al-Furqān Media presents a new video message from the Islamic State’s Abū Bakr al-Ḥussaynī al-Qurayshī al-Baghdādī: "Khuṭbah and Jum'ah Prayer in the Grand Mosque of Mūṣul (Mosul)"

UPDATE 7/27/14 6:34 PM: Here is an English translation of the below Arabic video message:
Click the following link for a safe PDF copy: Abū Bakr al-Ḥussaynī al-Qurayshī al-Baghdādī — “Khuṭbah and Jum’ah Prayer in the Grand Mosque of Mūṣul (Mosul)” (En)
___________


20140629-220411

___________

New statement from a group within the Teḥrīk-ī-Ṭālibān Pākistān: "Bay'ah To the Leader Of the Faithful Abū Bakr al-Baghdādī"

Click the following link for a safe PDF copy: Group Within The Teḥrīk-ī-Ṭālibān Pākistān — “Bay’ah To the Leader Of the Faithful Abū Bakr al-Baghdādī”
___________

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]

al-Furqān Media presents a new audio message from the Islamic State's Abū Bakr al-Ḥussaynī al-Qurayshī al-Baghdādī: "Message To the Mujāhidīn and the Islamic Ummah In the Month Of Ramaḍān"

New statement from Jaysh al-Ṣaḥābah in Bilād al-Shām: “Statement #4: Bay'at of the Khalīfah"

310718_297071740308357_297071580308373_1351697_2089783243_n
Click the following link for a safe PDF copy: Jaysh al-Ṣaḥābah in Bilād al-Shām — “Statement #4- Bay’at of the Khalīfah”
___________

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]

Check out my new research paper for the Washington Institute: "The War Between ISIS and al-Qaeda for Supremacy of the Global Jihadist Movement"


Abstract:
The recent insurgency in Iraq has spawned fresh questions about what interests the Islamic State of Iraq and al-Sham (ISIS) represents and how exactly the organization relates to al-Qaeda. Indeed, although the groups have found tenuous common cause in military engagements such as Iraq, their relations have been characterized by distrust, open competition, and outright hostility. The final break came with ISIS’s recent expansion from Iraq into Syria, spurring al-Qaeda to disavow the group earlier this year. In the battle for global jihadist supremacy, ISIS now holds the upper hand, with al-Qaeda struggling just to fend off its own decline.
In this new Institute Research Note, Aaron Y. Zelin examines the history and evolution of relations between ISIS and al-Qaeda, detailing factors that could help or hinder each group in their battle for domination of the global Jihadi arena.
Click here to read the entire paper.

New article from Shaykh Ḥussayn bin Maḥmūd: "The Puppet al-Baghdādī State"

بسم الله الرحمن الرحيم

ليس خطأ ما قاله البعض من أن هذه الفتوحات العراقية في الأيام البيض من شعبان (1435هـ) هي مؤامرة كبيرة نفذتها جماعة عميلة .. هذا الكلام – وللأسف – اكتشفنا حقيقته مؤخراً بعد أن وقع الفأس في الرأس ، نسأل الله السلامة والعافية .. لا بد للجميع من قراءة هذه الكلمات بتمعّن حتى لا يقعوا في هذا الفخ المُحكم .. إنها مؤامرة بكل ما تحمل الكلمة من معنى ، والذي لا يرى هذا فعليه أن يزيل الغشاوة التي على عينه ليرى الحقيقة الواضحة .. إنها مؤامرة نفذتها المخابرات الإيرانية والعراقية والأمريكية ، وربما الصهيونية ، ولا شك أن الوهابية ضالعة في هذه المؤامرة ..

أما المخابرات الإيرانية فإنها دعمت “الدولة الإسلامية” لتقتل معمميها وجيش المالكي الرافضي في العراق ، ولتزحف على المراقد في سامراء ، وتزحف إلى بغداد وكربلاء ، فالإيرانيون تعبوا وملوا من الشرك الذي يريدون التخلص منه عن طريق الدولة ، فأوحوا للدولة بالزحف إلى سامراء وكربلاء والنجف لتخليصهم من الشركيات والبدعيات والخرافات والمراقد ، فالدولة من سنّتها إذا دخلت مدينة تسوّي المقابر بالأرض .. وهناك نظرية تقول بأن إيران تريد أن تصبح وهابية ، وأن تتخلّص من حكم العراق وعميلها المالكي !!

