New video message from Hay’at Taḥrīr al-Shām: “Meeting of the Liberated Leadership With Dignitaries and Notables of the Towns and Villages of Jabal al-Summaq In the Idlib Countryside”

_______________

Source: Telegram

To inquire about a translation for this nashīd for a fee email: [email protected]

New statement from Hay’at Taḥrīr al-Shām’s Department of Political Affairs: “Regarding the Arab Uprising in Dayr al-Zūr”

Click the following link for a safe PDF copy: Hay’at Taḥrīr al-Shām’s Department of Political Affairs — Regarding the Arab Uprising in Dayr al-Zūr

______________

Source: Telegram

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]

New statement from Ḥurās al-Dīn: “We Are the Guardians of Blood”

Arabic:

Ḥurās al-Dīn — We Are the Guardians of BloodḤurās al-Dīn- We Are the Guardians of Blood

English:

“The answer of the Believers, when summoned to Allah and His Messenger, in order that He may judge between them, is no other than this: they say, “We hear and we obey”: it is such as these that will attain felicity.” (An-Nur 55)

After the recent developments in the Levantine arena, which led to the discovery of agents of the Zionist-Crusader alliance and other enemies of Islam in the land of Sham, we demand an independent investigation overseen by the best of the mujahideen of Sham, in addiiton to an independent judiciary led by the best judges from the people of Sham, to bring to justice those spies and agents held in the prisons of the faction that claims control over the liberated areas. We and our Muslim people, have lost the best of our brothers because of the treachery and work of these traitors, and at head of those we have lost are Sheikh Abu Firas al-Suri, Sheikh Abu al-Faraj al-Masri, Sheikh Abu al-Kheir al-Masri, Sheikh Abu Muhammed al-Sudani, Sheikh Qassam al-Urduni, Sheikh Khaled al-Muhandis, and others from the mujahideen brothers of of our organization and other factions, may Allah have mercy on all of them. This is our demand and that of every Muslim in the Levantine arena. We are the guardians of blood, and we believe that the time has come to expose all those involved in the shedding of Muslim blood and to implement the judgment of Allah on them…

“And Allah hath full power and control over His affairs; but most among mankind know it not.”

Wednesday, 7th of Safar 1445, corresponding to the 23rd of August 2023M.

________________

Source: Telegram

New release from Muzamjir al-Shām: “A Chat About the Issue of “Coalition Agents” Within Hay’at Taḥrīr al-Shām and Its Developments”

‏لم تكن فضيحة “عملاء التحالف” داخل هيئة تحرير الشام حادثة سابقة من نوعها، فقد سبقتها عشرات الفضائح التي لم تحظ بزخم اعلامي

‏وما الفضيحة الأخيرة إلا تأكيد جديد يضاف إلى عشرات الأدلة والتي تؤكد أن هذه الجماعة كانت ولازالت أداة وظيفية تحركها عدد من أجهزة الاستخبارات الخارجية
2
‏نعود سنوات إلى الوراء: حيث أعلن القائد العسكري العام لتنظيم القاعدة في سوريا “أبو الهمام السوري” انشقاقه عن جبهة النصرة بعد خطوة الجولاني حينها بفك الارتباط مع تنظيم القاعدة الأم
3

‏وإن كان السبب المعلن حينها من “أبي الهمام” لتركه التنظيم هو معارضته لخطوة فك الارتباط مع القاعدة، إلا أن السبب الفعلي كان هو تأكده من الاختراق الكبير الحاصل في صفوف التنظيم وعلى جميع المستويات
4

‏حيث تعرض أبو الهمام لعدة محاولات اغتيال من قبل طائرات التحالف، والبعض من تلك المحاولات كانت في مخبئ لا يُستخدم فيه أي من وسائل الاتصال، أو المركبات، الأمر الذي أثبت لأبي الهمام بشكل قاطع عمق الاختراق الموجود داخل التنظيم
5
‏وفي حين خرجت بعض الأصوات تتحدث عن فريق أمريكي خارجي متخصص في اغتيال قادة القاعدة في سوريا، أكدت الوقائع على الأرض بطلان ذلك، فمعظم الذين تمت تصفيتهم بما فيهم “قادة خرسان” هم أشخاص مجهولون من قبل معظم قادة وجنود التنظيم نفسه، فضلاً عن بقية الفصائل وعوام الشعب السوري!
6

‏مما يؤكد أن من يزود التحالف بالمعلومات تلك عن أماكن واسماء وتحركات تلك الشخصيات الجهادية هم من الدائرة الضيقة في قيادة التنظيم، ومن أعلى المستويات ممن لديهم اضطلاع كبير،  وليسوا مجرد مخبرين أو جنود “عملاء” داخل التنظيم
7

‏بالعودة إلى محاولات اغتيال الشيخ أبو الهمام وانشقاقه عن التنظيم، فقد قدم الجولاني والقحطاني قرباناً للتستر على تلك الفضيحة! وذلك باتهام أبو عبدالله الفرنسي – مرافق الشيخ أبو الهمام منذ تواجدهم في أفغانستان- بالعمالة للتحالف، واشاعة خبر محاكمته ومن ثم إعدامه !
8

