Minbar at-Tawḥīd wa-l-Jihād presents a new Fatwā from Shaykh Abū al-Mundhir al-Shanqīṭī: "How to Deal With an-Nahḍah in the Field of Da'wah?"


Click the following link for a safe PDF copy: Shaykh Abū al-Mundhir al-Shanqīṭī — “How to Deal With an-Nahḍah in the Field of Da’wah?”
_________

To inquire about a translation for this Fatwā for a fee email: [email protected]

Articles of the Week – 3/24-3/30

Saturday March 24:
France’s Jihadist Shooter Was No Lone Wolf – Jytte Klausen, The Wall Street Journal: https://on.wsj.com/GKHnZB
Monday March 26:
Online Attribution of the French Killer – Clement Guitton, Kings of War: https://bit.ly/H8xpMF
Kazakh connection in French killings – Jacob Zenn, Asia Times: https://bit.ly/H65NIW
Tuesday March 27:
Interesting Arrest in Spain – Yassin Musharbash, AbuSusu Blog: https://bit.ly/GTNnuh
Islamic Revival as Development: Discourses on Islam, Modernity, and Democracy since the 1950s – Ermin Sinanović, Politics, Religion & Ideology: https://bit.ly/HgNine
European Converts to Islam: Mechanisms of Radicalization – Emmanuel Karagiannis, Politics, Religion & Ideology: https://bit.ly/HgNxyo
On Terrorism Experts – Andrew Exum, AbuMuqawama Blog: https://bit.ly/H0zrz6
Wednesday March 28:
Nigeria: Boko Haram’s School Burning Campaign – Alex Thurston, Sahel Blog: https://bit.ly/GVKNso
Thursday March 29: 
Deciphering Hammami Scenarios & Shabaab Splits – Clint Watts, Selected Wisdom: https://bit.ly/H3dPEB
Friday March 30:
Uncovering the French-speaking jihadisphere: An exploratory analysis – Benjamin Ducol, Media, War & Conflict: https://bit.ly/HqrtDf
What’s love got to do with it? Framing ‘JihadJane’ in the US press – Maura Conway, Media, War & Conflict: https://bit.ly/HqrIhB

New article from Abū Sa’d al ‘Āmilī: "Regarding the Suspicions Raised About the Operations of the Mujāhidīn in the Land of the Cross"

