New video message from al-Qā’idah in the Arabian Peninsula’s Shaykh Qāsim al-Raymī: “Explanation of the Book: ‘Summary of War Politics’ By al-Harthamī, Forty-First Lesson”

For prior parts in this video series see: #40, #39#38#37#36#35#34#33#32#31#30#29#28#27#26#25#24#23#22#21#20#19#18#17#16#15#14#13#12#11#10#9#8#7#6#5#4#3#2, and #1.

______________

To inquire about a translation for this video message for a fee email: [email protected]

New release from Sarīyat Abū Julaybīb al-Urdunī: “To the General Command In al-Qā’idah About the Situation in the al-Shām”

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على شرف الأنبياء والمرسلين وبعد:

من جندى على خط النار فى ثغر الشام المُبارك يقارع النُصيرية والروس والجولاني يحمل روحه على كفه كلما سمع هيعة أو فزعة طار إليها بغير توانِ ، إلى مشايخنا وتيجان رؤسنا فى خراسان إلى الأمير الوالد الدكتور أيمن الظواهري _حفظه الله _ نرفع إليكم ونبلغكم بما آل إليه حال الموحدين فى الشام من خذلان القريب وتكالب الجولاني وطُغمته على الموحدين وأعتقاله لخيرة مشايخ الشام ومهاجريها وحاله لا يخفى عليكم . بادىء ذى بدء منذ الأخطار بتشكيل فرع الشام عام 2017 ونحن أمتثلنا للطاعة والجماعة رغم وجود خلافات ولا يخفى عليكم رأى الشيخان أبو جليبيب وأبو خديجة الأردني وقتها والخلاف معلوم عندكم فما فتىء أن يلعدوا الناصحين وقربوا المادحين وتزلفوا للجولاني الظالم وهو الذى سرق السلاح والمال وخان وغدر وكان رأينا وقتها هو التصدى لصيال الناكث الجولاني وويرى الأخرون مهادنته ومسالمته وإتقاء شره بوهن عارم ، وكان رأى الشيخان أبو ذر المصري وأبو يحيى الجزائري بالتصدى لصيال الجولاني وأسترداد الخقوق ، لكن القيادة لم تحترم الخلاف ولم تنصت لرأيهم وقاموا بفصلهم تعسفآ وتركوهم لقمة سائغة فى عرب سعيد وتلعادة ولم يؤازروهم ولم يساندوهم وتركوهم للجولاني ، فأجتهد الأخوة ونالوا منه ونال منهم والحرب سجال ، ثم لا لبث أن فرغ الذئب منا وأنشغل بهم فراح يفتهم فتآ وأكلهم الجولاني وطحنهم بكلكله فأستولوا على جميع المقرات والسلاح وأعتقل الشباب فلم يعد هناك مقر واحد الآن فأضحوا أثر بعد عين فلا تحس منهم من أحد ولا تسمع لهم ركزا . فقد هالنا ما آلت إليه الأوضاع فأصبحت أدلب للأتراك العلمانيين مرتعآ وتفشى الظلم وأمتلئت سجونهم بالموحدين وثبت عندنا أعتقالهم وتعذيبهم للأخوات الفُضليات بل وسبهنّ بأعراضهنّ ورب الكعبة وربما أكثر من ذلك وهنّ المصونات العفيفات ، وأستمر فى طغيانه من تسليم الأخوة وأبنائهم لدول الكفر وكشف أمنيات الأخوة للأتراك ومن خلفهم الغرب الصليبي ، وأستمر الجولاني فى تملقه للغرب والتبرأ من كل ما يمس الجهاد فى مقابلته الأخيرة مع الصحفى الأمريكي ، فقد بلغ السيل الزُبى ةلن يعد الأمر يُحتمل ، فتوكلنا على الله وأستعنا بالله وقررنا رد صيال الجولاني وأمنييه وقد شاركنا فى عرب سعيد وكان الطيران المسير الترىكى فوق رؤسنا ، وتصدينا لبغية فى قرية تلعادة فنلنا منهم ونالوا منا والحرب سيجال ، ومؤخرآ كان لنا السبق فدخلنا عليهم الباب وأرعبناهم وأذقناهم الويلات فى الجانودية وما تبعه من أشتباكات ونحن مستمرون بحول الله وقوته حتى تحرير مشايخنا واٍترداد حقوقنا من هذا الجولاني الخؤون الغادر , أمرنا نرفعه إليكم لتفصلوا فى الأمر ولكم منا السمع والطاغة ولن نكون مثل البغدادي والجولاني،فنحن جنودكم مرونا بعدوكم نفتك بكبده ونأتيكم بخبره ، ونحن على العهد باقون بأذن الله ,

رفعه إليكم أبو حمزة الأدلبي _أمير السرية

_________________

Source: Telegram

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]

New video message from al-Qā’idah in the Arabian Peninsula’s Shaykh Ibrāhīm al-Bannā: “Concepts #29″

Click here for prior parts in this video series: #28, #27#26#25#24#23#22#21#20#19#18#17#16#15#14#13#12#11#10#9#8#7#6#5#4#3#2, and #1.

