بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله الذي يظهر لنا رحمته ويحفظ المجاهدين الين يقاتلون في سبيله. إن شاء الله جزاء المجاهدين سيزداد لتضحيتهم الكبيرة في الجهاد ضد الكفار. عندما نقول “الله أكبر” فالكفار يسخرون ويتضايقون منا ولكن المجاهدون الأعزاء، نحن نعلم كم يحب الله مجاهديه وهو دائما سيعلي المجاهدين على الكفار.
في 7 يناير 2012، شاء الله أن يوجه الشيخ أحمد إيمان علي (حفظه الله) أمير مركز الشباب المسلم رسالة إلى مجاهدي كينيا. ونحن نسمع ونشاهد شيخنا العزيز، العديد منا في ميجينغو، ذيكا ومومبسا في ذلك اليوم المبارك ذرف الدمع من الفرح والسرور. لأننا نعلن أنه خلال فترة من الوقت سيعلن مجاهدي الله النصر على الكفار. بالأمس، قرر إخواننا الأعزاء في حركة الشباب المجاهدين (ثبتهم الله) مرة أخرى بفضل الله إعلان صعود الأمير أحمد إيمان علي داخل حركة الشباب. مثل هذا الصعود هو أقرب إلى إشارة ثانية أن الله أنعم على جهاد المجاهدين في كينيا ضد الكفار. بفضل الله سنحوز على الإشارة الثالثة والمحددة من الله ونزحف لإعلاء الراية الإسلامية.
ليس هناك شك أن الأمير صعود أحمد إيمان علي ليصبح الأمير الأعلى لكينيا في حركة الشباب هو إعتراف من إخواننا الصوماليين الذين قاتلوا بدون كلل ضد الكفار بأهمية المجاهدين الكينيين في الصومال. نعم، إن مجموعة الأمم المتحدة الكافرة حول الصومال (USEMG) قد كتبوا العديد من المغالطات والأكاذيب حول المجاهدين الكينيين نتيجة لضعف الإخوة المسلمين، والأمير الشيخ أحمد إيمان علي. ولكن ما يهمفي المقام الأول، هو إعتراف زملاءنا المجاهدين في الصومال.
إن الله يؤيد أعزاءنا في حركة الشباب، وفي المقابل وضعت حركة الشباب مسئولية الجهاد في كينيا في الأيدي الكينية القديرة لأميرنا الشيخ أحمد إيمان علي . إن الله يؤيد أحباءنا في حركة الشباب، وفي المقابل حركة الشباب وضعت مسئولية الجهاد في كينيا في الأيدي الكينية القديرة لأميرنا الشيخ أحمد إيمان علي. في محاضرته الموجهة إلى الأمة في كينيا في الإسبوع الماضي، الأمير أحمد إيمان علي المعنون “وَإِنِ اسْتَنصَرُوكُمْ فِي الدِّينِ فَعَلَيْكُمُ النَّصْرُ”. أولئك الذين يعرفون من بيننا أميرنا يعلمون جيدا أن هذه الآية حبيبة جدا على قلبه. قبل بضعة أعوام إخواننا الأعزاء في حركة الشباب دعوا أميرنا ليؤدي واجبه ويساعد المجاهدين في الصومال. بدون تردد أو أعذار كالعديد غيره من المشايخ في كينيا غادر أميرنا ميجينغو و مركز الشباب المسلم ليبدأ القتال في سبيل الله. نتيجة لذلك، العديد منا في مركز الشباب المسلم وآخرين في كينيا تبعوا أميرنا العزيز إلى أرض الصومال. واليوم، نحن نقف مع إخواننا الأعزاء في حركة الشباب في الدفاع عن نور الإسلام. إن واجبنا الوحيد كان وسيظل دائما أن لا ندع نور الإسلام ينطفئ.
