The title of this release is in reference to Qur’anic verse 3:12. Here it is in full: “Say to those who disbelieve, ‘You will be overcome and gathered together to Hell, and wretched is the resting place.'”
—
Shaykh Abū Muḥammad al ‘Adnānī al-Shāmī — “Say To Those Who Disbelieve”
_____________________
To inquire about a translation for this audio message for a fee email: [email protected]
Category: Shaykh Abū Muḥammad al ‘Adnānī
New release from Dr. 'Abd Allah bin Muḥammad al-Muḥaysinī: "The Fifth of Ramaḍān"
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين، رب اشرح لي صدري ويسر لي أمري واحلل عقدة من لساني يفقهوا قولي..
هذا بيان مهم جداً أكتبه نصحا للأمة ليهلك من هلك عن بينه ويحيى من حيّ عن بينه، وأسال الله سبحانه وتعالى أن ينفع به كاتبه وقارئه، وقد تمت ترجمته إلى عدة لغات: الإنجليزية والروسية؛ والفرنسية والتركستانية .. لأهميته للمسلمين عامة وللمجاهدين في أقطار الأرض خاصة، أسميته: (الخامس من رمضان) وذلك لأن هذا اليوم هو يومٌ فارق في المتابعين لهذه القضية أعني: (قضية جماعة البغدادي)..
أما بالنسبة لي: فلم يكن هذا اليوم فارقاً عندي؛ حيث إن الأمر لدي في غاية الوضوح منذ أمد، ولكن ليس من رأى كمن سمع، فهذا اليوم يشكل فارقاً عند كل باحث للحق قد طالت حيرته ولم يتضح له الأمر في شأن (تنظيم البغدادي) لأجل جلد أنصارهم وقوة إصداراتهم، فكلما قلنا عنهم قولاً وبيَّناه للأمة ظهر أنصارهم يردّون وينافحون، مدعّمين ذلك بإصداراتهم القوية، فحار المستمع وقال: القضية بين طرفين، وقول الطرف لا بد له من بيّنة! وبدأ يبحث عن البينات، فجاءوه بادّعاءات ملفقة زورًا وبهتاناً، فحار أكثر الناس في الأمر، وآثر البعض السكوت والتوقف!
أما اليوم (الخامس من رمضان) فقد سقط بإذن الله القناع، وشاء الله سبحانه وتعالى أن يفضح متحدثهم ، على رؤوس الأشهاد في قضية جوهرية فارقة في الحكم على هذه الجماعة المارقة، أعني: قضية تكفيرهم للمسلمين بغير حق.
نعم لقد كنت منذ مباهلة العدناني وذكره أن لعنة الله عليه ، إن كانوا يكفرون من خالفهم كنت منذ ذلك الحين أنتظر سنة الله بفضحه ، وكنت على يقين من ذلك ولم أكن أظن أبداً أن يفضحه الله بعد سنة وبلسانه هو فسبحان الله ، له الحكمة البالغة !
وقد علم الجميع أن من أبرز صفات الخوارج قتلهم للمسلمين كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: “يقتلون أهل الإسلام” وإنّ قتلهم للمسلمين يكون بتكفير لهم، فالصفات في الجماعات كما ذكر أهل العلم في الفرق والنِّحَل صفات مؤسسة، وصفات مشبهة، فالصفات المؤسسة: كوصف فرقة الخوارج بقتلهم أهل الإسلام واستباحتهم للدماء وتكفيرهم للمسلمين بغير حق، وما عدا ذلك فهي صفات مبينة وموضحة..
ولنقف عند هذه الصفة الخطيرة، وهي تكفيرهم للمسلمين بغير حق:
قد ذكرت قبل عام ونيف من هذه الكلمات أنني أشهد الله سبحانه وتعالى على موقف حصل لي شخصياً مع الرجل الثاني في تنظيمهم ألا وهو الأنباري، فقد دخلت عليه حين انطلقت شرارة القتال في ريف المهندسين في حلب وقلت له:
يا فلان! القتال بدأ يستعر، وإني أسألك بالله هل ترى جيش المجاهدين -وهو تجمع من تجمع الجيش الحر- هل تراهم مرتدين؟ إن كان الأمر كذلك فأبلغني حتى أتوقف عن السعي، فلا داعي لذلك!
فقال لي: والله لو نعلم عنهم ردة لأعلنَّاها.
فقلت له: ولكن حراسك والحواجز عند الباب تزعم أنهم مرتدون، فبيِّن!
فقال لي بالحرف الواحد: نحن أعلم متى نتكلم ومتى نصمت!!
فسكتُّ حينها وخرجت، وأُشهد الله على هذا الكلام..
فلما نشب القتال بينهم وبين الأحرار في مسكنه أعلنوا أنهم يرون ردة الأحرار بل ردة الجبهة الإسلامية!
ولما نشب القتال بينهم وبين جبهة النصرة في دير الزور وصفوا جبهة النصرة هنالك بالمرتدين! ولما نشب القتال في حلب وصفوا جبهة النصرة في حلب بالمرتدين!
ولما نشب القتال بينهم وبين جبهة النصرة بالقلمون وصفوا جبهة النصرة بالقلمون بأنهم مرتدين!
وهكذا كلما قاتلهم فصيل وصفوه بالردة، ولا حول ولا قوة إلا بالله..
واليوم لم يقاتلهم الأخوة في جند الأقصى ولا الأخوة في أنصار الدين، ولو أنهم قاتلوهم لوصفوهم بالردة، وستذكرون ما أقول لكم!
قد يقول قائل: ما دليلك على هذا الكلام؟ وأين برهانكم؟ فإنهم يقولون خلاف ذلك!
أقول: كان الأمر كذلك، أما اليوم بعد الخامس من رمضان فلا تسأل عن دليلي، فدونك إقرار متحدثهم الرسمي، فالإقرار سيد الأدلة كما هو معلوم عند أهل العلم..
أقول: إن الذي حدث في اليوم الخامس من رمضان -إي والله- علامة فارقة لكل صادق وأقول (صادق) من مناصريهم أو من باحث عن الحق في هذه القضية..
فما إن باهل متحدثهم ولعن نفسه قبل عام حتى أظهر الله الحق وفضح الله زيفه وكذبه على لسانه، وإن هذه لمن عجائب هذه المحنة التي حلت بالأمة الإسلامية!!
دعك من قولي وقول فلان بأن القضية اليوم في الخامس من رمضان قضية اعتقاد وتوحيد وتحريف في دين الله سبحانه وتعالى، فقبل عام من الآن ذكرتُ وذكر من قبلي آخرون أنهم يكفّرون من قاتلهم، وثار أتباعهم وأنصارهم ومؤيدونهم يكذّبون ذلك وينفونه، وخرج متحدثهم الرسمي ينكر ذلك، بل ويا للعجب يباهل ويلعن نفسه إن كانوا هم كذلك –أي: إن كانوا يكفرون من قاتلهم- وذلك في تسجيل أعلنه قبل عام من الآن بعنوان: (ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين) فكان مما قال: “وزعموا أن الدولة ترى كل من قاتلها قد صار محارباً للإسلام خارجاً عن الملة، وأنها تكفّر باللوازم والشبهات والاحتمالات والمآلات”، ثم قال: “اللهم إني أُشهدك أن هذا كذب وافتراء، وأنه ليس منهجًا تعتقد به، اللهم من كان كاذباً فاجعل عليه لعنتك وأرنا فيه آيتك”.
ثم بعد هذا التسجيل وهذا الكلمات من هذا المتحدث -عليه من الله ما يستحق- خرج لنا في (الخامس من رمضان في عام 1436ه) يقول في تسجيل بعنوان: (يا قومنا أجيبوا داعي الله) فقال ما نصه: “فاحذر؛ فإنك بقتال الدولة الإسلامية تقع بالكفر من حيث تدري أو لا تدري” فيا لله!! إنها عبارة عظيمة تهتز لهولها الجبال، أن يكفّر كل من قاتل دولته وباهل ولعن نفسه قبل عام إن كانوا يقولون بمثل هذا القول، ونحن نقول: آمين.. اللهم آمين..
