New statement from Hay’at Taḥrīr al-Shām’s Abū Khālid al-Shāmī: “Declaration”

z3fyyopy

“بعد استهداف الاحتلال الروسي المَرافق الحيوية في ريف حلب الغربي وإدلب، حيث قام بقصف مشفى الأتارب ومعمل الغاز بمنطقة باب الهوى وعدد من المناطق المأهولة بالسكان في جبل الزاوية ومنطقة جسر الشغور وريف حلب وحماة الغربيين ما أسفر عن ارتقاء أكثر من ١٠ شهداء من أهلنا وجرح نحو ٢٠ آخرين بالإضافة للخسائر المدنية”.

قمنا بالرد المباشر على جرائم الاحتلال بحق الأهالي فقام فوج المدفعية والصواريخ في هيئة تحرير الشام باستهداف مواقع الاحتلال الروسي بالمدفعية في الفوج ٤٦ وريف المهندسين وأورم الكبرى بريف حلب الغربي وقرية داديخ وكفربطيخ وتل مرديخ شرقي إدلب ومدينة كفرنبل وكفر روما والمعرة في مناطق جبل الزاوية، واستهدفنا تحصينات العدو بالأسلحة المباشرة بمنطقة جبل الزاوية ومدينة سراقب المحتلة بريف إدلب الجنوبي”.

سلاح المدفعية تمكن -بفضل الله- من تدمير عدة مواقع للعدو بريف حلب الغربي وجبل الزاوية وريف إدلب الشرقي.

كما تم استهداف ثكنات العدو بمعرة النعمان وخان السبل ومحيطهما بالقذائف الصاروخية والمدفعية، ما تسبب بوقوع خسائر بشرية ومادية أضعاف ما وقع في المحرر.

إننا سنبقى كما عهدتمونا لا ننام على ضيم وسنبقى شوكة لأهل الشام حتى تحرير جميع مدن وبلدات وقرى سوريا

أبو خالد الشامي
المتحدث العسكري في هيئة تحرير الشام

_______________

Source: Telegram

To inquire about a translation for this statement for a fee email: azelin@jihadology.net

New release from Hay’at Taḥrīr al-Shām’s Dr. Maẓhar al-Ways: “And The Dream Came True”