إن إرادة الأمير أحمد إيمان علي بأن لا يدع نور الإسلام ينطفئ هي ما قادت إخواننا الأعزاء في حركة الشباب ليضعوا على عاتقه مسئولية قيادة الجهاد في كينيا، التي هي شرعا دار حرب. كما مجاهد وعالم مدرك لواجباته في الإسلام، إن أميرنا الآن يقودنا إلى الجهاد في كينيا بدون تردد أو خوف. في السابق، بارك الله في المجاهدين في كينيا بالأخ فضل – عبدالله أحمد -(تقبله الله)، والعديد منا يعرفون كيف كان الكفار يخافون منه وما هي الإنجازات الكبيرة التي قام بها الأخ فضل في ميدان المعركة في الجهاد. في الأسابيع والشهور القادمة أميرنا أحمد إيمان علي سيقود المجاهدين إلى النصر في كينيا وسيجعل الكفار يتوسلون الرحمة. لا شك أن في هذه الحملة الطويلة ضد الكفار سيقف مركز الشباب المسلم مع أميرهم وإخوانهم الأعزاء في حركة الشباب. سوف نشن جهاد الدفع كما أمرنا بدون رحمة في سبيل ديننا الغالي. وسوف نستمر في مقاومة إغواءات كفار الأمم المتحدة وفساد ATPUبالعمل ضد إخواننا. نحن سوف نستمر كذلك في تحمل الإعتقال والإعتقالات العشوائية كما حصل للأخ أوسودو و”تاز” (ثبتمها الله في إيمانهما) فقد قدر للمجاهدين أن يكونوا منتصرين، والأهم من ذلك إن مساعدتنا هي من الدين وهي الآن “فَعَلَيْكُمُ النَّصْرُ” (لحركة الشباب).
اليوم، حركة الشباب لم تجازي وتعترف فقط بإسهام أميرنا أحمد إيمان علي في الجهاد، لقد إعترفت بتضحية المجاهدين الكينيين أن يستمرون في السقوط في سبيل الله التي يفخر مركز الشباب المسلم بأنه جزءلا يتجزأ من هنا في كينيا وفي الصومال. نحن في مركز الشباب المسلم لا شك لدينا أن أميرنا الشيخ أحمد إيمان علي سيكمل العمل الذي لم ينهه أخونا فضل في كينيا وفي منطقة شرق أفريقيا. نحن نعلم هذا لأن الله أخرجنا من الشوارع المنسية لميجينغو في نيروبي إلى معمعة الجهاد في الصومال حيث يستجيب الله لآمالنا ودعواتنا بشكل يومي. بالأمس، كانت رسالة أميرنا الشيخ أحمد إيمان علي وصعوده إلى الأمير الأعلى لكينيا، واليوم ندعو الله بأن يستخدم أميرنا ليرسل لنا في كينيا الإشارة الثالثة.
ونسأل الله أن يحفظ شيخنا الغالي أحمد إيمان علي.
مركز الشباب المسلم
المكتب الصحفي
الحمدلله الذي يظهر لنا رحمته ويحفظ المجاهدين الين يقاتلون في سبيله. إن شاء الله جزاء المجاهدين سيزداد لتضحيتهم الكبيرة في الجهاد ضد الكفار. عندما نقول “الله أكبر” فالكفار يسخرون ويتضايقون منا ولكن المجاهدون الأعزاء، نحن نعلم كم يحب الله مجاهديه وهو دائما سيعلي المجاهدين على الكفار.
في 7 يناير 2012، شاء الله أن يوجه الشيخ أحمد إيمان علي (حفظه الله) أمير مركز الشباب المسلم رسالة إلى مجاهدي كينيا. ونحن نسمع ونشاهد شيخنا العزيز، العديد منا في ميجينغو، ذيكا ومومبسا في ذلك اليوم المبارك ذرف الدمع من الفرح والسرور. لأننا نعلن أنه خلال فترة من الوقت سيعلن مجاهدي الله النصر على الكفار. بالأمس، قرر إخواننا الأعزاء في حركة الشباب المجاهدين (ثبتهم الله) مرة أخرى بفضل الله إعلان صعود الأمير أحمد إيمان علي داخل حركة الشباب. مثل هذا الصعود هو أقرب إلى إشارة ثانية أن الله أنعم على جهاد المجاهدين في كينيا ضد الكفار. بفضل الله سنحوز على الإشارة الثالثة والمحددة من الله ونزحف لإعلاء الراية الإسلامية.
ليس هناك شك أن الأمير صعود أحمد إيمان علي ليصبح الأمير الأعلى لكينيا في حركة الشباب هو إعتراف من إخواننا الصوماليين الذين قاتلوا بدون كلل ضد الكفار بأهمية المجاهدين الكينيين في الصومال. نعم، إن مجموعة الأمم المتحدة الكافرة حول الصومال (USEMG) قد كتبوا العديد من المغالطات والأكاذيب حول المجاهدين الكينيين نتيجة لضعف الإخوة المسلمين، والأمير الشيخ أحمد إيمان علي. ولكن ما يهمفي المقام الأول، هو إعتراف زملاءنا المجاهدين في الصومال.
