الحمد لله الذي خلق الموت والحياة ليبلونا أينا أحسن عملا ..
والصلاة والسلام على رسول الله, خير من وطأ الأرض, الذي قال ربي جل جلاله فيه: (إنك ميت وإنهم ميتون) وعلى آله وصحبه ومن اهتدى بهديه ..رضينا بالله ربا, مدبر الأمر, مصرف الآيات, وهو على كل شيء قدير ..درسنا التاريخ والأمم, فلم نجد فيها أن الأمم والدول قد اجتمعت على رجل واحد, كما اجتمعت على الشيخ الفارس أسامة بن لادن, الذي ثبت ولم يستسلم, ولم تزده مؤامراتهم إلا عزا ونصرا ..
لله دره, هو رجل بأمة, ولم نر مثله بمنزلة أمة كاملة في شخصه ..
لله دره, هو أمة في رجل, ولم نر مثله يمثل أمة كاملة في شخصه ..
يقول بوش الأصغر الذي لم يستطع منازلة الشيخ أسامة رحمه الله وهرب وطاقم حكمه من مواجهته, بأن مقتله يمثل انتصارا لأمريكا. وهذا صحيح! لأن وزن الشيخ أسامة تقبله الله في شخصه يوازي حجم أمريكا كلها بل يفوق, وانظروا إلى أمريكا الآن وستعرفون حجم الشيخ الأسد ..
من هي الدولة التي استطاعت ضرب مبنى البنتاجون?! ما هو تجمع الدول التي سببت تدهور أقوى قوة دولية ذات القطب الأوحد في العالم? إنها أمة تدعى “أسامة بن لادن!
العالم كله يعلق على مقتل رجل واحد, ولو قتل كل أعداؤه فلن يكون تأثيرهم كتأثيره ..
ابحثوا عن جنوده وأحبابه لتعرفوا ما الذي حققه في العالم, وانظروا للثورات لتعرفوا نتيجة أعماله ..
ابحثوا عن أعدائه وأخلاقهم لتعرفوا مدى نبله, إنهم طواغيت أمريكا وفرنسا وبريطانيا وإيطاليا وإسرائيل, ومعهم السفلة طواغيت العرب, ومذمة الناقص للشيخ, كمال له, فلن يزيدنا ذلك إلا تمسكا بمنهجه النبيل ووضوحا بصحته ..
بنظرة شاملة للتغير الاجتماعي في العالم الإسلامي من بعد أحداث سبتمبر المباركة, ستبين كيف أخرج الله المسلمين, بسبب أسامة بن لادن, من ظلمات العولمة والقهر والكفر والفسوق والضلال, إلى النور والعدل والحق والهدى, ومن يعرف حجم المؤامرة التي أحيكت ضد الإسلام وأهل السنة, سيعلم بأن الله حمى السنة وأهلها بالشيخ أسامة رحمه الله, وما قدمه من خير للأمة وللعالم لم يقدم أحد مثله في هذا العصر, فجزاه الله عن أمة الإسلام خير الجزاء ..
حورب الإسلام على مدى قرون, ورمي من كل حدب وصوب, فكان فارسنا سدا منيعا ضدهم, فتصدى لهم بصدره مقدما مجاهدا بنفسه وماله, ولم يعد من ذلك بشيء ..
هؤلاء هم طلاب الجنة, هؤلاء طلاب رضوان الله ..
لم يكن يريد الحياة الدنيا, ولم يعمل فيها إلا استعجالا للآخرة ..
نحسبه كذلك والله حسيبه, ولا نزكي على الله أحدا ..
شتان بين مجاهد زاهد فدائي وبين أشباه الرجال من الأعداء والعملاء وتجار الدين الذين اشتركوا في منه جميعا ..
تعسا لكل أعدائه, فوالله لننتقمن لأمة الإسلام بمقتل شيخ الإسلام ..
ومن يمني نفسه بانتهاء الجهاد أو ضعف التنظيم فأقول له: انتظر قليلا!
وأقول لإخواني الكرام وأهل بيتي الأحباب: ما من عزيز أو قريب مات, أو حبيب فقدناه, إلا وذاق القلب من لوعة فراقه وحرقة وداعه, وسيبقى شيخنا البدر حتى وإن مات ..
وحق للعين أن تدمع, وحق للقلب أن يحزن ويوجل, ولا نقول إلا ما يرضي ربنا ..
