New article from Shaykh Ḥussayn bin Maḥmūd: “The Sixth Protocol, Part 2/2″

NOTE: For the first part in this series see here.

بسم الله الرحمن الرحيم كثير من الناس لا يعي خطورة الموقف الدولي الراهن ، فهذه المنظمات الدولية التي تتسابق الشعوب للوصول إلى عتبات أبوابها ما هي إلا جزء من المخطط الصهيوني الماسوني للسيطرة على العالم باسم العدالة والحرية ، وهذا ليس ضرباً من الخيال أو كلاماً “عفا عليه الزمن” كما يحلوا للبعض اعتقاده ، بل هي حقائق واقعة نراها ونعيشها في عالمنا اليوم ، وشعار “الحرية والعدالة والمساواة” كان وما زال شعار الماسونية الصهيونية .. إن أمر التحكّم في الإقتصاد العالمي ليس بالصعوبة التي يظنها البعض ، فالشركات اليوم أصبحت عالمية (عابرة للقارات) ، وميزانياتها خيالية (فشركة أمريكية واحدة ميزانيتها يفوق ميزانية أربعين دولة) ، وأسواق المال أصبحت عالمية : بمعنى أنه يستطيع أي إنسان أن يدخلها ويشتري ويبيع فيها ، وأكبر أسواق المال في أمريكا وأوروبا واليابان ، وهناك الكثير من الطرق التي يستطيع بها أهل المكر جمع هذه الأموال ، ولعل في ضرب بعض الأمثلة البسيطة بيان : لو علم المضارب بأن الشركة الفلانية ستعلن عن نتائج جيدة قبل وقت إعلانها فإنه يشتري من أسهم الشركة قبل الإعلان بأيام أو أسابيع ، وعند الإعلان يعلم الجميع الخبر فيبدؤون بالشراء ، وعندها ترتفع قيمة أسهم الشركة ، وعند بلوغ حد الذروة (إما بخبر آخر سيّئ ، أو بتحوّل اقتصادي مفتعل يولّد الخوف ، أو بتشبّع السوق ، أو بغيرها من الأسباب المفتعلة) : يبيع المضارب جميع ما اشترى فيربح الكثير ، ويتحمل البقية الخسارة الناتجة عن إغراق السوق بهذا السهم ، فلو اشترى المضارب مائة مليون سهم ، وارتفع السهم دولارين فإنه يربح مائتي مليون دولار ، ولو اشترى ملياري سهم فإنه يربح أربعة مليارات دولار خلال دقائق قليلة ، وهذا في سهم واحد وسوق واحدة وبفائدة دولارين فقط !! مثال آخر : لو علم المضارب ما سيعلنه رئيس الخزانة الأمريكية أو نظيره الأوروبي أو الياباني فإنه يستطيع أن يربح الكثير في سوق العملات والذهب الذي يتذبذب بسبب هذه التصريحات .. فهذه المعلومات يستفيد منها المتنفذون في الشركات والحكومات ، وبهذا يستطيعون جمع مئات المليارات في أيام قليلة !! ونحن شاهدنا كيف أن مضارب يهودي واحد خلق أزمة اقتصادية في غرب آسيا لم تتعافى منها الدول إلا بعد سنوات ، فهذه هي القوة الإقتصادية التي تحدث عنها خبثاء اليهود في البروتوكولات : فالمال عندهم ، والمتنفذون اليهود في الشركات العالمية والمناصب الحساسة في كثير من الدول (منصب رئيس الخزانة الأمريكية يكاد يكون حكر على يهود) ، وكثير من المعلومات تُشترى بالمال (أو بطرق أخرى) ، فاجتماع هذه العوامل تُعطي اليهود فرصة تأريخية لتحقيق مخططاتهم .. إنني أدعوا جميع العلماء والعقلاء وأصحاب القرار في العالم الإسلامي – والعالم أجمع – إلى إعادة قراءة هذه البروتوكولات بتمعّن ، ودراستها دراسة واعية ليحذّروا الناس من الخطر المحدق بهم ، وبعض العلماء – للأسف – عقولهم قاصرة ضيقة صغيرة لا تستطيع استيعاب ما يجري حولها من أحداث سياسية واقتصادية على المستوى العالمي .. لقد تكدّست الأموال في أيدي المضاربين