__________________
To inquire about a translation for this video message for a fee email: [email protected]
__________________
To inquire about a translation for this video message for a fee email: [email protected]
_______________
To inquire about a translation for this video message for a fee email: [email protected]
Click the following link for a safe PDF copy: Hay’at Taḥrīr al-Shām — To the Committee to Protect Journalists
_________________
To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]
________________
To inquire about a translation for this video message for a fee email: [email protected]
For prior parts in this video series see: #2 and #1.
—
_________________
Source: Telegram
To inquire about a translation for this video message for a fee email: [email protected]
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله.. وبعد؛
فقد وردت عدة أسئلة حول العمل مع أمنية الهيئة، وعليه فإن حال أمنية الهيئة هذه الأيام هو:
١- كثرة الظلم والاعتداء على المسلمين عامة والمجاهدين منهم خاصة؛ فلم تعد خافية عمليات الاعتقال والإهانة والتعذيب وعمليات المطاردة والتهديد التي تقع على أعيان وخيرة المجاهدين فضلا عمن دونهم.
٢- التجسس على المجاهدين والمشايخ ومعلمي القرآن وكتابة التقارير الأمنية عن الجميع وإشاعة الروح البوليسية في المجتمع.
٣- تسهيل تسيير الدوريات الروسية في إدلب وتقديم الخدمات الأمنية والفنية التي تساعد في ذلك.
٤- التعاون الأمني مع الدول الإقليمية في عدة مجالات منها التعاون المعلوماتي.
٥- التلاعب بالقضاء الشرعي وذلك بترويج وجود أحكام سلطانية هي فوق القضاء؛ حيث تصدر العقوبات فيها من غير القضاة بزعم أنها من صلاحيات الأمير.
٦- الترويج لفقه الاستضعاف في التعامل مع الروس والنصيرية والدول الإقليمية وأنهم مضطرون للهدنة والصلح وتمرير الاتفاقيات التآمرية، وفي ذات الوقت يروجون لفقه التمكين وأحكام الخلافة في التعامل مع الجماعات المجاهدة، ويرفضون ما كانوا يطالبون به الدواعش من قبل وهو النزول لقضاء شرعي معتبر، بل وكثيرا ما يرفضون عقد الهدن أو الصلح مع الجماعات المجاهدة معتبرين أن الخيار الأمني هو الخيار المفضل لإذلال مخالفيهم
٧- أمنية الهيئة مخترقة على مستويات عليا، والمصب النهائي المتوقع لما تجمعه من معلومات وتقارير هو أجهزة مخابرات العدو؛ فمثلا استطاع النصيرية اختراق ملف خلف الخطوط وألقوا القبض على كثير من شباب الهيئة الذين عملوا في مناطق سيطرتهم، مما جعل قيادة الهيئة تشك في أهم المسؤولين بالمفصل الأمني عن ملف خلف الخطوط وتضع بعضهم في السجن بتهم العمالة، ثم بعد فترة تم الإفراج عنهم وتقييد الاختراق ضد مجهول!!!
وكما اخترق العدو ملف خلف الخطوط الأمني اخترقت كذلك المخابرات الدولية قسم التطوير “المفترض أنه سري جدا” وهناك قضايا في المكتب الأمني تتعلق بذلك، وهذان الاختراقان في أكثر مفاصل الهيئة سرية يدل على واقع سائر مفاصل الهيئة، ومنه يعلم المتابع أنه لم تعد هناك موانع من أن تصور قناة أورينت في معسكرات الهيئة؛ لأن أوراق الهيئة كلها مكشوفة أمام دول إقليمية وعالمية.
وقد يقول قائل: إن عمل أمنية الهيئة ليس مقتصرا على الظلم، بل هناك تتبع لعملاء النظام النصيري وغير ذلك..
