New statement from Shaykh Ḥussayn bin Maḥmūd: "Usāmah is Alive!!!"


English:
Click the following link for a safe PDF copy: Shaykh Ḥussayn bin Maḥmūd — “Usāmah is Alive!!!”
Arabic:

بسم الله الرحمن الرحيم أسـد الإسـلام

لن أتكلم اليوم عن نسب الرجل ، فمثله يبتدئ به نسبه ، وإن كان أبوه باني المساجد الثلاثة ، فلسان حال صاحبنا يقول:

لسنا ، وإن كرمت أنسابُنا يوماً … على الأنساب نتّكلُ نبني كما كانت أوائلنا تَبني … ونفعل مثلما فعلوا

أما لقبه ، فقيل: شيخ المجاهدين ، وقيل: فاروق الإسلام ، وقيل الإرهابي: فقد أرهب اللهُ به أعدائه حتى فارق النوم أجفانهم:

ورموه بالإرهاب حين أبى الخِنى … ومضى على درب الكرامة وارتقا

وقيل الشيخ الهُمام ، وقيل البطل الضرغام ، وقيل ، وقيل ، وقيل !! ولكنني لا أعزف عن اسم سماه به أبواه: إنه “أُسامة” ، وأُسامة ، كما في “الرائد” إسم علم للأسد ، ولكن الطبعة التي عندي قديمة (1967م) ، وربما غّير المؤلف هذا المعنى بعد الأحداث ليصبح الأسد علمٌ لأُسامة .. 
صاحبنا مسلمٌ ، فهو أسد في الإسلام ، وبما أنه ليس له اليوم في الإسلام نظير فهو “أسد الإسلام”: 

أسدٌ ، دم الأسد الهزبر خضابه … موتٌ ، فريص الموت منه ترعَّد

ترك حياة الترف و البذخ وجاهد بماله و نفسه في سبيل الله فأرهب الله به أعدائه ، ورفع اللهُ به راية الإسلام عالية بعد أن كادت رؤوس المسلمين تطأطئ لا عن تواضع: 

ولولا صارمي وسِنانُ رُمحي … لما رَفَعَت بنو عبْسٍ عِمادا

أكتب هذه الكلمات عن “أسد الإسلام” بعد أن خرجت الفئران من جحورها تتنطط وتتبختر وتصرخ وترفع عقيرتها تحاول النيل من هذا الأسد الضرغام قهراً وكمداً وغيظاً من هذا الليث الخطير الذي أقض مضاجع معبوداتهم من الأصنام الغربية {يُعجِبُ الزُّرّاع ليغيظ بهم الكفّار}
ولكن ماذا عساي أن أقول ولسان فعله يقول:

وأكونُ أوّلَ ضاربٍ بِمُهَنّدٍ … يُفري الجماجِمَ لا يُريدُ سِواها وأكونُ أوّلَ فارسٍ يَغشى الوغى … فأقودُ أوّلَ فارسٍ يَغْشاها والخيْلُ تَعلَمُ والفوارِسُ أنني … شيْخُ الحُروبِ وكَهْلُها وفَتاها

أنا لن أتكلم عن “أسد الإسلام” ، ولن أُبدي رأيي فيه ، فإني أخاف أن تتعثر الكلمات ، وتتلعثم التعابير أمام أفعاله العظام ، ولكنني أذكر كلاماً خطه ليث آخر من ليوث الوغى ، كلمات تحكي قصة مجد انبعث بعد غفوة فشيّد صرحاً للعزّة عجزت الدنيا أن تلمح قمته.
قال مجدد فقه الجهاد في عصره ، الشيخ المجاهد “عبدالله عزام” رحمه الله : 
“نرجو الله عز وجل أن يحفظ أخانا أبا عبد الله أسامة بن لادن، فهذا الرجل ما تفتحت عيناي على رجل مثله في الأرض أبدا”
وقال عنه رحمه الله: “هذا رجلٌ بأمة”
وقال: “ولله أشهد أني لم أجد له نظيراً في العالم الإسلامي، فنرجو الله أن يحفظ لهدينه وماله ، وأن يبارك في حياته” [آآمين]

