New release from Dr. Ṭāriq ‘Abd al-Ḥalīm: “About Hay’at Taḥrīr al-Shām and Shaykh Abū Muḥammad al-Maqdisī”

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه وبعد أسبق البعض ممن سيقول، بل سيقول البعض، كيف تخطّ خطّاً في تأييد الشيخ المقدسيّ، وأنت من قال فيه، ثم قال، ثم قال؟! أهذا تلوّن أم نفاق؟! فأقدم رديّ أولاً. قلت: دعوني يا أهل الملامة إنني قد كنت دوما للحق تبّاعا نعم، قامت بيني وبين الشيخ المقدسيّ مناحرة شديدة، ما أردت إثارتها وقتها إلا لبيان حقٍ رأيته ولا زلت، وإظهار خطئ بيّن لديه، ولا زلت، في موضوع تصنيف الخوارج، لما رأيته وقتها من أهمية هذا الأمر في معركة كانت قائمة، تراق فيها دماء المسلمين، وتُقيّد أيديهم بفكرة أنهم بغاة مسلمون، فيترددوا في قتالهم. ثم انتهى الأمر بانتهاء واقعه … وقضى الله على بؤرة السوء كلها، والحمد لله ربّ العالمين. وصَفَتْ نفسي، التي ما عكّرها، وأخرجها عن أمثل ما فيها حيناً، إلا أمرا شرعيّا محدداً، استخدمت فيه كافة الأسلحة المتاحة، لرده عن المسلمين. ويشهد الله لم يعد في قلبي للشيخ إلا الاحترام والتقدير لما بّذَلَ، كما أقدّر دور كل من بذل صادقاً في سبيل الله يوماً، منذ أن بدأت مسيرتي قرابة نصف قرنٍ مضى. وأعود إلى سبب هذه الكلمات، وهي الهجوم على الشيخ المقدسيّ بسبب جلدِه للهيئة الظالمة الفاسقة، الخارجة عن حدود الله. وما يرميه به الشاب مظهر لويس، الذي أمّلنا فيه يوما، حين كان يخاطبنا بالتوقير والاحترام، ويطلب تقديماً لكتابه عن الخوارج، لمّا علم لمن السبق في تمهيد هذه المسألة وطرح معضلاتها وإظهار حقيقتها. أمّا عن تصرفات الهيئة، فقد كنت قد أبديت تشككي، ثم استيائي ثم هجومي الشديد عليها، منذ سبتمبر 2017. وهذا مدوّنٌ في كتاب “أحداث الشام” . فهو ليس بأمر وليد الساعة، ولا الأحداث الأخيرة المروّعة، التي بيّنت طبيعة ذلك التنظيم الإجراميّ المتسيّب عقدياً، المنحرف حركياً. ولا داعي لذكر تفاصيلها، إذ كررتها مرات تلو مرات، وشهد بها واقعها الأليم الحسير مراتٍ تلو مرات. لكن ما جدّ هو ذلك الاتهام الذي لا دليل عليه البتة للشيخ المقدسيّ بعمالته للمخابرات الأردنية! هذا جديد، وحقير وساقط في آن واحد … وهذا ما يجب دفعه من حيث يسبب سابقة في الرمي بالكفر العينيّ، تضاهي ما فعله الخوارج مع خصومهم. إن قال أحدّ بالشك، بل باليقين، بأنّ هناك تنسيق على أعلى مستوٍ بين الهيئة وقياداتها وبين الأتراك ومخابراتهم، فهذا أمرٌ عليه دلالة الواقع على أرض إدلب خاصة! وكيف يُنكر هذا والأمور تسير وفقاً لخارطة معينة تجعل القرار التركيّ هو الأسبق والأحق بالاتباع من أي قرارٍ آخر، سواء مصدره الشريعة أو العقل المستنير؟! القرارات التي تُنفّذ، والدوريات التي تُنسّق، والبيوتات والإخوة الذين يعتقلون ويُسلّمون، أليسوا بدليل كافٍ على التواطئ؟! هذه أفعال، لا أقوال وشبهات … وليس يصح في الأذهان شيء إذا احتاج النهار إلى دليل لكن، في المقابل، يقال إن سكوت الشيخ المقدسي عن إنكار ما حوله من كفريات النظام الأردنيّ، دليلٌ، أو قرينة، أو شبهة على تواصله وتنسيقه وموالاته لهم، فهذا إجرام سافر، غير مُقنّع، وجهل بمعني الدليل والقرينة في الشرع والعقل. فالخطر الواقع على داعية ما، يتغيّر بالنسبة إلى الأفراد حسب أماكن تواجدهم، وحسب وضعهم في ذلك المكان. ويكون لذات الأمر الواحد حكمان، أحدهما يوجِبُ والآخر يَحْظُر، أو يَكْرَه. كذلك بعدٌ آخر، وهو المماثلة بين ما هو واجب ومستطاع بالنسبة لجماعة مسلحة، على ما هو واجبٌ أو مستطاع بالنسبة لفرد أعزل. وقد انحرفت رويبضات الهيئة في تقدير كلا الأمرين معا. لا يمكن للشيخ المقدسيّ، الفرد الأعزل، الذي لا تحميه جماعة ولا يحمل سلاحاً اصلاً، ولا هو مُطالبٌ شرعاً بنقد النظام الأردنيّ ومخابراته، وهو وعائلته يعيشون تحت قبضة ذاك النظام المجرم السفاح. فإن في ذلك مفسدة حالّة واقعة حاضرة يقينية. ولو أن الشيخ المقدسيّ نصر ذاك النظام بكلمة تأييد، لقلنا، تجاوز حدّ المتاح له لدرء المفسدة، وتعدى إلى جلب مصلحة. لكن الرجل صمت. ولا يُنسب لصامتٍ قول كما في القاعدة الشرعية. وصمتُه هذا سلبيّ، محمول على وضعه الأمني الشخصي، الذي هو مقدّم على مصلحة الجماعة، إن تعارضتا، كما هو في الأصول “راجع الموافقات”. فلو أنّ إماما سُئل أن يعلّم الناس، ومنعه ذلك العمل من تحصيل قوت عياله، وعجوت الجماعة عن إمداده بالعيش، لامتنع عن ذلك شرعاً بلا خلاف، من بابين، درأ المفسدة مُقدّم على جلب المصلحة، ثم المصلحة الخاصة الحاضرة اليقينية مقدّمة على المصلحة العامة المفترضة الآجلة، إن تعارضتا. ولا استشهد بطريقة الرد السلبيّ المضاد، أي “لو صحّ هذا لكان الكثير من الدعاة عملاء”! فهذا آخر وأضعف أدوات الاستدلال، وإن صحّ.