z3fyyopy

بسم الله الرحمن الرحيم

عندما انطلقت الثورة السورية المباركة قبل عقد من الزمن وكنا حينذاك في الأسر بمعتقل صيدنايا وبعد أن ظن النظام المجرم أنه نجح في إخماد ثورة السجناء والتي عرفت بربيع صيدنايا في ٢٠٠٨،وقام بإعادتنا إلى نفس السجن بعد إصلاحه ،وخلال الفترة من ٢٠٠٩ إلى ٢٠١١ بلغت الغطرسة مبلغها والغرور مداه و ظن النظام أنه منتصر وأنه على الحق ،وربما دخل النفوس شئ من اليأس كان يبدده الأمل بالله و الثقة به عز و جل و معرفة سننه باستدراج الظالمين ،وكان مطلع سورة القصص ينزل بلسماً على جروح الروح ﴿إِنَّ فِرعَونَ عَلا فِي الأَرضِ وَجَعَلَ أَهلَها شِيَعًا يَستَضعِفُ طائِفَةً مِنهُم يُذَبِّحُ أَبناءَهُم وَيَستَحيي نِساءَهُم إِنَّهُ كانَ مِنَ المُفسِدينَ، وَنُريدُ أَن نَمُنَّ عَلَى الَّذينَ استُضعِفوا فِي الأَرضِ وَنَجعَلَهُم أَئِمَّةً وَنَجعَلَهُمُ الوارِثينَ, وَنُمَكِّنَ لَهُم فِي الأَرضِ وَنُرِيَ فِرعَونَ وَهامانَ وَجُنودَهُما مِنهُم ما كانوا يَحذَرونَ﴾ .
وبعد جهد جهيد استطاع بعض السجناء الحصول على أجهزة راديو بسيطة جداً تعمل على البطارية ولا يلقط إلا أمواج الfm ,ولكن شيئاً أفضل من لا شئ كما يقال في وسط هذه العزلة القاتلة ومن ثم يتناقل السجناء الخبر فيما بينهم .
وفي غمرة الانتظار لفرج يأتي من نهاية النفق المظلم و إذ بخبر عاجل ينقل إلينا مفاده أن زين العابدين بن علي يترنح في تونس الخضراء ليلحقه فرعون مصر و ليبيا ،خبرٌ لا يمكن أن يكون عادياً لقلوب مليئة بالغضب على طواغيت العصر ،أحسسنا بأن لحظة التغيير قادمة و أن سنوات السجن ماهي إلا تحضير للبلاد لأمر قادم و صدق ظن الكثيرين بأن الله يهيئ الأسباب لحدث تاريخي ما وقد جاء هذا الأمر و أصبحنا ننتظر موعد التغيير في أعقد نقطة في الخارطة في سوريا الشام، حيث المربط النصيري وبدأ الرهان هل يفعلها الشعب ويثور على جلاديه؟
وبالفعل فعلها و تحول الحلم إلى واقع و بدأت تتوارد الأخبار بالمظاهرات من دمشق إلى درعا و حماة إلى دير الزور والبوكمال و إدلب و الساحل واذ بهذا الأسد نمر من ورق !
واذ صورته الصنمية تداس بالأقدام ،والهتافات تعج بها الشوارع وصار يوم الجمعة يوم يخشاه النظام أي خشية ،فرح لا يصدق يغمر القلب و ينسي آلامه وخاصة عندما ترى أن مطالب الثائرين هو أنت كمعتقل و أن الناس لم تنساك ،إن هدف أي حركة تغييرية هو تبني الشعب لها لأن النخبة هم الصاعق لتفجير طاقات الشعب و أكبر خسارة هو ابتعاد الشعب عن شبابه المجاهد الثائر و هذا أعظم إنجاز لهذه الثورة أنها شعبية لم تقم بها فئة صغيرة بل شعب كامل ،ولا نخفي القول أن الشعب تقدم النخب هذه المرة و غلبت العفوية على التنظيمية ،ومن شدة الفرح قررنا تكسير الأبواب مرة أخرى لنخرج و نشارك في المظاهرات مع أهلنا ونلتحم بهم و نرى ما كنا نحلم به واقعاً مشاهداً ،الكل يطرق الأبواب و بقوة و ربما وصل الطرق للقرى المجاورة حتى جاء مسؤول السجن مرتعباً وطلب منا الهدوء و قال لنا عبارات لا أزال أذكرها :”كان ماإلنا شغلة غيركن و لكن الآن الشعب كلو قام و ما عم نلحق و قريبا تنحل أموركم “على مبدأ أن النظام جاءه ما يشغله .
خرج البعض بعد أيام بعد طي ربع المدة و بقي قسم آخر تحول إلى محافظاته ليكمل مدة محكوميته ومنهم العبد الفقير و قسم بقي و بسبب اشتداد الأحداث في الخارج سمعنا عن تصفية بعضهم و بعضهم لا يزال مصيره مجهولاً.
أروع شئ في الثورة هو كسر حاجز الخوف و انتشار ثقافة التضحية و الفداء والجهاد لدى الشعب المسلم ،تضحيات عظيمة لا تخطر على بال ،بالفعل تحقق الحلم و ذهبت هيبة النظام و انكسرت رغم زيادة بطشه و قمعه ولكنه رغم كل شئ ضعيف متهالك منزوع الاحترام وهذا نصر كبير ،وتجاوزت الثورة هدف إسقاط النظام إلى هدف فك عُقَد المَرَابط التي فرضها النظام الدولي قبل مئة سنة و أيضا تصحيح ركام من الأفكار التي سيطرت على عقول الكثيرين من النخب من كل الأطراف.
أقسى ملف هو ملف الأسرى و الأسيرات القابعين في المعتقلات الدموية ،هذا الجرح النازف الذي لا يرقأ حتى يأتي يوم الثأر و القصاص العادل وما ذلك على الله بعزيز ،فحاشى للملك الديان أن يضيع أهل الشام وتضحياتهم و حاشى لدماء الشهداء أن تذهب هدراً والموعد بالنصر التام قريب و أقرب مما نتصور بشرط أن تنتصر على نفوسنا و عقلياتنا و أفكارنا الغلط وحينها ستتحقق الأعاجيب بميلاد فجر جديد للأجيال القادمة .
كتبه د.مظهر الويس

