For prior episodes in this video series see: #4, #3, #2, and #1.
—

____________
Category: Individuals
New release from al-Qā’idah’s Shaykh Ḥussām ‘Abd al-Ra’ūf: "Explanation of the Book 'Discipline' #1-5"

Shaykh Ḥussām ‘Abd al-Ra’ūf — Explanation of the Book ‘Discipline’ #1
Shaykh Ḥussām ‘Abd al-Ra’ūf — Explanation of the Book ‘Discipline’ #2
Shaykh Ḥussām ‘Abd al-Ra’ūf — Explanation of the Book ‘Discipline’ #3
Shaykh Ḥussām ‘Abd al-Ra’ūf — Explanation of the Book ‘Discipline’ #4
Shaykh Ḥussām ‘Abd al-Ra’ūf — Explanation of the Book ‘Discipline’ #5
___________
To inquire about a translation for this release for a fee email: [email protected]
New video message from Shaykh Abū Qatādah al-Filisṭīnī: “Virtues of the Month of Ramaḍān, Fourth Episode”
For prior episodes in this video series see: #3, #2, and #1.
—

____________
New video message from Ḥarakat al-Shabāb al-Mujāhidīn’s Shaykh Abū ‘Ubaydah (Aḥmad ‘Umar): "You Think They Are Together, But Their Hearts Are Diverse"
The title of this release is in reference to Qur’anic verse 59:14. Here it is in full: “They will not fight you all except within fortified cities or from behind walls. Their violence among themselves is severe. You think they are together, but their hearts are diverse. That is because they are a people who do not reason.”
—

___________
New video message from Shaykh Abū Qatādah al-Filisṭīnī: “Virtues of the Month of Ramaḍān, Third Episode”
For prior episodes in this video series see: #2 and #1.
—

____________
New video message from Shaykh Abū Qatādah al-Filisṭīnī: “Virtues of the Month of Ramaḍān, Second Episode”
Click here for the first episode in this video series.
—

__________
New video message from Shaykh Abū Qatādah al-Filisṭīnī: "Virtues of the Month of Ramaḍān, First Episode"

____________
Source: Telegram
New video message from Anṣār Ghazwat al-Hind's Rayhān Khān: "A Message To the People of Kashmir"

