al-Murabitin Foundation for Media Production presents a new statement from Jamā’at at-Tawḥīd wa-l-Jihād Fī Gharb Ifrīqīyyā's Sharī'ah Committee: "This Is Our 'Aqīdah"

BBzn1

بسم الله الرحمن الرحيم 

عقيدتنا ومنهجنا:
إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له ونشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ونشهد أن محمداً عبده ورسوله. 
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ} [آل عمران: 102]، {يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيراً وَنِسَاءً وَاتَّقُواْ اللّهَ الَّذِي تَسَاءلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيباً} [النساء:1 ]، {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلاً سَدِيداً يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَن يُطِعْ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزاً عَظِيماً} [الأحزاب: 71 ]. 
أما بعد:
فهذه عقيدة ومنهج “جماعة التوحيد والجهاد في غرب إفريقيا” فيها بيان وإيضاح لحالنا وما اجتمعنا عليه، فهو دين الله تعالى الذي ندين به ونوالي عليه ومن أجله نجاهد ونعادي. 
فنقول بعد حمد الله تعالى والاستعانة به:
– نؤمن أن الله تعالى جلّ في علاه لا إله غيره، ولا معبود بحقٍ سواه، مثبتين له سبحانه ما أثبتته كلمة التوحيد نافين عنه الشرك والأنداد، فنشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأن هذه هي أول الدين وآخره وظاهره وباطنه، من قالها والتزم شروطَها وأدى حقَها فهو مسلم، ومن لم يأتِ بشروطها أو ارتكب أحد نواقضها فهو كافر وإن ادعى أنه مسلم. 
– ونؤمن أن الله تعالى هو الخالق المدبر له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير، وأنه هو الأول والآخر والظاهر والباطن، {لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ}، ولا نلحد في أسمائه تعالى ولا في صفاته سبحانه، ونثبتها له كما جاءت في الكتاب والسنة الصحيحة من غير تكييف ولا تمثيل ولا تأويل ولا تعطيل. 
– ونؤمن أن محمدا صلى الله عليه وسلم رسول الله إلى الخلق كافة – إنسِهم وجنِهم – يجب إتباعه وتلزم طاعته في جميع ما أمر به وتصديقه والتسليم له في جميع ما اخبر به، ونلتزم مقتضى قول الله تعالى فيه: {فَلاَ وَرَبِّكَ لاَ يُؤْمِنُونَ حَتَّىَ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لاَ يَجِدُواْ فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجاً مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُواْ تَسْلِيما} [النساء: 65]. 
– ونؤمن بملائكة الله المكرمين، وأنهم لا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون، وأن حبهم من الإيمان وبغضهم من الكفران. 
– ونؤمن بأن القرآن كلام الله تعالى بحروفه ومعانيه، وأنه صفة من صفات الله تعالى ليس بمخلوق، ولهذا وجب تعظيمه ولزم اتباعه وفُرض تحكيمه. 
– ونؤمن بأنبياء الله تعالى ورسله أجمعين، أولهِم آدم عليه السلام وخاتمِهم محمد صلى الله عليه وسلم، إخوة متحابين بُعثوا برسالة توحيد رب العالمين. 
– ونؤمن أن السنة هي الوحي الثاني، وأنها مبينة ومفسرة للقرآن، وما صح منها لا نتجاوزه لقول أحد كائناً من كان، ونتجنب البدع صغيرَها وكبيَرها. 
– وحبُ نبينا صلى الله عليه وسلم فريضة وقربة، وبغضه صلى الله عليه وسلم كفر ونفاق، ولحبِ نبينا صلى الله عليه وسلم نحب أهلَ بيته ونوقرهم ولا نغلوا فيهم ولا نَبهتهم. 
– ونترضى عن الصحابة كافة، وأنهم كلهم عدول، وبغير الخير عنهم لا نقول، وحبهم واجب علينا وبغضهم نفاق عندنا، ونكف عما شجر بينهم، وهم في ذلك متأولون، وهم خير القرون. 
– ونؤمن بالقدر خيره وشره كُل من الله تعالى، وأنه سبحانه له المشيئة العامة والإرادة المطلقة، وأن ما شاء الله كان وما لم يشأ لم يكن، وأن الله تعالى خالق أفعال العباد، وأن للعباد اختيار أفعالهم بعد إذن الله، وأن قضاءه وقدره سبحانه لا يخرج عن الرحمة والفضل والعدل. 
– ونؤمن أن عذاب القبر ونعيمه حق، يعذب الله من استحقه إن شاء، وإن شاء عفى عنه، ونؤمن بسؤال منكر ونكير على ما ثبت به الخبر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، مع قول الله تعالى: {يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة ويضل الله الظالمين ويفعل الله ما يشاء}. 
– ونؤمن بالبعث بعد الموت وباليوم الآخر، ونؤمن بعرض الأعمال والعباد على الله تعالى، ونؤمن بيوم الحساب والميزان والحوض والصراط، وأن الجنة حق والنار حق. 
– ونؤمن بأشراط الساعة، ما صح منها عن النبي صلى الله عليه وسلم، وأن أعظم فتنة منذ خلق الله آدم عليه السلام وحتى تقوم الساعة هي فتنة المسيح الدجال، ونؤمن بنزول عيسى عليه السلام قائماً بالقسط ونؤمن بعودة الخلافة الراشدة على منهاج النبوة. 

