New statement from Anṣār ad-Dīn: "Warnings Against Recent Threats of War Against Azawad and Denying Relationship to the Majlis Shūrā al-Mujāhidīn in Azawad"

English:
بسم الله الرحمن الرحيم
Jamaat Ansar Al-Din is a local independent Islamist group that demands for the implementation of the Islamic Sharia, and it expressed a while ago its preparation and acceptance of the proposed mediations to find a peaceful negotiable solution for the conflict, through the Burkinabe mediator (mediator of the Economic Community of West African States) and the Algerian mediation, despite of that the temporary authorities in Mali initiated the repeated request of foreign military interference as a solution of the long conflict since the sixties of the past century, and which several agreements were signed with the sons of the region, and in every time these agreements are invalidated by the successive governments of Bamako.
And we see that as result of these actions of the temporary authorities in Mali, and its efforts to ignite a ferocious war in the region, and its involving of other parties in it, which doesn’t serve the interest of Mali itself, or the neighboring countries and threatens the regional stability and therefore it exposes all parties in the region to sufferings and widening the circle of war and no can isolate itself from its flames and being burned by it.
The France demarche and its intense campaign to interfere will only make it gain more hatred of the region’s peoples and being hostile to it more than any time before even during the period of Sarkozy and we consider the motive is greed in exploiting the underground resources and riches of the region.
Once again we reassure our commitment to the peaceful solution and our preparation to negotiate through the mediation of Algeria and Burkina Faso and we also welcome everyone who has peaceful endeavors that contribute in finding a negotiable solution.
Press Office
Jamaat Ansar Al-Din
Arabic:

“إن جماعة أنصار الدين جماعة محلية إسلامية مستقلة تطالب بإقامة الشريعة الاسلامية, و قد أبدت منذ فترة استعدادا و قبولا للوساطات المقترحة عليها لإيجاد حل سلمي تفاوضي للنزاع, و ذلك عبر الوسيط البوركيني (وسيط المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا) و الوساطة الجزائرية, و رغم ذلك بادرت السلطات المؤقتة في مالي بالطلب المتكرر للتدخل الاجنبي العسكري كحل لنزاع طويل من ستينات القرن الماضي, و الذي وقعت اتفاقيات عديدة مع أبناء المنطقة لحله, و في كل مرة تنقض هذه الاتفاقيات من قبل حكومات باماكو المتتالية.
ونحن نرى أنه نتيجة لهذه التصرفات من السلطات المؤقتة في مالي, و مساعيها الرامية لإشعال حرب ضروس في المنطقة, و اشراكها لغيرها من الاطراف فيها, و هو ما لا يخدم مصلحة مالي نفسها و لا دول الجوار و يهدد الاستقرار الاقليمي و بالتالي يعرض كل الاطراف في المنطقة بمزيد من المعاناة و توسيع دائرة الحرب و لا أحد يكون في منأى عن نيرانها و الاكتواء بها.
إن سعي فرنسا و حملتها الشديدة للتدخل لا تجني من ورائها إلا ازدياد كراهية شعوب المنطقة لها و معاداتها أكثر من أي عهد مضى من عهودها حتى من فترة ساركوزي و نعتبر أن الدافع هو الطمع في استغلال الثروات الباطنية و خيرات المنطقة.
ومرة أخرى نؤكد تمسكنا بخيار الحل السلمي و استعدادنا للتفاوض عبر وساطة الجزائر و بوركينا فاسو كما نرحب بكل من له مساعي سلمية تساهم في إيجاد الحل التفاوضي.”

من جهة أخرى نفى الناطق باسم جماعة أنصار الدين في تمبكتو سندة ولد بو اعمامه، أن تكون جماعته على علم بالبيان الذي صدر بسم “مجلس شورى المجاهدين في أزواد” وتوعد بالقصاص من قتلى الدعاة الذين أعدموا على يد الجيش المالي.
وقال ولد بواعمامة في اتصال مع وكالة نواكشوط للأنباء إنه لا علم لهم بوجود هيئة تحمل اسم مجلس شورى المجاهدين في أزواد، وإن كانت موجودة فإن جماعة انصار الدين ليست عضوا فيها ولا علم لها به، وأكد أن اعتراضهم ليس على مضمون البيان، وإنما إقرار لحقيقة قائمة وهي أنهم ليسوا أعضاء في هذا المجلس ولا علم لهم به.

