Ibn Taymīyyah Center for Media presents two new statements and a video from the newly announced group Majlis Shūrā al-Mujāhidīn Fī Aknāf Bayt al-Maqdis

UPDATE 6/21/12 4:46 PM: Here is an English translation of the two Arabic statements and Arabic video message below:
Click the following links for safe PDF copies:
Majlis Shūrā al-Mujāhidīn Fī Aknāf Bayt al-Maqdis — Announcement from the Mūwaḥidīn on the Formation of Majlis Shūrā al-Mujāhidīn Fī Aknāf Bayt al-Maqdis (En)
Majlis Shūrā al-Mujāhidīn Fī Aknāf Bayt al-Maqdis — Raid in Support for al-Aqsā and the Prisoners (En)
Majlis Shūrā al-Mujāhidīn Fī Aknāf Bayt al-Maqdis — Declaration of the Majlis and a Word from the Heroic Martyed Brothers (En)
________


Announcement from the Mūwaḥidīn on the Formation of Majlis Shūrā al-Mujāhidīn Fī Aknāf Bayt al-Maqdis:

بسم الله الرحمن الرحيم {إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفّاً كَأَنَّهُم بُنيَانٌ مَّرْصُوصٌ} بُشرى لأُمة الإسلام إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرورِ أنفسِنا وسيئاتِ أعمالنا، مَن يهدِ الله فهُو المُهتدِ ومن يُضلل فلن تَجد لهُ ولياً مرشداً، وبعد: ها قد بدأ نُورُ الخِلافةِ الرَّاشِدةِ يَسطَعُ مِن جَديد, فَتعَالت بِرُبى حِطينَ أصواتُ صَهِيلِ خيلِ اللهِ تقتربُ مِن بعيد, وقَامت الأُمةُ الإسلاميةُ تنتفضُ مِن سُباتٍ قَد طَال، لِتَطوي نِتَاج عُقودٍ مِن الظُلمِ والجَورِ والأهوال، فأخذت تتبددُ على عجلٍ ظُلمةٌ كانت تَغشَى المُسلمينَ بَأنكَى صُورِها عَبر ضَياعِ حُكمِ اللهِ فِي الأرض, فَتهاوت عُروشُ الحُكمِ الجَبري، وخَرجَ المَلايينُ يُطالبونَ بِتطبيقِِ شَريعةِ الرحمن، إيذاناً بِدنو مِيعادِ اللهِ بالتَداولِ والاستبدال. وكَانَ لأَكنافِ بيتِ المقدسِ نَصيبٌ مِما حصل، فأصابَ فرعونَ مِصرَ مَا أَصابه, وترنَّح طَاغُوتُ الشامِ النُصيريِّ على إِثرِ هَبَّـة أهلِ الإسلامِ المُباركة, وتَملمَلَ مَاردُ أهلِ السُّنةِ فِي لُبنانَ والأُردن, وهبَّت ريحُ العذابِ على اليهودِ مِن ذُرَى الطُّورِ وسُفوحِ سَينَاء. ولأَِنَّ وراءَ هذهِ الحَوادثِ العِظامِ مَا ورائَها، فَقد كان لِزاماً عَلى أهلِ الإسلامِ في بِقاعِ الأرضِ عَامة، وأَكنافِ بيتِ المقدسِ خَاصة، أَن يَستعِدُوا للمَرحلةِ القَادِمة، تِلك المرحلةُ التِي تَستوجِبُ مِن أُمتِنَا إِعدادَ العُدة، ورَصَّ الصُفوفِ والبَقاءَ عَلى الأُهْبة، وذلك بتوحيدِ الكلمةِ تحتَ كلمةِ التوحيد, وتسخيرِ كلِّ طَاقاتِ الأمةِ المُسلمةِ في مشروعٍ مُوحَّدِ الرَايةِ والغَاية، مُتعددِ الوَسائِلِ والأولوياتِ ونقاطِ البِداية، لاغتنامِ الفُرصَةِ وقَطعِ الطريقِِ على أعداءِ الأمةِ المُتربصِين، وأذنابهم من الخَونةِ والمتخاذلين، فَلا مكانَ بعدَ اليومِ للوطنيةِ والقوميةِ والعلمانيةِ والديمقراطية، وإنمَا هِي معركةُ المُسلمينَ لاسترجاعِ حُكمِ اللهِ في الأرض، واستعادةِ أمجادِ الأُمةِ وسيادتِها للبشرية، حتى تكونَ كَلمةُ اللهِ هِي العُليا وكَلمةُ الذينَ كفروا السُفلى، ويكونَ الدينُ كلهُ لله. واستشعاراً مِنَّا لخُطورةِ المَرحلةِ التي تَمُرُّ بِها أُمتُنا الغَالية، وانطِلاقاً