al-Murabitin Foundation for Media Production presents a new video message from Jamā’at at-Tawḥīd wa-l-Jihād Fī Gharb Ifrīqīyyā: "Implementation of the Sharī'ah and Establishment of the Ḥudūd Punishment in the State of Gao in Northern Mali"

al-Murābiṭīn Foundation for Media Production presents a new statement from Jamā’at at-Tawḥīd wa-l-Jihād Fī Gharb Ifrīqīyyā: "Formation of the New Katībat 'Anṣār al-Sunnah' and Four Sarāyyās"

UPDATE 1/6/13 5:17 PM: Here is an English translation of the below Arabic statement:
Jamaat Al-Tawhid wa Al-Jihad in West Africa declare the forming the Ansar Al-Sunnah brigade which consist basically from sons of the region from the region especially Songay tribes, as well as forming four military companies:
1- Abdullah Azzam Company
2- Zarqawi Company
3- Abu Al-Laith Al-Libi Company
4- Martyrdom Seeker Company
This new organizational structure comes as result for widening the influence of the Jamaat and its control on the many regions and cities of north Mali and the increase in the number of the fighters in our ranks.
The brigades and companies of the Jamaat will be distributed in a way that align with the challenges that the region is facing internally and externally, in anticipation for any surprises that could occur for the security breach of foreign countries to the Jihadi project, especially Algeria that seek through special parties and tribal figures to secure it from the strikes of the mujahidin and in an attempt to weak the Jamaat by dividing its ranks and strike its unity by declaring the split of Salāh ad-Dīn brigade from the Jamaat, we deny that all the members of Majlis Shura of Salāh ad-Dīn brigade have agreed to this split as well as the fighting soldiers, but rather it is an individual act for the Amir of the brigade (Abu Ali Al-Ansari) and some of those close to him and it is an act that no doubt isn’t primarily in the interest of the efforts spent to unite the Jihadi factions that were set previously in a framework agreed upon by coordination, management and some military action mechanisms and joint action.
Therefore Jamaat Al-Tawhid wa Al-Jihad in West Africa understands well the intended attempts that are weaved by certain parties to drag it to change its strategy towards the apostate regimes and taking the path of the negotiations with the Malian authorities, because it is the demand of some of the peoples of the region and it was what the Amir of the Salāh ad-Dīn brigade called for before declaring his spilt.
Thus Jamaat Al-Tawhid wa Al-Jihad in West Africa pledges to launch attacks of wide geographical extension that targets the states of the apostate regimes that participate in preparing for the invasion of north Mali, after in the previous stage the throne of the National Movement for the Liberation of Azawad was broken and following its remnants and the activity of the Mafias of drug smuggling was weakened.
Amir of Majlis Shura Al-Mujahidin in the Islamic Emirate of Gao (North Mali)
Abu Al-Walid Al-Sahrawi
Allah Akbar, and to Allah belongs the might and to His Messenger and to the believers.
___________


