NOTE: For previous parts in this series see here: #3, #2, and #1.
—
Click the following link for a safe PDF copy: al-Yaqīn Media Center and al-Furqān Media — “Methodological Expertise in the Collection of Information [Jihādī Media] #4”
________
Category: al-Yaqīn Media Center
al-Yaqīn Media Center presents a new video: " Popular Gift to the People of Gaza: After Hearing the News of the Assassination of Shaykh Usāmah Bin Lāden"
_____
al-Yaqīn Media Center and al-Furqān Media present a new training manual series: "Methodological Expertise in the Collection of Information [Jihādī Media] #1"
Click the following link for a safe PDF copy: al-Yaqīn Media Center and al-Furqān Media — “Methodological Expertise in the Collection of Information [Jihādī Media] #1”
_____
al-Yaqīn Media Center presents a new booklet: "Strategic Study: Libya After Qathāfī (Gaddafi)"
Click the following link for a safe PDF copy: al-Yaqīn Media Center — “Strategic Study- Libya After Qathāfī”
_____
al-Yaqīn Media Center presents: "One of the Members of the Jihadist Forums Carried out a Martyrdom Operation in Iraq – His Last Wills"
NOTE: For those who cannot read Arabic, Christopher Anzalone has already written a pretty good description of the below message in English, which you can see here.
—
لقد منّ الله على -أحد أعضاء المنتديات الجهادية- أخيكم ( أبو عمر الشّامي :: الإرهابي المدمّر :: ناشد الإرهاب) بالنفير وتنفيذ عملية استشهادية جاعلا أشلاءه لبنة في بناء دولة العز، دولة العراق الإسلامية .. وهذه وصيته أوصى بنشرها في المنتديات تذكيراً وتحريضاً .. الحمد لله معزّ الإسلام بنصره، ومذلّ الشرك بقهره، ومصرّف الأمور بأمره، ومستدرج الكافرين بمكره، الذي قدّر الأيام دولاً بعدله، وجعل العاقبةَ للمتّقين بفضله، والصّلاة والسّلام على الضّحوك القتّال إمام المجاهدين، منْ أعلى اللهُ منار الإسلام بسيفه، القائل: (( لغدوةٌ في سبيل الله، أو روحة خيرٌ من الدّنيا وما فيها، ولقاب قوس أحدكم من الجنّة، أو موضع قيد سوطه خير من الدّنيا وما فيها، ولو أنّ امرأة من أهل الجنّة اطّلعت إلى أهل الأرض لأضاءت ما بينهما وملأته ريحاً، ولنصيفها على رأسها خير من الدّنيا وما فيها))، وبعد: قال تعالى : {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ مَا لَكُمْ إِذَا قِيلَ لَكُمُ انفِرُواْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ اثَّاقَلْتُمْ إِلَى الأَرْضِ أَرَضِيتُم بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا مِنَ الآخِرَةِ فَمَا مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فِي الآخِرَةِ إِلاَّ قَلِيلٌ * إِلاَّ تَنفِرُواْ يُعَذِّبْكُمْ عَذَابًا أَلِيمًا وَيَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ وَلاَ تَضُرُّوهُ شَيْئًا وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ} أمّتي الغالية : أمّة السّيف والقلم،، أزجي إليك بهذه الرّسالة: رسالة عبقة بعبير البارود وعزف الرّصاص…. رسالة تحريك وتحريض…. رسالة إعلاء همّة وإحياء أمّة، علّ الله أن يكشف عنّا هذه الغمّة. وإنّ المرء ليحار من أين يبدأ ؟؟؟!!! أيبدأ من آهات الحرمين الكئيبة أم من قضيّة فلسطين الحبيبة؟! والله إنّ المرء ليحار!!! واعلمي أمّتي أنني ما نفرت في سبيل الله مفارقاً للأهل والأحباب ومهاجراً للواحد الديّان لأنغمس في أعداء الله بعمليّة استشهاديّة بإذن الله، إلا: 1)- طاعة لله سبحانه وتعالى، حيث أمرنا بقتال أعداء الأمّة. 2)- ونيل جنّة الفردوس ” بإذن الله “. 3)- وثأراً للشيوخ والأرامل والأطفال. 4)- ونصرة لأسرانا في كل مكان. 5)- وإغاظة لأعداء الدّين ونكاية فيهم. 6)- وتطهيراً لذنوبي التي أثقلت كاهلي. فلا تنجرّي أمّتي خلف الأكاذيب التي يصوغها المرتدّون وأسيادهم الصّليبيون، فبحمد الله أصبحت أرض العراق مقبرة للأمريكان والمرتدّين، وأنّ ما يصوّره الإعلام الكاذب حول البطولات المزعومة للمارينز المتهالك، والشّرطة العراقيّة المتعفّنة، لَهُوَ الدّجل في أجْرَإِ صوره. ويعلم الله أمّتي أنّنا لا نسفك دم امرئ مسلم بغير حق، فنحن ما خرجنا إلا للذّود عنك بالغالي والنّفيس، لأنّنا نؤمن بأنّنا إن سكتنا وانشغلنا بترّهات الدّنيا، فسيذهب العراق هدراً، ولن يتوقّف الأمر عند ذلك بل ستصل الدّبابات الأمريكية إلى بيت الله الحرام. فالمجاهدين يا أمّتي الذين تصوّرهم القنوات الفضائيّة العميلة ووسائل الإعلام الكاذبة بأنّهم قتلة وسفّاكي دماء، ومتعطّشون لقتل النّساء والولدان. هؤلاء المجاهدين يا أمّتي هم من قضى على أحلام الصّليبيين. وإنّ أسود التّوحيد قادمون من كل حدب وصوب ليدكـّوا صروحكم يا أعداء الله، ويدمّروا بنيانكم، ويبيدوا جيشكم عن بكرة أبيه، ويثخنوا فيكم بإذن الله أيّما إثخان، والقادم أدهى وأمرّ، فانتظروا ما يسوؤكم ويقضّ مضاجعكم، ويثلج صدور إخواننا الموحّدين. وأجيبي أمّتي …… – من أبكى الأمريكان في الفلّوجة وبغداد وكابل والرّياض؟! – من الذي جعلهم صرعىً نرى جثثهم في نييورك وعدن وقندهار والأنبار؟! – من الذي جعلهم يفكّرون في الانسحاب من ديار المسلمين؟! – من الذي جعلهم مطاردين في ديار المسلمين، بل وفي غيرها من الدّيار؟! • هل هي الجّيوش العربيّة، الّتي لا نراها إلا في الاحتفالات، والذي أصاب الصّدأ أسلحتها؟! • هل هي المفاوضات العقيمة الّتي تصدر عن حكّام الردّة والعمالة مع الأعداء؟! • هل هي المظاهرات الّتي أدمنتها يا أمّتي؟! • هل هو التّعايش السّلمي مع الغير، الّذي يتشدّق به علماء السّوء؟! *** فليس لك بعد الله سوى المجاهدين الشُّعْثِ الغُبُرْ يا أمّتي *** الذي لا يملك أحدهم قوت يومه ولكنّه يمتلك عزّة المؤمن، الذي تخاف منه أوروبا قبل أمريكا. فرسولنا الكريم ” صلّى الله عليه وسلّم ” قد نُصِرَ بالرّعب مسيرة شهر. فالحذر الحذر أمّتي فلا تنجرّي إلى ما يريده الطّغاة والمفسدون في الأرض، وكوني خير معين لإخواننا المجاهدين. وهنا أوجّه رسالة قصيرة إلى أخوتي في الإعلام الجهادي الشّامخ، الّذي عشت أحلى أيّام عمري في منابره الصّادعة بالحقّ بين إخواني الأحبّة أسود الإعلام الجهادي وأنصار الجهاد المقبلين من كل مكان نصرة لإخوانهم المجاهدين إعلاميّاً وإيصال صوتهم وأخبارهم لإخوانهم الموحّدين ولعوام النّاس في كلّ مكان، حيث كنت أبحر في صفحات المنتديات الجهاديّة الغرّاء (…) حفظها الله والقائمين عليها بحفظه، وأتمّ رعايته وجعلها قلعة منيعة في وجه أعداء الله، وشوكة بل صخرة في حلوقهم، وهناك من رسالة وتحيّة خاصّة لأحبّتي وإخواني في الله أصحاب المعرّفات … : الأخ (أبو هاجر المقرن) والأخ (أبو العبابيس) لله درّهم من أسود وعلى الله أجرهم. أقول بارك الله فيكم وفي أعمالكم، ونسأل الله تعالى بمنّه وكرمه أن يجمعنا بكم في جنّة الفردوس، والله الله في زيادة الاهتمام بهذا الجانب الإعلاميّ لنصرة إخوانكم المجاهدين، فلقد اعتليتم بفضل الله سبحانه وتعالى، وبإمكانيّات بسيطة على الهالة الإعلاميّة الضّخمة للعدوّ، ولله الحمد أوّلاً وأخيراً. ولكنّني أدعوكم إلى الجهاد بالنّفس في أي مكان يتسنّى لكم ذلك، فلا أوجب بعد الإيمان بالله سبحانه وتعالى من دفع العدوّ الصّائل الذي يفسد الدّين والدّنيا. وجزاكم الله عنّا خير الجزاء. وفي الأخير : أتوجّه بالشّكر إلى قادة الجهاد في كل مكان: • إلى أميرنا في دولة العراق الإسلاميّة الشّيخ أبي بكر الحسينيّ القرشيّ البغداديّ، ونائبه أبي عبد الله الحسنيّ القرشيّ، ووزير حربه النّاصر لدين الله أبي سليمان،، وجنود دولة الإسلام. • وإلى أسد الإسلام الشّيخ أسامة بن لادن وجنوده. • وإلى المعتزّ بدينه الملا محمد عمر وجنوده. • وإلى الدّكتور الشّيخ أيمن الظّواهري والشّيخ أبي يحيى اللّيبي وجميع مشايخنا في خراسان. • وإلى أمير تنظيم قاعدة الجهاد في جزيرة العرب أبو بصير الوحيشي وجنوده. • وإلى قائد المجاهدين في الصّومال مختار أبو الزّبير وجنوده. • وإلى الأحباب في مغرب الإسلام وقائدهم أبي مصعب عبد الودود. • ولن أنسى أحبابنا في تركستان الشّرقيّة وفي الشّيشان والفلبّين وبلاد الشّام وفي كل مكان.
۔(( حفظهم الله جميعاً بحفظه وأتمّ رعايته ))
اللهم سدّد الرّمي وثبّت الأقدام
وآخر دعوانا أن الحمد لله ربّ العالمين
(( لا تنسونا وإخوانكم المجاهدين من صالح دعائكم في ظهر الغيب ))
والسّلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخوكم ومحبّكم في الله، وكل إرهابيّ شامخ بتوحيده
العبد الفقير إلى رحمة الله
أقلّكم قدراً وأجهلكم
الإرهابي المدمّر :: ناشد الإرهاب
أبو عمر الشّامي
(( من آل بيت القاعدة ))۔
فالمعركةُ دائرةٌ اليومَ على أبوابِ المَلاَحمِ، وإنّها واللهِ الفتوحاتُ، ولنْ يعودَ التّاريخُ للوراءِ، فقدْ رحلَ عهدُ المذلّةِ والاستبدادِ، فانفضي عنكِ أمّتي الذّلّ والاستجداءَ، واتركي