this article for a fee email: [email protected]

GUEST POST: Azerbaijani Foreign Fighters in Syria

NOTE: As with all guest posts, the opinions expressed below are those of the guest author and they do not necessarily represent the views of this blogs administrator and does not at all represent his employer at the Washington Institute for Near East Policy.
Jihadology.net aims to not only provide primary sources for researchers and occasional analysis of them, but also to allow other young and upcoming students as well as established academics or policy wonks to contribute original analysis on issues related to jihadism. If you would like to contribute a piece, please email your idea/post to azelin [at] jihadology [dot] net.
Click here to see an archive of all guest posts.

Azerbaijani Foreign Fighters in Syria
By North Caucasus Caucus
Introduction
Untitled
Figure 1. An Azerbaijani fighter stands next to a captured tanker truck from the State Oil Company of the Azerbaijani Republic (SOCAR) in Syria, Source: APA
Stories about Azerbaijanis fighting in Syria have appeared semi-regularly in the Azerbaijani media throughout 2013. Recent events have unleashed a flood of commentary, however, with at least seven Azerbaijanis killed during fighting between the Islamic State of Iraq and Sham (ISIS) and the Islamic Front on 03 – 04 January 2014, including a 14-year-old boy from Azerbaijan’s exclave of Nakhchivan. Now many political and religious pundits in the country have commented on or turned their attention to Azerbaijanis going to fight in Syria. The Azerbaijani government is beginning to take more public actions.
Terrorism and religious extremism have always remained marginal issues in Azerbaijan’s domestic politics, and accurate information is difficult to come by. Many of the details about plots and alleged plots often come from court reporting or detailed statements put out by the Ministry of National Security (MNS). The Azerbaijani government often overplays terrorism cases, in part as a way to solicit cooperation from the United States and other western countries.
The civil war in Syria is far different than previous conflicts in which Azerbaijanis have participated. For the first time, Azerbaijani fighters are speaking directly to audiences within Azerbaijan and elsewhere through videos and posts in social media. They are even able to interact continuously with their friends in Azerbaijan. No longer are researchers reliant solely on court documents or televised confessions, the validity of which are sometimes questionable. With more primary source material, an interesting and more richly detailed picture is emerging.
History of Azerbaijani Jihadi Activity: Afghanistan and Chechnya
Azerbaijanis have participated in a number of conflicts around the world – most notably in Chechnya and Afghanistan (though the author has found no reports of Azerbaijanis fighting in Iraq). Azerbaijan’s population of nine million is approximately 60% Shi’a and 40% Sunni and has overall low levels of religiosity.  It comes as a surprise to most Azerbaijanis that their countrymen would participate in jihad.
The MNS arrested 70 Azerbaijani citizens between 2001-2003 for attempting to travel to Chechnya. In a list complied by the author—based on media reports and video montages of Azerbaijani martyrs put out by extremist media outlets—between 1999 and 2013, at least 33 Azerbaijanis died in the North Caucasus, mainly during the years of the heaviest fighting (1999-2005), and at least 23 Azerbaijanis were killed in Afghanistan (including at least one suicide bomber). 200-250 Azerbaijanis reportedly fought in Afghanistan and Pakistan. In 2009, Azerbaijani police arrested 13 people for illegally crossing the border back into Azerbaijan from Iran after reportedly fighting in Afghanistan and Pakistan.
Untitled2
Figure 2. Left: INTERPOL released a red arrest notice for Jabir Mustafayev for terrorism charges; Right: Mustafayev appeared in a video honoring all the Azerbaijani fighters killed abroad in the period of 2007-2009, Source: YouTube
Azerbaijanis were even represented in the leadership of some prominent groups in Afghanistan and the North Caucasus. Azer Misirxanov aka Ebu Omer, who was killed in a US airstrike in 2009, was a high-ranking member of Taifetul Mansura in Afghanistan, led by Serdal Erbasi (aka Ebu zer), a Turkish citizen. Misirxanov, originally from the village of Khalafli in Jebrail District, had previously fought in the North Caucasus and was even arrested in 2001 but was released after only a year in prison for unknown reasons.
Untitled3
Figure 3. Azer Misirxanov (aka Emir Ebu Omer, right) appears with Serdal Erbasi in a 2009 video, Source: YouTube
First Appearance of Azerbaijani Fighters in Syria: Late 2012
The first report of an Azerbaijani fighter in Syria came in mid-August 2012 from a French journalist reporting in Aleppo. A Turkish war correspondent taken prisoner in Syria in May 2012 also reported seeing Azerbaijanis fighting with the Free Syrian Army.