z7ZT4

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله قاهر الجبابرة وكاسر الأكاسرة وقاصم ظهور القياصرة والصلاة والسلام على من جُعل رزقه تحت ظل رمحه
وبعد :
تعلن جماعة التوحيد والجهاد في غرب إفريقيا عن تشكيل كتيبة أنصار السنة
وتتكون أساسًا من أبناء المنطقة وخاصةً قبائل السونغاي
بالإضافة إلى تشكيل أربع سرايا عسكرية وهي:
1- سرية : عبد الله عزام
2- سرية : الزرقاوي
3- سرية : أبو الليث الليبي
4- سرية : الاستشهاديين
وتأتي هذه الهيكلة التنظيمية الجديدة نتيجة توسع نفوذ الجماعة وسيطرتها على العديد من المناطق ومدن شمال مالي
وتزايد أعداد المقاتلين في صفوفنا ,
وستوزع كتائب وسرايا الجماعة بطريقة تتماشى مع التحديات التي تواجهها المنطقة داخليًا وخارجيًا
وتحسبًا لأي مفاجئات قد يحدثها الاختراق الأمني لدول خارجية للمشروع الجهادي وخاصة الجزائر
التي تسعى عبر جهات خاصة وشخصيات قبلية إلى تأمينها من ضربات المجاهدين
ومحاولة إضعاف الجماعة بشق صفها وضرب وحدتها بإعلان انشقاق كتيبة صلاح الدين عن الجماعة
حيث ننفي أن يكون كل أفراد مجلس شورى كتيبة صلاح الدين قد وافقوا على هذا الانشقاق
فضلا عن الجنود المقاتلين , بل هو تصرف انفرادي لأمير الكتيبة ( أبوعلي الأنصاري ) وبعض المقربين منه
وهو بلا شك تصرف لا يصب أساسا في مصلحة الجهود المبذولة لتوحيد الفصائل الجهادية التي وضعت مسبقا في إطار متفق عليه بالتنسيق والتسيير
وبعض آليات التحرك العسكري والعمل المشترك ,
وبناء عليه فأن جماعة التوحيد و الجهاد في غرب إفريقيا تعي جيدا المحاولات المقصودة التي تنسجها جهات معينة لجرها إلى تغيير إستراتيجيتها اتجاه الأنظمة المرتدة
وسلك طريق المفاوضات مع السلطات المالية , كونها مطلب لدى بعض شعوب المنطقة وهو ما طالب به أمير كتيبة صلاح الدين قبل إعلانه انشقاقه
وبتالي تتعهد جماعة التوحيد والجهاد في غرب أفريقيا بشن هجمات ذات امتداد جغرافي واسع يستهدف دول الأنظمة المرتدة التي تشارك في التحضير لغزو شمال مالي
بعدما كان في المرحلة الماضية كسر شوكة جبهة تحرير أزواد ومتابعة فلولها وإضعاف نشاط مافيات تهريب المخدرات،
أمير مجلس شورى المجاهدين في إمارة غاوو الإسلامية (شمال مالي)
أبو الوليد الصحراوي
والله أكبر والعزة لله ولرسوله وللمؤمنين.

