New video message from Anṣār al-Dīn's Abū al-Faḍl Iyād Ghālī: "Statement To the Islamic Ummah"

UPDATE 8/17/14 5:33 PM: Here is an Arabic transcription of the below video message:

bnr37

Click the following link for a safe PDF copy: Abū al-Faḍl Iyād Ghālī — “Statement To the Islamic Ummah” (Ar)

____________

___________

To inquire about a translation for this video message for a fee email: [email protected]

 

New press release from Anṣār ad-Dīn: "About the Circumstances of the French Crusader Campaign Upon the Muslims of Mali"

UPDATE 3/31/13 9:36 AM: Here is an English translation of the below Arabic statement:

Click the following link for a safe PDF copy: Anṣār ad-Dīn — “About the Circumstances of the French Crusader Campaign Upon the Muslims of Mali” (En)

___________

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين ،والصلاة والسلام على رسول الله، وآله وصحبه ومن اتبع هداه، أما بعد


بعد مرور شهرين من الحملة الصليبية، وانتشار أصناف من الدعاية الإعلامية المضللة ،حول ما يجري ممن أحداث في أرض مالي المسلمة، خاصة إقليم ازواد، الذي تدور فيه رحى المعارك البطولية، بين أولياء الله واعدائه،

يسر مكتب الشؤون الإعلامية في جماعة أنصار الدين بعد غياب طويل أملته ظروف الحرب

أن تصدر هذا البيان، تعلق على شيء من مجريات الأحداث، وتبعث فيه ببعض الرسائل، فنقول وبالله التوفيق:


1- : لقد اتضح لكل ذي عينين أن هذه الحملة الصليبية لم تكن كما رَوج لها من أوقدوا نارها، زاعمين أن هدفها الحرب على الإرهاب وحماية حقوق الإنسان، ووقف الخطر الذي يهدد أمن واستقرار المنطقة ،ومن بعدها أوروبا. كلا بل الحقيقة أن هذه الحملة كان لها هدفان رئيسان:
أولهما: منع قيام أي كيان يسعى إلى تحرير الأمة من رق الأنظمة العلمانية الطاغية، ويدعو إلى العيش بحرية تحت ظلال حكم الشريعة الإسلامية.
ثانيهما:حرص فرنسا على بقاء العملاء الخائنين لأمتهم، مهما بلغوا من التجبر والطغيان والتنكيل بشعوبهم، ماداموا جنودامخلصين، يسهرون على استمرار الهيمنة الاستعمارية، القائمة على مسخ العقول، وسرقة الثروات، والتحكم في مصير الأمم
.ولا نعلم نحن في جماعة أنصار الدين ذنبا ارتكبناه،حتى تجيش فرنسا علينا جيوشها، وتؤلب علينا أذنابها، سوى أننا نهضنا لتأسيس مشروع يحفظ مقوماتنا الحضارية، ويصحح مسيرة نضالنا وكفاحنا، الذي استمر أكثر من خمسة عقود، كي نتلافى بذلك كل العوائق التي حالت دون الوصول إلى تحقيق أحلام شعبنا المقهور. وكل العقلاء الشرفاء على وجه الأرض- مسلمهم وكافرهم- متفقون على أن ما نسعى إليه حق مكفول، ومادامت فرنسا يعوزها العقل والشرف الذي تعترف به لنا بهذا الحق، فإننا نعاهد الله على المضي قدما في مقاومة عدوانها علينا، ولن نقيل أو نستقيل حتى يكتب الله لنا ما نؤمل أو نهلك دونه


2- بينت هذه الحملة الصليبية مدى البغض والكراهية التي تحملها فرنسا الصليبية للإسلام وأهله، فمع الساعات الأولى لهذه الحملة، تم استهداف المصلين الآمنين في المساجد، ودُكّ بنيانها فوق رؤوسهم، وانطلقت عمليات الاعتقال التعسفي في بماكوا ،على أساس الانتماء العقائدي والمذهبي، لكل من يعرف عنه مناصرة قضية تحكيم الشريعة، والالتزام بها ظاهرا وباطنا، ولولم يحمل السلاح، هذا بغض النظر عن لونه أو عرقه، ولا تزال تلك الاعتقلات مستمرة في جميع المناطق التي يدخلها الفرنسيون وأذنابهم، وخاصة في تمبكتو وقاوا، حيث صار التدين والالتزام بالشريعة الإسلامية جريمة توجب الاعتقال والقتل


