New video message from The Islamic State: "So Fight Against the Allies of Satan – Wilāyat Dijlah"

The title of this release is in reference to Qur’anic verse 4:76. Here it is in full: “Those who believe fight in the cause of God , and those who disbelieve fight in the cause of Tyrants. So fight against the allies of Satan. Indeed, the plot of Satan has ever been weak.”

CdHTrr6W0AAdUTV

___________________

To inquire about a translation for this video message for a fee email: [email protected]

The Islamic State releases a copy of Muḥammad Ibn ‘Abd al-Wahāb’s book: "The Duties: The Knowledgable Obligations Upon All Muslim Men and Women"

CdCHl6dWoAAH7q4
Click the following link for a safe PDF copy: Muḥammad Ibn ‘Abd al-Wahāb — “The Duties- The Knowledgable Obligations Upon All Muslim Men and Women”
________________

To inquire about a translation for this release for a fee email: [email protected]

New video message from The Islamic State: "A Profit That Will Never Perish – Wilāyat al-Qawqāz"

The title of this release is in reference to Qur’anic verse 35:29. Here it is in full: “Indeed, those who recite the Book of God and establish prayer and spend [in His cause] out of what We have provided them, secretly and publicly, [can] expect a profit that will never perish”

CczqQHNWAAA4C2Q

_________________

To inquire about a translation for this video message for a fee email: [email protected]

New article from Shaykh Ḥussayn bin Maḥmūd: "Defeat of The Islamic State"

بسم الله الرحمن الرحيم
ما يحدث هذه الأيام في سوريا والعراق أمر محيّر من الناحية العسكرية ، فمنذ احتلال الأكراد لعين العرب وانحياز الدولة الإسلامية منها : خسرت الدولة الإسلامية تل أبيض وتكريت والرمادي ومدناً أخرى وقرى على غير العادة من تقدمها وتمددها في السنة الماضية !! هل ضعفت الدولة الإسلامية ؟ هل أفَلَ نجمها ؟ هل هي على وشك الإنهيار كما يقول بعض المراقبون ؟ هل بدأت تنكمش بعد تمددها ؟ أسئلة تحتاج إلى نظر ..

الحقيقة التي يعرفها أهل الإختصاص : أن الدولة الإسلامية غيّرت خططها العسكرية في الآونة الأخيرة ، فالقصف المركّز على “عين العرب” والتدمير شبه الكلّي للمدينة وخسارة الدولة الإسلامية لمجموعة من جنودها في هذا القصف الهمجي ، جعل الدولة الإسلامية تعيد النظر في سياسة الحفاظ على الأرض ..

“عين العرب” كانت بداية خطّة أمريكية لإضعاف الدولة الإسلامية معنوياً ومحاولة إظهارها بمظهر المنهزم ، وذلك باقتطاع أراض تابعة للدولة الإسلامية ، وهذه الخطة انسحبت على تل أبيض وتكريت والرمادي وغيرها ، فالتحالف الصليبي يقوم الآن باحتلال المدينة تلو الأخرى عن طريق القصف المركّز القوي الكثيف الذي يدمّر المدن والقرى بشكل شبه كامل ليصبح من المستحيل البقاء في المنطقة المقصوفة أو يصبح البقاء فيها غير منطقي من الناحية العسكرية ، وبعد القصف تدخل الجماعات الرافضية أو النصيرية أو الكردية الملحدة لتحتفل بإنجازات طائرات التحالف !!

لا فائدة من البقاء في أرض منبسطة مفتوحة والعدو يقصف بصواريخ تهدّ المباني وتسويها بالأرض ، ويلقي قنابل عنقودية وكيماوية ، والفوسفور الأبيض الحارق ، ويجرّب صواريخه وقنابله الجديدة ، هذا مع عدم وجود مضادات لهذه الطائرات ، فالإنتظار على الأرض واستقبال هذه الصواريخ والقنابل بلا قدرة على مقاومتها : ضرب من العبث .. لكن حتى مع هذه المعطيات لم يستطع الحلفاء دخول عين العرب بدون خسائر فادحة في الأرواح ، ذلك أن الدولة الإسلامية تركت مجموعة قليلة من المجاهدين لينغّصوا على الأكراد والحلفاء فتحهم المزعوم ، ونفّذ جنود الدولة الإسلامية عمليات جريئة (شبه مستحيلة) أصابت المحتلين بذهول ..

من المعلوم أن الملاحدة والرافضة والنصيرية لم يتقدموا شبراً في أراضي الدولة الإسلامية دون قصف جوي عربي ونصراني روسي أو أمريكي ، فليس لهؤلاء أن يحتفلوا بأي نصر على الدولة الإسلامية ، وإنما الفضل لطائرات أمريكا وروسيا وأوروبا والعرب ، فهؤلاء هم الذين مهّدوا لكل شيء ، ولم يبق إلا أن يمشي الرافضة والنصيرية والملاحدة على أنقاض المدن والقرى ليدخلوها فاتحين !!