إني لأفتح عيني حين أفتحها … على كثير ولكن لا أرى أحدا

أما كيف حظى “أسد الإسلام” بهذه النظرة الإجلالية من مثل هذا الجبل “عزام” ، فالجواب سهل يسير ، فإنه لما قرأ في كتاب الله {أَرَضِيتُم بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا مِنَ الآخِرَةِ} (التوبة : 38) ، قال “كلّا” بملئ فيه وترك خلفه متاع الحياة الدنيا القليلة ، وانطلق يبتغي الموت في مظانه:

إن لله عباداً فُطنا … طلّقوا الدنيا وعافوا الفتنا نظروا فيها فلمّا علموا … أنها ليست لحيٍّ وطنا جعلوها لُجّة واتخذوا … صالح الأعمال فيها سُفنا

يقول عزام رحمه الله مبيناً حال “أسد الإسلام”:
“يعيش فيبيته عيش الفقراء ، كنت أنزل في جدّة في بيته عندما أذهب للحج أو للعمرة ليس في بيته كرسي ولا طاولة أبدا ، كل بيت ، متزوج من أربعة وليس في أي بيت من البيوت كرسي ولا طاولة ، أيّ عامل من الأردن أو مصر بيته أحسن من بيت أسامة … ومع ذلك في لحظات تطلب منه مليون ريال يكتب لك شيكا بمليون ريال للمجاهدين”
ويقول:
“ويرَون [أي الأفغان] العربي قد ترك ثراءه ووظيفته وشركته في السعودية أو في الخليج أو الأردن وجاء يعيش على الخبز الجاف والشاي في ذرى الجبال ، ويرون اسامة بن لادن قد ترك مشروعه في توسيع الحرم المدني لإخوانه وعطاؤه (ثمانية آلاف مليون ريال سعودي ) وألقى بنفسه في أتون المعركة” (انتهى كلامه رحمه الله) .
ليس هذا فحسب ، بل ليثنا خرج من عرين أُسود . يقول شيخ الجهاد عزام رحمه الله :
“ذهب [أسد الإسلام] إلى إحدى أخواته فعرض عليها فتوى ابن تيمية في الجهاد بالمال ، فأخرجت شيكا وكتبت ثمانية ملايين ريال ، يعني أربعين مليون روبية ، جاء الذين “يفهمون” ليقنعوها : أمجنونة أنت !!! ثمانية ملايين دفعة واحدة !! .. والله من المسلمين .. المسلمات يقنعنها ، والمسلمون يقنعون زوجها ، وما زالوا يفتلون لها بين الحبل والغارب … قالوا لها : أنت تسكنين بشقة في الأجرة ، على الأقل مليوناً لبناء بيت لك ، فاقتنعت بمليون تسترده ، جاءت لأسامة قالت له : يا أسامة يا أخي مليوناً أبني به بيتا ، قال لها : والله ولا ريال ، لأنك تعيشين في شقة مستريحة والناس يموتون لا يجدون خيمة” (انتهى كلامه رحمه الله).
لقد أتته الدنيا راغبة فقال لها غُري غيري ، إني قد طلقتك ثلاثاً لا رجعة فيها ، وانظر إلى تواضعه – أعزه الله ونصره – تواضع الأسد الذي فتك الدنيا بأنيابه !! يقول عزام رحمه الله :
“وعندما يجلس معك تظنه خادما من الخدم ،مع الأدب والرجولة ، والله أنا أمسكه هكذا ، وقلت “للشيخ” سياف : اصدر قرارا ممنوع أنيتحرك من هنا ، وهو يريد دائما أن يكون في المواجهة …”
“وعندما يدخل بيتي (أي أُسامة) … صدّقوا عندما يرنّ التلفون يذهب هو ويأتي بالتليفون حتى لا أقوم من مكاني ، أدب ، حياء ، رجولة ، نرجو الله أن يحفظه إن شاء الله”
“أول مرة دعاني كنا في رمضان ، فذهبت ، فجاء عند الأذان بصحن مرقة وفيه بعض العظمات عليها قليل من اللحم وحبتان أو ثلاثة من الكباب …” (انتهى كلامه رحمه الله)
إن الأسد لا يألف إلا أقرانه ، و”أسد الإسلام” ليس وحيداً من الخلان ، فمن حوله ليوث غابٍ توسدوا التراب والتحفوا السماء واستقرّوا في جبالٍ تناطح السحاب اتّقاء لهيب المطر .. أرض المسبعة تأوي تلك الآساد الضارية والوحوش المفترسة يقارعون المنايا بوجوهٍ باسمة ، نفسي فدى تلك العصابة المُنعَّمة ..