وأنتم فأمِّنوا أيها المسلمون! وأيُّ دليل ترجو بعد هذا أيها المناصر الصادق، يا من ما زلت متردداً في شأنهم من الجماعات المجاهدة من العرب والعجم في مشرق الأرض ومغربها..
أقول: إني لأحسب والله أن من سمع هذا الكلام الخطير في تكفيرهم وقتلهم، وتيقّن من ذلك، وهو يعلم ما معنى خطورة التكفير بمثل هذا التعميم، ثم لم يحسم أمره ولم يتغير موقفه من ذلك فإني أحسب ما منعه من ذلك إلا الهوى، فقد علمنا أن نواقض الإسلام عشرة، وهؤلاء قد أضافوا ناقضًا آخر من نواقض الإسلام! فأي هدم وأي تحريف للعقيدة والتوحيد ولدين الله سبحانه وتعالى ولملة إبراهيم جاء به هؤلاء؟!
نعم والله! لقد كان اليوم الخامس من رمضان علامة فارقة لكل باحث عن الحق والله المستعان، أقول بعد ذلك: يا من تناصر هؤلاء أو تشك في أمرهم وتتردد في شأنهم دونك ما ذكرتُ آنفاً، وإني أقول: إني أُشهد الله أني ما رأيت جماعة أسوأ خُلقًا ولا أبعد عن هدي النبي صلى الله عليه وسلم من هذه الجماعة، فقد خالفنا أعداء الدين من الرافضة والنصيرية وغيرهم، وقاتلناهم وأثخنَّا فيهم، فوالله ما سمعنا سباباً
New article from Shaykh Ḥussayn bin Maḥmūd: "Advice to the Offended on the Words of al 'Adnānī"
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله ، والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه ، أما بعد ..
فقد استمعت – كما استمع كثير من المسلمين – لكلمة أبي محمد العدناني الشامي المتحدث باسم الدول الإسلامية بعنوان {يا قومنا أجيبوا داعي الله} ، والتي هي في قرابة النصف ساعة ، حرّض فيها على الجهاد في رمضان ، وحذّر من تولي الكفار ، وأنذر العملاء ، وتوعّد الصليبيين ، وأعلن قبول بيعة القوقازيين ، وأعطى الأمان للعراقيين ، وبيّن لهم حقيقة الروافض ، وحذّر المخالفين ، وشد على أيدي المجاهدين ، وأثنى على “الدولة الإسلامية” وحذّر من قتالها ، وتكلّم على نوع من العلماء ، وتكلّم عن “الصحوات” ، وحرّض المسلمين في بعض الدول على حكامهم وعلى نصرة أنفسهم والمسلمين ، وتكلم عن خراسان … كل هذا تركه البعض وجعل نصب عينيه جملة صغيرة قالها العدناني ، فأقام بها وأقعد ، وشرّق بها وغرّب ، وأرعد لها وأزبد !!
هذه جملتهم التي قالها العدناني : “فإنك بقتال الدولة الإسلامية تقع بالكفر من حيث تدري أو لا تدري” ..
هذه هي الجملة الخطيرة التي طار بها البعض فكتب المعلّقات ، والبعض صار عصفوراً من كثرة التغريدات ، وتنهّد البعض الصعداء وكأنه فتح القدس وحرر الأندلس !! فما حقيقة هذه الكلمة ، ولم كل هذا الاحتفال !!