__________

New statement from Jamā’at at-Tawḥīd wa-l-Jihād Fī Gharb Ifrīqīyyā: "Announcing the Establishment of al-Murabitin Foundation for Media Production"

TfF51

بسم الله الرحمن الرحيم 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته 

الحمد لله معز المؤمنين ومذل الشرك والمشركين والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد صلى الله عليه وسلم

أما بعد :

إن إخوانكم المجاهدين في جماعة التوحيد والجهاد في غرب إفريقيا 

تعلن عن إنشاء [ مؤسسة المرابطين ] الإعلامية 

فهي الناطق الرسمي للجماعة

وذلك نصرة للمجاهدين وتحفيزا للقاعدين وتبيينًا لحقيقة ما يدور في غرب إفريقيا

ونود ان ننوه أن شبكة المنبر الاعلامي الجهادي هي المخولة بنشر إصداراتنا عبر مراسل المؤسسة فيها

والله أكبر والعزة لله ولرسوله وللمؤمنين 

لا تنسونا من صالح الدعاء

إخوانكم

2 صفر 1434 هجري

__________

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]

New statement from Anṣār ad-Dīn: "Regarding the Political Situation in Bamako"

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على رسول الله وعلى اله وصحبه وسلم تسليما كثيرا اما بعد:
Jamaat Ansar Al-Din follows carefully and watches the volatile situation in the corridors of the regime in Bamako, which resulted removing and arresting the prime minister of the transitional government, these events that occurred in the midst of talks sponsored by the Economic Community of West African States (ECOWAS), represented in the president of Burkina Faso, and the group sees that this step has strong connotations, that suggest that the rulers of Bamako are aware that they are walking in the wrong direction, since the deposed prime minister was from the most ardent for the aggressive campaign against the people of Azawad, and he had declared that clearly in all his media appearances, underestimating all the steps that indicate good faith, which were expressed by the negotiators of the Azawadi people, including Jamaat Ansar Al-Din, for the sake of reaching a peaceful solution, that spare us the horrors of war.
As we consider this daring step a positive action that pours in the framework of moving the pending issues, and moving it ahead, but at the same time we see it insufficient, rather there should be revving of similar steps, which we see that they prevent the region serious crises, that any future government assigned should take into account, these steps include the following:
1. Stopping the repeated barbarian assault against our unarmed people, that was under the sponsorship and supervision of the former racist government, and that was confirmed by its recognition of these crimes and not investigating them, to punish the perpetrators, and instead of that the defense minister comes out with provocative statements, justifying the killing of the innocents that he is protecting his territory, despite that he is incapable of securing the surrounding of his office, and the alleys of his cities which turned to a theater for organized crimes.
2. Continuing to silencing the aggressive racist voices that call for foreign interference, and assault on our people without any guilt, and remove them from the decision making posts, so that the voice of reason and wisdom can prevail.
3. Dealing seriously with the ongoing negotiation file, and changing the traditional transcendent vision, which the successive governments has consistently pursued, which considers the Azawadi people a pressure card to only bring the foreign financial aid, then turn a blind eye to it, and overlooking the legitimate rights of this nation, and on top of it its right to live free and in dignity, under the Islamic Sharia.
4. We remind the parties that are a driving force for the political situation that running behind the Western ambitions will do them no good, and the fate of those who gasp behind the colonial schemes will only be abandoning them, and throwing them in the corridors of oblivion, and you have a lesson in the icons of the repressive regimes, who were an obedient servant to the colonial powers against the interests of its peoples, and in particular the icons of the former Malian regime, who built its glories on the carnage and skulls of the our oppressed people in Azawad, for decades.
5. We renew our conformation to choose the possible peaceful solutions, that don’t contradict with our Islamic fundamentals and principles, and have a benefit to our nations. And we express our readiness to listen, discussion and negotiate, with any serious party that seeks a peaceful solution without antagonizing other on us.
وبالله التوفيق والحمد لله رب العالمين
Press Office of the Jamaat
__________

al-Andalus Media presents a new video message from al-Qā’idah in the Islamic Maghrib's Abū Muṣ'ab 'Abd al-Wadūd ('Abd al-Malik Drūkdīl): "The Mali Invasion: France's Proxy War"

