al-Manārah al-Bayḍā' Foundation for Media Production presents a new statement from Jabhat al-Nuṣrah: "Operation Against the Directorate of Air Security and the Department of Criminal Security in Damascus"

UPDATE 3/21/12 8:59 PM: Click here for an English translation of the below Arabic statement.
_________



Click the following link for a safe PDF copy: Jabhat al-Nuṣrah — “Operation Against the Directorate of Air Security and the Department of Criminal Security in Damascus”
__________

al-Ma’sadat Media Foundation presents a new statement from Shaykh Abū Muḥammad al-Ṭaḥāwī: "Victory with Triumph for Jabhat al-Nuṣrah"


Click the following link for a safe PDF copy: Shaykh Abū Muḥammad al-Ṭaḥāwī — “Victory with Triumph for Jabhat al-Nuṣrah”
__________

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]

Minbar at-Tawḥīd wa'l-Jihād presents a new article from Shaykh Abū al-Mundhir al-Shinqīṭī: "Mobilizing the Armed Forces to Jabhat al-Nuṣrah of ash-Shām"


Click the following link for a safe PDF copy: Shaykh Abū al-Mundhir al-Shinqīṭī — “Mobilizing the Armed Forces to Jabhat al-Nuṣrah of ash-Shām”
_________

To inquire about a translation for this article for a fee email: [email protected]

New article from Abū Sa'd al 'Āmilī: "The Duty of Support and Victory for Jabhat al-Nuṣrah"

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب المستضعفين وناصرهم ومذل المستكبرين وهازمهم، خلق الإنسان في كبد وجعل هذه الحياة الدنيا دار بلاء واختبار لإيمانه، والصلاة والسلام على النبي المختار، خاتم النبيين وسيد المرسلين وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد

فإنه من الأهمية بمكان أن نقف وقفة تذكير على الدور الذي ينتظرنا في هذه الأحداث القائمة اليوم في بلدان الإسلام ، والتي باتت فيها أرواح المسلمين من نساء وأطفال ورجال مستضعفين ثمناً ووقوداً لتلك النار المشتعلة في بلداننا، تستهدف في الدرجة الأولى ديننا وعقيدتنا ثم أعراضنا وأموالنا وديارنا ، {يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم ، والله متم نوره ولو كره الكافرون} ، وقوله سبحانه وتعالى { ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا}، وقد عاد الفراعنة الجدد يستنون بسنة جدهم وسلفهم الأول الفرعون الأكبر {إن فرعون علا في الأرض وجعل أهلها شيعاً، يستضعف طائفة منهم يذبح أبناءهم ويستحيي نساءهم إنه كان من المفسدين}.

إن دورنا كأمة خاتمة هو أن نقف صفاً واحداً وسداً منيعاً في وجه هذه الهجمات، كل بما يستطيع، باليد والمال والبيان وكل ما فرضه الله علينا من وسائل شرعية يمكنها أن تدفع عن الأمة هذا الصائل الجارف، ولا عذر لأحد مهما كان أن يتنصل عن هذه المهمة، لأنه بإمكانه أن يشارك ويساهم ولو بأدنى ما يملك وهو مستطيع لا محالة، والله يعلم السر وأخفى.

ومن باب أولى حينما نتحدث عن فئة متميزة في هذه الأمة وهي فئة العلماء، الذين يعلمون ويفقهون ما يحاك لأمة الإسلام من كيد ومكر في السر أو في العلن، فإن هذه الفئة مطالبة أكثر من غيرها بالمساهمة والتضحية والقيام بواجباتها اتجاه أمتها، وليس هناك مجال للتراجع أو التنصل أو القعود مهما كانت الدوافع والأعذار {لتبيننه للناس ولا تكتمونه}، بل إن هذه الفئة مطالبة بأن تقود جموع الأمة بنفسها وتتقدم الصفوف لتكون قدوة في العطاء والتضحية والفداء، وعدم الاكتفاء بالتوجيهات البيانية والتنظير النظري.

هذا هو دور العلماء الربانيين، ومن أجل هذا استحقوا أن يرفعهم الله تعالى في الدنيا والآخرة درجات، وبدون أداء هذه الواجبات سوف يكون عذابهم مضاعفاً في الدنيا والآخرة لأنهم كفروا بنعمة العلم الذي يتطلب أول ما يتطلب، العمل والقدوة.

