As-Saḥāb Media presents a new video message from al-Qā’idah's Khālid bin 'Abd al-Raḥman al-Husaynān [Abū Zayd al-Kūwaytī]: "Why Doesn't Your Heart Feel Sorrow?"

UPDATE 5/4 8:52 PM: Here is an Arabic transcription of the below video message:

Click the following link for a safe PDF copy: Khālid bin ‘Abd al-Raḥman al-Husaynān [Abū Zayd al-Kūwaytī] — “Why Doesn’t Your Heart Feel Sorrow?”
_____


NOTE: This sermon was recorded prior to the death of Usāmah Bin Lāden.


[wpvideo IeJgP1pe]
_____

New statement from Abū Sa'd al 'Āmilī: "Martyrdom of al-Qā’idah's Leader"

استشهاد قادة القاعدة.. سنة وقاعدةالحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات وتنجلي الكربات ، القائل {ويتخذ منكم شهداء}، والصلاة والسلام على إمام المجاهدين القائل “لو وددت أني أجاهد فأُقتل ثم أجاهد فأُقتل ثم أجاهد فُقتل لما للشهيد من درجة عند الله”، ثم اما بعدفإن الله عز وجل خلق الخلق لعبادته، وجعل لهم سبلاً ووسائل لتحقيق هذه العبودية في أجل صورها وأكثرها نصاعة ونقاء وصفاء، وفرض على عباده عبادة الجهاد لإزالة كل المعوقات التي تقف دون تحقيق هذه العبودية، فيقول سبحانه {وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كله لله}[الأنفال]، ولم يأمر الله عز وجل بممارسة الظلم خلال عملية الجهاد { وقاتلوا الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين}[البقرة]، ولكنه في المقابل أمر ببدء القتال نصرة لدين الله عز وجل وهو ما يسمى بجهاد الطلب، وعدم الاكتفاء بجهاد الدفع وهو الدفاع عن حرمات الإسلام والمسلمين، فيقول{ وقاتلوا الذين يلونكم من الكفار وليجدوا فيكم غلظة، واعلموا أن الله عزيز حكيم}[التوبة] كتب عليكم القتال وهو كره لكم نعم فالقتال كره للنفس ، فهي تود لو تُعمر ألف سنة، فيمني الإنسان نفسه بأنه يحب الحياة ليُصلح وينشر الخير بين الناس، ويتمنى أن لا يُذكّره أحد بالموت خشية أن يُعكّر عليه صفاء ما يعيشه من نشوة الحياة. وقد بين الله عز وجل هذه الحقيقة وهو خالق النفوس والخبير بها { ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير}[الملك]، فقال {كتب عليكم القتال وهو كره لكم }[البقرة]، وأعظم ما تخشاه النفس هو الموت وكل ما دونه يهون على النفس وبإمكانها أن تتحمله في حدود. لكن الموت في عملية الجهاد ليس كالموت الذي يلاقيه المرء في حياته العادية، لأنه باب إلى الخلود في الجنة، وجسر يمر عليه المؤمن لكي يلقى أجراً وثواباً استثنائياً لا يمكن أن يجده في غيرها من العبادات التي فرضها عليه رب العزة. إنه استشهاد أو شهادة في سبيل الله، وهي الموتة التي يتمناها الأنبياء والمرسلون، وعلى رأسهم سيد المرسلين محمد بن عبد الله عليه أفضل الصلاة وأزكى التسليم. القتال فرض على الأمة : جنود وقادة
لقد فرض الله القتال على عباده ليصونوا دينه وينشروا شريعته، وليس فقط من أجل الدفاع عن أنفسهم وأعراضهم وأموالهم كما يفهم البعض اليوم، حيث حصروا الجهاد في مفهوم ضيق ألا وهو جهاد الدفع، وهذا مخالف لنصوص الكتاب والسنة. {إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم بأن لهم الجنة، يقاتلون في سبيل الله فيقتلون ويُقتلون …} فالجهاد قد فرضه الله علينا شرعاً وهو في الوقت ذاته مفروض علينا واقعاً، حيث أن أعداءنا على الأبواب وهم يعيثون على أراضينا فساداً، ويذيقون أهالينا ذلاً وهواناً، فما ينبغي على عاقل فضلاً عن مؤمن بالله ورسوله واليوم الآخر أن يقعد متفرجاً ممسكاً يده ولسانه عما يحدث من حوله، بل إن أقل الواجب أن ينهض مستجيباً لنداء ربه {انفروا خفافاً وثقالاً وجاهدوا في سبيل الله بأموالكم وأنفسكم }، وتفادياً لتحذير ربه جل وعلا {ما لكم إذا قيل لكم انفروا في سبيل الله اثاقلتم إلى الأرض، أرضيتم بالحياة الدنيا من الآخرة، فما متاع الحياة الدنيا في الآخرة إلا قليل }. الشهادة هي أسمى غاية
كل الناس يموتون عاجلاً أم آجلاً وتتعدد أسباب الموت، وهذه حقيقة نعيشها في كل لحظة ولكننا نغفل عنها ولا يعيها إلا من رحم الله، لذلك ترى الذين فهموا وفقهوا حقيقة الموت يحرصون أن يكون موتهم متميزاً وفريداً ، فهم يريدون أن يكون باباً للشرف والرفعة في الدنيا والآخرة. فالمؤمن يبتغي النصر والفتح والتمكين لدينه، ويتمنى أن يعيش في ظل دولة الخلافة الراشدة التي تُحكّم شريعة الرحمن، وإذا لم يتمكن من تحقيق ذلك فإن بغيته الثانية هي أن ينال شهادة في سبيل الله كدليل يجسد نيته الأولى وينال على ذلك رضا الله وثواباً في الآخرة لا يناله غير الشهداء. القادة جنود قبل أن يكونوا قادة المؤمن يسعى في الأساس إلى مرضاة ربه فيحرص على تقديم الأعمال التي تقربه إلى الله والابتعاد عن النواهي والمحرمات، ولا يهمه على أي ثغر تحقق ذلك، حسبه أن يكون حيث أمره الله وأن لا يكون حيث نهاه. من هنا فقد ربى رسول الله صلى الله عليه وسلم الصحابة الكرام على نبذ الذات وتحطيم حظوظ النفس من الدنيا والرياء وحب الظهور، فنرى ذلك جلياً في طريقة التربية التي كان يعتمدها رسولنا الكريم مع الصحابة رغم اختلاف مستوياتهم الإيمانية، وكان يحرص صلى الله عليه وسلم أشد الحرص على أن تكون أعمال أصحابه خالصة لله عز وجل لكي تثبت أجورهم عند الله. فمرة يعين صحابياً قائداً في مهمة أو سرية أو غزوة، ومرات يبقيه جندياً عادياً تحت إمرة صحابي آخر، وهكذا كان يصنع مع بقية الصحابة لكي يعلمهم الإخلاص وعدم التعلق بالمناصب. وفي المقابل كان هؤلاء الصحابة ينفذون أوامر الرسول عليه الصلاة والسلام في طاعة كاملة بل إنهم يهربون من المسؤولية ويعتبرونها مصيبة على رؤوسهم. وحتى في الجماعات الجهادية المعاصرة وعلى رأسها قاعدة الجهاد نجد هذه النماذج الفريدة حيث ترى تسابق الإخوة الى تلبية أوامر القادة بعيداً عن كل مظاهر الرياء والظهور،وحتى وهم في مواقع المسؤولية لا تكاد تفرق بينهم وبين إخوانهم في الصف لكثرة تواضعهم ونكرانهم للذات وهدم لحظوظ النفس. القادة أقرب إلى العدو من جنودهم في العرف الإسلامي هناك قاعدة تختلف عن القواعد الجاهلية بخصوص تعامل القادة مع جنودهم وكذلك فيما يخص تصرفات وتحركات هؤلاء القادة أثناء فترات السلم والحرب على حد سواء، ففي الوقت الذي نجد فيه القادة في التجمعات الجاهلية المادية محاطة بالكثير من الحراسة والهالات المصطنعة لكي تبقى دوماً في مقامات أعلى وأسمى في عيون أتباعهم وعيون أعدائهم على حد سواء، بينما حقيقتهم أقل وقيمتهم أدنى بكثير مما يحاولون إظهاره. من هنا فإنهم يبقون بعيداً عن حمى المعارك وعن كل المخاطر، بينما في التجمعات الإيمانية وبخاصة الجهادية منها فإن هذه القاعدة مقلوبة ومعكوسة ويأبى القادة المسلمون إلا أن يكونوا في مقدمة الصفوف والأسبق إلى التضحية والنفقة بالوقت والمال في سبيل نصرة الدين. وهذه سنة قائمة منذ عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وحتى تقوم الساعة في كل التجمعات الإيمانية، قادة يتسابقون إلى طاعة الله وخدمة أتباعهم أكثر مما يتسابق هؤلاء الجنود إلى خدمتهم. فالقادة لابد أن يكونوا قدوة لمن حولهم وأول ما ينبغي القيام به هو تقدم الصفوف في السراء والضراء ليكون الجنود أكثر طاعة لهم وأحرص على التضحية. فهناك القول المعروف التي نُسبت إلى أحد القادة المعاصرين ولعله الشيخ أبو أنس الشامي – تقبله الله – في بلاد الرافدين : “كن أَمامي تكن إِمامي”، إذ لابد للقادة أن يكونوا أول المنفذين لما يأمرون به أتباعهم {يا أيها الذين آمنوا لم تقولون ما لا تفعلون، كبر مقتاً عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون} . العدو يستهدف القادة أولاً {وإذ يمكر بك الذين كفروا ليثبتوك أو يقتلوك أو يخرجوك…} [الأنفال ]، وهذه حقيقة قرآنية نجد لها تطبيقاً على أرض الواقع، إذ أن الأعداء يُسخِّرون جهداً كبيراً ووسائل عديدة للوصول إلى القادة إما لتصفيتهم جسدياً أو اعتقالهم أو في أضعف الحالات حصارهم أو تهجيرهم للحد من تحركاتهم. هذه هي الحالة التي يعيشها قادة الجهاد في كل مكان في هذه المرحلة من الصراع الدائر بيننا وبين أعدائنا، فما زلنا في مرحلة المخاض وتأسيس اللبنات الأساسية للدولة الإسلامية أو للخلافة الراشدة ، ومن الطبيعي جداً أن يتواجد القادة وكذا الجنود في هذا الوضع غير المريح ظاهراً ولكنه إيجابي جداً لمستقبل الجهاد، حيث أن هذه الحالة تحتم يقظة كاملة وأخذاً بكل الأسباب من قبل المجاهدين، بخلاف حالة الرخاء التي تكون فيها الهمم هابطة جداً وتنخفض فيها درجة الحذر إلى أدنى مستوياتها كما أن أبواب الإحتواء تكون مفتوحة على مصراعيها. فالشدة والحصار والضيق من نِعم الله عز وجل على عباده المجاهدين حتى تبقى نفوسهم يقظة وهممهم عالية ودرجة الحذر في أعلى مستوياتها وهذا من أهم أسباب النصر وتفادي الهزيمة . قادتنا مستهدفون أكثر من غيرهم وهم بدورهم يفقهون هذه الحقيقة ويتحركون على أساسها فلا يتركون سبباً من أسباب القوة إلا واتخذوه ولا ثغرة إلا وسدوها تقرباً إلى الله تعالى ،وبعد هذا كله إذا جاء الابتلاء فسيكون قدراً من عند الله لابد من قبوله والإيمان به بل والرضا به. استشهاد القادة قوة للجهاد ومن هنا يتبين لنا جلياً أن من حكمة الله تعالى في هذا الدين ضرورة دفع الثمن والنفقة في سبيل الله بالأموال والأنفس ، وليس هناك أغلى ما يقدمه المؤمن لربه من نفسه التي بين جنبيه وبها ينال أعلى الدرجات وأسمى المقامات ، {ولن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون}، فسواء بالنسبة للفرد المجاهد أو للجماعة المجاهدة فإنه لابد من التضحية لنقدم البرهان على صدق الإيمان من جهة، ولنيل الجزاء والأجر المنتظر من جهة أخرى. {يغفر لكم ذنوبكم ويدخلكم جنات تجري من تحتها الأنهار ومساكن طيبة في جنات عدن ذلك الفوز العظيم، وأخرى تحبونها نصر من الله وفتح قريب، وبشر المؤمنين}، فإن النصر المبين والفتح القريب الذي ينتظره المؤمنون لا يمكن أن يتحقق بغير الشهادة، وبخاصة شهادة القادة وهو أمر مخالف لمنطق العقل إذ كيف يمكن التحدث عن نصر وتمكين بغياب القيادات المجاهدة التي ستقود الجماعة المجاهدة لتحقيق النصر ولما بعد النصر ؟ ولكن في عالم الجهاد تختلف هذه القاعدة فتكون القيادات الحاضرة مجرد جسر يمر عليها جنود الحق ووقود لابد منه سرعان ما ينتج عنه ظهور قيادات جديدة تكون أشد فتكاً وأكثر علماً من سابقاتها، لأنها جمعت علم وتجارب من سبقها إلى علمها وتجاربها هي وهي بلا شك نقطة قوة للتجمع الجهادي وضمان لاستمرار المسيرة الجهادية. وبهذا يتحقق النفع للشهداء الذين قضوا نحبهم بحيث ينالون ما جاهدوا من أجله وهو الشهادة وفي الوقت ذاته يتحقق للتجمع الجهادي تلك القوة والصمود والاستمرارية وتنهار أحلام الأعداء التي كانوا ينتظرون تحقيقها بسبب استشهاد هؤلاء القادة، لأن التجمع الجهادي يكسب قوة وتجربة ولا تنال منه رياح فقدان القادة شيئاً. هذه هي حقيقة الشهادة في ميزان الله ، والقوة الذاتية العجيبة التي يكسبها التجمع الجهادي بانتقال قادتهم ألى العالم الأخروي تاركين وراءهم كنوزاً من التجارب تنير الطريق لمن بعدهم وتحرق آمال وقلوب أعدائهم. وبعد، فها هي الأخبار تصل إلى مسامعنا على أن الشيخ القائد أسامة بن لادن قد ارتقى إلى عليين وتوقفت مسيرته الجهادية في هذه الدنيا بعد طول إثخان في الأعداء وعطاء زاخر غني لإخوانه، عبر توجيهات وتربية متواصلة، وعبر نفقة مستمرة لا نظير لها في التاريخ المعاصر، حيث لم يبخل الشيخ تقبله الله بما يملك في سبيل الله، سواء من ماله أو أمنه أو أهله وانتهت هذه المسيرة الفريدة من النفقة بأن جاد بنفسه التي بين جنبيه وقدمها رخيصة لله عز وجل ومن أجل نصرة دينه. فإن كان ما وصلنا صحيحاً فلا يسعنا إلا أن نقول كما قال رسول الرحمة والملحمة : ” لا نقول إلا ما يرضي الله وإنا على فراقك يا أبا عبد الله لمحزونون”، ولكننا نهنئ أنفسنا وأمتنا وقادتنا في قاعدة الجهاد أن قائدنا قد لقي ونال ما كان يتمناه منذ عقود من الجهاد والتضحية والفداء، والحمد لله الذي ختم له بهذه الشهادة السامية ليظل رمزاً وعلماً من أعلام مسيرتنا الجهادية، ويعطي قوة دفع طويلة ومتواصلة لمسيرة الجهاد المباركة بقيادة قاعدة الجهاد المباركة. لن نقف مكتوفي الأيدي نبكي وننوح كما تنوح النساء وننسى مهمتنا التي من أجلها بايعناك يا شيخ أسامة، بل إننا سنقول كما قال الصحابة رضي الله عنهم حينما أشيع خبر موت النبي صلى الله عليه وسلم يوم أحد : قوموا فموتوا على ما مات عليه النبي صلى الله عليه وسلم”، ونحن بدورنا نقول ونردد ما قاله وردده الصحابة الكرام: قوموا وموتوا على ما مات عليه شيخنا أسامة بن لادن”، ولن تتوقف المسيرة أبداً ما دام في أجسادنا عروق تنبض ودماء تجري، وهذا عهد لن ننكثه بحول الله، لأنه عهد مع الله وبيعة لا يصح إيماننا بغير الوفاء بها. ولن تتوقف هذه السنة ولن تتغير مادامت السماوات والأرض، وما دام الصراع بين الحق والباطل {والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون}.