UPDATE 2/4/13 10:58 AM: Here is an English translation of the below Arabic video message and transcription:
d0AJ1
Click the following link for a safe PDF copy: Abū Muṣ’ab ‘Abd al-Wadūd (‘Abd al-Malik Drūkdīl) — “The Mali Invasion- France’s Proxy War” (En)
_________


UPDATE 12/4/12 10:34 AM: Here is an Arabic transcription of the below video message:
Iw9f1
Click the following link for a safe PDF copy: Abū Muṣ’ab ‘Abd al-Wadūd (‘Abd al-Malik Drūkdīl) — “The Mali Invasion- France’s Proxy War” (Ar)
___________


gtvL1

_________

New statement from Majlis Shūrā al-Mujāhidīn in Gao: "To the People of the Cities in Northern Mali About the Reason for Its Fight With the MNLA (the Secular Movement)"

UPDATE 11/27/12 2:31 PM: Here is an English translation of the below Arabic statement:
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله معز المؤمنين ومذل الشرك والمشركين والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد صلى الله عليه وسلم.
أما بعد:
O’ slaves of Allah, Allah have created us and made the purpose of creating us is to worship him, the Almighty says: (And I have not created the jinn and the men except that they should serve Me) 56 Surah Adh-Dhariyat, and that worship won’t be achieved except by responding to the orders of Allah and implementing his Sharia, that’s why the mujahidin answered the order of Allah Almighty (And unto thee have We revealed the Scripture with the truth, confirming whatever Scripture was before it, and a watcher over it. So judge between them by that which Allah hath revealed, and follow not their desires away from the truth which hath come unto thee) 48 Surah Al-Maeda, and they began calling for the implementation of the Sharia between the people so they were fought by the governments of the apostate regimes which rule people with democracy and manmade laws and they jailed and tortured them, so they rose up and took up arms and began to fight the Tawagit, to be able to implement the Sharia between the Muslims for which we were created, and Alhamdulillah the mujahidin in northern Mali were able to crush the Tawagit who were oppressing people and imposing on them excises and taxes, and permit for them alcohol, immorality and adultery, and they were able also the Hudud of Allah and implement his Sharia between the Muslims in this land as is well known.
The mujahidin aren’t from a particular group of people but rather the brigades of the mujahidin consist of Ansar and Muhajirin.
The Ansar are people from the land (Fulas, Tamashiq, Zu Ishaq, Ansar Al-Sunnah, Sudanese, Tuaregs, Arabs, non-Arabs …. and others)
And the Muhajirin are people from outside the country (Niger, Nigeria, Chad, Algeria, Mauritania, Tunisia, Libya, Egypt and France ….. and other)
This is something known and isn’t a secret to anyone (the Ansar and Muhajirin) that they have gathered and united to establish and implement the Sharia of Allah and Islam, and they are fighting for that.
The mujahidin took an oath on themselves to fight everyone who is an obstacle before implementing the Islamic Sharia and oppresses the Muslims.
And we in our war with the MNLA (National Movement for the Liberation of Azawad) this secular movement that doesn’t want the implementation of the Islamic Sharia, the mujahidin fought it because they became like the Tawagit we call them to resort to the Sharia of Allah but they refuse and they added to that their oppression to the Muslims by taking their money unjustly and killing them and their dividing of the Muslims, the black has no right and the white has right, when the messenger of Allah peace and blessings of Allah be upon him said: “O’ people, your Lord is one, and your father (Adam) is one, an Arab has no superiority over a non-Arab nor a non-Arab has any superiority over an Arab; also a white has no superiority over black nor a black has any superiority over white except by piety”. Narrated by Ahmed in his Musnad with an authentic chain of narrators.
For that and other reasons the mujahidin decided to fight this movement and crush it to repel its harm on the Muslims and the implement the Sharia of Allah between the people.
And to Allah belongs the might and to His Messenger and to the believers, but the hypocrites do not know.
Signature
Majlis Shura Al-Mujahidin in Gao
10 Muharam 1434 A.H.
Corresponding 2012-11-24
___________

بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله معز المؤمنين ومذل الشرك والمشركين والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد صلى الله عليه وسلم. أما بعد: عباد الله إن الله خلقنا وجعل الغاية من خلقنا هي عبادته فقال تعالى {=&0=&} ولن تتحقق العبادة إلا بالاستجابة لأوامر الله وتطبيق شريعته ، فلذلك قام المجاهدون مستجيبين لأمر الله عز وجل {=&1=&} وبدأوا ينادون بتحكيم الشريعة بين الناس فحاربتهم أنظمة الحكومات المرتدة الذين يحكمون الناس بالديمقراطية والقوانين الوضعية فسجنوهم وعذبوهم فقاموا وحملوا السلاح وبدأو في قتال الطواغيت ليتمكنوا من تحكيم الشريعة بين المسلمين التي من أجلها خُلقنا ، والحمد لله تمكن المجاهدون في (شمال مالي) من القضاء على الطواغيت الذين كانوا يظلمون الناس ويفرضون عليهم المكوس والضرائب ويبيحون لهم الخمور والفجور والزنا وتمكنوا أيضًا من إقامة حدود الله وتطبيق شريعته بين المسلمين في هذه البلاد كما هو معلوم. والمجاهدون ليسوا طائفة محددة من الناس بل إن كتائب المجاهدين تتكون من أنصار ومهاجرين الأنصار أناس من أهل البلاد من ( الفلان _ والتماشق _ ودُو إسحاق _ وأنصار السنة _ والسودان العاديين _ والطوارق _ والعرب _ والعجم …….وغيرهم) والمهاجرون أناس من خارج البلاد من (النيجر _ ونيجيريا _ وتشاد _ وموريتانيا _ والجزائر _ وتونس _ وليبيا _ ومصر _ وفرنسا ………..وغيرهم) وهذا أمر معلوم للجميع لا يخفى على أحد كلهم (الأنصار والمهاجرين) تجمعوا وتوحدوا لإقامة وتطبيق شريعة الله الإسلام وهم يقاتلون على ذلك. والمجاهدون أخذوا على أنفسهم العهود والمواثيق أن يقاتلوا كل من وقف أمام تطبيق الشريعة الإسلامية وظَلَمَ المسلمين كائنا من كان. وفي حربنا مع حركة تحرير أزواد (أمينله) هذه الحركة العلمانية التي لا تريد تطبيق الشريعة الإسلامية إنما حاربها المجاهدون لأنهم أصبحوا مثل الطواغيت ندعوهم للتحاكم إلى شرع الله فأبوا بل و زادوا على ذلك ظلمهم للمسلمين بأخذ أموالهم بغير حق وقتلهم وتفريقهم بين المسلمين الأسود ليس له الحق والأبيض له الحق ولقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم{ يَا أَيُّهَا النَّاسُ، أَلَا إِنَّ رَبَّكُمْ وَاحِدٌ، وَإِنَّ أَبَاكُمْ وَاحِدٌ، أَلَا لَا فَضْلَ لِعَرَبِيٍّ عَلَى عَجَمِيٍّ ، وَلَا لِعَجَمِيٍّ عَلَى عَرَبِيٍّ، وَلَا أَحْمَرَ عَلَى أَسْوَدَ، وَلَا أَسْوَدَ عَلَى أَحْمَرَ، إِلَّا بِالتَّقْوَى } أخرجه أحمد في مسنده بإسناد صحيح فلذلك وغيرها من الأسباب قرر المجاهدون قتال هذه الحركة والقضاء عليها لدفع أذاهم عن المسلمين وتحكيم شرع الله بين الناس. =&2=&