أما المخابرات العراقية التي تأتمر بأمر المالكي فهي ضالعة في هذه المؤامرة التي تريد بها التخلص من نفوذها في الشمال والوسط والغرب العراقي بعد أن أثقل الحكم كاهلها ، فهي تريد تسليم الحكم لأهل السنة عن طريق تصفية أكبر قدر ممكن من الجيش الرافضي في هذه المواقع ، فهم يعلمون تمام المعرفة أن أي جندي رافضي يقع في يد الدولة فمصيره – في الغالب – الذبح ، ولو وقع المالكي في يد الدولة الإسلامية فإن نصيبه لا شك قبلة حميمة على رقبته ، وهذا ما يريده المالكي من هذه المؤامرة : أن يحلّ ضيفاً على الأمير البغدادي .. وهناك نظرية تقول بأن المالكي يريد إخلاء هذه المواقع من أهل السنة بسبب الحرب ، ثم يحل محلهم الرافضة ويغير التركيبة السكانية لهذه الولايات بعد أن تسلمها الدولة له على طبق من الأشلاء الرافضية !!

ولا ننسى أمريكا راعية المؤامرات التي تريد للقاعدة والدولة أن يكون لهما حدود من إيران إلى فلسطين ، وأن تلغي حدود سايكس-بيكو ، ولذلك عملت أمريكا على تقوية “الدولة” وغدرت بإيران والرافضة في العراق ، وتنازلت عن النصيرية في سوريا بتسليمها جميع أسلحتها وعتادها في العراق للدولة الإسلامية ، ولتكتمل المسرحية : أمر الأمريكان جنودهم بالفرار من العراق بأسرع وقت حتى لا يقعوا في يد “الدولة الإسلامية” فتنكشف المؤامرة ، لأن الدولة ستعاملهم أحسن معاملة وتحتضنهم بكل حب وتفانٍ ، وستفضح الأمريكان وتفسد كل شيء ، فكان لا بد أن يكون الأمريكان أوّل من يهرب من بغداد لتكتمل المسرحية !! وهناك نظرية تقول بأن الأمريكان يريدون الرجوع إلى العراق التي لم يخرجوا منها أصلاً ، ويريدون قصف المدن العراقية التي يحتلونها ، ويريدون تدمير العراق المُدمّرة ، ويريدون تقليل النفوذ الإيراني لأجل أن يتقربوا إليها ، ويريدون سرقة النفط الذي يأخذون منه ما يشاؤون بالمجان ، ويريدون “القضاء على عميلتهم “داعش” !!

أما الوهابية فلا شك أنهم مع “الدولة الإسلامية” التي تريد – في العلن – الزحف إلى جزيرة العرب ، بينما هي في السر حركة جامية توالي آل سعود ، فهذا ما يقوله الإعلام الإيراني الذي تعمل “الدولة الإسلامية” لحساب حكومتها ، بغض النظر عن عمالة “داعش” لأمريكا ولبشار وللصهيونية العالمية ، والكويت لما تُحرّك جحافلها باتجاه حدودها الشمالية فإنها تريد صد الرافضة الهاربين من “الدولة الإسلامية” العميلة للمالكي والسعودية وإيران وأمريكا والصهوينية العالمية وامبراطورية زيمبابوي ، وقد بلغنا أن “البغدادي” ارتعدت فرائصة لما سمع بتحرّك الجيش الكويتي المهيب ..

ومن التحليلات الجميلة الموضوعية التي أبهرت العقول : ما قاله رئيس مجلس الشورى الإيراني “علي لاريجاني” من أن أحداث العراق سببها : “البعثيين والتكفيريين والأمريكيين” !! البعثيين الذين قتلهم الأمريكان وسلبوا ملكهم ، والأمريكان الذين يدعمون المالكي ، والتكفيريين الذي يكفّرون البعثيين والأمريكان والمالكي !! هذا ما يحدث عندما تأخذ عقول السامعين إجازة مفتوحة ..

