UPDATE 5/4 8:52 PM: Here is an Arabic transcription of the below video message:
Click the following link for a safe PDF copy: Khālid bin ‘Abd al-Raḥman al-Husaynān [Abū Zayd al-Kūwaytī] — “Why Doesn’t Your Heart Feel Sorrow?”
_____
—
NOTE: This sermon was recorded prior to the death of Usāmah Bin Lāden.
—
[wpvideo IeJgP1pe]
_____
Category: al-Qā’idah
al-Andalus Media presents a new statement from al-Qā’idah in the Islamic Maghreb: "News Report #32: Killing and Wounding More Than 115 Apostates, Including a Number of Officers"
Click the following link for a safe PDF copy: al-Qā’idah in the Islamic Maghreb — “News Report #32- Killing and Wounding More Than 115 Apostates, Including a Number of Officers”
_____
New statement from Abū Sa'd al 'Āmilī: "Martyrdom of al-Qā’idah's Leader"
لقد فرض الله القتال على عباده ليصونوا دينه وينشروا شريعته، وليس فقط من أجل الدفاع عن أنفسهم وأعراضهم وأموالهم كما يفهم البعض اليوم، حيث حصروا الجهاد في مفهوم ضيق ألا وهو جهاد الدفع، وهذا مخالف لنصوص الكتاب والسنة. {إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم بأن لهم الجنة، يقاتلون في سبيل الله فيقتلون ويُقتلون …} فالجهاد قد فرضه الله علينا شرعاً وهو في الوقت ذاته مفروض علينا واقعاً، حيث أن أعداءنا على الأبواب وهم يعيثون على أراضينا فساداً، ويذيقون أهالينا ذلاً وهواناً، فما ينبغي على عاقل فضلاً عن مؤمن بالله ورسوله واليوم الآخر أن يقعد متفرجاً ممسكاً يده ولسانه عما يحدث من حوله، بل إن أقل الواجب أن ينهض مستجيباً لنداء ربه {انفروا خفافاً وثقالاً وجاهدوا في سبيل الله بأموالكم وأنفسكم }، وتفادياً لتحذير ربه جل وعلا {ما لكم إذا قيل لكم انفروا في سبيل الله اثاقلتم إلى الأرض، أرضيتم بالحياة الدنيا من الآخرة، فما متاع الحياة الدنيا في الآخرة إلا قليل }. الشهادة هي أسمى غاية
كل الناس يموتون عاجلاً أم آجلاً وتتعدد أسباب الموت، وهذه حقيقة نعيشها في كل لحظة ولكننا نغفل عنها ولا يعيها إلا من رحم الله، لذلك ترى الذين فهموا وفقهوا حقيقة الموت يحرصون أن يكون موتهم متميزاً وفريداً ، فهم يريدون أن يكون باباً للشرف والرفعة في الدنيا والآخرة. فالمؤمن يبتغي النصر والفتح والتمكين لدينه، ويتمنى أن يعيش في ظل دولة الخلافة الراشدة التي تُحكّم شريعة الرحمن، وإذا لم يتمكن من تحقيق ذلك فإن بغيته الثانية هي أن ينال شهادة في سبيل الله كدليل يجسد نيته الأولى وينال على ذلك رضا الله وثواباً في الآخرة لا يناله غير الشهداء. القادة جنود قبل أن يكونوا قادة المؤمن يسعى في الأساس إلى مرضاة ربه فيحرص على تقديم الأعمال التي تقربه إلى الله والابتعاد عن النواهي والمحرمات، ولا يهمه على أي ثغر تحقق ذلك، حسبه أن يكون حيث أمره الله وأن لا يكون حيث نهاه. من هنا فقد ربى رسول الله صلى الله عليه وسلم الصحابة الكرام على نبذ الذات وتحطيم حظوظ النفس من الدنيا والرياء وحب الظهور، فنرى ذلك جلياً في طريقة التربية التي كان يعتمدها رسولنا الكريم مع الصحابة رغم اختلاف مستوياتهم الإيمانية، وكان يحرص صلى الله عليه وسلم أشد الحرص على أن تكون أعمال أصحابه خالصة لله عز وجل لكي تثبت أجورهم عند الله. فمرة يعين صحابياً قائداً في مهمة أو سرية أو غزوة، ومرات يبقيه جندياً عادياً تحت إمرة صحابي آخر، وهكذا كان يصنع مع بقية الصحابة لكي يعلمهم الإخلاص وعدم التعلق بالمناصب. وفي المقابل كان هؤلاء الصحابة ينفذون أوامر الرسول عليه الصلاة والسلام في طاعة كاملة بل إنهم يهربون من المسؤولية ويعتبرونها مصيبة على