3- أظهرت المسرحيات الإعلامية المخزية، نظرة الاحتقار والازدراء، التي يكنها الاعلام الفرنسي لشعبنا المسلم،حيث صورت للعالم الشعب المسلم في مالي، على انه حفنة من الخمارين والمدخنين والمغنين، المطبلين لدخول المحتل الصليبي، وهي إن دلت على شيء، فإنما تدل على حقيقة النوايا الفرنسية من وراء غزوها لهذه البلاد الإسلامية، وهي حرب الفضيلة وقمع أهلها، ونشر الرذيلة والرفع من شأن المنادين بها، وإن كانوا قلة قليلة في المجتمع. ووسائل الإعلام بفعلتها النكراء تلك، توجه إهانة عظيمة لهذا الشعب المسلم، الذي عرف بإستقامته وبغضه لكل ما هو دخيل على عاداته وثقافته الإسلامية، وعلى كل فرب ضارة نافعة ، فقد أظهرت تلك الصور على ما فيها من اساءة لشعبنا، الأهداف الحقيقية لهذه الحملة، التي جهد القائمون عليها على إلباسها ثوب تحرير الشعوب وصيانة حقوق الإنسان


4- كان لزاما على أمتنا أن تعرف من هم أبناؤها الحقيقيون، وخدامها المخلصون،الساعون في استرجاع عزها ومجدها، العاملون على تحقيق نهضتها على كافة الأصعدة، والحمد لله كانت هذه الاحداث الجسيمة في تاريخ أمتنا امتحانا حقيقيا لكل من رفع الشعارات الرنانة، من قبيل الوطنية والتحرير والكفاح والنضال، تلك الشعارات التي اتضح انها مجرد سراب، ما لم تكن مصحوبة بنية خالصة، لإقامة الدين ،والذب عن مقومات الامة التاريخية والثقافية، ومن المؤسف أن تجد كثيرا ممن يدعي الغيرة على هذه الأمة، قد سارعوا إلى الارتماء في حضن الاحتلال، ورشحوا أنفسهم ليكونوا رأس الحربة في العدوان على إخوانهم، الذين رفضوا التلاقي مع الأعداء في منتصف الطريق، وقد ظهر لكل متابع خطر العمالة وقبح آثارها، فهاهم بعض من كانوا ينادون بالوطنية والتحرر بالأمس، يقومون بدور الشرطي نيابة عن المحتل، ويعتقلون خيار هذه الأمة من العلماء والدعاة إلى الله، ويسلمونهم إلى العدو الصليبي، وينهبون ممتلكات الشعب، ويثيرون النعرات الجاهلية بين مكونات الأمة التي تعايشت قرونا طويلة تجمع بينها أخوة الإسلام، هذا عدا عن إلقاء الرعب في قلوب المستضعفين، وبث الشائعات فيهم، وفرض الحصار على الناس، ومنعهم من الاسترزاق، بحجة منع تمويل الجماعات الارهابية، وهكذا فليكن الكفاح والنضال


5- نبشر أهلنا في مالي وفي ازواد خاصة، أن أبنائكم في جماعة أنصار الدين بخير، وهم ثابتون بحمد الله، وقيادتهم ممثلة في الشيخ أبي الفضل إياد أق أغالي، بخير ولله الحمد ،وهو يقود العمليات العسكرية بنفسه، ضد أحلاف الشر التي جيشتها فرنسا حربا على الإسلام، وقد شفى هو وإخوانه صدور المؤمنين، فأذاقوا الفرنسيين ومرتزقة التشاديين الأهوال، خاصة في المعارك التي دارات في جبال تغرغر، يوم19 و 22 فبراير وما بعدها، ولولا تدخل الفرنسيين بطيرانهم لأرسل الجنود الفرنسيون والتشاديون الى بلدانهم في التوابيت.والحمد لله، رغم الحصار والعزلة الذي تريد فرنسا فرضها علينا فنحن بخير، ونوجه تحية شكر وامتنان لكل من ناصرنا بنفسه وماله ورأيه، فجزاهم الله عنا وعن الإسلام خيرا


6- نكذب وبشدة الأرقام الخيالية التي يدعي الإعلام الفرنسي أنها أعداد القتلى في صفوف المجاهدين، والتي يهدف من ورائها إلى رفع معنويات جنوده المنهارة، ولا يملك دليلا ماديا واحدا على صحتها، بل الحقيقة المرة التي يخفيها الإعلام ،أن الجنود الفرنسيين ومعهم المرتزقة التشاديين، يتلقون ألوانا من العذاب، على ايدي فئة من الشباب المطاردين برا وجوا، وإننا نؤكد من خلال ما رأيناه وشاهدناه من تصرفات الجنود الفرنسيين، أنهم من أجبن خلق الله ، ولا يدخلون معركة إلا ويكاد الرعب يقتلهم، ولولا القصف العشوائي الذي يطال الأشجار والأحجار والمزارع والحيوانات والآبار والعزل من السكان، لولا ذلك لرأيتم جثثهم تتناثر في الصحراء، تقتات منها

