New release from Hay’at Taḥrīr al-Shām’s Abū Mārīyah al-Qaḥṭānī: “Destructive Ideas Must Be Answered And Their Danger Revealed”

z3fyyopy

Click the following link for a safe PDF copy: Abū Mārīyah al-Qaḥṭānī — Destructive Ideas Must Be Answered And Their Danger Revealed

________________

Source: Telegram

To inquire about a translation for this release for a fee email: [email protected]

New audio message from Junūd al-Shām’s Muslim al-Shīshānī: “About the Request To Leave Idlib and And the Reality of the Raid on My Headquarters”

New release from Hay’at Taḥrīr al-Shām’s Abū Muslim al-Shāmī: “A Press Release On the Latest Military Developments For Today”

z3fyyopy

– استهدف فوج المدفعية والصواريخ في هيئة تحرير الشام اليوم تحصينات ومواقع ميليشيات الاحتلال الروسي بكثافة ردا على القصف المتكرر من قبل الميليشيات على الأهالي الآمنين في الشمال المحرر.

– حيث استهدفنا مواقع الاحتلال بمدافع عيار 130و155و122 بالإضافة لراجمات الصواريخ، كما تم الاستهداف بصواريخ الفيل، وحققنا إصابات مباشرة في صفوف العدو.

– كما تم تدمير عدة مدافع جنوب مدينة “كفرنبل” وفي قرية “جبالا” جنوب إدلب، بالإضافة لتدمير مدفع في “كفر حلب” غرب حلب، وتدمير غرفة عمليات العدو في بلدة “تلمنس” وخروجها عن الخدمة.

– نحن مستعدون لأي عدوان عسكري من جانب المحتل الروسي وميليشياته، وسيعلمون أنه ما زال بجعبتنا الكثير، وأن الحق لن يموت أبدا، وسنطهر سوريا من رجس المحتلين.

أبو مسلم الشامي
“قائد عسكري في هيئة تحرير الشام”

____________________

Source: Telegram

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]

New release from Shaykh Abū Muḥammad al-Maqdisī: “Do Ḥamās and Hay’at Taḥrīr al-Shām Supporters Have the Right To Compare Their Groups To the Taliban?”

مهما قيل في الطالبان فالجواب قطعا: لا

طالبان لا تخجل ولا تستحي من إعلان أنها تسعى لإقامة إمارة إسلامية

كما يفعل غيرها ممن يتبرؤون من ذلك ؛ويطمئنون العالم بأنهم لا ينوون إقامة إمارة إسلامية ؛ولا فرض أحكام الشريعة؛ ظنا بأن الغرب سيرضى عنهم! وانظر أقاويلهم هنا > قادة حماس يُخَيّبون كلّ مَن حَامَىٰ عنهم

وطالبان تقيم الحدود فيما قدرت عليه من المناطق التي تحت سيطرتها

وغيرها يبرر له أتباعه بحجج عدم التمكين؛وهو على مخالفيه من المسلمين طاغوت يفرض عليهم ما يشاء من الأأحكام والقوانين! ويطارد ويقتل ويسجن ويصادر وينهب ويفعل ما يشاء!

ولو لم يكن بينهم وبين الطالبان إلا هذان الفرقان المهمان ؛والبونان الواسعان الشاسعان؛وهما الإصرار على إعلان الغاية والهدف ؛وتطبيق المقدور من الشريعة بصدق على أرض الواقع (الإمارة الإسلامية ؛وتحكيم الشريعة)

لكفى ذلك فرقا مبينا ؛وخزيا وعارا لكل من قارن جماعته المتخاذلة والمتلونة بالطالبان!

لست ممن يدافع عن أخطاء الطالبان ؛ولا أمتهن مهنة الترقيع لأحد؛ بل مهنتي التي أعتز بها هي الدعوة إلى التوحيد أولا ودائما؛ومناصحة كل من غبّش التوحيد وعراه الوثقى ؛أو شوّشه بتصريح أو سلوك؛ كائنا من كان

لذلك لم أستثنِ من مناصحاتي أحدا رأيت أنه احتاجها في وقت من الأوقات

فقديما ناصحت الطالبان حين طالبت بمقعد في الأمم المتحدة وناصحتهم في تسميتهم لمرسي الرئيس الشرعي

وناصحتهم في بعض بنود اتفاقية الدوحة (وانظر هنا مثالا قديما من مناصحاتي لهم قبل 12 سنة)

ولكن ما يُركّز عليه بعض الناس في هذه الأيام ؛وربما استعمله بعضهم في تكفير الطالبان كلما سمعوا اجتماعا لمندوبي الطالبان مع دولة من دول الجوار أو غيرها

فهذا أراه من ضيق الأفق

ما لم يكن عند المنتقد أو المتكلّم تفاصيل مخالفة للشرع في مخرجات هذه الحوارات؛لتُعطى كل مخالفة حجمها الحقيقي من الإنكار والتوصيف!

