بسم الله الرحمن الرحيم
يقول تعالى: { فَقَاتِلُوا أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لا أَيْمَانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنْتَهُونَ}[التوبة:12].
الحمد لله ربّ العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين.. وبعد:
فبفضلٍ من الله ومنّه وتسديده، وفي موجة جديدة منسّقة ضمن عمليات هدم الأسوار المباركة، انطلق رجال أهل السنّة في بغداد العزيزة وباقي ولايات الدّولة الإسلاميّة بصورة متزامنة لضرب سلسلة من الأهداف التي تمّ انتخابها بدقّة من قبل المفارز الأمنية.
وجاءت العمليّات في ذروة الانتشار الأمنيّ لقطعان الحكومة الرافضيّة وهم يتوقّعون زلازل إرتداديّة بعد العملية المباركة في كسر قيود الأسود من سجن تسفيرات تكريت، حتى صارت كثير من المناطق سجوناً كبيرةً مغلقة على أهلها بسبب الانتشار الأمني وقطع الطرق، فما كان ذلك ولن يكون بإذن الله مانعاً من إتمام الغزوة بالدقّة والانضباط الذي عُهد عن رجال الدولة الإسلامية نصرهم الله، فانهارت خططهم الأمنيّة وتضاربت تصريحات قادتهم الذين صاروا أضحوكة يتندّر بها الناس وهم يتلاومون في وسائل الإعلام ويتبادلون الاتهامات ويلعن بعضهم بعضاً.
وتوزّعت الأهداف المنتخبة على مقرّات حكوميّة ومراكز أمنيّة وعسكريّة وأوكار شرٍّ رافضية ورؤوساً لأوباش الصفويّين وأحلافهم خونة السنّة، كجزءٍ من فاتورة الدّم التي تنتظر هؤلاء ردّاً على ما يفعله الرافضة المشركون ضدّ معتقلي أهل السنّة في سجون الحكومة الصفوية، وسيتم نشرُ تفاصيل العمليّات بعد حصرها وتوثيقها في البيانات الدّورية التي تنشرها وزارة الإعلام لاحقاً بإذن الله.
فالحمد لله على توفيقه وتسديده، ونسأل الله لإخواننا ممّن شارك في هذه الغزوة قبولَ العمل، وأن يجزل لهم الثواب الذي وعد به عباده، إنّه وليّ ذلك والقادر عليه.
والله أكبر
{وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ}
وزارة الإعلام / دولة العراق الإسلامية
الاثنين، 19/ ذي القعدة/ 1433 للهجرة النبوية الشريفة
الموافق 5/ 10/ 2012
المصدر : ( مركز الفجر للإعلام )
يقول تعالى: { فَقَاتِلُوا أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لا أَيْمَانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنْتَهُونَ}[التوبة:12].
الحمد لله ربّ العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين.. وبعد:
فبفضلٍ من الله ومنّه وتسديده، وفي موجة جديدة منسّقة ضمن عمليات هدم الأسوار المباركة، انطلق رجال أهل السنّة في بغداد العزيزة وباقي ولايات الدّولة الإسلاميّة بصورة متزامنة لضرب سلسلة من الأهداف التي تمّ انتخابها بدقّة من قبل المفارز الأمنية.
وجاءت العمليّات في ذروة الانتشار الأمنيّ لقطعان الحكومة الرافضيّة وهم يتوقّعون زلازل إرتداديّة بعد العملية المباركة في كسر قيود الأسود من سجن تسفيرات تكريت، حتى صارت كثير من المناطق سجوناً كبيرةً مغلقة على أهلها بسبب الانتشار الأمني وقطع الطرق، فما كان ذلك ولن يكون بإذن الله مانعاً من إتمام الغزوة بالدقّة والانضباط الذي عُهد عن رجال الدولة الإسلامية نصرهم الله، فانهارت خططهم الأمنيّة وتضاربت تصريحات قادتهم الذين صاروا أضحوكة يتندّر بها الناس وهم يتلاومون في وسائل الإعلام ويتبادلون الاتهامات ويلعن بعضهم بعضاً.