اليهود بالفعل ، وهم الآن يتغلغلون في جميع الدول الإسلامية والأفريقية والآسيوية والأوروبية بصفقات ضخمة سيتمكنون من خلالها الإستيلاء أكثر على القرار السياسي لتمكّنهم من الإقتصاد ، والذي يساعدهم على التمكّن منه هم رؤساء هذه الدول والمتنفّذون فيها ، فالصفقات التي تجري اليوم – وبشكل غريب – في الدول الأفريقية والآسيوية : بمئات المليارات ، والحكام والمتنفذون الفاسدون رضوا ببضع مليارات ينفقونها على ملذّاتهم وشهواتهم مقابل بيعهم دولهم ومستقبل شعوبهم ، وليست الدول الخليجية الغنيّة استثناءً من هذا الوضع المخيف .. إن المشاريع التي تقام في هذه البلاد : مما لا تحتاجها الشعوب وليست من أولوياتها ، فبعض البلاد تفتقر أجزاء كبيرة منها إلى الكهرباء والماء في نفس الوقت الذي تُبنى فيها المنتجعات السياحية بعشرات المليارات وبدون دراسات جدوى ، والبلاد ليست سياحية أصلاً وأهلها لا يتقبّلون السيّاح ، وهذه المشاريع بنيت على أساس قروض ربوية لا تستطيع هذه الدول سداد فوائدها في موعدها فضلاً عن سداد رأس المال .. لعل مدينة “دبي” الإماراتية مثالاً واضحاً على هذا الأمر : فديونها قرابة المائتي مليار دولار (للبنوك البريطانية فقط ، وهذا غير الديون الأخرى) ، وهي الآن عاجزة عن تسديد الفوائد على هذه القروض بعد أن انسحبت رؤوس الأموال المستثمرة من المدينة بشكل مفاجئ ، وقد حاولت الحكومة المركزية في “أبوظبي” إنقاذها من هذا الموقف المخزي ، ولكن هذه الحكومة المركزية ذاتها تأخذ الآن نفس الخطوات التي اتخذتها مدينة “دبي” في بناء مشاريع لا حاجة لها بها وبمبالغ خرافية : فمن متحف “اللوفر” الفرنسي إلى مضمار “الفراري” – الذي قيل بأن تكلفته تكفي لبناء مائة ألف بيت في الإمارات –، إلى ناطحات سحاب يتسابق الأعراب في بنائها على أرض ليس فيها سكان ، إلى بناء محطات نووية في وقت قررت الدول الغربية والشرقية التخلي عن هذه المحطات لخطورتها وعدم أمانها ، إلى مدن سياحية في صحراء جرداء لا يستطيع السيّاح العيش فيها – أكثر أوقات السنة – لحرارة شمسها !! فبينما استوطن الفئران المساكن الفائضة الفارغة في مدينة “دبي” ، تُبنى ناطحات سحاب وعشرات آلاف المساكن على بعد مائة كيلومتر في مدينة أبوظبي التي كان سكانها قبل بضعة عقود : أعراب حفاة عراة رعاء شاة (المعلومات نقلاً عن دراسة أجراها بعض الإقتصاديين البريطانيين ، مع تصرف وإضافات) !! وفي نجد والحجاز تُبنى مدن بأكملها ليس لها أي جدوى اقتصادي غير تشغيل رؤوس الأموال الأوروبية والأمريكية ، وفي قطر تُبنى أبراج عالية شاهقة ليسكنها الأشباح ، وفيها مشاريع بمئات المليارات استعداداً لكأس العالم 2020 !! هذه الدول البترولية الغنية تبدد حكوماتها أموال شعوبها لتستفيد منها الشركات اليهودية العالمية ، ولينقضّ اليهود على هذه البلاد في الوقت المناسب بعد أن ضاعت الأموال وتبخرت وتكدّست الديون ، فالحكام لا يبنون بأموال حقيقية ، وإنما يستدينون الأموال من البنوك اليهودية على حساب الدول ، فلو مات الحاكم أو أزيح عن مكانه فإنه لا يتحمل الديون ، وإنما تتحملها الدولة ، بينما يبقى في رصيد الحاكم مئات المليارات من أموال البلاد المنهوبة يورثها أبنائه (وهذا ما حصل في مصر وتونس وليبيا واليمن) .. 