أما ذم مطلق الجلوس والحوار دون بيان تفاصيله المخالفة ؛فضلا عن جعل كل شيء من ذلك سببا من أسباب التكفير أو ناقضا من نواقض الإسلام ؛فهذا شأن المتسرعين و الغلاة!

ومعلوم عند جميع العقلاء أن كل مَن سيقيم دولة ؛فلا بد له من التواصل مع العالم القريب منه والبعيد.

‏ومبدأ التواصل لا حرج فيه؛ وقد فعله النبيﷺ لمصالح كثيرة ؛فحَيّد بعض الأعداء بمهادنات أواتفاقات أو عهود؛

‏ليتفرغ لأعدائه الأقرب أو الأخطر

‏وهذا من السياسة الشرعية التي لا يفقهها شرّ الرعاء؛ الذين هم حطمة لا أرضا قطعوا ؛ولا ظهرا أبقوا!

‏فلا يُعاب على الطالبان ولا غيرها مجرّد التواصل ؛وإنما الخوف والكلام في مخرجات هذا التواصل وما يتمخض عنه من تفاصيل!

ويعظّم البعض موضوع التواصل مع إيران لأنها الدولة الرافضية التي تُكفّر الصحابة؛ وتطعن في أعراض أمهات المؤمنين

ومعلوم أنه حين لا يقوى الإنسان على مواجهة عدو مهما كان خبثه؛ فله أن يؤجل مواجهته

‏وهل يظن المعترض بمثل هذا أنّ قريشا التي هادنها رسول الله ﷺ في صلح الحديبية؛ لم تكن تسبّه وتطعن في عرضه وعرض أصحابه!؟

‏هناك شيء لا يفقهه بعض المتعنتين يُسمى(سياسة شرعية نبوية) ولذلك تضيع دولتهم حين تقوم لهم دولة!

والمهم الذي نتابعه الآن ونتخوف منه ليس مُجرّد التواصل والجلوس مع أيّ كان؛وإنما هو تفاصيل هذا التواصل؛لنعرفه فننكر المنكر منه ؛ونضعه في نصابه وحجمه الحقيقي؛ ولا نُطَفّف أو نداهن!

وتواصل حماس الذليل مع إيران وحزبالة وبشار؛ قائم على مبدأ الشحدة؛ والاستجداء ولذلك ينتج عنه تمجيد الروافض وأئمة كفرهم ؛والترحّم على أكابر مجرميهم!

وتواصل الهيئة مع المخابرات التركية يتمثل بما ثبت عليها من تعاونها الأمني ضد مخالفيها بتسليمهم للنظام التركي ؛وتسليم اعترافاتهم وبصماتهم وملفات التحقيق كاملة وغير ذلك!

وهذا وذاك ليس كتواصل مَن يعتبر نفسه ندا لإيران أو غيرها ؛فاستحيوا مِن المقارنة على الأقل في المرحلة الحالية!

ولسنا ننزه كلّ تواصل بطبيعة الحال؛ولا نعصم أحدا؛إنما نتكلم عن هذه المرحلة تحديدا؛ولكل حادث حديث يناسبه.

وحين نرى الخطأ فلن نواصل الجدال عن كل تواصل!

وإنما ننكر الآن على مَن مَنَع من كل تواصل؛وشنّع عليه؛ بل جعله من نواقض الإسلام!

‏وكما قلنا  فالعبرة بمخرجات التواصل؛ وما هي ؛وكيف هي ؛وما تفاصيلها وطبيعتها!

فحين تكون أُخوّة وتَوَلّيا ؛فلن تجد منا إلا الإنكار والتبرّى؛ سواء كان ذلك من الطالبان أم غيرها‏

والذي أقصده هنا ؛إبطال الإنكار الذي يتحمس له الشباب دون علم؛ على كل مَن تواصل مع كفار في زماننا ليُحيّدهم أو يهادنهم ؛أويفتح طريقا له؛ أويتفرغ لغيرهم؛أو ينال مكاسب سياسية بالاعتراف به كدولة ؛وغير ذلك من المصالح التي لا حرج من السعي إليها.. ولو قرأ هؤلاء المتشنّجون كتاب السير الكبير للشيباني؛ لعلموا أنّ إقامة الدول تحتاج لهذه الاجتهادات والمعاملات والتواصلات؛ وأنّها حين تكون منضبطة بالسياسة الشرعية النبوية فلا حرج فيها؛وحين تخرج عن ذلك إلى الركون أو الأخوّة أو التولي أوالمظاهرة على المسلمين؛ فلن تجد منا ترقيعا بحول الله؛بل لن تجد منا غير التبري والإنكار.

