New statement from the Muslim Youth Center: "Designation of Kenyan Muslim Brothers"


Mererani (06/07/2012) – MYC in Kenya and in Somalia have been following closely the news reports in the Kuffar media that Sheikh Aboud Rogo, Sheikh Abubakar Shariff and our brother Omar Awadh Omar have been designated as “terrorists” by the Great Satan. We can confirm that these reports are accurate having visited The Great Satan’s website at: https://www.treasury.gov/press-center/press-releases/Pages/tg1630.aspx, which has listed three of Kenya’s brave Muslim lions as “terrorists”.
The decision of the Great Satan to designate our Muslims brothers comes as no surprise to MYC and our brothers in Al-Shabaab. As an integral part of the new AQEA, MYC views this as another failed attempt by the Great Satan to rescue the appalling efforts of Kenya in its hopeless counter-terrorism strategy and failing war on terror against Muslims. We further note that the Great Satan’s designation of our brothers is a an admission on their part that by whatever means they intend to humiliate Muslim activists in Kenya.
Sheikh Rogo and Sheikh Abubakar have dedicated their lives to confronting the injustices against Muslims around the world while our brother Omar Awadh has led a pious life as a true Muslim. Our brave Muslim brothers are now paying the price for being true Muslims. The strategy of humiliating Muslims in Kenya will not succeed. MYC in coalition with our brothers in Al-Shabaab under the banner of AQEA pledge to our brothers and sisters in East Africa and around the globe that we intend to keep confronting the Kuffar in East Africa until the Islamic flag is raised high in every capital.
We ask our Muslim brothers and sisters in Kenya and East Africa that at this crucial time in our struggle against the Kuffar, to remain strong, committed and focused. The price for being a true Muslim is never an easy task.  We ask for your prayers for Sheikh Rogo, Sheikh Abubakar and our brother Omar Awadh illegally detained in Uganda.
Press Office
MYC

New statement from the Muslim Youth Center in Kenya: "Welcome to AQEA (al-Qā’idah East Africa)"

Praise be to Allah for His mercy towards the mujahideen is unquestionable.  And through His mercy the mujahideen is growing stronger and stronger while the kuffar and his murtadin helpers are witnessing the ordained truth that the mujahideen will defeat the crusaders very soon. Oh beloved brothers and sisters in jihad, yesterday the mujahideen all over the world received great news that continues to come the frontlines of jihad.  The news of our mujahideen in Somalia (al Shabaab) have now united with our brothers in al Qaeda. It was music to our ears to listen to our dear Sheikh Ayman Al-Zawahiri (May Allah continue to preserve him for the global struggle) talk about the great union of the two organisations. Such a union is long over due and MYC members are pleased to be part of this great union that seeks to defeat the crusaders in Somalia and here in Kenya. As we in MYC have said many times the ongoing jihad in Somalia is growing and its pace is lightening.  We pray Allah grants the mujahideen in Kenya to firmness and strength to set jihad alight here in Kenya. It is not only groups like MYC that have committed and sacrificed themselves to join jihad in Somalia but now we have seen what union exists between all mujahideen around the world with the timely union with our brothers in al Qadea. This union must be praised and supported for we in MYC are now part of al Qaeda East Africa. In the coming weeks and months, as part of this new union under the banner of AQEA (al-Qaeda East Africa) we (MYC and al Shabaab) expect to achieve great things in defending our precious religion by defeating the crusaders. Never again will the kuffar say al Shabaab is finished or al Qaeda is weak – we are now multiplying from East to West and from North to South with one objective of keeping the light of Islam from being extinguished. MYC Press Office.

_________

New statement from the Muslim Youth Center in Kenya: "Jihād is Our Dīn (Religion)"