بعد هذه المقدمة أنتقل إلى صلب الموضوع وهو ضرورة نصرة ومساندة أهل الرباط من المجاهدين الأخيار، وهو موقف اعتبره من أضعف الإيمان في قاموس العمل، فضلاً عن أنه واجب وفرض عين على كل مسلم ومسلمة خاصة فيما يخص جهاد الدفع، وهي الحالة التي تتواجد فيها الأمة من شرقها إلى غربها ومن شمالها إلى جنوبها دون استثناء.

تبرز الحالة الأصعب والجبهة الأهم تلك التي فُتحت في بلاد الشام المباركة، حيث الإثخان في المسلمين على أشده إلى درجة الإبادة وكفر النظام النصيري بات واضحاً لكل ذي عقل، وواجب قتاله لم يعد فيه أدنى شك حتى لغير العاقل فضلاً عمن يدعي أنه مسلم ويؤمن بالله واليوم الآخر، كما أن الصفوف قد تميزت وبوضوح لا يقبل النقاش، فئة الطاغوت وجنوده من الجيش وقوات الأمن وما يُسمى بالشبيحة، وبقية فئات الشعب المنقسمة إلى مشارك فيما يُسمى بالجيش السوري الحر وبعض الكتائب المستقلة في مختلف مدن وقرى سوريا وغالبية الشعب الذي يتظاهر بشكل يومي معبراً عن رفضه لهذا النظام الظالم ويقدم شهداء وأسرى في كل لحظة، زيادة على طرف جديد انضم إلى الساحة بطريقة رسمية وهي “جبهة النصرة” التي تمثل التوجه الجهادي السلفي أو بعبارة أكثر قرباً إلى المصطلح الشرعي ” نواة من الطائفة المنصورة ” إن شاء الله ، التي بشر بها النبي صلى الله عليه وسلم ومدحها في أحاديث كثيرة متواترة، والتي نجد الكثير بل معظم صفاتها في هذه الجبهة المباركة الوليدة.

1 – ” قائمون بأمر الله: أي ملتزمون بشرعه وأمره، وذلك بالجهاد والقتال وإعلان الحق والتزامه والأمر والنهي به، والدفع عن أهله إذا دخل عليهم الصائل فهذا أوجب الفرائض بعد الإيمان.

2 – مُكذّبون من الغالبية: أي أنهم في غربة من الناس لما درس من أمور الدين، فإن مجيبهم قليل ومعارضهم كثير، كما جاء في كثير من أحاديث الغربة.

3 – مُخذَلون من العموم: أي غير منصورين فعلياً حتى ممن وافقهم في الرأي فإنه لا ينضم إليهم عملياً إلا القليل.

4 – ماضون ثابتون لا يضرهم التخذيل والتكذيب: أي أنهم أصحاب همة وثبات وعناد في الحق يدْعون فيُكذّبون إلا من القليل، ويعملون فيخذلون إلا من النادر، ومع ذلك فهم معلنون للحق ثابتون عليه.

5 – يقاتلون إلى قيام الساعة: وهذه من أخص خصائصهم، والنصوص طافحة في ذلك بشكل علني ثابت يصعب معه التمحك لنفي صفة القتال عنهم وجعلهم من أهل المناظرة أو العلم بلا قتال كما قال البعض.

6 – قاهرون لعدوهم: إما أنهم قاهرون لهم بالنصر الحقيقي والظفر في نهاية الصراع – كما بشر بذلك الله سبحانه وتعالى ورسوله الله صلى الله عليه وسلم في كثير من الآيات والأحاديث – بالرغم من أنهم قد يُهزمون في بعض معاركهم ومواقعهم، وإما أنهم قاهرون لهم بعدم تراجعهم عن الحق رغم هزائمهم المؤقتة، فهم ثابتون ثباتاً يقهر العدو.

فوضوح راية التوحيد التي ترفعها في قتالها، والغايات التي تسعى لبلوغها وهو تحكيم شرع الله والكفر بما سواه من مناهج ودساتير كفرية، هي السمة الأهم التي على أساسها يمكننا تمييزها عن بقية الفصائل المقاتلة في الساحة ، وعلى رأسها ما يُسمى بالجيش السوري الحر، هذا الجيش الذي انشق أصلاً عن الجيش النظامي وأغلب أعضائه اناس عاديون للم يُعرفوا بالتزام بالإسلام ولا تجربة جهادية سابقة، بل أغلبهم كان يحمي النظام النصيري الكافر وهم كانوا أداة قمع وحصار للشعب السوري منذ عقود وبخاصة العناصر القيادية فيه.

