New statement from Mujāhidīn of Indonesia Timur: "Regarding The Martyrdom Operation On the Police Office in the City of Poso in Central Sulawesi"

Fursān al-Balāgh Media presents a new article from Abū Nusaybah al-Maqdisī: "Warding Off Suspicions About the Manhaj of Tawḥīd and Jihād: 'Innocence of Jihādīs From the Manhaj of the Khārijīs"

baraaatjihadi
Click the following link for a safe PDF copy: Abū Nusaybah al-Maqdisī — “Warding Off Suspicions About the Manhaj of Tawḥīd and Jihād- ‘Innocence of Jihādīs From the Manhaj of the Khārijīs”
___________

To inquire about a translation for this article for a fee email: [email protected]

al-Andalus Media presents a new article from al-Qā’idah in the Islamic Maghrib’s Shaykh Aḥmad Abū ‘Abd al-Ilah al-Jījilī: "Obama: The Victim And The Executioner"

UPDATE 7/17/13 10:50 AM: Here is an English translation of the below Arabic article:
Click the following link for a safe PDF copy: Shaykh Aḥmad Abū ‘Abd al-Ilah al-Jījilī — “Obama- The Victim And The Executioner” (En)
___________



Click the following link for a safe PDF copy: Shaykh Aḥmad Abū ‘Abd al-Ilah al-Jījilī — “Obama- The Victim And The Executioner”
___________

Ṣawt al-Islām presents a new video message from Ḥizb al-Islāmī al-Turkistānī [Turkistan Islamic Party]: “The Express Mail of the Turkistān Mujāhidīn #3"

NOTE: For earlier parts in this video series see: #2 and #1.

BhzG5


_________

To inquire about a translation for this video message for a fee email: [email protected]

New statement from the Jihādī Current in al-Sharqīyyah: "Warning to the Thugs, Wildings, and Criminals [Who Plan] To Attack Any Muslims in Egypt"

Click the following link for a safe PDF copy: Jihādī Current in al-Sharqīyyah — “Warning to the Thugs, Wildings, and Criminals [Who Plan] To Attack Any Muslims in Egypt”
___________

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]

'Ā'ishah Media Center presents a new statement from Minbar Ahl al-Sunnah wa-l-Jamā'ah in Lebanon: "Statement #1"

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين, والصلاة و السلام على سيد المرسلين, و على آله و أصحابه الطاهرين, و من تبعهم بإحسان إلى يوم الدين, و عنا معهم برحمتك يا أرحم الراحمين, أما بعد:

لا يخف على الجميع ما يحل اليوم في الشام, من تكالب للأعداء على إخواننا من كل حدب و صوب, كتكالب الأكلة على قصعتها, و إن هذه الأحداث تنتقل تدريجيا إلى البلد الحبيب لبنان, فقد أعلن حزب اللات الحرب على أهل السنة في العلن, و بدأ بتنفيذ خطط كان قد رسمها لإضعاف أهل السنة, فمنذ أشهر قتل الشيخ المجاهد خالد الحميد تقبله في عرسال التي يحاصرها الجيش الماروني الأسدي, و منذ أسبوع حوصر الشيخ المجاهد أحمد الأسير حفظه الله في مسجده مع أنصاره, فقتلت سرايا المقاومة العشرات من أهل السنة من أنصار الشيخ, و قصف مسجد بلال بن رباح, و أطلق الرصاص على مسجد علي بن أبي طالب, و اعتقل عدد كبير من أهل السنة و أحدهم قتل تحت التعذيب, و كل هذا حصل بالتنسيق مع الجيش الماروني الأسدي, و اليوم تحاك لطرابلس مؤامرة كبيرة الله أعلم متى ستنفذ, و المتابع للأحداث يعلم أنها قريبة جدا…

و كل هذه الحقائق يقلبها الإعلام اللبناني العميل, الذي يضع المظلوم في موضع الإتهام, و يجعله المجرم الأكبر, و كل هذا يصب في مصلحة حزب اللات ضد أهل السنة, فبناء على كل ما تقدم ذكره, قررنا أن يكون لأهل السنة و الجماعة منبرا إعلاميا ينقل الصورة على حقيقتها و ينصر المظلوم و يعيد الحقوق, و ينق الأحداث بإنصاف.

فنعلن عن إنشاء
مركز عائشة للإعلام 
– منبر أهل السنة و الجماعة في لبنان –

سائلين الله عز و جل أن يكون في عوننا و أن يسدد رأينا و أن يجعلنا على قدر من المسؤولية في سد ثغر عظيم و هو الإعلام الجهادي, و الله الموفق و عليه التكلان.