__________

New statement from Majlis Shūrā al-Mujāhidīn in Azawad: "Vowing Revenge for the Murdered Tablīghīs"

English:
بسم الله الرحمن الرحيم
The Almighty says: (And there is life for you in retaliation, O men of understanding, that ye may ward off evil) 179 Surah Al-Baqara, in compliance with the order of the Lord Almighty and implement its Sharia on His land, when He said: (But no! by your Lord! they do not believe (in reality) until they make you a judge of that which has become a matter of disagreement among them, and then do not find any straitness in their hearts as to what you have decided and submit with entire submission) 65 Surah An-Nisa, and because Muslims are guardians of each other, and they in their love, mutual kindness, and close ties, are like one body; the mujahidin consider themselves demanded by the Sharia to retaliate for their brothers the Da’is from Jamaat Al-Dawah wa Al-Tablig, who were heading to Bamako to a attend one of their meetings, and they weren’t accused or suspected of anything, but rather were unarmed Muslims, the soldiers of the Malian army executed and killed them in cold blood, and without any legitimate justification, and therefore the mujahidin demand the Malian government to handover these murderers immediately to the Islamic Sharia court, to have the Haad implemented on them as Allah have ordered, and we consider this a warning that we send to the Malian state and its army, and in case the murderers didn’t appear before the Islamic Sharia court the mujahidin will take the procedure that they see appropriate. Forewarned is forearmed, and decision of the matter, before and after (these events) is only with Allah.
Majlis Shura Al-Mujahidin
(Note: Majlis Shura Al-Mujahidin in Azawad consist of the Al-Qaeda Organization in the Islamic Maghreb, Ansar Al-Din and Jamaat Al-Tawhid wa Al-Jihad in West Africa)
Arabic:

قال تعالي “ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب”، امتثالا لأمر المولى عز وجل وتطبيقا لشرعه على أرضه، حيث قال “فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما”، ولأن المسلمين بعضهم أولياء بعض، ومثلهم في توادهم وتراحمهم كمثل الجسد الواحد، فإن المجاهدين يعتبرون أنفسهم مطالبين شرعا بالقصاص لإخوانهم الدعاة في جماعة الدعوة والتبليغ، الذين كانوا متوجهين إلى باماكو لحضور اجتماع لهم، ولم يكن لهم أي تهمة أو شبهة، بل كانوا عزلا مسالمين، فقام جنود الجيش المالي بإعدامهم وقتلهم بدم بارد، وبدون أي تبرير شرعي، وعليه فإن المجاهدين يطالبون الحكومة المالية بتسليم هؤلاء القتلة فورا إلى القضاء الإسلامي الشرعي، وإقامة الحد عليهم كما أمر الله تعالي، ونعتبر هذا تحذيرا نوجهه إلى الدولة المالية وجيشها، وفي حالة عدم مثول القتلة أمام القضاء الإسلامي الشرعي فسيتخذ المجاهدون الإجراء الذي يرونه مناسبا. وقد أعذر من أنذر، ولله الأمر من قبل ومن بعد”.
شورى المجاهدين

_________

Two new statements from Anṣār ad-Dīn in Mali: "About the Massacre of the Missionaries in Mali"

Timbuktu: The Malian Army Executed the Preachers “In Cold Blood:”

