Check out my new piece for the Washington Institute’s Policy Alert: "Terror from Sinai: Global Jihadist Groups on Israel's Doorstep"


Statements and a video released on an al-Qaeda website are disturbing evidence of the growing lawlessness in Egypt’s Sinai Peninsula.
The revelation that an Egyptian and a Saudi national infiltrated southern Israel from Sinai on June 18 and killed an Israeli worker is the first credible sign of the emerging global jihadist threat in the peninsula. Previously, groups using the names “al-Qaeda in the Sinai Peninsula” and “Ansar al-Jihad in the Sinai Peninsula” had released statements announcing themselves and pledging fealty to al-Qaeda’s Ayman al-Zawahiri in August and December 2011 and January 2012; members of different jihadist factions had also been arrested in al-Arish. Until now, however, it was difficult to assess the legitimacy and true capabilities of these groups.
Yesterday, a new group called Majlis Shura al-Mujahedin Fi Aknaf Bayt al-Maqdis (the Mujahidin Shura Council in the Environs of Jerusalem, or MSC) announced itself, issuing two statements and a video martyrdom message from the attackers, Abu Salah al-Masri and Abu Hadhifa al-Hidhali. Both men were killed by Israeli security forces following the attack, and a senior MSC member was killed by an Israeli airstrike near Rafah today.
Click here to read the rest.

Ibn Taymīyyah Center for Media presents two new statements and a video from the newly announced group Majlis Shūrā al-Mujāhidīn Fī Aknāf Bayt al-Maqdis

UPDATE 6/21/12 4:46 PM: Here is an English translation of the two Arabic statements and Arabic video message below:
Click the following links for safe PDF copies:
Majlis Shūrā al-Mujāhidīn Fī Aknāf Bayt al-Maqdis — Announcement from the Mūwaḥidīn on the Formation of Majlis Shūrā al-Mujāhidīn Fī Aknāf Bayt al-Maqdis (En)
Majlis Shūrā al-Mujāhidīn Fī Aknāf Bayt al-Maqdis — Raid in Support for al-Aqsā and the Prisoners (En)
Majlis Shūrā al-Mujāhidīn Fī Aknāf Bayt al-Maqdis — Declaration of the Majlis and a Word from the Heroic Martyed Brothers (En)
________


Announcement from the Mūwaḥidīn on the Formation of Majlis Shūrā al-Mujāhidīn Fī Aknāf Bayt al-Maqdis:

بسم الله الرحمن الرحيم {إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفّاً كَأَنَّهُم بُنيَانٌ مَّرْصُوصٌ} بُشرى لأُمة الإسلام إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرورِ أنفسِنا وسيئاتِ أعمالنا، مَن يهدِ الله فهُو المُهتدِ ومن يُضلل فلن تَجد لهُ ولياً مرشداً، وبعد: ها قد بدأ نُورُ الخِلافةِ الرَّاشِدةِ يَسطَعُ مِن جَديد, فَتعَالت بِرُبى حِطينَ أصواتُ صَهِيلِ خيلِ اللهِ تقتربُ مِن بعيد, وقَامت الأُمةُ الإسلاميةُ تنتفضُ مِن سُباتٍ قَد طَال، لِتَطوي نِتَاج عُقودٍ مِن الظُلمِ والجَورِ والأهوال، فأخذت تتبددُ على عجلٍ ظُلمةٌ كانت تَغشَى المُسلمينَ بَأنكَى صُورِها عَبر ضَياعِ حُكمِ اللهِ فِي الأرض, فَتهاوت عُروشُ الحُكمِ الجَبري، وخَرجَ المَلايينُ يُطالبونَ بِتطبيقِِ شَريعةِ الرحمن، إيذاناً بِدنو مِيعادِ اللهِ بالتَداولِ والاستبدال. وكَانَ لأَكنافِ بيتِ المقدسِ نَصيبٌ مِما حصل، فأصابَ فرعونَ مِصرَ مَا أَصابه, وترنَّح طَاغُوتُ الشامِ النُصيريِّ على إِثرِ هَبَّـة أهلِ الإسلامِ المُباركة, وتَملمَلَ مَاردُ أهلِ السُّنةِ فِي لُبنانَ والأُردن, وهبَّت ريحُ العذابِ على اليهودِ مِن ذُرَى الطُّورِ وسُفوحِ سَينَاء. ولأَِنَّ وراءَ هذهِ الحَوادثِ العِظامِ مَا ورائَها، فَقد كان لِزاماً عَلى أهلِ الإسلامِ في بِقاعِ الأرضِ عَامة، وأَكنافِ بيتِ المقدسِ خَاصة، أَن يَستعِدُوا للمَرحلةِ القَادِمة، تِلك المرحلةُ التِي تَستوجِبُ مِن أُمتِنَا إِعدادَ العُدة، ورَصَّ الصُفوفِ والبَقاءَ عَلى الأُهْبة، وذلك بتوحيدِ الكلمةِ تحتَ كلمةِ التوحيد, وتسخيرِ كلِّ طَاقاتِ الأمةِ المُسلمةِ في مشروعٍ مُوحَّدِ الرَايةِ والغَاية، مُتعددِ الوَسائِلِ والأولوياتِ ونقاطِ البِداية، لاغتنامِ الفُرصَةِ وقَطعِ الطريقِِ على أعداءِ الأمةِ المُتربصِين، وأذنابهم من الخَونةِ والمتخاذلين، فَلا مكانَ بعدَ اليومِ للوطنيةِ والقوميةِ والعلمانيةِ والديمقراطية، وإنمَا هِي معركةُ المُسلمينَ لاسترجاعِ حُكمِ اللهِ في الأرض، واستعادةِ أمجادِ الأُمةِ وسيادتِها للبشرية، حتى تكونَ كَلمةُ اللهِ هِي العُليا وكَلمةُ الذينَ كفروا السُفلى، ويكونَ الدينُ كلهُ لله. واستشعاراً مِنَّا لخُطورةِ المَرحلةِ التي تَمُرُّ بِها أُمتُنا الغَالية، وانطِلاقاً مِن الأَمانةِ التِي حَملنَاهَا يوم سِرنَا فِي دربِ التَّوحِيد، وتَجمِيعاً لجُهودِ المُوحدِين وإِعلاءاً لِرايةِ الدِّين، وصَوناً لدِماءِ مَن سَاروا على هذا الدَّربِ مِن الصَّادِقين، وأخذاً بِأسبابِ النَّصر، وعَقداً للعزمِ عَلى الفوزِ والظَّفر، فّإِننا وبَعدَ التَّوكل عَلى الله وَحده؛ نُعلنُ عَن تشكيلِ مَجلسِ شُورى المُجَاهِدينَ فِي أكنافِ بيتِ المَقدس, واضِعِينَ بِذلك أَساساً لِعملٍ جِهاديٍ مُباركٍ وَاضحِ الطَّريقِ والمَعَالِم، لِنَكُون لَبنةً فِي المَشروعِ العَالمِي الرَّامِي لِعَودةِ الخِلافةِ الرَّاشِدةِ وتَطبيقِِ الشَّرعِ الحَنيف، مُستعِينينَ بِربِّ العَالمين، نَخفِضُ الجَنَاحَ للمُؤمِنِين ونُقِيلُ عَثرَاتِ الصَادِقِين, مُنطَلقِينَ مِن فَهمٍ شَرعيِ سَليمٍ صَقَـلتهُ التَجارُبُ وعَركَتهُ المِحَنُ والنَّوائِب, نُراعِي تَقدِيم الأَولوياتِ ودَفعَ المَفاسِدِ ومُوازَنةَ المَصالحِ الشَّرعِيَّةِ المُعتَبرَة، ونَدفَعُ عَن أُمَّتِنَا المسلمة بِمَا يُهيئُه اللهُ لَنَا مِن أَسبابِ الدَّفعِ، مَادِّينَ أَيدِينَا لِكلِّ مُسلمٍ يُريدُ نُصرَة دِينِه وَقِتَالَ أعدَائِه، نَسألُ اللهَ السدَادَ وَلا ندَّعِي العِصمَةَ أَو نَحتكرُ الرَّاية، فَالبَابُ مَفتوحٌ لِكُلَّ صَادِقٍ جَادٍ أرادَ اللحَاقَ بِالركب، فَالبِدار البِدارَ عِبادَ الله. يَا أهلَ الإسلام؛ يَا جُموعَ المُوحدينَ وَجَحافِلَ الُمجاهدين، و يَا عُلماءَ الأمةِ ودُعاتِها، إِننا أَبناؤُكم وإِخوانُكم على ثَرى أَكنافِ بيتِ المَقدِس، رَايتُنا بإذنِ اللهِ رَايةٌ شَرعِية, وَعقِيدتُنا هِي عَقيدةُ أَهلِ السُّنة والجَماعة, ومَـنهجُنا هُو مَـنهجُ السَّلفِ الصَالِح رِضوانُ اللهِ عَليهم, نُقاتِلُ أَشدَّ الناسِ عداوةً للمؤمنين؛ ونُدافِعُ عَن حُرماتِ وأعراضِ المُوحدين, فَلا تَحرِمُونَا النُّصرةَ بِشتَّى الوسائِل، وَ نَربَأُ بِكُم عَن خُذلانِنا وَإِدارةِ الظَّهرِ لَنَا؛ فَلا نُؤتَيَنَّ مِن قِبَلِكُم ولَن تُؤتَوا مِن قِبَلِنَا بِإذنِ اللهِ ومَشِيئَتِه. وَأَخِيرًا إلى أعداءِ اللهِ اليهودِ نَقول؛ اعلموا أَيُّها الكَفرةُ أنَّ القَادم يَختلفُ عمَّا سَبق, وأَنَّ الكأسَ التِّي سَقيتُم مِنهَا أهلَ الإسلامِ فِي بيتِ المقدسِ، سَنسقُيكم مِنهَا سُمًا نَاقِعًا بِعونِ الله المُنتقمِ الجَبَّار, وأَنَّ سُيوفَ أهلِ التوحيدِ التي جَزَّت رؤوسَ أجدادِكم فِي بَنِي النَّظِيرِ قَد سُلَّت مِن أَغمَادِهَا, وَلن تُغمَد إِلا مُضَرَّجةً بِدمَائِكُم بَعدَ أَن نُتَبِّر مَا عَلوتُم تَتبِيرًا, فَلَقد وَلَّى زمنُ المُفاوضاتِ والمُهادناتِ والحُلولِ الوَسَط، التي زَادَتكُم طُغيانًا عَلى طُغيانِكم, فَأَبشِرُوا أيُّها الفَجرة، بِمَا يَسُوءُ وُجُوهكَم القَذِرة، والمَوعِد حِطينُ الثانيةُ بِإذنِ اللهِ ربِّ العالمين. {إِنْ أَحْسَنتُمْ أَحْسَنتُمْ لِأَنفُسِكُمْ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا فَإِذَا جَاء وَعْدُ الآخِرَةِ لِيَسُوؤُواْ وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُواْ الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُواْ مَا عَلَوْاْ تَتْبِيراً} وآخر دَعوانا أنِ الحمدُ لله ربِّ العالمين. مجلس شورى المجاهدين – أكناف بيت المقدس من شهر جمادى الآخرة لعام 1433