إن علِمنا بأن ثروة “سلطان بن عبد العزيز” تجاوزت الترليون ريال (الترليون

New statement: "Founding Statement from al-Fārūq Foundation for Media Production"

بسم الله الرحمن الرحيم  

الحمد لله وكفى وصلاة سلامًا على عباده الذين اصطفى :-
يسرنا أن نعلن -بتوفيق الله وحمده- تدشين مؤسسة الفاروق للإنتاج الإعلامي والتى تعنى بشأن المسلمين فى أنحاء الأرض ولا سيما كنانة الله فى أرضه مصر الإسلامية المباركة. حيث تمس الحاجة فى يومنا الحاضر إلى إبراز الدعوة الإسلامية الصحيحة بكل أبعادها وأهدافها المأمولة لا سيما بعد انحراف كثير من الدعاة والدعوات عن النهج المستقيم حيث مال كثير منهم إلى الليبرالية والديمقراطية ونظام الغرب ومنهجه فى الحكم ظانيين بذلك أنهم يجمعون بين القديم والجديد مُـتصورين أنهم قادرون على إنتاج نهج ثالث يكون وسطاً بين الحق والباطل وهيهات ثم هيها فقد قال الله عز وجل : ( فَمَاذَا بَعْدَ الْحَقِّ إِلاَّ الضَّلاَلُ )
وقال سبحانه وتعالى: ( بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ )
ومن هنا تبرز حقيقة الصراع بين الحق والباطل مما يقتضي معركة البيان فلابد من بيان يكون فرقاناً بين الحق والباطل – معركة المصحف فى مواجهة الجاهلية المعاصرة – وإنطلاقا من حقيقة هذه المعركة تؤكد مؤسسة الفاروق على الأتى :-

1- أهمية الدعوة والبلاغ وإيضاح الحقّ للخلق – معركة البيان – لا سيما فى بلدان ما بعد ثورات الربيع العربى .
2- ستعمل المؤسسة – بإذن الله – على تأكيد وحدة التصور الإسلامى الصحيح على مستوى العالم وبالأخص مصر .
3- ستعمل المؤسسة بشكل رئيس فيما يخص الشأن المصرى فيما يتعلق بالدعوة والبيان والجهاد بمعناه الكامل في كل النواحي الشرعية والسياسية والإجتماعية وستعنى بنقل الصورة كاملة كما هي على أرض الواقع .

ونسأل الله أن يلهمنا الصدق والإخلاص ونؤكد على أننا جزء من إعلام إخواننا ولسنا بديلاً عنه.
والله الموفق والهادي إلى سواء السبيل

إخوانكم في مؤسسة
الفاروق للإنتاج الإعلامي

_________

al-Katāi’b Media presents a new statement from Ḥarakat al-Shabāb al-Mujāhidīn: "The Start of Distributing Zakāt of Trade Goods in the City of Kismayo"

بسم الله الرحمن الرحيم 
الحمدُ لله ربّ العالمين والصّلاة والسّلام على نبيّنا محمّد و على آله وصحبه أجمعين أما بعد:
انطلق اليوم بمدينة كسمايو توزيع زكاة عروض التجارة على مستحقيها من فقراء المدينة، فبعدما تم جمع الزكاة من تجار المدينة وأصحاب الأموال هاهي اليوم تُرد إلى المستضعفين والمستحقين لها، وقد قامت إدارة المدينة بجمع الفقراء البالغ عددهم 180 ليحصل كل منهم على حصته، وحصل كل فرد على مبلغ بالعملة الصومالية يعادل حوالي 40 دولارا، كما حضر وأشرف على التوزيع مسؤول مدينة كسمايو الشيخ حسن يعقوب، وقد أكد الشيخ في حديثه للإذاعات أن هذه هي المرحلة الأولى من التوزيع وسيستمر إيصال الزكاة إلى مستحقيها في داخل المدينة والقرى التابعة لها بإذن الله.

اللهم منزل الكتاب مجري السحاب هازم الأحزاب، اهزم الصليبيين ومن حالفهم من المرتدين.
اللهم اجعلهم وعتادهم غنيمة للمسلمين.
اللهم دمّرهم و زلزلهم.
اللهم أنت عضدنا وأنت نصيرنا،اللهم بك نصول وبك نجول وبك نقاتل.
والله أكبر
{وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ}
مُؤسَّسةُ الكَتائِب للإنتَاج الإعلامِي
حَركةُ الشَّبابِ المُجَاهدِين
السبت 06 
صفر 1433 هـ
31
/12/2011
المصدر : (مركز صدى الجهاد للإعلام)
الجبهة الإعلامية الإسلامية العالمية
رَصدٌ لأخبَار المُجَاهدِين وَ تَحرِيضٌ للمُؤمِنين

_________

Two new Fatāwā from Minbar at-Tawḥīd wa-l-Jihād

al-Katāi'b Media presents a new statement from Ḥarakat al-Shabāb al-Mujāhidīn: "Statement from the Judicial Council: Announcing the Establishment of the 'Office of Grievances Reply'"

UPDATE 1/4/12 11:16 AM: Here is an English translation of the below Arabic statement:
Click the following link for a safe PDF copy: Ḥarakat al-Shabāb al-Mujāhidīn — “Statement from the Judicial Council- Announcing the Establishment of the ‘Office of Grievances Reply’” (En)
_________



Click the following link for a safe PDF copy: Ḥarakat al-Shabāb al-Mujāhidīn — “Statement from the Judicial Council: Announcing the Establishment of the ‘Office of Grievances Reply'”
________

Jihadology presents forthcoming Books of 2012