التوقيع 
مجلس شورى المجاهدين في غاوو
10 من المحرم 1434هـ 
الموافق 24\11\2012م

__________

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]

New statement from Anṣār ad-Dīn: "Warnings Against Recent Threats of War Against Azawad and Denying Relationship to the Majlis Shūrā al-Mujāhidīn in Azawad"

English:
بسم الله الرحمن الرحيم
Jamaat Ansar Al-Din is a local independent Islamist group that demands for the implementation of the Islamic Sharia, and it expressed a while ago its preparation and acceptance of the proposed mediations to find a peaceful negotiable solution for the conflict, through the Burkinabe mediator (mediator of the Economic Community of West African States) and the Algerian mediation, despite of that the temporary authorities in Mali initiated the repeated request of foreign military interference as a solution of the long conflict since the sixties of the past century, and which several agreements were signed with the sons of the region, and in every time these agreements are invalidated by the successive governments of Bamako.
And we see that as result of these actions of the temporary authorities in Mali, and its efforts to ignite a ferocious war in the region, and its involving of other parties in it, which doesn’t serve the interest of Mali itself, or the neighboring countries and threatens the regional stability and therefore it exposes all parties in the region to sufferings and widening the circle of war and no can isolate itself from its flames and being burned by it.
The France demarche and its intense campaign to interfere will only make it gain more hatred of the region’s peoples and being hostile to it more than any time before even during the period of Sarkozy and we consider the motive is greed in exploiting the underground resources and riches of the region.
Once again we reassure our commitment to the peaceful solution and our preparation to negotiate through the mediation of Algeria and Burkina Faso and we also welcome everyone who has peaceful endeavors that contribute in finding a negotiable solution.
Press Office
Jamaat Ansar Al-Din
Arabic:

“إن جماعة أنصار الدين جماعة محلية إسلامية مستقلة تطالب بإقامة الشريعة الاسلامية, و قد أبدت منذ فترة استعدادا و قبولا للوساطات المقترحة عليها لإيجاد حل سلمي تفاوضي للنزاع, و ذلك عبر الوسيط البوركيني (وسيط المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا) و الوساطة الجزائرية, و رغم ذلك بادرت السلطات المؤقتة في مالي بالطلب المتكرر للتدخل الاجنبي العسكري كحل لنزاع طويل من ستينات القرن الماضي, و الذي وقعت اتفاقيات عديدة مع أبناء المنطقة لحله, و في كل مرة تنقض هذه الاتفاقيات من قبل حكومات باماكو المتتالية.
ونحن نرى أنه نتيجة لهذه التصرفات من السلطات المؤقتة في مالي, و مساعيها الرامية لإشعال حرب ضروس في المنطقة, و اشراكها لغيرها من الاطراف فيها, و هو ما لا يخدم مصلحة مالي نفسها و لا دول الجوار و يهدد الاستقرار الاقليمي و بالتالي يعرض كل الاطراف في المنطقة بمزيد من المعاناة و توسيع دائرة الحرب و لا أحد يكون في منأى عن نيرانها و الاكتواء بها.
إن سعي فرنسا و حملتها الشديدة للتدخل لا تجني من ورائها إلا ازدياد كراهية شعوب المنطقة لها و معاداتها أكثر من أي عهد مضى من عهودها حتى من فترة ساركوزي و نعتبر أن الدافع هو الطمع في استغلال الثروات الباطنية و خيرات المنطقة.
ومرة أخرى نؤكد تمسكنا بخيار الحل السلمي و استعدادنا للتفاوض عبر وساطة الجزائر و بوركينا فاسو كما نرحب بكل من له مساعي سلمية تساهم في إيجاد الحل التفاوضي.”