Check out my new Foreign Policy piece co-authored with Daveed Gartenstein-Ross: "Uncharitable Organizations"


In 1997, employees of the Al-Haramain Islamic Foundation (AHIF), a Saudi-based charity, were mulling how best to strike a blow against the United States in East Africa. According to the U.S. Treasury Department, one employee indicated that the plan they hatched “would be a suicide bombing carried out by crashing a vehicle into the gate at the Embassy.” A wealthy foundation official from outside the region agreed to fund the operation.
The employees’ plans would go through several iterations, but AHIF would eventually play a role in the ultimate attack. In 1998, simultaneous explosions ripped through the U.S. embassies in Tanzania and Kenya — attacks eventually traced back to al Qaeda operatives. Prior to the bombings, a former director of AHIF’s Tanzanian branch made preparations for the advance party that planned the bombings, and the Comoros Islands branch of the charity was used, according to the Treasury Department, “as a staging area and exfiltration route for the perpetrators.” The ultimate result was deadly: 224 people killed and more than 4,000 wounded.
This was, of course, before the 9/11 attacks and the subsequent crackdown on wealthy Islamist charity organizations such as AHIF, which provided a large portion of the funding that made international terrorism possible. As a monograph produced for the 9/11 Commission noted, prior to 9/11, “al Qaeda was funded, to the tune of approximately $30 million per year, by diversions of money from Islamic charities and the use of well-placed financial facilitators who gathered money from both witting and unwitting donors.”
But despite all the efforts made to shut down such groups, Islamist-leaning international charities and other NGOs are now reemerging as sponsors of jihadi activity. In countries like Tunisia and Syria, they are providing the infusion of funds that have allowed extremist groups to undertake the hard work of providing food, social services, and medical care. Jihadists, meanwhile, have discovered that they can bolster their standing within local communities, thereby increasing support for their violent activities. And governments are struggling to keep up.
Click here to read the rest.

New statement from Anṣār ad-Dīn in Mali: "On the Military Operations"

UPDATE 1/23/13 4:28 PM: Here is an English translation of the below Arabic statement:

Click the following link for a safe PDF copy: Anṣār ad-Dīn in Mali — “On the Military Operations” (En)