______________

To inquire about a translation for this release for a fee email: [email protected]

New statement from Hay’at Taḥrīr al-Shām: “The Reality of Iṣām al-Barqāwī aka Abū Muḥammad al-Maqdisī”

z3fyyopy

Click the following link for a safe PDF copy: Hay’at Taḥrīr al-Shām — The Reality of Iṣām al-Barqāwī aka Abū Muḥammad al-Maqdisī

_______________

Source: Telegram

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]

New release from Shaykh Abū Muḥammad al-Maqdisī: “Ruling on Joining the Security Apparatus of Hatish and Ruling on Assisting It in the Oppression of Muslims”

Click the following link for a safe PDF copy: Shaykh Abū Muḥammad al-Maqdisī — Ruling on Joining the Security Apparatus of Hatish and Ruling on Assisting It in the Oppression of Muslims

_________________

Source: Telegram

To inquire about a translation for this release for a fee email: [email protected]

New release from Jabhat al-Nuṣrah’s Shaykh Abū Firās al-Sūrī: “Sharī’ah Answers To Shāmī Questions”

Click the following link for a safe PDF copy: Shaykh Abū Firās al-Sūrī — Sharī’ah Answers To Shāmī Questions

__________________

Source: Telegram

To inquire about a translation for this release for a fee email: [email protected]

New release from Shaykh Abū Muḥammad al-Maqdisī: “Ruling On Going To Fight In Azerbaijan”

والمفروض أن تكون الإجابة على مثل هذا السؤال معروفة عند كل مجاهد يقاتل في سبيل الله!
فيكفي الموحد أن يعلم أن القتال في أذربيجان؛ قتال في غير سبيل الله!
ليبطل هذا القتال ويبرأ منه.
فكيف حين تكون حقيقة هذا القتال أنه تثبيت لعرش طاغوت حاكم بغير ما أنزل الله!
من جنس من يقاتلون لإعادة ما يُسمى بالشرعية في اليمن؛ وفي ليبيا؛ ومن جنس من قاتل مع رباني وسياف ليقيم دولتهم الديمقراطية! ومن جنس قتال من قاتلوا صدام ليعيدوا حكم آل الصباح! ومن جنس من يقاتل ضد بشار ليستبدله بطاغوت آخر يحكم بالديمقراطية!