رؤوسهم. وحتى في الجماعات الجهادية المعاصرة وعلى رأسها قاعدة الجهاد نجد هذه النماذج الفريدة حيث ترى تسابق الإخوة الى تلبية أوامر القادة بعيداً عن كل مظاهر الرياء والظهور،وحتى وهم في مواقع المسؤولية لا تكاد تفرق بينهم وبين إخوانهم في الصف لكثرة تواضعهم ونكرانهم للذات وهدم لحظوظ النفس. القادة أقرب إلى العدو من جنودهم في العرف الإسلامي هناك قاعدة تختلف عن القواعد الجاهلية بخصوص تعامل القادة مع جنودهم وكذلك فيما يخص تصرفات وتحركات هؤلاء القادة أثناء فترات السلم والحرب على حد سواء، ففي الوقت الذي نجد فيه القادة في التجمعات الجاهلية المادية محاطة بالكثير من الحراسة والهالات المصطنعة لكي تبقى دوماً في مقامات أعلى وأسمى في عيون أتباعهم وعيون أعدائهم على حد سواء، بينما حقيقتهم أقل وقيمتهم أدنى بكثير مما يحاولون إظهاره. من هنا فإنهم يبقون بعيداً عن حمى المعارك وعن كل المخاطر، بينما في التجمعات الإيمانية وبخاصة الجهادية منها فإن هذه القاعدة مقلوبة ومعكوسة ويأبى القادة المسلمون إلا أن يكونوا في مقدمة الصفوف والأسبق إلى التضحية والنفقة بالوقت والمال في سبيل نصرة الدين. وهذه سنة قائمة منذ عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وحتى تقوم الساعة في كل التجمعات الإيمانية، قادة يتسابقون إلى طاعة الله وخدمة أتباعهم أكثر مما يتسابق هؤلاء الجنود إلى خدمتهم. فالقادة لابد أن يكونوا قدوة لمن حولهم وأول ما ينبغي القيام به هو تقدم الصفوف في السراء والضراء ليكون الجنود أكثر طاعة لهم وأحرص على التضحية. فهناك القول المعروف التي نُسبت إلى أحد القادة المعاصرين ولعله الشيخ أبو أنس الشامي – تقبله الله – في بلاد الرافدين : “كن أَمامي تكن إِمامي”، إذ لابد للقادة أن يكونوا أول المنفذين لما يأمرون به أتباعهم {يا أيها الذين آمنوا لم تقولون ما لا تفعلون، كبر مقتاً عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون} . العدو يستهدف القادة أولاً {وإذ يمكر بك الذين كفروا ليثبتوك أو يقتلوك أو يخرجوك…} [الأنفال ]، وهذه حقيقة قرآنية نجد لها تطبيقاً على أرض الواقع، إذ أن الأعداء يُسخِّرون جهداً كبيراً ووسائل عديدة للوصول إلى القادة إما لتصفيتهم جسدياً أو اعتقالهم أو في أضعف الحالات حصارهم أو تهجيرهم للحد من تحركاتهم. هذه هي الحالة التي يعيشها قادة الجهاد في كل مكان في هذه المرحلة من الصراع الدائر بيننا وبين أعدائنا، فما زلنا في مرحلة المخاض وتأسيس اللبنات الأساسية للدولة الإسلامية أو للخلافة الراشدة ، ومن الطبيعي جداً أن يتواجد القادة وكذا الجنود في هذا الوضع غير المريح ظاهراً ولكنه إيجابي جداً لمستقبل الجهاد، حيث أن هذه الحالة تحتم يقظة كاملة وأخذاً بكل الأسباب من قبل المجاهدين، بخلاف حالة الرخاء التي تكون فيها الهمم هابطة جداً وتنخفض فيها درجة الحذر إلى أدنى مستوياتها كما أن أبواب الإحتواء تكون مفتوحة على مصراعيها. فالشدة والحصار والضيق من نِعم الله عز وجل على عباده المجاهدين حتى تبقى نفوسهم يقظة وهممهم عالية ودرجة الحذر في أعلى مستوياتها وهذا من أهم أسباب النصر وتفادي الهزيمة . قادتنا مستهدفون أكثر من غيرهم وهم بدورهم يفقهون هذه الحقيقة ويتحركون على أساسها فلا يتركون سبباً من أسباب القوة إلا واتخذوه ولا ثغرة إلا وسدوها تقرباً إلى الله تعالى ،وبعد هذا كله إذا جاء الابتلاء فسيكون قدراً من عند الله لابد من قبوله والإيمان به بل والرضا به. استشهاد القادة قوة للجهاد ومن هنا يتبين لنا جلياً أن من حكمة الله تعالى في هذا الدين ضرورة دفع الثمن والنفقة في سبيل الله بالأموال والأنفس ، وليس هناك أغلى ما يقدمه المؤمن لربه من نفسه التي بين جنبيه وبها ينال أعلى