فدت نفسي وما ملكت يميني … فوارس صدقت فيهم ظنوني فوارس لا يهابون المنايـا … إذا دارت رحى الحرب الزّؤوم

وانظر إلى هذه اللحظات الجميلة التي نقلها لنا – بفضل الله – شيخ الجهاد عزام ، لحظات وَدَّ المؤمن لو أنه باع كل ما يملك ليعيش دقائق في أحلام حقيقية شهدتها جبال سليمان : 
“فلقد اشتد القتال وحزب الأمر ، وغص المكر بالرجال وتسابق القوم عشّاق الحور إلى الميدان ، فإذا أشرت لهم بالمنع تحدرت العبرات كالجمان ، وكأن أحدهم عاشق ولهان ، أو واجم هيمان ، إن نفسه قد تعلّقت بأخيه الذي سبقه ولسان حاله يردد:

وكنا كندماني جذامة برهة … من الدهر حتى قيل لن يتصدعا فلما تفرقنا كأني ومالكا … لطول اجتماع لم نبت ليلة معا

كبيرهم وصغيرهم ، ثقيلهم وخفيفهم ، الكل مقبل على المعركة نحاول أن نردهم عن الموت وكأننا نحاول أن نرد ليوثا عن فريستها ، وعبثاً نحاول ، ولولا الخوف من عصيان الأمر لانكبوا على الردى انكباب الأكلة على قصعتها ، وأسامة بن لادن يشدّها إلى الوراء كأنما يسحب الخيل العطاش بلُجُمها يمنعها من الماء …” (انتهى كلامه رحمه الله)
وبعد:
لا بد للحشرات الحاقدة والحاسدة من التقول على آساد الجهاد ، والطعن في أسياد الرجال كشيخ الجهاد “عزام” وإخوانه الذين حضروا تلك اللحظات التاريخية والمواقف الإيمانية ، ولكننا نلقم هذه الحشرات البائسة حجراً لا يطيبون بعده. 

New statement from the Islamic Emirate of Afghanistan regarding the alleged death of Usāmah Bin Lāden

NOTE: The below English translation was provided by Felix Kuehn, which was originally posted here.


English:
Just because Americans have said they have killed Sheikh Osama bin Laden but they have’t shown anything to prove it yet. We don’t want to make any comments and on the other side the closest links [people] to Osama have not given a confirmation of his death so we cannot make any comment as to whether he is dead or not.
Arabic:

من جهة لم يقدم الأمريكيون شواهد مقنعة لثبوت ادعائهم، ومن جهة أخرى لم تعلن المنابع المقربة من الشيخ أسامة بن لادن موقفها ـ تأكيداً او نفياً ـ تجاه ما أعلن اوباما من استشهاد المذكور، لذا فإن إمارة أفغانستان الإسلامية تعتبر الحديث في الموضوع قبل إصدار موقف رسمي من المنابع المقربة للشيخ قولاً قبل أوانه.

Pashto:

دا چي له یوې خوا امریکایانو د خپلې ادعا د ثبوت لپاره د قناعت وړ اسناد ندي وړاندي کړي او له بلې خوا د شیخ اسامة بن لادن نيږدې منابعو هم تر اوسه پوري د اوباما له لوري د نوموړي د شهادت د اعلان په اړه د تایید او تردید په ډول خپل دریځ ندي اعلان کړی، لهذا اسلامي امارت هم د شیخ اسامه د نیږدي منابعو له لوري تر رسمي غبرګون وړاندي څه ویل تر وخت مخکي خبره بولي. 