_______________

To inquire about a translation for this video message for a fee email: [email protected]

New release from Shaykh Abū Muḥammad al-Maqdisī: “Whoever Is Killed For the Sake of Democracy Is Not a Martyr”

مَن يُقتل في سبيل الديمقراطية؛ونُصرةً لجماعة تمتنع عن تحكيم الشريعة وتختار الديمقراطية؛

فليس بشهيد ؛بل فطيس وإن رغمت أنوف

خاصة حين تُظهِر هذه الجماعة جميع مظاهر القوة؛على خصومها ومخالفيها؛ وتُفاخر بتحدّي أقوى الجيوش ؛وتُكَذّب بذلك دعاوى أتباعِها في عذرها بالاستضعاف في تعطيلها للشريعة❗️

الشعارات التي تَدّعيها حماس والجهاد الإسلامي في غزة؛ ادعاها مِن قبلهم أناس كانت لحاهم أطول من لحية هنيّة والسنوار؛ بل وأطول من لحية أحمد ياسين بأضعاف؛وكان لباسُهم أقرب للدين من لباس هؤلاء؛وتكلّموا بأدبيات سيّد قطب ؛وزكّاهم عبد الله عزام وكثير من المشايخ والدعاة ؛وغيرهم من الرموز!

ليجذبوا الشباب من التيارات العلمانية والقومية واليسارية؛ إلى جماعاتهم التي تقود الشباب باسم الإسلام والجهاد❗️

وهذا ما فعلته (فتح) الفلسطينية حين اتخذت اسمها وشعارها مِن آية:(نَصْرٌ مِنَ اللهِ وَفَتْحٌ قَرِيبٌ ۗ) وكتبتها على مراسلاتها وشعاراتها❗️وكان لقادتها مستشارون دينيون يُصلّون ويصومون ويَحُجون❗️

ومازال يفعلها حزب اللات والحوثة باستعمال الأسماء المنتسبة إلى الله؛والمُنتَزعة مِن القرآن؛ ليقودوا أتباعهم المغفلين؛ ويغرّوا الناس باسم الله؛ وبآيات القرآن؛فيأتونهم عن اليمين؛ليسوقوهم إلى سبيل أهل الشمال؛ ويدخلونهم باسم حزب الله وأنصار الله ؛إلى أنصار الطاغوت وحزب الشيطان❗️

وحماس ليست بعيدة عن منهج وأسلوب هذا المعسكر؛ بل تنحاز إليه بكُلّيتها؛وتُوالي أولياءه؛ تَحزَن لقتلاهم ؛وتُعزي بأكابر مجرميهم ؛وتُمَجّد أئمة كفرهم ؛وتُعظّم آياتهم الشيطانية!

أخيرا وليس آخرا

ما نَقَمه الناس على جماعة الدولة مِن غلوٍ وتَعصّب لقادتها ؛وتعظيم لأمرهم؛ وتعصّب كثيرٍ مِن أتباعها له في حقه وباطله ؛وقَتلٍ لمخالفيهم ؛وتعريض للمدنيين في مناطقها للقصف والتدمير؛بسبب إصرارها على مواقِفها..

عمَلته حماس❗️

والفرق أنّ جماعة الدولة لم تأبَه بضغوط العالم كلّه؛ ولم تُطبّق إلا ما رأته حقا وفق نظرتها للشرع؛لا وفق الديمقراطية؛ولم تُوالِ أحداً من الطواغيت؛ أو تُلَمّع شيئا مِن الأنظمة؛ أو تترك قناعاتها حرصا على رضاهم؛وحَكّمت شرع الله بحسب فهمها؛بينما حماس تمتنع عن تحكيم الشرع كلّية؛وتُعلِن تَبنّي الديمقراطية؛وتتبرّأ مِن الإرهاب الإسلامي ؛حرصاً على رضى العالم؛الذي لم تنَلْه حتى الآن❗️

فلماذا تعاملتم مع الأولى على سبيل التدمير⁉️

وتدعون إلى التعامل مع الثانية على سبيل التعديل؛لا على سبيل الإلغاء والتدمير ؛بحجة أنّها مِن أهل الإسلام❗️

فهل جماعة الدولة لم يكونوا عندكم من أهل الإسلام⁉️

التناقض يفضح المنهج

ويُظهر أنّ الاختيارات ليست وفق الدليل والبرهان؛بل يدخل فيها الخيار والفقوس ؛والكوسا والباذنجان❗️

وأنّ الميزان الفلسطيني أو المعيار الغزاوي هو المتحَكّم والطاغي على الاختيارات التي تُلبّس لباساً شرعيا❗️

ونَربَأ بأهل الجهاد؛وإعلامهم ومشايخهم؛ ونُنَزّههم عن استبدال هذا المعيار الجاهلي؛بمعيار الإيمان والتوحيد

وآخرا

فنحن لا نَقِف؛ ولم نَقِفْ؛ولن نَقف في المعسكر المتصهين المُقابل لحماس.

