بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله ربّ العالمين ، والصّلاة والسلام على محمد وعلى آله وصحبه ومن تبعه بإحسان إلى يوم الدين، وبعد:
الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله، والله أكبر الله أكبر ولله الحمد
قال الله تعالى : ﴿وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ﴾
فالحمد الله الذي بلغنا رمضان بعد طول اشتياق ، والحمد لله الذي مكننا من صيامه وقيامه، والحمد لله الذي بلغنا يوم العيد يوم استلام الجوائز.
فقال تعالى : ﴿قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ﴾
لذا تتقدم إدارة شبكة الجهاد العالمي بالتهنئة والمباركة إلى قادة وشيوخ الجهاد ومناصريهم وإلى رجال الإعلام الجهادي وإلى عموم المسلمين بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك أعاده الله عليها وعليهم باليمن والبركات والفتح المبين، ووفقنا جميعا لمرضاته.
وإنها إذ تشعر الأمة في هذا العيد بالحزن لافتقاد الشيخ المجدد أسامة بن لادن -رحمه الله- ، إلا أنها تستبشر نصر الله تعالى بالفتوحات والانتصارات وخلع الأصنام على أيدي مجاهديها الأبطال وأبنائها الأطهار.
والعيد سعْد لجند المسلمين إذا – ما جندلوا الكفر في الساحات أو قَتَلُوا
وقرّة العين في الأعياد حين ترى – وجه الشهيد علاه النور والأمل
وسلوة العيد عزف للرصاص إذا – نادى المنادي بخيل الله إرتحلوا
وتقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال
إخوانكم
إدارة شبكة الجهاد العالمي
الثلاثاء 1/ شوال/ 1432 هـ
الموافق 30/ آب / 2011 م
الحمد لله ربّ العالمين ، والصّلاة والسلام على محمد وعلى آله وصحبه ومن تبعه بإحسان إلى يوم الدين، وبعد:
الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله، والله أكبر الله أكبر ولله الحمد
قال الله تعالى : ﴿وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ﴾
فالحمد الله الذي بلغنا رمضان بعد طول اشتياق ، والحمد لله الذي مكننا من صيامه وقيامه، والحمد لله الذي بلغنا يوم العيد يوم استلام الجوائز.
فقال تعالى : ﴿قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ﴾
لذا تتقدم إدارة شبكة الجهاد العالمي بالتهنئة والمباركة إلى قادة وشيوخ الجهاد ومناصريهم وإلى رجال الإعلام الجهادي وإلى عموم المسلمين بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك أعاده الله عليها وعليهم باليمن والبركات والفتح المبين، ووفقنا جميعا لمرضاته.
وإنها إذ تشعر الأمة في هذا العيد بالحزن لافتقاد الشيخ المجدد أسامة بن لادن -رحمه الله- ، إلا أنها تستبشر نصر الله تعالى بالفتوحات والانتصارات وخلع الأصنام على أيدي مجاهديها الأبطال وأبنائها الأطهار.
والعيد سعْد لجند المسلمين إذا – ما جندلوا الكفر في الساحات أو قَتَلُوا
وقرّة العين في الأعياد حين ترى – وجه الشهيد علاه النور والأمل
وسلوة العيد عزف للرصاص إذا – نادى المنادي بخيل الله إرتحلوا
وتقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال
إخوانكم
إدارة شبكة الجهاد العالمي
الثلاثاء 1/ شوال/ 1432 هـ
الموافق 30/ آب / 2011 م
_____