____________
Source: Telegram
New release from Abū Maḥmūd al-Filisṭīnī: "About the Protests of Return and Support for Jerusalem and a Response to the Objectors"
القول الفصل في مظاهرات العودة ونصرة القدس، والرد على من انتقدها وخذلها وقال بحرمتها أو بعدم جدواها…
جل كلام المعارضين لهذه المظاهرات يدور حول محور واحد وهو الجدوى منها، وقتل الناس بدم بارد وهم عُزّل دون أن يحققوا شيئا ملموسا على الأرض أو يقتلون أحدا من اليهود…..
وقبل مناقشة حجتهم هذه التي استندوا عليها لخذلان هذه المظاهرات التي خرجت لنصرة القدس، أبدأ بتأصيل حكم هذه المظاهرات وأبين حقيقتها وأهدافها وما تحققه من نتائج تفيد القضية الفلسطينية التي هي محور الصراع.
بداية، تحت أي حجة ودليل يتم منع الناس عن التعبير عن مواقفهم!، أتركوا الناس يعبرون عن مواقفهم في دوام العداوة والمواجهة مع اليهود بعد أن خفت هذه العداوة بسبب التطبيع الإعلامي والاقتصادي الذي سبب بضعف حرارة العداوة مع اليهود….
كنّا نقول: العمليات الفرعية (اي عمليات النكاية وقت الاستضعاف) دورها إحياء نوع الجهاد، وديموته، وهكذا هذه المواجهات مع اليهود لإحياء العداوة والمواجهة مع اليهود، وهذا يحتاج لدماء كما احتاج إحياء نوع الجهاد لدماء وسجون ومعتقلات…
حتى لو كان المرء رأى خطأها، فلا يمكن منع الناس من الخروج والتعبير عن عداوتهم لليهود ويثبتوا أهمية القدس بالنسبة للأمة…،
لو تركنا هذه المواجهات وخذلناها وعملنا على انتهائها، هذا قد يسمح للمشروع الخبيث الذي يتزعمه الخصوم من الإنتصار..
فالذين يزاودون على المتظاهرين بحجة الهلكة، فهي حجة كل من كان يعارض أي عمل جهادي من قبل وحتى الآن بعد الربيع العربي…
وكما هو معلوم شرعا أنه يجوز للمسلم أن يرغب بالموت لإظهار الدين والزهد بالدنيا والتمسك بالآخرة، فابن قدامة أجاز الانغماس لإظهار رغبة المؤمن في الدار الآخرة…. وكذلك القتل لإظهار التمسك بالقدس وإظهار العداوة لليهود…
وكذلك البويطي عندما قام في الناس وأعلن أن القرآن كلام الله، قال أردت أن أقتل، ليعلم الله أن في أمة محمد من يقتل من أجل دينه…
انظروا رحمكم الله إلى كلمة ” أردت أن اقتل”….
فإن كانت العداوة مع الكفار من أصول التوحيد ووجب الصدع بها وإظهارها، فلماذا نمنع الناس من التعبير عنها وبثها في الجيل الجديد بعد أن فتك به إعلام التطبيع الذي أدخل اليهود إلى بيوتنا وبلادنا….
قال شيخنا أبو قتادة حفظه الله:” إحياء العداوة من أعظم الجهاد، وهو من أصول التوحيد، لو كنت هناك لخرجت معهم لأقتل ليسيل الدم، فيبقى العداء مع يهود”…
فاتقوا الله ولا تقفوا أمام أعمال الأمة ومواقفها، ومحاولة إلغائها… فهذا خطير ولا يحق لأحد كائنا من كان….
ورحم الله الشيخ الألباني، لما صار الناس يسألون عن أكل لحوم الكلاب في المخيمات الفلسطينية، فسألوه:
فقال:” من يصل لهذا لا يحتاج لفتوى”…
فالإحساس الفطري في عداوة يهود لا يحتاج لفتوى، بل تحتاج لمن يحييها ويبثها في الصبيان والشباب لتبقى قضية القدس حية ولا يتم تمرير بيعها…
الناس يموتون في سبيل القدس، ثم نحن نخذلهم!!! أي شرع وأي دين يجيز لنا خذلانهم؟!!!
حجة الذين يعارضون، وهل هذا يحرر القدس!!؟؟
الجواب نعم وألف نعم
من غير دوام الصدام والعداوة، وإطالة الدم لن يكون جهاد نهايته تحرير القدس…
فتحرير فلسطين عملية تراكمية، وعملية صبر، ودوام المواجهة، كما كان الحال مع صلاح الدين ومن سبقه ممن صبر وداوم على مواجهة الصليبيين وجهادهم…
أم يظن البعض أن مقالاته ستحرر القدس!!!
أين هؤلاء المعترضون من حديث “كلمة حق عند سلطان جائر”
هل العبرة هنا بكونها في نفسها حق، وفي جمالها وحسنها، وأن الله يحب سماع كلمة الحق، أم لأنها تغير أو لا تغير؟
هي لم تغير، لأنه تم قتل الناصح
لكنها لأنها كلمة حق…
هنا الناس يخرجون ويقولون كلمة الحق فيموتون…. فلماذا السؤال عن التغيير؟!!!
لكن للأسف، لأن البعض يكرهون حماس، فقط، ويظنون أن حماس هي المستفيد فقط…
يا قوم حتى ولو استفادت..
ولو تريد الخروج من أزمتها
فلها ذلك، وللأمة إحياء العداوة وبقاءها…
عداء يهود هو من يتجذر، بل ويحيى عند البعض بعد أن مات عندهم، ومصالح حماس تذهب معها، لأن الجماعات تزول والأمة وقضاياها تبقى….
صور المظاهرات والمسيرات هذه هي خطب العصر ومواعظه، فقد ماتت معاني الكلمات عند الكثيرين، فيقوم بدلاً منها الصورة تعظهم، تنبههم، تحرضهم…
لذلك فليتق الله كل من يعترض ولينتبه أنه يخذل مسلمين خرجوا لإحياء العداوة التي هي من أصول التوحيد، وتعيد المواجهة بعد أن يريد العملاء والخونة إخمادها وبيع القدس وتطبيق التطبيع، وإنهاء قضية الأمة المركزية….
لا تقفوا ضد الأمة ولا ضد مواقفها وخصوصا في قضاياها الكبرى والمركزية…..
وتذكروا قول الله تعالى:” أكثر نفيرا” أي دماء وقتل كثير…. فهذا هو قدر الأمة مع القدس أن تدفع الدماء لاستعادتها، وكأن خسارة القدس عقوبة لهذه الأمة كلما بعدت عن أمر ربها سبحانه…
هذا وكفى والصلاة والسلام على عباده الذين اصطفى
أبو محمود الفلسطيني
٢٨ شعبان ١٤٣٩
___________
Source: Telegram