اعتبرت جماعة أنصار الدين الإسلامية المسيطرة في تمبكتو، شمالي مالي، أن مقتل عدد من الدعاة الليلة البارحة على يد الأمن المالي “جريمة منكرة”، مشيرة إلى أنهم “أعدموا بدم بارد ووحشية منقطعة النظير” مما “يؤكد ويبين للعالم أجمع حقيقة الجيش المالي المجرم”. وقالت الجماعة الإسلامية المسلحة في بيان تلقت صحراء ميديا نسخة منه إن “كتائب جيش الغدر والخيانة في جمهورية مالي أقدمت على قتل بضعة عشر رجلا من المسلمين بل من الدعاة إلى الله تعالى الذين خرجوا من ديارهم يدعون إلى الله تعالى لا يريدون علوا في الأرض وفسادا”. وأضافت الجماعة أنها بمناسبة هذه الفاجعة تعزي “المسلمين عامة وعائلات القتلى وإخوانهم خاصة من الموريتانيين والماليين”. وفي نفس السياق قالت الجماعة إن “هذه المجزرة حلقة في سلسلة جرائم اكتوى بنيرانها المستضعفون من المسلمين في هذا البلد منذ عشرات السنين وهاهم اليوم يعيدون الكرة على مرأى ومسمع من العالم أجمع وتلك هي عادتهم في بناء الأمجاد والانتصارات على أشلاء الأبرياء والمستضعفين”، على حد قولها. وأضافت أنه “لم يشفع لهؤلاء المغدور بهم أنهم لم تكن لهم علاقة بأنصار الدين ولا بأي من الجماعات الإسلامية المسلحة في أزواد”، مؤكدة أن “دواعي قتلهم كانت مجرد العنصرية الجاهلية والعداوة للدين”. وعبرت الحركة عن استغرابها من “سكوت وإقرار من يزعم الوصاية على الشعب الأزوادي والغيرة على حقوقه”، مشيرة إلى أنها سبق وأن أطلقت سراح مئات الأسرى من الجيش المالي دون مقابل، وفق تعبيرها. وأضافت الحركة في بيانها أن “الاقنعة سقطت عن الوجوه القبيحة للفئة المجرمة المسيرة لنظام الفساد في بماكو، فلم تعد شعارات العدالة والسلم تخدع أحدا”، مشيرة إلى أن هذه الحادثة “ذكرى وعبرة لكل أولائك الذين يدقون طبول الحرب ويتحدثون عن مناصرة الجيش المالي واعادة بسط نفوذه على المناطق المحررة”. وناشدت الحركة “أهل العلم والناشطين في العمل الدعوي قول كلمة الحق وألا تأخذهم في الله لومة لائم وليعلموا أن جراحات المسلمين وآلامهم جزء لا يتجزء من الأمانة التي حملوها والتي يعد التخلي عنها وإهمال الحديث عنها غش للمسلمين”. وفي ختام بيانها دعت حركة أنصار الدين “المسلملين إلى الابتعاد عن النعرات العرقية والدعوات الجاهلية التي يحاول النظام المالي إحيائها وتشتيت للمجتمع بناء عليها”، على حد تعبير البيان. تجدر الإشارة إلى أن مصادر مطلعة أكدت صباح اليوم إقدام الأمن المالي بمدينة جابلي على قتل أكثر من 16 داعية من جماعة الدعوة والتبليغ، من بينهم 12 موريتانيا، كانوا في طريقهم إلى باماكو لحضور مؤتمر ينظم يوم 14 من الشهر الجاري.

Take Revenge for Them (the Preachers):