وسمعت كلمة في فضائية من بعض من يدعي العلم قال فيها بأن “داعش” صنيعة إيران وبشار والمالكي !! وفي نفس الكلمة يقول بأن “داعش” قتلت قادة الصحوات ، صحوات المالكي !! وأن داعش دولة وهمية ، وهي تقتل المجاهدين في الشام وتطعنهم في ظهورهم !! وأن داعش ليست موجودة في الأنبار ، مع أنه قال بأن ثورة العراقيين كانت سلمية لمدة سنة ، نحن نتسائل : هل داعش وهمية أم تطعن المجاهدين من الخلف !! وهل قتلت الصحوات المالكية أم هي صنيعة المالكي ، وهل تقاتل المالكي في الأنبار أم أن المالكي يقاتل نفسه هناك !! ذكرني كلام هذا المسكين بقطّة صغيرة رأيتها مرّة تدور حول نفسها تحاول الإمساك بظلها ، فالفكرة في رأسه ولكن عقله خانه .. العملاء يا هذا لا ينحرون (1700) جندي من جنود أسيادهم في يومٍ واحد ، والأمريكان لما احتلوا جزيرة العرب لم يُقتَل منهم جندي واحد ، بل حُملوا على أعناق وأكتاف أسيادك حتى جاءهم المجاهدون وفجروا فيهم ، وقتَل ولاة أمرك هؤلاء المجاهدين الذين تبكي عليهم اليوم في سوريا ..

الحقيقة التي لا يعلمها الجميع ، والتي سنذكرها هنا حصرياً حتى نبرئ ذمتنا ويكون الناس على بينة ، وحتى لا يكون هناك التباس : “الدولة الإسلامية في العراق والشام” وأميرها البغدادي وجميع جنوده هم في الحقيقة كانوا – ولا زالوا – عملاء للإمبراطورية السيلانية العظمى ، ولملكها المفدّى الذي لا نعرف اسمه .. اللهم سلّم عقولنا ..

حينما نتحدث عن قتل الرافضةُ للمسلمين نقول “حرب طائفية” ، أي أن الرافضة يقاتلون من أجل عقيدتهم التكفيرية الإقصائية البدعية الشركية ، ولكن عندما يتقدم أهل السنة ويأخذوا زمام المبادرة نقول “مؤامرة” ، ونستكثر على مجاهدين قدموا من جميع أقطار الأرض أن يقاتلوا من أجل عقيدتهم !! للرافضة أن يقاتلوا عن عقيدة ، أما أهل الإسلام فلا يجوز ، ولا ينبغي ، ولا يُقبل ، بل هو مستحيل .. يجب على أهل الإسلام أن يتلقوا الضربات ولا يتقدموا شبراً واحداً ، وإن فعلوا فإنها مؤامرة ..

المصيبة أن

'Ā'ishah Media Center presents a new article from Abū Mu'ādh al-Shara'ī: "In Response to al-Muḥaysinī: Declaration of Bearing Down Upon the Bellows of the Blower in the Call With the Invalidity of the Bay'a of the Amīr"

New article from Shaykh Ḥusayn bin Maḥmūd: "Letter to the Amīr al-Baghdādī"

بسم الله الرحمن الرحيم من حسين بن محمود إلى الأمير القائد أبي بكر البغدادي حفظه الله ونصره وأيّده بجنده .. سلام الله عليكم ورحمة الله وبركاته ، وبعد ..

 

فإن العين لتدمع ، وإن القلب ليحزن مما يجري في الشام من سفك للدماء وإهدار للجهود والأرواح ، وبغض النظر عن التفاصيل الكثيرة التي تعرفونها ونعرفها ويعرفها المتابعون فإن الأمور أخذت بُعداً لا يُحمد عواقبه ..

 

أخي الكريم ..

 

كنتُ من أوائل من وافق على “مبادرة الأمة” التي أطلقها الشيخ المحيسني وفّقه الله ، وقد دعاكم إلى أمر لا يعدو الخير ، وليس مثلي يبيّن لكم ما ارتضاه رسول الله صلى الله عليه وسلم في صلح الحديبية ، والحكمة التي غابت عن جلّ الصحابة ، وتلك الشروط المجحفة ، فهذا مما لا يغيب على أمثالكم ، ولكن ما أردناه من قبولكم المبادرة أن يعلم الناس مسارعتكم إلى جمع الكلمة وحرصكم على وحدة الصف ، وإيجاد أرضية مشتركة بينكم وبين الفصائل المجاهدة الصادقة ، وأن تكون هذه المحكمة الجامعة نواة للحكم الإسلامي في الشام ، فالأمر كان – ولا زال – أعظم من صلح بينكم وبين بعض إخوانكم ، وكشف ستر بعض الجماعات المحسوبة على الجهاد ..