The first concrete cases were in fall 2012. According to identification documents, including a passport and driver’s license that were photographed and posted online, Zaur Islamov was 37 years old and from the northern Azerbaijani city of Qusar, which borders Dagestan. The earliest known posting of Islamov’s photos was on 9 September 2012 on the forum, Shabka Ansar al-Mujahideen (Mujahideen Supporters’ Network). Islamov’s name was also included on a pro-Assad Facebook page listing “terrorists” killed in various battles. At least one of the Azerbaijani fighters killed in Syria was part of Azer Misirxanov’s group in Afghanistan. In 2009, an Azerbaijani court sentenced Araz Kangarli to two and half years in prison for illegally crossing the border between Azerbaijan and Iran, weapons possession, participation in an illegal armed group for two months in 2008, and committing an illegal act overseas. He only served one year before being released and in November 2012 his mother received a phone call that her son had been killed.
In Press Medya, a Turkish pro-Syrian opposition news website, released photos of four Azerbaijani fighters killed in battle and several photos of living fighters. These pictures made it clear that more than just a handful of Azerbaijanis were in Syria. Since the end of 2012, reportedly around 100 Azerbaijanis have been killed in Syria. Based on media reports and postings by jihadi media outlets, the author has recorded 41 Azerbaijanis who have fought in Syria, 30 of whom were killed. Of course, the participation of many fighters is never recorded.
Where do they come from?
For a researcher on violent extremist groups in Azerbaijan, the hometowns of many of the fighters in Syria do not come as a surprise. They line up with the hometowns of Azerbaijanis who have fought in Chechnya or Afghanistan, as well as the locations of counter-terrorism operations within the country.
Based on media reporting and the author’s own database of biographical data, Azerbaijanis fighting in Syria primarily come from Baku, Sumqayit, and smaller towns in northern Azerbaijan such as Qusar, Xudat, Xacmaz, Zaqatala, and Qax. Press reporting has mentioned specifically the villages of Kohne Xacmaz, Muxax in Zaqatala District and the village of Quhuroba in Xacmaz District as being important hometowns of foreign fighters.  An article in the newspaper Musavat claimed that around 30 fighters came from Muxax alone. At least one fighter came from Terter (where in December 2008, three men wearing military uniforms attacked a military post in order to seize weapons for use in terrorist attacks). Sumqayit, the large industrial city just north of Baku, appears to be the most important source of Azerbaijani foreign fighters.
Connections of Hometowns of Foreign Fighters to Previous Terrorism
Untitled4
Figure 4. Map of Foreign Fighters Hometowns, Source: Google Maps
Sumqayit
Sumqayit has played a role in nearly every story on terrorism in Azerbaijan. In 2007, police claimed they broke up a group based in Sumqayit known as the “Abu Jafar” group. It was reportedly led by Naielm Abdul Kerim al-Bedevi, a Saudi citizen. Azerbaijani security services reported that al-Bedevi had been living in Sumqayit since 2001 and had travelled repeatedly to the North Caucasus.
In 2008, Russian and Azerbaijani media reported that Ilgar Mollachiyev helped establish a branch of the Dagestani “Forest Brothers” in Azerbaijan, creating two jamaats – one in Sumqayit and the other in Quba/Qusar. According to two alleged members of the group, Taleh Maherramov and Samir Babayev, Mollachiyev illegally crossed into Azerbaijan from Russia on 19 July 2008 along with an Arab known as “Dr. Muhammed,” traveling to Baku and Sumqayit. In August 2008, Mekhtiyev ordered Elnur Bashirov and another member of the group to attack the Abu Bakr Mosque, the most popular Sunni mosque in Azerbaijan (which has remained closed since the attack). The attack sparked a huge response from Azerbaijani security services against the pious Sunni community as a whole.
The Sumqayit jamaat was supposed to carry out robberies in Baku in order to gather the means to obtain weapons in order to commit attacks. A reported member of Emin Shikhaliyev explained during his trial that the Sumgayit jamaat was created not in order to commit crimes in Azerbaijan, but rather to provide help to the mujahideen in Afghanistan and Chechnya.
Members of the group in September-November 2008 visited the village in Balakan District on the border with Georgia where

New release from Fursān al-Balāgh Media: "Monthly Indexing of the Releases of the Jihādī Media Organizations For the Month of December 2013"

banar24
Click the following link for a safe PDF copy: Fursān al-Balāgh Media — “Monthly Indexing of the Releases of the Jihādī Media Organizations For the Month of December 2013”
__________

To inquire about a translation for this release for a fee email: [email protected]