مِن الأَمانةِ التِي حَملنَاهَا يوم سِرنَا فِي دربِ التَّوحِيد، وتَجمِيعاً لجُهودِ المُوحدِين وإِعلاءاً لِرايةِ الدِّين، وصَوناً لدِماءِ مَن سَاروا على هذا الدَّربِ مِن الصَّادِقين، وأخذاً بِأسبابِ النَّصر، وعَقداً للعزمِ عَلى الفوزِ والظَّفر، فّإِننا وبَعدَ التَّوكل عَلى الله وَحده؛ نُعلنُ عَن تشكيلِ مَجلسِ شُورى المُجَاهِدينَ فِي أكنافِ بيتِ المَقدس, واضِعِينَ بِذلك أَساساً لِعملٍ جِهاديٍ مُباركٍ وَاضحِ الطَّريقِ والمَعَالِم، لِنَكُون لَبنةً فِي المَشروعِ العَالمِي الرَّامِي لِعَودةِ الخِلافةِ الرَّاشِدةِ وتَطبيقِِ الشَّرعِ الحَنيف، مُستعِينينَ بِربِّ العَالمين، نَخفِضُ الجَنَاحَ للمُؤمِنِين ونُقِيلُ عَثرَاتِ الصَادِقِين, مُنطَلقِينَ مِن فَهمٍ شَرعيِ سَليمٍ صَقَـلتهُ التَجارُبُ وعَركَتهُ المِحَنُ والنَّوائِب, نُراعِي تَقدِيم الأَولوياتِ ودَفعَ المَفاسِدِ ومُوازَنةَ المَصالحِ الشَّرعِيَّةِ المُعتَبرَة، ونَدفَعُ عَن أُمَّتِنَا المسلمة بِمَا يُهيئُه اللهُ لَنَا مِن أَسبابِ الدَّفعِ، مَادِّينَ أَيدِينَا لِكلِّ مُسلمٍ يُريدُ نُصرَة دِينِه وَقِتَالَ أعدَائِه، نَسألُ اللهَ السدَادَ وَلا ندَّعِي العِصمَةَ أَو نَحتكرُ الرَّاية، فَالبَابُ مَفتوحٌ لِكُلَّ صَادِقٍ جَادٍ أرادَ اللحَاقَ بِالركب، فَالبِدار البِدارَ عِبادَ الله. يَا أهلَ الإسلام؛ يَا جُموعَ المُوحدينَ وَجَحافِلَ الُمجاهدين، و يَا عُلماءَ الأمةِ ودُعاتِها، إِننا أَبناؤُكم وإِخوانُكم على ثَرى أَكنافِ بيتِ المَقدِس، رَايتُنا بإذنِ اللهِ رَايةٌ شَرعِية, وَعقِيدتُنا هِي عَقيدةُ أَهلِ السُّنة والجَماعة, ومَـنهجُنا هُو مَـنهجُ السَّلفِ الصَالِح رِضوانُ اللهِ عَليهم, نُقاتِلُ أَشدَّ الناسِ عداوةً للمؤمنين؛ ونُدافِعُ عَن حُرماتِ وأعراضِ المُوحدين, فَلا تَحرِمُونَا النُّصرةَ بِشتَّى الوسائِل، وَ نَربَأُ بِكُم عَن خُذلانِنا وَإِدارةِ الظَّهرِ لَنَا؛ فَلا نُؤتَيَنَّ مِن قِبَلِكُم ولَن تُؤتَوا مِن قِبَلِنَا بِإذنِ اللهِ ومَشِيئَتِه. وَأَخِيرًا إلى أعداءِ اللهِ اليهودِ نَقول؛ اعلموا أَيُّها الكَفرةُ أنَّ القَادم يَختلفُ عمَّا سَبق, وأَنَّ الكأسَ التِّي سَقيتُم مِنهَا أهلَ الإسلامِ فِي بيتِ المقدسِ، سَنسقُيكم مِنهَا سُمًا نَاقِعًا بِعونِ الله المُنتقمِ الجَبَّار, وأَنَّ سُيوفَ أهلِ التوحيدِ التي جَزَّت رؤوسَ أجدادِكم فِي بَنِي النَّظِيرِ قَد سُلَّت مِن أَغمَادِهَا, وَلن تُغمَد إِلا مُضَرَّجةً بِدمَائِكُم بَعدَ أَن نُتَبِّر مَا عَلوتُم تَتبِيرًا, فَلَقد وَلَّى زمنُ المُفاوضاتِ والمُهادناتِ والحُلولِ الوَسَط، التي زَادَتكُم طُغيانًا عَلى طُغيانِكم, فَأَبشِرُوا أيُّها الفَجرة، بِمَا يَسُوءُ وُجُوهكَم القَذِرة، والمَوعِد حِطينُ الثانيةُ بِإذنِ اللهِ ربِّ العالمين. {إِنْ أَحْسَنتُمْ أَحْسَنتُمْ لِأَنفُسِكُمْ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا فَإِذَا جَاء وَعْدُ الآخِرَةِ لِيَسُوؤُواْ وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُواْ الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُواْ مَا عَلَوْاْ تَتْبِيراً} وآخر دَعوانا أنِ الحمدُ لله ربِّ العالمين. مجلس شورى المجاهدين – أكناف بيت المقدس من شهر جمادى الآخرة لعام 1433

