Jihadology Podcast: Syria Status Update with Charles Lister

Charles Lister comes on the show to discuss a wide range of topics related to the current situation in Syria:

  • The background and evolution of Jaysh al-Fatah
  • What Jaysh al-Fatah has meant to rebel and Jabhat al-Nusra victories in Syria
  • The recent formation of a Jaysh al-Fatah branch in the south and what the southern front in the war currently looks like
  • How the regime, Iran, and Hizballah have reacted to the changing military dynamics on the ground
  • The recent fighting between the Kurds and the Islamic State in northern al-Raqqah governorate

Links:

The show is produced by Karl Morand. If you have any feedback you can email [email protected] or find us on Twitter: @JihadPod
You can subscribe to the show in iTunes or with the show’s RSS feed.

Download this Episode (46.5 mb mp3)

Check out my new ‘Policy Watch’ for the Washington Institute: "The Islamic State's Saudi Chess Match"


Over the past two weeks, the so-called “Islamic State” (IS) has claimed two attacks on Shiite mosques in Saudi Arabia’s Shiite-majority Eastern Province, one in Dammam and the other in Qatif. While the incidents might not have an immediate impact on the kingdom’s overall security, they are relevant to long-term IS strategy of weakening the Saudi government by exposing its alleged hypocrisy. They also illustrate how IS has choreographed its actions in phases for its Arabian Peninsula theater. For example, when IS leader Abu Bakr al-Baghdadi announced new wilayat (provinces) for the so-called caliphate in Saudi Arabia and Yemen last November, he told supporters that Shiites should be targeted first. And in remarks made last month, he zeroed in on the Saudi state and what he described as its failed Yemen war. The latest attacks are therefore harbingers of a wider IS threat to Saudi Islamic legitimacy.

THE ISLAMIC STATE’S CALCULUS

By attacking the Eastern Province, IS seeks to place Riyadh in the position of defending or appeasing Shiites, at the expense of a Saudi Wahhabist state ideology that does not tread too far from that of IS (e.g., Saudi schools teach students that Shiites are unbelievers and not Muslims). In that sense, the group likely considers Riyadh’s actions following the first attack a victory.
In response to the May 22 suicide bombing in Qatif, Saudi Interior Ministry spokesman Maj. Gen. Mansour al-Turki stated that the goal of IS was to spread sectarianism, while Crown Prince Muhammad bin Nayef visited the town and gave condolences to the victims and their family members. Moreover, Grand Mufti Abdul Aziz ibn Abdullah al-Sheikh condemned the “criminal plot.” From the Islamic State’s perspective, such actions highlight Riyadh’s rank hypocrisy, showing “true” believers in the “land of the two holy places” how the Saudi state is contravening both God and its own founding standards. By casting themselves as the true bearers of Islam, IS leaders hope to draw more recruits and supporters.
Click here to read more.

New release from the Islamic Emirate of Afghanistan's Zabīhullah Mujāhid: "Remarks Regarding the Visit by High-Ranking Delegation to Iran"


A high-ranking delegation led by the head of the Political Office of Islamic Emirate, the respected Mr. Tayyab Agha, recently made a visit to the neighboring country of Iran. The delegation of Islamic Emirate met with officials of the neighboring country of Iran and discussed issues related to the current situation of our country Afghanistan, the region, Islamic world and conditions of the Afghan refugees residing in Iran.
It must be reminded that this was an ordinary visit from the series of trips by delegations of Islamic Emirate who travel to various countries of the world in order to discuss bilateral issues, form, expand and strengthen ties.
Delegations of Islamic Emirate have also travelled to Japan, France and China previously and will continue following this course in the future.
 

Zabihullah Mujahid

Spokesman of Islamic Emirate of Afghanistan

01/08/1436 Hijri Lunar

30/02/1394 Hijri Solar                    19/05/2015 Gregorian

_______________

al-Fārūq Media presents a new statement from Anṣār al-Furqān: "Condolences to the Islamic Nation on the Martyrdom of the Commander Abū Ḥafṣ al-Balūshī"

3ZubYv5D
Click the following link for a safe PDF copy: Anṣār al-Furqān — “Condolences to the Islamic Nation on the Martyrdom of the Commander Abū Ḥafṣ al-Balūshī”
_____________