هذه الجملة جاءت في صياغ كلامٍ نُقل بالحرف من المقطع الصوتي مباشرة ، وهو في الدقيقة الخامسة عشر ، وصياغ كلام العدناني الآتي :
“وكما نجدّد دعوتنا لجنود الفصائل في الشام وليبيا ، ندعوهم ليتفكّروا مليّاً قبل أن يُقدموا على قتال الدولة الإسلامية ، التي تحكم بما أنزل الله ، تَذكّر أيها المفتون قبل أن تُقدم على قتالها : أنه لا يوجد على وجه الأرض بقعة يُطبّق فيها شرع الله والحكم فيها كله لله سوى أراضي الدولة الإسلامية ، تذكّر أنك إن استطعت أن تأخذ منها شبراً أو قرية أو مدينة : سيُستَبدل فيها حكم الله بحكم البشر ، ثم اسأل نفسك : ما حكم من يستبدل أو يتسبب باستبدال حكم الله بحكم البشر ؟ نعم ، إنك تكفر بذلك ، فاحذر ، فإنك بقتال الدولة الإسلامية تقع بالكفر من حيث تدري أو لا تدري ، ثم تفكّر بجميع الذرائع التي يتذرّع لك بها الدعاة على أبواب جهنّم لتقاتل الدولة الإسلامية ، تجد أنها كلها ذرائع باطلة …” (انتهى النقل) ..
كم هي شنيعة صنعة التدليس التي أتقنها البعض ، وكم هي الغفلة في نقل البعض للكلام في غير الصياغ ، وكم هو الظلم الذي جعل البعض يصيب الدولة بجهالة نتيجة عدم التثبّت في النقل ، فكل هذه الأمور تجعلنا نزيد من شكوكنا حول بعض الأشخاص وبعض الجماعات التي لا تلتزم النقد العلمي ، والتي تتعلقّ بالقش الوهمي ، فإن كان مثل هذا دليل على خارجية الدولة أو تكفيرها ، فهذا هو الفجور بعينه ..
أما كلمة العدناني : فلا يحتاج من سمعها أو قرأها كاملة كثير نظر ليُدرك حقيقة الأمر ، فالقصد فيها لا يغيب عن طالب الحق المنصف ، فالرجل يقصد بأن الذي يُعين على أخذ بلاد تُحكم بشرع الله ليُستَبدل شرع الله بغيره فهذا كفر والعياذ بالله ، ولا أدري ما كنا نتحدّث عنه طوال العقود الماضية إن لم يكن هذا هو الكفر !!
هل كان قتال المجاهدين إلا لتحكيم شرع الله عز وجلّ ، فأي خطأ وقع فيه العدناني وهو يبيّن أمراً اتفق عليه المسلمون ، اللهم إلا إن كان قصد البعض بأن المقاتِل قد لا يقصد هذا بقتاله ، فقد يقاتل عداوة للدولة أو جهلاً أو تأويلاً أو غيرها من الأعذار التي قد تكون مشروعة ، فلا يقع في الكفر ، ونقول : كان العدناني دقيقاً عندما قال “فإنك بقتال الدولة الإسلامية تقع بالكفر من حيث تدري أو لا تدري” فهنا كفّر العمل ولم يكفّر المعيّن ، فالعدناني يرى بأن الفعل – وهو قتال الدولة التي تحكم بشرع الله ، وتمكين من لا يحكم بشرع الله في بلد – يوقع في الكفر ، وهذا ظاهر معلوم ، أما المُقاتل فقد لا تكون هذه نيته فيكون فعله كفراً دون شخصه ..
فقول العدناني “تقع بالكفر” ليس من تكفير المعيّن ، بل من بيان الكفر وحكم الفعل ، وهذا لا يحتاج كثير نظر لمن عرف كلام العلماء وتقريرهم في المسألة .. فالعدناني قرر مسألة وذكر واقعاً وبيّن حكمه الذي هو مُجمَع عليه ، ثم حذّر من يقاتل الدولة من الوقوع في هذا الكفر ، فالكلمة ليس فيها تكفير أشخاص ولا جماعات ولا هي من صفات الخوارج ولا فيها إثبات عصمة للدولة ولا تنزيه لها ، وإنما هي حكم على حال ، فكل هذا الشغب لا يساوي فلساً أمام هذه الحقيقة الواضحة التي يراها كل من تجرّد للحق ، فينبغي للبعض التنزّه عن مثل هذا الفعل الذي لا يليق بطالب الحق ، والابتعاد عن الفجور في الخصومة .. كما ينبغي للعلماء وطلبة العلم أن يُعملوا علمهم وأقلامهم فيما فيه صلاح المسلمين من جمع الكلمة ، فهذا هو المطلوب منهم شرعاً في مثل هذه الظروف ..