بسم الله الرحمن الرحيمالحمد لله وحده نعبده ولا نشرك به شيئاً نتوكل عليه وننيب أمرنا إليه، والصلاة والسلام على أشرف خلقه أجمعين، وعلى آله وصحبه ومن اهتدى بهديه منذ خلق الله آدم وإلى يوم الدين، وبعد نسأل الله سبحانه أن يهدي المسلمين ليقوموا بواجباتهم اتجاه دينهم وأمتهم، فقد والله يحز في نفوسنا أن نرى ونسمع بعض شبهات الأعداء والمثبطين والمخذلين لا زالت تنطلي عليهم وتأخذ لها مكاناً في عقول أبناء الأمة وتنتشر على ألسنتهم بدون وعي ولا إدراك لمراميها الخبيثة، وهذا بالرغم من الواقع الواضح والمرير الذي يبين ويكشف حقيقة هؤلاء الأعداء ومدى فظاعة جرائمهم بحق المسلمين صباح مساء، جرائم في حق أطفال رضع وآخرون لم يبلغوا الحلم بعد ونساء عفيفات لا ناقة لهن ولا جمل فيما يدور من حروب بيننا وبينهم وشيوخ عجزة ومساجد ومصاحف، كل هذا لم يسلم من بطشهم وتخريبهم ، ثم حينما يقوم واحد من آحاد المسلمين أو جماعة منهم لينتقموا لبعض هذه الجرائم ويشفوا صدور قوم مؤمنين ، نجد الكثير من أبناء هذه الأمة هم أو من يقوم ويصرخ ويتبرأ من هذه الأعمال البطولية ويدّعون الفهم والفقه بأن ما قام به هؤلاء سيضر بمصالح المسلمين داخل ديار الكفار، وسيمنع انتشار الدعوة في بلاد الغرب وغيرها من الشبهات التي فات عليها الزمن وأقبرناها منذ زمن وأشبعها علماؤنا – السلف والخلف – تحليلاً وتوضيحاً ودحضاً ونسفاً. فهذا الغرب الصليبي – حكومات وشعوباً – يعتبرون أهل حرب ، وعليه فلا ينبغي أن نطبق عليهم أحكام أهل الذمة أو المعاهدين ، ومن هنا يسهل على المتتبع والسائل أن يفهم مقاصد وغايات هذه العمليات أو الغزوات التي يقوم بها بعض الإخوة من حين لآخر في عقر ديار هؤلاء الصليبيين، ولو تمعن هذا المشكك في هذه العمليات لأدرك أن هناك دولاً من بلاد الغرب لم تكن يوماً ما هدفاً للمجاهدين، لكونهم غير محاربين لنا بل قد تجد فيهم بعض الإنصاف بخصوص قضايا المسلمين أو على الأقل هناك حياد واضح من جانبهم ، فلا يستقيم شرعاً ولا عقلاً أن يقوم المجاهدون باستهدافهم ما داموا على هذا الموقف. نرجو من الإخوة – قبل طرح أي شبهة ومحاولة إحيائها في هذه الفترة الحرجة من عمر حربنا مع الأعداء – أن يقوموا ببعض المجهود للبحث والاطلاع على هذه البحوث والمقالات والكتب التي تجيب عن هذه الشبهات قبل عرضها هنا أو هناك، فإنهم سيجدون ضالتهم وكل الإجابات المطلوبة عن هذه الشبهات، فيوفروا بهذا على إخوانهم عناء الرد وتفادي الجدال وإعادة ما قيل، لنتفرغ لما هو أهم ونتقدم ولو خطوات قليلة في اتجاه تحرير هذه الأمة وتحريض المؤمنين للقيام بواجباتهم الكبرى وملئ الفراغ الموجود وسد كل الثغرات في الجبهات المتعددة، كما أننا سنسحب البساط من تحت أقدام أعداء الأمة فنقلب سحرهم عليهم ونرد كيدهم إلى نحورهم وننسف كل ما ينسجونه من شبهات وشكوك حول غايات ديننا العظيم وتشويه للطوائف المجاهدة لعزلها عن الأمة وتقليل سوادها في المرحلة الأولى ليسهل عليهم ضربها في المرحلة المقبلة. ولعل ما يتعرض له إعلامنا الجهادي ومحاولاتهم المتكررة اليائسة لمنع منابرنا من العمل والنشاط، يعتبر خير دليل على أن هذه المنابر قد أصابتهم في مقتل ، وأنها قد كشفت مكائدهم ونسفت شبهاتهم وبينت عوارهم وكل مكرهم الذي يمكرونه بالليل والنهار وفي السر والعلن من أجل إيقاف هذا الوعي الجهادي الذي بدأ يسري وينتشر في الأمة، ويعتبر هذا جزء من حربهم المعلنة على هذا الدين، ولو كان دور هذه المنتديات هيناً وغير ذا قيمة لما سخَّروا كل هذه الإمكانيات الجبارة والجنود المجندة من أجل إيقافه أو تشويهه، فلا نكونن عوناً لهم في نشر ما يريدون من تلك الشبهات القديمة التي تُنشر كلما نفذت وسائلهم الأخرى لحرب هذا الدين العظيم فنكون بهذا عوامل مثبطة ومعاول هدم في جسد هذه الأمة المباركة. والله نسأل أن يوفق المخلصين لما فيه الخير والصلاح، وأن يستحضر كل واحد منا عظم المسؤولية الملقاة على عواتقنا وعظم الأجر والثواب الذي ينتظر العاملين والمضحين في سبيل نصرة هذا الدين عند ربهم الكريم. والحمد لله رب العالمين. أخوكم :أبو سعد العاملي غفر الله له.

_________

To inquire about a translation for this article for a fee email: [email protected]

New statement from the Islamic Emirate of Afghanistan's Zabīhullah Mujāhid: "Remarks Regarding the Latest Fabricated Report of the Kabul Regime’s Notorious Intelligence Agency"

The notorious intelligence agency of the stooge Kabul regime claimed yesterday that it had captured several Mujahideen on Kabul-Jalalabad main highway in Qarghi district of Laghman province who wanted to carryout martyrdom attacks. To give authenticity to their claim, they paraded several actors two of whom were also dressed in women attire in front of the camera lenses of the media. The Islamic Emirate of Afghanistan strongly rejects this claim which was also published in some media outlets and considers such spectacles the work the former communist agents inside the so called National Directorate of Intelligence who have a very long history of designing plots and propaganda against the Mujahideen and the Muslims. Alongside categorically rejecting this fabrication, we also state that none of our Mujahideen have been detained in Nangarhar, Laghman or Herat provinces in the past twenty four hours. Since the tactical operations of Mujahideen have broken all the security barriers of the enemy and there has been an influx of infiltration, causing a breakout of mistrust which has shattered their military moral, therefore the enemy has resorted to such fabricated moments in order to reassure its frightened colleagues and momentarily turn the attention of the media away from their successive defeats. Is it practical for a rational person to actually believe that a squad Mujahideen who have prepared for a collective martyrdom operation would dress in women clothing and hand themselves over to the enemy alive? Such comical theatrics are neither believable to anyone nor are the Mujahideen so weak that they execute their Jihadi operations with such laughable tactics. The publication department of Islamic Emirate would like to call on all the media outlets especially audio and video branches to avoid damaging their credibility by publishing such fabrications of the enemy. It would be better for them to adhere to the norms of journalism in their journalistic endeavor and not stain their profession by playing the role of mouthpiece for the intelligence of the stooge regime in the cloths of a journalist. Wasalam The spokesman of Islamic Emirate Zabihullah Mujahid