_____

Usāmah Bin Lāden is Dead: Forum Reactions

NOTE: Older quotes are first. Newest quotes toward the bottom of this post. This post was last updated 5/2/11 9:10PM US Central time.

“How sound is the news of the martyrdom of Sheikh Osama bin Laden?”
“O Allah, make this news not true”
“Allah protect us in our loss”
“God willing, news is not true. Catastrophic if it is authentic.”
“O Lord for your kindness”
“May Allah increase you rank in Jannah o Sheikh Usamah!”
“Ameen AMEEN AMEEN! May Allah give you a place next to our beloved Prophet (saws), ameen ameen”
“Please everyone calm and pray”
“We ask God to be the news is not true Lord of the Worlds”
“God damn you, Obama”
“Shut up and delete this thread”
“I think the Americans are doing this to make a good excuse for leaving Afg this year.”
“I hope with tears in my eyes that it is false. But if it is the will of Allah(swt) then may Allah(swt) grant the Sheikh ul Mujahideen, the status of a Shaheed and a place in Jannat ul Firdaus..”
“Inna li Allahi wa inna ilaihi raaji’oon. May Allah forgive his sins and raise him to the ranks of greatest Shuhada in the modern history of Islam.Ameen”
“Jihad will not stop because of Sheikh’s death, it will continue until we gain victory.”
“Kullna osama bin laden kullna osama bin laden kullna osama bin laden”
“I’m with Osama either in winning a victory or earning status as a martyr”
“May Allah accept his martyrdom and enter him into al-Firdaws with the Ambiya, Shuhada and the Saliheen.This day is the greatest day of shame in the history of Pakistan and what dignity had been left in calling oneself a Pakistani has now gone. Wallahi if the people of Pakistan keep on tolerating the kufr and riddah of that filthy kafir Zardari after this day, then may Allah deal with them as He sees fit.However, not all is so bad. Events like this are sent by Allah to remove the munafiqeen from the ranks of the Muslims. In the aftermath of this, we’ll see many munafiqeen, including ‘scholars’, come out in happiness and support for the Americans.Good news for Osama inshallah and good results for this Ummah inshallah.”
“This has not been confirmed by the Mujahideen what ever the out come Usamah bin Laden is the most influencial man of our times and May Allah accept all his sacrifices ameen”
“If it is true then we must thank Allah that America was not able to capture him alive. Else they would be humiliating him like Saddam Hussain. At last he may have find his greatest desire of Shahada.”
“Think not of those killed in the way of Allah dead, but alive with the Lord. We consider him a martyr. O Allah, accept the martyrs. And join us by the Lord of the Worlds”
“Brothers and sisters the order to attack the shaykh didn’t come from Obama, it came from Allah SWT and we should be aware that Allah SWT has the power to obliterate the White House in no time. So have yaqeen in Allah SWT because today the kufaar celebrate but tomorrow the ash of their fitna will block out their joy.”
“It seems obama has secured his seat in the white for the next term. This week only, he proved the world he was born in america by releasing his birth certificate and now he killed america’s worst enemy.”
“The celebrations are amusing. Cheer all you want kuffar, you only have a limited amount of time in this dunya in which to do it. And then you will see the reality of this life.”
“I hope Allah sends them [an] earthquake that will choke them further”
“And if its true it would be the most shameful moment for the pakistani people who could not protect 1 muslim hero…its a black day and a day when we should keep our voices and gazes lowi personally feel the lowest i have ever felt, we couldnt protect our beloved Sheikh”
“Mashallah the whole nation is celebrating the death of one man. Shaykh osama was a true lion.”
“We renew our pledge of allegiance with the Covenant and the first with the Lord to continue our path until the end. We will continue .. We will continue .. We will continue ..”
“Coming Oh America; Coming Oh Jews, Coming Oh rejectionists (Shi’a); Coming Oh Kufar, secularists, and apostates. Arrivals are coming and they are bringing the coffins with merciless devices”
“May Allah bring thousands osama to give nusra to his deen”
“Ya ikhwati wa akhawati, hold your horses. No conclusion should be derived until we get word from Muslims who are affiliated with him and who can confirm so. No words should be taken from the enemies of Islam and Muslims. They faked so many videos in the past of him, so why can this not be one of them? Just look at those beer-drinking, hog-eating, incestuous, red-necks, uncle sams, house negros, vatos locos, all celebrating outside the White House. It’s like a holiday for them. Really a sad bunch of people. I’m just waiting for the Chocolaty Muslims, Talafies, and those borderline murtad/moderates to join the ugly bandwagon of cheering this so-called victory.”
“I dont get it. How come Shaykh was living next to militray area and he was not seen before. Seems like a plot of america to wage war on pk. Anyways, it will be good to see pk fighting america ….actually Excellent!”
“please let them celebrate, they are celebrating their own end.
osama is in the heart of every muslim, even those who dont admit publicly.
in sha Allah its the start of something. this is the day muslims will remember Allah alot and seek the destruction of this pharoanic nation of our time.
oh Allah destroy this nation for their hatred and enmity toward your deen
oh Allah seal their hearts with disbelief they shall never taste faith untill they taste your severe punishment.
oh Allah send them endless tornados to destroy their homes and earthquakes to crash them.”
“Why can’t people admit he was killed? he is a human being, not a prophet. another man will replace his shoes, its easy.”
“The kuffar can show only symbolic success. Militarily, the beaten, like the Russians in Chechnya. Whenever the Russians have claimed that Doku Umarov has fallen and he reported back again and again.”
“Death of the commander of the Mujahideen Sheikh Osama bin Laden – as he had wished – a new victory for the approach of the Islamic Jihad”
Anjem Choudary’s reaction to the death of Bin Laden. He’s the leader of UK jihadi group al-Muhajirun: https://bit.ly/jHyzTZ
“I think America knows that Sheikh Osama already passed away in recent years. Now they have planned to take advantage of his confirmed death. And they are taking advantage as US people have greatly appreciated the news. Also this news have pressurize the Pakistani intelligence that Osama was declared to be found in a sensitive settled area.”
“We should not forget that these illitarete idiots in the past have killed sheikh ayman zawahiri many times sheikh osama and cmdr ilyas kashmiri in their dream. Let the kuffar and murtadeen keep dreaming.”
“Yes, the Covenant continues until the establishment of the law of God in the land”
“We are all Osama bin Laden, God willing; We are all Osama bin Laden, God willing; We are all Osama bin Laden, God willing; We are all Osama bin Laden, God willing”
New statement from Hānī al-Sibā’ī: “Congratulations Osama .. Woe Obama .. And Woe to the Traitors of Pakistan”
“Si la nouvel est vrai ,mon coeur sera plus que jamais brisé par cette nouvel , mais j’ai moi aussi le sentiment que cela est vrai , car il ont annoncer qu’il détenait le corps du Cheikh ( Allahou A’lem ) et ces derniers temps , je ne sais pas si ça explique cet nouvel , mais je faisait un rêve quasiment toujours le même ou je perdais mes dents et ou j’avais une barbe encore plus grosse que d’habitude , j’ai fait des recherches on m’a dit que cela signifiais la mort la mienne ou celle d’un proche , je sais que cheikh Oussama n’est pas un proche au sens propre mais je l’aime pour Allah énormément comme s’il faisait partie de ma propre famille voir plus.”
“En tout cas s’il était vraiment vivant et que les amerloques l’ont vraiment tué, je pense que hervé ghesquière et stéphane taponier ont du soucis à se faire…”
“If Osama is martyred then we are all Osama. And the march of struggle will inevitably continue.”
“I’ll cut the head of everyone who says Sheikh Osama is dead”
New Elegy from Ḥāmid Bin ‘Abdullah al ‘Alī: “To the Lion Shaykh Usāmah Bin Lāden, God Have Mercy”
“After the news of the killing of the Sheikh a sharp drop in oil prices

Forum Islam al-Busyro presents a new statement from Abū Ayman 'Umar al-Fatiḥ: "Criterion for the Martyrdom Operation in Cirebon [Indonesia]"