ننتهز هذه الفرصة لنقدّم بعض النصائح لأخينا العدناني ، عل الله ينفع بها :
1- أنصح العدناني بعدم التعرّض للعلماء ، فمهما اختلفنا مع البعض فإن الأخوّة الإسلامية باقية بأحكامها ، وفضل العلماء لا يجهله أمثالكم ..
2- عليك بالرفق الذي ما كان في شيء إلا زانه ، والشدّة والبأس على الكفّار دون المسلمين ..
3- ينبغي الحذر الشديد من قضية التكفير ، فهي مزلة قدم ، وليتها تغيب من أبجديات المجاهدين ..
4- ينبغي التفريق بين الجماعات المقاتلة في الشام وعدم حشرها جميعاً في زاوية واحدة ، فهناك جماعات مخلصة مجاهدة يجب كسبها بكل وسيلة مشروعة ..
5- لا ينبغي استعداء أي جماعة في أي مكان ، وعليكم بتحسين العلاقات مع الجماعات المجاهدة في خراسان وليبيا واليمن والشام وغيرها ، فالعالم رماكم عن قوس واحدة ، وأنتم في غنىً عن الأعداء الجدد ، ومهما أوتيتم من قوة فإن القتال في جبهات كثيرة يُنهك القوة ويشتتها ، وأنتم أقوياء – بعد الله – بإخوانكم ..
6- الحلم والأناة صفتان يحبهما الله في العبد ، والعفو عند المقدرة دليل قوة ، ولا ينبغي للإنسان أن يتكلّم وهو غضبان ، خاصة من يتحدّث باسم غيره ..
7- ينبغي حفظ مقام أهل السابقة في الجهاد ، فقد تصبحوا أنتم كذلك يوماً ، فلا يليق بمن يأتي بعدكم الانتقاص منكم ، فالله الله في هؤلاء فإنهم الأصول التي تفرّعتم عنها ، ولعلكم جزء من حسناتهم ، ولا يمنع الخلاف حفظ المقام ، وتوقير أهل السابقة من صفات أهل الإيمان ..
أسأل الله عز وجل أن يحفظ جميع المجاهدين في كل مكان ، وأن يجمع كلمتهم ، ويوحّد صفوفهم ، ويجعل نكايتهم في أعداء أمتهم ، ويرد عنهم كل كيد ومكر ..
والله أعلم .. وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم ..
كتبه
حسين بن محمود
7 رمضان 1436هـ
_______________
To inquire about a translation for this article for a fee email: [email protected]
al-Furqān Media presents a new audio message from the Islamic State’s Shaykh Abū Muḥammad al ‘Adnānī al-Shāmī: "Oh Our People, Respond to the Messenger of God"
The title of this release is in reference to Qur’anic verse 46:31, here it is in full: “Oh our people, respond to the Messenger of God and believe in him; God will forgive for you your sins and protect you from a painful punishment.”