__________

الحمد لله رب العالمين ،والصلاة والسلام على رسول الله، واله وصحبه ومن اتبع هداه، أما بعد:
ففي مثل هذه الأيام من السنة الماضية، بدأت أولى خطوات تاسيس المشروع الاسلامي في اقليم ازواد شمال مالي،على يد جماعة انصار الدين، شهد الناس فيها تجربة رائدة ومتميزة، من تطبيق الشريعة الاسلامية،، ورآى القاصي والداني عدل وسماحة الاسلام، وهي بقدر ما أثلجت صدور المؤمنين، وأعادت اليهم الأمل المفقود، بقدر ما أقضت مضاجع الأعداء من الكافرين والمنافقين، فلم يصبروا على رؤية هذا الشعب يقرر مصيره بنفسه، بعد أن تجرع مرارة المآسي عقودا من الزمان، ليعيش حرا، تحت ظل الشريعة التي نشأ عليها، وتوارثها جيلا بعد جيل.
فكان لزاما على القائمين على هذا المشروع – انطلاقا من المسؤولية الملقاة على عاتقهم – صيانة هذا المولود الجديد، والحفاظ على مكتسبات الأمة، التي ارهقتها التجارب المريرة، والتي لم تبن على اساس يضمن لها النجاح والبقاء، ولأجل ذلك قامت قيادة انصار الدين باستئناف العمليات العسكرية،موجهة ضربات استباقية، إلى جيش النظام العنصري الطاغي، والتي أعقبتها تطورات متسارعة فاقت توقعات المراقبين.
وإننا اليوم في جماعة أنصارالدين، وفي خضم هذه الأحداث، نصدر هذا البيان توضيحا لمواقفنا، وتطمينا لشعبنا خاصة، وللأمة الإسلاميةعامة، فنقول وبالله التوفيق:
أولا: أسباب قراراستئناف العمليات العسكرية:
لم يكن هذا القرار أمرا هينا، فالكل يعلم مدى صعوبة خوض هذه الحرب، خاصة في مثل هذا التوقيت الذي تحشد فيها القوى الاستعمارية جيوشها لغزونا، وفي ظل الى انعدام التكافؤ في العدد والعتاد، ومع هذا فجماعة انصار الدين لم تجد بدا من شن العمليات العسكرية، نتيجة الظروف المأساوية التي آل اليها وضع شعبنا المقهور والمغلوب على أمره، والتي من أهمها:
1. الاعتداءات المتكررة على الأبرياء والعزل من أهلنا، في عدة مناسبات جنوب البلاد وغربها، ارتكبت بحقهم ابشع المجاز،على أيدي زبانية النظام العنصري الحاقد،بتواطإ من القوى الاستعمارية، وصمت مطبق من المنظمات الحقوقية، التي اعتادت النياحة على الجلادين، والمتاجرة بالام الضحايا المستضعفين.
2. فشل جميع المبادرات التفاوضبة التي قدمها المفاوضون، وعلى رأسهم وفد أنصار الدين، والتي حاولنا من خلالها ايجاد حل سلمي للأزمة السياسية والانسانية التي تعيشها المنطقة، والتي قوبلت باستخفاف تام من طرف قادة النظام في بماكو، بضغط من سادتهم في باريس، هذا برغم انفتاحنا على جميع الاقتراحات، التي طرحها الوسطاء المعنيون بالملف، مادامت لاتعارض الثوابت الاساسية ،التي عليها قام كفاحنا ونضالنا، وعلى رأسها مطلب تطبيق الشريعة الاسلامية.
3. الاستعدادت الجارية على قدم وساق من طرف فرنسا الاستعمارية واحلافها في المنطقة، للتدخل العسكري من اجل القضاء على الارهاب المزعوم، كما يصرح قادتها في خرجاتهم الاعلامية، متناسين التاريخ الارهابي المخزي لهذه الدولة، والتي لا تتوانى عن دعم الديكتاتوريات الإرهابية، التي تثبت اركان حكمها بابادة شعوبها، بما فيها النظام العنصري في بماكو.
4. المعلومات المؤكدة عن قرب بدإ الجيش المالي هجوما عسكريا على مدينة دوينزا، مستغلا انشغال جماعة انصار الدين بالعملية التفاوضية من جهة، وتوزع وحداتها القتالية في مناطق شاسعة، لإدارة الشؤون الداخلية لمناطق سيطرتها، تلك الهجمة التي اتضح لاحقا بعد معركة كونا، أنها كانت بتخطيط واشراف ضباط فرنسيين، نملك الأدلة القاطعة على تواجدهم في منطقة كونا مع بدء عملياتنا العسكرية، وبتأكد تلك المعلومات، اعتبرت جماعة انصار الدين الاتفاق غير المعلن لوقف اطلاق النار بينها وبين الجيش المالي لاغيا، ولم يعد ساري المفعول.
ثانيا: بعض تفاصيل العمليات العسكرية على جبهة كونا
1. بدأت العمليات العسكرية انطلاقا من بلدة كونا، يوم الثلاثاء:2013.01.08 والتي تمت محاصرتها ليومين، شهدت قصفا عشوائيا بالمدفعية الثقيلة من طرف الجيش المالي، واشتباكا بين احدى سراياه ومقاتلي الجماعة، اسفر عن قتل جندي من الجيش المالي، بعد محاولة التفاف فاشلة، قام فيها الجيش المالي باتخاذ القرويين المجاورين للمنطقة دروعا بشرية، وذلك بالانغماس في قراهم، واطلاق النار انطلاقا منها.
2. بدأت المعركة الاساسية في كونا يوم الخميس:2013.01.10 من الساعة التاسعة والنصف صباحا الى غاية الثالثة بعد الظهر، وقد كانت حاسمة ومفاجئة للعدو، تكبد فيها خسائر فادحة في الارواح والعتاد:25 قتيلا على الاقل، حسب تقديراتنا الاولية و11 سيارة رباعية الدفع، و6 دبابات ،وكميات كبيرة من الذخيرة حديثة الانتاج (2008)،واسلحة خفيفة ومتوسطة، وانسحاب كامل للجيش المالي الى غاية سيفاري،
3. كان المجاهدون حذرين جدا، حرصا منهم على عدم استهداف المدنيين، وعدم تخريب البنية التحتية للمدينة، وهذا ما حدث بالفعل، مما ولد ارتياحا وفرحا لدى السكان، الذين هللوا وابتهجوا بقدوم انصار الدين، واستقبلوهم بالتكبير وقدموا لهم المياه للوضوء، ولم تتضرر أي من الوحدات القتالية للمجاهدين في أنصار الدين، وكان عدد القتلى في صفوف الجماعة خمسة قتلى نسال الله ان يتقبلهم شهداء عنده.
4. الهزيمة النكراء للعدو في كونا كانت هي الشرارة الأولى لبدء الحملة الاستعمارية الصليبية الفرنسية على ارض مالي المسلمة، وكان أول ما افتتحت به هذه الحملة ، قصف شديد على مدينة كونا،استهدف المساجد، ومنازل العزل، ذهب ضحيته ثمانية من السكان المحليين، لم يكن أحد منهم من المقاتلين، في انتهاك فاضح لأخلاق الحروب، التي تتشدق القوى الاستعمارية بالحفاظ عليها، وهي أول من يدوس عليها ،ولكن الله انتقم لأولئك المسلمين، فوفق الله مضادات المجاهدين باسقاط مروحية فرنسية، قتل فيها ضابط سامي في الجيش الفرنسي، اضطر العدو للاعتراف به بعد أيام من التكتم، فلله الحمد والمنة.
5. صاحب الحملة