 

كلماتي هذه تلبية لوصيّة نبينا صلى الله عليه وسلم “الدين النصيحة” ، تلك النصيحة الواجبة علينا ، والتي هي حقكم نؤديه إليكم ، فأرجو أن يتسع لها الصدر ، ويمحصها العقل ، فقد جمعت لبّ ما قرره أكثر العلماء والقادة في الأمة ..

 

أدعوكم أخي الكريم إلى أمور :

 

أولها : قبول التحكيم لما فيه من مصالح للأمة عامة وللمجاهدين خاصة ، ولما فيه من تفويت الفرصة على بعض الجماعات والأحزاب المشبوهة ، ولما فيه من اجتماع الإخوة ، ولا أعرف عالماً صادقاً إلا وهو يؤيد هذا الأمر ويحض عليه ، وما يضركم : إن كان الحق لكم أخذتموه ، وإن كان عليكم بذلتموه ، فأنتم طلاب حق كما عهدناكم ..

 

ثانياً : إننا نُطلق على البقية لقب جماعات ، وأنتم تُطلقون على جماعتكم لقب “دولة” وليس من شأن الدول أن يكون لها متحدثون يلقون البيانات المتضاربة ، فهذا مما يضر بكم ، والمصلحة تقتضي توحيد البيانات عن طريق إيجاد فريق يجمع طلبة العلم مع إعلاميين ، ويكون للدولة متحدّث رسمي يجمع بين الحكمة والأداء ، وأن يمتنع البقية عن إصدار بيانات مشوّشة يستغلها الأعداء ، وتحيّر الأنصار ..

 

ثالثاً : أرجو إصدار بيان عام لأتباعكم وأنصاركم بالكف عن النيل من علماء الإسلام ودعاتهم ، وأن تبينوا في هذا البيان الخطوط العريضة لمنهج أهل السنة والجماعة في التعامل مع المخالفين ، وأن تُلزموا الأتباع والأنصار بهذا المنهج حتى لا تحدث فوضى ، فبعض العلماء الناصحين قوبلوا بأمور جانبت العدل والأدب ..

 

رابعاً : ينبغي أن تكون هناك لجنة شرعية من أهل العلم والدراية والعقل تُستَفتى في الأمور الهامة المُبهمة ، فأمر الإقتتال الداخلي لا يجتهد فيه إلا الراسخون في العلم ، ولا يصلح أن يجتهد قائد سرية أو كتيبة بمفرده ، فالأمر أعظم من ذلك “لا يزالُ المؤمنُ في فسحةٍ من دينِه ، ما لم يصبْ دمًا حرامًا” (البخاري) ، وضرر مثل هذا الإجتهاد يعود على الأمة كلها ..

 

خامساً : لا يمكنكم تصوّر فرحة الأمة بعملكم العظيم في العراق من اقتحامٍ للسجون وتخليص للمسلمات من الأسر ، ولكن مَن للمسلمات في سجون النصيرية وقد اشتغل المجاهدون عنهم !! من لحمص وحلب واليرموك !! من يدكّ معاقل النصيرية في الساحل ويذيقهم بأس جند الإسلام !! كم من مسلمة أسيرة تستصرخ إخوانها ولا من مجيب ، وماذا نقول لهذه الطاهرة العفيفة التي أحاط بها كلاب النصيرية وقد انشغل عنها إخوانها بخلافاتهم !!

 

سادساً : نعلم الهجمة الإعلامية الشرسة عليكم ، ونعلم ما في ذلك من تضليل وتهويل ، ولكن بعض ما يُنسب إليكم هو نتاج أعمال واجتهادات بعض الإخوة ، فهناك أخطاء يجب التعامل معها بحزم وقوة ، فالأمر ليس أمر جماعة ولا فئة ، بل أمر الأمة ، فالله الله لا تؤتى الأمة من قبلكم ..

 

سابعاً : لا أعرف عالماً ولا عاقلاً فرح بما يحدث في الشام من اقتتال ، الكل مُستاء ، وكثير منهم حيران ، وبغض النظر عن الحقائق ، فلا بد أن يتوقف هذا الإقتتال ، وأن يعود الأمر إلى قتال النصيرية .. لعلكم تبادرون إلى عمل أو رأي يرضاه من تعرفون دينه وتثقون به من الجماعات ، فيحصل إتفاق الأغلبية ، وتكسرون بهذه الأغلبية شوكة العملاء ، وهم قلة حقيرة لولا اختلافكم ما أطلوا برؤوسهم .. كونوا من يبدأ بالسلام ، وتألّفوا إخوانكم ، وضعوا أيديكم في أيديهم وقاتلوا أعداء الله صفاً واحداً كالبنيان المرصوص ، فهذا والله مما يُعجب المؤمنين ، ويُغيظ الكافرين ، ويُعلي شأنكم بين المسلمين ..