—
Shaykh Abū Muḥammad al ‘Adnānī al-Shāmī — “Oh Our People, Respond to the Messenger of God”
______________
To inquire about a translation for this audio message for a fee email: [email protected]
al-Furqān Media presents a new audio message from the Islamic State’s Shaykh Abū Muḥammad al ‘Adnānī al-Shāmī: "So They Kill and Are Killed"
Shaykh Abū Muḥammad al ‘Adnānī al-Shāmī- “So They Kill and Are Killed”
________________
To inquire about a translation for this audio message for a fee email: [email protected]
New statement from Jabhat al-Nuṣrah’s Abū Māriyyah al-Qaḥṭānī: "In Response to Abū Muḥammad al 'Adnānī's Audio"
بسم الله الرحمن الرحيم
رد الشيخ المجاهد/أبو مارية القحطاني
حفظه الله
على صوتية
قل موتوا بغيظكم
الأمريكان انسحبوا من أفغانستان لأنهم علموا أن دولة البغدادي هي من سيقوم بمهام لم تقم بها أمريكا وﻻ أعوانها، وخرج طه فﻻحة يدعوا لحرب جديدة
ونقول لمن يريد الصلح معهم وهم يكفرونه أنظر للدواعش لم تسلم منهم ساحة فهم الوجه الجديد بمسوح اسﻻمي للقضاء على الجهاد وثورات المظلومين
وبعد صوتية السفيه فﻻحة ويدعوا مؤيديه لحرب جديدة في خرسان بان لنا أنه المﻻ برادلي الذي ينتظره العم سام وأتباعه،ونذكر الأخوة في خرسان برسالتنا التي كانت بعنوان إفساد ﻻ جهاد
والتي نشرتها مؤسسة النخبة وكانت على استحياء ولم تعمم تلك الرسالة ببقية الافرع
كما يعتقد البعض أنه خﻻفات شخصية ما زال من المناهجة في الشام وغير الشام يتهموننا أننا السبب بمشكلة الخﻻفات ونحن نعترف أن جريمتنا أننا بينا الفرق بين منهج التنظيم الحقيقي
وصار شبح جماعة الشرقية (الدير) أنهم هم المفروقون بين الأحبة وصرنا فاكهة المجالس ولكن نسأل من أرسل فﻻحة لخرسان هل الهراري أم جماعة الدير
من أرسلهم ومن رد عليهم في اليمن هل الهراري وجماعة الدير ،هذا ما انتشر عن جماعة الشرقية وعن أبي مارية الهراري جريمتهم كشفوا زيف الدواعش
في الشام وغير الشام
يوم تمجد الجماعات عصابة البغدادي التي كانت حينها تذبح بأهل الشام وأمر البغدادي كل أتباعه في سوريا النفير إلى الدير وفعﻻ استجابوا له في حينها
لم تحرك الجماعات الإسلامية ساكنا غير شعارات الشجب واﻻستنكار وكانت في النهاية المعركة حسمت بنسف منهج داعش وفضحهم للعالم أجمع ولم يقف معهم
عالم معتبر ولكن تم مجازاتنا بالطعن بنا وانها معركة خاسرة رغم ان الجميع بارك فعل آساد الشرقية بطرد الدواعش من الدير رغم خذﻻن الجميع لنا
فرمونا بكل نقيصة والسبب أننا بينا وصدعنا بالحق ،فاليوم جميع الساحات تذوق ما ذقناه وذلك سبب الخذﻻن البغدادي يذبحنا في الدير وتمجده قادة
فكل ما يجري في الساحات من انتشار للدواعش هو عقوبة لأهل الحياد الأجوف ولمن خذل أهل الشام وقدم العصابة المارقة على دم أهل السنة فداهنهم بحجة
مصلحة الساحة والجهاد فﻻ جهادا أبقوا وﻻ ساحة سلمت فمن خذل أهل الشام وتلطف مع الدواعش ها هم اليوم يطرقون بابه وما أكثر الردود اليوم على داعش
في حين كنا ننتظر كلمة من القادة ومن الساحات ولو يعزوننا بشهدائنا، بل لم نسمع إﻻ ولم يصلنا إﻻ ما يهون عزيمة الشباب المجاهد الصابر بل صرنا
نخشى عندما يخرج بيان أو صوتية من بقية الساحات أن نفجع فوق مصابنا بالثناء على عصابة البغدادي جﻻديه ،لكن اليوم علت الأصوات عندما داهم الخطر
تلك الساحات سامحوني على صراحتي وبدأت عصابة البغدادي الطعن فينا فلم نجد من يرد عن أعراضنا لكن سبحان الله لم يسلم قائد وﻻ ساحة من طعن الدواعش