New statement from Anṣār ad-Dīn: "Regarding the Political Situation in Bamako"

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على رسول الله وعلى اله وصحبه وسلم تسليما كثيرا اما بعد:
Jamaat Ansar Al-Din follows carefully and watches the volatile situation in the corridors of the regime in Bamako, which resulted removing and arresting the prime minister of the transitional government, these events that occurred in the midst of talks sponsored by the Economic Community of West African States (ECOWAS), represented in the president of Burkina Faso, and the group sees that this step has strong connotations, that suggest that the rulers of Bamako are aware that they are walking in the wrong direction, since the deposed prime minister was from the most ardent for the aggressive campaign against the people of Azawad, and he had declared that clearly in all his media appearances, underestimating all the steps that indicate good faith, which were expressed by the negotiators of the Azawadi people, including Jamaat Ansar Al-Din, for the sake of reaching a peaceful solution, that spare us the horrors of war.
As we consider this daring step a positive action that pours in the framework of moving the pending issues, and moving it ahead, but at the same time we see it insufficient, rather there should be revving of similar steps, which we see that they prevent the region serious crises, that any future government assigned should take into account, these steps include the following:
1. Stopping the repeated barbarian assault against our unarmed people, that was under the sponsorship and supervision of the former racist government, and that was confirmed by its recognition of these crimes and not investigating them, to punish the perpetrators, and instead of that the defense minister comes out with provocative statements, justifying the killing of the innocents that he is protecting his territory, despite that he is incapable of securing the surrounding of his office, and the alleys of his cities which turned to a theater for organized crimes.
2. Continuing to silencing the aggressive racist voices that call for foreign interference, and assault on our people without any guilt, and remove them from the decision making posts, so that the voice of reason and wisdom can prevail.
3. Dealing seriously with the ongoing negotiation file, and changing the traditional transcendent vision, which the successive governments has consistently pursued, which considers the Azawadi people a pressure card to only bring the foreign financial aid, then turn a blind eye to it, and overlooking the legitimate rights of this nation, and on top of it its right to live free and in dignity, under the Islamic Sharia.
4. We remind the parties that are a driving force for the political situation that running behind the Western ambitions will do them no good, and the fate of those who gasp behind the colonial schemes will only be abandoning them, and throwing them in the corridors of oblivion, and you have a lesson in the icons of the repressive regimes, who were an obedient servant to the colonial powers against the interests of its peoples, and in particular the icons of the former Malian regime, who built its glories on the carnage and skulls of the our oppressed people in Azawad, for decades.
5. We renew our conformation to choose the possible peaceful solutions, that don’t contradict with our Islamic fundamentals and principles, and have a benefit to our nations. And we express our readiness to listen, discussion and negotiate, with any serious party that seeks a peaceful solution without antagonizing other on us.
وبالله التوفيق والحمد لله رب العالمين
Press Office of the Jamaat
__________

New statement from Anṣār ad-Dīn: "Warnings Against Recent Threats of War Against Azawad and Denying Relationship to the Majlis Shūrā al-Mujāhidīn in Azawad"

English:
بسم الله الرحمن الرحيم
Jamaat Ansar Al-Din is a local independent Islamist group that demands for the implementation of the Islamic Sharia, and it expressed a while ago its preparation and acceptance of the proposed mediations to find a peaceful negotiable solution for the conflict, through the Burkinabe mediator (mediator of the Economic Community of West African States) and the Algerian mediation, despite of that the temporary authorities in Mali initiated the repeated request of foreign military interference as a solution of the long conflict since the sixties of the past century, and which several agreements were signed with the sons of the region, and in every time these agreements are invalidated by the successive governments of Bamako.
And we see that as result of these actions of the temporary authorities in Mali, and its efforts to ignite a ferocious war in the region, and its involving of other parties in it, which doesn’t serve the interest of Mali itself, or the neighboring countries and threatens the regional stability and therefore it exposes all parties in the region to sufferings and widening the circle of war and no can isolate itself from its flames and being burned by it.
The France demarche and its intense campaign to interfere will only make it gain more hatred of the region’s peoples and being hostile to it more than any time before even during the period of Sarkozy and we consider the motive is greed in exploiting the underground resources and riches of the region.
Once again we reassure our commitment to the peaceful solution and our preparation to negotiate through the mediation of Algeria and Burkina Faso and we also welcome everyone who has peaceful endeavors that contribute in finding a negotiable solution.
Press Office
Jamaat Ansar Al-Din
Arabic:

“إن جماعة أنصار الدين جماعة محلية إسلامية مستقلة تطالب بإقامة الشريعة الاسلامية, و قد أبدت منذ فترة استعدادا و قبولا للوساطات المقترحة عليها لإيجاد حل سلمي تفاوضي للنزاع, و ذلك عبر الوسيط البوركيني (وسيط المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا) و الوساطة الجزائرية, و رغم ذلك بادرت السلطات المؤقتة في مالي بالطلب المتكرر للتدخل الاجنبي العسكري كحل لنزاع طويل من ستينات القرن الماضي, و الذي وقعت اتفاقيات عديدة مع أبناء المنطقة لحله, و في كل مرة تنقض هذه الاتفاقيات من قبل حكومات باماكو المتتالية.
ونحن نرى أنه نتيجة لهذه التصرفات من السلطات المؤقتة في مالي, و مساعيها الرامية لإشعال حرب ضروس في المنطقة, و اشراكها لغيرها من الاطراف فيها, و هو ما لا يخدم مصلحة مالي نفسها و لا دول الجوار و يهدد الاستقرار الاقليمي و بالتالي يعرض كل الاطراف في المنطقة بمزيد من المعاناة و توسيع دائرة الحرب و لا أحد يكون في منأى عن نيرانها و الاكتواء بها.
إن سعي فرنسا و حملتها الشديدة للتدخل لا تجني من ورائها إلا ازدياد كراهية شعوب المنطقة لها و معاداتها أكثر من أي عهد مضى من عهودها حتى من فترة ساركوزي و نعتبر أن الدافع هو الطمع في استغلال الثروات الباطنية و خيرات المنطقة.
ومرة أخرى نؤكد تمسكنا بخيار الحل السلمي و استعدادنا للتفاوض عبر وساطة الجزائر و بوركينا فاسو كما نرحب بكل من له مساعي سلمية تساهم في إيجاد الحل التفاوضي.”

من جهة أخرى نفى الناطق باسم جماعة أنصار الدين في تمبكتو سندة ولد بو اعمامه، أن تكون جماعته على علم بالبيان الذي صدر بسم “مجلس شورى المجاهدين في أزواد” وتوعد بالقصاص من قتلى الدعاة الذين أعدموا على يد الجيش المالي.
وقال ولد بواعمامة في اتصال مع وكالة نواكشوط للأنباء إنه لا علم لهم بوجود هيئة تحمل اسم مجلس شورى المجاهدين في أزواد، وإن كانت موجودة فإن جماعة انصار الدين ليست عضوا فيها ولا علم لها به، وأكد أن اعتراضهم ليس على مضمون البيان، وإنما إقرار لحقيقة قائمة وهي أنهم ليسوا أعضاء في هذا المجلس ولا علم لهم به.

__________

New statement from Majlis Shūrā al-Mujāhidīn in Azawad: "Vowing Revenge for the Murdered Tablīghīs"

English:
بسم الله الرحمن الرحيم
The Almighty says: (And there is life for you in retaliation, O men of understanding, that ye may ward off evil) 179 Surah Al-Baqara, in compliance with the order of the Lord Almighty and implement its Sharia on His land, when He said: (But no! by your Lord! they do not believe (in reality) until they make you a judge of that which has become a matter of disagreement among them, and then do not find any straitness in their hearts as to what you have decided and submit with entire submission) 65 Surah An-Nisa, and because Muslims are guardians of each other, and they in their love, mutual kindness, and close ties, are like one body; the mujahidin consider themselves demanded by the Sharia to retaliate for their brothers the Da’is from Jamaat Al-Dawah wa Al-Tablig, who were heading to Bamako to a attend one of their meetings, and they weren’t accused or suspected of anything, but rather were unarmed Muslims, the soldiers of the Malian army executed and killed them in cold blood, and without any legitimate justification, and therefore the mujahidin demand the Malian government to handover these murderers immediately to the Islamic Sharia court, to have the Haad implemented on them as Allah have ordered, and we consider this a warning that we send to the Malian state and its army, and in case the murderers didn’t appear before the Islamic Sharia court the mujahidin will take the procedure that they see appropriate. Forewarned is forearmed, and decision of the matter, before and after (these events) is only with Allah.
Majlis Shura Al-Mujahidin
(Note: Majlis Shura Al-Mujahidin in Azawad consist of the Al-Qaeda Organization in the Islamic Maghreb, Ansar Al-Din and Jamaat Al-Tawhid wa Al-Jihad in West Africa)
Arabic:

قال تعالي “ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب”، امتثالا لأمر المولى عز وجل وتطبيقا لشرعه على أرضه، حيث قال “فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما”، ولأن المسلمين بعضهم أولياء بعض، ومثلهم في توادهم وتراحمهم كمثل الجسد الواحد، فإن المجاهدين يعتبرون أنفسهم مطالبين شرعا بالقصاص لإخوانهم الدعاة في جماعة الدعوة والتبليغ، الذين كانوا متوجهين إلى باماكو لحضور اجتماع لهم، ولم يكن لهم أي تهمة أو شبهة، بل كانوا عزلا مسالمين، فقام جنود الجيش المالي بإعدامهم وقتلهم بدم بارد، وبدون أي تبرير شرعي، وعليه فإن المجاهدين يطالبون الحكومة المالية بتسليم هؤلاء القتلة فورا إلى القضاء الإسلامي الشرعي، وإقامة الحد عليهم كما أمر الله تعالي، ونعتبر هذا تحذيرا نوجهه إلى الدولة المالية وجيشها، وفي حالة عدم مثول القتلة أمام القضاء الإسلامي الشرعي فسيتخذ المجاهدون الإجراء الذي يرونه مناسبا. وقد أعذر من أنذر، ولله الأمر من قبل ومن بعد”.
شورى المجاهدين

_________

Two new statements from Anṣār ad-Dīn in Mali: "About the Massacre of the Missionaries in Mali"

Timbuktu: The Malian Army Executed the Preachers “In Cold Blood:”

اعتبرت جماعة أنصار الدين الإسلامية المسيطرة في تمبكتو، شمالي مالي، أن مقتل عدد من الدعاة الليلة البارحة على يد الأمن المالي “جريمة منكرة”، مشيرة إلى أنهم “أعدموا بدم بارد ووحشية منقطعة النظير” مما “يؤكد ويبين للعالم أجمع حقيقة الجيش المالي المجرم”. وقالت الجماعة الإسلامية المسلحة في بيان تلقت صحراء ميديا نسخة منه إن “كتائب جيش الغدر والخيانة في جمهورية مالي أقدمت على قتل بضعة عشر رجلا من المسلمين بل من الدعاة إلى الله تعالى الذين خرجوا من ديارهم يدعون إلى الله تعالى لا يريدون علوا في الأرض وفسادا”. وأضافت الجماعة أنها بمناسبة هذه الفاجعة تعزي “المسلمين عامة وعائلات القتلى وإخوانهم خاصة من الموريتانيين والماليين”. وفي نفس السياق قالت الجماعة إن “هذه المجزرة حلقة في سلسلة جرائم اكتوى بنيرانها المستضعفون من المسلمين في هذا البلد منذ عشرات السنين وهاهم اليوم يعيدون الكرة على مرأى ومسمع من العالم أجمع وتلك هي عادتهم في بناء الأمجاد والانتصارات على أشلاء الأبرياء والمستضعفين”، على حد قولها. وأضافت أنه “لم يشفع لهؤلاء المغدور بهم أنهم لم تكن لهم علاقة بأنصار الدين ولا بأي من الجماعات الإسلامية المسلحة في أزواد”، مؤكدة أن “دواعي قتلهم كانت مجرد العنصرية الجاهلية والعداوة للدين”. وعبرت الحركة عن استغرابها من “سكوت وإقرار من يزعم الوصاية على الشعب الأزوادي والغيرة على حقوقه”، مشيرة إلى أنها سبق وأن أطلقت سراح مئات الأسرى من الجيش المالي دون مقابل، وفق تعبيرها. وأضافت الحركة في بيانها أن “الاقنعة سقطت عن الوجوه القبيحة للفئة المجرمة المسيرة لنظام الفساد في بماكو، فلم تعد شعارات العدالة والسلم تخدع أحدا”، مشيرة إلى أن هذه الحادثة “ذكرى وعبرة لكل أولائك الذين يدقون طبول الحرب ويتحدثون عن مناصرة الجيش المالي واعادة بسط نفوذه على المناطق المحررة”. وناشدت الحركة “أهل العلم والناشطين في العمل الدعوي قول كلمة الحق وألا تأخذهم في الله لومة لائم وليعلموا أن جراحات المسلمين وآلامهم جزء لا يتجزء من الأمانة التي حملوها والتي يعد التخلي عنها وإهمال الحديث عنها غش للمسلمين”. وفي ختام بيانها دعت حركة أنصار الدين “المسلملين إلى الابتعاد عن النعرات العرقية والدعوات الجاهلية التي يحاول النظام المالي إحيائها وتشتيت للمجتمع بناء عليها”، على حد تعبير البيان. تجدر الإشارة إلى أن مصادر مطلعة أكدت صباح اليوم إقدام الأمن المالي بمدينة جابلي على قتل أكثر من 16 داعية من جماعة الدعوة والتبليغ، من بينهم 12 موريتانيا، كانوا في طريقهم إلى باماكو لحضور مؤتمر ينظم يوم 14 من الشهر الجاري.