كما أنّنا لم نَقف مِن قبل في المعسكر الشيوعي المقاتل لسيّاف❗️

ولكنّ خيارنا ليس حماس؛

كما لم يكن مِن قبل سياف❗️

والله المستعان

__________________

To inquire about a translation for this release for a fee email: [email protected]

New issue from al-Qā’idah’s bulletin: “al-Nafīr #35″

For prior issues of the bulletin see: #34, #33, #32#31#30#29#28#27#26#25#24#23#22#21#20#19#18#17#16#15#14#13#12#11#10#9#8#7#6#5#4#3#2, and #1.

Click the following link for a safe PDF copy: al-Qā’idah — al-Nafīr Bulletin #35

________________

To inquire about a translation for this bulletin issue for a fee email: [email protected]

New release from Shaykh Abū Muḥammad al-Maqdisī: “Questions Sent To The Brothers At Al-Saḥāb Media”

استاء كثير من الإخوة المجاهدين والمشايخ والدعاة من تمجيد بيان السحاب؛ للقائد القسامي الذي قُتِل في الحرب الأخيرة في غزة؛وتعجّبوا متسائلين:هل يخفى على إخواننا انحراف حماس وقيادتها عن منهج التوحيد إلى منهج الديمقراطية⁉️وانحيازها إلى حزب اللات وبشار وإيران؛ وتمجيدها لنظام قطر؛بل ولعدو الله السيسي الذي قَتّل إخوانهم⁉️

وما فائدة الثناء على مثل هذا القائد الذي لا يعرفون حاله وتمجيده؛إلا تغبيش ما بناه مشايخ القاعدة مِن وضوح تجاه حماس وأمثالها من الجماعات الإسلامقراطية⁉️

فمنذ ترحّم بعض القادة على مرسي؛ وتَمنّي آخرين منهم الثأر له؛تتابعت المفاجآت والمزعجات والمنغصات❗️

فهل تَغيّر المنهج⁉️أم تَسلّل إلى صفوف القاعدة مَن لا يقيمون لنقاء المنهج اعتبارا⁉️

فخطأ القاعدة التي لازالت تُعلن تبنى منهج التوحيد والجهاد؛ ليس كخطأ بعض المشايخ والدعاة الذين تذبذب منهجهم❗️

فالمفروض أنّ القاعدة مازالت تنكر على دعاة الإسلامقراطية؛ وتبرأ من منهجهم؛

فكيف تنعى موتاهم❗️وهم قتلى (شرعية)الديمقراطية كما يصفهم أنصارهم من نفس جماعاتهم❗️

وكيف تُمجّد قادتهم العسكريين؛وهم يُمجدون إيران وبشار ؛ويختارون الديمقراطية منهجا؛ويقتلون أنصار الشريعة في المساجد⁉️

أين التَميّز الذي يحرصون عليه⁉️

وأين الدعوة إلى الجهاد حتى يكون الدين كله لله⁉️

وأين موالاة أنصار الشريعة؛ ومراعاة دمائهم المهدورة على أيدي حكومة حماس وجنودها وقسامييها❗️

هذه تساؤلات إخوانكم

نوصلها لكم عبر هذا المنبر

وندعو الله أن يُصلح أحوال المجاهدين عموما❗️

ونبرأ إلى الله من كل خطأ مِن هذا القبيل؛ولا نُجامل في دين الله أحدا! لا قاعدة ولا غيرها ممن نُحب؛فالحق وتجلية التوحيد وعراه الوثقى؛أحبّ إلينا مِن كل أحد؛وحين نرى ما يُعكره مُعْلَنا؛نضطر إلى إعلان إنكارنا له ؛ولو على أقرب قريب؛نصحا لله ولدينه ولخاصة المسلمين وعامتهم.

والله الهادي إلى سواء السبيل

أوصلوها للقائمين على مؤسسة السحاب مع التحية

عن جرير بن عبد الله البجلي قال: “بايعت رسول الله ﷺ على إقام الصلاة وإيتاء الزكاة، والنصح لكل مسلم“

_________________