‏ليتبين لاحقاً أنه مغيب في سجون الجولاني! وقد تمكنتُ لاحقاً من التواصل عبر وسيط مع الفرنسي أثناء اعتقاله وارسل عدة رسائل لأبي الهمام ينفي فيها تلك التهم ويناشده التدخل لإطلاق سراحه
‏وبالفعل فقد خرج الفرنسي بعد سنوات من السجن، مع تهديدات من الجولاني والقحطاني بعدم التحدث إلى أحد
‏9

‏ومن الأدلة الواضحة أيضاً على حجم الاختراق القديم والكبير في صفوف الهيئة هو حادثة مقتل قادة ” كتائب الفتح” ، وهم من أبرز الشخصيات التي انشقت عن الهيئة، وتم قتلهم جميعاً بغارة جوية أمريكية بعد حديثهم عن تورط قادة كبار في الهيئة بالعمالة للخارج!
10

‏مع العلم أن قادة “كتائب الفتح” “كأبي طلحة الحديدي، وحمود السحارة” لا علاقة لهم بأي نشاط جهادي خارجي يهدد أمريكا أو الغرب ! فقد كان ذنبهم الوحيد معارضة الجولاني وحديثهم عن فضائح العمالة في صفوف الهيئة
11

‏فضلاً عن عمليات اغتيال نفذها التنظيم لم يكن المستفيد منها سوى النظام وأعداء الثورة! وحملت بصمات أجهزة الاستخبارات المعادية للثورة! كعملية تفجير القزاز واغتيال البوطي ومحاولة اغتيال رياض الأسعد! وخطف الصحفيين الأجانب والنشطاء والرهبان
‏12

‏وعملية خارجية كبيرة خطط لها الجولاني وكان المقرر تنفيذها في دولة مجاورة! رغم رفض قيادة القاعدة لتلك العملية لضررها البالغ على الثورة والتنظيم ككل! ولم يعدل الجولاني عن قراره إلا بعد تهديدات من قيادي بارز في القاعدة حينها
13

‏وأما قضية اتهام القحطاني بالعمالة فليست جديدة أيضاً ! فقد اتهم القائد العسكري البارز في تنظيم القاعدة القسام الأردني القحطاني مباشرةً بالعمالة وذلك بعد أن اكتشف القسام الأردني أن القحطاني وفريقه يقومون بتعقبه وتصويره في إدلب! ليتم اغتيال القسام الأردني بعدها بفترة قصيرة!
14
‏وغيرها العشرات من الحوادث التي لا يتسع الوقت لذكرها، والتي تؤكد حجم الاختراق الخارجي لهذه الجماعة طولاً وعرضاً
15

‏أما في تطورات ما حدث مؤخراً فقد بلغ عدد المعتقلين بتهمة العمالة داخل الهيئة أكثر من 130 شخصاً، بينهم قياديون وإعلاميون وكوادر، وجلهم من جهاز الأمن العام التابع للهيئة، وحكومة الانقاذ الموالية لها
16

‏بعد تلك الفضيحة المدوية تحرك اللوبي المناوئ لأبي ماريا القحطاني وقاطع الشرقية للضغط على الجولاني لاعتقال القحطاني وبقية القيادات المتعاونة معه، وهددوا باخراج بيانات وتعليق عملهم في حال لم يستجب الجولاني لمطالبهم تلك
17

‏أما اللوبي المناوئ للقحطاني داخل الهيئة فأبرز قادته:
‏- أنس خطاب ( أبو أحمد حدود ) وهو نائب الجولاني والمسؤول الأمني العام للهيئة
‏- أبو ماجد الشامي: عديل الجولاني الثاني – الأول هرب إلى أوروبا بعد سرقة مبلغ مالي ضخم – ويعتبر قارون المال في الهيئة والمتحكم الأبرز في الاقتصاد
18

‏- أبو حفص بنش وشقيقه المغيرة : من أبرز القادة أصحاب النفوذ المالي والعسكري في الهيئة
‏وبالمناسبة فقد تم الكشف قبل مدة عن عصابة خطف واغتيال في ادلب وتبين لاحقاً أنها تتبع لأبي حفص بنش مباشرةً ! وتم التكتم عليها والإفراج عنها، ولم تتم محاسبة أبو حفص وشقيقه : )
19

‏ما يهم الجولاني في هذا اللوبي هو أبو أحمد حدود وأبو ماجد، وهؤلاء لا يستطيع الاستغناء عنهما، أما عطون وأبو حفص ومغيرة فهؤلاء تكمن أهميتهم للجولاني كونهم أبناء ادلب نفسها، وهو بحاجتهم مادامت إدلب تحت سيطرته، وعدا ذلك فهم مجرد أدوات لا قيمة لهم عند الجولاني
20

‏أما اللوبي الموالي للقحطاني والمساند له فأبرز قادته:
‏أبو أحمد زكور : مسؤول ملف الشمال في الهيئة والقيادي في جيش حلب
‏- مظهر الويس : عضو مجلس القضاء والمجلس الشرعي
‏- زيد العطار : مسؤول المكتب السياسي
‏- أبو محجن الحسكاوي : مسؤول منطقة ادلب
21

‏بعد اعتقال القحطاني من قبل “حدود”  تم وضعه في غرفة مخصصة لتربية المواشي، ثم أمر الجولاني بنقله إلى مكتبه في باب الهوى، وهناك تم مواجهته بالتهم الموجهة إليه، وبالطبع فقد نفى القحطاني كل تلك التهم، ثم اعترف ببعضها بحجة أنه فعل

_________________

Source: Telegram

To inquire about a translation for this release for a fee email: [email protected]