الدرجات وأسمى المقامات ، {ولن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون}، فسواء بالنسبة للفرد المجاهد أو للجماعة المجاهدة فإنه لابد من التضحية لنقدم البرهان على صدق الإيمان من جهة، ولنيل الجزاء والأجر المنتظر من جهة أخرى. {يغفر لكم ذنوبكم ويدخلكم جنات تجري من تحتها الأنهار ومساكن طيبة في جنات عدن ذلك الفوز العظيم، وأخرى تحبونها نصر من الله وفتح قريب، وبشر المؤمنين}، فإن النصر المبين والفتح القريب الذي ينتظره المؤمنون لا يمكن أن يتحقق بغير الشهادة، وبخاصة شهادة القادة وهو أمر مخالف لمنطق العقل إذ كيف يمكن التحدث عن نصر وتمكين بغياب القيادات المجاهدة التي ستقود الجماعة المجاهدة لتحقيق النصر ولما بعد النصر ؟ ولكن في عالم الجهاد تختلف هذه القاعدة فتكون القيادات الحاضرة مجرد جسر يمر عليها جنود الحق ووقود لابد منه سرعان ما ينتج عنه ظهور قيادات جديدة تكون أشد فتكاً وأكثر علماً من سابقاتها، لأنها جمعت علم وتجارب من سبقها إلى علمها وتجاربها هي وهي بلا شك نقطة قوة للتجمع الجهادي وضمان لاستمرار المسيرة الجهادية. وبهذا يتحقق النفع للشهداء الذين قضوا نحبهم بحيث ينالون ما جاهدوا من أجله وهو الشهادة وفي الوقت ذاته يتحقق للتجمع الجهادي تلك القوة والصمود والاستمرارية وتنهار أحلام الأعداء التي كانوا ينتظرون تحقيقها بسبب استشهاد هؤلاء القادة، لأن التجمع الجهادي يكسب قوة وتجربة ولا تنال منه رياح فقدان القادة شيئاً. هذه هي حقيقة الشهادة في ميزان الله ، والقوة الذاتية العجيبة التي يكسبها التجمع الجهادي بانتقال قادتهم ألى العالم الأخروي تاركين وراءهم كنوزاً من التجارب تنير الطريق لمن بعدهم وتحرق آمال وقلوب أعدائهم. وبعد، فها هي الأخبار تصل إلى مسامعنا على أن الشيخ القائد أسامة بن لادن قد ارتقى إلى عليين وتوقفت مسيرته الجهادية في هذه الدنيا بعد طول إثخان في الأعداء وعطاء زاخر غني لإخوانه، عبر توجيهات وتربية متواصلة، وعبر نفقة مستمرة لا نظير لها في التاريخ المعاصر، حيث لم يبخل الشيخ تقبله الله بما يملك في سبيل الله، سواء من ماله أو أمنه أو أهله وانتهت هذه المسيرة الفريدة من النفقة بأن جاد بنفسه التي بين جنبيه وقدمها رخيصة لله عز وجل ومن أجل نصرة دينه. فإن كان ما وصلنا صحيحاً فلا يسعنا إلا أن نقول كما قال رسول الرحمة والملحمة : ” لا نقول إلا ما يرضي الله وإنا على فراقك يا أبا عبد الله لمحزونون”، ولكننا نهنئ أنفسنا وأمتنا وقادتنا في قاعدة الجهاد أن قائدنا قد لقي ونال ما كان يتمناه منذ عقود من الجهاد والتضحية والفداء، والحمد لله الذي ختم له بهذه الشهادة السامية ليظل رمزاً وعلماً من أعلام مسيرتنا الجهادية، ويعطي قوة دفع طويلة ومتواصلة لمسيرة الجهاد المباركة بقيادة قاعدة الجهاد المباركة. لن نقف مكتوفي الأيدي نبكي وننوح كما تنوح النساء وننسى مهمتنا التي من أجلها بايعناك يا شيخ أسامة، بل إننا سنقول كما قال الصحابة رضي الله عنهم حينما أشيع خبر موت النبي صلى الله عليه وسلم يوم أحد : قوموا فموتوا على ما مات عليه النبي صلى الله عليه وسلم”، ونحن بدورنا نقول ونردد ما قاله وردده الصحابة الكرام: قوموا وموتوا على ما مات عليه شيخنا أسامة بن لادن”، ولن تتوقف المسيرة أبداً ما دام في أجسادنا عروق تنبض ودماء تجري، وهذا عهد لن ننكثه بحول الله، لأنه عهد مع الله وبيعة لا يصح إيماننا بغير الوفاء بها. ولن تتوقف هذه السنة ولن تتغير مادامت السماوات والأرض، وما دام الصراع بين الحق والباطل {والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون}.
_____
Usāmah Bin Lāden is Dead: Forum Reactions
