New statement from Shamūkh al-Islām Arabic Forum: "Opening of the Translation Section"

بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله والصلاة والسلام على خير خلق الله محمد صلى الله عليه وآله وصحبه أجمعين، أما بعد: الترجمة.. الميدان الرحب والسلاح المهم في طريق الدعوة والجهاد.. جسر يربط بين الشعوب.. ليصل الصوت إلى الآفاق وتعم الرسالة كل الأرض. بجهود المترجمين نخاطب كل العالم، ونحمل إليهم الكلمة والدعوة، ليتشارك الجميع عربًا وعجمًا في المهمة النبيلة والرسالة السامية لعلو الدين ونهضة الأمة وعودتها إلى المجد والريادة. وإدراكًا منا لأهمية هذه البوابة التي تربطنا بكل العالم نعلن عن إنشاء القسم الجديد ” قسم الترجمة “ الخاص بالبيانات والإصدارات المترجمة من قبل المؤسسات الإعلامية أو بأيدي المبدعين من إخواننا الأعضاء الكرام. أقدمنا على فتح هذا القسم حفظاً وترتيبًا لهذا الكنز العظيم، وحبًّا وتقديرًا لمن أبدعوا وبرعوا في هذا المجال، وسعيًا لإبراز أهمية هذا الجانب من الجهاد الإعلامي، وأملاً في تحقيق الأهداف التي من أجلها بذل إخواننا وقتهم وجهدهم. وإننا وبهذه المناسبة نتقدم بالثناء الجميل والشكر الجزيل للمؤسسات الإعلامية وللمترجمين من الأعضاء الذين سخروا أوقاتهم وبذلوا الجهد في ترجمة الإصدارات والبيانات الهامة، ولكل من ساهم في نشرها وإيصالها، فجزاهم الله خير الجزاء وبارك فيهم ورفع قدرهم في الدارين. ونذكِّر إخواننا الأعضاء بأهمية دورهم في نشر هذه الترجمات في جميع الشبكات والمنتديات ليعم الخير بإذن الله عز وجل ولنحصل على الثمرة الذي أقدم إخواننا من أجلها على ترجمة هذه الإصدارات والبيانات بوصول هذه المواد إلى العالم أجمع كل حسب لغته. كن مشاركاً وليكن لك في هذا العمل سهمٌ ونصيب,, نسأل الله لنا ولكم التوفيق والسداد والرشاد.. إخوانكم في شبكة شموخ الإسلام

___________

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]

As-Saḥāb Media presents a new video message from al-Qā’idah's Ustāẓ Aḥmad Fārūq: "Another Sacrifice at the Altar of ‘National Interest’ and ‘National Security’: On the Reopening of Supplies for American and NATO Forces"

New article from Shaykh Ḥussayn bin Maḥmūd: "Dear Egypt: Are You Stupid?"