والجواب: إن وجود بعض أنواع الخير لا يصحح مسيرة الظلم، فمن قتل في الجهاد مائة كافر ثم سفك ظلما دم عشرة مسلمين فإن اسمه الشرعي فاسق مجرم، ومن كشف خلية للنصيرية واعتقل عشرة مجاهدين ظلما فإن اسمه الشرعي فاسق مجرم.
والواقع أن أمنية الهيئة سائرة في عملها الذي تريده سواء بقي الحريص على دينه معها أو تركهم، فطريقتهم في توفير السكن والرواتب والمكافآت والسلطة الاجتماعية، وما يصل لبعضهم من أموال طائلة تحت مسمى “التنسيق مع الراصد ومقاسمته مكافأته” كلها أمور تجعلهم يأتون إن شاؤوا بعشرة أشخاص بدل الواحد الذي يتركهم..
يضاف إلى ذلك أن هذه الفتوى موجهة للمنصف الذي يتبرأ من جرثومة التحزب، ولكن هناك دراويش أو متأولون أو بسطاء… مخدوعون بشعارات الثقة في قيادتهم وزعم وجود مرجعية شرعية لهم فلا يتأثرون بكلام المشايخ والمجاهدين وعامة المجتمع؛ وبناء على ذلك فالعمل الأمني الذي فيه خير سيستمر لو تركهم الصادق، وكم ترك أخيار العمل معهم ومع ذلك استمر الأمنيون في عملهم الذي يجمع بين الحق والباطل والعدل والظلم والهدى والضلالة والخير والإجرام.
ففر بدينك أيها الصادق، وانج بنفسك، واعلم أنك موقوف أمام الله وحدك، واعلم أن البصيرة نعمة مِن الله جل وعلا يمنَّ بها على من شاء من عباده، وتلك البصيرة تستوجب الشكر لله جل وعلا، والاستجابة لقوله سبحانه: (وَلَا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ وَمَا لَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِنْ أَوْلِيَاءَ ثُمَّ لَا تُنْصَرُونَ).
واحذر أيها الحريص على دينك من حيلة الشيطان المكررة وهو أن يكون أول الأمر شهوة ثم يتم تغليفها بالشبهة، فكثير ممن كانوا مجاهدين في الصفوف الأولى ما انتقلوا إلى المفصل الأمني إلا بسبب الفقر والحاجة، وشعارهم: “كله جهاد؛ ولكن الرباط والمعارك جهاد فيه جوع والأمنية جهاد فيه شبع”، وهذا إن كان يقال وقت خفاء الظلم وقَبل سير الدوريات الروسية، فإنه ما عاد يصلح أن يقال اليوم، بل يقال: هناك جهاد فيه مشقة وهو الجهاد في ثغور المسلمين، وهناك فساد فيه لُعاعة من الدنيا وهو العمل كشرطي للظالم الذي يجلد ظهور المجاهدين ويطاردهم ويداهن الكافرين والمنافقين، ويقال: هناك ثغور فارغة على الجبهات لم تقم الكفاية فيها، وهناك أمنية ظالمة تزيد عدد أفرادها متى شاءت وتجلب للعمل معها من تشاء من الجنود البسطاء، (وَإِمَّا يُنْسِيَنَّكَ الشَّيْطَانُ فَلَا تَقْعُدْ بَعْدَ الذِّكْرَى مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ).
تتبقى مسألة: وهي البقاء في تلك الأمنية بنية رفع الظلم، وذلك بمساعدة المساجين المظلومين ومحاولة تهريبهم، ونقل المعلومات عما يحصل داخل ذلك المفصل من مؤامرات تحاك ضد الفصائل المجاهدة أو اتفاقيات مع الأعداء إلى من تفيده تلك المعلومات..، فمن بقي بتلك النية، وعمل حقا على تخفيف الظلم وإفشال المؤامرات وابتعد عن مباشرة الظلم بيده، فهذا ليس ممن ركن للظالمين.