وتوزّعت الأهداف المنتخبة على مقرّات حكوميّة ومراكز أمنيّة وعسكريّة وأوكار شرٍّ رافضية ورؤوساً لأوباش الصفويّين وأحلافهم خونة السنّة، كجزءٍ من فاتورة الدّم التي تنتظر هؤلاء ردّاً على ما يفعله الرافضة المشركون ضدّ معتقلي أهل السنّة في سجون الحكومة الصفوية، وسيتم نشرُ تفاصيل العمليّات بعد حصرها وتوثيقها في البيانات الدّورية التي تنشرها وزارة الإعلام لاحقاً بإذن الله.
فالحمد لله على توفيقه وتسديده، ونسأل الله لإخواننا ممّن شارك في هذه الغزوة قبولَ العمل، وأن يجزل لهم الثواب الذي وعد به عباده، إنّه وليّ ذلك والقادر عليه.
والله أكبر
{وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ}
وزارة الإعلام / دولة العراق الإسلامية
الاثنين، 19/ ذي القعدة/ 1433 للهجرة النبوية الشريفة
الموافق 5/ 10/ 2012
المصدر : ( مركز الفجر للإعلام )
__________
To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]
بسم الله الرحمن الرحيم
يقول تعالى: { فَقَاتِلُوا أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لا أَيْمَانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنْتَهُونَ}[التوبة:12].
الحمد لله ربّ العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين.. وبعد:
فبفضلٍ من الله ومنّه وتسديده، وفي موجة جديدة منسّقة ضمن عمليات هدم الأسوار المباركة، انطلق رجال أهل السنّة في بغداد العزيزة وباقي ولايات الدّولة الإسلاميّة بصورة متزامنة لضرب سلسلة من الأهداف التي تمّ انتخابها بدقّة من قبل المفارز الأمنية.
وجاءت العمليّات في ذروة الانتشار الأمنيّ لقطعان الحكومة الرافضيّة وهم يتوقّعون زلازل إرتداديّة بعد العملية المباركة في كسر قيود الأسود من سجن تسفيرات تكريت، حتى صارت كثير من المناطق سجوناً كبيرةً مغلقة على أهلها بسبب الانتشار الأمني وقطع الطرق، فما كان ذلك ولن يكون بإذن الله مانعاً من إتمام الغزوة بالدقّة والانضباط الذي عُهد عن رجال الدولة الإسلامية نصرهم الله، فانهارت خططهم الأمنيّة وتضاربت تصريحات قادتهم الذين صاروا أضحوكة يتندّر بها الناس وهم يتلاومون في وسائل الإعلام ويتبادلون الاتهامات ويلعن بعضهم بعضاً.
وتوزّعت الأهداف المنتخبة على مقرّات حكوميّة ومراكز أمنيّة وعسكريّة وأوكار شرٍّ رافضية ورؤوساً لأوباش الصفويّين وأحلافهم خونة السنّة، كجزءٍ من فاتورة الدّم التي تنتظر هؤلاء ردّاً على ما يفعله الرافضة المشركون ضدّ معتقلي أهل السنّة في سجون الحكومة الصفوية، وسيتم نشرُ تفاصيل العمليّات بعد حصرها وتوثيقها في البيانات الدّورية التي تنشرها وزارة الإعلام لاحقاً بإذن الله.
فالحمد لله على توفيقه وتسديده، ونسأل الله لإخواننا ممّن شارك في هذه الغزوة قبولَ العمل، وأن يجزل لهم الثواب الذي وعد به عباده، إنّه وليّ ذلك والقادر عليه.
والله أكبر
{وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ}
وزارة الإعلام / دولة العراق الإسلامية
الاثنين، 19/ ذي القعدة/ 1433 للهجرة النبوية الشريفة
الموافق 5/ 10/ 2012
المصدر : ( مركز الفجر للإعلام