Take Revenge for Them (the Preachers):

أكد مجلس القضاء التابع لحركة أنصار الدين؛ أنه تلقى نبأ قيام من أسماهم “حفنة من القتلة الهمجيين” المنتسبين إلى جيش الطغيان والظلم المالي، بـ”إعدام ثلة من الداعين إلى الله السائحين في الأرض، المفارقين لأوطانهم في سبيل إبلاغ دين الله”.
وقال بيان للمجلس وقعه عبد العزيز بن محمد الحسن عضو مجلس قضاء تمبكتو؛ تلقته صحراء ميديا؛ إن إعدام المجموعة تم بعد أن “استغلت أيدي الخيانة التي غدرت بهم خلو أيديهم من أي وسيلة دفاع، فاعترضوا طريقهم، ووضعوهم في قيود الأسر ظلما وعدوانا، وبعد التحقيق معهم،اعدموا كلهم، ولم يرقب فيهم الجناة نبل رسالتهم وسمو مهمتهم، التي طالما قاموا بها بإخلاص وتفان نحسبهم كذلك ولا نزكي على الله أحدا”؛ يضيف البيان.
وأكد المتحدث باسم مجلس القضاء؛ أنه من منطلق “الإخوة الإيمانية وإحساسنا بفداحة الجريمة، فإننا نعتبر أنفسنا قدر رزئنا وأصبنا في المقاتل،وطعن في قلوبنا بخنجر مسموم، ترك فينا جرحا غائرا لا يشفيه إلا عدالة القصاص”؛ سائلا الله العلي العظيم أن يتقبل إخواننا شهداء عنده أحياء في جنات النعيم”.
واعتبر عضو مجلس قضاء تمبكتو؛ أن هذه ليست أولى جرائم أيدي الخيانة هذه، فتاريخ هذا الجيش “يقطر دما وخيانة فطالما ولغت انياب وحوشه في دماء العلماء والدعاة وطلبة العلم والصالحين من عباد الله”، فمنذ تأسيسه على الشيوعية الملحدة الكافرة وهو يتتبع أهل العلم والصلاح والتقى يسيمهم سوء العذاب، واشتهرت بطولاته وانتصاراته قبل عشرين سنة على المستضعفين من “العزل المتفرغين لخدمة العلم و طلابه ولا يزال تاريخه المظلم في السنين الماضية ماثلا أمام الأذهان امتهان للدين واحتقار لأتباعه، وتبجيل لأعداء الملة وإكرامهم”؛ وفق تعبير البيان.
وأضاف بيان مجلس القضاء؛ أن هذه الجريمة “تسقط الأقنعة عن وجوه المتشدقين بالحرية والعدل والمساواة، وسائر القيم والشعارات التي ترفع في هذا الزمان ، وأنهم اشد الناس ممارسة للإرهاب الهمجي، وأكثرهم تعطشا لدماء الأبرياء، ممن لا ذنب لهم سوى أنهم قالوا ربنا الله”.
وأعلن مجلس القضاء التابع لأنصار الدين؛ للمسلمين عموما أن “دماء المسلمين لا تذهب هدرا”، وأننا نفديهم بنفوسنا وأموالنا، ونهيب بهم ان يقفوا صفا واحدا في “استنكار ما حدث والمطالبة بالقصاص من الجناة، ونعلم من كان و راء هذه الفعلة الشنيعة، ومن أمر بها او سكت عنها واقرها”.
وشدد بيان المجلس؛ على انه “يحتفظ بحق الرد والأخذ بالقصاص في الوقت والمكان المناسب”؛ مجددا التأكيد على أن “حقوق المستضعفين لا تسقط بالتقادم، وذاكرتنا ولله الحمد قوية وأيدينا بفضل الله تطال كل مجرم أثم لا يعرف قدره”؛ حسب نص البيان.

__________

To inquire about a translation for these statements for a fee email: [email protected]