وهؤلاء جميعهم يقاتلون تحت رايات عمية ؛ومن قتل منهم وهو يقاتل لشيء من هذه الغايات الباطلة أو الشركية أوالجاهلية؛ فقتلته وميتته جاهلية.
قال الله تعالى:(إن الذين توفاهم الملائكة ظالمي أنفسهم قالوا فيم كنتم قالوا كنا مستضعفين في الأرض
قالوا ألم تكن أرض الله واسعة فتهاجروا فيها فأولئك مأواهم جهنم وساءت مصيرا)

وعن أبي موسى الأشعري-رضي الله عنه- قال: «سُئِلَ رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم عَنْ الرَّجُلِ: يُقَاتِلُ شَجَاعَةً، وَيُقَاتِلُ حَمِيَّةً، وَيُقَاتِلُ رِيَاءً، أَيُّ ذَلِكَ فِي سَبِيلِ الله؟
فَقَالَ رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم: مَنْ قَاتَلَ لِتَكُونَ كَلِمَةُ الله هِيَ الْعُلْيَا، فَهُوَ فِي سَبِيلِ الله»

فمن قاتل لتكون كلمة الله هي العليا فهو المجاهد في سبيل الله؛
ومن قاتل لتكون كلمة طاغوت من الطواغيت هي العليا والمهيمنة والحاكمة في البلد؛فهو المقاتل في سبيل الطاغوت؛ وقتاله هو القتال الجاهلي؛مهما برره له وزوقه وحسنه علماء السلطان أوردغان!

فأنا أعلم أن شيوخ الإرجاء ؛وأذناب أوردغان؛ سيغروا الشباب بجواز القتال في أذريبيجان! ولا غرابة عندي في ذلك؛ ففساد الأصول يورث لا محالة ؛فسادا في الفروع ولا بد!
فمن رأى الحاكم بأمر العلمانية؛ والساعي لتحقيق الأهداف الأتاتوركية ؛من رآه مسلما مجتهدا!
فسيرى أنّ القتال بتوجيهاته قتالا مشروعا!
وهذا بناء فاسد حتى لو صح إسلامه؛فإنه إذا تقرر أن القتال لتثبيت عرش طاغوت يحكم بغير ما أنزل الله؛ قتال في سبيل الطاغوت؛فلا طاعة في هذا القتال لمخلوق في معصية الخالق؛ولا استجابة فيه لا لحاكم مسلم؛ ولا لعلماني.

‏وإذا استدل لك بعض من يسعون لإضلالك بقصةقتال الزبير رضي الله عنه مع النجاشي قبل إسلامه! ضد عدو نزل به!
فهي قصة لا تثبت ولا تصح!
والذي ثبت هو أن الزبير رضي الله عنه؛ عامَ وسبح ليأتي بخبر المعركة؛ ومن انتصر بها وحسب.
فقولوا للمستدل بها:أثبِت العرش ثم انقش!
ومالم تثبت العرش فنقشك مائل باطل عاطل.

________________

Source: Telegram

To inquire about a translation for this release for a fee email: [email protected]

New release from Hay’at Taḥrīr al-Shām’s Nāṣir al-Dīn: “al-Barqāwī … And the Negotiations With the Ṭālibān!”

z3fyyopy

ضج الإعلام هذه الفترة بكافة قنواته ومنابره بأخبار المفاوضات الطالبانية – الأمريكية والتي تقطر عزا للإسلام ونصرا للمسلمين .. ليس على ساحة الأفغان فحسب بل للساحة الإسلامية والجهادية جمعاء..!