من جهة أخرى نفى الناطق باسم جماعة أنصار الدين في تمبكتو سندة ولد بو اعمامه، أن تكون جماعته على علم بالبيان الذي صدر بسم “مجلس شورى المجاهدين في أزواد” وتوعد بالقصاص من قتلى الدعاة الذين أعدموا على يد الجيش المالي.
وقال ولد بواعمامة في اتصال مع وكالة نواكشوط للأنباء إنه لا علم لهم بوجود هيئة تحمل اسم مجلس شورى المجاهدين في أزواد، وإن كانت موجودة فإن جماعة انصار الدين ليست عضوا فيها ولا علم لها به، وأكد أن اعتراضهم ليس على مضمون البيان، وإنما إقرار لحقيقة قائمة وهي أنهم ليسوا أعضاء في هذا المجلس ولا علم لهم به.

__________

New statement from Majlis Shūrā al-Mujāhidīn in Azawad: "Vowing Revenge for the Murdered Tablīghīs"

English:
بسم الله الرحمن الرحيم
The Almighty says: (And there is life for you in retaliation, O men of understanding, that ye may ward off evil) 179 Surah Al-Baqara, in compliance with the order of the Lord Almighty and implement its Sharia on His land, when He said: (But no! by your Lord! they do not believe (in reality) until they make you a judge of that which has become a matter of disagreement among them, and then do not find any straitness in their hearts as to what you have decided and submit with entire submission) 65 Surah An-Nisa, and because Muslims are guardians of each other, and they in their love, mutual kindness, and close ties, are like one body; the mujahidin consider themselves demanded by the Sharia to retaliate for their brothers the Da’is from Jamaat Al-Dawah wa Al-Tablig, who were heading to Bamako to a attend one of their meetings, and they weren’t accused or suspected of anything, but rather were unarmed Muslims, the soldiers of the Malian army executed and killed them in cold blood, and without any legitimate justification, and therefore the mujahidin demand the Malian government to handover these murderers immediately to the Islamic Sharia court, to have the Haad implemented on them as Allah have ordered, and we consider this a warning that we send to the Malian state and its army, and in case the murderers didn’t appear before the Islamic Sharia court the mujahidin will take the procedure that they see appropriate. Forewarned is forearmed, and decision of the matter, before and after (these events) is only with Allah.
Majlis Shura Al-Mujahidin
(Note: Majlis Shura Al-Mujahidin in Azawad consist of the Al-Qaeda Organization in the Islamic Maghreb, Ansar Al-Din and Jamaat Al-Tawhid wa Al-Jihad in West Africa)
Arabic:

قال تعالي “ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب”، امتثالا لأمر المولى عز وجل وتطبيقا لشرعه على أرضه، حيث قال “فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما”، ولأن المسلمين بعضهم أولياء بعض، ومثلهم في توادهم وتراحمهم كمثل الجسد الواحد، فإن المجاهدين يعتبرون أنفسهم مطالبين شرعا بالقصاص لإخوانهم الدعاة في جماعة الدعوة والتبليغ، الذين كانوا متوجهين إلى باماكو لحضور اجتماع لهم، ولم يكن لهم أي تهمة أو شبهة، بل كانوا عزلا مسالمين، فقام جنود الجيش المالي بإعدامهم وقتلهم بدم بارد، وبدون أي تبرير شرعي، وعليه فإن المجاهدين يطالبون الحكومة المالية بتسليم هؤلاء القتلة فورا إلى القضاء الإسلامي الشرعي، وإقامة الحد عليهم كما أمر الله تعالي، ونعتبر هذا تحذيرا نوجهه إلى الدولة المالية وجيشها، وفي حالة عدم مثول القتلة أمام القضاء الإسلامي الشرعي فسيتخذ المجاهدون الإجراء الذي يرونه مناسبا. وقد أعذر من أنذر، ولله الأمر من قبل ومن بعد”.
شورى المجاهدين

_________