Raid in Support for al-Aqsā and the Prisoners:


بسم الله الرحمن الرحيم

Statement from the Islamic State of Iraq: "About the Dimensions of the Recent Sharm al-Shaykh Conference"

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمدُ لله ربّ العالمين والصّلاة والسّلام على نبيّنا محمّد وعلى آله وصحبه أجمعين.

أما بعد:

قال تعالى: { يُرِيدُونَ أَن يُطْفِؤُواْ نُورَ اللّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللّهُ إِلاَّ أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ} (32) سورة التوبة.

لقد تجمع الكُفر على اختلاف الوانه واجتمع الطواغيت على اختلاف كفرهم ومللهم وعقائدهم الباطلة من أجل ان يتفقوا كلهم على شئ واحد وهو محاربة هذا الدين القويم ومحاربة الفئة المجاهدة التي تقوم بأمر ربها من أجل نصرة دينه تبارك وتعالى .

انهم ينفقون اموالهم ويبذلون جهدهم ويستنفدون كيدهم ويحشدون جنودهم المأجورين على اختلاف وظائفهم ( فمنهم من يذود عن طاغوته بسلاحه ومنهم من يذود عن طاغوته بقلمه ومنهم من يذود عن طاغوته بلسانه ) ، وقد ألبسوا انفسهم لباس الدين زوراً وبهتاناً والإسلام منهم براء يفعلون كل ذلك من اجل الصد عن سبيل الله وإقامة العقبات في وجه هذا الدين ومن اجل حرب المجاهدين في كل وقتٍ وفي كل حين .