Shk Mahmoud

بسم الله الرحمن الرحيم عذرا على هذا السؤال ، ولكن هذه حقيقة نظرة البعض لهذا الشعب العظيم ، ولا ندري كيف ، ومن أين ، وبأي منطق ظن هؤلاء أنهم يستطيعون الكذب على الشعب المصري الذي من أدبياته ، أنه “يفهمها وهيّه طايرة” !! هيّا يا مصري تعال وانظر إلى هذه الصورة واختبرها جيداً ثم أمعن عقلك فيها وفكّرك فيها واخرُج أنت – لا الإعلام ولا بقايا الفلول – بنتيجة ترضي ما تتميّز به العقلية المصرية من ذكاء وفطنة : تخيّل معي أناس نذروا أنفسهم للجهاد ضد اليهود .. أناس يبذلون دمائهم وأرواحهم ومهجهم في سبيل إعلاء كلمة دينهم .. أناس بدؤوا الجهاد من أيام الطاغية مبارك وتحدّوا جميع الظروف والصعاب والتضييقات والملاحقات في سبيل انهاك اليهود .. أناس لم يستطع مبارك ولا جيشه – بقيادة الطنطاوي – أن يصل إليهم أو يقترب منهم .. شباب أطهار أبرار يقومون الليل ويصومون النهار ويحملون السلاح للدفاع عن أرض المسلمين في فلسطين ، وللدفاع عن إخوانهم المسلمين فيها فينقلون إليهم المؤن والسلاح عن طريق الأنفاق .. هل تصدّق يا مصري أن يقوم هؤلاء الرجال بقتل إخوانهم المسلمين الآمنين الصائمين في رمضان ، وفي وقت الإفطار !! هل تصدّق بأن من يبذل روحه ودمه في سبيل الحفاظ على أرواح المسلمين يذهب هو بنفسه ليزهق هذه الأرواح في مثل هذه الأوقات ، وبهذه الطريقة !! لنفرض جدلاً بأن ما قاله إعلام فلول مبارك – واليهود – صحيح ، وأن هؤلاء الشباب بهذا الغباء وهذه الهمجية وهذا البعد عن الدين والقيم والأخلاق ، وأنهم قتلوا هؤلاء الجنود في مثل تلك الظروف .. هل من المعقول أن يتوجّه هؤلاء الرجال الإرهابيون التكفيريون – كما يسميهم إعلام الفلول – إلى فلسطين المحتلّة بعد مثل هذه العملية للإختباء عند يهود !! ليس هناك عاقل يُقدم على اختراق حدود فلسطين راكباً مدرّعة عسكرية ، فكيف برجال أذكياء مسلمون دوّخوا الموساد والمخابرات المصرية والجيش المصري واليهودي !! العالم كله يعرف بأن المجاهدين إذا أقدموا على عملية فإنهم يُعلنون ذلك على الملأ ، ولا يخشون أحداً غير الله ، لأنهم – ببساطة – لا يرجون غيره ، ولا يأبهون بأحد سواه ، وجميع الفصائل المجاهدة أعلنت عدم قيامها بهذه العملية ، وأدانوها .. نحن نعلم أن الشعب المصري يعلم جيداً بأنه لا توجد جماعات تكفيرية في وقتنا هذا ، فهذه الجماعات انقرضت ولله الحمد والمنّة ، والموجودون الآن هم رجال نذروا أنفسهم لقتال اليهود ومساندة الفلسطينيين بتهريب الأسلحة والمؤن عبر الأنفاق .. هؤلاء هم من يفجّر أنابيب الغاز التي تمد يهود بالطاقة ليقتلوا أبناء المسلمين في فلسطين ، تلك الأنابيب التي أقسم الطنطاوي بالمحافظة عليها وتأمينها .. هل نحتاج أن نقول للإنسان المصري الواعي بأن العملية كلها مسرحية شيطانية صهيونية فلولية دحلانية أمريكية !! لعلنا نأتي بأقرب شيء إلى التصور الحقيقي للأحداث فنقول : اتفق اليهود مع الدحلانيون والفلول على هذه العملية بالوجه التالي : تقوم مجموعة صغيرة من القوات الخاصة اليهودية – أو رجال دحلان ، أو حتى بعض الأجراء من سيناء ، أو مجموعة من جنود طنطاوي ، أو يكون تنسيق بينهم جميعاً – على اقتحام هذه النقطة العسكرية وقتل من فيها ، ثم