NOTE: According to the Ar-Rahmah, an Indonesian jihadi website, Abū Ayman ‘Umar al-Fatiḥ claimes to be writing this statement as a representative for al-Qā’idah in Southeast Asia. Leah, any thoughts? — AL FURQON Dalam Amaliyah Istisyhadiyah di Cirebon Ungkapan salam saya teruntuk : Yang Terhormat Syaikh Usamah bin Laden semoga Allah menjaga dan merawat beliau… Yang Terhormat Syaikh Ayman Adz-Dzowahiri… Yang Terhormat Syaikh Mulla Muhammad Umar… Dan kepada Semua Komandan Mujahidin di Iraq, Somalia, Maghrib Islami, Palestina, Filiphina, Thailand, dan Indonesia semoga Allah menjaga dan merawat kalian semua… Assalamu’alaikum Warohmatullahi Wabarokatuh Segala Puji bagi Allah yang Memuliakan Islam dengan memenangkannya dan menghinakan Kekufuran dengan mengalahkannya, dan menjadikan Pembeda dalam Kitab-Nya hingga terpecahlah manusia menjadi Dua Golongan, Satu Golongan berada di Surga dan Satu Golongan lagi berada di Neraka Sa’ier. Sholawat dan Salam semoga terlimpah kepada yang diutus di ambang Hari Kiamat dengan Pedang dan memimpin Dunia dengan Keadilan , beserta Keluarga dan Para Sahabat serta yang menapaki Manhaj beliau hingga berlaku urusan Rabb-Nya (hari kiamat). Amma Ba’du… Allah Ta’ala berfirman : { إِنَّهُمْ فِتْيَةٌ آمَنُوْا بِرَبِّهِمْ وَزِدْناهُمْ هُدًى } “Sesungguhnya mereka adalah Pemuda-pemuda yang Beriman kepada Rabb-Nya dan kami tambahkan pula untuk mereka Petunjuk”. (QS. Al-Kahfi : 13) Risalah ini saya tulis teruntuk kepada Kaum Muslimin dan sebagai Ucapan Selamat atas meninggalnya Akhi yang tercinta Muhammad Syarif -semoga Allah merahmati dan menerima beliau dalam Jajaran Para Syuhada- yang telah melakukan Peledakan Amaliyah Istisyhadiyah (Bom Syahid) terhadap Para Anshor (Penolong) Thoghut Negeri ini yang telah Murtad, di Cirebon Indonesia pada Hari Jum’at, 15 April 2011 M. Sesungguhnya Amaliyah yang dilakukan oleh Akhi Asy-Syahid (sebagaimana kami harapkan dan Allah lah yang menghisabnya) di Rumah Ibadah Para Anshor Thoghut Indonesia adalah SebuahAmaliyah Jihad dan merupakan Terror yang Terpuji menurut Syar’ie walaupun banyak yang mencelanya, karena sesungguhnya Al-Haq (Kebenaran) itu tidak diketahui dengan Banyaknya Jumlah atau dengan Orang-orangnya, akan tetapi Al-Haq itu bisa diketahui dengan adanya dalil-dalil dan bukti-bukti. Ali bin Abi Tholib rodhiyallahu anhu berkata : “Kenalilah Al-Haq itu, niscaya kamu akan tahu Pengikutnya dan jangan kamu mengenali Al-Haq itu dengan Orang-orangnya”. Diantara yang menunjukkan bahwa Amaliyah Jihadiyah (Bom Cirebon) ini disyari’atkan adalah sebagai berikut : Pertama : Sesungguhnya Amaliyah ini dilakukan oleh Seorang Pemuda Muslim yang Benar Aqidahnya dan Taat kepada Diennya, setiap kali ia mendengar Al-Haq, ia pun mengamalkannya dan tidak takut karena Allah terhadap Celaan Orang-orang yang mencela – dan kami tidak menganggap Suci seorang pun kecuali Allah semata -, karena Jihad itu adalah sebuah Istilah yang hanya ada dalam Syareat Islam, bukan datang dari Orang Kafir maupun Orang Musyrik bagaimanapun bentuk perangnya. Amaliyah ini pun juga telah menyingkap banyak sekali Kesalahan-kesalahan dari berbagai analisa Orang-orang Kafir dan Murtad yang tidak mempergunakan Istilah-istilah seperti ini kecuali untuk Menghancurkan Islam dan Kaum Muslimin. Kedua : Sesungguhnya Target dari Amaliyah ini adalah mereka Para Murtadin dari kalangan Para Anshor Thoghut dan Para Prajurit Kesyirikan dan Hukum Jahiliyah. Banyak manusia yang telah melihat Kekufuran, Kedholiman dan Kejahatan mereka, serta Loyalitas mereka terhadap Yahudi dan Salibis Internasional di bawah Pimpinan Amerika dan Sekutunya melawan musuh-musuh mereka dari Kalangan Orang-orang Beriman dan Para Mujahidin. Lihatlah… mereka menembakkan Puluru terhadap Kaum Muslimin di Maluku, Poso dan tempat-tempat lain, mereka menangkapi Orang-orang sipil dari kalangan Kaum Muslimin dan Mujahidin serta Ulama mereka dan mereka merampas kekayaan Kaum Muslimin. Ketiga : Target dalam Amaliyah ini bukanlah untuk menghancurkan Rumah Ibadah dan membunuh Kaum Muslimin dengan sengaja, akan tetapi Target Utamanya adalah Memerangi Orang-orang Murtad di kediaman, kantor dan markas mereka sebagaimana mereka juga telah membunuh Kaum Muslimin Para Muwahidin di tempat tinggal dan masjid mereka dengan alasan Memerangi Terorisme. Allah Ta’ala berfirman : { فَإِذَا انْسَلَخَ الأَشْهُرُ الْحَرَمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِيْنَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوْهُمْ } “Maka apabila sudah habis Bulan-bulan Harom itu, maka bunuhlah Orang-orang Musyrik itu dimana saja kalian jumpai mereka”. (QS. At-Tawbah : 5) Al-Qurthubi berkata : (maka bunuhlah Orang-orang Musyrik) artinya Bunuhlah mereka dengan segala cara, (dimana saja kalian jumpai mereka) artinya Bunuhlah mereka di setiap tempat walaupun mereka sedang berada di Tirai Ka’bah. Allah Ta’ala juga berfirman : { وَقَاتِلُوا الْمُشْرِكِيْنَ كَافَّةً كَمَا يُقَاتِلُوْنَكُمْ كَافَّةً } “Dan perangilah Orang-orang Musyrik itu seluruhnya sebagaimana mereka memerangi kalian seluruhnya”. (QS. At-Tawbah : 36) Keempat : Sesungguhnya Amaliyah ini dilakukan dengan Cara yang Islami dan sesuai dengan Nash-nash Syar’ie, yaitu : وَمَا لَكُمْ لاَ تُقَاتِلُوْنَ فِى سَبِيْلِ اللهِ وَالْمُسْتَضْعَفِيْنَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ وَالْوِلْدَانِ الَّذِيْنَ يَقُوْلُوْنَ رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْ هَذِهِ الْقَرْيَةِ الظَّالِمِ أَهْلُهَا وَاجْعَلْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ وَلِيًّا وَاجْعَلْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ نَصِيْرًا “Dan mengapa kalian tidak berperang fisabilillah dan membela orang-orang yang lemah baik dari kalangan laki-laki, wanita maupun anak-anak yang semuanya berdoa : ‘Yaa Rabb kami, keluarkanlah kami dari negeri yang dzalim penduduknya ini serta berilah kami Pelindung dari sisi-Mu dan berilah kami Penolong dari sisi-Mu”. (QS. An-Nisa : 75) Allah Ta’ala berfirman : فَقَاتِلْ فِى سَبِيْلِ اللهِ لاَ تُكَلَّفُ إِلاَّ نَفْسَكَ وَحَرِّضِ الْمُؤْمِنِيْنَ, عَسَى اللهُ أَنْ يَكُفَّ بَأْسَ الَّذِيْنَ كَفَرُوا وَاللهُ أَشَدُّ بَأْسًا وَأَشَدُّ تَنْكِيْلاً “Maka berperanglah fisabilillah, tidaklah kamu dibebani melaikan karena Kewajibanmu sendiri dan kobarkanlah semangat Orang-orang yang Beriman untuk berperang, semoga Allah akan menolak serangan orang-orang Kafir itu dan Allah lah yang Amat Besar Kekuatan dan Amat Besar Siksaan-Nya”. (QS. An Nisa : 84) Allah berfirman : { وَقَاتِلُوْهُمْ حَتَّى لاَ تَكُوْنَ فِتْنَةٌ وَيَكُوْنَ الدِّيْنُ كُلُّهُ للهِ } “Dan perangilah mereka hingga tidak ada lagi Fitnah dan Dien ini semuanya hanya untuk Allah semata”. (Al-Anfal : 39) Syaikhul Islam Ibnu Taimiyah rahimahullah berkata : “Jika Dien ini sebagian untuk Allah dan sebagian untuk selain Allah, maka wajib untuk berperang hingga Dien ini seluruhnya hanya untuk Allah semata”. Kelima : Sesungguhnya Kesalahan-kesalahan yang terjadi dalam Amaliyah Jihadiyah ini misalnya, itu sudah merupakan hal yang biasa dalam sebuah Peperangan, juga dalam Sejarah Islam, tetapi yang banyak dilupakan dan pura-pura dilupakan oleh mayoritas orang adalah bahwa Fitnah dan Kekufuran itu adalah lebih besar dan lebih dahsyat daripada Pembunuhan. Allah Ta’ala berfirman : يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ وَصَدٌّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَكُفْرٌ بِهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَإِخْرَاجُ أَهْلِهِ مِنْهُ أَكْبَرُ عِنْدَ اللَّهِ وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ وَلَا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا وَمَنْ يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ “Mereka bertanya tentang Bulan-bulan yang diharomkan untuk Berperang di dalamnya, katakanlah “Sesungguhnya Peperangan dalam bulan haram adalah Dosa Besar, akan tetapi menghalangi manusia dari jalan Allah, kufur kepada-Nya, menghalangi masuk Masjidil Harom dan mengusir penduduknya dari sekitarnya itu lebih besar lagi dosanya di sisi Allah. Dan Fitnah itu lebih besar dosanya daripada pembunuhan. Mereka tidak henti-hentinya memerangi kamu sampai mereka dapat mengembalikan kamu dari Dienmu, semampu mereka. Barangsiapa yang Murtad di antara kamu dari agamanya, lalu ia mati dalam Kekafiran, maka mereka akan terhapus amalannya di Dunia dan di Akhirat, dan mereka itulah Para Penghuni Neraka dan kekal di dalamnya”. (QS. Al-Baqoroh : 217) As-Sa’di berkata dalam tafsirnya : “Jumhur berpendapat bahwa