فلسنا هنا لنعطي أحدا صكوك غفران؛أو شيكات مفتوحة على بياض تشمل جميع التصرفات والتصريحات والأفعال!

فهذا ليس من شأن دعاة التوحيد بل هو شأن المرقعين والمطبلين

ومصلحة التوحيد عندنا أولا ودائما

________________

To inquire about a translation for this release for a fee email: [email protected]

New release from Shaykh Abū al-Fataḥ al-Firghālī: “A Constructive Opposition Initiative in the Liberated North: Slaves Refrain”

z3fyyopy

المعارضون قسمان:

📌قسم يعارض ونيته التشغيب والإفساد يدفعه لذلك حقد دفين، أو وهم زعامة ضائع، أو رغبة في التشفي والانتقام، أو ممن كان يتذلل ويطلب وساطتي ليوظف في الجهاز الأمني في إدلب ليعول نفسه فلما رُفض لفساد ذمته وسوء سمعته وسيرته -بشهادة أصدقائه قبل أعدائه- وُظف في فتح قناة معارضة، أو من معارضته براتب شهري كوظيفة مكلف بها لها دوام ضمن مبنى معروف في تركيا أو رديف لهذا المبنى في مناطق شرق إدلب، أو من أرسلته مخابرات دولته ليفسد الثورة الشامية وتزكم نتن عمالته الأنوف، أو من يرتب مع دولته الآن سبل عودته بعد أن أنهى مهمته في الإفساد، 👈🏿 فهؤلاء لا علاقة لهم بالمبادرة ولا بدعوتي، وإني متيقن أنهم فردًا فردًا عرفوا أنفسهم وصنفوها فور قراءتهم حروفي ” بَلِ الإنْسَانُ عَلَى نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ” بل غيرهم ممن قرأ عرفهم  كما قال ﷺ ” أَنْتُمْ شُهَدَاءُ اللَّهِ فِي الأَرْضِ”، فلا داعي 👈🏿هنا 👉🏻لتعيينهم بالاسم حفاظًا على نظافة المقال وتصدقًا على القارئ الكريم بإماطة الأذى من أمامه.

❗️ولا شك أن هؤلاء #يستحيل أن يقبلوا #مبادرة_معارضة_بناءة ولا #المصالحة_العامة_في_الشام لأنهم #عبيد شهوات الغضب والانتقام أو شهوات البطن والفرج، ومعبوداتهم تؤزهم أزًا إلى رفض أي بادرة إصلاح وخير.

📌القسم الثاني يعارض بنية صادقة ويريد الإصلاح فعلًا وإن ضل الطريق قليلًا أو كثيرًا وهذا هدفنا ومربط فرسنا، إسلاميًا كان أو غيره.

فإن النقد من الغير ركن ركين من مقومات الإصلاح، فالمرء أو الجماعة أو الدولة يستحيل عقلًا وعادة أن ترى كل جوانب نقصها وتقصيرها ولهذا فالمعارضة تمثل وسيلة تقويم وإصلاح لا غنى عنها أبدًا،

وأذكر أنني عند تأليف كتبي أذهب لأشد الناس معارضة لي أو لفكرة الكتاب فأعطيهم نسخة منه قبل اعتمادها، وتكون استفادتي من نقدهم اللاذع والمتعنت أحيانًا – لكنه موضوعي غالبًا – لا تقدر بثمن.

👈🏿الإشكال في النقد غير الموضوعي من صاحب النية المخلصة أنه يصعب استخلاص الحق منه، كما ويتحد –عند المنصوح- ألد أعدائه، نوازع نفسه ووساوس شياطينه، فيأطرونه على رفض النصيحة جملة بحجة فقدان الموضوعية، رغم أن الناقد يكون مدفوعًا بشدة غيرته ورغبته الملحة في تعظيم الخطأ ليصل بطريقة المفاوضات التقليدية في الشرق الأوسط – حين تطلب ثمنًا باهظًا لتضمن الحصول على مقابل معتدل- إلى أذن صاغية، لكن هذه الطريقة تضر النُصح أكثر مما تفيده فيضيع الحق وسط ركام باطل البعد عن الموضوعية، ويختفي اللؤلؤ وسط رماد التهويل وغبش المزايدة.

