بسم الله الرحمن الرحيم
{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا أَنْصَارَ اللَّهِ كَمَا قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ لِلْحَوَارِيِّينَ مَنْ أَنْصَارِي إِلَى اللَّهِ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ نَحْنُ أَنْصَارُ اللَّهِ
فَآمَنَتْ طَائِفَةٌ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَكَفَرَتْ طَائِفَةٌ فَأَيَّدْنَا الَّذِينَ آمَنُوا عَلَى عَدُوِّهِمْ فَأَصْبَحُوا ظَاهِرِينَ }
:: عَلَى الحَقِّ ظَاهِرِيْن ::
||قصف مغتصبة “يتيد” بصاروخ||
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على إمام المجاهدين، وعلى آله وصحبه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين؛ وبعد…
قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم : « لاَ تَزَالُ طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِى يُقَاتِلُونَ عَلَى الْحَقِّ ظَاهِرِينَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ ». رواه مسلم.
“إنه القتال قدرُ كل من أراد الانتساب لهذه الطائفة المنصورة، وقولهُ صلى الله عليه وسلم (لا تزال) و(يقاتلون) و(حتى يقاتل آخرهم الدجال)،
يدلُّ على أن هذه الطائفةَ المقاتلة طائفةٌ ممتدة كحبَّاتِ العقد يأخذ خلفُها عن سلفِها، ويفضي سابقها للاحقها في تتابع واتصالٍ تامين ليس بينهما فراغ؛
لتظل الرايةُ مرفوعة دائمًا وأبدًا، فهي وحدةٌ واحدة لها أول ولها آخر عبر عمر الأمة كله”.
من خطبة [القِتَالُ؛ قَدَرُ الطَّائِفَةِ المَنصُورَةِ] للشيخ أبي مصعب الزرقاوي رحمه الله.
بفضل من الله تعالى وحده، تمكن أسود التوحيد من إطلاق صاروخ تجاه أراضينا المحتلة شرق رفح،
فقد استهدف الإخوة مغتصبة “يتيد” بصاروخ في تمام الساعة 10:20 مساء يوم الجمعة
01 رجب 1432، الموافق 03-06-2011.
وعاد أسود التوحيد إلى ديارهم سالمين، تحفهم عناية الرحمن وحفظه، فلله الحمد والمنة.
وذلك في إطار الرد المتواصل على العدوان اليهودي، فدماء الشهداء لم تجف بعد،
ولن نلتفت لخدع الاحتلال في تهدئة ما تلبث أن تبدأ حتى تنتهي, فالجهاد متواصل لا يوقِفه عدل عادل أو جور جائر،
حتى يتحرر الأقصى ويخرج الأسرى ويقام شرع الله في الأرض.
جهادنا ماضٍ، وغاراتنا متواصلة، وصولاتنا لن تتوقف بإذن الله.
نسأل الله الأجر والقبول، والحفظ والسداد.
اللهم أنت عضدنا ونصيرنا.
اللهم بك نصول وبك نجول وبك نقاتل.
ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
والله غالب على أمره، ولكن أكثر الناس لا يعملون.
——————————————————–
اللهم مُنزل الكتاب مُجري السحاب هَازم الأحزاب، اهزم اليهود والصليبيين ومن حَالفهم من المرتدين.
اللهم اجعلهم وعتادهم غنيمة للمسلمين.
اللهم دمّرهم و زلزلهم.
اللهم أنت عَضدنا وأنت نصيرنا، اللهم بك نصُول وبك نجُول وبك نُقاتل.
والله أكبر
{وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ}
الجمعة 02 رجب 1432
الموافق 04-06-2011
المصدر: القسم الإعلامي
جماعة التوحيد والجهاد – بيت المقدس
{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا أَنْصَارَ اللَّهِ كَمَا قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ لِلْحَوَارِيِّينَ مَنْ أَنْصَارِي إِلَى اللَّهِ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ نَحْنُ أَنْصَارُ اللَّهِ
فَآمَنَتْ طَائِفَةٌ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَكَفَرَتْ طَائِفَةٌ فَأَيَّدْنَا الَّذِينَ آمَنُوا عَلَى عَدُوِّهِمْ فَأَصْبَحُوا ظَاهِرِينَ }
:: عَلَى الحَقِّ ظَاهِرِيْن ::
||قصف مغتصبة “يتيد” بصاروخ||
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على إمام المجاهدين، وعلى آله وصحبه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين؛ وبعد…
قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم : « لاَ تَزَالُ طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِى يُقَاتِلُونَ عَلَى الْحَقِّ ظَاهِرِينَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ ». رواه مسلم.
“إنه القتال قدرُ كل من أراد الانتساب لهذه الطائفة المنصورة، وقولهُ صلى الله عليه وسلم (لا تزال) و(يقاتلون) و(حتى يقاتل آخرهم الدجال)،
يدلُّ على أن هذه الطائفةَ المقاتلة طائفةٌ ممتدة كحبَّاتِ العقد يأخذ خلفُها عن سلفِها، ويفضي سابقها للاحقها في تتابع واتصالٍ تامين ليس بينهما فراغ؛
لتظل الرايةُ مرفوعة دائمًا وأبدًا، فهي وحدةٌ واحدة لها أول ولها آخر عبر عمر الأمة كله”.
من خطبة [القِتَالُ؛ قَدَرُ الطَّائِفَةِ المَنصُورَةِ] للشيخ أبي مصعب الزرقاوي رحمه الله.
بفضل من الله تعالى وحده، تمكن أسود التوحيد من إطلاق صاروخ تجاه أراضينا المحتلة شرق رفح،
فقد استهدف الإخوة مغتصبة “يتيد” بصاروخ في تمام الساعة 10:20 مساء يوم الجمعة
01 رجب 1432، الموافق 03-06-2011.
وعاد أسود التوحيد إلى ديارهم سالمين، تحفهم عناية الرحمن وحفظه، فلله الحمد والمنة.
وذلك في إطار الرد المتواصل على العدوان اليهودي، فدماء الشهداء لم تجف بعد،
ولن نلتفت لخدع الاحتلال في تهدئة ما تلبث أن تبدأ حتى تنتهي, فالجهاد متواصل لا يوقِفه عدل عادل أو جور جائر،
حتى يتحرر الأقصى ويخرج الأسرى ويقام شرع الله في الأرض.
جهادنا ماضٍ، وغاراتنا متواصلة، وصولاتنا لن تتوقف بإذن الله.
نسأل الله الأجر والقبول، والحفظ والسداد.
اللهم أنت عضدنا ونصيرنا.
اللهم بك نصول وبك نجول وبك نقاتل.
ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
والله غالب على أمره، ولكن أكثر الناس لا يعملون.
——————————————————–
اللهم مُنزل الكتاب مُجري السحاب هَازم الأحزاب، اهزم اليهود والصليبيين ومن حَالفهم من المرتدين.
اللهم اجعلهم وعتادهم غنيمة للمسلمين.
اللهم دمّرهم و زلزلهم.
اللهم أنت عَضدنا وأنت نصيرنا، اللهم بك نصُول وبك نجُول وبك نُقاتل.
والله أكبر
{وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ}
الجمعة 02 رجب 1432
الموافق 04-06-2011
المصدر: القسم الإعلامي
جماعة التوحيد والجهاد – بيت المقدس
_____