New video message from The Islamic State: "And Fight Against The Polytheists Collectively – Miṣr"

The title of this release is in reference to Qur’anic verse 9:36. Here it is in full: “Indeed, the number of months with God is twelve [lunar] months in the register of God [from] the day He created the heavens and the earth; of these, four are sacred. That is the correct religion, so do not wrong yourselves during them. And fight against the polytheists collectively as they fight against you collectively. And know that God is with the righteous [who fear Him].”

unnamed-38

_____________

To inquire about a translation for this video message for a fee email: [email protected]

New statement from Shaykh 'Umar 'Abd al-Raḥman: "Responding to the Smear Campaign of the Egyptian Media: Linking His Name and His Ideas To the Bombing of the St. Peter and St. Paul's Church"

cz4yommxgaa6ixm

بيان من أسرة الدكتور/ عمر عبد الرحمن ردًا على افتراءات الإعلام المصرى والحملة الممنهجة ضد الدكتور/ عمر عبد الرحمن بأنه صاحب فكر متطرف وارتباط من فجر الكنيسة البطرسية بفكره

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
أما بعد
أقول مستعينًا بالله فى النقاط التالية :

١- إن ما ينسبه الإبراشى ومعتز الدمرداش وخالد منتصر وغيرهم من أن الدكتور / عمر عبد الرحمن هو أساس التطرف الفكرى ، وهذه الحملة الممنهجة لتشويه الدكتور عمر عبد الرحمن هدفها هو أن تكون درسًا قاسيًا وقرصة أذن لكل من تسوّل له نفسه من العلماء أن يسير على درب الدكتور / عمر عبد الرحمن فى الصدع بالحق ، ومواجهة الظلم والطغيان ،
ولذا فإن الدكتور / عمر عبد الرحمن يوضّح جريمته بقوله :
“جريمتى أنى نقدت الدولة ، وأظهرت ما فى المجتمع من مفاسد ومعاداة لدين الله ، ووقفت فى كل مكان أصدع بكلمة الحق التى هى من صميم دينى واعتقادى ، إننى مُطالب أمام عقيدتى وأمام ضميرى أن أدفع الظلم والجبروت ، وأردّ الشبهات والضلالات ، وأكشف الزيغ والانحراف ، وأفضح الظالمين على أعين الناس وإن كلفنى ذلك حياتى وما أملك” ،
تلك هى جريمة الدكتور/ عمر عبد الرحمن والسبب الرئيسى فى تعمد الأنظمة المصرية المتتالية لتشويهه وربط اسمه بكثير من الأحداث الدموية ظلمًا وزورًا

٢- إن الدكتور / عمر عبد الرحمن لم تتمّ إدانته يومًا واحدًا فى مصر إلى أن خرج منها ، فكيف يُنسب له التطرف الفكرى ، وهو لم يُحكم عليه بيوم واحد فى ساحات القضاء

٣- لمن لا يعرف الدكتور / عمر عبد الرحمن : فهو العالم الأزهرى الذى حفظ القرآن الكريم كاملًا قبل دخوله المرحلة الإبتدائية ، ثم دخل بعدها المرحلة الإبتدائية الأزهرية وكان ترتيبه الثانى على الجمهورية ، ثم الثانوية وكان ترتيبه الأول على مستوى الجمهورية ، وصافحه الرئيس / جمال عبد الناصر في عيد العلم ، ثم حصل على الماجستير ثم الدكتوراه بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف الأولى بكلية أصول الدين ، ” قسم التفسير وعلوم القرآن ” ، ألا يعقل لهذه القامة العلمية النابغة فى العلم أن تدعو إلى القتل أو التخريب أو العنف !

٤- من الذي يقيّم فكر الدكتور/ عمر عبدالرحمن ؟ هل أمثال : وائل الإبراشى أم معتز الدمرداش أم خالد منتصر ؟! ، فلا يُقيّم كلام العالِم إلا عالِم مثله ، والعجب العجاب أن يستضيفا كلا منهما فى برنامجه عُمد بمحافظة الفيوم ، وشخص يقال عنه أنه باحث فى الحركات الإسلامية ، وكان أولى بهما أن يأتوا بعلماء مثله ، حتى يُقيّموا الدكتور / عمر عبد الرحمن بكلام علمى فى فكره وأقواله ،
ألا يعد ما فعلوه هراء ، واستخفافا بعقول الناس !

