_______________
To inquire about a translation for this video message for a fee email: [email protected]
_______________
To inquire about a translation for this video message for a fee email: [email protected]
________________
Source: Telegram
To inquire about a translation for this video message for a fee email: [email protected]
– بعد توافر عدة معلومات لدى الجهات المختصة تفيد بوجود تواصلات مشبوهة بين الدكتور “محمد كلال العبدو” -من ريف معرة النعمان الشرقي- مع إحدى الجهات الأمنية في مناطق النظام المجرم
– قام الملف المختص بتاريخ 2022/6/8 باعتقاله في مدينة الدانا تنفيذاً لمذكرة التوقيف الصادرة بحقه من النيابة العامة للتحقيق معه فيما نسب إليه من معلومات وتفاصيل تخص تواصلاته المشبوهة مع تلك الجهات.
– نهيب بأهلنا في المناطق المحررة تلقي المعلومات من المصادر الرسمية، وعدم الالتفات إلى الأخبار والشائعات التي يتم نشرها وترويجها من بعض المعرفات والقنوات المشبوهة.
ضياء العمر
المتحدث الرسمي باسم جهاز الأمن العام
________________
Source: Telegram
To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]
On July 10, a United Nations vote will decide the future of the cross-border aid mechanism for northwest Syria, an area run by the jihadist group Hayat Tahrir al-Sham (HTS). The mechanism—which facilitates aid to northwest Syria via Turkey without having to go through Damascus—faces the prospect of nonrenewal for the first time since it was created in 2014, as a consequence of the Russian invasion of Ukraine. A failure to renew the mechanism would exacerbate an already daunting humanitarian situation in northwest Syria, where some three-fourths of the population consists of internally displaced persons (IDPs). While aid will likely continue on a far more limited basis if Russia vetoes the mechanism, from a U.S. perspective a more self-reliant HTS-run territory requiring less international assistance would actually be far preferable to a situation in which aid renewal remains subject to periodic dramas.
Over the past roughly six years, HTS has transformed itself from an al-Qaeda branch into something resembling a typical regional state governing body, with the group engaging in human rights violations and embracing inflammatory rhetoric. To begin with, it has focused increasingly on developing local institutions and the economy. The group’s strides in governance have been facilitated, in part, by the March 2020 Turkey-Russia ceasefire agreement, which more or less froze the conflict line. Since then, HTS leader Abu Muhammad al-Jawlani has reiterated the value he places on self-sufficiency and constructing a new polity and society that does not rely on outside help. If HTS and its civilian-led Syrian Salvation Government (SSG) actually followed through on Jawlani’s ideas, locals could find other avenues to support themselves. Yet one must acknowledge at this point that HTS has not matched its lofty rhetoric with efforts to develop indigenous capabilities. Instead, it has worked hard to monopolize economic power.
Click here to read the rest.
________________
Source: Telegram
To inquire about a translation for this video message for a fee email: [email protected]_______________
To inquire about a translation for this video message for a fee email: [email protected]
_______________
To inquire about a translation for this video message for a fee email: [email protected]
– بعد انتهاء الحملة الأخيرة التي قام بها المحتل الروسي والنظام المجرم على الشمال المحرر بدأنا في الجناح العسكري بهيئة #تحرير_الشام بإعداد الوحدات العسكرية عبر خطط تدريبية متكاملة، والعمل على تنفيذها ضمن جدول زمني محدد.
– ومن هذه الخطط قمنا بإجراء مناورات عسكرية، بغية رفع الجاهزية القتالية لكافة وحداتنا، ورفع مستوى الرصد والاستطلاع والتنبؤ بالثغرات والمشاكل التي قد تقع أثناء تنفيذ العمليات العسكرية.
– استمرينا في تنفيذ المناورات قرابة 4 أشهر، شملت كافة الجبهات في الشمال المحرر( جبل الزاوية،ريف #إدلب الشرقي، الساحل، ريف #حلب الغربي ) ، وتعد هذه المناورات كما أسلفنا جزء من خططنا التدريبية الدورية المعتمدة لدينا ضمن الجناح العسكري.
– شاركت في المناورات جميع الألوية العسكرية في الهيئة، وأشرفت قيادة الجناح العسكري على تنفيذها بالشكل المطلوب، لتحسين أداء الألوية ورفع جاهزيتهم العسكرية استعدادا لأي حدث أو معركة قادمة.