Pengharaman Berperang di Bulan-bulan Harom itu telah mansukh (terhapus) dengan Perintah untuk memerangi Orang-orang Musyrik dimana saja mereka jumpai”. Sebagian Para Ahli Tafsir lainnya mengatakan : “Sesungguhnya ayat itu belum di-mansukh (dihapus), karena yang Muthlaq (Umum) itu dibawa kepada yang Muqoyyad (terperinci), jadi Ayat ini menjadi Muqoyyad (rincian) dari keumuman Perintah Berperang secara Muthlaq (Umum); karena ayat tersebut mengungkapkan adanya keutamaan dari Bulan-bulan Harom, bahkan keutamaan terbesarnya adalah haramnya Berperang di bulan tersebut, akan tetapi ini hanyalah untuk Peperangan Offensive (menyerang), adapun dalam kondisi Peperangan Defensive (bertahan), maka diperbolehkan berperang di Bulan-bulan Harom tersebut, sebagaimana juga dibolehkan Berperang di Negeri Harom (Jazirah Arab)”. Ayat ini turun berkenaan dengan apa yang terjadi atas Sariyah Pasukan Abdullah bin Jahsyirodhiyallahu anhu dimana Amru bin Al-Hadhromi rodhiyallahu anhu telah membunuh musuh dan merampas hartanya, dan itu terjadi – sebagaimana dikatakan – pada Bulan Rajab hingga Orang-orang Musyrik mencela Peperangan pada Bulan Harom tersebut dan mereka berbuat Dholim dalam Celaan mereka, padahal dalam diri mereka terdapat keburukan-keburukan yang lebih besar daripada apa yang telah mereka celakan terhadap Kaum Muslimin. Begitu juga apa yang dialami oleh Kholid bin Walid rodhiyallahu anhu dan Usamah bin Zaid bin Haritsah rodhiyallahu anhu yang mana mereka berdua telah membunuh seseorang yang mengucapkan Dua Kalimat Syahadat dan mengira bahwa orang tersebut mengucapkan Syahadat hanya pura-pura dan takut mati, akan tetapi kemudian Nabi SAW mengingkari hal tersebut dan mencela keduanya sesuai kadar kesalahan mereka berdua. Keenam : Sesungguhnya Jihad itu menjadi sebuah Furqon (Pembeda) antara yang Haq dan yang Bathil, antara yang Beriman dan yang Kafir, antara Wali Ar-Rahman (Allah) dan Wali Syaithon. Adapun Amaliyah Istisyhadiyah di Cirebon itu menjadi Penyingkap dari Kekufurannya orang-orang Kafir dan Kemurtadannya orang-orang Murtad, serta apa-apa yang disembunyikan oleh Orang-orang Munafiq dalam dada mereka berupa Kekufuran, Kemurtadan dan Kesesatan. Hal itu (Bom Cirebon) juga menyingkap Wala’nya orang-orang Munafiq dan orang-orang yang dalam hati mereka ada Penyakit kepada Salibis Amerika dan antek-anteknya dari kalangan Bangsa kita sendiri. Inilah problematika Wala’ dan Baro’ dalam Islam yang telah disingkap oleh Jihad fisabilillah. Allah berfirman : وَيَقُولُ الَّذِينَ آمَنُوا لَوْلَا نُزِّلَتْ سُورَةٌ فَإِذَا أُنْزِلَتْ سُورَةٌ مُحْكَمَةٌ وَذُكِرَ فِيهَا الْقِتَالُ رَأَيْتَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ يَنْظُرُونَ إِلَيْكَ نَظَرَ الْمَغْشِيِّ عَلَيْهِ مِنَ الْمَوْتِ “Dan orang-orang yang Beriman berkata : ‘Mengapa tidak diturunkan suatu Surat (untuk berperang)?’, maka apabila diturunkan suatu Surat yang muhkamah dan disebutkan di dalamnya tentang Perang, kamu akan melihat orang-orang yang di dalam hatinya ada Penyakit memandang kepadamu seperti pandangan orang yang Pingsan karena takut mati”. (QS. Muhammad : 20) Allah berfirman : أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ قِيلَ لَهُمْ كُفُّوا أَيْدِيَكُمْ وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتَالُ إِذَا فَرِيقٌ مِنْهُمْ يَخْشَوْنَ النَّاسَ كَخَشْيَةِ اللَّهِ أَوْ أَشَدَّ خَشْيَة “Tidakkah kamu melihat orang-orang yang jika dikatakan kepada mereka : ‘Tahanlah tanganmu (dari berperang), dirikanlah Sholat dan tunaikanlah Zakat’, maka saat diwajibkan atas mereka untuk Berperang, tiba-tiba sebagian dari mereka takut kepada Manusia sebagamana ia takut kepada Allah, bahkan lebih takut”. (QS. An-Nisa : 77) Allah berfirman : أَوَلَمَّا أَصَابَتْكُمْ مُصِيبَةٌ قَدْ أَصَبْتُمْ مِثْلَيْهَا قُلْتُمْ أَنَّى هَذَا قُلْ هُوَ مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ * وَمَا أَصَابَكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ فَبِإِذْنِ اللَّهِ وَلِيَعْلَمَ الْمُؤْمِنِينَ * وَلِيَعْلَمَ الَّذِينَ نَافَقُوا وَقِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا قَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَوِ ادْفَعُوا قَالُوا لَوْ نَعْلَمُ قِتَالًا لَاتَّبَعْنَاكُمْ هُمْ لِلْكُفْرِ يَوْمَئِذٍ أَقْرَبُ مِنْهُمْ لِلْإِيمَانِ يَقُولُونَ بِأَفْواهِهِمْ مَا لَيْسَ فِي قُلُوبِهِمْ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا يَكْتُمُونَ * الَّذِينَ قَالُوا لِإِخْوَانِهِمْ وَقَعَدُوا لَوْ أَطَاعُونَا مَا قُتِلُوا قُلْ فَادْرَءُوا عَنْ أَنْفُسِكُمُ الْمَوْتَ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ “Dan mengapa ketika kamu ditimpa mushibah, padahal kamu telah menimpakan kekalahan dua kali lipat kepada musuh-musuhmu, kamu berkata : ‘Darimana datangnya (kekalahan) ini ?’, katakanlah : ‘Itu dari (kesalahan) dirimu sendiri’. Sesunguhnya Allah Maha Kuasa atas segala sesuatu. (*) Dan apa yang menimpa kamu pada hari bertemunya dua Pasukan, maka itu adalah dengan Idzin Allah, dan agar Allah mengetahui siapa orang-orang yang Beriman. (*) Dan supaya Allah mengetahui siapa saja orang-orang yang Munafiq. Kepada mereka dikatakan : ‘Marilah berperang fisabilillah atau pertahankanlah (dirimu)’, mereka berkata : ‘Sekiranya kami mengetahui akan terjadi peperangan, tentulah kami mengikutimu’. Mereka pada hari itu lebih dekat kepada Kekafiran daripada Keimanan. Mereka mengatakan dengan mulutnya apa yang tidak terkandung dalam hatinya. Dan Allah lebih Mengetahui apa yang yang ada dalam hatinya, dan Allah lebih Mengetahui apa yang mereka sembunyikan. (*) (yaitu) Orang-orang yang mengatakan kepada saudara-saudaranya dan mereka sendiri tidak ikut berperang : ‘Sekiranya mereka mengikuti kita, tentulah mereka tidak terbunuh’, katakanlah : ‘Tolaklah Kematian itu dari dirimu, jika kamu orang-orang yang benar’”. (QS. Ali Imran : 165 – 168) Allah berfirman : أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تُتْرَكُوا وَلَمَّا يَعْلَمِ اللَّهُ الَّذِينَ جَاهَدُوا مِنْكُمْ وَلَمْ يَتَّخِذُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلَا رَسُولِهِ وَلَا الْمُؤْمِنِينَ وَلِيجَةً وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ “Apakah kamu mengira bahwa kamu akan dibiarkan, sedang Allah belum mengetahui orang-orang yang Berjihad di antara kamu dan tidak menjadikan Teman Setia selain Allah, Rasul-Nya dan orang-orang yang Beriman. Dan Allah Maha Mengetahui apa yang kamu kerjakan.” (QS. At-Tawbah : 16) As-Sa’di berkata dalam tafsirnya : “Allah Ta’ala berkata kepada hamba-hamba Nya yang Beriman setelah Ia perintahkan mereka untuk Berjihad : { Apakah kamu mengira bahwa kamu akan dibiarkan } tanpa Cobaan dan Ujian serta perkara-perkara yang akan memperjelas dengannya mana yang Jujur dan mana yang Dusta”. { Sedang Allah belum mengetahui orang-orang yang Berjihad di antara kamu } artinya : mengetahui upaya kekuatan yang muncul keluar (terlihat) untuk memperoleh Pahala dan Hukuman, sehingga Allah mengetahui orang-orang yang Berjihad fisabilillah untuk menegakkan kalimat-Nya, { dan tidak menjadikan Teman Setia selain Allah, Rasul-Nya dan orang-orang yang Beriman } artinya : Wali (teman setia) dari orang-orang Kafir, akan tetapi sebaliknya mereka menjadikan Allah, Rasul-Nya dan orang-orang Beriman sebagai Wali (teman setia). Maka Allah mensyari’atkan Jihad untuk mencapai maksud yang agung ini, yaitu membedakan orang-orang yang Jujur yang tidak bertempur kecuali untuk Dienullah, dari orang-orang yang berdusta yang menganggap diri mereka beriman akan tetapi mereka menjadikan Teman Setia dan Walinya dari selain Allah, Rasul-Nya dan orang-orang yang Beriman. { Dan Allah Maha Mengetahui apa yang kamu kerjakan } artinya : mengetahui apa yang terjadi dan apa yang berasal dari kalian, maka Allah akan menguji kalian hingga akan tampak siapa sebenarnya diri kalian dan akan membalas atas segala perbuatan kalian, baik yang baik maupun yang buruk. Selesai Perkataan beliau. Allah berfirman : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ * فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَى أَنْ تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ فَعَسَى اللَّهُ أَنْ يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِنْ عِنْدِهِ فَيُصْبِحُوا عَلَى مَا أَسَرُّوا فِي أَنْفُسِهِمْ نَادِمِينَ * وَيَقُولُ الَّذِينَ آمَنُوا أَهَؤُلَاءِ الَّذِينَ أَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ إِنَّهُمْ لَمَعَكُمْ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فَأَصْبَحُوا خَاسِرِينَ “Wahai orang-orang yang Beriman, janganlah kalian mengambil Orang Yahudi dan