إن الله يؤيد أعزاءنا في حركة الشباب، وفي المقابل وضعت حركة الشباب مسئولية الجهاد في كينيا في الأيدي الكينية القديرة لأميرنا الشيخ أحمد إيمان علي . إن الله يؤيد أحباءنا في حركة الشباب، وفي المقابل حركة الشباب وضعت مسئولية الجهاد في كينيا في الأيدي الكينية القديرة لأميرنا الشيخ أحمد إيمان علي. في محاضرته الموجهة إلى الأمة في كينيا في الإسبوع الماضي، الأمير أحمد إيمان علي المعنون “وَإِنِ اسْتَنصَرُوكُمْ فِي الدِّينِ فَعَلَيْكُمُ النَّصْرُ”. أولئك الذين يعرفون من بيننا أميرنا يعلمون جيدا أن هذه الآية حبيبة جدا على قلبه. قبل بضعة أعوام إخواننا الأعزاء في حركة الشباب دعوا أميرنا ليؤدي واجبه ويساعد المجاهدين في الصومال. بدون تردد أو أعذار كالعديد غيره من المشايخ في كينيا غادر أميرنا ميجينغو و مركز الشباب المسلم ليبدأ القتال في سبيل الله. نتيجة لذلك، العديد منا في مركز الشباب المسلم وآخرين في كينيا تبعوا أميرنا العزيز إلى أرض الصومال. واليوم، نحن نقف مع إخواننا الأعزاء في حركة الشباب في الدفاع عن نور الإسلام. إن واجبنا الوحيد كان وسيظل دائما أن لا ندع نور الإسلام ينطفئ.
إن إرادة الأمير أحمد إيمان علي بأن لا يدع نور الإسلام ينطفئ هي ما قادت إخواننا الأعزاء في حركة الشباب ليضعوا على عاتقه مسئولية قيادة الجهاد في كينيا، التي هي شرعا دار حرب. كما مجاهد وعالم مدرك لواجباته في الإسلام، إن أميرنا الآن يقودنا إلى الجهاد في كينيا بدون تردد أو خوف. في السابق، بارك الله في المجاهدين في كينيا بالأخ فضل – عبدالله أحمد -(تقبله الله)، والعديد منا يعرفون كيف كان الكفار يخافون منه وما هي الإنجازات الكبيرة التي قام بها الأخ فضل في ميدان المعركة في الجهاد. في الأسابيع والشهور القادمة أميرنا أحمد إيمان علي سيقود المجاهدين إلى النصر في كينيا وسيجعل الكفار يتوسلون الرحمة. لا شك أن في هذه الحملة الطويلة ضد الكفار سيقف مركز الشباب المسلم مع أميرهم وإخوانهم الأعزاء في حركة الشباب. سوف نشن جهاد الدفع كما أمرنا بدون رحمة في سبيل ديننا الغالي. وسوف نستمر في مقاومة إغواءات كفار الأمم المتحدة وفساد ATPUبالعمل ضد إخواننا. نحن سوف نستمر كذلك في تحمل الإعتقال والإعتقالات العشوائية كما حصل للأخ أوسودو و”تاز” (ثبتمها الله في إيمانهما) فقد قدر للمجاهدين أن يكونوا منتصرين، والأهم من ذلك إن مساعدتنا هي من الدين وهي الآن “فَعَلَيْكُمُ النَّصْرُ” (لحركة الشباب).
اليوم، حركة الشباب لم تجازي وتعترف فقط بإسهام أميرنا أحمد إيمان علي في الجهاد، لقد إعترفت بتضحية المجاهدين الكينيين أن يستمرون في السقوط في سبيل الله التي يفخر مركز الشباب المسلم بأنه جزءلا يتجزأ من هنا في كينيا وفي الصومال. نحن في مركز الشباب المسلم لا شك لدينا أن أميرنا الشيخ أحمد إيمان علي سيكمل العمل الذي لم ينهه أخونا فضل في كينيا وفي منطقة شرق أفريقيا. نحن نعلم هذا لأن الله أخرجنا من الشوارع المنسية لميجينغو في نيروبي إلى معمعة الجهاد في الصومال حيث يستجيب الله لآمالنا ودعواتنا بشكل يومي. بالأمس، كانت رسالة أميرنا الشيخ أحمد إيمان علي وصعوده إلى الأمير الأعلى لكينيا، واليوم ندعو الله بأن يستخدم أميرنا ليرسل لنا في كينيا الإشارة الثالثة.
ونسأل الله أن يحفظ شيخنا الغالي أحمد إيمان علي.
مركز الشباب المسلم
المكتب الصحفي
________