 

ثامناً : أدعوكم وإخوانكم من القادة إلى إعادة النظر في طريقة التعامل مع الخلافات ، فلا يصلح أن تكون النقاشات علنيّة ، بل يجب أن يحتوي القادة هذه الخلافات بينهم ، وأن تحيطها السرية التامة ، فمثل هذه الأمور إذا خرجت للملأ تناهشها السفهاء ، واستغلها الأعداء ، وطار بها من يريد تصفية بعض الحسابات من مرضى القلوب ..

 

تاسعاً : إن كان الأمر يستدعي انحياز جنود الدولة إلى العراق وتركهم الثغر الشامي في أيدي النصرة ، وبقاء مَن شاء من الجنود في الشام ، فليس في هذا ضير على المجاهدين ، فما استجد في العراق يحتاج إلى وقفات ، وقد رميتم النصيرية بسيف الدولة الجولاني ، وهو من تعرفون ، ولعل في قرب الجنود منكم مصلحة لهم وللأمة .. لعلكم تتركون ما يحتاج الجولاني في الشام وتلتفتوا للعراق بثقلكم لتُنهوا حكم الرافضة وترجع حاضرة الخلافة العباسية إلى المسلمين ، وان استنجد بكم الجولاني فقد سننتم للناس إلغاء الحدود بين الأقطار الإسلامية ..

 

إن العاقل لا يأنف أن يخطو خطوة إلى الوراء لينظر إلى موطئ خطويته القادمتين إلى الأمام ، وخالد بن الوليد رضي الله عنه انحاز في مؤتة بجنوده ليرجع إلى اليرموك ويُنهي اسطورة دولة الروم .. الحرب كرٌ وفرّ ، والإنحياز لا يعني الإنهزام بقدر ما يعني إعادة انتشار وتمركز ، وحربنا اليوم إعلامية بقدر ما هي عسكرية ، وقضية كسب الرأي العام هو شغل الإعلام الشاغل ، وأهل الجهاد أحق من يشتغل بهذا الأمر ، فالحاضنة الشعبية لا تقل أهمية عن السلاح والذخيرة ، ومن خسر هذه الحاضنة فعليه أن يراجع أمره ليقع على موطن الخلل في عمله ..

 

لقد كسبت الأمة حربها العسكرية في أفغانستان والعراق والصومال والبوسنة ، ولكنها خسرت الحرب الإعلامية ، وهذه الخسارة كلّفت الأمة الكثير من الأرواح والتضحيات ، فلا يجوز إهمال هذا الجانب الخطير من الحرب ، ولا ينبغي تكليف غير أهل الخبرة والدراية والحنكة والحكمة والدهاء بهذا

Musings of an Iraqi Brasenostril on Jihad: "They have closed ranks and pledged bay'ah to Baghdadi": Nasheed for the Islamic State of Iraq and ash-Sham

NOTE: An archive of the Musings of an Iraqi Brasenostril on Jihad column can  be found here.

“They have closed ranks and pledged bay’ah to Baghdadi”: Nasheed for the Islamic State of Iraq and ash-Sham
By Aymenn Jawad Al-Tamimi

Preface
This is an Islamic State of Iraq and ash-Sham nasheed released earlier in 2013 (around September time) and translated by me below. The term bay’ah means a pledge of allegiance, and in this case it is to ISIS’ leader Sheikh Baghdadi: a fundamental aspect of joining ISIS, not requiring a bay’ah to Sheikh Zawahiri of al-Qa’ida Central (see my previous Jihadology post for more information).
On the other hand, pledging allegiance to Sheikh Zawahiri, according to the testimony related to me by a representative of the Katiba Mus’ab bin Umair- a Deraa-based battalion that recently pledged allegiance to Jabhat al-Nusra- is a key part of properly integrating into Jabhat al-Nusra, Syria’s official al-Qa’ida affiliate that has emphasized its loyalty to al-Qa’ida Central by calling itself “Tanzim al-Qa’ida fi Bilad ash-Sham.”
Contrasting with this point, a representative of Jabhat al-Nusra in Qalamoun, which vowed to protect members of ISIS on the grounds of having the same manhaj (ideological program: i.e. Caliphate and world domination) even as the “politics” differ, affirmed to me that the political difference between Jabhat al-Nusra and ISIS is that the latter has no bay’ah to Sheikh Zawahiri.
This point is corroborated by some more testimony I recently gathered from members and supporters of ISIS. Thus, one native Syrian member of ISIS from Aleppo denied to me the existence of an ISIS bay’ah to al-Qa’ida central and affirmed to me that the original al-Qa’ida in Iraq had pledged bay’ah to and thus was absorbed by the Islamic State. Prominent ISIS source and supporter who used the Twitter handle zhoof (who is notably anti-Jabhat al-Nusra, deridingly referring to it on occasion as the “Jowlani Front”) elaborated to me further on whether ISIS has bay’ah to Sheikh Zawahiri:

“Zawahiri is a soldier with Mullah Omar, so if there is a bay’ah [from ISIS to al-Qa’ida Central], it will be to Mullah Omar, but all that there is of bay’ah is on Nusra which Sheikh Baghdadi established for Zawahiri, but every word Baghdadi utters is as though he is under bay’ah to Zawahiri as his sheikh, and this is from the discipline and humility of the sheikh [Baghdadi].”
In objection to these points, it is argued that if ISIS were really independent of al-Qa’ida Central, why does Sheikh Baghdadi not simply say so explicitly? Indeed, he has made no explicit declaration of a break, but I would argue that this is so because it would simply stir up too much fitna in the global jihadist movement. After all, Sheikh Baghdadi understands that al-Qa’ida Central is ultimately working towards the same ideological goals, so why bother deepening an already serious disagreement?
In short, as Will McCants says, Sheikh Baghdadi is playing a “clever game.” I would also agree with McCants about being skeptical of ISIS supporters’ and members’ narrative of the independence of the Islamic State from al-Qa’ida Central from the very beginning with its founding in late 2006, for there is no doubt that al-Qa’ida in Iraq was initially the main component of the Islamic State.

In any case, the lack of an explicit leadership declaration of independence does not mean there is no independence. On this reasoning, one could argue that the Green Battalion- a muhajireen battalion founded by Saudis last summer and primarily operating in Damascus province- is not an independent group. However, all reliable testimony on the ground (e.g. my interview with the Jabhat al-Nusra in Qalamoun representative) points to its independence.
Though it shares the ideology of ISIS and Jabhat al-Nusra, the Green Battalion is independent for “personal reasons”: that is, its founders and leaders had personal problems with ISIS and Jabhat al-Nusra in that they preferred not to take sides in the dispute over Sheikh Baghdadi’s announcement of a merger. Of course, it is not advantageous to anyone to declare explicitly a break of this sort.
Translation of the Nasheed
“They have closed ranks and pledged bay’ah to Baghdadi,
For [he is] our amir in our Iraq and ash-Sham.
For the Caliphate of God: I am its sign,*
Its glory decreed by our blood.
They have promised each other to protect its [the Caliphate’s] corners,
They have sold life at a cheap price for its survival.
They have closed ranks and pledged bay’ah to Baghdadi,
For [he is] our amir in our Iraq and ash-Sham.
They have undertaken bay’ah together to our amir,
They are your heroic knights and our weapon.
For he [Baghdadi] is the one to whom bay’ah is pledged in our land of Iraq
And [he is] the amir of the Muslims and of our land of Sham.
They have closed ranks and pledged bay’ah to Baghdadi,
For [he is] our amir in our Iraq and ash-Sham.
Preserve the soldiers of God, oh custodian of ours.
The cross has returned to our land and our abodes.
And on our skulls will be our life,
Laying low and vanquishing oppression, our enemy.
They have closed ranks and pledged bay’ah to Baghdadi,
For [he is] our amir in our Iraq and ash-Sham.
We have not forgotten the incident of the throwers,**
Verily it is an excellent lesson for whomsoever after it,
When some of the throwers resisted our Prophet,
For grace remains on our heroes [?].***
They have closed ranks and pledged bay’ah to Baghdadi,
For [he is] our amir in our Iraq and ash-Sham.”
Further Notes
* cf.My previous post for Jihadology in which I discuss ISIS discourses focus on establishing the Caliphate.
**- cf. This video lecture by Yahya Abd al-Rahman.
**- I am slightly uncertain about this phrase. Alternative suggestions are welcome.