إخوانكم في مركز عائشة للإعلام
– منبر أهل السنة و الجماعة في لبنان –

الأحد
1434/8/21
الموافق
2013/6/30

_________

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]

New series of tweets from Abū Sa’d al ‘Āmilī: "In Support of Ḥarakat al-Shabāb al-Mujāhidīn"

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
#هام #تغريدات شيخنا أبو سعد العاملي حفظه الله ، في نصرة حركة الشباب المجاهدين حفظهم الله

ما لهؤلاء القوم لا تسمع لهم قولا إلا في التنقيص من الإخوة الشباب المجاهدين في الصومال والسعي الى تشويه سمعتهم ونسف تاريخهم الجهادي المشرق؟

حري بنا وبكل سامع لهم أو سماع لهم أن يتحرى حقيقة هؤلاء الذين ينشرون هذه الإشاعات والأكاذيب!!أين موقعهم من الساحة الجهادية بالضبط ؟

المسيرة الجهادية في الصومال تتقدم بخطى واثقة واكيدة وواعدة بقيادة الشباب المجاهدين،ومن الطبيعي أن يخرج علينا هؤلاء بما نسمع كجزء من حربها

نعم،هذه مؤامرة تستهدف تأخير المسيرة الجهادية أو تعطيلها أو اشغالها عن غاياتها الكبرى،شيء طبيعي ان نسمع مثل هذه الاشاعات خاصة من ابواق العدو

فمنذ متى سخر اعداؤنا منابرهم ومؤسساتهم الإعلامية لخدمة ديننا؟ومنذ متى نصر اعداؤنا أو ايدوا من يحمل مثقال ذرة من ايمان أو اخلاص لهذا الدين؟

هؤلاء الذين نشروا الإشاعات والأكاذيب وأشعلوا نار الفتنة يدعون أنهم من المجاهدين ومن أصحاب السبق، فكيف يا ترى يجدون الدعم من أعدائنا؟!!!

المتساقطون في طريق الجهاد ظاهرة باقية ومتواصلة،لاتحسبوها شر لكم بل هي خير لكم،ورحمة من الله بالصف المجاهد الصادق،إنها تميز وتصفية وتقوية له

معيار الصدق في الصف المجاهد هو مواصلة الجهاد والبذل في صمت وبعيدا عن الأضواء،تلك هي السمة الأساسية لعباد الله المخلصين وللقادة الحقيقيين

وكل من يسعى الى الظهور فحتما لا يدخل في هذه القاعدة،وحتماً لا يستحق ان يرقى الى مستوى الجندية فضلا عن الارتقاء الى مستوى القيادة

لا يمكننا منع الجنود من الانتماء والمشاركة في الجهاد في بادئ الأمر،فالقلوب لا يطلع عليها الا خالقها،ولكننا نستطيع فيما بعد أن نصفي الصفوف

بل ينبغي ويجب تصفيتها من كل الضعاف والمنافقين وأصحاب الأهواء وكل من يريد شرا بالصف المجاهد كائنا من كان،وتركهم في الصف من الخيانة لله ورسوله

حينما تكون مسيرة الجهاد في مرحلة حساسة ويتكالب عليها العجم والعرب واهل الغدر والنفاق فإنه يتحتم على قادة الجهاد أن يحموا بيضة الدين بكل قوة

لا ينبغي أن تأخذهم في الله لومة لائم،فدين الله فوق الجميع،ومصلحة الجهاد فوق كل مصلحة،والتهاون في هذا الأمر مساهمة في تعجيل الهزيمة فالحذر

نقول لهؤلاء المتعالمين في الصف المجاهد والمتعالين على قادة الجهاد،اذهبوا وخوضوا جهادا افضل من جهاد هؤلاء وانقى وافتك بالعدو إن كنتم صادقين

لم يمنعكم احد من بناء صف امتن من هذا،ومن سلك سياسة شرعية أكثر حكمة وحنكة،فماذا تنتظرون يا ترى؟وستجدوننا خير معين وناصح لكم

ام تراكم تعبتم من لغة العمل والبناء ولم تعودوا تحسنون سوى لغة الجدال والهدم؟اعداؤنا ما زالوا هم هم،ودواعي الجهاد ما زالت باقية، فلم انقلبتم؟