الفرار إلى داخل الحدود الفلسطينية ليختبؤوا عند يهود ، ثم يقوم اليهود بمسرحية قصف سيارة فيها بعض الموتى مسبقاً ، أو أنهم بالفعل قصفوا منفذي الجريمة وغدروا بهم ووفروا على أنفسهم المبالغ التي كانت ستدفع لهم وكتموا على العملية وقتلوا الشهود ، وفي هذه الحالة يكون المنفذون من غير اليهود ، ثم يخرج الإعلام اليهودي والفلولي ليلصقوا التهمة بالمتشددين التكفيريين ، إلى آخر الإسطوانة المشروخة التي ملّها الجميع !! هناك نقطة لم ينتبه لها البعض : كيف علم اليهود بهذه العملية ؟ ومن أخبرهم بأن هناك جماعة قتلت جنوداً مصريين وهم متجهون إلى الحدود الفلسطينية ؟ وكيف علموا بأن العربة المتوجهة إليهم هي التي فيها هؤلاء الإرهابيين ؟ وكيف استطاع الطيران اليهودي قصف هؤلاء بهذه السرعة الغريبة ؟ ولماذا أمرت السلطات اليهودية اليهودَ بإخلاء سيناء قبل ثلاثة أيام من هذه العملية !! إذا كان الجيش المصري لم يعلم بالعملية إلا بعد ساعات ، فكيف علم اليهود بها في لحظات !! إن كان هذا عمل استخباراتي يهودي فعلى قادة الجيش المصري تقديم استقالاتهم لأن العدو الصهيوني يعرف ما يجري في مصر قبلهم بساعات ، وإن كان قادة الجيش علموا بالجريمة قبل وقوعها وتكتّموا على الأمر – كما يقول البعض – فهذه مشاركة لقادة الجيش في هذه الجريمة ، فيجب مقاضاتهم قبل غيرهم .. أسئلة واستفسارات تطرح نفسها وتحتاج إلى إجابات .. لماذا هذه العملية ، وهذه الكيفية ، في مثل هذا الوقت !! هناك الكثير من الأسباب التي تدعوا اليهود والفلول لتنسيق مثل هذه العملية القذرة في مثل هذا الوقت ، منها :  1- التخلّص من المجاهدين في سيناء ، خاصة وأنهم كبدوا اليهود خسائر كثيرة بتخريبهم لأنابيب الغاز ، ثم التخلّص من الحس الجهادي في سيناء كلها : خدمة ليهود الذين لا يخشون غير إقبال المسلمين على الجهاد .. 2- التضييق على المسلمين في فلسطين بإغلاق معبر رفح وردم الخنادق ، وهذا ما لم يستطع حسني فعله ، فهل يفعلها مرسي !! إن فعلها فقد حكم على نفسه وعلى جماعة “الإخوان المسلمين” بالإعدام ، وهذا ما تريده الفلول ، ومن ورائهم اليهود والغرب .. 3- إختبار ردّة فعل الرئيس مرسي تجاه حوادث تمس الأمن اليهودي : فإن هو حافظ على أمن يهود سقط من عين المسلمين وظهر الإخوان بمظهر العملاء ، وإن هو لم يحافظ على أمن يهود : أبرز الغرب علامات استفهامهم ، وصح ما يقوله اليهود من أن الإخوان متشددون لا وسطيون كما يزعمون ، فاليهود مستفيدون بالدرجة الأولى من هذه العملية ، وخذ هذا المقطع من افتتاحية جريدة نيويورك تايمز الأمريكية (اليهودية) تعليقاً على حادثة رفح : “لن يكون هناك سلام واستقرار إذا لم يتحقق أمران : الأول أن تجد مصر سبيلاً للعمل يداً بيد مع إسرائيل في حل المعضلات الأمنية ، والثاني أن تستمر القاهرة في احترام وتنفيذ اتفاق السلام مع إسرائيل كما هو” (انتهى) ، هل يحتاج هذا إلى تعليق !! 4- ضرب جماعة الإخوان المسلمين بالجماعات المجاهدة وخلق نوع من التوتر بينهم وإشغالهم بأنفسهم ليخلوا الجو للفلول الذي سيظهرون بمظهر العقلاء الذين يحافظون على أمن واستقرار البلاد .. 5- إشغال الحكومة المصرية عن أية خطط تنموية وإستفراغ طاقاتها بالملفات الأمنية .. 6- 