__________________

Source: Telegram

To inquire about a translation for this release message for a fee email: azelin@jihadology.net

New release from Shaykh Abū Muḥammad al-Maqdisī: “Jihadists and Repeated Errors: Diagnoses and Treatment”

للأسف جاء هؤلاء المهاجرون بأنفسهم وأهليهم لنصرة أهل الشام وإعانتهم على الخلاص من الطاغوت بشار ؛والخلاص من حكمه اللعين وتحكيم شرع رب العالمين؛كانت هذه هي نوايا ومقاصد المخلصين الذين هاجروا إلى الشام من كل مكان.

ثم ما لبث أن وقع أكثرهم فريسة لاستعمال الغلاة واستغلال المميعة في مشاريعهم المنحرفة؛ التي كسوها بداية وزخرفوها بدعاوى القتال في سبيل الله ؛وتحكيم شريعته؛ وبعد أن قُتِل مَن قتل من هؤلاء المخلصين؛ وأسر من أسر ؛وضحوا بالغالي والنفيس!

انقلب عليهم الذين جاءوا لنصرتهم ؛فطاردوهم وقتلوهم وسجنوهم؛فكانت هذه مكافأتهم من الأنذال؛والطواغيت الحقراء الصغار؛الذين حلوا محل بشار في بعض بقاع سوريا!

للأسف هذه الصورة أو قل المسرحية تكررت مع كثير من المهاجرين سابقا؛وستتكرر لاحقا إن بقيت العاطفة والحماس والسطحية هي المسيطرة على كثير من شباب المسلمين؛ولم يتبصروا بواقعهم؛ أو يقبلوا نصح أهل البصر والخبرة والبصيرة الذين يحذرون من الفتنة في إقبالها؛ ولا يراها غيرهم إلا بعد إدبارها ؛فيقرع سن نادم!

وهذه اللعبة أو سمها المسرحية المملة المتكررة منذ أيام أفغانستان؛ تسير على هذا النحو:

1-تجييش إعلامي من قِبل الجماعات المتلوّنة يشارك فيه الشيوخ المنخدعون أو المخادعون؛ لتلميع هذه الجماعات باستعمال راية التوحيد؛ ودعاوى تحكيم الشريعة ؛وقد يمتطون ابتداء بيعة بعض الجماعات ذات التاريخ الجهادي كالقاعدة ليتخذوا البيعة مغناطيسا يجذب أنصارها الجاهزين للتضحية والعمليات الاستشهادية!

 وتكرر هذا من الغلاة والمميعة على حد سواء.

2-شيطنة جميع الناصحين والمحذرين من هذه الجماعات المتلونة والمستغلة للجهاديين؛وتسليط السفهاء والمتعصبين عليهم؛ ورميهم بالجهل بالواقع ؛والقعود عن الجهاد ؛بل والعمالة والسعي في تخريب الجهاد! في الوقت نفسه قبول وإبراز تلميع هذه الجماعات وتزكيتها من كل أحد ؛ولو كان من مشايخ بعضهم مازال يعيش حتى الساعة في حضن الطواغيت ويوجه بتوجيههم؛ وينخر في عقولهم التجهم والإرجاء!

3-ثم تحقيق انتصارات ملفتة ومحمسة للشباب؛باستعمال هؤلاء المهاجرين الذين يمثلون الجنود المجهولين في العمليات الاستشهادية وعظيم التضحيات؛ ليبرز بتضحياتهم ويعلو علم واسم هذه الجماعات المشبوهة؛ فإذا ما توسّع عددها؛وازداد مدَدها؛وقويت وتوسّعت؛بدأت أولا بالتخلي عن الإنتساب لتلك الجماعات التي استعملت ثوبها لتلمّع بداياتها.

4-لتبدأ قيادة الجماعة بعد ذلك في الانخراط شيئا فشيئا في سياسة التلون الحربائي لخطب رضى العالم؛ وفتح القنوات سرا للتواصل مع بعض الأنظمة؛ومخابراتها ؛وتجتهد في إرسال مختلف رسائل التطمين والترضية للعالم!