NOTE: Older quotes are first. Newest quotes toward the bottom of this post. This post was last updated 5/2/11 9:10PM US Central time.
—
“How sound is the news of the martyrdom of Sheikh Osama bin Laden?”
“O Allah, make this news not true”
“Allah protect us in our loss”
“God willing, news is not true. Catastrophic if it is authentic.”
“O Lord for your kindness”
“May Allah increase you rank in Jannah o Sheikh Usamah!”
“Ameen AMEEN AMEEN! May Allah give you a place next to our beloved Prophet (saws), ameen ameen”
“Please everyone calm and pray”
“We ask God to be the news is not true Lord of the Worlds”
“God damn you, Obama”
“Shut up and delete this thread”
“I think the Americans are doing this to make a good excuse for leaving Afg this year.”
“I hope with tears in my eyes that it is false. But if it is the will of Allah(swt) then may Allah(swt) grant the Sheikh ul Mujahideen, the status of a Shaheed and a place in Jannat ul Firdaus..”
“Inna li Allahi wa inna ilaihi raaji’oon. May Allah forgive his sins and raise him to the ranks of greatest Shuhada in the modern history of Islam.Ameen”
“Jihad will not stop because of Sheikh’s death, it will continue until we gain victory.”
“Kullna osama bin laden kullna osama bin laden kullna osama bin laden”
“I’m with Osama either in winning a victory or earning status as a martyr”
“May Allah accept his martyrdom and enter him into al-Firdaws with the Ambiya, Shuhada and the Saliheen.This day is the greatest day of shame in the history of Pakistan and what dignity had been left in calling oneself a Pakistani has now gone. Wallahi if the people of Pakistan keep on tolerating the kufr and riddah of that filthy kafir Zardari after this day, then may Allah deal with them as He sees fit.However, not all is so bad. Events like this are sent by Allah to remove the munafiqeen from the ranks of the Muslims. In the aftermath of this, we’ll see many munafiqeen, including ‘scholars’, come out in happiness and support for the Americans.Good news for Osama inshallah and good results for this Ummah inshallah.”
“This has not been confirmed by the Mujahideen what ever the out come Usamah bin Laden is the most influencial man of our times and May Allah accept all his sacrifices ameen”
“If it is true then we must thank Allah that America was not able to capture him alive. Else they would be humiliating him like Saddam Hussain. At last he may have find his greatest desire of Shahada.”
“Think not of those killed in the way of Allah dead, but alive with the Lord. We consider him a martyr. O Allah, accept the martyrs. And join us by the Lord of the Worlds”
“Brothers and sisters the order to attack the shaykh didn’t come from Obama, it came from Allah SWT and we should be aware that Allah SWT has the power to obliterate the White House in no time. So have yaqeen in Allah SWT because today the kufaar celebrate but tomorrow the ash of their fitna will block out their joy.”
“It seems obama has secured his seat in the white for the next term. This week only, he proved the world he was born in america by releasing his birth certificate and now he killed america’s worst enemy.”