👈🏿على الجانب الآخر فإن المنصوح يشارك في أطْر معارضه على هذا المنهاج حين يعتبر كل معارضة سبًا وانتقاصًا ويتعامل معها بحساسية مفرطة، 👈🏿فليس كوننا درع أهل السنة يجعلنا فوق مستوى النقد أو من الخطأ معصومين،

❗️إن هذه الطريقة في التعامل مع المعارض -حسن النية- تجعله إما يسكت فنخسر جوهرة ثمينة نادرة في عصرنا، وإما يلجأ للمزايدة والمبالغة ليدفع التهم عن نفسه ويجد لنصيحته صدى، فيضيع نصحه سدى.

🖋🖋الخلاصة: إن جدلية اليد المعارضة مع اليد المباشرة -المكلفة بالبناء- جدلية بناءة لأبعد حد لا غنى لنا عنها وكما يُروى عن الفاروق عمر رضي الله عنه ” لا خير فيهم إذا لم يقولوها لنا ولا خير فينا إذا لم تُقل لنا”، فليلتزم كل من الناصح والمنصوح بالموضوعية وحسن العرض فبيننا #رحم واحد وهو هدف الإصلاح المشترك، 👈🏿وصلة الرحم واجبة.

كتبه/ يحيى بن طاهر الفرغلي

إدلب العز

ذو القعدة 1442هـ

________________

Source: Telegram

To inquire about a translation for this release for a fee email: [email protected]

New release from Junūd al-Shām’s Muslim al-Shīshānī: “Explanatory Statement”

Arabic:

Muslim al-Shīshānī — Explanatory Statement

English:

It seems that what has been circulated about what happened to us recently has reached the point where there is no room for silence.

First of all, we did not want differences and dissensions between Muslims to occur because of us, so we tried to resolve the issue away from the media.

However, we were surprised by the spokesperson for the HTS’s media relations office speaking, as if he did not know what happened to us! And because on the part of HTS, there are those who deny what happened with us or do not know it; We found it necessary to explain to them and the Muslims what happened.

Yes, we got a summons from the official of the General Security Agency of HTS in our region, and the next day I went with some brothers to them.

They asked me to dismantle the group and leave Idlib, and he told me: (This is a final decision of HTS, and you are not allowed to appeal this decision).

I asked him: What is the reason? I have been here for more than eight years, and have you seen any injustice on my part during this period?!
He replied: No
I asked him: Did I participate in any conspiracy against you or harm you?!
He replied: No
I asked him: Did I violate your system?
He replied: No
So, I said: What is the reason for such a decision?!
He said: The authority today is in the hands of HTS, and we will not leave anyone who does not obey us or is not under our authority.

This is the most important things that were said in this conversation.

In response to that:
If there was a Unity of all the factions of the Ansar brothers in Sham, and we were on the opposite side, we would have understood this decision taken by HTS. However, there are still many groups, such as (Ahrar al-Sham, Faylaq al-Sham, Ansar al-Tawhid), and even such as the Turkistan Party and many others…
Why are they asking me personally?!
I cannot understand it.

We as a group are one of the last people who anyone may think we are causing problems to them.

– What affected us the most as a group, and especially on me, and hurt me a lot, were the accusations that the media spokesperson for HTS made to us in his official statement: From accusing us of covering up and protecting criminals and wanted persons, or defending them, and HTS asked us to help in that and that we did not fulfill our responsibility in this regard!!

Whoever knows us knows well that during the past eight years we have called on the Mujahideen in general and the Muhajreen in particular to be an example to the Ommah and an example to it, and not to be like Ommah weak Muslims; Because we set out on the path of jihad as the protectors of Islam, and in order to protect the Islamic system based on justice, and that the whole world looks at us and watches us as Mujahideen, and some of them have their hope after Allah in us, and others defame Islam if we commit mistakes; This reason requires us to be more responsible.

– This is what we call for, then HTS accuses us of violating the Islamic system, and not carrying out our responsibilities!!

Regarding the robbery of the money exchange in Kafr Takharim, I think that HTS received wrong information: these criminals whom HTS is talking about, we have nothing to do with them, we know some of them when they were in HTS before.