٥- دائمًا نصيحتى للناس أن يسمعوا من الدكتور / عمر عبد الرحمن مباشرةً ، خاصة وأن خطبه منتشرة على الإنترنت بكثرة ، وقرآنه وأحاديثه ، وألّا يسمعوا عنه من المثبطين ، والمنتفعين ، وأرباب المصالح ، والموُجّهين ، ثم بعد ذلك سيفهم كل عاقل كلامه الذى هو من الكتاب والسنة ولا يحيد عنهما ، ووقتها سيُقيّم فكره بعد سماعه

٦- الدكتور / عمر عبد الرحمن كان صمام أمانٍ لأى أحداث عنف تحدث فى مصر ، حيث أنه يرفض العنف بكل أشكاله ، ويوم أن ثار الشباب المسلم لمقتل أخٍ لهم بأسيوط يسمى ” شعبان راشد ” ، قتل أمام المسجد على يد مخبر أمن الدولة ، وأرادوا القصاص له ، رفض الدكتور/ عمر عبدالرحمن ذلك بإصرار حرصا على سلامة المجتمع ، وقال نحتسبه شهيدا ، وامتثل الشباب لكلامه على الرغم من شدة غضبهم ، ثقة فى مكانة الدكتور / عمر عبدالرحمن وعلمه ، وحينها شكر المحافظ ومدير أمن المحافظة الدكتور / عمر عبدالرحمن على هذا الموقف النبيل والشجاع

٧- الدكتور / عمر عبد الرحمن كان يحرص على التعايش السلمى مع النصارى فى مصر ، وكان يُعلِّم الشباب المسلم حسن جوارهم ، وعدم معاداتهم امتثالا لقوله تعالى : (لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم فى الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين)

٨- إن الإبراشى والدمرداش ومن سار على دربهم يستخفون بعقول الشعب المصرى ، حيث يقولون أن من فجر الكنيسة من مواليد عام ١٩٩٤ بالفيوم ، وقد حمل فكر التطرف من الدكتور / عمر عبد الرحمن ، ويالها من فضيحة كبرى ، فالشيخ / عمر عبد الرحمن قد غادر مصر قبل أن يولد هذا الشاب بأربع سنوات ، ثم إنّ فكر الدكتور / عمر عبد الرحمن الصادع بالحق / ليس محليًا يقتصر على قرية أو عدة قرى ، وإنما هو فكر عالمىّ ، بيد أن الدكتور/ عمر عبدالرحمن فكره ضد أية إعتداءات أو تخريب أو عنف ، فضلا عن عدم حدوث أى تفجير لكنيسة فى فترة تواجده فى مصر وتورطه فيها ، فهم يضللون الناس بكذبهم وافتراءاتهم ، ومن العيب والفضيحة هو الإدعاء والكذب على شخص بقيمة الدكتور/ عمر عبد الرحمن فى أمور لم تحدث

٩- إنَّ سجن الدكتور / عمر عبد الرحمن فى أمريكا كان بمخطط للتخلص منه فى صفقة خاسرة بين نظام مبارك ، والنظام الأمريكى، وأطالب الناس بأن يسمعوا حديثه على يوتيوب على قناة السى إن إن ، وهو ينعى الشعب الأمريكى فيما حدث له من تفجيرات عام ١٩٩٣ ، وقال : ” إن هذا هزّنى من الأعماق ، وهو مخالف للشريعة الإسلامية” ، ولكن الجاسوس العميل الخائن عماد سالم الذى كان يعمل ضابطًا فى المخابرات المصرية ثم عميلًا للمخابرات الأمريكية هو الذى قام بهذه التفجيرات مع مجموعة أشخاص ، ثم تمثّل دوره أن يكون شاهد إثبات فى القضية بمباركة أمريكية فى المحكمة ضد الشيخ / عمر عبد الرحمن ظلمًا وزورًا .

١٠- كان من باب الإنصاف والعدل أن يأتوا بالرأى والرأى الآخر ، ويشركونى فى الحلقة بعمل مداخلة هاتفية ، ولكنهم يريدون ترسيخ مفاهيم باطلة فى أذهان الناس استغلالًا لحادث تفجير الكنيسة وأية حوادث أخرى بربط اسم الشيخ عمر عبد الرحمن بها وهو برئ منها كل البراءة

١١- فرق كبير بين أن يقوم عالم أزهرى كبير كالدكتور عمر عبد الرحمن بتكفير الحاكم المستبدل لشرع الله ، أو تكفير النصارى ، استنادًا للقرآن الكريم والسنّة المطهّرة ، وبين أن يأمر بقتالهم والاعتداء عليهم !
فالذى كفّرهم هو الله عزّ وجل :
حيث قال سبحانه : (ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون) ،
وقال تعالى : (لقد كفر الذين قالوا إن الله هو المسيح بن مريم) ،
فالقرآن وصفهم صراحةً بأنهم كفار ، فالكفر هذا حكم فى وصفهم ، ولكنْ ليس كل كافر يجوز أن يُعتدى عليه ،
وهذا هو ما كان يوضحه الدكتور/ عمر عبد الرحمن ويُفهمه للناس باستمرار

١٢- إن ما يحدث من عنف وقتل وتخريب ، سببه المركزى والأساس فيه هو غياب المرجعية الدينية الصادقة للشباب المتحمّس ، كى يثقون فى علمه بأنه ليس شيخ سلطة كالدكتور عمر عبد الرحمن ،
فيوم أن صمت العلماء ، ورأوا الظالم ولم يمنعوه عن ظلمه ، يوم أن حدث الهرج والمرج والعنف والقتل والتخريب ، لأنه ليس هناك