06/05/1433 – 29/03/2012
_________

al-Rāyyah Foundation for Media presents a new audio message from Jaysh al-Ummah's Shaykh Abū 'Abd Allah al-Ghazī: "Patience Oh Our [People of] ash-Shām: So Verily al-Fajr is Soon"


Shaykh Abū ‘Abd Allah al-Ghazī — “Patience Oh Our [People of] ash-Shām- So Verily al-Fajr is Soon”

_________

To inquire about a translation for this audio message for a fee email: [email protected]

New article from Abū Sa'd al 'Āmilī: "Duty of the Anṣār (Supporters) in Light of the Interruption of the Jihādī Forums"

الحمد لله رب العالمين رب المستضعفين والموحدين وناصرهم وقاصم الجبارين والظالمين وهازمهم، القائل{ ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عم دينكم إن استطاعوا}، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين وخاتم النبيين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه ومن اهتدى بهديه إلى يوم الدين، وبعد الحرب القائمة بيننا وبين أعدائنا حرب شاملة وواسعة الأطراف، تغطي ساحات وميادين كثيرة جداً، أبرزها اليوم ما يسمى بالحرب الإعلامية، ونحن نسميها جبهة الإعلام الجهادي التي لا تقل خطورة وإيذاء للعدو من جبهات القتال المتنوعة والمترامية الأطراف على طول وعرض بلادنا الإسلامية. ما يحدث من انقطاع لبعض منابر الجهاد على الشبكة العنكبوتية (والشموخ مثال بارز في هذا المجال) شيء منتظر ومحطة طبيعية في مسيرة الدعوة وسط هذا الحصار الشامل والحرب المضروبة والمعلنة على أصحاب الحق وبخاصة هذا الإعلام الجهادي المبارك الذي يفضح أعداء الله وينشر الحقائق كاملة غير ناقصة عما يحدث في ساحات الجهاد المختلفة فالشموخ تعتبر منبراً بارزاً ورأس الرمح للإعلام الجهادي اليوم على الشبكة، ذلك أنه بات مرجعاً لاستقاء الأخبار والبيانات والتحاليل بالنسبة للعدو قبل الصديق، وصار يؤرق مضاجع العدو بما يظهره من حقائق مؤلمة عن خسائره في مختلف الجبهات التي دخل فيها لمواجهة المد الجهادي المبارك، وتوجيهات ثاقبة لكل أنصار هذه الصحوة الجهادية عبر بيانات ومقالات وأبحاث القادة والعلماء العاملين المؤيدين لهذه المسيرة الجهادية الواسعة والمتصاعدة. فلا ريب أن نرى هذه الهجمات المتواصلة وهذا الحصار الخانق على الشموخ وأخواته، ومن هنا ينبغي أن يدرك الأنصار ورواد هذه المنتديات – قبل القائمين على هذه المنتديات – أن هذه سنة جارية وجزء من الضريبة التي ينبغي دفعها في طريق الدعوة والجهاد، وليبشروا أنهم في الطريق الصحيح، وبأن الضربة التي تقصم ظهرك تقويه ، وهذا ما تعلمناه من ديننا وسيرة نبينا صلى الله عليه وسلم. فحينما ترى العدو يكثر من أخطائه ويخبط خبط عشواء في حربه لأهل الحق فاعلم أنه ضعيف وأن التعب قد بلغ منه مبلغه ولم يعد لديه أسلحة وأوراق رابحة يمكن أن يلعبها في ساحة الصراع، فيلجأ إلى هذه الأساليب الصبيانية وهو يعلم يقيناً أنها ليست حلاً في إيقاف مسيرة الإعلام الجهادي بقدر ما هي دوافع للقائمين على هذا الإعلام بتطوير وسائل عملهم وتقوية أنفسهم وإيجاد بدائل متعددة لمواصلة جهادهم الإعلامي في مستقبل