_____


IslāmDīn presents a new statement from the United Wilāyah of Kabarda-Balkar-Karachai of the Caucasus Emirate: "Confirmation of the Martyrdom Amīr ‘Abdullah"


English:


A message on behalf of the Command of the Mujahideen of the United Province of Kabarda-Balkaria-Karachai (KBK) indicated that during the unequal battle in the town of Progress got their martyrdom, insha’Allah, the following Mujahideen: Governor of the United Province of KBK Abdullah (Asker Dzhappuyev), Emir of the North-Eastern Sector Abdul Jabbar (Kazbek Tashu), Emir of the South-Western Sector Zakaria (Ratmir Shameyev), Deputy Emir Abdul Jabbar, Abdul Ghafoor (Aslanbek Khamurzov), Tamerlan Dyshekov, Albek Kokarev, Zalim Kunov.
A Mujahid Ruslan Dolov was also ambushed by invaders in south-eastern sector, on the outskirts of the village of Black River on Friday. Ruslan martyred, Insha Allah, in an unequal battle.
Almighty Allah says in the Koran:
“Indeed, Allah has purchased from the believers their lives and their properties [in exchange] for that they will have Paradise. They fight in the cause of Allah, so they kill and are killed. [It is] a true promise [binding] upon Him in the Torah and the Gospel and the Koran. And who is truer to his covenant than Allah? So rejoice in your transaction which you have contracted. And it is that which is the great attainment”.
(The Holy Quran, Surah 9. “The Repentance”, verse 111)
Allah also says:
“Among the believers are men true to what they promised Allah. Among them is he who has fulfilled his vow [to the death], and among them is he who awaits [his chance]. And they did not alter [the terms of their commitment] by any alteration”.
(The Holy Quran, Surah 33. “The Clans”, verse 23)
When the Messenger of Allah, may Allah bless him and grant him peace, asked: “Which of all acts of worship is the best?” He said: “The belief in Allah”. He was asked: “And then what?” He replied: “Jihad in Allah’s way“.Then he asked again: “And then what?” He said: “The Hajj accepted (by Allah)”.
(Bukhari and Muslim)
Abu Said Al-Khudri narrated that the Messenger of Allah (pbuh) was asked:“Who is the best among the people”. He replied: “A believer who strives his utmost in Allah’s Cause with his life and property”.
(Bukhari and Muslim)
Our brothers were the ones who committed this grave form of worship, those who commit jihad with their life and property in the way of Allah. They were the best.
Today they have become Shuhada (martyrs), Insha’Allah. They fulfilled their covenant which they concluded with Allah. We ask Allah to accept their hard work in this way and rejoiced them with Gardens of Jannat-al-Firdous.
Today, the infidels and their puppets rejoice and say they beheaded the Mujahideen. But this is only their impossible dreams. Jihad in the United Province of KBK continues.
Today, more and more Muslims began to realize that jihad is the apex of Islam. Therefore, more and more Muslims want to take part in it.
Muaz bin Jabal narrated: “We were with the Messenger of Allah (pbuh) returning from the battle of Tabuk. He told me, “If you want I can tell you the head of the matter, its pillar and its peak”. I said: “Yes O Messenger of Allah”. He said, “The head of the matter is Islam, its pillar is prayer, and its peak is jihad”.”
(Hakim – Ahmad al-Tirmidhi – Ibn Majah)
An associate of the Prophet (pbuh) Abu Darda also narrated:
“The Messenger of Allah said: “Allah will not joined together in the heart of His slave servant the dust of the path of Allah and the smoke of Hellfire, and whosoever’s feet were covered with the dust in the path of Allah, Allah moves Hell one thousand years away from this person, and whosoever wounded while in Allah’s path, he will have on him the stamp of the martyrs.
And this wound will appear on the Day of Resurrection in the color of saffron and its fragrance will be that of musk. This sign will be recognized by the created from start to finish. They will say: “He has a stamp of the martyrs!” And everyone who fights in Allah’s way in time enough to milk a camel Paradise is guaranteed”.
(Ahmad)
O you who have believed, shall I guide you to a transaction that will save you from a painful punishment? [It is that] you believe in Allah and His Messenger and strive in the cause of Allah with your wealth and your lives. That is best for you, if you should know. He will forgive for you your sins and admit you to gardens beneath which rivers flow and pleasant dwellings in gardens of perpetual residence. That is the great attainment”.
(The Holy Quran, Surah 61. “The Ranks, Battle Array”, verses 10-12)
***
Staff of the Armed Forces of the United Province of Kabarda-Balkaria-Karachai of the Caucasus Emirate 
Russian:
shuhada_KBK