رأينا أكثر من (90%) من عين العرب سوّي بالأرض ، ولعل (80%) من مدينة الرمادي صار خراباً ، ومع ذلك هناك مناوشات في الرمادي وضرب قوي شديد من قبل الدولة الإسلامية التي لا ندري كيف صمد جنودها تحت هذا القصف ، بل ويأخذون زمام المبادرة في أكثر الأحيان ، وها هي الدولة الإسلامية ترجع إلى تكريت والشدادي مرة أخرى في التفاف أذهل المراقبين ..

تتلخّص الاستراتيجية التي اتبعتها الدولة الإسلامية بأسلوبها الجديد في نقاط عدة ، من أهمها :

1- عدم الحرص على التمسّك بالأرض المفتوحة في حال القصف المركّز ..

2- تشتيت تركيز الأعداء بفتح جبهات غير متوقّعة ، وعمليات جريئة في نفس الوقت ..

3- فتح جبهات متباعدة لتشتيت تركيز الطيران الصليبي العربي النصيري اليهودي ، ولكن التحالف استطاع التقليل من تأثير هذه الخطة بدخوله قاعدة انجرليك التركية ، وبصمود مطاري دير الزور وكويرس وغيرها في وجه هجمات الدولة الإسلامية ..

4- الهجوم بجماعات صغيرة ، وبأفراد قلائل معتمدة على قوة بأس رجالها في مقابل جبن وخور مقاتلي أعدائها المتّكلون على طائرات التحالف اتكالاً شبه كلّي ..

5- استطاعت الدولة الإسلامية كسب الكثير من القبائل والعشائر في الأنبار ودير الزور وغيرها ، ومما ساعد في ذلك : الظلم الواقع على المسلمين بعد انحياز الدولة الإسلامية من المناطق المحررة ، فأهالي هذه المناطق لا يلبثون أن يبايعوا الدولة الإسلامية لما يرون من إهانة الأعداء لهم ، فيدركون الفرق الشاسع بين الدولة الإسلامية وبين قوات التحالف الصليبي النصيري الرافضي العربي الكردي الملحد ..

6- استطاعت الدولة الإسلامية تفعيل جبهاتٍ خارج العراق والشام – كمصر وليبيا واليمن ونيجيريا – لإشغال العدو الصليبي عن التركيز على مركز الدولة ..

7- قامت الدولة الإسلامية بعمليات إنغماسية نوعية ضربت بها أهدافاً منتقاة بدقّة عالية خلطت أوراق أعدائها ، كما حصل في المقدادية وبغداد وسامراء وحديثة وغيرها ، فالدولة استهدفت قادة ميدانيين برتب عالية في هذه العمليات الجريئة  ..

8- تعتمد الدولة الإسلامية اليوم أسلوب الكر والفرّ لتدويخ العدو ، فتدخل خناصر لتخرج منها بعد يومين فتدخل قرى أخرى تؤدي نفس غرض خناصر ، وتدخل أبو غريب لتخرج منه بعد قليل ، وتدخل تل أبيض فتخرج إلى القرى المجاورة لتفتحها وتخرج منها ، وبهذا تضمن تشتت العدو وارتباكه وعدم معرفة وجهة وهدف الدولة الإسلامية القادم ، هذا مع إحداث مجاز في العدو في هذه المناطق وقتل قادة جيشه واغتنام أسلحته وذخائره لاستخدامها في العمليات التالية ..

9- استطاعت الدولة الإسلامية كشف زيف كثير من الجماعات المدّعية للجهاد ، فصار اتباع هذه الجماعات يبايعون الدولة الإسلامية بعد أن رأوا تذبذب قياداتهم وثبات الدولة الإسلامية على مبادئها ..

الحقيقة التي يجهلها الكثير من الناس : أن الدولة الإسلامية استطاعت في انحيازاتها هذه فتح أراضٍ كثيرة وكبيرة ، وهي أضعاف ما خسرت من أراض بسبب القصف المركّز ، وما “تدْمر” إلا واحدة من المناطق التي فتحتها الدولة الإسلامية في هذه الفترة ، والحقيقة الأخرى أن الدولة الإسلامية خسرت أجزاء من هذه المدن ولم تخسرها كلها ولا خسرت محيطها ، وهذا ما جعل أنصار الدولة الإسلامية يعززون ثقتهم بها ، بعكس ما أراد أعدائها ، فقد عوّدتهم الدولة الإسلامية أن لا تنحاز من مكان إلا وتفتح غيره ، ولا تتأخّر في مكان إلا وتتقدّم في غيره ، ولا يَقتل منها العدو جنوداً إلا وتقتل منه أضعاف أضعاف ما قَتل ، ولا يقصف عدوهاً أرضاً إلا وتفجّر الدولة بعمليات إنغماسية مرعبة في عقر دار العدو ، مما جعل الهجوم على الدولة الإسلامية أمر مكلف للغاية ، فجنود الدولة الذين خرجوا من محيط مدينة الرمادي : دخلوا أبو غريب وبغداد ليُثخنوا في الرافضة أيما إثخان ..

بالرغم من الهجمة الإعلامية العالمية الشرسة على الدولة الإسلامية إلا أن الدولة استطاعت مواجهة هذا الإعلام بإصرار أنصارها في الخارج ، وبحرفيّة إعلامييها في الداخل ، فلم يستطع أعدائها – رغم ما أنفقوا ، ورغم كل هذا الجهد الجبار – ثني الشباب