الأيام. فلئن غابت الشموخ لظروف قاهرة ولأسباب تقنية أو فنية فإن هناك من ينوب عنها ، وينبغي أن تحمل أخواتها الحاضرات (شبكة الفداء وشبكة أنصار المجاهدين) الراية في انتظار عودتها، أو يتقاسمون مسئولية التبليغ وأداء الرسالة الإعلامية، فتنوع الوسائل والأساليب من نقاط القوة التي ينبغي الحرص عليها وتطويرها وتوفيرها في كل وقت وفي كل المجالات. أما عنا نحن معشر الأنصار فأكيد أننا مقصرون اتجاه ما يحدث أمام أعيننا، فهذه حقيقة لا يمكن أن ننكرها، فالذي ينبغي أن نعلمه هو أن هذه المنتديات قوية بنا وبمشاركاتنا وتفاعلنا معها ومع الأحداث من حولنا، فهي مجرد وسائل وقنوات لتمرير الخطاب الجهادي والدعوي إلى الفئات التي يمكن أن تلعب دوراً فاعلاً في الصراع القائم بيننا وبين قوى الباطل في كل مكان، كما أنها روافد لإيصال هذه الحقائق إلى المنتديات والمنابر الأخرى الأقل اهتماماً بهموم الأمة. وفي الوقت ذاته يمكننا أن نحكم على هذه المنابر الجهادية بالفشل أو الفتور بإحجامنا عن المشاركة الفعلية الإيجابية فيها، وأقصد بكلامي هذا أن الكثير من الإخوة والأخوات قد يتواجدون في منبر ما ولكن تواجدهم سلبي إلى أقصى حد، حيث نراهم يكتفون – بالكاد -بالقراءة ، والقليل بل النادر منهم من يضيف تعليقاً أو حتى مجرد شكر لكاتب المقال أو لناقل الخبر، بينما المطلوب والواجب هو المشاركة الحقيقية والتفاعل الحقيقي مع ما يُنشر في المنتديات ثم السعي بعد ذلك إلى غزو المنتديات والمنابر الأخرى لنشر هذا الخير حتى يصل إلى أكبر عدد من الناس. لا أريد أن أتحدث عن واجب النشر خارج الشبكة، وذلك بأن نجتهد في طبع ما هو مفيد وانتقاء الناس الذين ينبغي أن تصل إليهم المواد النافعة. فقط لكي أنبه الإخوة والأخوات أن الشبكة ليست غاية في حد ذاتها كما أنها ليست الوسيلة الوحيدة للدعوة والتبليغ بل هي وسيلة من بين الوسائل الكثيرة المتوفرة فلا نجعلها كل شيء في حياتنا فتستهلك جل أوقاتنا حتى لا تدع لنا مجالاً ووقتاً لممارسة واجباتنا الدعوية الأخرى بعيداً عن الشبكة. فالذين لا يدخلون إلى الشبكة بالملايين ويمثلون النسبة الأكبر مقارنة مع الذين يدخلون إلى الشبكة، فلا نكونن من المدمنين على النت بدون فائدة تُذكر، فتكون هذه المنتديات سبباً في تعطيل أو تأخير الكثير من واجباتنا اليومية، بل ينبغي أن نعتبر هذه المنتديات خزاناً من المعلومات نستقي منها ما نحتاجه في مسيرتنا الدعوية والتربوية على الأرض وفي الأوساط التي نتحرك فيها ، ولعل حديث النبي التوجيهي في هذا المجال يكون محفزاً لنا لبدء التواصل مع كل فئات المجتمع والتكثيف منه : عَنِ اِبْنِ عُمَرَ -رَضِيَ اَللَّهُ عَنْهُمَا، قال: قَالَ رَسُولُ اَللَّهِ – صلى الله عليه وسلم – “اَلْمُؤْمِنُ اَلَّذِي يُخَالِطُ اَلنَّاسَ, وَيَصْبِرُ عَلَى أَذَاهُمْ خَيْرٌ مِنْ اَلَّذِي لَا يُخَالِطُ اَلنَّاسَ وَلَا يَصْبِرُ عَلَى أَذَاهُمْ ” أَخْرَجَهُ اِبْنُ مَاجَهْ بِإِسْنَادٍ حَسَنٍ هذا والله تعالى أعلى وأعلم ، والحمد لله رب العالمين أولاً وآخراً وله الأمر من قبل ومن بعد.

_________

To inquire about a translation for this article for a fee email: [email protected]