5- وحين  تظن الجماعة أنها قد ملكت زمام الأمور وتجذّرت في المنطقة ؛تبدأ بالتخلص أولا ممن يعترض على خطواتها هذه ؛برميه بالإجرام تارة ؛والغلو والتكفيرية والدعشنة تارات أخرى.

6-وتبدأ بمحاربة حلفاء الأمس؛ ممن ضحكت عليهم واستعملتهم واستفادت من جهادهم وتقوّت بتضحياتهم.

7-وتستعمل قيادة الجماعة فتاوى الاستئصال المعلبة والجاهزة دائما؛ التي تُمنح لها من شرعيين استحمرتهم؛ ومشايخ امتطتهم؛ ليشاركوها في إجرامها بالتحريض والدجل؛ أو بالحماقة والهبل! ويصبح هؤلاء جامية ومداخلة لهذه الجماعات ؛كجامية ومداخلة الطواغيت!

الحل والعلاج للخلاص من هذه الفخاخ والشِراك والجحور التي لدغ منها الجهاديون ووقعوا فيها مرارا وتكرارا:

-التبصر بالشرع والواقع في الأمور المهمة التي تمس العمل لدين الله في هذا الزمان .. ويراجع في هذا (وقفات مع ثمرات الجهاد بين الجهل بالشرع والجهل بالواقع)

-الاستفادة من تجارب المخضرمين ونصائح المتبصرين بالواقع ؛ والذين ثبت للمنصفين تبصرهم بالفتن في إقبالها وأول اشتعالها.

-ترك الإغترار بالدراويش العاطفيين الذين أثبت الواقع والتجارب أن عقلهم مُخرب؛ لإصرارهم على تجريب الفاشل المجرّب؛وأنهم باستشرافاتهم العاطفية البعيدة كل البعد عن بصر المؤمن؛وفطنته وفراسته؛قد أهلكوا باختياراتهم وترقيعاتهم الحرث والنسل؛ وضيّعوا الإمكانات العظيمة التي وقعت في أيدي المجاهدين في مراحل قد لا تتكرر؛وذلك بوضعها كلها في سلة من زكوهم سواء من الغلاة أو من المميعة.

-عدم قبول تزكيات المتساهلين من المشايخ والدعاة؛وعدم الإنقياد لإمرة المجاهيل الذين يقفزون إلى سفينة الجهاديين فجأة ؛ويهبطون عليهم بالمظلة ؛دون أن يعرف لهم تاريخ يزكيهم؛ أوماض يقدمهم؛أو علم يصدرهم؛بل إن بعضهم قفز عليهم من سفينة البعث ؛وبعضهم من سفينة الإخوان المسلمين أو السروريين؛ وبعضهم من سفينة المرجئة والجهمية.

-تصدير المخضرمين ذوي الأقدام الراسخة في العلم والجهاد والتضحية والفداء ؛الذين شهد لهم تاريخهم بالقوة والصدق والأمانة ؛والذين يعلنون عن غايتهم الواضحة ورايتهم الجلية في الجهاد في سبيل الله وتحكيم شرع الله ويستقيمون عليها ؛ولا يتلونون أو يفرطون بشيء من الأصول والثوابت حتى يلقوا الله تعالى.

_______________

To inquire about a translation for this release for a fee email: azelin@jihadology.net

New statement by the Family of ‘Umar al-Faransī: “Explaining Some of Hay’at Taḥrīr al-Shām’s Actions Against Him and His Unjust and Aggressive Imprisonment Until Now”

Click the following link for a safe PDF copy: Family of ‘Umar al-Faransī — Explaining Some of Hay’at Taḥrīr al-Shām’s Actions Against Him and His Unjust and Aggressive Imprisonment Until Now

_______________

Source: Telegram

To inquire about a translation for this statement for a fee email: azelin@jihadology.net

New statement from Hay’at Taḥrīr al-Shām’s Taqī al-Dīn ‘Umar: “Commenting On the Statement of the Turkish Ministry of Defense”

z3fyyopy

Click the following link for a safe PDF copy: Taqī al-Dīn ‘Umar — Commenting On the Statement of the Turkish Ministry of Defense

_________________

Source: Telegram

To inquire about a translation for this statement for a fee email: azelin@jihadology.net