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]

al-Fārūq Media presents a new statement from Anṣār al-Furqān: "Condolences to Our Brothers in Ḥarakat al-Jihād Jaysh al 'Adl"

3ZubYv5D
Click the following link for a safe PDF copy: Anṣār al-Furqān — “Condolences to Our Brothers in Ḥarakat al-Jihād Jaysh al ‘Adl”
______________

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]

New article from Shaykh Ḥussayn bin Maḥmūd: "Us and Iran"

بسم الله الرحمن الرحيم

كانت إيران “محمد رضا بهلوي” الرافضي العلماني في منتهى التفسخ والإنحلال الخلقي ، وقد عاثت “المزدكية” فساداً في المجتمع الإيراني ، ولولا الإسلام لكان فسّاق أوروبا المعاصرة تلاميذ عند الفرس ، وقد حفظ الله تعالى بقية باقية في هذه الدولة بالإسلام الذي حاربه هذا الرجل بمنعه للحجاب مما أدى إلى ثورات عارمة استغلها “الخميني” الوصولي القابع في فرنسا لينقلب على “بهلوي” ويعلنها “جمهورية إسلامية” ثورية صفّق لها جل العالم الإسلامي بكل حرارة ليكتشفوا بعدها بسنوات أنها عنصرية فارسية طائفية تحارب الإسلام والمسلمين باسم التشيع وحب آل البيت ، ولولا فضل الله على الأمة باندلاع شرارة الجهاد الأفغاني ضد السوفييت في نفس الوقت لاستطاعت الخمينية ابتلاع العالم الإسلامي بشعاراتها الرنانة المرتكزة على الثورة الإسلامية المعادية للغرب والصهيونية !!

وضع الخميني “خطة خمسينية” لتصدير الثورة الرافضية الفارسية إلى العالم الإسلامي ، وعمل على توفير ميزانية ضخمة لتحقيق هدفه في استعادة مجد الإمبراطورية الساسانية ، فأرسل الدعاة إلى آسيا الوسطى وأوربا وأفريقيا وشرق آسيا والدول العربية ، وأنفق مئات الملايين من الدولارات ليحرف الناس عن دينهم إلى دين الرفض المجوسي الصفوي المعادي للإسلام ، فنجح عن طريق التغلغل في الأوساط الصوفية والبدعية ، وعن طريق كل من يخالف أهل السنة ، وعن طريق بعض المسلمين الذين انخدعوا بشعارات ثورته “الإسلامية” البراقة ، وعمل على جذب الكثير من أبناء المسلمين للدراسة في “قم” تحت إشراف ملالي الفرس الحاقدين على الصحابة الذين أسقطوا الامبراطورية الساسانية الفارسية منذ أكثر من ألف وأربعمائة سنة ..

كان انتقام الفرس المجوس من المسلمين ابشع انتقام : حيث حرّفوا دين التوحيد ، ونشروا الشرك والفساد ، وقتلوا أبناء الصحابة باسم حب آل البيت ، أخذوا أخماس أموال المسلمين ، وهتكوا أعراض بناتهم باسم المتعة ، ورغم هذا كله انتشر الرفض بين المغفلين من المسلمين في كثير من البلاد ، وتحقق هدف عبد الله بن سبأ اليهودي في الانتقام من الإسلام ، فاجتمع حقد بني ساسان مع خبث اليهود ، ودان أتباع المذهب الرافضي بالولاء المطلق لإيران ومعمميها الفرس الشعوبيين الحاقدين ليكونوا الطابور الخامس في أي تحرك إيراني مستقبلي ضد الأمة الإسلامية ..

بينما كانت حكوماتنا تنشر بين المسلمين : “وثن الوطنية” ، وسخافة “التعايش السلمي” ، وتفاهة “الحوار المذهبي” ، كانت إيران تغذي في نفوس أتباعها : البغض لكل ما هو سنّي ، والكفر بالكذبة الوطنية ، والاستهزاء بالتعايش السلمي والحوار المذهبي ، مع إعمال التقية في كل هذا ..