– ونبشر أهلنا الصامدين الصابرين في المناطق المحررة أننا بجاهزية ومعنويات عالية تغيظ العدو وتسر الصديق.
أبو الزبير الشامي
قائد عسكري في هيئة تحرير الشام
_________________
Source: Telegram
To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]
1- كيف بدأ العمل المسلح ضد عصابات الأسد؟
– عندما خرج الشعب السوري بمظاهرات سلمية، ينادي بإسقاط النظام قابله النظام بالرصاص الحي، فسقط وقتها العديد من الشهداء والجرحى، فبعد هذه المواجهات أدرك بعض الشبان السوريين ممن لديهم بعد نظر أن النظام لا يمكن أن يواجه إلا بالسلاح، والرصاص لا يواجه إلا بالرصاص وعلى هذا بدأ العمل المسلح بداية عام 2012.
2- ما المراحل التي مرت خلالها تشكيل الكتائب والمجموعات العسكرية؟
– مرحلة تشكيل الكتائب العسكرية بدأت بعدما قتل النظام من قتل وشرد من شرد من المتظاهرين العزل، فتشكلت مجموعات صغيرة مناطقية تمثل مناطق معينة، كانت تخرج فيها المظاهرات، وكانت أخذت على نفسها عهدا بحماية المظاهرات. وهذه فقط غايتها في بادئ الأمر.
3- كيف يبدو التنظيم العسكري الآن وما الفرق بين بداية الثورة والوقت الحالي؟
– تنظيم العمل العسكري مر في مراحل عديدة من بداية الثورة للآن، وهناك فرق شاسع وكبير بالتنظيم من بداية الثورة لمنتصفها لوقتنا الحالي، ففي البداية كانت مجموعات مناطقية، ثم كبرت واندمجت مع بعضها، وكبرت على شكل فصائل بمسميات عدة. وكما تعلمون كانت الفصائل مقسمة على قطاعات في سوريا منها متصل جغرافيا ومنها محاصرة، وكانت متفاوتة فليست على مستوى تنظيمي واحد.
4- خلال 11 عام من انطلاق الثورة ماذا حققت من أهدافها؟
– خلال 11 عاما من الثورة تحققت غايات وأهداف عديدة للثورة، أبرزها: مازال الشعب السوري يحمل فكرة الجهاد وما زال يقارع نظام مجرم استعان بقوى احتلال كبيرة كروسيا وإيران التي تقاتل لتشييع السنة في سوريا من منبع عقائدي طائفي حاقد، ومن إنجازاتها أيضا تشكيل غرف عمليات جمعت فصائل عدة، و من الإنجازات ما نراه في وقتنا من تنظيم وترتيب المنشآت المدنية في قطاعات الصحة والتعليم والخدمات.
5-ماذا ينقص الفصائل الثورية عسكريا حاليا؟
على مدار الثورة السورية وإنجازاتها يبقى شيء واحد، وهو يجب أن ينشأ جسم عسكري موحد يجمع الفصائل بشكل مؤسساتي يكون أكبر من فكرة غرفة عمليات يتبع للحكومة مباشرة، حيث تجمع جميع الفصائل تحت كيان واحد، وبذلك نصل لمستوى متقدم من الهدف الذي نسعى إليه.
6- ما هو مستقبل الثورة برأيك؟
– الثورة السورية لها مستقبل زاهر، مستقبل كبير لأن الساحة السورية لم يسبق لساحة قبلها أن عانت مثلها، وبالمقابل لم نسمع بساحة مرت بمثل هذا التطور السريع، فنتوقع للثورة مستقبل على الصعيد الدولي والمحلي عسكريا وسياسيا واقتصاديا وخدميا، لما نراه من تطورات عسكرية كالتلاحم بين الفصائل وإجماعهم على كلمة الجهاد ضد الغزاة، وما نراه من مؤسسات وما تقدمه من خدمات لأهلنا في المحرر، وكل ذلك مؤشر على مستقبل واعد لهذه الثورة اليتيمة.
______________
To inquire about a translation for this interview for a fee email: [email protected]
_______________
To inquire about a translation for this video message for a fee email: [email protected]