Nashoro sebagai Pemimpin-pemimpinmu, sebagian mereka adalah pemimpin bagi sebagian yang lain. Barangsiapa diantara kamu mengambil mereka menjadi Pemimpin, maka sesungguhnya dia termasuk golongan mereka. Sesungguhnya Allah tidak memberi petunjuk kepada orang-orang Dzolim. (*) Maka kamu akan melihat orang-orang yang ada Penyakit di dalam hatinya bersegera mendekati mereka seraya berkata : ‘Kami takut akan mendapat Bencana’. Mudah-mudahan Allah akan mendatangkan Kemenangan atau sesuatu keputusan dari sisi-Nya. Maka karena itu mereka menjadi menyesal terhadap apa yang mereka rahasiakan dalam diri mereka. (*) Dan orang-orang yang Beriman akan mengatakan : ‘Inikah orang-orang yang bersumpah sungguh-sungguh dengan Nama Allah, bahwasanya mereka benar-benar beserta kamu ?’, Rusak binasalah segala amalan mereka, lalu mereka menjadi orang-orang yang Merugi.” (QS. Al-Ma’idah : 51 – 53) Allah Ta’ala berfirman : { لَا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ } “Kamu tidak akan mendapati orang-orang yang Beriman kepada Allah dan Hari Akhir itu saling berkasih sayang dengan orang-orang yang Menentang Allah dan Rasul-Nya.” (Al-Mujadilah : 22) Artinya : Tidak akan berkumpul antara ini dan itu, tidaklah Seorang Hamba yang benar-benar Beriman kepada Allah dan Hari Akhir itu kecuali melaksanakan Tuntutan Keimanan dan kewajibannya yaitu Mencintai orang-orang yang Beriman dan loyal kepada mereka, serta Membenci orang-orang yang tidak Beriman dan memusuhinya, walaupun ia adalah orang yang terdekat dengannya. Dan masih ada ayat-ayat yang lain… Kita telah melihat dengan mata kepala kita, kita juga mendengar dengan telinga kita serta terus mendengar dan melihat bahwa Thoghut dari kalangan Bangsa Sendiri mereka menangkapi Saudara-saudara kita Kaum Muslimin Muwahidin di rumah-rumah, di jalanan, di pasar-pasar, kemudian mereka masukkan mereka ke dalam Penjara, kemudian mereka berbuat sesuka hati mereka terhadap para muwahhidin di penjara, berupa pemukulan, penyiksaan, dan pelanggaran kehormatan. Kepada Alloh saja kita memohon pertolongan. Sayangnya, Ulama Ummat ini beserta Para Da’i mereka, tetap saja bermain-main demi Maslahat Dakwah, mereka mencela Jihad dan Mujahidin dan mengatakan bahwa Amaliyah ini merupakan sebuah Kejahatan, Teror dan Pengrusakan, serta mendukung Pemerintah Thoghut Negeri ini yang (mereka menganggap) semua orang harus Mendengar dan Taat serta tidak mengkudetanya. Kepada Para Ulama, saya katakan… Dimana kalian menempatkan Posisi kalian…??? Dimana Posisi kalian dalam Masalah ini…??? Dan siapa yang kalian loyali dan kalian musuhi…??? Ketahuilah… Bahwa setiap Kata yang keluar dari mulut-mulut kalian akan menjadi Sandaran dan Panutan bagi Ummat dan akan dimintai pertanggung jawaban pada Hari Kiamat kelak. Jika kalian turut seta mendukung Thoghut dalam Kekufuran dan Kedholiman mereka, maka celakalah kalian karena telah membawa manusia kepada Kerusakan dan Kesesatan. Lihatlah efek dari kata-kata dan fatwa kalian… Thoghut menjadi lebih giat dalam menyisir orang-orang yang Beriman dari kalangan Para Mujahidin serta menangkap dan membunuh mereka dimanapun mereka berada, sedangkan Kaum Muslimin menyaksikan ini semua tanpa gerak dan kata… Apa Sebabnya…??? Sebabnya adalah Legalitas (Pembenaran) dan Fatwa-fatwa yang kalian sampaikan… Wahai Para Ulama… Tidakkah kalian tahu apa sesungguhnya yang sedang terjadi dengan Ummat kalian di Palestina, di Iraq, di Afghanistan dan di negara-negara lain…??? Apakah benar, bahwa kalian juga tidak mengetahui keadaan saudara-saudari kalian hingga di negeri sendiri pun…??? Inilah dia Fathimah Al-Iraqi yang telah diperkosa Tentara-tentara Salibis dari kalangan anak cucu Kera dan Babi hingga 9 kali dalam satu hari di Penjara Abu Ghuraib, dan inilah dia Afiyah As-Shidiqy yang ditangkap Intelijen Amerika dan diperkosa di Penjara hingga gila… Laa Haula wa Laa Quwwata illah Billahil ‘Adhiem… Wahai Para Ulama… Susullah kami dan bergabunglah bersama kami di jalan ini serta bantulah kami walaupun dengan kata-kata… Wahai Para Ulama… Berhati-hatilah kalian dari menjual Dien ini dengan balasan Dunia yang sedikit, dan dari menyembunyikan Al-Haq dari manusia, karena Allah telah berfirman : إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنْزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى مِنْ بَعْدِ مَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتَابِ أُولَئِكَ يَلْعَنُهُمُ اللَّهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللَّاعِنُونَ * إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا وَأَصْلَحُوا وَبَيَّنُوا فَأُولَئِكَ أَتُوبُ عَلَيْهِمْ وَأَنَا التَّوَّابُ الرَّحِيمُ “Sesungguhnya orang-orang yang menyembunyikan apa-apa yang telah Kami turunkan yang berupa keterangan-keterangan dan petunjuk, setelah Kami menerangkannya kepada manusia dalam Al-Kitab (Al-Qur’an), mereka itu dilaknat oleh Allah dan dilaknat oleh Semua yang bisa melaknat. (*) Kecuali mereka yang telah taubat dan mengadakan perbaikan serta menerangkan (kebenaran), maka terhadap mereka, Aku menerima taubatnya dan Aku lah yang Maha menerima Taubat lagi Maha Penyayang.” (QS. Al-Baqarah : 159 – 160) Allah berfirman : إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ مِنَ الْكِتَابِ وَيَشْتَرُونَ بِهِ ثَمَنًا قَلِيلًا أُولَئِكَ مَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ إِلَّا النَّارَ وَلَا يُكَلِّمُهُمُ اللَّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلَا يُزَكِّيهِمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ * أُولَئِكَ الَّذِينَ اشْتَرَوُا الضَّلَالَةَ بِالْهُدَى وَالْعَذَابَ بِالْمَغْفِرَةِ فَمَا أَصْبَرَهُمْ عَلَى النَّارِ * ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ نَزَّلَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِي الْكِتَابِ لَفِي شِقَاقٍ بَعِيدٍ “Sesungguhnya orang-orang yang menyembunyikan apa yang telah diturunkan Allah, berupa Al kitab dan menjualnya dengan harga yang sedikit (murah), mereka itu sebenarnya memakan Api ke dalam perut mereka dan Allah tidak akan berbicara kepada mereka pada Hari Kiamat serta tidak akan mensucikan mereka. Dan bagi mereka siksaan yang amat pedih. (*) Mereka itulah orang-orang yang membeli Kesesatan dengan Petunjuk dan (membeli) Siksa dengan Ampunan, maka alangkah beraninya mereka menentang Api Neraka. (*) Yang demikian itu adalah kerena Allah telah menurunkan Al-Kitab (Al-Qur’an) dengan membawa Kebenaran, dan sesungguhnya orang-orang yang berselisih tentang Al-Kitab itu, benar-benar dalam Penyimpangan yang Jauh.”(Al-Baqarah : 174 – 176) Dan janganlah kalian menjadi Ulamanya Penguasa, hingga kalian mengambil dan mencuri dari sebagian Urusan Dien kalian untuk kepentingan Dunia Penguasa kalian, sebagaimana yang telah dilakukan oleh Bal’am bin Bauro’ dan keturunannya. Allah berfirman : وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِي آتَيْنَاهُ آيَاتِنَا فَانْسَلَخَ مِنْهَا فَأَتْبَعَهُ الشَّيْطَانُ فَكَانَ مِنَ الْغَاوِينَ * وَلَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَاهُ بِهَا وَلَكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الأرْضِ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِنْ تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَثْ ذَلِكَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا فَاقْصُصِ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ * سَاءَ مَثَلا الْقَوْمُ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَأَنْفُسَهُمْ كَانُوا يَظْلِمُونَ * مَنْ يَهْدِ اللَّهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِي وَمَنْ يُضْلِلْ فَأُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ “Dan bacakanlah kepada mereka Berita orang-orang yang telah Kami berikan kepadanya ayat-ayat Kami, kemudian ia melepaskan diri daripada ayat-ayat itu, lalu ia diikuti oleh Syaithon, maka jadilah ia termasuk orang-orang yang Sesat. (*) Dan kalau Kami mengehendaki, sungguh Kami tinggikan derajatnya dengan ayat-ayat itu, tapi dia cenderung kepada Dunia dan menurutkan Hawa Nafsunya yang rendah, maka perumpamaannya seperti Anjing, jika kamu menghalaunya, diulurkannya lidahnya, dan jika kamu membiarkannya, dia mengulurkan lidahnya juga. Demikian itulah perumpamaan orang-orang yang mendustakan ayat-ayat Kami. Maka ceritakanlah kisah-kisah itu agar mereka berfikir. (*) Amat buruklah perumpamaan orang-orang yang mendustakan ayat-ayat Kami dan kepada diri mereka sendirilah mereka berbuat Dzolim.