استطاعت إيران أن تبني سياجاً حديدياً على مخططاتها المستقبلية ، وبقيت أعمالها طي الكتمان لسنوات طويلة تعمل خلالها على تقوية جيشها ونشر دعاتها واستقطاب الكوادر العلمية من شتى بقاع الأرض ، وقد استفادت إيران من تفتت الإتحاد السوفييتي لتستقطب علماء الذرة المسلمين ومهندسي الصناعات الحربية من الجمهوريات السابقة وتدفع لهم ما يطلبون مقابل تطوير التكنلوجيا الإيرانية ، ومقابل تشيّع بعضهم ، بينما كانت الدول العربية في ذات الوقت تستقطب المومسات الروسيات من هذه الدول ، وتبحث عن تعاون اقتصادي هنا وهناك في مجال السلع الاستهلاكية ، وتحاول استقطاب الأموال الروسية لاعادة تدويرها فيما يسمى “بغسيل الأموال” لتدخل في جيوب المتنفذين عندنا فتزيدها تخمة !!

سقط الإتحاد السوفييتي بفضل الله عز وجل ، ثم بسبب المجاهدين في أفغانستان ، وشارك الرافضة (الهزارة) في الجهاد الأفغاني ، وكان على رأس القادة الروافض “محمد إسماعيل خان” صاحب “هراة” الذي لقي دعماً كبيراً من إيران ، وقد وفد إليه الكثير من الرافضة للقتال في صفه ضد السوفييت ، ثم ضد طالبان ، ولما رجع هؤلاء إلى إيران : استقبلتهم الحكومة الإيرانية استقبال الفاتحين ، وأعطتهم المناصب في الجيش الإيراني ، بعكس ما فعلته الدول العربية بأبناءها المجاهدين الذين أودعتهم السجون بتهمة الإرهاب ، وطاردتهم وشردتهم في البلاد ، وكان على رأس هؤلاء الشيخ المجاهد “أسامة بن لادن” رحمه الله وتقبله في الشهداء ، والذي قال لي في شأنه تاجر صيني في ذلك الوقت : “لو كان أسامة فينا لصنعنا له صنماً ولعبدناه” !!

أهملت إيران الكثير من البنى التحتية لتفرغ لبناء المفاعلات النووية والغواصات ولتطور منظومتها الصاروخية وصناعتها العسكرية ، بينما انشغلت بعض الدول العربية – في نفس الوقت – ببناء ناطحات سحاب يتطاولون فيها ، وإنشاء مسارح وملاعب رياضية ودور سينما وأسواق تجارية ، وبينما كانت إيران تربي أجيالاً من “العلماء” و”طلبة العلم” على نشر مذهبها في شتى بقاع الأرض لتضمن ولاء المخدوعين ، كانت الدول العربية تسجن علماءها وطلبة علمها بدعوى الإرهاب ، ونية قلب أنظمة الحكم ، والفساد ، ونشر الفوضى وغيرها من التهم الفرعونية !! وبينما كانت إيران تدرّب الكتائب في بلادها باسم “القدس” و”فلسطين” وتعمل على كسب ود الفصائل الفلسطينية ، كانت الحكومات العربية توقّع اتفاقات سلام مع يهود ، وتحارب الفصائل الفلسطينية باسم محاربة الإرهاب !!

استطاعت إيران التغلغل في البلاد الإسلامية باستقدام قادة الحركات الشيعية إلى إيران وتمويلهم بسخاء وتدريبهم ، وأرسلت إليهم الكتب والدعاة في بلادهم لتكسب ولاء هذه الحركات ، ثم سلطت عليهم الإذاعات ثم القنوات الفضائية ، فدخلت إيران : لبنان واليمن والمنطقة الشرقية في بلاد الحرمين والبحرين والكويت والإمارات والسودان والجزائر والمغرب وسوريا وفلسطين والعراق وجيبوتي وأريتريا ونيجيريا والسنغال ودول شرق ووسط آسيا وغيرها من البلاد ، واستطاعت تغيير عقائد بعض الفرق المنحرفة إلى العقيدة الرافضية الإثنا عشرية : كالجارودية الزيدية (الحوثية) في اليمن ، والنصيرية في سوريا وتركيا ، والإسماعيلية في أفغانستان ، والصوفية في أفريقيا وآسيا الوسطى وشرق آسيا ، واستطاعت إيران الفارسية مزاحمة العرب على سيادة المذهب الإثنا عشري في العراق : فزرعت فيها الفرس ليكونوا مرجعاً للعرب فيها بعد صراع تاريخي مرير بين جانبي الحدود