Сегодня в Северо-восточном секторе Объединённого Вилайята КБК в населённом пункте Прогресс многочисленные группы кафиров и муртадов напали на домовладение, где находились муджахиды.  В ходе неравного боя, стали шахидами инша Аллах наши братья и сестры.
Среди них Валий Вилайята КБК Абдуллах (Аскер Джаппуев), амир Северо-восточного сектора Абдуль Джаббар (Ташу Казбек), амир Юго-западного сектора Закария (Ратмир Шамеев), наиб амира Абдуль Джаббара, Абдуль Гафур (Асланбек Хамурзов), Тамерлан Дышеков, Альбек Кокаров, Залим Кунов.
Также сегодня в Юго-восточном секторе, на окраине селения Чёрная речка, кафиры устроили засаду муджахиду Руслану Долову. В неравном бою Руслан стал шахидом инша Аллах.
Всемогущий Аллах сказал в Коране: Воистину, Аллах купил у верующих их жизнь и имущество в обмен на Рай. Они сражаются на пути Аллаха, убивая и погибая. Таково Его обещание и обязательство в Таурате (Торе), Инджиле (Евангелии) и Коране. Кто выполняет свои обещания лучше Аллаха? Возрадуйтесь же сделке, которую вы заключили. Это и есть великое преуспеяние. (Покаяние, 111)
Аллах также говорит: Среди верующих есть мужи, которые верны завету, который они заключили с Аллахом. Среди них есть такие, которые уже выполнили свои обязательства, и такие, которые ещё ожидают, но никак не изменяют своему завету. (Сонмы, 23)
Когда Посланника Аллаха, да благословит его Аллах и приветствует, спросили: “Какое из всех видов поклонения самое лучшее?” Он сказал:“Вера в Аллаха.” Его спросили: “А что потом?” Он ответил: “Джихад на пути Аллаха.” Затем его опять спросили: “А что потом?” Он сказал: “Хадж принятый (Аллахом).” (Бухари и Муслим)
Абу Саид аль-Худри передал, что Посланника Аллаха спросили: “Кто самый лучший из людей?” Он сказал: “Верующий совершающий джихад своей душой и имуществом на пути Аллаха.” (Бухари и Муслим)
Наши братья были теми, кто совершал этот тяжёлый вид поклонения, теми, кто совершал джихад своей душой и имуществом на пути Аллаха. Они были лучшими.
Сегодня они стали шахидами инша Аллах. Они выполнили свой завет, который они заключили с Аллахом. Мы просим Аллаха, чтоб Он принял их усердие на этом пути и обрадовал раем Джаннатуль Фирдаус.
Сегодня кафиры и их марионетки радуются и говорят, что они обезглавили муджахидов. Но это всего навсего их несбыточные мечты. Джихад в Объединенном Вилайяте КБК продолжается.
Сегодня всё больше и больше мусульман начали осознавать, что джихад является вершиной Ислама. Поэтому в нём хотят принять участие всё больше

al-Katāi’b Media presents two new statements from Ḥarakat al-Shabāb al-Mujāhidīn: "Surrender of Eight Soldiers of the Apostate Army from the Lower Shabelle Region" and "The Warlord ‘Barre Hirale’ was Ambushed by the Mujāhidīn in the Islamic Province of Gedo"


Surrender of Eight Soldiers of the Apostate Army from the Lower Shabelle Region:

بسم الله الرحمن الرحيم 
الحمدُ لله ربّ العالمين والصّلاة والسّلام على نبيّنا محمّد و على آله وصحبه أجمعين أما بعد:استسلم ثمانية جنود يتبَعون لميليشيات حكومة شريف المرتدة لولاية شابيلى السفلى الإسلامية، و ذلكيوم الثلاثاء 23 جمادى الأولى 1432 هـ الموافق لـ: 26-04-2011 ، يذكر أن هؤلاء الجنود من الذين تم تدريبهم في يوغندا، وقد أقامت ولاية شابيلى السفلى الإسلامية مناسبة دُعي إليها مختلف وسائل الإعلام احتفالا بتوبة الجنود، وتحدث الشيخ محمد أبو عبد الله – حفظه الله – والي الولاية لوسائل الإعلام و رحّب بالجنود التائبين ودعا الله أن يتقبل توبتهم، كما تحدث الجنود التائبون لوسائل الإعلام و حكوا المعاناة التي عاشوها منذ إرسالهم إلى يوغندا وحتى عودتهم وانخراطهم في صفوف جيش الردة. اللهم منزل الكتاب مجري السحاب هازم الأحزاب، اهزم الصليبيين ومن حالفهم من المرتدين.
اللهم اجعلهم وعتادهم غنيمة للمسلمين.
اللهم دمّرهم و زلزلهم.
اللهم أنت عضدنا وأنت نصيرنا،اللهم بك نصول وبك نجول وبك نقاتل.
والله أكبر {وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ}مُؤسَّسةُ الكَتائِب للإنتَاج الإعلامِي
حَركةُ الشَّبابِ المُجَاهدِين