“The celebrations are amusing. Cheer all you want kuffar, you only have a limited amount of time in this dunya in which to do it. And then you will see the reality of this life.”
“I hope Allah sends them [an] earthquake that will choke them further”
“And if its true it would be the most shameful moment for the pakistani people who could not protect 1 muslim hero…its a black day and a day when we should keep our voices and gazes lowi personally feel the lowest i have ever felt, we couldnt protect our beloved Sheikh”
“Mashallah the whole nation is celebrating the death of one man. Shaykh osama was a true lion.”
“We renew our pledge of allegiance with the Covenant and the first with the Lord to continue our path until the end. We will continue .. We will continue .. We will continue ..”
“Coming Oh America; Coming Oh Jews, Coming Oh rejectionists (Shi’a); Coming Oh Kufar, secularists, and apostates. Arrivals are coming and they are bringing the coffins with merciless devices”
“May Allah bring thousands osama to give nusra to his deen”
“Ya ikhwati wa akhawati, hold your horses. No conclusion should be derived until we get word from Muslims who are affiliated with him and who can confirm so. No words should be taken from the enemies of Islam and Muslims. They faked so many videos in the past of him, so why can this not be one of them? Just look at those beer-drinking, hog-eating, incestuous, red-necks, uncle sams, house negros, vatos locos, all celebrating outside the White House. It’s like a holiday for them. Really a sad bunch of people. I’m just waiting for the Chocolaty Muslims, Talafies, and those borderline murtad/moderates to join the ugly bandwagon of cheering this so-called victory.”
“I dont get it. How come Shaykh was living next to militray area and he was not seen before. Seems like a plot of america to wage war on pk. Anyways, it will be good to see pk fighting america ….actually Excellent!”
“please let them celebrate, they are celebrating their own end.
osama is in the heart of every muslim, even those who dont admit publicly.
in sha Allah its the start of something. this is the day muslims will remember Allah alot and seek the destruction of this pharoanic nation of our time.
oh Allah destroy this nation for their hatred and enmity toward your deen
oh Allah seal their hearts with disbelief they shall never taste faith untill they taste your severe punishment.
oh Allah send them endless tornados to destroy their homes and earthquakes to crash them.”
“Why can’t people admit he was killed? he is a human being, not a prophet. another man will replace his shoes, its easy.”
“The kuffar can show only symbolic success. Militarily, the beaten, like the Russians in Chechnya. Whenever the Russians have claimed that Doku Umarov has fallen and he reported back again and again.”
“Death of the commander of the Mujahideen Sheikh Osama bin Laden – as he had wished – a new victory for the approach of the Islamic Jihad”
Anjem Choudary’s reaction to the death of Bin Laden. He’s the leader of UK jihadi group al-Muhajirun: https://bit.ly/jHyzTZ
“I think America knows that Sheikh Osama already passed away in recent years. Now they have planned to take advantage of his confirmed death. And they are taking advantage as US people have greatly appreciated the news. Also this news have pressurize the Pakistani intelligence that Osama was declared to be found in a sensitive settled area.”
“We should not forget that these illitarete idiots in the past have killed sheikh ayman zawahiri many times sheikh osama and cmdr ilyas kashmiri in their dream. Let the kuffar and murtadeen keep dreaming.”
“Yes, the Covenant continues until the establishment of the law of God in the land”
“We are all Osama bin Laden, God willing; We are all Osama bin Laden, God willing; We are all Osama bin Laden, God willing; We are all Osama bin Laden, God willing”
New statement from Hānī al-Sibā’ī: “Congratulations Osama .. Woe Obama .. And Woe to the Traitors of Pakistan”
“Si la nouvel est vrai ,mon coeur sera plus que jamais brisé par cette nouvel , mais j’ai moi aussi le sentiment que cela est vrai , car il ont annoncer qu’il détenait le corps du Cheikh ( Allahou A’lem ) et ces derniers temps , je ne sais pas si ça explique cet nouvel , mais je faisait un rêve quasiment toujours le même ou je perdais mes dents et ou j’avais une barbe encore plus grosse que d’habitude , j’ai fait des recherches on m’a dit que cela signifiais la mort la mienne ou celle d’un proche , je sais que cheikh Oussama n’est pas un proche au sens propre mais je l’aime pour Allah énormément comme s’il faisait partie de ma propre famille voir plus.”