اصبر لكل مصيبة وتجلد ***** واعلم بأن المرء غير مخلد
فإذا ذكرت مصيبة تسلوا بها ***** فاذكر مصابك بالنبي محمد
والصلاة والسلام على رسول الله, خير من وطأ الأرض, الذي قال ربي جل جلاله فيه: (إنك ميت وإنهم ميتون) وعلى آله وصحبه ومن اهتدى بهديه ..رضينا بالله ربا, مدبر الأمر, مصرف الآيات, وهو على كل شيء قدير ..درسنا التاريخ والأمم, فلم نجد فيها أن الأمم والدول قد اجتمعت على رجل واحد, كما اجتمعت على الشيخ الفارس أسامة بن لادن, الذي ثبت ولم يستسلم, ولم تزده مؤامراتهم إلا عزا ونصرا ..
لله دره, هو رجل بأمة, ولم نر مثله بمنزلة أمة كاملة في شخصه ..
لله دره, هو أمة في رجل, ولم نر مثله يمثل أمة كاملة في شخصه ..
يقول بوش الأصغر الذي لم يستطع منازلة الشيخ أسامة رحمه الله وهرب وطاقم حكمه من مواجهته, بأن مقتله يمثل انتصارا لأمريكا. وهذا صحيح! لأن وزن الشيخ أسامة تقبله الله في شخصه يوازي حجم أمريكا كلها بل يفوق, وانظروا إلى أمريكا الآن وستعرفون حجم الشيخ الأسد ..
من هي الدولة التي استطاعت ضرب مبنى البنتاجون?! ما هو تجمع الدول التي سببت تدهور أقوى قوة دولية ذات القطب الأوحد في العالم? إنها أمة تدعى “أسامة بن لادن!
العالم كله يعلق على مقتل رجل واحد, ولو قتل كل أعداؤه فلن يكون تأثيرهم كتأثيره ..
ابحثوا عن جنوده وأحبابه لتعرفوا ما الذي حققه في العالم, وانظروا للثورات لتعرفوا نتيجة أعماله ..
ابحثوا عن أعدائه وأخلاقهم لتعرفوا مدى نبله, إنهم طواغيت أمريكا وفرنسا وبريطانيا وإيطاليا وإسرائيل, ومعهم السفلة طواغيت العرب, ومذمة الناقص للشيخ, كمال له, فلن يزيدنا ذلك إلا تمسكا بمنهجه النبيل ووضوحا بصحته ..
بنظرة شاملة للتغير الاجتماعي في العالم الإسلامي من بعد أحداث سبتمبر المباركة, ستبين كيف أخرج الله المسلمين, بسبب أسامة بن لادن, من ظلمات العولمة والقهر والكفر والفسوق والضلال, إلى النور والعدل والحق والهدى, ومن يعرف حجم المؤامرة التي أحيكت ضد الإسلام وأهل السنة, سيعلم بأن الله حمى السنة وأهلها بالشيخ أسامة رحمه الله, وما قدمه من خير للأمة وللعالم لم يقدم أحد مثله في هذا العصر, فجزاه الله عن أمة الإسلام خير الجزاء ..
حورب الإسلام على مدى قرون, ورمي من كل حدب وصوب, فكان فارسنا سدا منيعا ضدهم, فتصدى لهم بصدره مقدما مجاهدا بنفسه وماله, ولم يعد من ذلك بشيء ..
هؤلاء هم طلاب الجنة, هؤلاء طلاب رضوان الله ..
لم يكن يريد الحياة الدنيا, ولم يعمل فيها إلا استعجالا للآخرة ..
نحسبه كذلك والله حسيبه, ولا نزكي على الله أحدا ..
شتان بين مجاهد زاهد فدائي وبين أشباه الرجال من الأعداء والعملاء وتجار الدين الذين اشتركوا في منه جميعا ..
تعسا لكل أعدائه, فوالله لننتقمن لأمة الإسلام بمقتل شيخ الإسلام ..
ومن يمني نفسه بانتهاء الجهاد أو ضعف التنظيم فأقول له: انتظر قليلا!
وأقول لإخواني الكرام وأهل بيتي الأحباب: ما من عزيز أو قريب مات, أو حبيب فقدناه, إلا وذاق القلب من لوعة فراقه وحرقة وداعه, وسيبقى شيخنا البدر حتى وإن مات ..
وحق للعين أن تدمع, وحق للقلب أن يحزن ويوجل, ولا نقول إلا ما يرضي ربنا ..
اصبر لكل مصيبة وتجلد ***** واعلم بأن المرء غير مخلد
فإذا ذكرت مصيبة تسلوا بها ***** فاذكر مصابك بالنبي محمد
اللهم أجرنا في مصيبتنا واخلف لنا خيرا منها ..وإن المعركة بيننا وبين الطغيان العالمي طويلة, لن تتوقف باستشهاد الحبيب الغالي أسد الإسلام أسامة بن لادن رحمه الله. فكم عدد الاستشهاديين الذين ولدوا اليوم?!كتبه جندي من جنود أسامة بن لادن / أسد الجهاد 2
_____
1 Reply to “New statement from online jihādī Asad al-Jihād2”
Comments are closed.