Raid in Support for al-Aqsā and the Prisoners:


بسم الله الرحمن الرحيم

al-Fārūq Foundation for Media Production and Ibn Taymīyyah Center for Media presents a new article from al-Zubayr Abū Mu'ādh al-Filisṭīnī: "Ḥāzim Abū Ismā'īl a Man of the Phase, But Thus Democracy Is the Doing Of Its People"


Click the following link for a safe PDF copy: al-Zubayr Abū Mu’ādh al-Filisṭīnī — “Ḥāzim Abū Ismā’īl a Man of the Phase, But Thus Democracy Is the Doing Of Its People”
___________

To inquire about a translation for this article for a fee email: [email protected]

New article from Ibn Taymīyyah Center for Media: "The Issue of the Prisoner Shaykh Abū al-Walid al-Maqdisī in Brief"


Click the following link for a safe PDF copy: Ibn Taymīyyah Center for Media — “The Issue of the Prisoner Shaykh Abū al-Walid al-Maqdisī in Brief”
___________

To inquire about a translation for this article for a fee email: [email protected]
 

New statement from Ibn Taymīyyah Center for Media: "Gift for the People of Tawḥīd In Support of Shaykh Abū al-Walid"


Click the following link for a safe PDF copy: Ibn Taymīyyah Center for Media — “Gift for the People of Tawḥīd In Support of Shaykh Abū al-Walid”
__________

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]

New statement from Ibn Taymīyyah Center for Media: " A Clarification on Some of the False Statements on Jabhat al-Nuṣrah"

بسم الله الرحمن الرحيم {‏وَيَمكُرُونَ وَيَمكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيرُ المَاكِرِين‏}
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد مع توالي بشائر عمليات الإخوة في جبهة النصرة – نصرها الله- ضد أوكار النظام النصيري ومفاصل قوته المهمة، وفي ظل إفلاس النظام السوري النصيري عن مواجهة المجاهدين الصادقين في ساحات القتال، وتجرعه لأصناف الهوان وألوان العذاب على أيديهم الطاهرة، عمد أذناب النظام إلى حيلة ماكرة عبر تلفيق مقطع فيديو يُحاكي بعض المقاطع التي قام بعض الإخوة بعملها للتسجيلات الصوتية التي سبق أن قامت ” تسجيلات القسام الإسلامية ” بإنزالها نُصرة للإخوة المجاهدين في “جبهة النصرة”. وعليه لابد أن ننبه إلى عدة نقاط مهمة: 1- ليس لمركز ابن تيمية أي علاقة بتلك البيانات والمقاطع المصورة التي تداولتها بعض مواقع الإنترنت والمحطات التلفزيونية التابعة للنظام السوري المجرم، حول مسألة تفجيرات فرع فلسطين الأمني في دمشق. 2- إن الجهة الإعلامية الوحيدة المخولة بإصدار البيانات والتقارير والإصدارات لجبهة النصرة، هم الإخوة في مؤسسة المنارة البيضاء الإعلامية، وهذا ما ذكره الإخوة في بياناتهم السابقة. 3- نحن في مركز ابن تيمية للإعلام، وعبر تسجيلات القسام الإسلامية، قُمنا بإنزال التسجيلات الصوتية لبيانات الإخوة من باب النصرة والدعم والمؤازرة، ولم نَعرض أنفسنا كجهة إعلامية مسؤولة عن إنزال بيانات الإخوة أو التكلم بالنيابة عنهم. 4- نؤكد استمرارنا في نصرة جميع إخواننا المجاهدين الصادقين في كل مكان، ولن توقفنا تلك الحيل والأكاذيب عن استمرار دعمنا الإعلامي الجهادي لكل من نستطيع نصرته من أبناء أمتنا الإسلامية الحبيبة؛ لاسيما المجاهدين، وعليه فإننا مستمرون في نصرة إخواننا في جبهة النصرة بكل ما نستطيع. إخوانكم فى
مركز ابن تيميّة للإعلام
13- 5- 2012  لا تنسونا من صالح دعائكم

_________

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]