(*) barang siapa yang diberi Petunjuk oleh Allah, maka dialah yang mendapat Petunjuk, dan barang siapa yang disesatkan oleh Allah, maka merekalah orang-orang yang Merugi.” (QS. Al-A’rof : 175 – 178) Bertaqwalah kepada Allah wahai Para Ulama… Bertaqwalah kalian… Dan kepada kalian Wahai kaum Muslimin di Setiap Penjuru Dunia… Janganlah kalian takut dari Amaliyah Mujahidin… Sesungguhnya kami tidak mentargetkan kalian dalam Amaliyah kami… Selama kalian tidak menunjukkan Loyalitas kalian kepada Kekufuran dan Thoghut serta mendukung mereka dengan Bantuan dan Statement sedangkan kalian ridho dengan itu semua dan tidak dalam kondisi terpaksa, maka jagalah selalu Dien dan Keislaman kalian… Didiklah diri kalian dan keluarga kalian dengan Akhlakul Karimah dan Budi Pekerti yang baik, serta terhadap Aqidah Al-Wala’ wal Baro’ (Aqidah Loyalitas dan Permusuhan) dan berpeganglah kalian dengan Kitab Rabb kalian (Al-Qur’an) dan Sunnah Nabi kalian, serta gigitlah hal tersebut dengan Gigi Geraham kalian (dengan sekuat-kuatnya) walaupun akan ada Rintangan di jalan itu. Ketahuilah Wahai Kaum Muslimin… Sesungguhnya kesenangan Dunia itu sedikit dan Akhiratlah yang lebih baik bagi orang yang Bertaqwa dan kalian tidak akan didzolimi sedikitpun… Dimana kalian berada, niscaya Kematian akan menjemput kalian, walaupun kalian berada dalam Benteng yang Kokoh… Berhati-hatilah kalian dari makar musuh-musuh kalian… karena sesungguhnya mereka selalu merencanakan Tipuan dan Makar terhadap Peperangan kalian siang malam… Jangan kalian condong kepada mereka dan jangan kalian tunduk terhadap mereka, yang akan menjadikan kalian rugi dalam Dunia kalian maupun Akhirat kalian, masalah ini sangatlah rawan… Allah Azza wa Jalla berfirman : وَلَا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا وَمَنْ يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ “Mereka tidak henti-hentinya memerangi kalian hingga mereka bisa mengembalikan kalian dari Dien kalian jika mereka mampu, dan barangsiapa yang Murtad diantara kalian dari Diennya dan kemudian ia mati, maka ia mati dalam Kekafiran, maka mereka itulah yang sia-sia amalannya di Dunia dan Akhirat, dan mereka itulah Para Penghuni Neraka, mereka kekal di dalamnya.”(Al-Baqarah : 217) Dari Muadz bin Jabal ra. berkata : Saya mendengar Rasulullah SAW bersabda : “Ambillah Pemberian selama murni Pemberian, tetapi jika ada unsur Sogokan terhadap agama, maka janganlah kalian menerimanya dan hal itu tidak bisa kalian pungkiri, hanya Kefakiran dan Kebutuhan yang menghalangi kalian (untuk menolak). Ketahuilah bahwa Roda Islam akan selalu berputar, maka berputarlah bersama Al-Qur`an di manapun posisinya. Ketahuilah, bahwa sesungguhnya Al-Qur`an dan Penguasa akan terpisah, maka janganlah kalian memisahkan diri dari Al-Qur`an. Ketahuilah bahwa akan muncul di tengah kalian penguasa, yang memutuskan sesuatu demi kemaslahatan diri mereka sendiri tanpa mempedulikan kalian, jika kalian melawan mereka, niscaya mereka akan membunuh kalian, tetapi jika kalian mentaati mereka, niscaya mereka akan menyesatkan kalian”. Para Sahabat bertanya : “Yaa Rosululloh, apa yang harus kami lakukan ?”, Beliau menjawab : “Lakukan sebagaimana yang dilakukan oleh para pengikut Isa bin Maryam, mereka dibelah dengan gergaji dan digantung di tiang kayu salib. Mati dalam ketaatan kepada Alloh jauh lebih baik dari pada hidup dalam maksiat kepada Alloh” (Al Haitsami berkata : Hadits ini diriwayatkan oleh Thobroni dan Yazid bin Mirstad tidak mendengar dari Mu`adz, serta Wadhin bin `Atho dianggap tsiqoh oleh Ibnu Hiban dan yang lain, tetapi didhoifkan oleh jamaah, sedangkan para rowi lainnya adalah tsiqoh. Lihat : Majma`u zawaid – bab tidak ada ketaatan dalam maksiat – juz 5 hal. 227, 228, 238 ). Terakhir, untuk kalian Wahai Para Kafirin dan Murtadin dari Kalangan Para Thoghut dan Para Pembela mereka… Saya katakan kepada kalian : Berislamlah kalian, niscaya kalian akan selamat, karena sesungguhnya Keselamatan itu hanya bagi orang yang mengikuti Petunjuk… Dan bertaubatlah kalian kepada Allah dari apa-apa yang kalian pernah berada di atasnya berupa Kekufuran, Kesyirikan, Kedholiman dan Kejahatan, karena sesungguhnya Kematian akan datang – dan itu tidak bisa dipungkiri – meskipun kalian tidak suka… dan hal itu akan terasa dekat bagi yang mau melihatnya… Maka larilah kalian menuju Allah, karena Ia Maha Baik lagi Maha Penyayang… Lihatlah peran dan pekerjaan kalian… Evaluasi kembali perkiraan kalian … Pergunakanlah Akal kalian… Siapa yang kalian ibadahi…??? Siapa yang kalian tolong…??? Dan siapa yang kalian perangi…??? Bukankah kalian menyembah Allah tetapi juga menyembah yang lain…??? Inilah syirik, yaitu menjadikan Sekutu bagi Allah dalam hal-hal yang menjadi kekhususan bagi Allah… Bukankah kalian menolong Para Thoghut yang berarti segala sesuatu yang diibadahi selain Allah dan ia ridho dengan Ibadah tersebut, dan Ibadah di sini dalam artian Menghalalkan apa yang telah Allah haramkan dan mengharamkan apa yang telah Allah halalkan, serta Mendengar dan Taat dalam bermaksiat kepada Allah, dimana ini adalah Peperangan kalian terhadap Kaum Muslimin dan Para Majahidin dengan alassan perang terhadap Terorisme sebagaimana yang diserukan Amerika…??? Bukankah kalian berdiri berada di Belakang Bendera Syaithon dalam artian Demokrasi yang Kufur dan Undang-undang Positif yang Jahiliyah…??? Bukankah kalian memerangi Orang Beriman, Muwahidin dan Mujahidin…??? Baiklah, kalian mengatakan bahwa kalian memerangi Para Teroris… Akan tetapi Teroris siapakah yang kalian maksud…??? Bukan kah mereka adalah Orang Beriman, Muwahidin dan Mujahidin sebagaimana yang diinginkan Amerika…??? Bukankah begitu…??? Hisablah diri kalian sebelum kalian dihisab… Bertaubatlah kalian kepada Rabb kalian sebelum kalian menyesal… Ikutilah Sunnah Nabi kalian, niscaya kalian akan berjaya… Ketahuilah bahwa yang kami inginkan dalam setiap Amaliyah Jihad kami adalah mengeluarkan Hamba dari beribadah terhadap Hamba kepada beribadah kepada Rabbnya Hamba (Alloh), dari Kejahatan Dien-dien kepada Keadilan Islam dan dari Kesempitan Dunia kepada Luasnya Dunia dan Akhirat… Maka jika kalian mengabaikan hal ini, maka kami akan mendatangi kalian dengan tentara-tentara yang mereka mencintai Kematian sebagaimana kalian mencintai Kehidupan… Dan kalian menyaksikan hal ini… Dan ketahuilah… Sesungguhnya kendaraan Jihad akan terus ada hingga Hari Kiamat, dan kalian tidak dan tidak akan mampu menghentikan kendaraan ini dan kalian tidak akan mampu mematikan Cahaya Ilahi ini… Dan Allah pun enggan kecuali untuk menyempurnakan Cahayanya walaupun dibenci orang-orang Kafir… Dan ketahuilah bahwa Allah adalah Pelindung kami dan kalian tidak memiliki pelindung… Dan hasilnya adalah bahwa kemenangan terakhir adalah bagi orang-orang yang Bertaqwa… Dan hasilnya adalah bahwa yang terbunuh dari kami akan berada di Surga dan yang terbunuh dari kalian akan berada di Neraka Sa’ier… Allahumma yaa Allah tolonglah Para Mujahidin di setiap Tempat, di Iraq, di Somalia, di Maghrib Islami, di Yaman, di Afghanistan, di Palestina, di Filiphina, di Thailand, di Indonesia dan di negeri-negeri lainnya… Allahumma yaa Allah, satukanlah Barisan mereka, kumpulkanlah kata-kata mereka, sembuhkanlah penyakit mereka, bebaskanlah tawanan mereka serta terimalah Para Syuhada mereka… Allahumma yaa Allah, Adzab-Mu bagi Yahudi, Salibis, Amerika beserta Sekutu dan antek-anteknya yang telah melampaui batas di banyak negeri dan mereka terus memperbanyak Kerusakan… Allahumma yaa Allah, hancurkanlah mereka, pisahkanlah perkumpulan mereka, cerai-beraikanlah kesatuan mereka, tanamkanlah dalam hati-hati mereka Rasa Ketakutan dan hancurkanlah mereka di kediaman-kediaman mereka yaa Rabb Semesta Alam… Allahumma yaa Allah, tolonglah kami menghadapi mereka sesuai dengan alat dan cara yang Engkau sukai… Allahumma yaa Allah, sesunguhnya kami ini lemah maka tolonglah kami, yang tiada Daya dan Kekuatan kecuali dengan Engkau… Allahumma yaa Allah, ambilah dari darah-darah kami dan arwah-arwah kami hingga Engkau ridho… Allahumma yaa Allah, terimalah kami dalam Barisan Syuhada dan berikanlah kami rezeki Surga Firdaus yang paling Tinggi… Allahumma yaa Allah, lapangkanlah atas kami untuk bersabar, teguhkanlah pendirian kami, dan tolonglah kami dari Kaum Kafirin… Dan Akhir Seruan kami Walhamdulillahi Robbil ‘Alamien… Dan Sholawat dan Salam semoga senantiyasa terlimpah kepada Nabi kita Muhammad besrta Keluarga dan Para Sahabat beliau… Assalamu’alaikum Warohmatullahi Wabarokatuh Al-Qaidah di Asia Tenggara Saudara kalian fillah yang mengharap Ampunan Ar-Rahman Abu Aiman Umar Al-Fatih _____