“En tout cas s’il était vraiment vivant et que les amerloques l’ont vraiment tué, je pense que hervé ghesquière et stéphane taponier ont du soucis à se faire…”
“If Osama is martyred then we are all Osama. And the march of struggle will inevitably continue.”
“I’ll cut the head of everyone who says Sheikh Osama is dead”
New Elegy from Ḥāmid Bin ‘Abdullah al ‘Alī: “To the Lion Shaykh Usāmah Bin Lāden, God Have Mercy”
“After the news of the killing of the Sheikh a sharp drop in oil prices
Forum Islam al-Busyro presents a new statement from Abū Ayman 'Umar al-Fatiḥ: "Criterion for the Martyrdom Operation in Cirebon [Indonesia]"

al-Katāi’b Media presents two new statements from Ḥarakat al-Shabāb al-Mujāhidīn: "Surrender of Eight Soldiers of the Apostate Army from the Lower Shabelle Region" and "The Warlord ‘Barre Hirale’ was Ambushed by the Mujāhidīn in the Islamic Province of Gedo"
Surrender of Eight Soldiers of the Apostate Army from the Lower Shabelle Region:
الحمدُ لله ربّ العالمين والصّلاة والسّلام على نبيّنا محمّد و على آله وصحبه أجمعين أما بعد:استسلم ثمانية جنود يتبَعون لميليشيات حكومة شريف المرتدة لولاية شابيلى السفلى الإسلامية، و ذلكيوم الثلاثاء 23 جمادى الأولى 1432 هـ الموافق لـ: 26-04-2011 ، يذكر أن هؤلاء الجنود من الذين تم تدريبهم في يوغندا، وقد أقامت ولاية شابيلى السفلى الإسلامية مناسبة دُعي إليها مختلف وسائل الإعلام احتفالا بتوبة الجنود، وتحدث الشيخ محمد أبو عبد الله – حفظه الله – والي الولاية لوسائل الإعلام و رحّب بالجنود التائبين ودعا الله أن يتقبل توبتهم، كما تحدث الجنود التائبون لوسائل الإعلام و حكوا المعاناة التي عاشوها منذ إرسالهم إلى يوغندا وحتى عودتهم وانخراطهم في صفوف جيش الردة. اللهم منزل الكتاب مجري السحاب هازم الأحزاب، اهزم الصليبيين ومن حالفهم من المرتدين.
اللهم اجعلهم وعتادهم غنيمة للمسلمين.
اللهم دمّرهم و زلزلهم.
اللهم أنت عضدنا وأنت نصيرنا،اللهم بك نصول وبك نجول وبك نقاتل.والله أكبر {وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ}مُؤسَّسةُ الكَتائِب للإنتَاج الإعلامِي
حَركةُ الشَّبابِ المُجَاهدِين
الخميس 25 جمادى الأولى 1432 هـ
28/04/2011 المصدر : (مركز صدى الجهاد للإعلام)
الجبهة الإعلامية الإسلامية العالمية
رَصدٌ لأخبَار المُجَاهدِين وَ تَحرِيضٌ للمُؤمِنين
The Warlord ‘Barre Hirale’ was Ambushed by the Mujāhidīn in the Islamic Province of Gedo:
بسم الله الرحمن الرحيموقوع زعيم الحرب “بري هيرالي ” في كمين للمجاهدين بولاية قيذو الإسلامية 1432/05/23 الحمدُ لله ربّ العالمين والصّلاة والسّلام على نبيّنا محمّد و على آله وصحبه أجمعين أما بعد:وقعت قافلة يقودها زعيم الحرب المعروف “بري هيرالي ” يوم الثلاثاء 23 جمادى الأولى 1432 هـ الموافق لـ: 26-04-2011، في كمين نصبه مجاهدو ولاية قيذو الإسلامية، وقد وقع الكمين بعد العصر بينما كانت القافلة تتجه إلى قرية (عري عصي)، وكانت القافلة تتكون من أربع سيارات ثلاثة منها سيارات عسكرية والرابعة شاحنة محملة بمواد غذائية ومعدات وإمدادات عسكرية، وبتوفيق من الله سيطر المجاهدون على الشاحنة و على سيارة أخرى بينما فرت سيارتان إحداهما كانت تحمل زعيم الحرب، و كان عدد الجثث التي تركها المرتدون 8 جثث منها ثلاثة جثث تعود لضباط كبار أحدهم نائب زعيم الحرب. اللهم منزل الكتاب مجري السحاب هازم الأحزاب، اهزم الصليبيين ومن حالفهم من المرتدين.اللهم اجعلهم وعتادهم غنيمة للمسلمين.