و ذاقوا ما ذقناه من الطعن لكنهم لم يذوقوا عشر ما ذقناه من ظلم الدواعش لنا وﻻ أنسى حربهم علينا في الدير يوم أرسلنا أرتالنا لمعركة حمص والله
شهيد على ذلك ،حقيقة نتكلم وفينا جراح ﻻ يعلمها اﻻ الله وذقنا وما زلنا نذوق ظلم ذوي القربى ،بل بي ساحات الشام من اتهمنا خﻻفنا شخصي وغيرها
من التهم وما زلنا نتجرع الصبر بل تم تسليط السفاء علينا وحمﻻت ﻻ تفرق شيئا عن حمﻻت شنها علينا الطواغيت تطعن بمنهجنا ونرمى بالانحراف من قبل
المناهجة ومن قبل من في قلبه ورأسه أفكار الدواعش لكننا ﻻ نلتفت لطعن أحد وﻻ يهمنا إﻻ شيء ما دمنا تمسكنا بالكتاب والسنة والحق أحق أن يتبع
ونقول لمن طعن وما زال يطعن بيننا وبينكم يوم الجنائز والناس شهداء الله في الأرض، هذا والله ولي التوفيق.
كتبه الغريب المهاجر القحطاني
_____________
To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]
al-Furqān Media presents a new audio message from the Islamic State’s Shaykh Abū Muḥammad al ‘Adnānī al-Shāmī: "Say, 'Die In Your Rage'"
Audio Message:
Shaykh Abū Muḥammad al ‘Adnānī al-Shāmī- “Say, ‘Die In Your Rage'”
English Translation:
Shaykh Abū Muḥammad al ‘Adnānī al-Shāmī — “Say, ‘Die In Your Rage'” (En)
_____________
To inquire about a translation for this audio message for a fee email: [email protected]
New audio message from the Islamic State’s Shaykh Abū Muḥammad al ‘Adnānī al-Shāmī: “Indeed, Your Lord Is In Observation”
The title of this release is in reference to Qur’anic verse 89:14.
—
Shaykh Abū Muḥammad al ‘Adnānī al-Shāmī: “Indeed, Your Lord Is In Observation”
___________
To inquire about a translation for this audio message for a fee email: [email protected]
al-Furqān Media presents a new audio message from the Islamic State’s Shaykh Abū Muḥammad al ‘Adnānī al-Shāmī: "This Is the Promise Of God"
UPDATE 6/29/14 10:21 PM: Here is an English translation of the below Arabic audio message:
Click the following link for a safe PDF copy: Shaykh Abū Muḥammad al ‘Adnānī al-Shāmī — “This Is the Promise Of God” (En)
____________
—
Shaykh Abū Muḥammad al ‘Adnānī al-Shāmī- “This Is the Promise Of God”
____________
Check out my new research paper for the Washington Institute: "The War Between ISIS and al-Qaeda for Supremacy of the Global Jihadist Movement"
Abstract:
The recent insurgency in Iraq has spawned fresh questions about what interests the Islamic State of Iraq and al-Sham (ISIS) represents and how exactly the organization relates to al-Qaeda. Indeed, although the groups have found tenuous common cause in military engagements such as Iraq, their relations have been characterized by distrust, open competition, and outright hostility. The final break came with ISIS’s recent expansion from Iraq into Syria, spurring al-Qaeda to disavow the group earlier this year. In the battle for global jihadist supremacy, ISIS now holds the upper hand, with al-Qaeda struggling just to fend off its own decline.
In this new Institute Research Note, Aaron Y. Zelin examines the history and evolution of relations between ISIS and al-Qaeda, detailing factors that could help or hinder each group in their battle for domination of the global Jihadi arena.
Click here to read the entire paper.