الخميس 25 جمادى الأولى 1432 هـ
28/04/2011
المصدر : (مركز صدى الجهاد للإعلام)
الجبهة الإعلامية الإسلامية العالمية

رَصدٌ لأخبَار المُجَاهدِين وَ تَحرِيضٌ للمُؤمِنين

The Warlord ‘Barre Hirale’ was Ambushed by the Mujāhidīn in the Islamic Province of Gedo:

بسم الله الرحمن الرحيموقوع زعيم الحرب “بري هيرالي ” في كمين للمجاهدين بولاية قيذو الإسلامية 1432/05/23 الحمدُ لله ربّ العالمين والصّلاة والسّلام على نبيّنا محمّد و على آله وصحبه أجمعين أما بعد:وقعت قافلة يقودها زعيم الحرب المعروف “بري هيرالي ” يوم الثلاثاء 23 جمادى الأولى 1432 هـ الموافق لـ: 26-04-2011، في كمين نصبه مجاهدو ولاية قيذو الإسلامية، وقد وقع الكمين بعد العصر بينما كانت القافلة تتجه إلى قرية (عري عصي)، وكانت القافلة تتكون من أربع سيارات ثلاثة منها سيارات عسكرية والرابعة شاحنة محملة بمواد غذائية ومعدات وإمدادات عسكرية، وبتوفيق من الله سيطر المجاهدون على الشاحنة و على سيارة أخرى بينما فرت سيارتان إحداهما كانت تحمل زعيم الحرب، و كان عدد الجثث التي تركها المرتدون 8 جثث منها ثلاثة جثث تعود لضباط كبار أحدهم نائب زعيم الحرب. اللهم منزل الكتاب مجري السحاب هازم الأحزاب، اهزم الصليبيين ومن حالفهم من المرتدين.
اللهم اجعلهم وعتادهم غنيمة للمسلمين.
اللهم دمّرهم و زلزلهم.
اللهم أنت عضدنا وأنت نصيرنا،اللهم بك نصول وبك نجول وبك نقاتل.
والله أكبر {وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ}مُؤسَّسةُ الكَتائِب للإنتَاج الإعلامِي حَركةُ الشَّبابِ المُجَاهدِين

الخميس 25 جمادى الأولى 1432 هـ
28/04/2011
المصدر : (مركز صدى الجهاد للإعلام)
الجبهة الإعلامية الإسلامية العالمية

رَصدٌ لأخبَار المُجَاهدِين وَ تَحرِيضٌ للمُؤمِنين

_____

al-Katāi’b Media presents a new statement from Ḥarakat al-Shabāb al-Mujāhidīn: "Killed More Than Forty Apostates in an Attack on a Military Camp for the Apostates Near the City ‘Īl Wāq"

UPDATE 4/28 10:20 AM: Click here for an English translation of the below statement.
_____
 
— 

بسم الله الرحمن الرحيم 

شنت كتائب المجاهدين يوم الثلاثاء 16 جمادى الأولى 1432 هـ الموافق لـ: 19/04/2011 ، في ولاية قيذو الإسلامية هجوما واسعا على أحد معسكرات عصابة الردة على الحدود الكينية، وقد وقع الهجوم على المعسكر بين مدينة “بوسار” و “عيل واق” وتحديدا عند تقاطع “أبوذا” على بعد 15 كيلومترا من مدينة “عيل واق”، وقد أسفرت المعركة عن سيطرة المجاهدين على المعسكر بالكامل وغنيمة عدد كبير من الأسلحة الخفيفة والذخائر منها 15 من سلاح بيكا وستة مدافع هاون وثلاثة سيارات عسكرية نوع “لاندكروزر” اثنان منها مجهزة بسلاح الدوشكا، هذا و قد تناثرت جثث المرتدين عند التقاطع الذي وقع فيه الهجوم، وتم حصر أكثر من أربعين جثة في المكان، وتفيد الأنباء أن المزيد من الجرحى و جثث قتلى المرتدين قد وصلت إلى مدينة عيل واق الحدودية.