شاهدنا في جنازة الجنود كيف جمع الطنطاوي الفلول الذين اعتدوا على بعض رموز المجتمع المصري وهددوا الرئيس

New statement from the The Muslim Youth Center: "Persecution of Abdallah Kilume"

 

Mererani, (8/08/2012) – One week ago our brother and a pious Muslim was arrested in Maratib in Majengo by the Kufffar ATPU without any regard for Islam.  This brother is Abdallah Kilume who works at the Mosque.  According to an article in the Kuffar press Nation (https://www.nation.co.ke/News/City+mosque+official+on+terror+charge/-/1056/1473720/-/a6d7m1z/-/index.html), our brother “Dala” is a “terrorist” and planning to blow up Nairobi. This is yet another desperate attempt by the Kuffar ATPU to humiliate innocent Muslims. Anyone who knows “Dala” and who has worked with him knows that “Dala” is devout Muslim.
“Dala’s” crime has been like many of the rest of our brothers from Majengo: he is committed to Islam and wants to see Muslims live in dignity all over the world.  However, in Kenya a Christian country Muslim are forbidden to be devout Muslims.
In charging “Dala” the Kuffar has produce no evidence because there is no evidence to prove that “Dala” wants to blow up Nairobi. “Dala” until his illegal arrest was worker at the Mosque. Where is his connection to Afghanistan?  When did “Dala” go to Afghanistan? In short, the Kuffar ATPU have invented lies about “Dala” to humiliate not only his family but Muslims and the Mosque in Majengo. Like many of our brothers who have disappeared from Majengo (Musa Osodo; Duda Black; Duda Brown) , we know the Kuffar has asked fellow Muslims to point the finger at “terrorists”.  MYC rejects them as being terrorists but as devout Muslims.
It is very clear that the Kuffar ATPU is not content with illegally arresting devout Muslims like “Dala” but now wants to use the Kuffar press such as Nation to claim the Riyadh Mosque in Majengo is a terrorist Mosque. Their aim is to close down the Riyadh Mosque.  This will never happen, as Muslims will defend the right of this Mosque to exist.
As we have warned our brothers and sisters before, we are now living in a time that if you are a Muslim you are terrorist and criminal in the eyes of the Kuffar ATPU.  We urge our brothers to be prepared for a long war with the Kuffar government.  We also ask our brothers and sisters to support “Dala” in this test that Allah has put before him.  He will need your prayers and support.  We ask Allah to keep him firm.
MYC
Press Office
__________

al-Ma’sadat Media Foundation presents a new article from Abū 'Abd Allah Anīs and Abū Sa'd al 'Āmilī: "Foods and Drugs: The Enemies Lethal Weapons"


Click the following link for a safe PDF copy: Abū ‘Abd Allah Anīs and Abū Sa’d al ‘Āmilī — “Foods and Drugs- The Enemies Lethal Weapons”
___________

To inquire about a translation for this article for a fee email: [email protected]

Azawad News Agency presents a new newsletter from Anṣār ad-Dīn in Mali: "News Report, Issue #1"

UPDATE 9/16/12 4:57 PM: Here is an English translation of the below Arabic and French newsletter:

Click the following link for a safe PDF copy: Anṣār ad-Dīn in Mali — “News Report, Issue #1” (En)
_________


Arabic:

Click the following link for a safe PDF copy: Anṣār ad-Dīn in Mali — “News Report, Issue #1” (Ar)
French:

Click the following link for a safe PDF copy: Anṣār ad-Dīn in Mali — “News Report, Issue #1” (Fr)
__________

New video message from the 'Abdullah 'Azzām Brigades' Sirāj ad-Dīn Zurayqāt: "Repelling the Injustices"

UPDATE 1/6/13 4:58 PM: Here is an English translation of the below Arabic video message and transcription:
bnr_Repelling1
Click the following link for a safe PDF copy: Sirāj ad-Dīn Zurayqāt — “Repelling the Injustices” (En)
________


UPDATE 8/8/12 10:12 PM: Here is an Arabic transcription of the below video message:

Click the following link for a safe PDF copy: Sirāj ad-Dīn Zurayqāt — “Repelling the Injustices” (Ar)
__________




___________

al-Fajr Media presents a new article from al-Qā’idah's Khālid bin 'Abd al-Raḥman al-Husaynān [Abū Zayd al-Kūwaytī]: "Summary of Talk on the Provisions of Fasting"


Click the following link for a safe PDF copy: Khālid bin ‘Abd al-Raḥman al-Husaynān [Abū Zayd al-Kūwaytī] — “Summary of Talk on the Provisions of Fasting”
___________

To inquire about a translation for this article for a fee email: [email protected]