al-Katāi’b Media presents two new statements from Ḥarakat al-Shabāb al-Mujāhidīn: "Surrender of Eight Soldiers of the Apostate Army from the Lower Shabelle Region" and "The Warlord ‘Barre Hirale’ was Ambushed by the Mujāhidīn in the Islamic Province of Gedo"


Surrender of Eight Soldiers of the Apostate Army from the Lower Shabelle Region:

بسم الله الرحمن الرحيم 
الحمدُ لله ربّ العالمين والصّلاة والسّلام على نبيّنا محمّد و على آله وصحبه أجمعين أما بعد:استسلم ثمانية جنود يتبَعون لميليشيات حكومة شريف المرتدة لولاية شابيلى السفلى الإسلامية، و ذلكيوم الثلاثاء 23 جمادى الأولى 1432 هـ الموافق لـ: 26-04-2011 ، يذكر أن هؤلاء الجنود من الذين تم تدريبهم في يوغندا، وقد أقامت ولاية شابيلى السفلى الإسلامية مناسبة دُعي إليها مختلف وسائل الإعلام احتفالا بتوبة الجنود، وتحدث الشيخ محمد أبو عبد الله – حفظه الله – والي الولاية لوسائل الإعلام و رحّب بالجنود التائبين ودعا الله أن يتقبل توبتهم، كما تحدث الجنود التائبون لوسائل الإعلام و حكوا المعاناة التي عاشوها منذ إرسالهم إلى يوغندا وحتى عودتهم وانخراطهم في صفوف جيش الردة. اللهم منزل الكتاب مجري السحاب هازم الأحزاب، اهزم الصليبيين ومن حالفهم من المرتدين.
اللهم اجعلهم وعتادهم غنيمة للمسلمين.
اللهم دمّرهم و زلزلهم.
اللهم أنت عضدنا وأنت نصيرنا،اللهم بك نصول وبك نجول وبك نقاتل.
والله أكبر {وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ}مُؤسَّسةُ الكَتائِب للإنتَاج الإعلامِي
حَركةُ الشَّبابِ المُجَاهدِين