اللهم دمّرهم و زلزلهم.
اللهم أنت عضدنا وأنت نصيرنا،اللهم بك نصول وبك نجول وبك نقاتل.والله أكبر {وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ}مُؤسَّسةُ الكَتائِب للإنتَاج الإعلامِي حَركةُ الشَّبابِ المُجَاهدِين
الخميس 25 جمادى الأولى 1432 هـ
28/04/2011 المصدر : (مركز صدى الجهاد للإعلام)
الجبهة الإعلامية الإسلامية العالمية
رَصدٌ لأخبَار المُجَاهدِين وَ تَحرِيضٌ للمُؤمِنين
_____
As-Saḥāb Media presents a new audio message from Mawlānā 'Abd al-Ṣamad: "Educational Lecture: Tawḥīd of the Almighty"
As-Saḥāb Media presents a new video message from al-Qā’idah: "Knights of Khurāsān: A Martyrdom Operation on a Base in Marghā by al-'Asad Abū Ja'afar al-Kūwaytī"
[wpvideo FbuAjGX3]
_____
al-Katāi'b Media presents a new statement from Ḥarakat al-Shabāb al-Mujāhidīn: "The Acquisition of Stores of Ammunition After a Surprise Attack on the City Dūsamarīb"
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدُ لله ربّ العالمين والصّلاة والسّلام على نبيّنا محمّد و على آله وصحبه أجمعين أما بعد:
شنت كتائب المجاهدين بولاية قلقدود الإسلامية يوم الجمعة 19 جمادى الأولى 1432 هـ الموافق لـ: 22/04/2011 ، هجوما مباغتا على مدينة (دوسمريب) إحدى المدن المهمة بالنسبة للقبوريين، وقد بدأت العملية بعد العصر مباشرة و ما أن حان وقت صلاة المغرب إلا والمجاهدون يسيطرون على كامل المدينة بعدما هربت الميليشيات القبورية من المدينة، وكانت القوات الإثيوبية قد زودت القبوريين بكميات كبيرة من الأسلحة والذخائر بهدف شن هجوم واسع على الولاية الإسلامية، وبفضل الله سبحانه وتعالى غنم المجاهدون مخازن الذخيرة والأسلحة في المدينة بالكامل، ولم يتأخر المجاهدون في المدينة لأسباب تكتيكية وخرجوا منها ليلا بعدما تم نقل كل المخازن بشاحنات عسكرية، كما غنم المجاهدون أيضا ثلاث سيارات عسكرية تركها المشركون في المدينة والحمد لله رب العالمين.
اللهم منزل الكتاب مجري السحاب هازم الأحزاب، اهزم الصليبيين ومن حالفهم من المرتدين.
اللهم اجعلهم وعتادهم غنيمة للمسلمين.
اللهم دمّرهم و زلزلهم.
اللهم أنت عضدنا وأنت نصيرنا،اللهم بك نصول وبك نجول وبك نقاتل.
والله أكبر
{وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ}
مُؤسَّسةُ الكَتائِب للإنتَاج الإعلامِي
حَركةُ الشَّبابِ المُجَاهدِين
الثلاثاء 23 جمادى الأولى 1432 هـ
26/04/2011
المصدر : (مركز صدى الجهاد للإعلام)
الجبهة الإعلامية الإسلامية العالمية
رَصدٌ لأخبَار المُجَاهدِين وَ تَحرِيضٌ للمُؤمِنين
_____
al-Andalus Media presents a new video message from al-Qā’idah in the Islamic Maghreb: "Messages from the French Hostages to the French President: Sarkozy"
NOTE: Previous statements related to the kidnapping of the hostages in this video:
- Audio message from Usāmah Bin Lāden: “From Usāmah Bin Lāden to the French People”
- Audio message from the Abū Muṣ’ab ‘Abd al-Wadūd: “Any Negotiations For French Hostages Must Be Conducted With Bin Lāden Himself”
- Video from Usāmah Bin Lāden: “A Letter for the People of France”
—
[wpvideo RefM87J0]
_____