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله الذي يظهر لنا رحمته ويحفظ المجاهدين الين يقاتلون في سبيله. إن شاء الله جزاء المجاهدين سيزداد لتضحيتهم الكبيرة في الجهاد ضد الكفار. عندما نقول “الله أكبر” فالكفار يسخرون ويتضايقون منا ولكن المجاهدون الأعزاء، نحن نعلم كم يحب الله مجاهديه وهو دائما سيعلي المجاهدين على الكفار.
في 7 يناير 2012، شاء الله أن يوجه الشيخ أحمد إيمان علي (حفظه الله) أمير مركز الشباب المسلم رسالة إلى مجاهدي كينيا. ونحن نسمع ونشاهد شيخنا العزيز، العديد منا في ميجينغو، ذيكا ومومبسا في ذلك اليوم المبارك ذرف الدمع من الفرح والسرور. لأننا نعلن أنه خلال فترة من الوقت سيعلن مجاهدي الله النصر على الكفار. بالأمس، قرر إخواننا الأعزاء في حركة الشباب المجاهدين (ثبتهم الله) مرة أخرى بفضل الله إعلان صعود الأمير أحمد إيمان علي داخل حركة الشباب. مثل هذا الصعود هو أقرب إلى إشارة ثانية أن الله أنعم على جهاد المجاهدين في كينيا ضد الكفار. بفضل الله سنحوز على الإشارة الثالثة والمحددة من الله ونزحف لإعلاء الراية الإسلامية.
ليس هناك شك أن الأمير صعود أحمد إيمان علي ليصبح الأمير الأعلى لكينيا في حركة الشباب هو إعتراف من إخواننا الصوماليين الذين قاتلوا بدون كلل ضد الكفار بأهمية المجاهدين الكينيين في الصومال. نعم، إن مجموعة الأمم المتحدة الكافرة حول الصومال (USEMG) قد كتبوا العديد من المغالطات والأكاذيب حول المجاهدين الكينيين نتيجة لضعف الإخوة المسلمين، والأمير الشيخ أحمد إيمان علي. ولكن ما يهمفي المقام الأول، هو إعتراف زملاءنا المجاهدين في الصومال.
إن الله يؤيد أعزاءنا في حركة الشباب، وفي المقابل وضعت حركة الشباب مسئولية الجهاد في كينيا في الأيدي الكينية القديرة لأميرنا الشيخ أحمد إيمان علي . إن الله يؤيد أحباءنا في حركة الشباب، وفي المقابل حركة الشباب وضعت مسئولية الجهاد في كينيا في الأيدي الكينية القديرة لأميرنا الشيخ أحمد إيمان علي. في محاضرته الموجهة إلى الأمة في كينيا في الإسبوع الماضي، الأمير أحمد إيمان علي المعنون “وَإِنِ اسْتَنصَرُوكُمْ فِي الدِّينِ فَعَلَيْكُمُ النَّصْرُ”. أولئك الذين يعرفون من بيننا أميرنا يعلمون جيدا أن هذه الآية حبيبة جدا على قلبه. قبل بضعة أعوام إخواننا الأعزاء في حركة الشباب دعوا أميرنا ليؤدي واجبه ويساعد المجاهدين في الصومال. بدون تردد أو أعذار كالعديد غيره من المشايخ في كينيا غادر أميرنا ميجينغو و مركز الشباب المسلم ليبدأ القتال في سبيل الله. نتيجة لذلك، العديد منا في مركز الشباب المسلم وآخرين في كينيا تبعوا أميرنا العزيز إلى أرض الصومال. واليوم، نحن نقف مع إخواننا الأعزاء في حركة الشباب في الدفاع عن نور الإسلام. إن واجبنا الوحيد كان وسيظل دائما أن لا ندع نور الإسلام ينطفئ.
إن إرادة الأمير أحمد إيمان علي بأن لا يدع نور الإسلام ينطفئ هي ما قادت إخواننا الأعزاء في حركة الشباب ليضعوا على عاتقه مسئولية قيادة الجهاد في كينيا، التي هي شرعا دار حرب. كما مجاهد وعالم مدرك لواجباته في الإسلام، إن أميرنا الآن يقودنا إلى الجهاد في كينيا بدون تردد أو خوف. في السابق، بارك الله في المجاهدين في كينيا بالأخ فضل – عبدالله أحمد -(تقبله الله)، والعديد منا يعرفون كيف كان الكفار يخافون منه وما هي الإنجازات الكبيرة التي قام بها الأخ فضل في ميدان المعركة في الجهاد. في الأسابيع والشهور القادمة أميرنا أحمد إيمان علي سيقود المجاهدين إلى النصر في كينيا وسيجعل الكفار يتوسلون الرحمة. لا شك أن في هذه الحملة الطويلة ضد الكفار سيقف مركز الشباب المسلم مع أميرهم وإخوانهم الأعزاء في حركة الشباب. سوف نشن جهاد الدفع كما أمرنا بدون رحمة في سبيل ديننا الغالي. وسوف نستمر في مقاومة إغواءات كفار الأمم المتحدة وفساد ATPUبالعمل ضد إخواننا. نحن سوف نستمر كذلك في تحمل الإعتقال والإعتقالات العشوائية كما حصل للأخ أوسودو و”تاز” (ثبتمها الله في إيمانهما) فقد قدر للمجاهدين أن يكونوا منتصرين، والأهم من ذلك إن مساعدتنا هي من الدين وهي الآن “فَعَلَيْكُمُ النَّصْرُ” (لحركة الشباب).
اليوم، حركة الشباب لم تجازي وتعترف فقط بإسهام أميرنا أحمد إيمان علي في الجهاد، لقد إعترفت بتضحية المجاهدين الكينيين أن يستمرون في السقوط في سبيل الله التي يفخر مركز الشباب المسلم بأنه جزءلا يتجزأ من هنا في كينيا وفي الصومال. نحن في مركز الشباب المسلم لا شك لدينا أن أميرنا الشيخ أحمد إيمان علي سيكمل العمل الذي لم ينهه أخونا فضل في كينيا وفي منطقة شرق أفريقيا. نحن نعلم هذا لأن الله أخرجنا من الشوارع المنسية لميجينغو في نيروبي إلى معمعة الجهاد في الصومال حيث يستجيب الله لآمالنا ودعواتنا بشكل يومي. بالأمس، كانت رسالة أميرنا الشيخ أحمد إيمان علي وصعوده إلى الأمير الأعلى لكينيا، واليوم ندعو الله بأن يستخدم أميرنا ليرسل لنا في كينيا الإشارة الثالثة.
ونسأل الله أن يحفظ شيخنا الغالي أحمد إيمان علي.
مركز الشباب المسلم
المكتب الصحفي

________