أكد مجلس القضاء التابع لحركة أنصار الدين؛ أنه تلقى نبأ قيام من أسماهم “حفنة من القتلة الهمجيين” المنتسبين إلى جيش الطغيان والظلم المالي، بـ”إعدام ثلة من الداعين إلى الله السائحين في الأرض، المفارقين لأوطانهم في سبيل إبلاغ دين الله”.
وقال بيان للمجلس وقعه عبد العزيز بن محمد الحسن عضو مجلس قضاء تمبكتو؛ تلقته صحراء ميديا؛ إن إعدام المجموعة تم بعد أن “استغلت أيدي الخيانة التي غدرت بهم خلو أيديهم من أي وسيلة دفاع، فاعترضوا طريقهم، ووضعوهم في قيود الأسر ظلما وعدوانا، وبعد التحقيق معهم،اعدموا كلهم، ولم يرقب فيهم الجناة نبل رسالتهم وسمو مهمتهم، التي طالما قاموا بها بإخلاص وتفان نحسبهم كذلك ولا نزكي على الله أحدا”؛ يضيف البيان.
وأكد المتحدث باسم مجلس القضاء؛ أنه من منطلق “الإخوة الإيمانية وإحساسنا بفداحة الجريمة، فإننا نعتبر أنفسنا قدر رزئنا وأصبنا في المقاتل،وطعن في قلوبنا بخنجر مسموم، ترك فينا جرحا غائرا لا يشفيه إلا عدالة القصاص”؛ سائلا الله العلي العظيم أن يتقبل إخواننا شهداء عنده أحياء في جنات النعيم”.
واعتبر عضو مجلس قضاء تمبكتو؛ أن هذه ليست أولى جرائم أيدي الخيانة هذه، فتاريخ هذا الجيش “يقطر دما وخيانة فطالما ولغت انياب وحوشه في دماء العلماء والدعاة وطلبة العلم والصالحين من عباد الله”، فمنذ تأسيسه على الشيوعية الملحدة الكافرة وهو يتتبع أهل العلم والصلاح والتقى يسيمهم سوء العذاب، واشتهرت بطولاته وانتصاراته قبل عشرين سنة على المستضعفين من “العزل المتفرغين لخدمة العلم و طلابه ولا يزال تاريخه المظلم في السنين الماضية ماثلا أمام الأذهان امتهان للدين واحتقار لأتباعه، وتبجيل لأعداء الملة وإكرامهم”؛ وفق تعبير البيان.
وأضاف بيان مجلس القضاء؛ أن هذه الجريمة “تسقط الأقنعة عن وجوه المتشدقين بالحرية والعدل والمساواة، وسائر القيم والشعارات التي ترفع في هذا الزمان ، وأنهم اشد الناس ممارسة للإرهاب الهمجي، وأكثرهم تعطشا لدماء الأبرياء، ممن لا ذنب لهم سوى أنهم قالوا ربنا الله”.
وأعلن مجلس القضاء التابع لأنصار الدين؛ للمسلمين عموما أن “دماء المسلمين لا تذهب هدرا”، وأننا نفديهم بنفوسنا وأموالنا، ونهيب بهم ان يقفوا صفا واحدا في “استنكار ما حدث والمطالبة بالقصاص من الجناة، ونعلم من كان و راء هذه الفعلة الشنيعة، ومن أمر بها او سكت عنها واقرها”.
وشدد بيان المجلس؛ على انه “يحتفظ بحق الرد والأخذ بالقصاص في الوقت والمكان المناسب”؛ مجددا التأكيد على أن “حقوق المستضعفين لا تسقط بالتقادم، وذاكرتنا ولله الحمد قوية وأيدينا بفضل الله تطال كل مجرم أثم لا يعرف قدره”؛ حسب نص البيان.

__________

To inquire about a translation for these statements for a fee email: [email protected]

Azawad News Agency presents a new newsletter from Anṣār ad-Dīn in Mali: "News Report, Issue #1"

UPDATE 9/16/12 4:57 PM: Here is an English translation of the below Arabic and French newsletter:

Click the following link for a safe PDF copy: Anṣār ad-Dīn in Mali — “News Report, Issue #1” (En)
_________


Arabic:

Click the following link for a safe PDF copy: Anṣār ad-Dīn in Mali — “News Report, Issue #1” (Ar)
French:

Click the following link for a safe PDF copy: Anṣār ad-Dīn in Mali — “News Report, Issue #1” (Fr)
__________

New Open Meeting With Anṣār ad-Dīn's Sandah 'Ūld Bū A'māmah

UPDATE 10/25/12 10:46 PM: Here is an English translation of te below Arabic open meeting:

Click the following link for a safe PDF copy: Anṣār ad-Dīn — Open Meeting With Sandah ‘Ūld Bū A’māmah (En)
__________



Click the following link for a safe PDF copy: Anṣār ad-Dīn — Open Meeting With Sandah ‘Ūld Bū A’māmah
_________