Two years ago, during the battles of mount Torkoman and mount Akrad, they joined us, then left our battalion, and since then we know nothing about them.
However, there was one thing that during the arrest of these criminals, two suspects from their compatriots which they are related, and they are from our battalion, were arrested later.

There was a suspicion of communication between them and the criminals, they remained in prison for three months, and after the investigations ended, HTS released them (innocence), and nothing was proven against them.
We have no relationship with these crimes or criminals, so we hope that no one will accuse us of anything of that.

Before that, whether inside or outside Syria, if one of the brothers from our group was asked, who are you with?

They say with Jonood Al-Sham, and they mention our battalion, and people know our group and that we are far from the filth, which defiles the name of the Mujahideen here, so they respect them, when they know that they are from our group.

I do not want the brothers from our group to be viewed with suspicion or criminality, for cruelty and injustice are not part of our morals – and even our enemies we do not treat them like that -.
My next statement explains this:

And I ask all the Mujahideen who participated with us in the operations, starting with Chechnya and ending with Sham to testify, when we were going out to carry out the operations, as we always strongly warned the brothers not to touch or harm civilians, whether they were women or men, and forbid them from killing prisoners – if there was no danger from one of them -.
And I tell you more than that when I see the enemy laying down his weapon and trying to escape
I hate shooting him in the back.

And we always handed over the prisoners under our authority to the people of the region, and we warned them not to kill them, but rather exchange them for Muslim prisoners. Whatever their number, their killing is not comparable to saving and liberating our sisters or brothers from captivity, or a father or any sons of Muslims; Especially since among our enemies there are many who are affiliated with the Sunnis, who are forcibly recruited.

As I said, we did not deal with bad manners with the Russian prisoners, and whoever knows the situation in Chechnya – from the news of the Mujahideen and not from the Russian propaganda and media – will know how we dealt with the Russian prisoners there; The conscripts which were forcibly recruited were handed over to their families, and I know very well that many of those affected by bad Russian propaganda against us will find it difficult to understand and believe it.

But in fact, we and our scholars were fighting the cruelty and injustice, which has spread today on earth among the infidels and some Muslims.

What will be left of Islam for us if we put justice aside?!!
Nothing remains.
Islam is justice.
HTS comes today and accuses us of committing crimes against Muslims!!

For the record, none of them have contacted us so far asking for help, and they have not asked any of us.
I swear by Allah, if there is one among us, starting with me, who has been unjust, and he must stand before the Sharia judiciary; Neither you nor the weakest Muslim man has any doubt that I will comply with the court, but rather I will comply without having any embarrassment about it.

Tell us, then, why should we sacrifice ourselves if we do not apply Allah’s sharia to ourselves!!

– I think we do not deserve this way of treatment, we sacrificed a lot of our time and blood to help you.

– For the record, during all this previous period of our presence here in Sham, we only used our strength and capabilities, and we never took anything from HTS, no ammunition, let alone weapons, and all our headquarters and homes were established with our capabilities.

There were also Muhajreen in Chechnya, and the whole world knows how we treated them.
And if the debt is not forgiven even for the martyr, then we want to purify ourselves from any debt.

I take this opportunity
So, I want to say to the Shami people in general and the Mujahideen in particular:

If we committed any injustice or debt, and you have something to complain about us, you are welcome.

– We also want the Shami people to know something important:

When I went to the person who gave us the decision to get out of Idlib; I asked: How do you tell me to leave?! And you know very well that I am a wanted man worldwide; This is not because of my jihad in Chechnya, but because of my jihad here.

He replied: The interest of the group is more important than the interest of individual, and that the interest is more important than the interest of the group, and because of ten or fifteen people we cannot all be in danger.

So, I say: If -in reality- there will be a problem for our people in Sham because of us. We will not allow this, and we, during our lifetime, were afraid to harm one person, so how about an entire nation.

However, if you, our people, need our help, regardless of everything; We are ready to be with you until the end, and we, praise be to Allah, as a group do not feel disappointed or frustrated with what we have done for you, and are ready to do what we can; Because we know your love and respect for us.

________________

Source: Telegram

To inquire about a translation for this video message for a fee email: [email protected]

New statement from Hay’at Taḥrīr al-Shām: “Commander of the Military Wing: The Aggression of the Russian Occupation Militias Against the People Will Not Go Unnoticed”

Click the following link for a safe PDF copy: Hay’at Taḥrīr al-Shām — Commander of the Military Wing- The Aggression of the Russian Occupation Militias Against the People Will Not Go Unnoticed

_______________

Source: Telegram

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]