إنه نصر أفرحنا في الشام ،، وأفرح قلوب الملايين من المسلمين والمجاهدين ،، وكيف لا نفرح بخروج المحتلين من أراضي المسلمين وتمريغ أنف دولتين يسمونهما أقوى دولتين في العالم روسيا ثم أمريكا وأحلافهما بقواتهم ،، وجيوشهم ،، وعدتهم ،، وعتادهم ،، وتقنياتهم ،، وطائراتهم ،، وقد صدق ربي: ﴿ إِن يَنصُركُمُ اللَّهُ فَلا غالِبَ لَكُم وَإِن يَخذُلكُم فَمَن ذَا الَّذي يَنصُرُكُم مِن بَعدِهِ وَعَلَى اللَّهِ فَليَتَوَكَّلِ المُؤمِنونَ ﴾

وقد أثنى الكثير من مشايخ المجاهدين! ، بل ومشايخ القاعدين والمنافقين! ، بل وحتى جميع الدول في العالم على مختلف ألوانها ومشاربها ،، برها وفاجرها ،، مسلمها وكافرها ،، صالحها وطالحها .. ورحبوا بالمفاوضات إلا صاحبنا البرقاوي فلم يعجبه ذلك ولم يرق له!!

غريب!! .. غريب حقاً!!
ولا أدري هل الذي أثار حفيظة صاحبنا نصر الاسلام وعز المسلمين ؟؟!
أم انسحاب جميع قوات الاحتلال بذل ومهانة من آخر شبر من أفغانستان ؟
أم تمريغ أنف المحتلين على ثرى غزني وبكتيا وهلمند وقندهار ؟؟!
أم اعتراف جميع الدول بقوة الطالبان وحضورها الدولي وأقدامها الثقيلة على الأرض ؟؟!
أم تصريح الملا برادرآخند أعزه الله بكل جلاء ووضوح أن أراضي أفغانستان أراضي إسلامية وذات هوية إسلامية ويجب أن تحكم بالشريعة الإسلامية ؟؟!

ومع كل ذلك الوضوح .. إلا أن البرقاوي عاد للطمياته الكربلائية ،، وأخذ يعرض ويشكك بأن هذا الاتفاق فيه “مساس بثوابت التوحيد” و “حاكمية الشريعة” وأن مخرجاته المخفية تثير مخاوف وتوجسات من سقوط طالبان!!

ياللعجب! ،، ياللعجب! ،، ومن أمن العقوبة أساء الأدب!

ناصر الدين – الرسمية

__________________

Source: Telegram

To inquire about a translation for this release for a fee email: [email protected]

New release from Shaykh Abū Muḥammad al-Maqdisī: “About the Taliban Negotiations With the Apostate Kabul Government in Doha”

Click the following link for a safe PDF copy: Shaykh Abū Muḥammad al-Maqdisī — About the Taliban Negotiations With the Apostate Kabul Government in Doha

_________________

To inquire about a translation for this release for a fee email: [email protected]

Check out my new article at Jihadica: “Living Long Enough To See Yourself Become The Villain: The Case of Abu Muhammad al-Maqdisi”

It has become a trope within the jihadi studies field to describe Abu Muhammad al-Maqdisi (born ‘Isam Bin Muhammad Bin Tahir al-Barqawi) as being the most important jihadi ideologue alive. Part of this derives from a study written by Will McCants in 2006 that notes he is the most cited living jihadi ideologue within jihadi primary source literature. At the time, in many ways, al-Qaeda (AQ) was also the unipolar leader of the jihadi world. Since then, cracks in the foundation of AQ’s leading role have created alternative visions for the future of the jihadi movement. Most notable has been the case of the Islamic State (IS), but another is that of Hayat Tahrir al-Sham (HTS). In attempting to bolster their legitimacy, these different currents have moved away from al-Maqdisi and even derided him. The story of al-Maqdisi’s issues with the leader of IS’s predecessor, Abu Mus‘ab al-Zarqawi, and of IS toying with him during fake negotiations over the Jordanian pilot Mu‘adh al-Kasasbah, are well-trodden at this point. But more recent recriminations between al-Maqdisi and HTS are also worth exploring since they signal a change in tone. Although there have been vigorous debates between al-Maqdisi and HTS over decisions to move away from AQ and HTS’s alleged “diluting” of its ideology, this latest round of argument augurs another broken chain within the jihadi movement and further cements the fact that claiming HTS is some kind of front for AQ is incorrect in the same way that saying ISIS was still within AQ in 2013 was wrong.

Click here to read the rest.

New release from Shaykh Abū Muḥammad al-Maqdisī: “Response To An Article of One of the Supporters of Hay’at Taḥrīr al-Shām Accusing the Companions of Collective Disobedience to the Prophet”