وبناء على ما سبق فإن الأصل في العمل بالمفصل الأمني للهيئة في هذا الواقع أنه مشاركة في الظلم وتعاون على الإثم والعدوان وإفساد لثورة أهل الشام المباركة، إلا لمن عمل حقا على رفع ظلم أمنية الهيئة وإفشال مؤامراتها.
والحمد لله رب العالمين.
سوريا – ذو الحجة – ١٤٤١
__________________
Source: Telegram
To inquire about a translation for this fatwā for a fee email: [email protected]
_______________
To inquire about a translation for this video message for a fee email: [email protected]
—
Arabic:
لا يخفى على كل متابع للأحداث الأخيرة بالشمال المحرر، وما واكبها من عبث بعض المجاميع، مع ما رافق ذلك من سيل الإشاعات المتكررة والأخبار الزائفة التي تستهدف الجهات القائمة على المحرر، وقد كان المدعو “بلال عبد الكريم”، أحد هؤلاء بتفرغه الكامل لأكثر من عام لإثارة الفتن والسعي خلفها.
ومن أبرز الأمور التي أوقف المدعو “بلال” على إثرها، وفق الادعاء المرفوع ضده عند القضاء:
– عمله مع مجاميع تخل بالأمن العام في المحرر
– تحريضه على السلطات المحلية دون أي وجه حق.
– الإصرار على نشر وترويج أكاذيب تمس المؤسسة القضائية والمؤسسة الأمنية دون أدلة أو إثباتات، منها الاتهام بتسريب صوره.
– لقاءاته المتكررة مع أشخاص مطلوبين لجهاز الأمن العام وتلفيق الادعاءات الباطلة.
نلفت الانتباه أننا سعينا معه طوال الفترة الأخيرة بكل السبل وقد قبلنا جميع المبادرات التي عرضت علينا، وعبر عدة وساطات لحل الخلاف وإعادته إلى رشده، لكن كلها جهود باءت بالفشل، لن تسمح السلطات المعنية باستمرار هذه الحالة المضرة باستقرار المنطقة،
علما أن المدعو بلال عرف عنه التفرغ منذ أكثر من عام لإثارة المشاكل وقد استمر على ذلك خلال أصعب المراحل التي شهدتها المنطقة في المعارك العسكرية الأخيرة.
ننتظر خلال أيام قليلة صدور الحكم بحقه من قبل القضاء.
مكتب العلاقات الإعلامية في هيئة تحرير الشام
English:
The recent events in the liberated north and the accompanying violations of some of the groups are not hidden to anyone. Nor is hidden what accompanied that from the flowing of repeated rumours and fake news targeting the authorities leading the liberated areas. And the one-called ‘Bilal Abdul Kareem’ was one of these people in his complete freedom for more than a year to stir up fitnas and going after them.
And among the most prominent of the matters for which ‘Bilal’ has been detained, according to the case raised against him among the judiciary:
– His work with groups that violate the public security in the liberated areas.
– His incitement against the local authorities without any true basis.
– Insisting on spreading and publishing lies infringing on the judicial foundation and the security foundation without lines of evidence or proofs, among them the accusation of leaking his photos.
– His repeated interviews with persons wanted by the public security apparatus and concocting false claims.
We note that we made efforts with him during the recent time by all means and we accepted all the initiatives put to us, and through a number of mediations, to resolve the disagreement and restore him to his integrity, but all of them are efforts that ended up in failure. The relevant authorities will not permit the continuation of this state of affairs that harms the stability of the area.
Note that the one called Bilal was known for being free for more than a year to stir up problems and he continued on that during the most difficult stages that the area witnessed in the recent military battles.
We await during a few days the issuing of a ruling against him by the judiciary.
Media Relations Office
_________________
Source: Telegram
____________________
To inquire about a translation for this video message for a fee email: [email protected]
________________
To inquire about a translation for this video message for a fee email: [email protected]