على الأقل كونوا صادقين في عدائكم وخذلانكم لإخوانكم،فقد يغفر الله لكم ضعفكم،ولكن لاتكونوا من الكاذبين،فتزيدوا الطين بلة وضغثا على إبالة

اتوجه لآن إلى الإخوة في حركة الشباب المجاهدين،أمل هذه الأمة وجندها الصابرون المحتسبون،الأخفياء الأتقياء ولا نزكيهم على رب الأرض والسماء

امضوا حيث أمركم الله،فهو هاديكم وحاميكم، من اعدائكم الخارجيين والداخليين،لا يثنيكم عن مواصلة الطريق مثل هؤلاء،فخروجهم رحمة الله لكم ونعمة

تصفية الصفوف في مرحلة الجهاد والدعوة خير من تصفيتها في مرحلة الدولة،وأنتم على شفا بلوغ مرحلة الدولة بحول الله،وسوف تشيد على ظهور الصادقين

لا تلتفتوا الى نباح هؤلاء المتساقطين واعتبروهم جزء من الحرب عليكم،وإن لم ينتهوا عن شق الصف وابتغاء الفتنة فاعتبروهم طابورا خامسا لأعدائكم

وعليه فإن حكمهم حكم من يوالونه من اعدائكم ولو لم يصرحوا بذلك،فإن أعمالكم وفتنتهم تعين هؤلاء عليكم وتساهم في إضعاف الصف المجاهد وزرع الفرقة

وليس هناك اليوم من فتنة أكبر من تفريق صف المؤمنين المجاهدين على الثغور،وليس هناك خيانة أكبر من هذا ولا جريمة أشنع منها في حق الدين والأمة

سوف يبررون اعمالهم هذه بدفاعهم عن مصالح الدين والأمة وسعيهم الى تصحيح المسار واصلاح القيادة وغيرها من المبررات الواهية،فانسفوها بحجج الشرع

انها شبهات داحضة وحجج واهية واعذار اقبح من ذنوب تكاد السماوات يتفطرن منهن،افك وبهتان وغدر أثيم،لا تتجاوزوا احكام الشرع ولا تظلموا واعدلوا

اخوتي قادة ومشايخ وعلماء الشباب المجاهدين،الأضواء مسلطة عليكم وعلى اعمالكم ولكن اعلموا أن رقابة الله أشد واحق بالاهتمام،فدوروا مع الحق وكفى

اصدقوا الله يصدفكم،وابتغوا وجهه ورضاه يثبتكم ويهديكم سبل السلام،ولا تبتغوا ارضاء احد أو جهة من الجهات على حساب دين ربكم ومصالح أمتكم

استأنسوا بالله ربكم ثم بإخوانكم الأنصار في كل مكان،فلن نبخل عليكم حيثما كنا،واعلموا ان لكم اخوة منعهم مانع ان يكونوا في صفكم ولكنهم معكم

فامضوا حيث تؤمرون ولن تتوقف مسيرتكم بسبب هذه الترهات وهذه الإشاعات،فقد تعودنا على نبح الكلاب وعلى دعاة الانقلاب وكل ما الفناه من الصعاب

وددت لو اظل اغرد لنصرتكم حتى الصباح ولكن هذا يكفي ونرجو من الله أن ننال الفلاح بنصرتكم ايها المدافعون عن دين الأمة بالتوحيد وقوة السلاح

انتهى كلامه جزاهُ الله عنّا وعن المجاهدين خيرًا

__________

To inquire about a translation for this article for a fee email: [email protected]

Rīyyāḥ Media Foundation presents a new statement from Ma’sadat al-Mujāhidīn: "Denying Responsibility for the Threatening Statement of Muḥammad 'Assāf"

بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه وبعد:

عملاً بقوله تعالى {وَلَا تَلْبِسُوا الْحَقّ بِالْبَاطِلِ وَتَكْتُمُوا الْحَقّ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ} ودفعاً للشبهات التي تثار حول السلفية الجهادية في فلسطين وخارجها ورداً لكيد الماكرين
فإننا في مأسدة المجاهدين كجزء لا يتجزء من السلفية الجهادية نؤكد بأن المجاهدين بكل مسمياتهم وأماكنهم لا يخرجون عن العمل بنصوص الشرع ومصلحة الأمة وأنهم من أحرص الناس على حفظ الدماء المعصومة ومن أكثرهم فهماً للواقع وعلماً بالسياسة وبناءاً عليه نوضح ما يلي:

1- ننفي صلتنا بالبيان الذي نُشر مؤخراُ بإسم السلفية الجهادية في فلسطين والذي يُهدَد فيه الفلسطيني محمد عساف بالقتل إن هو مارس الغناء.
2- نبين بأن المستفيد الأول والأخير من هذا التهديد هو حماس والتي لا نُبرئها من تزوير وتلفيق ونشر هذا البيان باسم السلفية الجهادية فهي التي سربت الأخبار مراراً عن قصد بإمكانية استهداف عساف حال عودته إلى فلسطين ثم لما رجع استقبلته رسمياً وأدخلته غزة كدخول الفاتحين وأرادت أن تفرض عليه في المؤتمر الصحفي الذي عُقد بوجود عساف لون خاص من الأغاني المحرمة أيضاً وهي أغانيها التي تُسميها بالإسلامية أو الأغاني التراثية الشعبية والتي هي في حقيقة الأمر لا تمت للإسلام بصلة إذ أنها لا تخلو من الأسباب التي حُرم من أجلها الغناء بصفة عامة فحماس كعادتها تبيح أي شيء يصب في مصلحتها فإذا أردت أن تغني فغني على طريقتها وإذا أردت أن تُربِي ففي بنوكها وإذا أردت أن تمثل فمن خلالها وإذا أردت أن تكون مسلماً فعلى طريقتها كي تكون أخاً مقبولاً وإذا أردت أن تجاهد فافعل ولكن أيضاً على طريقتها حتى لا تكون عميلاً خارجاً عن الصف الوطني فاستفادتها من ناحيتين الأولى أن تجعل عساف يغني ولكن لصالحها وليس منعه من الغناء المحرم بتاتاً والثانية أن تشوه صورة السلفية الجهادية لأن حماس بعد فشلها في تطبيق المشروع الإسلامي وإقامة الشريعة تعمل كل ما بوسعها كي تسيء للسلفية الجهادية بأي طريقة كانت وتتخذ من السلفية الجهادية فزاعة تخوف الناس بها حتى يقتلوا فيهم روح الأمل الذي فشلت حماس في تحقيقه للناس.
3- نؤكد بأنه لا يجوز استحلال دم المسلم المعصوم حتى وإن كان عاصياً أو فاسقاً وإن حدث اعتداء على أي مسلم أو مسالم أو بريء أو من لا يجوز قتله أيا كان ذلك المعتدي فإننا نبرأ إلى الله من الفعل وننكره ولا نرضاه لأننا نقاتل من أجل رد حقوق الناس ودفع مظالمهم وليس من أجل الإعتدء على حقوقهم فدمائهم حرام كدمائنا وأعراضهم حرام كأعراضنا وأموالهم حرام كأموالنا.
4- رغم أننا لم نهدد ولا نستهدف المسلمين العصاة إلا أننا لا نبيح لهم فسوقهم فهذا الفعل في الإسلام حرام وما حرمه الشرع فهو حرام بقول النبي صلى الله عليه وسلم وليس بقولنا -وكلمة لا نبيح لا نعني بها تهديداً ولكنها للتوضيح عدم الجواز الفعل شرعا-.
5- إن هدفنا الأول هو التفرغ والتركيز على قتال المحتلين وليس قتال الفاسقين ولذلك فإننا لا ولن نسمح لأحد أن يُلصق بنا التُهم جزافاً لإشغالنا في أنفسنا وصدنا عن عدونا الرئيسي.

أما رسالتنا إلى الأخ محمد عساف فإننا نسأل الله لك الهداية والصلاح والنجاة فبهما السعادة الحقيقية والأبدية وما متاع الحياة الدنيا في الآخرة إلا قليل ولذلك ننصحك بأن لا تترك من الأعمال ما يكون سبباً في إضافة الوزر عليك حتى بعد موتك واستخدم ما أنعم الله به عليك لصلاح الأمة.


وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين

مأسدة المجاهدين 
الجمعة 20 شعبان 1434هـ
الموافق 28 يونيو 2013 م

المصدر : مؤسسة رياح الإعلامية

__________

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]

al-Andalus Media presents a new article from al-Qā’idah in the Islamic Maghrib’s The Muslim Africa Blog's Abū al-Ashbāl Sa'īd Ibn Manṣūr al-Maghribī (Sa'īd al-Muhājir): "Words for Muslim Women"

123
Click the following link for a safe PDF copy: Abū al-Ashbāl Sa’īd Ibn Manṣūr al-Maghribī (Sa’īd al-Muhājir) — “Words for Muslim Women”
___________

To inquire about a translation for this article for a fee email: [email protected]