الخميس 25 جمادى الأولى 1432 هـ
28/04/2011
المصدر : (مركز صدى الجهاد للإعلام)
الجبهة الإعلامية الإسلامية العالمية

رَصدٌ لأخبَار المُجَاهدِين وَ تَحرِيضٌ للمُؤمِنين

The Warlord ‘Barre Hirale’ was Ambushed by the Mujāhidīn in the Islamic Province of Gedo:

بسم الله الرحمن الرحيموقوع زعيم الحرب “بري هيرالي ” في كمين للمجاهدين بولاية قيذو الإسلامية 1432/05/23 الحمدُ لله ربّ العالمين والصّلاة والسّلام على نبيّنا محمّد و على آله وصحبه أجمعين أما بعد:وقعت قافلة يقودها زعيم الحرب المعروف “بري هيرالي ” يوم الثلاثاء 23 جمادى الأولى 1432 هـ الموافق لـ: 26-04-2011، في كمين نصبه مجاهدو ولاية قيذو الإسلامية، وقد وقع الكمين بعد العصر بينما كانت القافلة تتجه إلى قرية (عري عصي)، وكانت القافلة تتكون من أربع سيارات ثلاثة منها سيارات عسكرية والرابعة شاحنة محملة بمواد غذائية ومعدات وإمدادات عسكرية، وبتوفيق من الله سيطر المجاهدون على الشاحنة و على سيارة أخرى بينما فرت سيارتان إحداهما كانت تحمل زعيم الحرب، و كان عدد الجثث التي تركها المرتدون 8 جثث منها ثلاثة جثث تعود لضباط كبار أحدهم نائب زعيم الحرب. اللهم منزل الكتاب مجري السحاب هازم الأحزاب، اهزم الصليبيين ومن حالفهم من المرتدين.
اللهم اجعلهم وعتادهم غنيمة للمسلمين.
اللهم دمّرهم و زلزلهم.
اللهم أنت عضدنا وأنت نصيرنا،اللهم بك نصول وبك نجول وبك نقاتل.
والله أكبر {وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ}مُؤسَّسةُ الكَتائِب للإنتَاج الإعلامِي حَركةُ الشَّبابِ المُجَاهدِين

الخميس 25 جمادى الأولى 1432 هـ
28/04/2011
المصدر : (مركز صدى الجهاد للإعلام)
الجبهة الإعلامية الإسلامية العالمية

رَصدٌ لأخبَار المُجَاهدِين وَ تَحرِيضٌ للمُؤمِنين

_____

al-Katāi'b Media presents a new statement from Ḥarakat al-Shabāb al-Mujāhidīn: "The Acquisition of Stores of Ammunition After a Surprise Attack on the City Dūsamarīb"

بسم الله الرحمن الرحيم 
الحمدُ لله ربّ العالمين والصّلاة والسّلام على نبيّنا محمّد و على آله وصحبه أجمعين أما بعد:
شنت كتائب المجاهدين بولاية قلقدود الإسلامية يوم الجمعة 19 جمادى الأولى 1432 هـ الموافق لـ: 22/04/2011 ، هجوما مباغتا على مدينة (دوسمريب) إحدى المدن المهمة بالنسبة للقبوريين، وقد بدأت العملية بعد العصر مباشرة و ما أن حان وقت صلاة المغرب إلا والمجاهدون يسيطرون على كامل المدينة بعدما هربت الميليشيات القبورية من المدينة، وكانت القوات الإثيوبية قد زودت القبوريين بكميات كبيرة من الأسلحة والذخائر بهدف شن هجوم واسع على الولاية الإسلامية، وبفضل الله سبحانه وتعالى غنم المجاهدون مخازن الذخيرة والأسلحة في المدينة بالكامل، ولم يتأخر المجاهدون في المدينة لأسباب تكتيكية وخرجوا منها ليلا بعدما تم نقل كل المخازن بشاحنات عسكرية، كما غنم المجاهدون أيضا ثلاث سيارات عسكرية تركها المشركون في المدينة والحمد لله رب العالمين.

اللهم منزل الكتاب مجري السحاب هازم الأحزاب، اهزم الصليبيين ومن حالفهم من المرتدين.
اللهم اجعلهم وعتادهم غنيمة للمسلمين.
اللهم دمّرهم و زلزلهم.
اللهم أنت عضدنا وأنت نصيرنا،اللهم بك نصول وبك نجول وبك نقاتل.
والله أكبر
{وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ}
مُؤسَّسةُ الكَتائِب للإنتَاج الإعلامِي
حَركةُ الشَّبابِ المُجَاهدِين


الثلاثاء 23 جمادى الأولى 1432 هـ
26/04/2011
المصدر : (مركز صدى الجهاد للإعلام)
الجبهة الإعلامية الإسلامية العالمية

رَصدٌ لأخبَار المُجَاهدِين وَ تَحرِيضٌ للمُؤمِنين

_____

al-Andalus Media presents a new video message from al-Qā’idah in the Islamic Maghreb: "Messages from the French Hostages to the French President: Sarkozy"