اللهم منزل الكتاب مجري السحاب هازم الأحزاب، اهزم الصليبيين ومن حالفهم من المرتدين.
اللهم اجعلهم وعتادهم غنيمة للمسلمين.
اللهم دمّرهم و زلزلهم.
اللهم أنت عضدنا وأنت نصيرنا،اللهم بك نصول وبك نجول وبك نقاتل.

والله أكبر

{وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ}

مُؤسَّسةُ الكَتائِب للإنتَاج الإعلامِي
حَركةُ الشَّبابِ المُجَاهدِين

الأربعاء 17 جمادى الأولى 1432 هـ
20/04/2011

المصدر : (مركز صدى الجهاد للإعلام)
الجبهة الإعلامية الإسلامية العالمية

رَصدٌ لأخبَار المُجَاهدِين وَ تَحرِيضٌ للمُؤمِنين
 

_____

al-Andalus Media presents a new statement from al-Qā’idah in the Islamic Maghreb: "Denial of the Manufactured Dialogue with the Newspaper al-Ḥayyāt al-Londonīyyah [London]"

UPDATE 4/24 1:43 PM: Click here for an English translation of the below statement.
_____


NOTE: Camille Tawil who conducted the interview has already retracted it and deleted it from his website with an apology.


Click the following link for a safe PDF copy: al-Qā’idah in the Islamic Maghreb — “Denial of the Manufactured Dialogue with the Newspaper al-Ḥayyāt al-Londonīyyah [London]”
_____

New statement from M’āssadah al-Mujāhidīn: "Oh God, Have We Reached, Oh God, Bear Witness"

بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله قاهر الجبابرة، كاسر الأكاسرة، قاصم ظهور القياصرة. الحمد لله القائل: {أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِن دِيَارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍّ إِلاَّ أَن يَقُولُوا رَبُّنَا اللَّهُ وَلَوْلا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُم بِبَعْضٍ لَّهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيرًا وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الأرْضِ أَقَامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الأُمُورِ}. والقائل: {كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ}. والقائل: {وَلَوْلا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَفَسَدَتِ الْأَرْضُ وَلَكِنَّ اللَّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى العَالَمِينَ}. والصلاة والسلام على من روى عنه أبي هريرة رضي الله عنه فقال جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَرَأَيْتَ إِنْ جَاءَ رَجُلٌ يُرِيدُ أَخْذَ مَالِي قَالَ: فَلَا تُعْطِهِ مَالَكَ. قَالَ: أَرَأَيْتَ إِنْ قَاتَلَنِي قَالَ: قَاتِلْهُ قَالَ: أَرَأَيْتَ إِنْ قَتَلَنِي قَالَ: فَأَنْتَ شَهِيدٌ. قَالَ: أَرَأَيْتَ إِنْ قَتَلْتُهُ قَالَ هُوَ فِي النَّارِ. هذا فيمن يريد أن يعتدي على المال، فكيف بنا فيمن أراد واعتدى على الدين والعرض والحرمات، يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى: ” فالعدو الصائل الذي يفسد الدين والدنيا لا شيء أوجب بعد الإيمان من دفعه “إهـ. وبعد: فإنَّ حماس المرتدة قد طبقت ولا زالت تطبق خطط الكفار، وتوالي الأشرار، وتحكم بقانون وضعي يضاهي حكم القهار، وتعادي أولياء الله الأخيار من المجاهدين وتستهزئ بالموحدين الأبرار، وتكمم أفواه المصلحين وتسجن من يدعهم إلى تحكيم شريعة رب العالمين، اتبعوا أهوائهم فزين لهم الشيطان أعمالهم. ورغم تحذيرنا من الوقوع في مصايدهم وتجنب مباشرتهم بالقتال، وفعل كل ما بالإمكان من أجل تحقيق ذلك، حتى نفرغ طاقاتنا ونكرس إمكانياتنا لضرب العدو المحتل، وبذل جهدنا لأن تشاركنا حماس جهادنا وتنحاز لنا فتقيم شرع ربنا وتقاتل في صفنا، أو أن تكف عن ملاحقتنا، ويعرضوا عنا، ولكن عدائها واعتدائها زاد يوماً بعد يوم رغم كثرة النصح ومحاولات التصحيح، واللوم إلاَّ أنَّها أبت إلاَّ أن تعلن حربها الشرسة المسعورة والضروس علينا ولا يزال الأمر في تصعيد مستمر يرمون من ورائها استئصال شأفتنا، استباحوا حرماتنا، واستحلوا دمائنا، واعتقلوا شبابنا، ودمروا مساجدنا، وصادروا عتادنا، وانتهكوا أعراضنا، وأعملوا في مشايخنا قتلاً وأسراً وتعذيباً ومطاردةً، وفي الجانب الآخر تجد الكافر عندهم معززاً مكرماً وله حقوق أكثر من أهل الأرض نفسها. وإننا إزاء ما فعلوه بنا نقول لهم لسنا كغيرنا، وإيَّاكم أن تختبروا قدرتنا وصلابتنا فيلين الحديد ولا نلين، ولا نخشى الجمع أو اللوم ولا التهديد، وليكن في علمكم بأننا لا نهتم بالنتائج بقدر اهتمامنا بالمناهج {الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ فَانقَلَبُواْ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللّهِ وَفَضْلٍ لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُواْ رِضْوَانَ اللّهِ وَاللّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ} فإن لم تقفوا عند حدكم فسنقاتلكم جميعاً يهوداً ومعتدين، وستكونون في النهاية الخاسرين، ولا تغرنكم كثرة عددكم وعدتكم التي كنتم تدعون أنَّها لليهود فاستخدمتموها ضد المجاهدين، أما نحن فإننا نؤمن أنَّ من النبيين من آمن معه رجل ورجلين ومنهم من نصره الله بعصاً وأغرق عدوه بين شقين، فلا تظنوا أننا غير جاهزين ولكم مستسلمين. ورغم أننا لا نتمنى لقاء العدو إلاَّ أنَّه لا يسعنا إن لم تكف حماس يدها عنا، وتطلق جميع أسرانا، ومعتقلينا، وتتركننا وشأننا، أن ندع كلمة الفصل للسيوف فنمزقهم كل ممزق، ونذيقهم من الوبال، والنكال ما لا طاقة لهم به، وستصدق أقوالنا ثباتنا وأفعالنا، فإن القوة هي اللغة الوحيدة التي يفهمها عدونا ويستجيب بها مطالبنا. {قُلْ هَلْ تَرَبَّصُونَ بِنَا إِلَّا إِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ وَنَحْنُ نَتَرَبَّصُ بِكُمْ أَنْ يُصِيبَكُمُ اللَّهُ بِعَذَابٍ مِنْ عِنْدِهِ أَوْ بِأَيْدِينَا}. ولست ابالي حين اقتل مـسـلــمـا *** على أي جنب كان في الله مصرعي وذلـك فـي ذات الالـه وإن يشـأ *** يبارك على أوصال شلوٍ مـمـزع هذا من الناحية العقدية، أما من الناحية الشرعية فمن لم يوافقنا من أهل العلم في قتالكم من باب الردة فإنه لا شك يوافقنا على ذلك من باب الدفع، وإننا نعدكم بعد اليوم إن لم تعودوا إلى دينكم ورشدكم، أن لا يكون قتالنا لكم عمل فردي أو ارتجالي وإنما سيكون الأمر جماعي، ولن يحول بيننا وبينكم لا وعد ولا وعيد ولا زمجرة ولا تهديد ولا نظنكم إلاَّ أجبن مما تظهرون وأضعف مما تتصورون. فاللهم أعنا عليهم .. اللهم أعنا عليهم.. اللهم أعنا عليهم. اللهم احصهم عددا.. واقتلهم بددا.. اللهم اجعلهم وأموالهم غنيمة للمجاهدين. وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحابته أجمعين. {وَاللّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَ} مأسدة المجاهدين في فلسطين السبت 12 جمادى الأولى 1432هـ الموافق 16 أبريل2011م

_____