فجاء هذا المؤتمر في وقتٍ يمر فيه الجهاد في العراق بأوقاتٍ حاسمةٍ من النواحي العسكرية والسياسية والشرعية والحركية ، فجيش الإحتلال الصليبي – وبعد الإنقسامات في أجنحة الإدارة الأمريكية – يريد ترميم مشروعه في العراق بشتى الوسائل لإنقاذ جيشه من الأنهيار ولإنجاح المشروع الصهيو-صليبي في المنطقة ، فلجأ الى الإستعانة بالللصوص وقطاع الطرق لتكوين مليشياتٍ قَِبلية في الأنبار لحرب المجاهدين ، أما حكومة المالكي الصفوية فتسعى الى تثبيت أركانها ودعائمها على أكتاف خونة أهل السنة من الحزب العراقي وجبهة التخاذل ، أما أصحاب المشاريع ” الوطنية-العلمانية ” ودعاة الأنتخابات التشريعية المتمسحين بالجهاد فتقاربوا وتحالفوا مع أصحاب ” السلفية البرلمانية ” وغيرهم ليطرحوا مشروعهم الهزيل البعيد كل البعد عن تحقيق مقاصد الشريعة في تشريع الجهاد في سبيل الله حتى تكون كلمة الله هي العليا وكلمة الطاغوت هي السفلى ، فخرجت مقررات هذا المؤتمر المزعوم لتُحِل الحرام وتُحرم الحلال ، فدعى الى المصالحة والمؤاخاة مع أحفاد أبن العلقمي والصفويين وحرم دماءهم وقتالهم ، ودعى الى تثبيت دعائم حكومة المالكي الصفوية العميلة ، و إلقاء السلاح وإيقاف عجلة الجهاد في سبيل الله…

فتحالفت حكومات الدول العربية الخائنة العميلة وجامعتهم مع المحتل الصليبي وألتقت مصالح الجميع في العمل بشتى الوسائل على إيقاف المد الجهادي المتصاعد لدى شعوب المنطقة ، وتوافقت رؤاهم على عرقلة جميع ” المشاريع الجهادية ” ، والحيلولة دون أن يقطف المجاهدون ثمار جهادهم ويحكموا شرع الله في البلاد والعباد ، وبدلاً عن ذلك تُخدع الشعوب الإسلامية – كما خُدعت من قبل – بمشاريع “وطنيةٍ إستسلامية” تنحي حاكمية الشريعة جانباً ولكن مهما كادوا ومهما خططوا ومهما عبأوا وحشدوا فلن ينفعهم ذلك ولن يغني عنهم من الله شيئاً ، قال تعالى {إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّواْ عَن سَبِيلِ اللّهِ فَسَيُنفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ }الأنفال36 ، ونذكر أبناء الأمة بوصية نبينا محمد صلى الله عليه وسلم لابن عباس رضي الله عنهما ( واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشئ لم ينفعوك إلا بشئ قد كتبه الله عليك ولو اجتمعت على أن يضروك بشئ لم يضروك إلا بشئ قد كتبه الله عليك ) ، وإن كتاب الله سبحانه وتعالى وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم فيها الكثير من البشارات التي تبشر باستمرار الجهاد وأنه لن يتوقف إلى قيام الساعة وأن الغلبة والتمكين في آخر الأمر لهذا الدين ، قال صلى الله عليه وسلم ( لن يبرح هذا الدين قائماً يقاتل عليه عصابة من المسلمين حتى تقوم الساعة).

فأبشروا يا أسود التوحيد وجنود الرحمن في كل مكان فهذه بشرى رسول الله صلى الله عليه وسلم لكم ، ويا أيها الكفرة والطواغيت أبشروا بما يسوؤكم فنحن ماضون في جهادنا ولن نتوقف حتى يمكننا الله من رقابكم وحتى نرفع راية التوحيد خفاقة ويحكم شرع الله البلاد والعباد.

اللهم عليك بطواغيت الروم … اللهم عليك بطواغيت العرب … اللهم عليك بطواغيت العرب … اللهم عليك بطواغيت العجم… اللهم اجعل كيدهم في نحورهم واجعل تدميرهم في تدبيرهم ، اللهم مكنّا من رقابهم واجعلهم وأموالهم وذراريهم غنيمة للمجاهدين بقوتك وجبروتك يا قوي يا عزيز

والله أكبر

{ وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ}

دولة العراق الإسلامية / وزارة الإعلام

المصدر: (مركز الفجر للإعلام)