ليس هذا الموضع موضع إطلاق أحكام شرعية على هؤلاء الجنود أو محاكمتهم في هذا الظرف الحساس، بل إننا نحكم على ظاهرهم ونرجح أنهم أناس أرادوا التوبة والتبرؤ من النظام النصيري الكافر وبدأوا في حماية الشعب السوري مما يتعرض له من إبادة جماعية على أيدي من تبقى من أجهزة الجيش والأمن والشبيحة ما زالوا يوالون النظام ويقدمون أرواحهم فداء له.

لن أدخل أيضاً في الاعتبارات السياسية المحلية والإقليمية والدولية اتجاه هذا “الجيش الحر” ولا لما يسمى بـ “المجلس الوطني السوري” وعلاقته بالغرب الصليبي ومدى التجاوب والتعاطف الذي يلقاه من هؤلاء، والدعم الإعلامي الذي يلاقيه في وسائل إعلاهم، ومدى استعداد هذا الغرب الصليبي لكي يعترف به كممثل وحيد للشعب السوري بل حتى إمكانية تسليحه من قبل بعض الدول الصليبية والأنظمة العربية المرتدة مطروح على في الحسبان.

هذا في الوقت الذي نجد فيه تخويف وتهويل من هذه

Check out my new al-Wasat article: "Jabhah al-Nusrah and Jihad in Syria"


While debates ramped up over the past two weeks among Middle East specialists over the efficacy of a possible Western intervention in Syria (see herehere, and here), earlier this week, on January 23, the online global jihadi forums posted — in jubilation — a new video message ”For the People of Syria from the Mujahidin of Syria in the Fields of Jihad” from a purported new jihadi group named Jabhah al-Nusrah (The Victory Front) via its new media outlet al-Manarah al-Bayda’ (The White Lighthouse) Foundation for Media Production. Before this article discusses the video and reaction to it from Abu Basir al-Tartusi, a Syrian exiled in London, it is worthwhile to look deeper into the significance for why Jabhah al-Nusrah chose al-Manarah al-Bayda’ as the name of its media outlet. The answer is quite fascinating.
al-Fitan wa Ashrat as-Sa’ah
Although many do not look into it, there are many layers usually to why jihadis decide to choose names for their media outlets, forums, battalions, and titles for media releases. On many occasions they allude to historical figures, events, or places as well as allusions to Qur’anic verses and Ahadith. One area that is understudied is the role of millenarianism in jihadi thought. Ali Soufan covered aspects of it related to the black banners and Khurasan in his book The Black Banners: The Inside Story of 9/11 and the War Against al-Qaeda. Indeed, the name of Jabhah al-Nusrah’s media outlet al-Manarah al-Bayda’ alludes to a Sahih Muslim hadith #7015, which deals with the end of times. The whole hadith is long so I placed the entirety of it at the bottom of this article, but here is the segment that mentions al-Manarah al-Bayda’:

He (Dajjal) would then call (that young man) and he will come forward laughing with his face gleaming (with happiness) and it would at this very time that Allah would send Jesus, son of Mary, and he will descend at al-Manarah al-Bayda’ (the white lighthouse or minaret) in the eastern side of Damascus wearing two garments lightly dyed with saffron and placing his hands on the wings of two Angels. When he would lower his head, there would fall beads of perspiration from his head, and when he would raise it up, beads like pearls would scatter from it. Every non-believer who would smell the odour of his self would die and his breath would reach as far as he would be able to see. He would then search for him (Dajjal) until he would catch hold of him at the gate of Ludd and would kill him. Then a people whom Allah had protected would come to Jesus, son of Mary, and he would wipe their faces and would inform them of their ranks in Paradise and it would be under such conditions that Allah would reveal to Jesus these words: I have brought forth from amongst My servants such people against whom none would be able to fight; you take these people safely to Tur, and then Allah would send Gog and Magog and they would swarm down from every slope.

The ad-Dajjal figure mentioned in the above quote of the hadith represents a false prophet that comes during the end of times. It is similar to the anti-Christ, but somewhat different at the same time. Islamic tradition states that there are several ad-Dajjal throughout history, but during the end times it is considered the “big” ad-Dajjal (false prophet). According to Jean-Pierre Filiu in his book Apocalypse in Islam, “Throughout the whole of human history, from Adam until the resurrection, no thing or person will have caused greater turmoil than ad-Dajjal.” Additionally, al-Manarah al-Bayda’ or as local Damascenes call it the “Jesus Minaret,” refers to the eastern minaret at the Ummayyad Mosque, also called the Great Mosque of Damascus.
Click here to read the rest.